• الصفحة الرئيسيةخريطة الموقعRSS
  • الصفحة الرئيسية
  • سجل الزوار
  • وثيقة الموقع
  • اتصل بنا
English Alukah شبكة الألوكة شبكة إسلامية وفكرية وثقافية شاملة تحت إشراف الدكتور سعد بن عبد الله الحميد
 
الدكتور سعد بن عبد الله الحميد  إشراف  الدكتور خالد بن عبد الرحمن الجريسي
  • الصفحة الرئيسية
  • موقع آفاق الشريعة
  • موقع ثقافة ومعرفة
  • موقع مجتمع وإصلاح
  • موقع حضارة الكلمة
  • موقع الاستشارات
  • موقع المسلمون في العالم
  • موقع المواقع الشخصية
  • موقع مكتبة الألوكة
  • موقع المكتبة الناطقة
  • موقع الإصدارات والمسابقات
  • موقع المترجمات
 كل الأقسام | أسرة   تربية   روافد   من ثمرات المواقع  
اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة
  •  
    حقوق الأولاد (1)
    د. أمير بن محمد المدري
  •  
    المحطة الحادية عشرة: المبادرة
    أسامة سيد محمد زكي
  •  
    تحليل محتوى المواقع الإلكترونية لحوادث انتشار ...
    عباس سبتي
  •  
    طلب طلاق وشكوى عجيبة
    الداعية عبدالعزيز بن صالح الكنهل
  •  
    المحطة العاشرة: مقومات الإيجابية
    أسامة سيد محمد زكي
  •  
    أنماط التعليم الإلكتروني من حيث التدرج في ...
    أبو مالك هيثم بن عبدالمنعم الغريب
  •  
    وصية امرأة لابنتها في زفافها
    الشيخ محمد جميل زينو
  •  
    المحطة التاسعة: العادات
    أسامة سيد محمد زكي
  •  
    الشباب بين الطموح والواقع: كيف يواجه الجيل الجديد ...
    محمود مصطفى الحاج
  •  
    هبة فيها النجاة!
    أ. رضا الجنيدي
  •  
    بركة الزوج الصالح على الزوجة في رفع درجتها في ...
    فهد عبدالله محمد السعيدي
  •  
    تربية الأطفال في ضوء توجيهات سورة الحجرات
    محمد عباس محمد عرابي
  •  
    السلاسل الحقيقية لا ترى!
    أمين محمد عبدالرحمن
  •  
    تطوير العلاقات الإنسانية في الإسلام
    يوسف بن طه السعيد
  •  
    المحطة الثامنة: القرارات
    أسامة سيد محمد زكي
  •  
    التربية بالقدوة: النبي صلى الله عليه السلام
    محمد أبو عطية
شبكة الألوكة / مجتمع وإصلاح / أسرة / أبناء / مراهقون
علامة باركود

جذور وثمار (1)

أم حسان الحلو

مقالات متعلقة

تاريخ الإضافة: 22/6/2009 ميلادي - 28/6/1430 هجري

الزيارات: 6557

 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق تعليقات الزوارأضف تعليقكمتابعة التعليقات
النص الكامل  تكبير الخط الحجم الأصلي تصغير الخط
شارك وانشر

جذور وثمار (1)

مقدمة

لعل من البداهة:

القول بأن الجذر السليم القوي المنعم بالغذاء والدواء، يغدو سببا لثمار ناضجة شهية نافعة، والعكس كذلك.. وفي عالم الإنسان قد لا يختلف الأمر كثيرًا، فكلما كان الغراس مبكرًا وسليما أنتج شخصية قوية متينة راسخة المبادئ، صلبة القواعد، وإن كان الغراس فوضويا عشوائيا هلاميا، أنتج شخصية هائمة في تيارات الحياة، وعليه فإن دور الأهل التربوي خطير وهام، ولعل هذا ما تثبته لنا دروس الأيام وعبرها.

