• الصفحة الرئيسيةخريطة الموقعRSS
  • الصفحة الرئيسية
  • سجل الزوار
  • وثيقة الموقع
  • اتصل بنا
English Alukah شبكة الألوكة شبكة إسلامية وفكرية وثقافية شاملة تحت إشراف الدكتور سعد بن عبد الله الحميد
 
الدكتور سعد بن عبد الله الحميد  إشراف  الدكتور خالد بن عبد الرحمن الجريسي
  • الصفحة الرئيسية
  • موقع آفاق الشريعة
  • موقع ثقافة ومعرفة
  • موقع مجتمع وإصلاح
  • موقع حضارة الكلمة
  • موقع الاستشارات
  • موقع المسلمون في العالم
  • موقع المواقع الشخصية
  • موقع مكتبة الألوكة
  • موقع المكتبة الناطقة
  • موقع الإصدارات والمسابقات
  • موقع المترجمات
 كل الأقسام | أسرة   تربية   روافد   من ثمرات المواقع  
اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة
  •  
    حقوق الأولاد (1)
    د. أمير بن محمد المدري
  •  
    المحطة الحادية عشرة: المبادرة
    أسامة سيد محمد زكي
  •  
    تحليل محتوى المواقع الإلكترونية لحوادث انتشار ...
    عباس سبتي
  •  
    طلب طلاق وشكوى عجيبة
    الداعية عبدالعزيز بن صالح الكنهل
  •  
    المحطة العاشرة: مقومات الإيجابية
    أسامة سيد محمد زكي
  •  
    أنماط التعليم الإلكتروني من حيث التدرج في ...
    أبو مالك هيثم بن عبدالمنعم الغريب
  •  
    وصية امرأة لابنتها في زفافها
    الشيخ محمد جميل زينو
  •  
    المحطة التاسعة: العادات
    أسامة سيد محمد زكي
  •  
    الشباب بين الطموح والواقع: كيف يواجه الجيل الجديد ...
    محمود مصطفى الحاج
  •  
    هبة فيها النجاة!
    أ. رضا الجنيدي
  •  
    بركة الزوج الصالح على الزوجة في رفع درجتها في ...
    فهد عبدالله محمد السعيدي
  •  
    تربية الأطفال في ضوء توجيهات سورة الحجرات
    محمد عباس محمد عرابي
  •  
    السلاسل الحقيقية لا ترى!
    أمين محمد عبدالرحمن
  •  
    تطوير العلاقات الإنسانية في الإسلام
    يوسف بن طه السعيد
  •  
    المحطة الثامنة: القرارات
    أسامة سيد محمد زكي
  •  
    التربية بالقدوة: النبي صلى الله عليه السلام
    محمد أبو عطية
شبكة الألوكة / مجتمع وإصلاح / أسرة / فتيات
علامة باركود

هل حقا المرأة ناقصة عقل؟

عبدالهادي صالح التويجري

مقالات متعلقة

تاريخ الإضافة: 27/7/2008 ميلادي - 23/7/1429 هجري

الزيارات: 38709

 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق تعليقات الزوارأضف تعليقكمتابعة التعليقات
النص الكامل  تكبير الخط الحجم الأصلي تصغير الخط
شارك وانشر
عن ابن عمر رضي الله عنهما قال: مر رسول الله صلى الله عليه وسلم بجماعة من النساء فقال: "ما رأيتُ مِن ناقصاتِ عقلٍ ودين أغلبَ لذي لبٍّ منكن، قالت إحداهن: وما نقصانُ العقل والدين؟ قال: أما نقصان العقل فشهادةُ امرأتين شهادة رجل، وأما نقصان الدين فإن إحداكن تفطر في رمضان وتقيم أياما لا تصلى".

