إستراتيجيات الأسئلة الصفية

إستراتيجيات الأسئلة الصفية

سبق الحديث عن مهارات استخدام الأسئلة التي تضمنت مهارة توليد الأسئلة، ومهارة توظيف الأسئلة قبل الدرس وفي أثنائه وبعده، ومهارة تطوير الأسئلة، كما سبق تناول شروط التفاعل مع الأسئلة من حيث الصياغة، وموقف المعلم من الأسئلة والأجوبة.

وسوف نتناول إستراتيجيات استخدام الأسئلة؛ من حيث خطوات كل إستراتيجية، ودواعي استعمالها، ومثال تطبيقي لها، وتأثيرها على الدارسين.

أولاً: إستراتيجية "غلط × غلط":

أ- خطوات الإستراتيجية:

• يسأل المعلم أحد الطلاب – غير المنتبهين أو الضعفاء - ويخيره بين إجابتين كلتيهما خطأ.

• يقوم الطالب باختيار أحد الاختيارين، فيعقب المعلم: غلط.

• يختار الطالب الاختيار الآخر، فيعقب المعلم: غلط.

• يُفَاجأ الطلاب بتعقيب المعلم، وهنا تزداد حماسة الطالب وباقي الطلاب.

• بعدها يعيد المعلم السؤال في انتباه من الطلاب الذين يدركون خطأ السؤال.

• يقر المعلم الإجابة الصحيحة وسط استمتاع وإنصات من الطلاب.

ب- دواعي الاستعمال:

يستخدم المعلم هذه الإستراتيجية إذا:

• أراد لفت انتباه الطالب غير المنتبه.

• أراد تحدي الطالب القوي بشرط أن يسأل بسرعة.

• أراد اختبار الطالب الضعيف.

• أراد عقاب الطالب المشاغب.

• أراد الإثارة وكسر الملل.

ج- مثال تطبيقي:

المعلم: هل الفاعل منصوب أو مجرور

الطالب: مجرور

المعلم: غلط

الطالب: منصوب

المعلم: غلط

الطالب: من فضلك أعد السؤال

د- تأثير الإستراتيجية:

أثبت تطبيق هذه الإستراتيجية فاعلية كبيرة في كسر الملل، وإثارة ذهن الطلاب، إلا أنها لا تصلح في حالة تكرار المعلومات والمراجعة، أو عرض المعلومة البسيطة.

ثانيا: إستراتيجية الشد والجذب

أ- خطوات الإستراتيجية:

• يوجه المعلم سؤالا نحو الطلاب.

• لا يعقب المعلم بعد أول إجابة، ولو كانت صحيحة؛ لإعطاء فرصة للآخرين، بدون أية إيحاءات، سواء بقبول الإجابة أو رفضها.

• تحفيز الطلاب نحو مزيد من الإجابات والمشاركة، مثال: (ألا يوجد منكم طالب ذكي؟)

• لا تزيد الإجابات عن ثلاث منعا للتشتت.

• بعد الإجابة الثالثة لا بد أن يوضح أن الإجابة رقم (2) – مثلاً - هي الصحيحة أو غيرها، للتشويق ومحاولة تذكر ما قاله الطالب الزميل.

• عندئذ يطلب المعلم من صاحب الإجابة الصحيحة النطق بها لتشجيعه، ومن ناحية أخرى لتحفيز باقي الطلاب نحو الاستماع؛ حيث ظهرت الإجابة من الطلاب وليس المعلم.

• يطلب المعلم من الطلاب تشجيع زميلهم بالتصفيق مثلا أو الدعاء له.

• على المعلم تكرار الإجابة الصحيحة حتى يسمعها جميع الطلاب واضحةً.

ب- دواعي الاستعمال: يستخدم المعلم هذه الإستراتيجية إذا:

• أراد لفت انتباه الطالب غير المنتبه.

• أراد أن يساعد الطالب القوي زملائه.

• أراد مشاركة الطالب الضعيف.