ربما أستطيع الجزم بعد عشرين عاما أبرقت ورحلت، رحل خلالها أقوام وحط آخرون رحالهم، عابري الأيام بكل ما تطوي من أحلام، عبر كثيرة يمكن قطافها لمن وقف على أطلال الأيام بعد رحيلها، تحية تلو تحية لذرات غبار سافرت مع أمتعة بعضهم، ودموع، بل نحيب على من رحل قبل أن يعرف حقيقة الحياة الهاربة من بين أصابعه، عشرون عاما أعلنت لطالبي الدنيا أنها خرجت من قبضتهم، فمن تمتع بها متجاهلا أرحامه، سجلت الأيام عليه لا له، ومن سلك درب الصلة والخير تمتع بأيامه، وسعد بعاقبتها، في ثنايا الصفحات القادمة، سأتحدث عن فعل الأيام، مع أولئك الذين سجلت محاكمتهم قبل عشرين عاما، وأراني اليوم أنزعج من كلمة محاكمة - التي سجلتها من قبل- ربما كانت ثمرة معاناة قاسية، لما كان يدور حولي من قطيعة الأرحام تلك، ومع أن الحال ازداد، والأقارب غدوا في كثير من الأحيان أباعد، إلا أني أرى استبدال كلمة"محاكمة" بـ"معاتبة"، علها تضع أمام الهاربين من واقعهم حواجز كتب عليها:هنا توقف إجباري، قف، ثم حاسب نفسك.

هذه المقدمة الحالية لجذور وثمار، أما المقدمة السابقة فقد كانت بقلم الأستاذ محمد رشيد العويد، نشرت في سلسلة شقائق الرجال عام1412، يقول فيها:

من ضمن ما جرته علينا المدنية الحديثة تباعد الأقرباء وضعف صلاتهم وانشغال بعضهم عن بعض، حتى وصل الحال عند عدد منهم إلى حد القطيعة، القطيعة التي حذر منها النبي الكريم في الحديث الذي أخرجه البخاري:"الرحم شجنة من الرحمن، من يصلها يصله، ومن يقطعها يقطعه، لها لسان طلق وذلق يوم القيامة".

وفي أحاديث أخرى صحيحة أوردتها المؤلفة تؤكد وجوب صلة الرحم، وتعد من يصل رحمه بأن يصله الله تعالى، وتبشره بالجنة، وتجعل صلة الرحم شرطا من شروط قبول العمل، وسببا في نزول الرحمة على الناس، وقطعها سببا في تعجيل العقوبة في الدنيا، ويضيف الأستاذ محمد رشيد العويد:لقد نجحت الأخت المؤلفة السيدة أم حسان الحلو في رسائل هذا الكتاب التي حاكمت فيها الرجل الأب، والرجل الزوج، والرجل الابن، والرجل الأخ، والرجل العم، والرجل الخال في بيان تقصيرهم جميعا في صلة أرحامهم، وبخاصة أمهاتهم وأخواتهم وبناتهم، ولقد صاغت الأخت أم حسان رسائلها في أسلوب شائق مؤثر واستطاعت إقامة الحجة على الرجل في محاكمتها له، وفندت ما يمكن أن يتعلل به من أعذار، أو يقدمه من تبريرات على تقصيره تجاه أمه وزوجته وأخته وابنته....وغيرهن من قريباته، وإني لأحسبه أول كتاب من نوعه في أسلوبه الحديث وتشخيصه الدقيق، ومعالجته الموفقة لظاهرة قطيعة الرحم التي حذر الإسلام منها، ونهى عنها، لكنها بدأت تتسلل إلى مجتمعاتنا المسلمة، وتهدد هذه الآصرة الوثيقة (صلة الرحم) بالضعف والذوبان.

ولعل هذا الكتيب الصغير خير هدية تذكر به الأم ابنها، والأخت أخاها، والبنت أباها، والزوجة زوجها، والبنت عمها وخالها، فصفحاته قليلة، وكلماته مؤثرة، مذكرة، معبرة.

