• الصفحة الرئيسيةخريطة الموقعRSS
  • الصفحة الرئيسية
  • سجل الزوار
  • وثيقة الموقع
  • اتصل بنا
English Alukah شبكة الألوكة شبكة إسلامية وفكرية وثقافية شاملة تحت إشراف الدكتور سعد بن عبد الله الحميد
 
الدكتور سعد بن عبد الله الحميد  إشراف  الدكتور خالد بن عبد الرحمن الجريسي
  • الصفحة الرئيسية
  • موقع آفاق الشريعة
  • موقع ثقافة ومعرفة
  • موقع مجتمع وإصلاح
  • موقع حضارة الكلمة
  • موقع الاستشارات
  • موقع المسلمون في العالم
  • موقع المواقع الشخصية
  • موقع مكتبة الألوكة
  • موقع المكتبة الناطقة
  • موقع الإصدارات والمسابقات
  • موقع المترجمات
 كل الأقسام | أسرة   تربية   روافد   من ثمرات المواقع  
اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة
  •  
    حقوق الأولاد (1)
    د. أمير بن محمد المدري
  •  
    المحطة الحادية عشرة: المبادرة
    أسامة سيد محمد زكي
  •  
    تحليل محتوى المواقع الإلكترونية لحوادث انتشار ...
    عباس سبتي
  •  
    طلب طلاق وشكوى عجيبة
    الداعية عبدالعزيز بن صالح الكنهل
  •  
    المحطة العاشرة: مقومات الإيجابية
    أسامة سيد محمد زكي
  •  
    أنماط التعليم الإلكتروني من حيث التدرج في ...
    أبو مالك هيثم بن عبدالمنعم الغريب
  •  
    وصية امرأة لابنتها في زفافها
    الشيخ محمد جميل زينو
  •  
    المحطة التاسعة: العادات
    أسامة سيد محمد زكي
  •  
    الشباب بين الطموح والواقع: كيف يواجه الجيل الجديد ...
    محمود مصطفى الحاج
  •  
    هبة فيها النجاة!
    أ. رضا الجنيدي
  •  
    بركة الزوج الصالح على الزوجة في رفع درجتها في ...
    فهد عبدالله محمد السعيدي
  •  
    تربية الأطفال في ضوء توجيهات سورة الحجرات
    محمد عباس محمد عرابي
  •  
    السلاسل الحقيقية لا ترى!
    أمين محمد عبدالرحمن
  •  
    تطوير العلاقات الإنسانية في الإسلام
    يوسف بن طه السعيد
  •  
    المحطة الثامنة: القرارات
    أسامة سيد محمد زكي
  •  
    التربية بالقدوة: النبي صلى الله عليه السلام
    محمد أبو عطية
شبكة الألوكة / مجتمع وإصلاح / أسرة / أزواج وزوجات
علامة باركود

الطلاق في المملكة: غول يهدد البيوت

سحر فؤاد أحمد

مقالات متعلقة

تاريخ الإضافة: 31/10/2006 ميلادي - 8/10/1427 هجري

الزيارات: 16010

 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق تعليقات الزوارأضف تعليقكمتابعة التعليقات
النص الكامل  تكبير الخط الحجم الأصلي تصغير الخط
شارك وانشر
عندما شرع الله تعالى الزواج، جعل له شروطا حتى يكون سكنا ومودة ورحمة، وعندما أباح الطلاق وضع له قيوداً وحدوداً، حرصاً على المصلحة العامة؛ فالطلاق يعد مخرجاً من الضغوط ووسيلة للقضاء على المشكلات وسبيلاً لتيسير فرص أفضل للزوجين يبدأ خلالها كل منهما حياة جديدة أكثر توفيقاً وانسجاماً.
وقد حاول الإسلام الحد من وقوع الطلاق منذ البداية، وذلك بتشريع الوسائل العلاجية المناسبة كإتاحة فرص التدخل من الأهل والمقربين لمحاولة الإصلاح، كما جعل أحكام الطلاق قائمة على التدرج حتى لا يقع إلا حين يصبح العلاج الذي لا مفر منه؛ ما يبين أهمية عدم اللجوء إلى الطلاق إلا في الحالات المستعصية على الحل فعلاً.

