• الصفحة الرئيسيةخريطة الموقعRSS
  • الصفحة الرئيسية
  • سجل الزوار
  • وثيقة الموقع
  • اتصل بنا
English Alukah شبكة الألوكة شبكة إسلامية وفكرية وثقافية شاملة تحت إشراف الدكتور سعد بن عبد الله الحميد
 
الدكتور سعد بن عبد الله الحميد  إشراف  الدكتور خالد بن عبد الرحمن الجريسي
  • الصفحة الرئيسية
  • موقع آفاق الشريعة
  • موقع ثقافة ومعرفة
  • موقع مجتمع وإصلاح
  • موقع حضارة الكلمة
  • موقع الاستشارات
  • موقع المسلمون في العالم
  • موقع المواقع الشخصية
  • موقع مكتبة الألوكة
  • موقع المكتبة الناطقة
  • موقع الإصدارات والمسابقات
  • موقع المترجمات
 كل الأقسام | أسرة   تربية   روافد   من ثمرات المواقع  
اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة
  •  
    تطوير المهارات الشخصية في ضوء الشريعة الإسلامية
    يوسف بن طه السعيد
  •  
    حقوق الأولاد (1)
    د. أمير بن محمد المدري
  •  
    المحطة الحادية عشرة: المبادرة
    أسامة سيد محمد زكي
  •  
    تحليل محتوى المواقع الإلكترونية لحوادث انتشار ...
    عباس سبتي
  •  
    طلب طلاق وشكوى عجيبة
    الداعية عبدالعزيز بن صالح الكنهل
  •  
    المحطة العاشرة: مقومات الإيجابية
    أسامة سيد محمد زكي
  •  
    أنماط التعليم الإلكتروني من حيث التدرج في ...
    أبو مالك هيثم بن عبدالمنعم الغريب
  •  
    وصية امرأة لابنتها في زفافها
    الشيخ محمد جميل زينو
  •  
    المحطة التاسعة: العادات
    أسامة سيد محمد زكي
  •  
    الشباب بين الطموح والواقع: كيف يواجه الجيل الجديد ...
    محمود مصطفى الحاج
  •  
    هبة فيها النجاة!
    أ. رضا الجنيدي
  •  
    بركة الزوج الصالح على الزوجة في رفع درجتها في ...
    فهد عبدالله محمد السعيدي
  •  
    تربية الأطفال في ضوء توجيهات سورة الحجرات
    محمد عباس محمد عرابي
  •  
    السلاسل الحقيقية لا ترى!
    أمين محمد عبدالرحمن
  •  
    تطوير العلاقات الإنسانية في الإسلام
    يوسف بن طه السعيد
  •  
    المحطة الثامنة: القرارات
    أسامة سيد محمد زكي
شبكة الألوكة / مجتمع وإصلاح / أسرة / أزواج وزوجات
علامة باركود

ما الحب إلا للحبيب الأول.. وكذلك المقبل

عبدالعزيز أحمد علي القطان

مقالات متعلقة

تاريخ الإضافة: 16/6/2010 ميلادي - 4/7/1431 هجري

الزيارات: 176429

 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق تعليقات الزوارأضف تعليقكمتابعة التعليقات
النص الكامل  تكبير الخط الحجم الأصلي تصغير الخط
شارك وانشر

بسم الله الرحمن الرحيم

الحمدُ لله، والصلاةُ والسلامُ على رسول الله - صلَّى الله عليه وسلَّم.

 

ما الحبُّ إلا للحبيبِ الأولِ.. وكذلك المُقبلِ

لا ننسى الحبيب الأوَّل ودائمًا نذكره، وإنْ تقدَّم بنا العمرُ ومرَّت بنا السنون والسنون؛ لأنَّ قلوبَنا لم تَذُقْ طعمَ الحب إلا عندما قابلت ذاك الحبيبَ الأوَّل.

 

قبل الحبيب الأوَّل كنَّا نسمَع عن الحب ونُشاهِدُه نظريًّا لا عمليًّا، فلمَّا قابَلنا الحبيبَ الأوَّل تغَلغلَ ذلك الشعورُ الغريب العجيب بداخِلنا، فغمَر قلوبنا أجمل وأسمى الأحاسيس.. "الحب".