عسى الله أن ينفع به، ويجزي مؤلفته خير الجزاء، ويكون لها من العلم المنتفع به بعد انقضاء الأجل ويوم يقوم الأشهاد.

محمد رشيد العويد - 1412.


قبل عشرين عامًا نُشر (الولد يحاكم أباه):
عبر هذه السطور سنلتقي معك أخي الفاضل تحت وهج الشمس، وسنكتشف معا حقائق تتعلق بمسيرتنا نحو الخير والعمل الصالح، ثم نقيم معا أسلوب هذه المسيرة، سنلتقي معك أخا وأبا وزوجا، ولأنك رجل أعمال ودقائق حياتك ثمينة جدا، نعتذر عما ستسببه لك عباراتنا هذه إذ ربما تحملك إلى عالم آخر من التفكر والتدبر.

وهاهو ابنك يتحدث إليك قائلاً:
أبي الغالي:
سلام من الله عليك ورحمة منه سبحانه وبعد..
فقد عشنا يا أبي عمرا طويلا معا، وأظنك لا تعرف أنني الآن في مقتبل العمر، وأحتاج منك إلى الرعاية والعناية الفكرية والروحية، أظن أنني أمامك صغير جدا يا أبي، لأنني لا أحظى منك بأكثر من الرعاية المادية، وبالمناسبة فإنني أشكرك شكرا جزيلا لهديتك الأخيرة لي، لقد كانت سيارة فاخرة وجميلة حقا، غمرتني بالسعادة وأعادت لي ذكريات الطفولة عندما اشتريت لي يا أبي سيارة صغيرة مشابهة لها، وقد كنت صغيرا أيامها، ولكن يا أبي رغم ما حققت هديتك من سعادة لي، إلا أنها نبهتني إلى أمور هامة أخرى، وأبرزها أنك بعيد عنا جميعا وعني خصوصًا.

نعم أنت بعيد رغم أننا نراك كل يوم، فنحن لا نتحدث معا إلا كما تتحدث للغرباء أو الجيران، لا بل إن الجيران يعرفون عنا أكثر مما تعرف أنت.

أعلم يا أبي أنك تسعى لطلب الرزق، وأقدر هذا فيك وأدعو الله لك دوما بأن يرزقنا جميعا الخير، ولكن هل تعتقد يا أبي الغالي أن الخير يكمن في الدراهم فقط، لا يا أبتِ إن كلمة ناصحة راشدة منك تساعدني على أن أخطو خطى ثابتة في الحياة، أثمن عندي من أن تسجل باسمي عقارا؛ لأن العقار يفنى والعلم باق معي في دار البقاء، فبالعلم أرشد للعمل الصالح الذي يدخلني برحمة الله جنات النعيم.

لا تقل يا أبتِ: ما شاء الله، هذا ابني يعلم بعض الأمور، وأنا في الواقع لا أعلم إلا نظريات لا أعيشها، لكني أحاول كثيرا فأتخبط الخطى، أتدري لماذا؟؛ لأنني لا أجد من يساعدني وخصوصا أنتَ، أنت يا والدي!!

بحثت عن قدوتي الفكرية والروحية فوجدت فيك قدوة حسنة، ومثلا يحتذى في العمل والمثابرة والنشاط والتحصيل المادي، فأصبحت أعتقد- معذرة يا أبتِ - أن ليس لي دور في هذه الحياة سوى الاستهلاك، وإدراج قائمة بالمتطلبات اليومية يحضرها لي السائق أو الخادمة.

أرجوك لا توجه لي أي لوم، فقد وصلتُ إلى حال نفسية يرثى لها، وأعلم أن شخصيتي مضطربة ممزقة، متناقضة، ولا أعرف أين أذهب، أو ماذا أريد من هذه الحياة، وأنا بذلك ضائع ضائع، ولكن في سيارة، وأنت تعلم خطورة هذا الضياع!!

