• الصفحة الرئيسيةخريطة الموقعRSS
  • الصفحة الرئيسية
  • سجل الزوار
  • وثيقة الموقع
  • اتصل بنا
English Alukah شبكة الألوكة شبكة إسلامية وفكرية وثقافية شاملة تحت إشراف الدكتور سعد بن عبد الله الحميد
 
الدكتور سعد بن عبد الله الحميد  إشراف  الدكتور خالد بن عبد الرحمن الجريسي
  • الصفحة الرئيسية
  • موقع آفاق الشريعة
  • موقع ثقافة ومعرفة
  • موقع مجتمع وإصلاح
  • موقع حضارة الكلمة
  • موقع الاستشارات
  • موقع المسلمون في العالم
  • موقع المواقع الشخصية
  • موقع مكتبة الألوكة
  • موقع المكتبة الناطقة
  • موقع الإصدارات والمسابقات
  • موقع المترجمات
 كل الأقسام | أسرة   تربية   روافد   من ثمرات المواقع  
اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة
  •  
    حقوق الأولاد (1)
    د. أمير بن محمد المدري
  •  
    المحطة الحادية عشرة: المبادرة
    أسامة سيد محمد زكي
  •  
    تحليل محتوى المواقع الإلكترونية لحوادث انتشار ...
    عباس سبتي
  •  
    طلب طلاق وشكوى عجيبة
    الداعية عبدالعزيز بن صالح الكنهل
  •  
    المحطة العاشرة: مقومات الإيجابية
    أسامة سيد محمد زكي
  •  
    أنماط التعليم الإلكتروني من حيث التدرج في ...
    أبو مالك هيثم بن عبدالمنعم الغريب
  •  
    وصية امرأة لابنتها في زفافها
    الشيخ محمد جميل زينو
  •  
    المحطة التاسعة: العادات
    أسامة سيد محمد زكي
  •  
    الشباب بين الطموح والواقع: كيف يواجه الجيل الجديد ...
    محمود مصطفى الحاج
  •  
    هبة فيها النجاة!
    أ. رضا الجنيدي
  •  
    بركة الزوج الصالح على الزوجة في رفع درجتها في ...
    فهد عبدالله محمد السعيدي
  •  
    تربية الأطفال في ضوء توجيهات سورة الحجرات
    محمد عباس محمد عرابي
  •  
    السلاسل الحقيقية لا ترى!
    أمين محمد عبدالرحمن
  •  
    تطوير العلاقات الإنسانية في الإسلام
    يوسف بن طه السعيد
  •  
    المحطة الثامنة: القرارات
    أسامة سيد محمد زكي
  •  
    التربية بالقدوة: النبي صلى الله عليه السلام
    محمد أبو عطية
شبكة الألوكة / مجتمع وإصلاح / أسرة / أبناء / أطفال
علامة باركود

7 أساليب للتعامل مع طفلك العنيد

د. دعاء العدوي

مقالات متعلقة

تاريخ الإضافة: 8/10/2006 ميلادي - 15/9/1427 هجري

الزيارات: 439090

 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق تعليقات الزوارأضف تعليقكمتابعة التعليقات
النص الكامل  تكبير الخط الحجم الأصلي تصغير الخط
شارك وانشر

7 أساليب للتعامل مع طفلك العنيد


العناد ظاهرة معروفة في سلوك بعض الأطفال، حيث يرفض الطفل ما يؤمر به أو يصر على تصرف ما، ويتميز العناد بالإصرار وعدم التراجع حتى في حالة الإكراه، وهو من اضطرابات السلوك الشائعة، وقد يحدث لمدة وجيزة أو مرحلة عابرة أو يكون نمطاً متواصلاً وصفة ثابتة وسلوكاً وشخصية للطفل.


متى يبدأ العناد؟
العناد ظاهرة سلوكية تبدأ في مرحلة مبكرة من العمر، فالطفل قبل سنتين من العمر لا تظهر مؤشرات العناد في سلوكه؛ لأنه يعتمد اعتماداً كلياً على الأم أو غيرها ممن يوفرون له حاجاته؛ فيكون موقفه متسماً بالحياد والاتكالية والمرونة والانقياد النسبي.

