• الصفحة الرئيسيةخريطة الموقعRSS
  • الصفحة الرئيسية
  • سجل الزوار
  • وثيقة الموقع
  • اتصل بنا
English Alukah شبكة الألوكة شبكة إسلامية وفكرية وثقافية شاملة تحت إشراف الدكتور سعد بن عبد الله الحميد
 
الدكتور سعد بن عبد الله الحميد  إشراف  الدكتور خالد بن عبد الرحمن الجريسي
  • الصفحة الرئيسية
  • موقع آفاق الشريعة
  • موقع ثقافة ومعرفة
  • موقع مجتمع وإصلاح
  • موقع حضارة الكلمة
  • موقع الاستشارات
  • موقع المسلمون في العالم
  • موقع المواقع الشخصية
  • موقع مكتبة الألوكة
  • موقع المكتبة الناطقة
  • موقع الإصدارات والمسابقات
  • موقع المترجمات
 كل الأقسام | أسرة   تربية   روافد   من ثمرات المواقع  
اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة
  •  
    حقوق الأولاد (1)
    د. أمير بن محمد المدري
  •  
    المحطة الحادية عشرة: المبادرة
    أسامة سيد محمد زكي
  •  
    تحليل محتوى المواقع الإلكترونية لحوادث انتشار ...
    عباس سبتي
  •  
    طلب طلاق وشكوى عجيبة
    الداعية عبدالعزيز بن صالح الكنهل
  •  
    المحطة العاشرة: مقومات الإيجابية
    أسامة سيد محمد زكي
  •  
    أنماط التعليم الإلكتروني من حيث التدرج في ...
    أبو مالك هيثم بن عبدالمنعم الغريب
  •  
    وصية امرأة لابنتها في زفافها
    الشيخ محمد جميل زينو
  •  
    المحطة التاسعة: العادات
    أسامة سيد محمد زكي
  •  
    الشباب بين الطموح والواقع: كيف يواجه الجيل الجديد ...
    محمود مصطفى الحاج
  •  
    هبة فيها النجاة!
    أ. رضا الجنيدي
  •  
    بركة الزوج الصالح على الزوجة في رفع درجتها في ...
    فهد عبدالله محمد السعيدي
  •  
    تربية الأطفال في ضوء توجيهات سورة الحجرات
    محمد عباس محمد عرابي
  •  
    السلاسل الحقيقية لا ترى!
    أمين محمد عبدالرحمن
  •  
    تطوير العلاقات الإنسانية في الإسلام
    يوسف بن طه السعيد
  •  
    المحطة الثامنة: القرارات
    أسامة سيد محمد زكي
  •  
    التربية بالقدوة: النبي صلى الله عليه السلام
    محمد أبو عطية
شبكة الألوكة / مجتمع وإصلاح / أسرة / فتيات
علامة باركود

تأثير وسائل الإعلام على طالبات المرحلة الثانوية

تأثير وسائل الإعلام على طالبات المرحلة الثانوية
د. هند بنت مصطفى شريفي

مقالات متعلقة

تاريخ الإضافة: 18/11/2014 ميلادي - 25/1/1436 هجري

الزيارات: 20155

 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق تعليقات الزوارأضف تعليقكمتابعة التعليقات
النص الكامل  تكبير الخط الحجم الأصلي تصغير الخط
شارك وانشر

تأثير وسائل الإعلام

على طالبات المرحلة الثانوية


تأخذ وسائل الإعلام - بما فيها من وسائل بصرية كالتلفزيون والصحافة والكتاب والمسرح والسينما، ووسائل سمعية كالخطابة والإذاعة والشريط وشبكات الإنترنت وغيرها - مكانةً كبيرة في حياة المجتمعات المعاصرة، حيث يُنتظر أن يكون للإعلام أثر فعّال في بناء المفاهيم وغرس القيم، ومواجهة المشكلات الفكرية والسياسية والاجتماعية والاقتصادية التي يعيشها الناس في واقعهم، وهذا يعكس الحضور الجماهيري الكبير لوسائل الاتصال، وأثرها الواضح في الرأي العام، ومصاحبتها لحياة الناس اليومية، حيث يتفاوت تأثيرها في شرائح المجتمع تفاوتاً واضحاً.