ظاهرة الطلاق إحدى الظواهر الخطيرة التي تنجم عنها العديد من المشكلات التي تؤثر على جميع أفراد الأسرة بل وعلى المجتمع بأكمله، في آخر تقرير أعدته وزارة التخطيط السعودية تبين أن نسبة الطلاق في المملكة العربية السعودية ارتفعت عن الأعوام السابقة بنسبة 20%، كما أن 65% من الزيجات التي تتم عن طريق الخاطبة تنتهي بالطلاق حيث سجلت المحاكم الشرعية 70ألف عقد زواج و13 ألف صك طلاق خلال عام واحد. وذكر التقرير أن حالة طلاق واحدة تحدث كل 40 دقيقة، بمعدل 33 حالة طلاق في اليوم، و12192 حالة في السنة.
وتأتي مدينة الرياض في المرتبة الأولى من بين مناطق المملكة من حيث ارتفاع نسبة الطلاق فيها. حيث بلغت نسبة الطلاق فيها 50 بالمائة، وفي منطقة تبوك 29 بالمائة، و34 بالمائة في حائل وعسير، والمدينة المنورة 16بالمائة، ومكة المكرمة 15بالمائة، أما الباحة فكانت معدلاتها اقل حيث بلغ المعدل 9 بالمائة.

* أسباب شتى:
تتعدد العوامل المؤدية إلى الطلاق في السعودية، وقد قامت الدكتورة زينب عبد الجليل الأستاذة المشاركة بقسم الإسكان وإدارة المنزل بجامعة الملك عبد العزيز بجدة، والدكتورة هنية السباعي المشرفة بنفس القسم بدراسة تحليلية على عينة عشوائية قوامها (120) سيدة مطلقة من العاملات بجامعة الملك عبد العزيز من مختلف المستويات الاقتصادية والاجتماعية وذلك بهدف الكشف عن العوامل الاجتماعية والاقتصادية التي قد تؤثر في ارتفاع معدلات الطلاق بين الأزواج في الأسر السعودية بمدينة جدة.

وقد كشفت نتائج بحثهما عن اختلاف في درجة شدة العوامل الاجتماعية المؤثرة في ارتفاع معدلات الطلاق، وهي بالترتيب : (تعدد الزوجات، وعدم إدراك الزوجين للحقوق والواجبات الأسرية، والتفاوت في المستويات التعليمية والعمرية والاجتماعية للزوجين، وخروج الزوجة للعمل)،
كما أوضحت نتائج البحث اختلاف درجة شدة العوامل الاقتصادية التي تؤثر في ارتفاع معدلات الطلاق للأسر عينة البحث وهي كالتالي: (الفقر، والاعتداء على أموال الطرف الآخر، وارتفاع مستوى معيشة الأسرة، والبطالة، ثم التفاوت الكبير في المستوى الاقتصادي بين أسرة الزوجين).
كما أوضحت نتائج البحث مجموعة أخرى من العوامل الفرعية التي تؤثر في ارتفاع معدلات الطلاق كالسلوك السيئ للزوج، والعناد من جانب الزوجين، وعدم احترام المرأة وشخصيتها، وعدم قدرة الزوج على تحمل مسؤولية الزواج والأسرة.

* عوامل أخرى:
الأستاذة موضي بنت محمد الغذامي المعلمة بالثانوية والحاصلة على عدة جوائز في البحث العلمي أضافت إلى ما سبق عوامل أخرى ساعدت على استفحال ظاهرة الطلاق في المملكة.. من أهمها : العوامل الدينية والنفسية والصحية، وقالت : قد يحدث الطلاق لأسباب دينية من أهمها :

* عدم الالتزام بالضوابط الشرعية في رؤية المخطوبة.

* إخفاء بعض العيوب الخلقية عن أحد الزوجين.

* إهمال أحد الزوجين الفروض الدينية.

* عدم معرفة أحد الزوجين بالضوابط الشرعية للطلاق (مثل متى يقع، وأحكام العدة، ونحو ذلك).

* عدم الدقة والحرص في اختيار الزوجة المناسبة ذات الدين.

* عدم الحرص على اختيار الزوج المناسب ممن ترضون دينه وخلقه.

* عدم اتباع الشرع في توسيط حكمين في حال وجود خلافات بين الزوجين.

ونوهت الغذامي إلى العوامل النفسية والصحية كأسباب تؤدي للطلاق في كثير من الأحيان فذكرت من أهمها:
* إصابة أحد الزوجين بمرض نفسي أو جسمي دون علم الآخر وعدم التوافق النفسي بين الزوجين أو عدم محبة كل منهما الآخر.

* وجود عادات شخصية غير مرغوبة لدى أحد الزوجين وعدم رغبته في تعديلها.

* عدم معرفة الزوجين فن التعامل مع الآخر والرقة واللطف.

* إنجاب نوع معين من الذرية (بنين أو بنات)، أو عدم قدرة أحد الزوجين على الإنجاب.

