• الصفحة الرئيسيةخريطة الموقعRSS
  • الصفحة الرئيسية
  • سجل الزوار
  • وثيقة الموقع
  • اتصل بنا
English Alukah شبكة الألوكة شبكة إسلامية وفكرية وثقافية شاملة تحت إشراف الدكتور سعد بن عبد الله الحميد
 
الدكتور سعد بن عبد الله الحميد  إشراف  الدكتور خالد بن عبد الرحمن الجريسي
  • الصفحة الرئيسية
  • موقع آفاق الشريعة
  • موقع ثقافة ومعرفة
  • موقع مجتمع وإصلاح
  • موقع حضارة الكلمة
  • موقع الاستشارات
  • موقع المسلمون في العالم
  • موقع المواقع الشخصية
  • موقع مكتبة الألوكة
  • موقع المكتبة الناطقة
  • موقع الإصدارات والمسابقات
  • موقع المترجمات
 كل الأقسام | أسرة   تربية   روافد   من ثمرات المواقع  
اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة
  •  
    حقوق الأولاد (1)
    د. أمير بن محمد المدري
  •  
    المحطة الحادية عشرة: المبادرة
    أسامة سيد محمد زكي
  •  
    تحليل محتوى المواقع الإلكترونية لحوادث انتشار ...
    عباس سبتي
  •  
    طلب طلاق وشكوى عجيبة
    الداعية عبدالعزيز بن صالح الكنهل
  •  
    المحطة العاشرة: مقومات الإيجابية
    أسامة سيد محمد زكي
  •  
    أنماط التعليم الإلكتروني من حيث التدرج في ...
    أبو مالك هيثم بن عبدالمنعم الغريب
  •  
    وصية امرأة لابنتها في زفافها
    الشيخ محمد جميل زينو
  •  
    المحطة التاسعة: العادات
    أسامة سيد محمد زكي
  •  
    الشباب بين الطموح والواقع: كيف يواجه الجيل الجديد ...
    محمود مصطفى الحاج
  •  
    هبة فيها النجاة!
    أ. رضا الجنيدي
  •  
    بركة الزوج الصالح على الزوجة في رفع درجتها في ...
    فهد عبدالله محمد السعيدي
  •  
    تربية الأطفال في ضوء توجيهات سورة الحجرات
    محمد عباس محمد عرابي
  •  
    السلاسل الحقيقية لا ترى!
    أمين محمد عبدالرحمن
  •  
    تطوير العلاقات الإنسانية في الإسلام
    يوسف بن طه السعيد
  •  
    المحطة الثامنة: القرارات
    أسامة سيد محمد زكي
  •  
    التربية بالقدوة: النبي صلى الله عليه السلام
    محمد أبو عطية
شبكة الألوكة / مجتمع وإصلاح / أسرة / أزواج وزوجات
علامة باركود

سعادة الحياة الزوجية بعد التقاعد وقبله

هشام محمد سعيد قربان

مقالات متعلقة

تاريخ الإضافة: 1/12/2014 ميلادي - 8/2/1436 هجري

الزيارات: 9515

 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق تعليقات الزوارأضف تعليقكمتابعة التعليقات
النص الكامل  تكبير الخط الحجم الأصلي تصغير الخط
شارك وانشر

سعادة الحياة الزوجية بعد التقاعد وقبله

مشاعر متوقعة، أم مشاريع علم وعمل لا تنتهي؟

 

استوحيتُ فكرة هذا المقال من عنوان "تغريدة" للطبيب والمختصِّ النَّفسي طارق الحبيب - وفَّقه الله - وأظنه كان يعلن فيها عن ورشة عمل للمُقبلين على الزواج، نعم؛ لقد أسَرَني هذا العنوان بالرغم من عدم معرفتي بأي من تفاصيل هذا اللقاء.