• أراد الإثارة وكسر الملل وتحقيق قدر كبير من التفاعل.

ج- مثال تطبيقي:

المعلم: كلمة "حمزة" هل هي لفظ مؤنث أم مذكر؟

الطالب (1): مذكر؛ فلا توجد امرأة اسمها حمزة

المعلم: هل من إجابة أخرى؟

الطالب (2): مؤنث؛ لوجود تاء مربوطة.

المعلم: هل من إجابة أخرى؟

الطالب (3): مؤنث في اللفظ ومذكر في المعنى.

المعلم: الإجابة الثالثة صحيحة، هو مؤنث لفظي.

د- تأثير الإستراتيجية:

أثبت تطبيق هذه الإستراتيجية فاعلية كبيرة في رفع درجة التفاعل بين الطلاب بعضهم بعضا وإثارة أذهانهم.

ثالثا: إستراتيجية القنبلة الموقوتة:

أ- خطوات الإستراتيجية:

• يسأل المعلم الطلاب سؤالاً ما.

• يستأذن الطلاب للإجابة في شكل منظم، مثلا: برفع اليد.

• يبدأ الطلاب في الإجابة، مع إيحاء المعلم بأنها صحيحة تماما، ويتوالى ذلك مع عدد لا يقل عن 4 طلاب من جهات مختلفة للصف.

• يبتسم المعلم موحيا بصحة الإجابات -رغم خطئها- وحينها يفجر القنبلة (كلكم غلط، لم يصل أحدكم إلى الإجابة، ليس بينكم طالب ذكي) حتى لو كان بينها إجابة صحيحة.

• عندئذ يثور الطلاب وحينها يكونون متشوقين لاستمرار المشاركة.

• يكرر المعلم السؤال ويعطي فرصة لطالبين فقط، وعندها يعلق المعلم بالموافقة على الإجابة أو تصحيحها.

• في حالة اعتراض الطلاب بقولهم (قلت هذه الإجابة) يستوعبه المعلم بتعزيز بسيط، مع إبداء التحفظ من أن إجابته لم تكن كاملة.

ب- دواعي الاستعمال: يستخدم المعلم هذه الإستراتيجية إذا:

• شعر بصعوبة الجزء الذي يدرسه للطلاب.

• كان الطلاب في حالة هرج وعدم تركيز.

• أراد الإثارة وكسر الملل وتحقيق قدر كبير من التفاعل.

• جاء آخر اليوم الدراسي وقل حماس الطلاب.

ج- مثال تطبيقي:

المعلم: كلمة " سمكة" أو" نملة" ما المذكر منهما؟

الطالب (1): سمك.

المعلم: يوحي بأنها صحيحة. ولا يعلق على أي إجابة.

الطالب (2): نمل

الطالب (3): هي مذكر ومؤنث.

الطالب (4): ليس منها مذكر.

المعلم: كلكم غلط، ولا إجابة صحيحة

الطلاب: وما الإجابة الصحيحة؟

المعلم: نقول: " هذا سمكة، وهذه سمكة"

الطالب (3): قلتها يا أستاذ

المعلم: نعم صحيح " جزاك الله خيرا". ولكني لم أستمع إليك جيداً.

د- تأثير الإستراتيجية:

أثبت تطبيق هذه الإستراتيجية فاعلية كبيرة في رفع درجة التفاعل بين الطلاب بعضهم بعضا، وفي إثارة أذهانهم.

رابعًا: إستراتيجية "اخْتَرْ غيري":

أ- خطوات الإستراتيجية:

• يُفاجِئ المُعلِّم أحدَ الطلاب بسؤال.

• إذا عرف الطالب الإجابة فيكون مِن حقِّه اختيارُ زميلٍ غيره، ويُوجِّه إليه سؤالًا جديدًا من إنشائه. (يستخدم في توجيه الأسئلة كُرَة صغيرة ويُمرِّرُها على أصدقائه).