إذًا النقصانُ في الدين لدى المرأة هو الإمساك عن بعض العبادات مثل الصلاة والصوم والطواف بالبيت وقراءة القرآن في أثناء الحيض، ولكن ما النقصان في العقل؟

العقل في اللغة هو الضبط والتثبيت، يقال عقل الناقة أي ثبتها في مكانها، وعِلْميًّا العقلُ هو الآلية التي يتم بها تعامل المخ مع العوامل المحيطة به من الخارج. والكثير يعتقد أن العقل هو المخ، وهذا غير صحيح؛ لأن القرآن الكريم عبر عن العقل بلفظ "القلب" ولم يورد لفظ المخ مطلقا، قال تعالى: {أَفَلَمْ يَسِيرُوا فِي الْأَرْضِ فَتَكُونَ لَهُمْ قُلُوبٌ يَعْقِلُونَ بِهَا أَوْ آَذَانٌ يَسْمَعُونَ بِهَا} [الحج: 46]، وقال الرسول صلى الله عليه وسلم: "التقوى ههنا" وأشار إلى صدره أي منطقة القلب.

ويبدو -والله أعلم- أنه توجد علاقة متلازمة بين المخ والقلب لم يتوصل إليها العلم إلى الآن.

إذن نقصان العقل لا يعني نقصان المخ ومن ثم نقصان الذكاء وعدم القدرة على التفكير، وإنما يعنى أن هناك تغليبًا للجانب العاطفي الشخصي على التفكير المنطقي الصحيح لبعض القضايا التي تحيط بالمخ في لحظة معينة، ولعل في غيرة أم المؤمنين عائشة -رضي الله عنها- ما يوضح ذلك عندما دخل عليها الرسول صلى الله عليه وسلم وبيده طبق طعام أهدته له أم المؤمنين حفصة -رضي الله عنها- فرمته السيدة عائشة على الأرض وهى غضبى فقال الرسول متبسما: "غارت أمكم"، فها هي ذي أم المؤمنين تتصرف في لحظة عاطفة جياشة مع رسول الله صلى الله عليه وسلم كأي امرأة تغار على زوجها، وهي التي روت للأمة أكثر من ألفي حديث.

وهذا ما وجده العلماء في الوقت الحاضر؛ إذ وجد أن مراكز العاطفة لدى المرأة أكثر وأسرع نموًّا من الرجل -كما سيأتي- ووجدت فروق تشريحية ووظيفية بين كل من مخ الرجل والمرأة تجعل المرأة متفوقة على الرجل في أمور اختصاصها كامرأة (بنتا وزوجه وأما) ويتفوق هو عليها في أمور اختصاصه كرجل (كابن وزوج وأب).

تبدأ الاختلافات التشريحية بين مخ الذكر والأنثى في أثناء تكون الجنين في رحم الأم بعد 18-26 أسبوع من الحمل، ويرجع ذلك إلى أن خصيتي الجنين الذكر تبدآن في إفراز الهرمون الذكري "تستوستيرون" الذي يغير تركيب مخ الذكر عن الأنثى تغييرًا دائما فيتحول إلى "مخ رجولي"، فقد وجد أن إعطاء إناث حيوانات التجارب مادة مضادة لإفراز هذا الهرمون في أثناء الحمل ينتج ذكورًا لا تستجيب لمحفزات يستجيب لها مخ الذكر عادةً، ولكن لا يستجيب لها مخ الأنثى مما يدل على عدم تطور المخ الذكري لفقدان هرمون الذكورة، ووجد مثل هذا التأثير في الإنسان. كما وجد أن عملية ربط القنوات التي تنقل الهرمون الذكري من الخصيتين لمنع ضخ الهرمون (إخصاء) بعد الولادة مباشرة لا يؤثر في تطور المخ الذكري؛ لأن عملية التطور تمت في أثناء الحمل في بطن الأم.

الفروق بين المخ الذكري والمخ الأنثوي:
1- فروق تركيبية.
2- فروق وظيفية.

الفروق التركيبية:
وجد أن حجم الخلايا العصبية في القشرة الدماغية cerebral cortex، وهي الطبقة التي تغطي المخ، أكبر حجمًا وأقل عددًا في النساء منها في الرجال.


ووجد أن مخ الرجل غير متماثل؛ لأن الفص الأيسر أكبر من الفص الأيمن، أما في المرأة فالفصان متماثلان، أما المادة الرمادية gray matter، وهى نسيج عصبي يتألف من خلايا عصبية ذات محاور غير مغطاة بمادة "النخاعين meylin" وتكون الأجزاء السطحية من المخ والعميقة من الحبل الشوكي، وتعد محطة تجميع وتوجيه للإشارات العصبية من المخ إلى المادة البيضاء white matter التي توجهها إلى أهدافها، وجد أن هذه المادة الرمادية توجد بكثافة في المرأة فيما يعرف بـمنطقة "القشرة الجديدة" من المخ neocortex (وهي منطقة لها وظيفة متعلقة بالإحساس والحركة واللغة).


