• الصفحة الرئيسيةخريطة الموقعRSS
  • الصفحة الرئيسية
  • سجل الزوار
  • وثيقة الموقع
  • اتصل بنا
English Alukah شبكة الألوكة شبكة إسلامية وفكرية وثقافية شاملة تحت إشراف الدكتور سعد بن عبد الله الحميد
 
الدكتور سعد بن عبد الله الحميد  إشراف  الدكتور خالد بن عبد الرحمن الجريسي
  • الصفحة الرئيسية
  • موقع آفاق الشريعة
  • موقع ثقافة ومعرفة
  • موقع مجتمع وإصلاح
  • موقع حضارة الكلمة
  • موقع الاستشارات
  • موقع المسلمون في العالم
  • موقع المواقع الشخصية
  • موقع مكتبة الألوكة
  • موقع المكتبة الناطقة
  • موقع الإصدارات والمسابقات
  • موقع المترجمات
 كل الأقسام | أسرة   تربية   روافد   من ثمرات المواقع  
اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة
  •  
    حقوق الأولاد (1)
    د. أمير بن محمد المدري
  •  
    المحطة الحادية عشرة: المبادرة
    أسامة سيد محمد زكي
  •  
    تحليل محتوى المواقع الإلكترونية لحوادث انتشار ...
    عباس سبتي
  •  
    طلب طلاق وشكوى عجيبة
    الداعية عبدالعزيز بن صالح الكنهل
  •  
    المحطة العاشرة: مقومات الإيجابية
    أسامة سيد محمد زكي
  •  
    أنماط التعليم الإلكتروني من حيث التدرج في ...
    أبو مالك هيثم بن عبدالمنعم الغريب
  •  
    وصية امرأة لابنتها في زفافها
    الشيخ محمد جميل زينو
  •  
    المحطة التاسعة: العادات
    أسامة سيد محمد زكي
  •  
    الشباب بين الطموح والواقع: كيف يواجه الجيل الجديد ...
    محمود مصطفى الحاج
  •  
    هبة فيها النجاة!
    أ. رضا الجنيدي
  •  
    بركة الزوج الصالح على الزوجة في رفع درجتها في ...
    فهد عبدالله محمد السعيدي
  •  
    تربية الأطفال في ضوء توجيهات سورة الحجرات
    محمد عباس محمد عرابي
  •  
    السلاسل الحقيقية لا ترى!
    أمين محمد عبدالرحمن
  •  
    تطوير العلاقات الإنسانية في الإسلام
    يوسف بن طه السعيد
  •  
    المحطة الثامنة: القرارات
    أسامة سيد محمد زكي
  •  
    التربية بالقدوة: النبي صلى الله عليه السلام
    محمد أبو عطية
شبكة الألوكة / مجتمع وإصلاح / أسرة / أزواج وزوجات
علامة باركود

الحقوق المشتركة بين الزوجين (3)

د. محمد ويلالي

مقالات متعلقة

تاريخ الإضافة: 17/7/2013 ميلادي - 9/9/1434 هجري

الزيارات: 14149

 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق تعليقات الزوارأضف تعليقكمتابعة التعليقات
النص الكامل  تكبير الخط الحجم الأصلي تصغير الخط
شارك وانشر

سلسلة أركان الأسرة (14)

الحقوق المشتركة بين الزوجين (3)

الثقة المتبادلة بينهما (1)

 

الخطبة الأولى

وصلنا ونحن نتحدث عن الحقوق المشتركة بين الزوجين ضمن سلسلة أركان الأسرة في جزئها الثالث عشر إلى الحديث عن حق الغيرة المعتدلة بين الزوج وزوجته، بعد أن انتهينا من حق الحب المتبادل بينهما، وحق تجمل أحدهما للآخر.