 

إنَّه عنوان بليغ، ويكسب المتأمل له معاني جزلة وحكمًا عظيمة، ولعله يَختصر كثيرًا من التوجيهات والنصائح التي تفيد المتزوِّجين والمُقبلين على الزواج، وعندما أمعنت النظر فيه تخيَّلت العلاقة بين الزوجين كطريق يتشعَّب إلى طريقين، ولكل طريق فرضية وأسلوب ونهاية ونتيجة، ويمثل كل واحد منهما طرفًا من هذه الثنائية المتناقِضة الكامنة في هذا التساؤل:

 

هل الحياة الزوجية الناجِحة في كل مرحلة:

1 - مشاعر متوقعة؟

2 - أم ثمرة لمشاريع عمل جادٍّ ودؤوب؟

 

إنَّ هذَين الطرفين مُنطلِقان مختلفان يفترض أن يَختار أحدهما الآخرَ شريكًا لهذه العلاقة بين الزوجين، وقد يتوافَق اختيارهما أو يختلف، ويمثِّل كلٌّ من الخيارين فرضية أو حالة نفسية تؤسَّس عليها الحياة الزوجية الناجحة، ولا تثبت صحة أو بطلان أي من هاتين الفرضيتين إلا بالتجربة والملاحظة والنتائج، ولقد كفانا أهل الخبرة والتجربة والحكمة مؤونة التجربة ومشقَّة الفشل وألمه، والسعيد من اتعظ بغيره، وأفاد ممن سلك الدرب قبله، فلا حاجة لإعادة التجربة في كل علاقة جديدة، وما خاب مَن استَشار.

 

الفرضية الأولى:

تبني الفرضية الأولى نجاح الحياة الزوجية على مشاعر وحالات وأحاسيس، تمَّ تخيلها وتصورها سلفًا من الطرفين أو أحدهما ولعلَّ منبعها الخيال الفردي أو العرض التليفزيوني والأعمال الأدبية، فيتوقعها الزوج أو وزوجته أو كلاهما، وغياب أو نقصان هذه المشاعر - كلاًّ أو جزءًا - واختلافها عما يتوقَّعانه، يشرخ أُسس هذه العلاقة، ويهزُّ صرْحَها.

 

"لم أُحسَّ مع زوجي بما كنت أتوقعه من المشاعر؛ مثل: كذا، وكذا، وكذا"، "لقد خيَّبتْ زوجتي ظني، فأنا معها لا أحس بالحب والثقة والصراحة والشراكة الحقيقية"، "لا مفر من الفراق فنحن غير منسجمين، ولا يحسُّ أحدُنا أو كلانا بما يحق له أن يتوقعه من شريكه، ونجاح الزواج لا يتصور في غياب الإحساس بالانسجام والتوافق"، "وليس بوسعي أن أفعل شيئًا إن لم أحس بما يفترض أن أحس به من جهة زوجي وأهله؟" هذه أمثلة من مقولات وتصريحات نسمعها، وهي لسان حال من يبنون نجاح زواجهم على هذه الفرضية.

 

الفرضية الثانية:

أما الفرضية الثانية، فتؤسس نجاح الحياة الزوجية على نظرة مختلفة تمامًا عن الأولى، وتتلخص في النظر إلى هذه العلاقة على كونها مشروعَ عمل يتطلب: بلْوَرة رؤية مستقبلية، تترجم إلى مشروع عمل، يقسم أهدافًا ومراحل، ثمَّ تُجدْوَل في خطط زمنية، وترصد لها الموازنات المالية والبشرية الكافية والمواد والموارد اللازمة، ويبدأ التنفيذ عملاً وجهدًا، وصبرًا ومثابرة، ومراجعة ونقدًا للذات، وتعرضًا لبعض الفشل، يَتلوه تعلُّم وتصحيح للمسار، وينمو المنتج جزءًا تلوَ الآخَر، هذا، ولا بدَّ من وجود معايير مناسبة ودقيقة، لقياس جودة الأداء ومتانة المُنتج، وكما هو معلوم فالتقصير في أحد جوانب هذا المشروع قد يَضعف احتمال نجاحه، ويتردَّى بجودة المنتج.