 

ومع هذا الأثر الكبير والفعّال لوسائل الإعلام في الجانب السلبي، يبقى أثر الإعلام الإسلامي - وهو قليل - محموداً في المجتمعات الإسلامية، حيث يهدف بشكل عام إلى ما يؤدي إلى الخير للإنسانية، ويُذكر هذا ضمن هدفين:

1- دعم الإسلام، بالدفاع عنه، وتقديمه واضحاً ناصعاً لجمهور الناس، خاصة بعد قيام أعداء الدين بمحاولات عديدة لعزله عن المجتمع، أو تحديده بحيث لا يتجاوز حدود المسجد، أو عرضه بصورة غير صحيحة على المسلم وغير المسلم.

 

2- تعميم الإسلام، بمعنى جعله في متناول الجميع، والدعوة إليه بشكل مستمر، في كل كلمة مرئية أو مسموعة أو مكتوبة، وإبراز القدوات والمثل الإسلامية عبر وسائل الإعلام[1].

 

وتختلف النظرة إلى طبيعة السلوك الإنساني وكيفية حل مشكلاته بين النظم المعاصرة، حيث يتميز النظام الإعلامي الإسلامي بأنه (يعتبر المشكلات الإنسانية انعكاس لما بالنفس الإنسانية من المفاهيم الخاطئة، فإذا تغير ما بنفس الإنسان سواء كان بجهده أم بجهد غيره؛ فإن سلوكه لا محالة يتغير، لذا فإن الإعلام الإسلامي ينظر لعلاج المشكلات من خلال النفس الإنسانية، وليس من خارجها، وهو مع ذلك يرتبط بخصوصية الأمة الإسلامية في نظرتها إلى طبيعة الإنسان وطبيعة الأحداث والوقائع، وطبيعة الحياة الاجتماعية، كما يرتبط بالمنهج الإسلامي الذي يحكم حركة الإنسان في الحياة ويحكم عليها)[2].

 

وقد بذل أعداء الإسلام جهوداً كبيرة للسيطرة على وسائل الإعلام منذ وقت مبكر، حرصاً منهم على تغريب الفكر الإسلامي، وتذويب الهوية الإسلامية وطمسها، وهدم العادات الأصيلة وزعزعة القيم الفاضلة، حيث إن كثيراً من الظواهر التي تبدو بالنظرة السطحية العاجلة قليلة الخطر، بيد أنها ذات دلالات عميقة ونتائج خطيرة، فعلى سبيل المثال يشير نابليون إلى أثر المسرح وأهميته في تطوير المجتمع المصري، فيكتب في رسالة لأحد قادته: (لقد عولت على أن أرسل لك فرقة الكوميدي فرانسيز، وتلك فكرة أحرص عليها، أولاً لتسلية جيوشنا، وثانياً: لتغيير عوائد هذه البلاد وإثارة عواطفها)[3].

 

وقد قامت القوى المعادية للإسلام باستغلال القوة التأثيرية لوسائل الإعلام، وحاجة الناس إليها - لا سيما المرئية منها لما تتميز به من جذب وإثارة - وتعلقهم بها وتأثرهم بما تمليه وتبثه من أفكار على غفلة كثير منهم، حيث يتعامل بعضهم مع وسائل الإعلام على أنها مجرد أداة للترفيه والاستجمام ليس أكثر، أو مصدر للأخبار فقط، غير أن هذه النظرة ساذجة إلى حد كبير، إذ ليس هناك ترفيه بريء، ولا أخبار محايدة، فكل ما يسمعه الفرد أو يقرؤه لا يخلو من هدف، أو بتعبير آخر: أنه محمل بالقيم، وهذا يعني أن الرسائل الإعلامية سواء كانت في شكل خبر أو دعاية أو فكاهة أو برنامج علمي، فهي تسعى إلى نشر قيم معيّنة وإزالة قيم أخرى، وهذه هي بالضبط التنشئة الاجتماعية في أبسط صورها[4].