* عدم قدرة أحد الزوجين أو كليهما على تحمل المسؤولية أو عدم تعويد الأبناء تحمل الظروف والمشكلات الأسرية.

* تخيل أحد الزوجين أو كليهما حياة خيالية حالمة دون وجود عيوب أو أخطاء وعدم اتباع الأسلوب العلمي الصحيح لحل المشكلات.

ولم تغفل الغذامي أثر العوامل الاجتماعية في حدوث الطلاق فذكرت من أهمها:
* عدم قدرة الزوجين على تحمل أعباء الحياة الجديدة.

* عدم تدريب الزوجين على إدارة الأسرة الجديدة قبل الزواج.

* الظروف الأسرية التي عاشها الزوجان قبل الزواج.

* أثر الرفاق في التدخل بحياة الزوجين.

* إحساس كل من الزوجين بالكبرياء وعدم الاعتذار عند الخطأ.

* عدم قيام الزوجين بحق القوامة وعدم الصبر والحكمة عند حدوث المشكلات.

* تدخل أهل الزوج أو الزوجة في حياة الزوجين.

* علاقة الزوجة السلبية بأهل زوجها.

* مقارنة الزوجة حياتها الأسرية بالأسر الأوفر منها حظاً.

* كثرة خروج الزوجة من المنزل وقضاء الأوقات في الاستراحات وكثرة سفر الزوج إلى الخارج دون حاجة.

كما حصرت الغذامي العوامل الاقتصادية المتسببة في الطلاق فيما يلي:
* عدم تعويد الأبناء منذ الصغر الاقتصاد في المصروفات.

* الفارق في المستوى الاقتصادي بين الزوجين.

* عدم تفاهم الزوجين في عملية الصرف والادخار وعدم تنظيم ميزانية لذلك.

* غلاء المهور؛ وهو ما يؤدي إلى تحمل الزوج ما لا طاقة له به فتتراكم عليه الديون ثم تكثر المشكلات وتتطور إلى الطلاق، ومنها الفقر وتدني المستوى الاقتصادي وعدم صبر الزوجة على ذلك.

* مطلقون ومطلقات:
الدكتورة ابتسام عبد الرحمن حلواني أجرت دراسة استطلاعية على عينة من المطلقين والمطلقات بمدينة جدة شملت 158 مفردة كان من أهم نتائجها:

* ما يقارب نصف أفراد العينة طلقن قبل مرور ثلاث سنوات على الزواج.

* المشكلات بدأت عند غالبية المطلقات خلال العام الأول من الزواج.

* هناك أسباباً عدة أدت إلى وقوع الطلاق أهمها سوء خلق الزوج وعدم تقديره الحياة الزوجية ومسؤولياتها إضافة إلى علاقاته النسائية غير الشرعية.

* ما يزيد على ثلثي أفراد العينة يرفضن العودة إلى مطلقيهم مرة أخرى.

* المطلقات يعانين مشكلات كثيرة بعد وقوع الطلاق أهمها المشكلات المرتبطة بالأبناء من تكلفة الإنفاق عليهم أو الحرمان منهم أو تشتتهم والخوف على مستقبلهم، إضافة إلى معاناة نظرة المجتمع للمطلقة والمعاناة مع الأهل.

بعد ذلك قامت الباحثة بمحاولة التعرف على وجهة نظر الرجال المطلقين حول الموضوع، إلا أنها عانت بسبب عدم القدرة على الوصول إليهم، وأرجعت الأمر إلى أن الرجل هو صاحب القرار الأول في الغالب في موضوع الطلاق، وقد تمكنت الباحثة من تطبيق الدراسة على 104 رجال مطلقين بمدينة جدة، وقد توصلت إلى نتائج عدة أهمها:

* غالبية حالات الطلاق وقعت في الثلاث السنوات الأولى من الزواج.

* غالبية المطلقين كانوا ينظرون إلى الطلاق حلاً في حد ذاته.

* ما يقارب ربع أفراد العينة كانوا يهددون باستخدام الطلاق من حين لآخر.

* قرار الطلاق كان أمراً حتمياً لا مفر منه.

* أن غالبية المطلقين لا يعتقدون أنهم تسرعوا عند اتخاذ قرار الطلاق.

وخلصت الباحثة إلى أن معالجة المشكلة لا بد أن ترتكز على الجذور، كما أكدت أنه من المهم وضع مصلحة المطلقات والأبناء في الاعتبار بعد وقوع الطلاق.