 

"لقد نجحت في بناء الاحترام والثقة مع زوجتي، والأمر مع صعوبته يسير، فقد ابتدأتها بالثقة والاحترام في كل تعاملي معها في السنة الأولى من زواجنا في الأمور الصغيرة والكبيرة، حتى أصبحتْ تُقلِّدني وتحاكي طريقتي"، "أعزو فشلي في عدم اهتمام زوجي بمظهره إلى تأخري في تنظيف ملابسه، وإلى عادتي في حصر التأنُّق في ملبسي في الدعوات والحفلات خارج منزل الزوجية"، "لقد استغرق مشروع تعليم زوجتي أصول الضيافة وإكرام الضيف سنتين، فلقد كان أبوها كثير المشاغل ومنعزلاً عن الناس بطبعه"، "حضرت أنا وزوجي ورشة عمل عن التواصل الفاعل في الحياة الزوجية بعد التقاعد، وطبَّقنا كثيرًا من دروسها عن البعد عن مزالق الافتراض وقراءة النَّوايا وسوء الظن، والتثبُّت بالسؤال الهادئ - خاليًا من الأحكام المسبقة والفرضيات غير المثبتة - قبل الحكم على الأمور، وبعدها أصبحنا نتأمل أخطاءنا في الماضي، ونضحك منها، ونعزوها لقلة العلم بدلاً من سوء النوايا"، "لم نصل إلى مرحلة الصداقة الحميمة والانسجام في حياتنا إلا بعد عشرين سنة من العمل والأخطاء والتعلُّم من الأخطاء".

 

هذه طائفة من المقولات والقصص التي تحكي حال الأزواج الذين بنوا حياتهم على فرضية النظر إلى الحياة الزوجية بكونها مشروعَ عمل مستمر وجاد لإنتاج منتج أو منتجات محددة.

 

أي الفرضيتين أصح؟

إن الحكم ببطلان أو صحة أمر نفترضه - كما أسلفنا القول - يأتي في مرحلة متأخرة بعد الآلاف من التجارب والملاحظات، والتأملات في النتائج ومآلات الأمور، وتقرير الحقائق الثابتة، ولا غنى للمرء في كل أمره عن نور الوحيَين: القرآن والسنَّة في تقنين العلاقة الزوجية ومعرفة حقيقتها، وفهم معانيها وآدابها، والعمل على تحقيق مقاصدها، ولا أدَّعي في هذه المقدمة بأن لديَّ اطِّلاعًا واسعًا في هذا المجال؛ لذلك لن أفرض رأيي واختياري على القراء، ولعلي أترك الإجابة والتعليق لهم؛ لكي أفيد من خبراتهم وتجاربهم، وأتمنى أن يشارك أكبر عدد ممكن بقصصهم المفرحة والمحزنة، وبعد ذلك آمل أن تتَّضح الصورة، ونعرف أي الفرضيتين أصح وأوثق صلة بنجاح العلاقة بين الزوجين؛ أهو مشاعر متوقعة؟ أم ثمرة لعمل مُمنهَج ومتنامٍ؟

 

رأيي الخاص ولا ألزم به أحدًا:

لعلنا نستشف الإجابة أو بعضها من تأمُّل الحياة الزوجية في بيوت المصطفي وآله وصحبِه، عليه أفضل الصلاة والتسليم، وفي حديث المصطفى الأكرم إشارات واضحات تتمحوَرُ حول الصبر والتصبر والتناصح بين الزوجين، وحث الطرفين على تأسيس نظرته للآخر على نظرة شمولية واقعية، فـ ((خيركم خيركم لأهله))، و((لا يفرك مؤمن مؤمنة؛ إن كره منها خلقًا رضي منها آخر))، و﴿ فَعَسَى أَنْ تَكْرَهُوا شَيْئًا وَيَجْعَلَ اللَّهُ فِيهِ خَيْرًا كَثِيرًا ﴾ [النساء: 19]، و"ما كل البيوت تبنى على الحب، فأين حفظ الود والذمم والعهد وحسن الصحبة؟"، فغياب المودة في بيت الزوجية لا يحتم هدمه وتقويضه في كل حال، فهنالك عمود آخر لهذ البيت قويٌّ مثل المودة، ولعله يفوقها قوة ومتانة: هو الرحمة، رحمة كلٍّ بالآخر، رحمة بالأطفال، رحمة بزوج ضعيف، وزوج مريضة، رحمة بحال الطرف الآخر وضعفه، ورغبة فيما عند الله من أجر وعوض.