 

ومما زاد من خطر الهجمة الإعلامية ظهور الفضائيات وشبكات الإنترنت، وتوافرها بسهولة ورخص للمستهلكين، من حيث صعوبة الانتقاء من جهة، واستحالة الانعزال السلبي من جهة أخرى، فأصبح تأثيره يصل إلى كل متلق أيا كانت ثقافته ومعرفته، ليسهم في تكوين الشخصية الإنسانية العالمية التي يجتمع في فكرها وسلوكها ما تشتت بين الثقافات، ولقد كان لهذا الوضع آثاره السيئة في تشويه الشخصية الإسلامية، لا سيما شخصية الناشئة من شباب الأمة الإسلامية، فقد حازوا النصيب الأكبر من التأثير السلبي للإعلام المعاصر، ولم تكن الفتاة المسلمة بمعزل عن هذا الوسط الثقافي المتفاعل، والتأثير القوي، فخاضت فيما خاض فيه المجتمع، وتأثرت بما تأثر به، حتى غدت فئات كبيرة من الفتيات المسلمات صورة مكررة للمرأة في النموذج الغربي[5]، نتيجة لما يبرزه الإعلام أمامها من تلك النماذج السيئة كقدوات لامعة، كما (تعتبر مصادر الإعلام بصفة عامة منابع متدفقة بالمعرفة في حياة المراهق، من حيث إنها تعرضه لما يساعده في تقمص الأدوار الاجتماعية العديدة التي يُنتظر منه أن ينهض بها)[6].

 

ويزيد أثر الإعلام السلبي على المرأة المسلمة، أن الأجهزة الإعلامية بأنواعها تتوخى أكثر الطرق فاعلية لتغريب المرأة وإشغالها عن مهمتها الأساس، خاصة وأنها تخاطب المرأة الأمية والمتعلمة في آن واحد، فقد (أصبح العالم اليوم يشهد حربًا إعلامية بين دول تمتلك كافة الإمكانات، ودول لا تمتلك شيئًا، الأمر الذي يضع على عاتق التربية مهمة إدراك حقيقة ما تتميز به البرامج الأخرى من جذب وتشويق، والعمل على مواجهتها بشكل فاعل، يسهم في ترسيخ قيمنا الإسلامية، والمحافظة على هوية الأفراد في المجتمع المسلم، وخاصة المرأة التي يتوجه لها الإعلام بكل السبل الممكنة من أجل إلهائها عن حقيقة رسالتها في الحياة)[7].

 

ولقد ظهرت بعض السلوكيات الاجتماعية في المجتمع، والتي كانت من قبل أمراً مستنكراً، ثم تسللت على استحياء إلى نسيج ثقافة هذا المجتمع المسلم، ومع تزايد وسائل الإعلام في حياة الناس، وما يبثه من الرسائل الإعلامية المشحونة بقيم دخيلة وبكثافة شديدة[8]؛ أصبحت هذه الظواهر الغريبة تتغلغل في تشكيل المجتمع الثقافي لدى بعض الشرائح الاجتماعية، وأصبحت جزءًا من ثقافة المجتمع لا تُستهجن أو تُستنكر، ومع مرور الوقت ومع سيل الرسائل الإعلامية المروِّجة لهذه القيم ستصبح بل أصبحت ضمن التكوين الثقافي للمجتمع[9]، ويؤكد هذا الأمر نتائج الدراسة التي أجريت على طالبات المرحلة الثانوية، والتي أسفرت عن وجود علاقة بين استقبال البث المباشر، وبين الالتزام بالقيم العقدية والأخلاقية والاجتماعية، حيث ثبت أن الطالبات غير المستقبلات للبث المباشر أكثر التزاما بهذه القيم من زميلاتهنّ المستقبلات للبث[10]، كما أكدت دراسة أخرى وجود العديد من السلبيات التي يتركها البث التلفزيوني الفضائي على أفراد المجتمع، وعلى رأسها أن البث الفضائي وسيلة لمحاربة الإسلام وأنها تغري جميع أفراد العائلة بمشاهدتها باستمرار، وذلك كما يراها أفراد العيّنة وهم من طلبة الجامعة[11].