* الإعلام يدعم الخلافات:
أكدت الدكتورة عزة علي كريم أستاذة علم الاجتماع بالمركزالقومي للبحوث الاجتماعية والجنائيةأن الإعلام يؤدي دوراً مهماً ويؤثر تأثيراً خطيراً في اتجاهات الفرد بوجه خاص والأسرة والمجتمع بوجه عام، وقد ازداد ذلك بعد انتشار الفضائيات وزيادة عدد القنوات وامتداد ساعات الإرسال طوال اليوم.

وقالت الدكتورة عزة: إن الفضائيات لا تؤدي بطريق مباشر إلى الانفصال بين الزوجين (الطلاق ـ التطليق ـ الخلع)، ولكن قد تأتي الفضائيات لتفجر المشكلات الزوجية الكائنة والواضحة بين الزوجين؛ وهو ما قد يساعد على دعم مظاهر الخلاف بينهما، فالخلافات الزوجية عادة ما تناقش من خلال الموروث المخزون لدى الزوجين، وهذا المخزون نابع مما يراه الزوجان ويسمعانه ويقرآنه في وسائل الإعلام؛ لذلك يمكن أن يكون القرار الذي يؤخذ من كلا الزوجين متأثراً بوسائل الإعلام، خصوصاً التلفزيون، وبناءً عليه يمكن أن تؤثر الفضائيات بأسلوب غير مباشر في اتخاذ قرار الانفصال الرسمي في حالة وجود استعداد لدى الزوجين لهذا الإجراء. وقد ساعد على ذلك تخبط السياسة الإعلامية العربية وعجزها عن توفير رؤية إسلامية لحل المشكلات المختلفة.

* الإنترنت والطلاق:
تناول الكثير من الباحثين الأسباب المختلفة للطلاق إلا أنهم لم يتعرضوا إلى الآثارالسلبية للاستخدام الخاطئ للإنترنت وتأثير ذلك على حدوث الطلاق. ومن هنا تأتيأهمية الدراسة التي قامت بها الدكتورة الجوهرة بنت فهد آل سعود الوكيلة المساعدة للشؤون التعليمية في وكالة كليات البنات بوزارة التربية والتعليم عن التأثير السلبي للإنترنت في مشكلات النزاع الأسري الذي يؤدي إلى الطلاق.
واقتصرت الدراسة على السعوديين فقط ذكورا وإناثا سواء أكانوا المقيمينداخل المملكة أم خارجها الذين كان استخدامهم للمواقع الإباحية المتاحة على شبكةالإنترنت أو غرف الدردشة أو المنتديات هو السبب الرئيسي الذي أدى إلى الطلاق. وكانلأفراد عينة الدراسة حرية إبداء ما يرونه مناسبا حول آثار التجربة، وقد بلغ عدد المطلقين 101 أي بنسبة 65% من المبحوثين بينما عدد المطلقات 54 أي بنسبة 34,8%.
أشارت نتائج الدراسة إلى أن 57,4% من عينةالأزواج المطلقين و63% من الزوجات المطلقات بالعينة كان ارتيادهملغرف الدردشة السبب الرئيسي في حدوث النزاع الأسري الذي أدى إلى الطلاق، تلاهاالمواقع الإباحية بالنسبة للأزواج المطلقين حيث بلغت نسبتهم 29,7%، في حين أن ارتيادالمنتديات كانت سببا في حدوث الطلاق في 22 % من عينة المطلقين، و 37% من عينة المطلقات، أي أن ارتياد غرف الدردشة والمنتديات تمثل السبب الرئيس للطلاق لعينةالمطلقات بينما غرف الدردشة والمواقع الإباحية تمثل السبب الرئيس للطلاق لعينة المطلقين.

تقول الدكتورة الجوهرة: خدمة الشبكة العنكبوتية (الإنترنت) سلاح ذو حدين فبالرغم من منافعها الكثيرة قد تكون مصدراً لشر عظيم لمن أساء استخدامها، فالاستخدام السيئ للأزواج والزوجات لهذه المواقع قلل من فرص التفاعل والنمو الاجتماعي والانفعالي والصحي بين الزوجين مما تسبب في النزاع الأسري الذي أدى للطلاق.