 

كما أسلفت لن أفرض رأيي على أحد، ولكنني أستشف من تأمل حياة المصطفى مع أزواجه ما يؤيد المنحى الثاني: أي إن الحياة الزوجية مشاريع عمل لا تنتهي، تتطلب فهمًا وجهدًا ومرونةً وصبرًا وتضحيةً من الطرفين، ولعل القُراء يتأملونها كذلك، وأغلب الظن أنهم مُوافقون على ما ذهبت إليه.

 

أثر الفرضيتين على متانة الحياة الزوجية وثباتها في سني التقاعد:

في ظني أن اتباع الفرضية الثانية صعب وشائك، ولكن ثمرته متانة العلاقة الزوجية، فلا تنهار سريعًا أمام رياح التحدي ومُنعطَفات التغيير؛ فكلٌّ من الزوجين المتِّبعَين لهذه الفرضية قد وطَّن نفسه وجهَّزها بالعلم والفهم الممنهج لمواجهة الصعاب، ويتحمَّل كلٌّ من الطرفين نصيبه في إصلاح الوضع، وفي جعبة كل منهما مهارات وخبرات تُقرِّب وتبني، وتُصلِح ما انكسرَ، وتجمعهما الرغبة الصادقة في الإصلاح والتضحية، والتنازل من أجل هدف أسمى وغاية أجل.

 

إن التقاعد من أهم المُنعطَفات التي تُباغت الحياة الزوجية، فهي نقلة مفاجئة من نسق حياتي إلى نسق مختلف، ويحذر المجرِّبون الأزواج من احتمال اضطراب الحياة الزوجية في مرحلة التقاعد، اضطراب مرجعه اختلاف وزيادة ساعات وجود الزوج المتقاعد في المنزل مع أهله، اضطراب من أهم أسبابه عدم تجهيز الطرف الآخر لتقاعد الطرف الثاني، والتجهيز يعني الفهم؛ أي: فهم ما يمر به الزوج - مثلاً - من معاناة نفسية بسبب التقاعد واضطراب معنى الحياة وفقدان الأصدقاء وصعوبة التكيُّف معه، فكثير من الزوجات لا يفهمنَ سرَّ انفعال الزوج المتقاعد وعصبيته وكآبته وعدم رضاه، وبعض الزوجات يعجبن وقد يغضبن لخروج أزواجهن المتقاعدين من المنزل كل يوم وانشغالهم بعيدًا عنهن، ولعل أمثال هؤلاء كنَّ يُمنِّين أنفسهنَّ بقضاء وقت أطول مع أزواجهنَّ المتقاعدين.

 

إن الحياة الزوجية في سني التقاعد تختلف كثيرًا عن سابقتها، ولن تنجح هذه النقلة بأقل المشاكل والخسائر إلا بالعلم والتجهيز المسبق للطرفين، وهذا كسابقه مشروع تعلم وفهم ومرونة وعمل له التزامات وتطبيقات، ومن هذا المنبر أدعو الزوج والزوجة للقراءة المنهجية والمركزة عن علم نفس التقاعد في مثل هذا المؤلف الذي بين أيدينا، كما أنني أرجو أن يعينني الله على أمنية تُداعبني منذ زمن، حول إعدادي وتجهيزي لدورات علمية تدريبية ومهارية مخصصة لتجهيز الأزواج والزوجات والأُسر كاملة لفهم حياة التقاعد وتعليمهم أساليب التكيف الناجح، دورات وورش تدريبية تعدها وتمولها الشركات والمؤسسات لموظَّفيها المقبلين على التقاعد وأهليهم.