أما في الرجل فتتركز المادة الرمادية في قشرة منطقة الذاكرة والتحكم في الإشارات الحركية من العين والأذن من المخ cortex entorhinal.

وجدت كذلك اختلافات تشريحية بين الرجل والمرأة في منطقة المخ الخاصة بالعمليات الدماغية المعقدة مثل التفكير والعواطف، وتسمى "منطقة الترافق higher association cortex"، فهذه المنطقة غير متماثلة في الرجل حيث الفص الأيسر أكبر من الفص الأيمن، أما في المرأة فلا يوجد عدم التماثل هذا، وإن وجد في حالات شاذة فالفص الأيمن أكبر من الفص الأيسر.

ووجد العلماء كذلك أن الفص الجداري السفلي من المخ (inferior parietal lobule)، ويقع فوق الأذنين مباشرة ويختص بالعمليات الرياضية مثل تقدير المسافات والأبعاد والتصور الثلاثي الأبعاد، وجد أنه أكبر حجما وغير متماثل (الفص الأيسر أكبر من الفص الأيمن) في الرجل منه في المرأة، وهذه المنطقة ميزت مخ العالم آينشتاين عن غيره من العلماء إذ كانت أكبر حجمًا.


المهاد البصري thalamus يتكون من فصين صغيرين (حجم كل منهما 1 سم3) ويقع كل فص تحت أحد نصفي المخ ويرتبطان مع بعضهما بواسطة حزمة ألياف عصبية تسمى "الكتلة المتوسطة massa intermedia"، ووظيفته إيصال الإشارات العصبية إلى المخ، وقد وجد أن المهاد البصري في الرجل أصغر منه في المرأة، أما الكتلة المتوسطة فلا توجد غالبا عند الرجل وإن وجدت فهي أصغر.


ووجد كذلك أن "الجسم الجاسئ corpus collosum"، وهو كتلة أعصاب تربط نصفي المخ من الخلف مع بعضهما، وجد أنه في المرأة أصغر منه في الرجل، أما الجزء الخلفي من الجسم الجاسئ، ويسمى splenium فهو أعرض في المرأة وشكله صولجاني كالمصباح، أما في الرجل فشكله أسطواني.


هناك أيضا اختلافات تركيبية بين الرجل والمرأة في المنطقة العلوية من الفص الصدغي المسماة "تلافيف هشل Heschl's gyrus"، وله علاقة باللغة والسمع، إذ وجد أن هذه المنطقة في النساء تتركز فيها المادة الرمادية أكثر من الرجال، كما أنها أكثر تماثلا من الرجال. كما وجد أن الرابط الأمامي anterior commissure، وهو حزمة ألياف عصبية بيضاء تربط نصفي المخ مع بعضهما، وشكله كالبيضة، وجد أنه في المرأة أكبر منه في الرجل.


ووجد العلماء أن مخ المرأة أسرع نموًّا في مناطق اللغة والنشاط الحركي والعاطفي منه في الرجل بستة أضعاف، في حين إن مخ الرجل أسرع نموًّا بستة أضعاف منه في المرأة في مناطق التصور الفراغي والرياضي وتحديد الأهداف.

الفروق الوظيفية:
باستخدام التصوير بالرنين المغناطيسي MRI لمسح المخ لدى عدد من الرجال والنساء في أثناء الاستماع إلى رواية وفي أثناء الكلام وجد العالم لوريتو أن الرجل يستخدم منطقة صغيرة في النصف الأيسر من المخ إذا كان الرجل يمينيا وفي النصف الأيمن من المخ إذا كان الرجل أعسرَ، أما المرأة فتستخدم نصفي المخ في الاستماع والكلام؛ أي أنها تستخدم جزءًا أكبر من المخ للمهمة نفسها موازنة بالرجل، وهذا ربما يفسر قدرة المرأة على الكلام والاستماع في آن واحد بصورة أفضل من الرجل، ولعل هذا أيضًا يفسر تماثل نصفي مخ المرأة، في حين إنهما في الرجل غير متماثلين؛ لأن الرجل يستخدم أحد نصفي المخ فقط.