 

وحديثنا اليوم إن شاء الله تعالى عن حق آخر مشترك بينهما، يعتبر حضوره بين الطرفين ضروريا لاستمرار استقرار الأسرة، وطمأنينتها، وسلامتها من الخلافات الزوجية، والخصومات الأسرية. إنه حق الثقة التي يجب أن تكون متبادلة بينما، محيطة بعلاقتهما، حاكمة على تصرفاتهما، إذ فقدانها سبيل للتفكك، وطريق للتشرد، ومفتاح للقلق وسوء الظن، الذي يعتبر من أعظم مداخل الشيطان للتفريق بين الزوجين. يقول النبي - صلى الله عليه وسلم -: "إِنَّ إِبْلِيسَ يَضَعُ عَرْشَهُ عَلَى الْمَاءِ، ثُمَّ يَبْعَثُ سَرَايَاهُ، فَأَدْنَاهُمْ مِنْهُ مَنْزِلَةً أَعْظَمُهُمْ فِتْنَةً، يَجِيءُ أَحَدُهُمْ فَيَقُولُ: فَعَلْتُ كَذَا وَكَذَا. فَيَقُولُ: مَا صَنَعْتَ شَيْئًا. قَالَ: ثُمَّ يَجِيءُ أَحَدُهُمْ فَيَقُولُ: مَا تَرَكْتُهُ حَتَّى فَرَّقْتُ بَيْنَهُ وَبَيْنَ امْرَأَتِهِ. فَيُدْنِيهِ مِنْهُ وَيَقُولُ: نِعْمَ أَنْتَ، فَيَلْتَزِمُهُ" مسلم.

 

وقد يكون الساعون للتفريق بينهما من الإنس، الذين يمكرون ويجتهدون ليل نهار في زرع الشكوك بين الزوجين، والإيقاع بينهما حسدا من عند أنفسهم. قال تعالى: ﴿ فَيَتَعَلَّمُونَ مِنْهُمَا مَا يُفَرِّقُونَ بِهِ بَيْنَ الْمَرْءِ وَزَوْجِهِ وَمَا هُمْ بِضَارِّينَ بِهِ مِنْ أَحَدٍ إِلَّا بِإِذْنِ اللَّهِ وَيَتَعَلَّمُونَ مَا يَضُرُّهُمْ وَلَا يَنْفَعُهُمْ ﴾ [البقرة: 102].

 

وقال النبي - صلى الله عليه وسلم -: "شرار عباد الله: المشاؤون بالنميمة، المفرقون بين الأحبة، الباغون للبرآء العيب" صحيح الأدب المفرد.

 

ومن أعظم ما يحافظ على الثقة المتبادلة بين الزوجين، الصدق في القول والفعل، أن تكون معاملة أحدهما للآخر مسيجة بالشفافية، ومحاطة بالوضوح، لا يخفي أحدهما عن الآخر شيئا، ولا يظهر أمامه بوجه، ويخفي وجها آخر. فإذا أخطأ أحدهما في حق الآخر، صارحه بالحقيقة، واعتذر عن خطئه، فذلك خير من التستر، والتحايل، وربما الكذب، حتى لا ينكشف أمره، ولا يفتضح سره، فإنه متى تسرب ذلك إلى الحياة الزوجية، دمرتها، وأشعلت وقود الغيرة والشك، وفتحت الباب أمام الظنون والتخرصات، مما يجعل الحياة قلقا محزنا، واضطرابا فاتكا، وشكا مدمرا. حتى وجنا في دولة عربية أزيد من 8% من الخلافات مرجعها إلى شك الزوج في سلوك زوجته.

 

وقد أخبر زوج أن علاقته بزوجته ساءت، وأحاطها الشك القاتل، والظن الماحق، بسبب كذب زوجته. وأخبر آخر أن الكذب كان سبب طلاق امرأته. فهل يتقي الزوجانِ الله تعالى، فيكفان عن الظهور بوجهين، والكيل بمكيالين؟.

 

ولا بأس أن يخبر الزوج زوجته عن مكان خروجه، ومدته، وسببه، ويحدثَها عن ظروف عمله، وعن أفكاره، ومشروعاته، وما يشغل باله، فلربما وجد عند زوجته ما يجيب عن بعض أسئلته، ويبدد حيرته، ويزيل همه.