 

فعرفنا كيف يكونُ الحب.

 

عرفه القلب بنبضاته، والبالُ بأفكاره وخطراتِه، والجوارح برجفاتِها، والعينُ بنظراتِها وعَبراتِها.. فكيف ننسى الحبيب الأول؟!

 

ولذلك قال الشاعر أبو تمام:

نَقِّلْ فُؤَادَكَ حَيْثُ شِئْتَ فلن ترى
مَا الْحُبُّ إِلاَّ لِلْحَبِيبِ الْأَوَّلِ
كَمْ مَنْزِلٍ فِي الْأَرْضِ يَأْلَفُهُ الْفَتَى
وَحَنِينُهُ أَبْدًا لِأَوَّلِ مَنْزِلِ

لكن ماذا إذا جاءَتْ رِياحُ الفراق وعَصَفَتْ بنا وفرَّقتنا عن الحبيبِ الأولِ؟ أيعني هذا أنَّ ربيعَ الحبِّ قد انتَهَى، ولن يأتي على أرضِنا؟

 

كلاَّ؛ فقد يَأتي "الحبيب المُقبِل" في آخِر العمر أو مُنتصفه لا في بدايتِه؛ فالحبيب المُقبِل كالثمرة، والثمرة لا تأتي في بِداية الزرع.

 

بل تجد أنَّ النَّبتَة تكون في بِدايتها رقيقةً صغيرة، تُساعِدُها الأرضُ بنموِّها والماء في رَيِّ عطشها.

 

ويأتي عليها الصيف والخريفُ والشتاء، وتمرُّ بها أيَّامُ المِحَنِ والعَواصِف والجَفاف، إلى أنْ تَكبر شيئًا فشيئًا وتَقوى.. حتى إذا قَدِمَ الربيع جاءت الثمرة.

 

وكذلك يُثمِرُ القلبُ بالحب، فالحبيب المُقبِل كالثمرة، تأتي في الأخير وتَعيشُ مُدلَّلةً في الربيع، في ربيع القلبِ وفي وَسَطِه، ويكونُ حالُ الحبيبِ المُقبِل كما قالَ الشاعر:

مَنْ لِي بِمِثْلِ سَيْرِكَ الْمُدَلَّلِ
تَمْشِي رُوَيْدًا وَتَجِي فِي الْأَوَّلِ

يقول الشاعر "ديك الجن" ردًّا على أبيات "أبي تمام" التي ذكرتُها في بداية الموضوع:

كَذَبَ الَّذِينَ تَحَدَّثُوا فِي الْهَوَى
مَا الْحُبُّ إِلاَّ لِلْحَبِيبِ الْأَوَّلِ
مَا لِي أَحِنُّ إِلَى خَرَابٍ مُقْفِرٍ
دَرَسَتْ مَعَالِمُهُ كَأَنْ لَمْ يُؤْهَلِ

دَرَسَتْ: انمحت واختفت.

 

شبَّهَ الحبيب الأوَّل بالأرض الخربة التي انمحت آثارها، حتى كأنها لم تكُن مَأهولة من قبل، فكيف يحنُّ الإنسان ويَشتاق إلى الخَرابة؟!

ارْغَبْ عَنِ الْحُبِّ الْقَدِيمِ الْأَوَّلِ
وَعَلَيْكَ بِالْمُسْتَأْنَفِ الْمُسْتَقْبَلِ
نَقِّلْ فُؤَادَكَ حَيْثُ شِئْتَ مِنَ الْهَوَى
كَهَوًى جَدِيدٍ أَوْ كَوَصْلٍ مُقْبِلِ

هذا رأي وفِكر "ديك الجن"، ويُوافقهُ شاعرٌ آخر.. يقول:

افْخَرْ بِآخِرِ مَنْ كَلِفْتَ بِحُبِّهِ
لاَ خَيْرَ فِي الْحَبِيبِ الْأَوَّلِ
أتَشُكُّ فِي أَنَّ النَّبِيَّ مُحَمَّدًا
سَادَ الْبَرِيَّةَ وَهْوَ آخِرُ مُرْسَلِ

وكلامُ هذا الشاعر مَردودٌ عليه؛ صحيحٌ أنَّ حبيبَنا محمدًا - عليه الصلاةُ والسلامُ - هو سيِّدُ البشريَّة، لكن كيفَ نُنْكِرُ فضلَ باقِي الأنبياء قبله - عليهم جميعًا أفضلُ الصلاةُ والسلامُ - ونَنفِي الخيرَ عنهم، فكيف نُنكِر خيرَ الحبيبِ الأوَّل؟! ومَن قالَ: إنَّنا يجب أنْ نَنْسَى الحبيبَ الأوَّل إذا أحببنا بعدَه؟!