 

أما العلاقة بين التعرض لوسائل الإعلام ومشاهدة القنوات واستخدام وسائل الاتصال الحديثة، وبين تقبل الفتيات للقيم الحديثة، فقد أشارت إحدى الدراسات إلى أن هذا يجعل الفتاة عرضة أكثر للمؤثرات المبثوثة من خلال وسائل الإعلام، حيث أثر ذلك على بعض القيم، ومنها - مثلاً - القيم الاجتماعية المرتبطة بالحياة الأسرية، كالصفات التي تحبذ الفتاة السعودية توفرها في زوج المستقبل، وعلى العلاقات بين الأقرباء، وعلى سيادة رب الأسرة، حيث أجاب 35.6% من اللواتي يشاهدن القنوات برفض مبدأ سيادة رب الأسرة، في مقابل نسبة 25.3% ممن لا يشاهدن القنوات[12].

 

وفي ضوء ما سبق يتضح أثر الإعلام في سلوك طالبات المرحلة الثانوية، الأمر الذي يتطلب التحصين الإيماني والأخلاقي لحماية الفتاة المسلمة من أثر وسائله، حيث نشرت جريدة المدينة أن سبب الوقوع في الانحرافات الخلقية عند عدد من الشباب المراهق الذين أودعوا دور رعاية جنوح الأحداث، كان متابعة البرامج المثيرة الفاضحة التي تبثها بعض القنوات الأوروبية[13].



[1] ينظر: النظرة الإسلامية للإعلام، محاولة منهجية: د. محمد كمال الدين إمام ص 207-217، دار البحوث العلمية، الكويت، ط:2، 1403هـ/1983م.

[2] فاعلية الإعلام الإسلامي في علاج المشكلات: د. سعيد بن ثابت ص 144، بحث منشور في كتاب بحوث ودراسات في الدعوة والإعلام جامعة الإمام محمد بن سعود الإسلامية، العدد الأول، 1413هـ/1992م.

[3] ينظر: الإسلام والحضارة الغربية: د. محمد محمد حسين ص 113، المكتب الإسلامي، بيروت/ ودمشق، ط:1، 1399هـ/1979م.

[4] ينظر: كيف تؤثر وسائل الإعلام: د. محمد الحضيف ص 40.

[5] ينظر: الفتاة المسلمة والأزمة الأخلاقية في الإعلام المرئي المعاصر من الوجهة التربوية الإسلامية: د.عدنان باحارث ص 10-11، دار المجتمع للنشر والتوزيع، ط:1، 1423هـ/2002م.

[6] أبناؤنا بين وسائل الإعلام وأخلاق الإسلام: منى حداد يكن ص 58، مؤسسة الرسالة، بيروت، ط:1، 1402هـ/1982م.

[7] أصول تربية المرأة المسلمة المعاصرة: حفصة حسن ص 328.

[8] ومن ذلك ظاهرة التدخين بين الفتيات وقد نشرت جريدة المدينة في عددها (15724) الصادر بتاريخ 14 /4 /1427هـ مقالا ذكرت فيه: أن من أسباب انتشار ظاهرة التدخين بين المراهقات بشكل خاص: الرغبة في الحصول على العصرنة ومتابعة الموضة والمجاملة والقبول للأمور المنتشرة في العالم، وذلك بعد ذكر إحصائية ميدانية قامت بها جمعية مكافحة التدخين السعودية، وبينت فيها أن معدل التدخين لدى الطالبات في المدارس بلغ 27% للمرحلة المتوسطة، و36% للمرحلة الثانوية، وأكثر من 51% بين المعلمات السعوديات.

[9] ينظر: كيف تؤثر وسائل الإعلام: د.محمد الحضيف ص 41.

[10] ينظر: البث التلفزيوني المباشر: د.بدرية العرادي ص 307.

[11] بنظر: آراء عيّنة من طلاب وطالبات كلية التربية في جامعة الملك سعود حول البث الفضائي وآثاره التربوية: د. صالح مبارك الدباسي ص 227-278، بحث منشور في المجلة السعودية للتعليم العالي، المجلد الأول، العدد الأول، محرم 1424هـ/2003م.

[12] اتجاه الشابات السعوديات نحو القيم الحديثة، دراسة ميدانية لعيّنة من الفتيات السعوديات بمدينة الرياض: منى عبد العزيز الغريبي ص 173، ص 265، رسالة ماجستير غير منشورة قسم الاجتماع بكلية الآداب، جامعة الملك سعود 1417-1418هـ.