• إذا فشل الزميل في الإجابة ترْجع الكُرَة إلى الطالب الأول، الذي بِدَوْرِهِ يختار سؤالًا صعبًا لزميل جديد.

• إذا نجح الطالب الأول في توجيه ثلاثة أسئلة صعبة متوالية يكون هو الفائز في المسابقة، ولا بدَّ مِن تصفيق الطلاب له.

• لا يتوالى التمرير بين أكثر مِن ثلاثة طلَّاب -لم يَعرفوا الجوابَ مِن قِبَل الأستاذ- حينها يُوقِف المعلِّم التمرير، ويُجيب هو عن السؤال.

• في حالة نجاح التمرير بين جميع الطلاب، يَقوم أحدُهم بتوجيه السؤال للمُعلِّم حتى يتوقف التمرير.

ب- دواعي الاستعمال: يَستخدم المعلِّم هذه الإستراتيجية إذا:

• رغِب في مشاركة عدد كبير مِن الطلاب، وخاصة عند تدريس القواعد.

• رغِب في تقويم بعض المعلومات في الدرس تهيئةً لجُزء جديد.

• شعرَ بصعوبة الجزء الذي يدرِّسه للطلاب.

• كان الطلاب في حالة هَرَجٍ، وعدَم تركيز.

• تطبيق بعض القواعد الجديدة في حديثهم.

• كان وقت الدرس كبيرًا.

• أراد مراجعة بعض الدروس.

ج- مثال تطبيقي:

المعلم: ما تصريف الفعل "ذَهَبَ" مع الضمير " أنتم"؛ يعني: "يا شباب هل....؟".

يجيب الطالب (1): "ذَهَبْتُمْ". ويسأل زميله (2): "يا معلمات...؟".

يجيب الطالب (2): "ذَهَبْتُنَّ". ويسأل زميله (3): "المعلمات....؟".

الطالب (3): "ذهبوا".

الطالب (2): "غلط". يُمَرَّرُ السؤال على زميل جديد؟

الطالب (4): "ذَهَبْنَ".

المعلِّم: "نعم، صحيح، جزاكم اللهُ خيرًا".

د- تأثير الإستراتيجية:

أثبَت تطبيقُ هذه الإستراتيجية فاعليَّة كبيرة في رفع درجة التفاعل بين الطلاب بعضِهم البعض، وإثارةِ أذهانِهم، وإمْتاعِهم مِن خلال التنافُس.

خامسًا: إستراتيجية "الأقوى يَستمرُّ":

أ- خطوات الإستراتيجية:

المرحلة الأُولي (معلم - طالب).

• يتحدَّى المعلِّمُ الطلاب بأن يكُون منهم بَطَلٌ يستطيع الإجابة عن خمسة أسئلة مُتتالية.

• يختار المعلِّمُ أحدَ المتطوِّعين الممتازين للإجابة.

• يُوَجِّه المعلِّمُ إليه أسئلة مُتدرِّجةً، وسريعة.

• يُهَنِّئُ المعلِّمُ الطالبَ في حال إجابته الصحيحة عن جميع الأسئلة، وإلا اختار غيرَه.

• يتحدَّى المعلِّمُ باقيَ الطلاب بقُدرتهم على الفوز على ذلك الطالب.

المرحلة الثانية (طالب - طالب).

• يَختار المعلِّمُ أحدَ الطلاب لِيُنافس الفائزَ، ويُقَسِّم الفصلَ لِمُشجِّعين، وعلى كل طالب مِن المتنافسَين توجيهُ خمسةِ أسئلة لِقَرينه، والبقاءُ للأقوى.

• إذا فاز أحدُ الطالبَيْن على قرينه، يختار طالبًا جديدًا مكان الخاسر لاستكمال المسابقة.

المرحلة الثالثة (طلاب- طالب).

• إذا تعادل الطالبان فباقي الطلاب هم مَن يُوجِّهون الأسئلة لهما؛ حتى يفوز أحدهما على قرينه.