كما أن تركيز المادة الرمادية في مناطق اللغة والكلام في المرأة أكثر من الرجل يؤيد هذا التفسير.

التفكير في حل مشكلة:
وجد العلماء أن المرأة تستخدم علامات ظاهرة ومميزة للعيان للوصول إلى مكان معين، أما الرجل فيستخدم أبعادًا تصويرية فراغية (مثل شمال، جنوب...) للوصول إلى الهدف نفسه، كما أن النساء يشتركن كجماعة واحدة في حل مشكلة ما، وعادةً ما يتعاملن مع عدة مشاكل متلازمة في آن واحد على أنها مشكلة واحدة، أما الرجال فيأخذ كل منهم طريقًا للوصول إلى حل للمشكلة، ويقوم كل منهم بالتعامل مع كل مشكلة على حدة.

العاطفة والذاكرة:
ووجد العلماء أن المرأة تستخدم القشرة السطحية من المخ cerebral cortex في أمور الذاكرة والعواطف معًا، ولذلك فإن ذاكرة المرأة تتأثر بالعواطف والأحداث العاطفية التي تمر عليها، أما الرجل فقد وجد أن مركزي العاطفة والذاكرة موجودان داخل المخ في منطقة تسمى "قرن آمون hippocampus"، وتتكون من قوس عصبية هي مركز الذاكرة، وطرفاها هما مركز العواطف، ويسمى "اللوزة الدماغية amygdala"، ولذلك فالمرأة أكثر حساسية للأمور العاطفية من الرجل، وتميل إلى الحديث والحوار، والنظر للأمور من منظور شخصي وتستطيع التعبير عن عواطفها بصورة أسهل وأفضل من الرجل.


في حين يميل الرجل إلى نشاطات جسمية مثل الرياضة والنزهة، ولا تتأثر ذاكرته بالعواطف كالمرأة، كما أنه لا يستطيع التعبير عن عواطفه بسهولة، وهذا لأن مركز الذاكرة والعاطفة مدفون داخل المخ.

إن هذه الاكتشافات العلمية حديثة جدا (منذ عام 1997)، ولم تثبت على قاعدة صلبة تماما، ولكن تعطي دليلا على أن مخ الرجل يختلف عن مخ المرأة. ولا بد أن البحوث العلمية في المستقبل ستكشف المزيد عن الخصائص التشريحية التركيبية والوظيفية لكل من مخ الرجل ومخ المرأة، ولكن مجمل القول أن هناك فروقًا تركيبية، ومن ثم فهناك فروق وظيفية بينهما تجعل كلا منهما متميزا فيما خلق له، وكل منهما يحتاج إلى الآخر ليكمل ما ينقصه.

المراجع:
1) Reuwen Acharnon  et al,  parental diagnosis ,2001,21: 116-120
2) Chrisine Mack et al , developmental brain research, 1996,95:252-254
3) Tracey Shores et al, PNAS,99:13955-13960,2002
4) Theodore Rabinowics et al, journal of neuropathalogy & exp. Neurology ,1/2002,61/1,46-57
5) C.Good et al,neuroimage,9/2001,14/3,685-700
6) M. fredrickse et al,cerebral cortex,1999,9:896-901
7) L. allen et al, journal of comparative neurology, 1991,312:97-104
8) J. Lurito et al, radiology,2001 ,220:202-207
9) N. Sandstrom et al, brain research,1998,6:351-360
10) A. wundelrich et al,nature neuroscience, 4/2000,3/4:404-408
11)W. killgore et al , neuroreport,2001,12:427- 433
12) U. Habel et al, human brain mapping, 2000, 9:226-238
13) Harriet Hanion et al, developmental neuropsychology, 2000,36:9-22




 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق تعليقات الزوارأضف تعليقكمتابعة التعليقات
شارك وانشر

مقالات ذات صلة

  • نريد أكوابًا من اللبن
  • فتاة اليوم الآن فقط أنتِ حرة
  • المرأة في السنة النبوية المطهرة
  • السبب خناقة بين امرأتين
  • إبطال ثلاث شبه حول مكانة المرأة في الإسلام
  • وقفة مع حديث "ناقصات عقل ودين"
  • ناقصة عقل ودين
  • حديث (كفران العشير) تنبيهات وفوائد