 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق تعليقات الزوارأضف تعليقكمتابعة التعليقات
شارك وانشر

مقالات ذات صلة

  • الطلاق في الإسلام
  • الطلاق (1)
  • شبح الطلاق
  • الأماني الجريحة
  • الطلاق والحياة الجديدة
  • لست ابنتنا (قصة قصيرة)
  • تجاعيد صديقتي المطلقة
  • الطلاق غول يهدد المجتمع العربي
  • خطر الطلاق وأسباب انتشاره
  • نار الطلاق
  • الطلاق كعامل مثير للضغط عند الأطفال والمراهقين
  • كثرة الطلاق في المجتمع: أسباب وحلول
  • تقوى الله تعالى وعلاقتها بالطلاق (خطبة)

مختارات من الشبكة

  • أقسام الطلاق(مقالة - آفاق الشريعة)
  • الطلاق(مقالة - آفاق الشريعة)
  • أحكام الطلاق – شروط الطلاق (PDF)(كتاب - موقع الشيخ أحمد بن عبدالرحمن الزومان)
  • الطلاق من حقوق الله تعالى وحدوده - دراسة فقهية في سورة الطلاق (WORD)(كتاب - مكتبة الألوكة)
  • الخلع بلفظ الطلاق(مقالة - موقع الشيخ فيصل بن عبدالعزيز آل مبارك)
  • حالات عدم وقوع الطلاق الإلكتروني (1)(مقالة - موقع أ. د. علي أبو البصل)
  • يا من يريد الطلاق (خطبة)(مقالة - آفاق الشريعة)
  • من طرق إثبات الطلاق الإلكتروني: الإقرار(مقالة - موقع أ. د. علي أبو البصل)
  • حالات عدم وقوع الطلاق الإلكتروني (2)(مقالة - موقع أ. د. علي أبو البصل)
  • الطلاق بالكتابة(مقالة - موقع أ. د. علي أبو البصل)

 


تعليقات الزوار
1- الرجل هو السبب الاول
أحمد عبدالسلام - saudia 11-11-2006 03:56 PM

هناك أسباب خفية تؤثر بقوة على حدوث الطلاق
ومنها:
1- الرجل (الاب- الزوج -الشاب):
 شخصية مفقودة , لايعرف معنى كلمة رجل- فلا يراعي كيف يتحرى الرزق ولايراعي الاعراض فكأنه يقول أنا فقط والكل في الجحيم . فالسؤال الذي يطرح:كيف يربي أبناءه أو كيف يتزوج.

2- المرأة:
عدم مصارحة المخطوب بعدم وجود محبه قد يترتب عليه وجود حياة روتينه باردة وتكون نهايتها سيئة.
وهناك مشكلة عدم قبول المرأة بتعدد: بالرغم أن فيه مساعدة للنساء الارامل , العوانس .فأدعو أخواتي بترك الانانية والقبول بذلك ويفضل أن تبادري بأن تزوجي زوجك بأمرأة تخاف الله طيبة المعشر على أن يكون زوجك ممن يتصفون بالعدل والكرم.
والله أعلم

1 

أضف تعليقك:
الاسم  
البريد الإلكتروني (لن يتم عرضه للزوار)
الدولة
عنوان التعليق
نص التعليق

رجاء، اكتب كلمة : تعليق في المربع التالي

مرحباً بالضيف
الألوكة تقترب منك أكثر!
سجل الآن في شبكة الألوكة للتمتع بخدمات مميزة.
*

*

نسيت كلمة المرور؟
 
تعرّف أكثر على مزايا العضوية وتذكر أن جميع خدماتنا المميزة مجانية! سجل الآن.
شارك معنا
في نشر مشاركتك
في نشر الألوكة
سجل بريدك
  • بنر
  • بنر
كُتَّاب الألوكة
  • مدينة روكفورد تحتضن يوما للمسجد المفتوح لنشر المعرفة الإسلامية
  • يوم مفتوح للمسجد يعرف سكان هارتلبول بالإسلام والمسلمين
  • بمشاركة 75 متسابقة.. اختتام الدورة السادسة لمسابقة القرآن في يوتازينسكي
  • مسجد يطلق مبادرة تنظيف شهرية بمدينة برادفورد
  • الدورة الخامسة من برنامج "القيادة الشبابية" لتأهيل مستقبل الغد في البوسنة
  • "نور العلم" تجمع شباب تتارستان في مسابقة للمعرفة الإسلامية
  • أكثر من 60 مسجدا يشاركون في حملة خيرية وإنسانية في مقاطعة يوركشاير
  • مؤتمرا طبيا إسلاميا بارزا يرسخ رسالة الإيمان والعطاء في أستراليا

  • بنر
  • بنر

تابعونا على
 
حقوق النشر محفوظة © 1446هـ / 2025م لموقع الألوكة
آخر تحديث للشبكة بتاريخ : 15/11/1446هـ - الساعة: 15:5
أضف محرك بحث الألوكة إلى متصفح الويب