 

كلا، لا نَنساه، ولكن قد نُحِبُّ غيرَه مع بَقاء حُبِّه في قلوبنا، وليس هناك أيُّ تَناقُضٍ أو تَعارُضٍ في هذا الأمر.

 

فهذا حبيبُنا - عليه الصلاة والسلام - كان أحب الناس إليه أمنا عائِشة - رضِي الله عنْها - لكن مَنْ قالَ: إنَّه نَسِيَ حبَّه الأوَّل، حب أمِّنا خديجة - رضِي الله عنْها - فما زالَ حبُّها في قلبه حتى بعدَ موتها بسنين.

 

وهذه الأمُّ تُحِبُّ مولودَها الصغير، لكن هل زالَ حبُّها لابنها الكبير؟!

 

ففكري ومنهجي في الحب "مع الحبيب الأولِ والمُقبلِ معًا" لا مع أحدِهما ضد الآخر؛ فالحبُّ الحقيقيُّ يَبقَى في القلب ولا يَزول وإنْ طالَ الدهرُ أو قصر.

 

إنِّي هُنا أتكلَّم عن الحب الحقيقي، أمَّا إذا خانَنا مَنْ نُحِبُّ فلا أقول: إنَّ الحبَّ يَزولُ من القلبِ فحسب، بل إنِّ حُبَّهُ يتحوَّلُ بُغضًا وكراهية.

 

كيف لا، وقد كانَ توءمَ الرُّوح، أمَّا الآن فقد كَسَرَ الروح، فالخائن والكاذب في حبِّه لا نعده أصلاً في خانَةِ الأحبَّة، بل جزاؤه أن نُديرَ له ظهورنا، ونُكمِلَ المَسيرَ في حياتنا.

 

فهذا الشاعر الأندلسي "ابن زيدون" كان يُحبُّ "ولاَّدَة بنت المُسْتَكفي"، وقد كتبَ فيها قصيدةً تُعدُّ مِنْ أجمل قصائد الشعرِ العربي، وهي قصيدة "أضحى التَّنائي"[1]، لكن عندما خانَتْه "ولاَّدة" وعيَّرَه الناسُ بذلِك قال:

عَيَّرْتُمُونَا بِأَنْ قَدْ صَارَ يَخْلُفُنَا
فِيمَنْ نُحِبُّ، وَمَا فِي ذَاكَ مِنْ عَارِ
أكْلٌ شَهِيٌّ أَصَبْنَا مِنْ أَطَايِبِهِ
بَعْضًا، وَبَعْضًا صَفَحْنَا عَنْهُ لِلْفَارِ

أي: شبَّه مَن خانَتْه بالأكل الشهيِّ، فلمَّا أكله ألقى فَضَلات طعامه للفأر، فالقصدُ أنّ الخائنَ لا يُعَدُّ أبَدًا مِنْ ضِمنِ الأحبة.

 

اللهم إنَّا نعوذُ بكَ من خِيانَتِنا للأحبَّة، ومن خيانةِ الأحبَّة لنا.

 

وصلِّ اللهم وسلِّم على عبدِكَ ورسولك مُحَمَّد، وعلى آله وصحبِه أجمعين.

 

مُلاحظة:

كُنتُ أنوي كتابة الأبيات مع التعليق البسيط واليَسير عليها، لكن لما علم قلمي أنَّ المَقالةَ تتعلَّق بالحب أبى إلا أنْ يُطِيل الرقصَ مع الورق.