• يمكن تطبيق هذه الإستراتيجية على مجموعات كبيرة، بحيث يمثل كل مجموعة قائد.

ب- دواعي الاستعمال: يَستخدم المعلِّم هذه الإستراتيجية إذا:

• أراد مراجعة بعض الدروس.

• رغِب في مشاركة عددٍ كبيرٍ مِن الطلاب، وخاصة في المرحلة الأخيرة مِن الدرس.

• رغب في تقويم بعض المعلومات في الدرس تهيئةً لجُزء جديد.

• أراد الترويح عن الطلاب، وتحقيق قدْر كبير مِن التفاعل.

ج- مثال تطبيقيٌّ:

المعلِّم: ما تصريف الفعل "ذَهَبَ" مع الضمير " أنتم"؛ يعني: "يا شباب هل...؟" (المرحلة1).

الطالب (1): "ذهبتم".

المعلِّمُ بعد عدَّة أسئلة: "أحسنتَ. مَن ينافسُه؟"، وتبدأ المنافسة بين طالبين. (المرحلة2).

الطالب (1): يسأل زميله: "يا معلِّمات....؟".

الطالب (2): "ذهبتن"، يسأل زميله: "المُديرات....؟".

الطالب (1): "ذهبن". يسأل زميله: "الطلاب...؟".

الطالب (2): "ذهبوا".

المعلِّم: "تَعَادُل، والآن أيها الطلاب، أنتم مَن تُوجِّهون الأسئلة لهما". (المرحلة3).

الطالب (3) يسأل (1): "أنا...؟".

الطالب (1) "ذهبتُ".

الطالب (4) يسأل (2): "هي...؟".

الطالب (2): "ذهبوا".

المعلِّم: "غلط، والفائز هو الطالب (1)"؛ ويُشجِّعُه الطلاب جميعًا.

د- تأثير الإستراتيجية:

أثبَت تطبيقُ هذه الإستراتيجية فاعليَّة كبيرة في رفْع درجة التفاعُل بين الطلاب، وإثارةِ أذهانِهم، وإمْتاعِهم مِن خلال التنافُس.

سادسًا: إستراتيجية مُوافقون- مُعارضون:

أ- خطوات الإستراتيجية

• يُوجِّه المعلِّم سؤالًا لجميع الطلاب يحتمل إجابة (موافق، أو غير موافق).

• يَطلب مِن الموافِقين رَفْعَ أيديهِم، ثم المعارِضين.

• يَطلب مِن أحدِ الموافِقين تبريرَ موافقتِه، وكذلك المعارضين.

• يُفَنِّدُ المعلِّمُ كلا الرأيَيْن، مع توجيهِ المُخطِئين إلى الإجابة الصواب توجيهًا غيرَ مباشر.

• يُعيد المعلِّم توجيهَ السؤالِ للطلاب مرةً أخرى؛ حتى يتأكد مِن توصُّلهم كلِّهم للإجابة الصحيحة.

ب- دواعي الاستعمال: يستخدم المعلِّم هذه الإستراتيجية إذا:

• رغِب في مشاركة عددٍ كبيرٍ مِن الطلاب.

• كانت الدروس الطويلة ذات الموضوع الواحدِ، كالفاعل.

• رغِب في تقويم بعضِ المعلومات

• أراد التهيئة لجُزء جديدٍ في الدرس.

• أراد التأكُّد مِن فهْم الطلاب؛ لأنه ربما تكون أغلبُ الإجابات خاطئةً، فتكون مؤشِّرًا على عدَم فهْمِهم جميعًا؛ ومِن ثمَّ إعادة شرح هذا الجُزء.

ج- مثال تطبيقيٌّ:

المعلِّم: يكتب على السبورة: (ما إعراب كلمة: "نستعين"؟). مضارع مرفوع بالضمة (إجابة1)، مرفوع بثبوت النون (إجابة2).

المعلِّم: مَن قال: "مضارع مرفوع بالضمة" (إجابة 1) يَرفع يده، ومَن قال: "مضارع مرفوع بثبوت النون" (إجابة2) يَرفع يده.