 

فهذه أم سلمة رضي الله عنها يجد عندها النبي - صلى الله عليه وسلم - حلا ليقنع الصحابة بضرورة قبول بنود صلح الحديبية. وهذا عمر بن الخطاب رضي الله عنه يسأل ابنته حفصة عن المدة التي تصبر فيها عن غياب زوجها، وقال لها: "لولا أني أريد النظر للمسلمين ما سألتك". ثم خرج بقرار يسري على المسلمين كلهم، حيث وَقَّتَ للناس في مغازيهم ستة أشهر، لا يزيدون عنها.

 

قالت سُعدَى: "دخلت يوماً على طلحة بن عبيد الله (زوجها)، فرأيت منه ثقلاً (هماً)، فقلت له: ما لك؟ لعلك رابك منا شيء (لعله صدرت منا إليك إساءة) فَنَعْتِبَك (فنعتذر لك). قال: لا، ولنعم حليلة المرء المسلم أنتِ، ولكن اجتمع عندي مال، ولا أدري كيف أصنع به. قالت: وما يغمك منه؟ ادع قومك، فاقسمه بينهم. فقال: يا غلام، علي بقومي. قالت: فسألت الخازن كم قسم؟ قال: أربعمائة ألف" ص. الترغيب. هكذا تكون الزوجة محط ثقة الزوج، يستشيرها ويعمل بمشورتها، ويشاركها همومه كما يشاركها أفراحه، فهما وجهان لعملة واحدة.

 

وعلى الزوجة أن تحافظ على ثقة زوجها بها، فلا تخرج إلا بإذنه، ولا تُدخِل أحدا بيته إلا بإذنه، ولا تأخذ من ماله قليلا أو كثيرا إلا بإذنه، ولا تُقدِم على عبادة من العبادات التطوعية إلا بإذنه، لقوله - صلى الله عليه وسلم -: "لاَ يَحِلُّ لِلْمَرْأَةِ أَنْ تَصُومَ وَزَوْجُهَا شَاهِدٌ إِلاَّ بِإِذْنِهِ، وَلاَ تَأْذَنَ فِي بَيْتِهِ إِلاَّ بِإِذْنِهِ" متفق عليه. فإن ذلك مما يحافظ على جو الثقة المتبادلة بينهما، ويحقق سعادتهما، ويجعل حياة الأسرة مفعمة بالود والاحترام، والسلامة والاطمئنان.

 

فإذا وقع من أحد الطرفين خطأ من الأخطاء التي تجري على بني آدم، فعلى الآخر أن يحمله محمل حسن الظن، لا أن يجعله سبيلا لهدم كيان الأسرة، وتقويض أركانها، فكل ابن آدم خطاء، ولكل جواد كبوة، ولكل امرئ هفوة، لم يُستثن من ذلك إلا الأنبياء.

 

إذا كُنتَ في كل الأمور مُعاتبًا
صَديقَك لَم تلقَ الذي لا تُعاتِبه
فعِش واحدًا أو صِل أخاك فإنه
مُقارِف ذنبٍ مرَّةً ومُجانبه
ومَن ذا الذي تُرضى سجايَاه كلُّها
كفى المرءَ نُبْلاً أن تُعَدَّ مَعايبه

 

واشتهر قول عمر بن الخطاب رضي الله عنه: "ضع أمر أخيك على أحسنه حتى يأتيك على ما يغلبك عليه. ولا تظنن بكلمة خرجت من في امرئ مسلم شراً وأنت تجد لها في الخير محملا".