 

ــــــــــــــــ

[1] وَرَدَ في قصيدته "أضحى التنائي" هذا البيت:

غِيظَ الْعِدَا مِنْ تَسَاقِينَا الْهَوَى فَدَعَوْا
بِأَنْ نَغَصَّ فَقَالَ الدَهرُ آمِينَا

سُبحانَ الله، كأنَّ دعوةَ أعدائهما قد استُجِيبت!





 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق تعليقات الزوارأضف تعليقكمتابعة التعليقات
شارك وانشر

مقالات ذات صلة

  • من روائع الحكمة: في الحب والمحبين
  • هدايا الأزواج وتجدد الحب
  • عبودية الحب
  • دنيا الحب (قصيدة)
  • الحب ضيع قلبي
  • الحب (قصيدة)
  • أستاذ الحب
  • بيت علم الدنيا الحب
  • محيط حب المرأة
  • أبجدية الحب
  • قصة حب.. ولكن من نوع آخر
  • حب أم لهو.. ما ندري!!
  • هل للحب عيد؟

مختارات من الشبكة

  • كلمات الحب في حياة الحبيب عليه الصلاة والسلام(مقالة - آفاق الشريعة)
  • الحب الشرعي وعيد الحب (خطبة)(مقالة - آفاق الشريعة)
  • ما الحب في عيد الحب(مقالة - ملفات خاصة)
  • أردتُ معرفة الحب، فحرمني أبي من الحب(استشارة - الاستشارات)
  • بالحب في الله نتجاوز الأزمات (خطبة)(مقالة - آفاق الشريعة)
  • ويوم ينتهي الحب تطلق النحلة الزهرة(مقالة - مجتمع وإصلاح)
  • زوجي الحبيب رحيلك يسعدني !(مقالة - مجتمع وإصلاح)
  • "حب بحب" حب الأمة لحاكمها المسلم "مسؤوليات الأمة تجاه الحاكم"(مقالة - موقع أ. د. فؤاد محمد موسى)
  • اختناق الحب بالحب(مقالة - حضارة الكلمة)
  • من أسباب محبة الله تعالى عبدا ( الحب في الله وحب الأنصار )(مقالة - آفاق الشريعة)

 


تعليقات الزوار
9- تفصيل جميل
أمل - الأردن 02-06-2016 12:40 PM

مقالة جميلة تبعث على الأمل ، توضح الفروق بين أنواع الحب ومسيرة حياته ..

8- الحب الاول
hamad omar - asudan 20-01-2014 09:39 PM

نعم حلاوة وأحاسيس الحب هي البداية مهما أحبببت قد لا تكون مثل الحب الأول

7- الحب الأول
haifa ali larmouche - الجزائر 31-07-2012 08:23 PM

الحب الاول لا يعود و لا يتكرر قد تعيش وتكبر لكنك لا تنسى نعم لا تنسى بل تتناسى ومن احب أحب إلى الأبد ومن نسي أو كره أو أحب مجددا فهو لم يحب قبلا

6- الحب
هديل - لبنان 22-06-2012 04:24 PM

فعلا ما الحب إلا للحبيب الأول

5- شكراً لكل من قرأ و علّـق
عبدالعزيز القطان - الكويت 23-12-2010 09:13 PM

مسمار ..
و كذلك للحبيبِ المُـقبلِ : )


محمد مو ساوي ..
هذا من ذوقك الأدبي ، شُـكراً لك أخي الحبيب ..
و أنصحك بقراءة مُـقدمة " ديوان الصبابة " لابن أبي حجلة ، فقد كتب عن الحبيب الأول و المقبل و فصّـل في المسألة


هيام شبل ..
أعجبني تحليلك لسبب تمني البعض بعودة الحبيب الأول


hicha serghini
أعتقد أنّ البعض يريد أنْ يعيش دور البطولة قصة الحب ، قد لا يشعر بشعور الحب تجاه الطرف الآخر ، لكنه يحب التمثيل بسبب شهوته ولذته بسماع كلمات الغرام و تمثيل دور البطولة في قصة الحب ..
و أعتقد أنّ هؤلاء كثر