♦ وللعناد مرحلة أولى: حينما يتمكن الطفل من المشي والكلام قبل سن الثلاث سنوات من العمر أو بعد السنتين الأوليين؛ وذلك نتيجة لشعوره بالاستقلالية، ونتيجة لنمو تصوراته الذهنية، فيرتبط العناد بما يجول في رأسه من خيال ورغبات.

♦ أما المرحلة الثانية: فهي العناد في مرحلة المراهقة؛ حيث يأتي العناد تعبيراً للانفصال عن الوالدين، ولكن عموماً وبمرور الوقت يكتشف الطفل أو المراهق أن العناد والتحدي ليسا هما الطريق السوي لتحقيق مطالبه؛ فيتعلم العادات الاجتماعية السوية في الأخذ والعطاء، ويكتشف أن التعاون والتفاهم يفتحان آفاقاً جديدةً في الخبرات والمهارات الجديدة، خصوصاً إذا كان الأبوان يعاملان الطفل بشيء من المرونة والتفاهم وفتح باب الحوار معه، مع وجود الحنان الحازم.

وللعناد أشكال كثيرة:
♦ عناد التصميم والإرادة:
وهذا العناد يجب أن يُشجَّع ويُدعَّم؛ لأنه نوع من التصميم، فقد نرى الطفل يُصر على تكرار محاولته، كأن يصر على محاولة إصلاح لعبة، وإذا فشل يصيح مصراً على تكرار محاولته.

♦ العناد المفتقد للوعي:
يكون بتصميم الطفل على رغبته دون النظر إلى العواقب المترتبة على هذا العناد، فهو عناد أرعن، كأن يصر الطفل على استكمال مشاهدة فلم تلفازي بالرغم من محاولة إقناع أمه له بالنوم؛ حتى يتمكن من الاستيقاظ صباحاً للذهاب إلى المدرسة.

♦
العناد مع النفس:
نرى الطفل يحاول أن يعاند نفسه ويعذبها، ويصبح في صراع داخلي مع نفسه، فقد يغتاظ الطفل من أمه؛ فيرفض الطعام وهو جائع، برغم محاولات أمه وطلبها إليه تناول الطعام، وهو يظن بفعله هذا أنه يعذب نفسه بالتَّضوُّر جوعاً.

♦
العناد اضطراب سلوكي:
الطفل يرغب في المعاكسة والمشاكسة ومعارضة الآخرين، فهو يعتاد العناد وسيلةً متواصلة ونمطاً راسخاً وصفة ثابتة في الشخصية، وهنا يحتاج إلى استشارة من متخصص.

♦
عناد فسيولوجي:
بعض الإصابات العضوية للدماغ مثل أنواع التخلف العقلي يمكن أن يظهر الطفل معها في مظهر المعاند السلبي.

أسباب العناد:
العناد صفة مستحبة في مواقفها الطبيعية - حينما لا يكون مبالَغاً فيه - ومن شأنها تأكيد الثقة بالنفس لدى الأطفال، ومن أسبابها :

أوامر الكبار
: التي قد تكون في بعض الأحيان غير مناسبة للواقع، وقد تؤدي إلى عواقب سلبية؛ مما يدفع الطفل إلى العناد ردَّ فعل للقمع الأبوي الذي أرغمه على شيء، كأن تصر الأم على أن يرتدي الطفل معطفاً ثقيلاً يعرقل حركته في أثناء اللعب، وربما يسبب عدم فوزه في السباق مع أصدقائه، أو أن يكون لونه مخالفاً للون الزيِّ المدرسي، وهذا قد يسبب له التأنيب في المدرسة؛ ولذلك يرفض لبسه، والأهل لم يدركوا هذه الأبعاد.

التشبه بالكبار
: قد يلجأ الطفل إلى التصميم والإصرار على رأيه متشبهاً بأبيه أو أمه، عندما يصممان على أن يفعل الطفل شيئاً أو ينفذ أمراً ما، دون إقناعه بسبب أو جدوى هذا الأمر المطلوب منه تنفيذه.