 

وحتى لا نقع في الظن السيء، أمر شرعنا بعدم التجسس وتتبع العورات. قال تعالى: ﴿ يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آَمَنُوا اجْتَنِبُوا كَثِيرًا مِنَ الظَّنِّ إِنَّ بَعْضَ الظَّنِّ إِثْمٌ وَلَا تَجَسَّسُوا ﴾ [الحجرات: 12]. وعَنْ جَابِرٍ رضي الله عنه قَالَ: "نَهَى رَسُولُ اللَّهِ - صلى الله عليه وسلم - أَنْ يَطْرُقَ الرَّجُلُ أَهْلَهُ لَيْلاً، يَتَخَوَّنُهُمْ، أَوْ يَلْتَمِسُ عَثَرَاتِهِمْ" مسلم. وقال - صلى الله عليه وسلم -:" إِيَّاكُمْ وَالظَّنَّ، فَإِنَّ الظَّنَّ أَكْذَبُ الْحَدِيثِ، وَلاَ تَجَسَّسُوا، وَلاَ تَحَسَّسُوا، وَلاَ تَبَاغَضُوا، وَكُونُوا عِبَادَ الله إِخْوَانًا" متفق عليه.

 

ومن الأمراض القاتلة للحياة الزوجية، الموقدة لنار الاضطراب، وسوء العلاقة، أن ينبش أحد الزوجين في ماضي الآخر، فيذكر الأخطاء التي كان يقع فيها، ويبني عليها الأحكام الجائرة، أو يذكرها عند كل خصومة، مع أن الإسلام يجب ما قبله، والتوبة تمحو الخطيئة. يقول النبي - صلى الله عليه وسلم -: "اجتنبوا هذه القاذورات التي نهى الله تعالى عنها، فمن ألم بشيء منها فليستتر بستر الله، وليتب إلى الله" ص. الجامع. ويقول - صلى الله عليه وسلم -:"إِنَّكَ إِنِ اتَّبَعْتَ عَوْرَاتِ النَّاسِ أَفْسَدْتَهُمْ، أَوْ كِدْتَ أَنْ تُفْسِدَهُمْ" ص. أبي داود.

 

الخطبة الثانية

أيها الأزواج الأفاضل، وأيتها الزوجات الصالحات، ها هو شهر شعبان يهل علينا ببشارته لمن أراد أن يغير سلوكه، ويعدل أخلاقه، ويقوم طبعه. شهر يغفل عن فضله الغافلون، وينام عن قدره النائمون. فيه ليلة عظيمة، فيها يتراحم المتراحمون، ويتعاطف المتعاطفون، ويتجاوز المتجاوزون، هي ليلة النصف منه، التي من أسمائها كما قال صاحب الكشاف: "الليلة المباركة، وليلة البراءة، وليلة الصك، وليلة الرحمة".

 

فلماذا اكتسبت كل هذا الفضل؟ يقول عنها النبي - صلى الله عليه وسلم -: "إذا كان ليلة النصف من شعبان، يَطَّلِعُ الله عز وجل إلى خلقه، فيغفر للمؤمنين، ويترك أهلَ الضغائن، وأهلَ الحقد بحقدهم" صححه في "ظلال الجنة". وفي حديث آخر: "يَطَّلِعُ الله إلى جميع خلقه ليلة النصف من شعبان، فيغفر لجميع خلقه إلا لمشرك أو مشاحن" صحيح الترغيب.

 

والمشاحن هو: المخاصم والمعادي. قَالَ الطَّيِّبِي: "لَعَلَّ الْمُرَاد ذَمُّ الْبِغْضَة الَّتِي تَقَع بَيْن الْمُسْلِمِينَ مِنْ قِبَل النَّفْس الْأَمَارَة بِالسُّوءِ.. فَلَا يَأْمَن أَحَدهمْ أَذَى صَاحِبه مِنْ يَده وَلِسَانه".

 

فكيف إذا علمت أنها ليلة توسطت عقد هذا الشهر المبارك، الذي ترفع فيه الأعمال إلى الله تعالى؟ فعن أسامة بن زيد رضي الله عنه قال: قلت: يا رسول الله، لم أرك تصوم من شهر من الشهور ما تصوم من شعبان؟ قال: "ذاك شهر يغفل الناس عنه، بين رجب ورمضان، وهو شهر ترفع فيه الأعمال إلى رب العالمين، وأحب أن يرفع عملي وأنا صائم" ص. النسائي.