فهل لك أن تعيد حساباتك معنا يا والدي العزيز، وأن تبحث عني وعن بقية أفراد الأسرة، فكل منا ضائع باتجاه، أرجوك لا تقل: إني مشغول، فالمال - والحمد لله - موجود ويحتاج إلى رجال أتقياء يعرفون كيف يضعونه في موضع، وقد قال - عليه الصلاة والسلام: ((نعم المال الصالح للعبد الصالح)).

آه يا والدي، كم أهرب من الحقائق وممن يحملونها، فهاهم زملائي يتحدَّثون عن آبائهم، وصداقتهم لهم، وعن جلساتهم واجتماعاتهم في حلقات علم وخير، يتسابقون في العلم والمعرفة ومعايشة ذلك؛ بل كانوا يفخرون ويتباهون بالجوائز التي يحصلون عليها من آبائهم كمكافأة مقابل حفظهم لآية كريمة أو حديث شريف.

وما زال- كما يقول أحد زملائي- ما زال أبي يعيش معنا يعطينا من وقته وجهده وفكره وعرقه؛ بل وإنه ليتعلم معنا أمورا جديدة، فهو مثقف يتقدم ويتطور باستمرار، ويسير بخطى ثابتة نحو نهاية العمر ومسيرة الحياة، وبالأمس القريب قرأ على مسامعنا هذه العبارة:
"يا ابن آدم ما أنت إلا بضعة أيام فإن ذهب يومك ذهب بعضك"، وقال لنا: ها نحن جميعا نقترب كل يوم من الحق من الموت، وإن كانت لي رغبة فهي رجائي وأملي بكم أن تبروني وتحسنوا إلي بالعلم الصالح والعمل النافع والدعاء لي بعد موتي.

لا أستطيع أن أتحدث عن المزيد؛ لأن أحشائي تتمزق وروحي تتوق لأن أكون طيفا عابرا يسمع مثل هذه الأحاديث، ولكني أحببت أن أنقل إليك تجارب من يعيشون بين أظهرنا، ولو أن من يعيشون في بطون الكتب والمجلدات من الصالحين والمبشرين والرسل هم حقا أعظم تجربة وأهل للقدوة الصالحة، ولحظات نقضيها في ذكراهم لهي أجمل وأسعد من عمر كامل نقضيه في اللهث والجري وراء الشهوات.

أخيرا هل لي أن أتجاوز قليلا يا أبتِ وأطلب منك أن تسأل نفسك: أين أنت من أولئك سواء في الدنيا أو الآخرة؟!!

وكيف السبيل إلى أن تحذو حذوهم وأن تبتعد عن خط أوناسيس وجونسون؟!

ابنك المخلص


تلك كانت الجذور التربوية وهذه ثمارها:

 

ثمار1

 

الوقفة الأولى:
عن "الابن" الذي وصف نفسه بأنه "ضائع ولكن في سيارة"، تراه اليوم يتهاوى بين عصاتين يستعملها المعاقون عادة، ويجلس على شرفة منزله الذي رفضت أن تعيش به عروسه، وأن تكمل مراسيم زفافهما بعدما علمت عن حالته الصعبة، بعد ذلك الحادث الأليم، أما هو فتراه يكفكف دموعه عندما يذكر صديقه الذي مات في حادث سير تسبب هو به، فقد اجتمع له الشباب والمال، والفراغ يوما، عوامل مجتمعة جعلته يظن أنه يقود طائرة تمشي على الأرض، وتكتسح كل ما تلقاه، ولم يدر أنها قد تكسر قلبه، وتفجع محبيه، وتحفر أخاديد أحزان، يعجز الزمن عن ردمها؛ إذ تتفجر لتشعل براكين حزنٍ تليد.