رغبة الطفل في تأكيد ذاته
: إن الطفل يمر بمراحل للنمو النفسي، وحينما تبدو عليه علامات العناد غير المبالَغ فيه فإن ذلك يشير إلى مرحلة النمو، وهذه تساعد الطفل على الاستقرار واكتشاف نفسه وقدرته على التأثير، ومع الوقت سوف يتعلم أن العناد والتحدي ليسا بالطرق السوية لتحقيق المطالب.

التدخل بصفة مستمرة من جانب الآباء
وعدم المرونة في المعاملة: فالطفل يرفض اللهجة الجافة، ويتقبل الرجاء، ويلجأ إلى العناد مع محاولات تقييد حركته، ومنعه من مزاولة ما يرغب دون محاولة إقناع له.

الاتكالية
: قد يظهر العناد ردَّ فعل من الطفل ضد الاعتماد الزائد على الأم، أو الاعتماد الزائد على المربية أو الخادمة.

الشعور بالعجز
: إن معاناة الطفل وشعوره بوطأة خبرات الطفولة، أو مواجهته لصدمات، أو إعاقات مزمنة تجعل العناد وسيلة لمواجهة الشعور بالعجز والقصور والمعاناة.

الدعم والاستجابة لسلوك العناد
: إن تلبية مطالب الطفل ورغباته نتيجة ممارسته للعناد، تُعلِّمه سلوك العناد وتدعمه، ويصبح أحد الأساليب التي تمكِّنه من تحقيق أغراضه ورغباته.

كيف تتعاملين مع الطفل العنيد؟
♦ يقول علماء التربية: كثيراً ما يكون الآباء والأمهات هم السبب في تأصيل العناد لدى الأطفال؛ فالطفل يولد ولا يعرف شيئاً عن العناد، فالأم تعامل أطفالها بحب وتتصور أن من التربية عدم تحقيق كل طلبات الطفل، في حين أن الطفل يصر عليها، وهي أيضاً تصر على العكس فيتربى الطفل على العناد وفي هذه الحالة يُفضَّل:

البعد عن إرغام الطفل على الطاعة
، واللجوء إلى دفء المعاملة اللينة والمرونة في الموقف، فالعناد اليسير يمكن أن نغض الطرف عنه، ونستجيب لما يريد هذا الطفل، ما دام تحقيق رغبته لن يأتي بضرر، وما دامت هذه الرغبة في حدود المقبول.

شغل الطفل بشيء آخر
والتمويه عليه إذا كان صغيراً، ومناقشته والتفاهم معه إذا كان كبيراً.

الحوار الدافئ المقنع غير المؤجل
من أنجح الأساليب عند ظهور موقف العناد ؛ حيث إن إرجاء الحوار إلى وقت لاحق يُشعر الطفل أنه قد ربح المعركة دون وجه حق.

العقاب عند وقوع العناد مباشرة
، بشرط معرفة نوع العقاب الذي يجدي مع هذا الطفل بالذات؛ لأن نوع العقاب يختلف في تأثيره من طفل إلى آخر، فالعقاب بالحرمان أوعدم الخروج أوعدم ممارسة أشياء محببة قد تعطي ثماراً عند طفل ولا تجدي مع طفل آخر، ولكن لا تستخدمي أسلوب الضرب والشتائم؛ فإنها لن تجدي، ولكنها قد تشعره بالمهانة والانكسار.

عدم صياغة طلباتنا من الطفل بطريقة تشعره بأننا نتوقع منه الرفض
؛ لأن ذلك يفتح أمامه الطريق لعدم الاستجابة والعناد.

عدم وصفه بالعناد على مسمع منه
، أو مقارنته بأطفال آخرين بقولنا: (إنهم ليسوا عنيدين مثلك).

امدحي طفلك
عندما يكون جيداً، وعندما يُظهر بادرة حسنة في أي تصرف، وكوني واقعية عند تحديد طلباتك.

وأخيراً لابد من إدراك أن معاملة الطفل العنيد ليست بالأمر السهل؛ فهي تتطلب الحكمة والصبر، وعدم اليأس أو الاستسلام للأمر الواقع.