[13] جريدة المدينة عدد (15098) تاريخ 8 /7 /1425هـ.





 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق تعليقات الزوارأضف تعليقكمتابعة التعليقات
شارك وانشر

مقالات ذات صلة

  • الجهود الدعوية في تحصين طالبات المرحلة الثانوية
  • أهمية دعوة طالبات المرحلة الثانوية من منظور الدعوة الإسلامية
  • أهمية دعوة طالبات المرحلة الثانوية تحقيقا للانتماء لأمة الإسلام
  • تأثير المجتمع على طالبات المرحلة الثانوية
  • من معوقات الدعوة في المدارس
  • نتائج الجانب النظري لدراسة دعوة الطالبات في المرحلة الثانوية
  • نتائج الجانب الميداني من دراسة: دعوة الطالبات في المرحلة الثانوية

مختارات من الشبكة

  • تأثير السلطة الحاكمة على وسائل الإعلام(مقالة - ثقافة ومعرفة)
  • الخطابات الجماهيرية في الإعلام المعاصر(مقالة - ثقافة ومعرفة)
  • مظاهر الاكتساب والتمثُّل الثقافي الناجمة عن تأثير وسائل الاتصال الجمعي(رسالة علمية - ثقافة ومعرفة)
  • من وسائل الإعلام المقروءة ( الكتاب )(مقالة - ثقافة ومعرفة)
  • فعالية وسائل الإعلام والترجمة(مقالة - حضارة الكلمة)
  • دور وسائل الإعلام في التربية الأبوية(مقالة - مجتمع وإصلاح)
  • الصين تحظر استخدام الكلمات المناهضة للإسلام عبر وسائل الإعلام الاجتماعية(مقالة - المسلمون في العالم)
  • الترفيه في وسائل الإعلام(مقالة - موقع أ. د. عبدالحليم عويس)
  • ميانمار: قرار بمنع وسائل الإعلام من تغطية أخبار مسلمي الروهنجيا(مقالة - المسلمون في العالم)
  • ملخص كتاب: أثر وسائل الإعلام المقروءة والمسموعة والمرئية في اللغة العربية(مقالة - حضارة الكلمة)

 



أضف تعليقك:
الاسم  
البريد الإلكتروني (لن يتم عرضه للزوار)
الدولة
عنوان التعليق
نص التعليق

رجاء، اكتب كلمة : تعليق في المربع التالي

مرحباً بالضيف
الألوكة تقترب منك أكثر!
سجل الآن في شبكة الألوكة للتمتع بخدمات مميزة.
*

*

نسيت كلمة المرور؟
 
تعرّف أكثر على مزايا العضوية وتذكر أن جميع خدماتنا المميزة مجانية! سجل الآن.
شارك معنا
في نشر مشاركتك
في نشر الألوكة
سجل بريدك
  • بنر
  • بنر
كُتَّاب الألوكة
  • مشروع مركز إسلامي في مونكتون يقترب من الانطلاق في 2025
  • مدينة روكفورد تحتضن يوما للمسجد المفتوح لنشر المعرفة الإسلامية
  • يوم مفتوح للمسجد يعرف سكان هارتلبول بالإسلام والمسلمين
  • بمشاركة 75 متسابقة.. اختتام الدورة السادسة لمسابقة القرآن في يوتازينسكي
  • مسجد يطلق مبادرة تنظيف شهرية بمدينة برادفورد
  • الدورة الخامسة من برنامج "القيادة الشبابية" لتأهيل مستقبل الغد في البوسنة
  • "نور العلم" تجمع شباب تتارستان في مسابقة للمعرفة الإسلامية
  • أكثر من 60 مسجدا يشاركون في حملة خيرية وإنسانية في مقاطعة يوركشاير

  • بنر
  • بنر

تابعونا على
 
حقوق النشر محفوظة © 1446هـ / 2025م لموقع الألوكة
آخر تحديث للشبكة بتاريخ : 16/11/1446هـ - الساعة: 14:43
أضف محرك بحث الألوكة إلى متصفح الويب