المعلِّم يقترب مِن أحد المُجِيبين إجابة خطأ، ويُوجِّه إليه الأسئلة التالية:

المعلِّم: "مع أي ضمير تصريف الفعل "نستعين".... "نحن"، أو "هم"؟"؛ يعني: مِن الأفعال الخمسة، أو ليس مِن الأفعال الخمسة؟

الطالب: ليس مِن الأفعال الخمسة.

المعلِّم: إذًا ما إعرابُها.

المعلِّم: أُكَرِرُ السؤال: "ما إعراب" نستعين"؟ الإجابة الأولى، أم الثانية؟".

أحد الطلاب: الثانية. (بينما أغلبية الطلاب يختارون الإجابة الأولى)، وحينها يُعلن المعلِّم أنَّ الإجابة الأولى صحيحة.

المعلِّم: "مَن يُساعد (الطالب المُخطِئ) في الوصول إلى الإجابة الصحيحة؟"، فيختار المعلِّم طالبًا ممتازًا ليشْرح سبب اختيار الإجابة الأولى.

المعلِّم يسأل الطالب المخطئ عن فهْمه، ويجعله يُبَرِّرُ إجابته، ثم يُعَزِّزُ الطالبيْن.

د- تأثير الإستراتيجية:

أثبتَ تطبيقُ هذه الإستراتيجية فاعليَّة كبيرة في رفع درجة التفاعل بين الطلاب بعضِهم البعض، وإثارةِ أذهانِهم، وإمْتاعِهم مِن خلال التنافُس.

سابعًا: الإستراتيجية المباشرة (التقليدية):

أ- خطوات الإستراتيجية

• يُفاجئ المعلِّمُ أحدَ الطلاب بسؤال.

• إذا عجز الطالب عن الإجابة يُجيب المعلِّم بنفسِه.

ب- دواعي الاستعمال: يستخدم المعلِّم هذه الإستراتيجية إذا:

- كان الوقت ضيقًا.

• أراد حسْم الجدَل حوْل قضية معيَّنة.

• كانت معلومات الدرس جديدةً تمامًا.

• كان المُستوَى العامُّ للطلاب ضعيفًا.

• أثناء طريقة المحاضرة التقليدية.

ج- مثال تطبيقيٌّ:

المعلِّم: ما إعراب: "حضَر المعلِّمون".

الطالب: فاعل مرفوع بالضمة.

المعلم: غيرُ صحيح، والصحيح: مرفوعٌ بالواو.

د- تأثير الإستراتيجية:

غيرُ جذَّابة للطلاب، ولكنَّها مُفيدة في الظروف الصعبة.

خلاصة وتعليق:

بعد عرض هذه المهارة نستنتج ما يلي:

• لا بُدَّ مِن اتِّباع إحدى إستراتيجيات استخدام الأسئلة لتفعيل مهارة استخدام الأسئلة، وذلك الاختيار يكون بحسب مناسَبتها لموضوع الدرس.

• تتنوَّع إستراتيجيات استخدام الأسئلة كالتالي: إستراتيجية غلط × غلط، وإستراتيجية الشد والجذب، وإستراتيجية القنبلة الموقوتة، وإستراتيجية اخترْ غيري، وإستراتيجية الأقوى يستمرُّ، وإستراتيجية موافقون - معارضون، والإستراتيجية المباشرة.

• للمدرِّس الحقُّ في تعديل إحدى الإستراتيجيات السابقة بالإضافة، أو الحذف، أو التعديل.

التعليق:

♦ تزداد طريقتُك جذبًا، بتنويع طريقة الأسئلة.

تفاعَل معنا صديقي المعلِّم:

• انقد الإستراتيجيات السابقة موضحًا مميزاتها، وعيوبها.

• اقترح إستراتيجية جديدة مِن ابتِكارك

• هل أضاف لك هذا الموضوع معلومات جديدة؟ اذكرها.