 

ولذلك كان - صلى الله عليه وسلم - يستعين على ذلك بالإكثار من الصيام فيه. فعن عائشة رضي الله عنها قالت: "ما رأيت رسول الله - صلى الله عليه وسلم - استكمل صيام شهر قط إلا شهر رمضان، وما رأيته في شهر أكثر صياما منه في شعبان" متفق عليه.

 

فهذه فرصتكم أيها الأزواج والزوجات، لتعيدوا النظر في علاقاتكم، ولتراجعوا بناء أسركم، ولتهتموا بما يصلح شأنكم، والله يتولاكم.





 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق تعليقات الزوارأضف تعليقكمتابعة التعليقات
شارك وانشر

مقالات ذات صلة

  • الحقوق المشتركة بين الزوجين
  • الحقوق المشتركة بين الزوجين (1)
  • الحقوق المشتركة بين الزوجين (2)
  • الحقوق المشتركة بين الزوجين (4)

مختارات من الشبكة

  • بيان الحقوق المشتركة بين الزوجين (خطبة)(مقالة - آفاق الشريعة)
  • تعريف الحقوق(مقالة - آفاق الشريعة)
  • الحقوق الزوجية (حق الزوجة)(مقالة - آفاق الشريعة)
  • الحقوق الزوجية (حق الزوج)(مقالة - آفاق الشريعة)
  • تأكيد حقوق ولاة الأمر وشرح الحديث النبوي: "ثلاث لا يغل عليهن صدر مسلم"(مقالة - موقع الشيخ د. خالد بن عبدالرحمن الشايع)
  • التبيان في بيان حقوق القرآن (خطبة)(مقالة - آفاق الشريعة)
  • حق الزوجة وحق الزوج(مقالة - مجتمع وإصلاح)
  • حق النبي صلى الله عليه وسلم على أمته (1)(مقالة - آفاق الشريعة)
  • الإسلام لا يظلم الزوجة ولا يحابي الزوج(مقالة - ملفات خاصة)
  • الفرق بين حق الأم وحق الزوجة(استشارة - موقع الشيخ خالد بن عبدالمنعم الرفاعي)

 



أضف تعليقك:
الاسم  
البريد الإلكتروني (لن يتم عرضه للزوار)
الدولة
عنوان التعليق
نص التعليق

رجاء، اكتب كلمة : تعليق في المربع التالي

مرحباً بالضيف
الألوكة تقترب منك أكثر!
سجل الآن في شبكة الألوكة للتمتع بخدمات مميزة.
*

*

نسيت كلمة المرور؟
 
تعرّف أكثر على مزايا العضوية وتذكر أن جميع خدماتنا المميزة مجانية! سجل الآن.
شارك معنا
في نشر مشاركتك
في نشر الألوكة
سجل بريدك
  • بنر
  • بنر
كُتَّاب الألوكة
  • مدينة روكفورد تحتضن يوما للمسجد المفتوح لنشر المعرفة الإسلامية
  • يوم مفتوح للمسجد يعرف سكان هارتلبول بالإسلام والمسلمين
  • بمشاركة 75 متسابقة.. اختتام الدورة السادسة لمسابقة القرآن في يوتازينسكي
  • مسجد يطلق مبادرة تنظيف شهرية بمدينة برادفورد
  • الدورة الخامسة من برنامج "القيادة الشبابية" لتأهيل مستقبل الغد في البوسنة
  • "نور العلم" تجمع شباب تتارستان في مسابقة للمعرفة الإسلامية
  • أكثر من 60 مسجدا يشاركون في حملة خيرية وإنسانية في مقاطعة يوركشاير
  • مؤتمرا طبيا إسلاميا بارزا يرسخ رسالة الإيمان والعطاء في أستراليا

  • بنر
  • بنر

تابعونا على
 
حقوق النشر محفوظة © 1446هـ / 2025م لموقع الألوكة
آخر تحديث للشبكة بتاريخ : 15/11/1446هـ - الساعة: 15:5
أضف محرك بحث الألوكة إلى متصفح الويب