 

إن هذا موضوع مهم جدًّا، ولقد تحدثنا وفصَّلنا بعضًا من جوانبه في هذا المؤلَّف، وله جوانب نظرية وتطبيقية أخرى مهمة موجهة للطرف الآخر، ولا يتسع المقام لبسطها، جوانب تعينه على فهم التقاعد، وتحليل نفسية المتقاعد، والتكيُّف معها، وعونه في النقلة إلى التقاعد الناجح والسعيد، ولسوف يَجني الزوجان كلاهما - بعون الله - ثمرةَ هذا الفهم والبحث حياةً سعيدةً هانئةً وطيبةً، وقربًا ومحبةً واستقرارًا، وما طيب الحياة إلا في سمو معناها، وأجمل المعاني ما كان في مرضاة الله ورسوله، وأحب الخلق للخالق أنفعهم للخلق.





 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق تعليقات الزوارأضف تعليقكمتابعة التعليقات
شارك وانشر

مقالات ذات صلة

  • الجهل فيروس الحياة الزوجية السعيدة
  • الحياة الزوجية في هدي الإسلام
  • حقائق الحياة الزوجية
  • العفو في الحياة الزوجية
  • انعدام الغيرة في الحياة الزوجية
  • الإنذار المبكر من التقاعد المبكر

مختارات من الشبكة

  • السعادة الحقيقية (خطبة)(مقالة - آفاق الشريعة)
  • السعادة في الشعر(مقالة - موقع د. أحمد الخاني)
  • خطبة عن السعادة(مقالة - آفاق الشريعة)
  • الدكتورة حنان زين استشارية السعادة الزوجية: خطوات عملية لحياة زوجية سعيدة(مقالة - مجتمع وإصلاح)
  • التقاعد والحياة والموت(مقالة - مجتمع وإصلاح)
  • أين السعادة؟(مقالة - آفاق الشريعة)
  • السعادة الأسرية(مقالة - مجتمع وإصلاح)
  • أسباب السعادة من أقوال أهل السعادة(مقالة - مجتمع وإصلاح)
  • هل السعادة في المال أم المال طريق إلى السعادة؟(مقالة - موقع د. زيد بن محمد الرماني)
  • سعادة / السعادة!(مقالة - حضارة الكلمة)

 



أضف تعليقك:
الاسم  
البريد الإلكتروني (لن يتم عرضه للزوار)
الدولة
عنوان التعليق
نص التعليق

رجاء، اكتب كلمة : تعليق في المربع التالي

مرحباً بالضيف
الألوكة تقترب منك أكثر!
سجل الآن في شبكة الألوكة للتمتع بخدمات مميزة.
*

*

نسيت كلمة المرور؟
 
تعرّف أكثر على مزايا العضوية وتذكر أن جميع خدماتنا المميزة مجانية! سجل الآن.
شارك معنا
في نشر مشاركتك
في نشر الألوكة
سجل بريدك
  • بنر
  • بنر
كُتَّاب الألوكة
  • مشروع مركز إسلامي في مونكتون يقترب من الانطلاق في 2025
  • مدينة روكفورد تحتضن يوما للمسجد المفتوح لنشر المعرفة الإسلامية
  • يوم مفتوح للمسجد يعرف سكان هارتلبول بالإسلام والمسلمين
  • بمشاركة 75 متسابقة.. اختتام الدورة السادسة لمسابقة القرآن في يوتازينسكي
  • مسجد يطلق مبادرة تنظيف شهرية بمدينة برادفورد
  • الدورة الخامسة من برنامج "القيادة الشبابية" لتأهيل مستقبل الغد في البوسنة
  • "نور العلم" تجمع شباب تتارستان في مسابقة للمعرفة الإسلامية
  • أكثر من 60 مسجدا يشاركون في حملة خيرية وإنسانية في مقاطعة يوركشاير

  • بنر
  • بنر

تابعونا على
 
حقوق النشر محفوظة © 1446هـ / 2025م لموقع الألوكة
آخر تحديث للشبكة بتاريخ : 16/11/1446هـ - الساعة: 14:43
أضف محرك بحث الألوكة إلى متصفح الويب