مختارات من الشبكة

  • التبيان في بيان حقوق القرآن (خطبة)(مقالة - آفاق الشريعة)
  • الإخلاص في الذكر عند قيام الليل والأذان(مقالة - آفاق الشريعة)
  • حق النبي صلى الله عليه وسلم على أمته (1)(مقالة - آفاق الشريعة)
  • منهج فهم معاني الأسماء الحسنى والتعبد بها (2) الملك(مقالة - موقع د. طالب بن عمر بن حيدرة الكثيري)
  • حديث: لا تزوج المرأة المرأة، ولا تزوج المرأة نفسها(مقالة - موقع الشيخ عبد القادر شيبة الحمد)
  • حق النساء في الميراث، والحكمة من جعل نصيب المرأة نصف نصيب الرجل(مقالة - آفاق الشريعة)
  • تعريف الحقوق(مقالة - آفاق الشريعة)
  • من لحقوق المرأة المسلمة في يوم المرأة؟!(مقالة - آفاق الشريعة)
  • صور ومواقف حاسمة من إسهامات المرأة المسلمة (خطبة)(مقالة - آفاق الشريعة)
  • حق الزوجة وحق الزوج(مقالة - مجتمع وإصلاح)

 


تعليقات الزوار
7- وفقكم الله
العربي - مصر 27-03-2009 02:26 PM

المرأة نصف المجتمع. هذه حقيقة يعرفها العقل، ويؤيدها الواقع. وحينما نرجع إلى القرآن الكريم، نجد أنه قد رسم للمرأة شخصية متميزة، قائمة على احترام الذات، وكرامة النفس، وأصالة الخلق، وإذا كان الرسول ـ صلى الله عليه وسلم ـ يقول: "النساء شقائق الرجال" فإنه يستمد هذا من هدي القرآن الكريم، فإنَّ آيات كثيرة منه تشعرنا بالمساواة البشرية في الحقوق الطبيعية بين الرجل والمرأة،

6- شكرا جزيلا
الوديعة - سلطنة عمان 18-09-2008 05:38 PM
هذا الموضوع جميل جدا وأشكركم عليه
5- وليس الذكر كالأنثى
طططط - طططط 02-08-2008 06:13 AM
وليس الذكر كالأنثى
من النواحي النفسية والجسدية
صدق الله العظيم
وفي القرآن الكريم وصف الله تعالى نساءً بالحكمة والدين والتقوى مثل امرأة فرعون ومريم وملكة سبأ التي استشارت قومها في الحرب وأسلمت في النهاية وامرأة العزيز اعترفت بذبها وتابت ووصف تعالى فرعون وهو رجل بالفسق هو ومن اتبعه من جنده وهم رجال
و المرأة الصالحة خير من الرجل الفاسد
جزاك الله خيراً أخي الفاضل عبد الهادي
4- جزاكم الله خيرا
سارة بنت محمد - مصر 31-07-2008 07:06 PM
السلام عليكم

مقالة رائعة وتنظيم وتسلسل في الافكار رائع

جزاكم الله خيرا
3- النساء شقائق الرجال
oosh - egypt 28-07-2008 03:40 PM
النساء شقائق الرجال
وهن لا يستطيع أحد أن ينكر الادوار التي تقوم بها المرأة من خدمة ورعاية الأسرة بأكملها زوج وأبناء وأنهن سكن لأزواجهن واحتياجهن لأزواجهن كاحتياج أزواجهن إليهن وكما نعلم جيدأ فإن الرسول الكريم صلى الله عليه وسلم أمرهن وحثهن على طاعة أزواجهن"لو كنت آمراً أحداً أن يسجد لأحد لأمرت الزوجة أن تسجد لزوجها"
2- .....
المها (تلميذة في مدرسة الحياة) ALMAHA - السعوديه 27-07-2008 10:49 PM
شاكرة لك هذا الجهد والبحث العلمي
....................
ــــــــــــــــــــــــــــــــــ