 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق تعليقات الزوارأضف تعليقكمتابعة التعليقات
شارك وانشر

مقالات ذات صلة

  • خصائص الطفل
  • الخبرات المبكرة للطفل
  • العنف ضد الأطفال وتعامل نبي الرحمة
  • الأطفال من حولنا
  • الطفل العنيد مشكلة حلها الحنان والاحتواء
  • نفي مبتور
  • العناد عند الأطفال أنواع ، والتعامل معهم يحتاج إلى مهارة
  • طفلك ليس أنت
  • عزز نقاط القوة والإيجاب لدى طفلك
  • تعويد الطفل على الألفاظ الحسنة
  • جميعنا أطفال
  • الزوج العنيد والزوجة العنيدة

مختارات من الشبكة

  • أساليب إنشائية في الحديث الشريف(مقالة - آفاق الشريعة)
  • أثر القدوة وأهميتها في الدعوة إلى الله(مقالة - آفاق الشريعة)
  • تفعيل أساليب الإشراف التربوي(مقالة - مجتمع وإصلاح)
  • المحاكاة كأسلوب من أساليب التدريب واكتساب الخبرات في المنظمات(مقالة - ثقافة ومعرفة)
  • من أساليب العربية: أسلوب التقرير وأدواته(مقالة - حضارة الكلمة)
  • من أساليب الإعلامي المحترف: أسلوب الجمل المبتورة(مقالة - ثقافة ومعرفة)
  • الرياضة أسلوب من أساليب دعوة النبي(مقالة - ملفات خاصة)
  • أساليب خاطئة في التعامل مع الأطفال(كتاب - مكتبة الألوكة)
  • مفهوم أساليب المعاملة الوالدية في التعامل مع الطفل الموهوب(مقالة - مجتمع وإصلاح)
  • أساليب السلوك الإيجابي عند الأطفال وطرق تنميتها(مقالة - مجتمع وإصلاح)

 


تعليقات الزوار
11- شكر
Ahmad Nemrat - الأردن 17-07-2020 01:48 PM

نشكر الدكتورة على المقال
وهذا المقال قدمته الدكتورة لنا من أجل التركيز على كل نقطة ودراستها بالتفصيل والبحث أكثر
(الدكتورة وضعتنا على بداية الطريق) وعلينا المسير

10- الطفل العنيد
sara - الاردن 17-10-2017 09:41 AM

جزاك الله خيرا
لكن طفلي زاد في العناد بوجود أخيه
شكرا جزيلا

9- فعلاً الحرمان أفضل طريقة للتعامل مع الأطفال
زائر - المملكة العربية السعودية 14-06-2017 05:28 AM

شكراً دكتورة
فعلاً أسلوب الحرمان في التعامل مع الأطفال هو الحل ولكن لا بد من أن يكون صارما وليس لمجرد وقت فقط

8- رائع
علي الطائي - العراق 12-04-2017 07:13 AM

مقال رائع أحسنتم وبوركتم

7- الطفل العنيد
ربيعة العربي - تونس 20-06-2016 02:28 AM

بسم الله الرحمان الرحيم
أنا أم لطفلين ولد و بنت .المهم الولد عنيد بصفة غريبة لا يسمع كلامي و كلام أبيه يصيح و يضرب يضرخ و الله محتارة في أمري معه وضعته في الحضانة زاد الأمر صعوبة كيف أتعامل معه انصحوني .

6- لا أعرف كيف أتصرف
أم ياسمين - مصر 12-06-2016 05:36 AM

أنا عندي ابنتي الكبيرة عندها ثلاث سنين ونصف وعنيدة جدا جدا في تصرفات كثيرة سيئة ولا أعرف أ أتعامل معها لأني عصبية جدا ومن أقل شيء تعصبني وأصرخ فيهاكثيرا وممكن أن أضربها وأتضايق من هذا لكن هذا غصبا عني.. ممكن نصيحة بطريقة التعامل معها..