4- al hobo liman tohib wala yorido an uohab fa9at
hicha serghini - moroco 16-12-2010 01:18 AM

ma arwa3a an yohasina al insano nafsaho fi i9amati 3ala9tin hata yatabayana al habibo al awal la talama konto arfodo 3ala9at to3rado 3alaya khawfan mina alkhtai fi alhobi lakin hal hada al habibo al awal yorid hadaalhoba nafsaho am yorido an yakona mahboba liani 3indama ajido hatihi al afkar motawajida achoko fi sid9i tawajodi al hob wa9ad o3tabaro sakhifan

3- شعور السحرفي روضة الحب الحلال
هيام شبل - مصر 28-11-2010 02:43 AM

كتب ابن حزم في كتابه طوق الحمامة عن الحب ،ورادفه كتاب روضة المحبين وبستان المشتاقين كذلك عن الحب والعشق وفرق بينهما وخلص إلى أن العشق بلاء يبتلى به الإنسان فلا يرى إلا من يحب ولا يسمع إلابأذنيه،ولا يعيش إلا على امل لقائه،ومع هذا فقد شفع النبي -صلى الله عليه وسلم للمحبين،وهومثلنا وقدوتنا في الحب الحقيقي الذي يحقق السعادةالحقةمثلما كان مع السيدة خديجة ومن بعدها زوجته الأثيرة عائشة -رضي الله عنهما.
فالحب أسمى مشاعر الدنيا وأرقاها،وأروع ما يسعد القلب وينقيه ويرقيه،وهو بزغة نور تقود إلى الاستقامة والهناء-وهذا إذا كان الحب في الله حتى لو بين الزوجين.
ومن خلال تجربتي المتواضعة،فالمراة تعشق من تختاره حبيبا وتراه يصلح لأن يكون زوجها ومصدر سعادتها،ولكن إذا ما تزوجت صار زوجها معشوقها واملها تفرغ فيه كل طاقات الحب الأولى،ولكن إن كان فاسدا غير مستحق لمشاعرهاعادت تائهة ثانية تتمنى أمنية تتحق في العمر حتى لو فشلت -وهي ان تلتقي الحبيب الأول الذي ظنت سعادتها معه.

فهل حقا ما الحب إلا للحبيب الأول؟؟

2- شكرا
محمد موساوي - الجزائر 20-10-2010 05:54 PM

والله أروع ما يمكن القول في مسألة الحب والحبيب الاول

1- يا سلام
مسمار 03-09-2010 03:18 AM

ليس الحب الا للحبيب الأول

1 

أضف تعليقك:
الاسم  
البريد الإلكتروني (لن يتم عرضه للزوار)
الدولة
عنوان التعليق
نص التعليق

رجاء، اكتب كلمة : تعليق في المربع التالي

مرحباً بالضيف
الألوكة تقترب منك أكثر!
سجل الآن في شبكة الألوكة للتمتع بخدمات مميزة.
*

*

نسيت كلمة المرور؟
 
تعرّف أكثر على مزايا العضوية وتذكر أن جميع خدماتنا المميزة مجانية! سجل الآن.
شارك معنا
في نشر مشاركتك
في نشر الألوكة
سجل بريدك
  • بنر
  • بنر
كُتَّاب الألوكة
  • مشروع مركز إسلامي في مونكتون يقترب من الانطلاق في 2025
  • مدينة روكفورد تحتضن يوما للمسجد المفتوح لنشر المعرفة الإسلامية
  • يوم مفتوح للمسجد يعرف سكان هارتلبول بالإسلام والمسلمين
  • بمشاركة 75 متسابقة.. اختتام الدورة السادسة لمسابقة القرآن في يوتازينسكي
  • مسجد يطلق مبادرة تنظيف شهرية بمدينة برادفورد
  • الدورة الخامسة من برنامج "القيادة الشبابية" لتأهيل مستقبل الغد في البوسنة
  • "نور العلم" تجمع شباب تتارستان في مسابقة للمعرفة الإسلامية
  • أكثر من 60 مسجدا يشاركون في حملة خيرية وإنسانية في مقاطعة يوركشاير

  • بنر
  • بنر

تابعونا على
 
حقوق النشر محفوظة © 1446هـ / 2025م لموقع الألوكة
آخر تحديث للشبكة بتاريخ : 17/11/1446هـ - الساعة: 9:44
أضف محرك بحث الألوكة إلى متصفح الويب