أتمنى من كلا الجنسين أن يطلعا على هذا البحث لحاجتهما إليه وتلاشي بعض المشاكل الناتجه عن عاطفة المرأة وصرامة الرجل
فإذا فُهم اختلاف التركيب الفسيولوجي لكلا الطرفين حتما سيقدر كلاهما تفكير الاخر
...
تحياتي
المها
1- موضوع رائع ويستحق التفاعل!
عائشة 27-07-2008 08:25 PM
أخي الفاضل..عبد الهادي التويجري
جهد رائع تشكر عليه، لكنك تركت السؤال بلا جواب؟

هل حقا المرأة ناقصة عقل؟

لو أنك ركزت على جواب الرسول صلى الله عليه وسلم لما احتجت لكل هذه البراهين التي تثبت الفروقات التركيبية والوظيفية بين كل من مخ الرجل والمرأة ولا تغلِّب أحدا على الآخر وبالتالي لا تجيب على السؤال، الذي ينتظر جوابه كل الرجال على أحر من الجمر!

لقد قال الحبيب صلى الله عليه وسلم:
( أما نقصان العقل فشهادةُ امرأتين شهادة رجل)
وقد فسر القرآن الكريم سبب ذلك في قوله تعالى:
{وَاسْتَشْهِدُواْ شَهِيدَيْنِ مّن رّجَالِكُمْ فَإِن لّمْ يَكُونَا رَجُلَيْنِ فَرَجُلٌ وَامْرَأَتَانِ مِمّن تَرْضَوْنَ مِنَ الشّهَدَآءِ أَن تَضِلّ إْحْدَاهُمَا فَتُذَكّرَ إِحْدَاهُمَا الاُخْرَىَ } [البقرة:282]

إذن السبب في شهادة امرأتين: هو خشية النسيان فقط !
و معظم الأبحاث تشير إلى غلبة الرجال على النساء في القدرة على التركيز!
وأرجعوا السبب وراء ذلك إلى نقص معدن الحديد في جسم المرأة بسبب الطمث الشهري وتكرار الحمل والولادة، وهو العنصر الأهم لعملية التركيز والتذكر!

فهل المرأة حقا ناقصة عقل؟

بإثباتاتك العلمية: لا!
وبالتفسير النبوي والقرآني: تنقص درجة واحدة بسبب النسيان!
أليس الله عز وجل يقول:
{وَلِلرِّجَالِ عَلَيْهِنَّ دَرَجَةٌ } [البقرة: 228]

وفقك الله ورعاك، وننتظر منك المزيد
1 

أضف تعليقك:
الاسم  
البريد الإلكتروني (لن يتم عرضه للزوار)
الدولة
عنوان التعليق
نص التعليق

رجاء، اكتب كلمة : تعليق في المربع التالي

مرحباً بالضيف
الألوكة تقترب منك أكثر!
سجل الآن في شبكة الألوكة للتمتع بخدمات مميزة.
*

*

نسيت كلمة المرور؟
 
تعرّف أكثر على مزايا العضوية وتذكر أن جميع خدماتنا المميزة مجانية! سجل الآن.
شارك معنا
في نشر مشاركتك
في نشر الألوكة
سجل بريدك
  • بنر
  • بنر
كُتَّاب الألوكة
  • يوم مفتوح للمسجد يعرف سكان هارتلبول بالإسلام والمسلمين
  • بمشاركة 75 متسابقة.. اختتام الدورة السادسة لمسابقة القرآن في يوتازينسكي
  • مسجد يطلق مبادرة تنظيف شهرية بمدينة برادفورد
  • الدورة الخامسة من برنامج "القيادة الشبابية" لتأهيل مستقبل الغد في البوسنة
  • "نور العلم" تجمع شباب تتارستان في مسابقة للمعرفة الإسلامية
  • أكثر من 60 مسجدا يشاركون في حملة خيرية وإنسانية في مقاطعة يوركشاير
  • مؤتمرا طبيا إسلاميا بارزا يرسخ رسالة الإيمان والعطاء في أستراليا
  • تكريم أوائل المسابقة الثانية عشرة للتربية الإسلامية في البوسنة والهرسك

  • بنر
  • بنر

تابعونا على
 
حقوق النشر محفوظة © 1446هـ / 2025م لموقع الألوكة
آخر تحديث للشبكة بتاريخ : 14/11/1446هـ - الساعة: 17:59
أضف محرك بحث الألوكة إلى متصفح الويب