نظرةٌ؛ بل لمحةٌ إلى قدمه المبتورة، كافية لتلهب جمر الأسى والحزن، ومضة من ذكرى ذاك الصديق، تحمله إلى عالم من الندم والآهات والأحزان، أما ذكرى الأم الحبيبة التي كانت تحتضن آلامها، وآلام وآمال أسرته يدمي قلبه، ويسلب لبه، ثم يضرب عصاه في الأرض، ويقوم من موقعه عندما يذكر والده، هاربا من رؤية حلقة "مسؤولية"، تحيط بعنق والده، وقد انفرط عقدها، ثائرا سؤالا جال في فكره: ترى ما هي العلاقة بين المشاكل الأسرية، والحوادث المرورية؟





 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق تعليقات الزوارأضف تعليقكمتابعة التعليقات
شارك وانشر

مقالات ذات صلة

  • جذور وثمار (2)
  • أنة والد
  • جذور وثمار (3)
  • جذور وثمار (5)
  • جذور وثمار (6)
  • جذور وثمار (7)

مختارات من الشبكة

  • جذور وثمار (4)(مقالة - مجتمع وإصلاح)
  • جذور طرائق التدريس الحديثة في الهدي النبوي الشريف: تصحيح الأخطاء أنموذجا(مقالة - آفاق الشريعة)
  • جذور مقالة التعطيل وأثرها على الفرق المنحرفة في باب الأسماء والصفات وموقف أهل السنة من ذلك(رسالة علمية - مكتبة الألوكة)
  • جذور الفكر الغربي المعاصر "نسبية القيم" (PDF)(كتاب - مكتبة الألوكة)
  • جذور عطرة يجب استنباتها(مقالة - ثقافة ومعرفة)
  • جذور الأفعال الثلاثية في اللغة العربية ومساراتها الاشتقاقية (PDF)(كتاب - مكتبة الألوكة)
  • جذور الانحراف: سيكولوجيا الشباب (3)(مقالة - مجتمع وإصلاح)
  • جذور الانحراف: سيكولوجيا الشباب (2)(مقالة - مجتمع وإصلاح)
  • جذور الانحراف: سيكولوجيا الشباب (١)(مقالة - مجتمع وإصلاح)
  • جذور الشر! (مجموعة قصص قصيرة جدا)(مقالة - حضارة الكلمة)

 



أضف تعليقك:
الاسم  
البريد الإلكتروني (لن يتم عرضه للزوار)
الدولة
عنوان التعليق
نص التعليق

رجاء، اكتب كلمة : تعليق في المربع التالي

مرحباً بالضيف
الألوكة تقترب منك أكثر!
سجل الآن في شبكة الألوكة للتمتع بخدمات مميزة.
*

*

نسيت كلمة المرور؟
 
تعرّف أكثر على مزايا العضوية وتذكر أن جميع خدماتنا المميزة مجانية! سجل الآن.
شارك معنا
في نشر مشاركتك
في نشر الألوكة
سجل بريدك
  • بنر
  • بنر
كُتَّاب الألوكة
  • مدينة روكفورد تحتضن يوما للمسجد المفتوح لنشر المعرفة الإسلامية
  • يوم مفتوح للمسجد يعرف سكان هارتلبول بالإسلام والمسلمين
  • بمشاركة 75 متسابقة.. اختتام الدورة السادسة لمسابقة القرآن في يوتازينسكي
  • مسجد يطلق مبادرة تنظيف شهرية بمدينة برادفورد
  • الدورة الخامسة من برنامج "القيادة الشبابية" لتأهيل مستقبل الغد في البوسنة
  • "نور العلم" تجمع شباب تتارستان في مسابقة للمعرفة الإسلامية
  • أكثر من 60 مسجدا يشاركون في حملة خيرية وإنسانية في مقاطعة يوركشاير
  • مؤتمرا طبيا إسلاميا بارزا يرسخ رسالة الإيمان والعطاء في أستراليا

  • بنر
  • بنر

تابعونا على
 
حقوق النشر محفوظة © 1446هـ / 2025م لموقع الألوكة
آخر تحديث للشبكة بتاريخ : 15/11/1446هـ - الساعة: 15:5
أضف محرك بحث الألوكة إلى متصفح الويب