5- مشاكل العصر
محمد سعيد كرابو - المغرب 30-03-2009 03:52 AM

شكرا للدكتورة دعاء على هذه النصائح القيمة اريد ان انبه الى ان هده المشكلة اصبحت جيلية يعاني منهاا غلب افراد هدا الجيل الناشئ وهدا راجع في الغالب الى الامتيازات التي اصبح يتمتع بها طفل اليوم مقارنة مع الجيل السابق الدي نحن نمثله فهده الالعاب الكثيرة و المتطورة من انترنيت و فنوات خاصة بالاطفال تبث طيلة اليوم وماكينات خاصة بالالعاب ووو غيرها من مغريات تجعل الطفل مشدودا اليها مفرغا جميع وقته في الانجداب نحوها واللعب بها اذ تخلق له عالما غريباعن العالم الدي يعيش فيه عالما اسمه المتعة بلا حدود ولا قيود هدا التاثير الغريب يحول الطفل الئ حيوان لاعب لا يعرف ولا يحب غير اللعب هدا مع اخدنا بعين الاعتبار مرحلة الطفولة وما تتطلبه من فترات للترفيه و اللعب الا ان هدا الواقع الدي نعيشه وهدا التقدم الكبير في تكنو لوجيا ما يسمي العاب الطفل و ترفيهه اصبحت مرضا و فيروسا تترتب عنه اختلالات في التربية و من بينها العناد واللامسؤولية تجاه الواجبات و يصبح الشغل الشاغل للطفل هو اللعب والتسلية و لا شيئ غيرها

4- مقال هايل
أبو زياد - مصر 03-05-2007 12:09 AM
السلام عليكم ورحمه الله
اللهم اهدي أطفال المسلمين لما تحب وترضا
جزاكم الله الخير يا دكتورة علي المقال الأكثر من رائع
3- ماشاء الله
مني - مصر 23-01-2007 08:08 AM
بارك الله فيك يا دكتوره وجعلك خير سلف للامه اجمل كلام والله بجد تسلم ايدكي اللي كتبت هذا المقال مع الف سلامه والسلام عليكم ورحمه الله وبركاته
2- مقال رائع
ام اياس - الاردن 06-01-2007 01:39 PM
الحق يقال ان المقال رائع جدا وخاصة فيما يتعلق بشرح اسباب العناد وكيفية التعامل معه .............
جزاك الله خيرا
اتحفينا بالمزيد دائما
1 2 

أضف تعليقك:
الاسم  
البريد الإلكتروني (لن يتم عرضه للزوار)
الدولة
عنوان التعليق
نص التعليق

رجاء، اكتب كلمة : تعليق في المربع التالي

مرحباً بالضيف
الألوكة تقترب منك أكثر!
سجل الآن في شبكة الألوكة للتمتع بخدمات مميزة.
*

*

نسيت كلمة المرور؟
 
تعرّف أكثر على مزايا العضوية وتذكر أن جميع خدماتنا المميزة مجانية! سجل الآن.
شارك معنا
في نشر مشاركتك
في نشر الألوكة
سجل بريدك
  • بنر
  • بنر
كُتَّاب الألوكة
  • مدينة روكفورد تحتضن يوما للمسجد المفتوح لنشر المعرفة الإسلامية
  • يوم مفتوح للمسجد يعرف سكان هارتلبول بالإسلام والمسلمين
  • بمشاركة 75 متسابقة.. اختتام الدورة السادسة لمسابقة القرآن في يوتازينسكي
  • مسجد يطلق مبادرة تنظيف شهرية بمدينة برادفورد
  • الدورة الخامسة من برنامج "القيادة الشبابية" لتأهيل مستقبل الغد في البوسنة
  • "نور العلم" تجمع شباب تتارستان في مسابقة للمعرفة الإسلامية
  • أكثر من 60 مسجدا يشاركون في حملة خيرية وإنسانية في مقاطعة يوركشاير
  • مؤتمرا طبيا إسلاميا بارزا يرسخ رسالة الإيمان والعطاء في أستراليا

  • بنر
  • بنر

تابعونا على
 
حقوق النشر محفوظة © 1446هـ / 2025م لموقع الألوكة
آخر تحديث للشبكة بتاريخ : 15/11/1446هـ - الساعة: 15:5
أضف محرك بحث الألوكة إلى متصفح الويب