• الصفحة الرئيسيةخريطة الموقعRSS
  • الصفحة الرئيسية
  • سجل الزوار
  • وثيقة الموقع
  • اتصل بنا
English Alukah شبكة الألوكة شبكة إسلامية وفكرية وثقافية شاملة تحت إشراف الدكتور سعد بن عبد الله الحميد
 
الدكتور سعد بن عبد الله الحميد  إشراف  الدكتور خالد بن عبد الرحمن الجريسي
  • الصفحة الرئيسية
  • موقع آفاق الشريعة
  • موقع ثقافة ومعرفة
  • موقع مجتمع وإصلاح
  • موقع حضارة الكلمة
  • موقع الاستشارات
  • موقع المسلمون في العالم
  • موقع المواقع الشخصية
  • موقع مكتبة الألوكة
  • موقع المكتبة الناطقة
  • موقع الإصدارات والمسابقات
  • موقع المترجمات
 كل الأقسام | أسرة   تربية   روافد   من ثمرات المواقع  
اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة
  •  
    القيادة في عيون الراشدين... أخلاقيات تصنع
    د. مصطفى إسماعيل عبدالجواد
  •  
    حقوق الأولاد (3)
    د. أمير بن محمد المدري
  •  
    جرعات سعادة يومية: دفتر السعادة
    سمر سمير
  •  
    التاءات الثمانية
    د. خميس عبدالهادي هدية الدروقي
  •  
    المحطة الثانية عشرة: الشجاعة
    أسامة سيد محمد زكي
  •  
    البطالة النفسية: الوجه الخفي للتشوش الداخلي في ...
    محمود مصطفى الحاج
  •  
    حقوق الأولاد (2)
    د. أمير بن محمد المدري
  •  
    مقومات نجاح الاستقرار الأسري
    د. صلاح بن محمد الشيخ
  •  
    تطوير المهارات الشخصية في ضوء الشريعة الإسلامية
    يوسف بن طه السعيد
  •  
    حقوق الأولاد (1)
    د. أمير بن محمد المدري
  •  
    المحطة الحادية عشرة: المبادرة
    أسامة سيد محمد زكي
  •  
    تحليل محتوى المواقع الإلكترونية لحوادث انتشار ...
    عباس سبتي
  •  
    طلب طلاق وشكوى عجيبة
    الداعية عبدالعزيز بن صالح الكنهل
  •  
    المحطة العاشرة: مقومات الإيجابية
    أسامة سيد محمد زكي
  •  
    أنماط التعليم الإلكتروني من حيث التدرج في ...
    د. هيثم بن عبدالمنعم بن الغريب صقر
  •  
    وصية امرأة لابنتها في زفافها
    الشيخ محمد جميل زينو
شبكة الألوكة / مجتمع وإصلاح / أسرة / فتيات
علامة باركود

تمكين المرأة يستهدف اقتلاعها من جذورها الدينية والثقافية

جمال سالم

مقالات متعلقة

تاريخ الإضافة: 15/12/2007 ميلادي - 5/12/1428 هجري

الزيارات: 27641

 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق تعليقات الزوارأضف تعليقكمتابعة التعليقات
النص الكامل  تكبير الخط الحجم الأصلي تصغير الخط
شارك وانشر
د. نشوى ثابت أستاذ الاجتماع بجامعة عين شمس:
تمكين المرأة يستهدف اقتلاعها من جذورها الدينية والثقافية.

• الانخداع ببريق التمكين بعيدًا عن الدين سيؤدي إلى صراع مع الرجال.
• مؤشرات التمكين التي حددتها الأمم المتحدة مضلّلة.
• مطلوب مفهوم إسلامي للتمكين يحمي المرأة من الظلم باسم الدين والتقاليد.

•    •    •    •


"تحرير المرأة"، و"النهوض بالمرأة"، و"مشاركة المرأة"، و"التمكين للمرأة"، وغيرها من الأهداف والمصطلحات تمتلئ بها مبادرات الإصلاح التي تتساقط علينا من الغرب فما المقصود بـ "التمكين"؟ وما الهدف منه؟ وهل هو مقبول إسلاميًّا؟
هذه الأسئلة وغيرها تجيب عنها الدكتورة نشوى ثابت الناشطة في مجال حقوق المرأة وأستاذة الاجتماع بجامعة عين شمس، وقد طالبت علماء المسلمين في العديد من المؤتمرات بضرورة الاجتهاد لوضع مفهوم إسلامي لتمكين المرأة، ورفض أي ظلم لها باسم الدين، ونشر الوعي بحقوقها وواجباتها بدلاً من الانخداع بمفهوم التمكين الغربي الذي يريد اقتلاع المرأة من دينها، وإقحامها معترك صراع مع الرجل....

• يعد مصطلح" التمكين" جديدًا بالنسبة لنا فمتى ظهر؟ وما دواعي ظهوره؟
ظهر المصطلح الجديد (التمكين) في منتصف الثمانينيات، وأصبح من المفاهيم الشائعة، وخاصَّة في مجال التنمية، وفي كتابات المرأة؛ حيث حلَّ مفهوم التمكين جوهريًّا - سواء في مناقشة السياسات أو البرامج - محلَّ مفهوم النهوض والرفاهية ومكافحة الفقر والمشاركة المجتمعية، وظل محصورًا في هذه المجالات لأنَّ أصل الكلمة Empowerment. وقد ظهر نتيجة الظلم والتهميش الذي تعانيه المرأة في المجتمع ثم تغيَّر إلى Women Empowerment ومع هذا ظل هذا المصطلح غامضًا؛ حيث كثر استخدامه، وندر أن نجد له تعريفًا شاملاً جامعًا نتيجة تخوّفات البعض منه وسوء فهم آخرين.

مصطلح غامض
• ألا نلاحظ أن الرأي العام الذكوري عنده حق في التخوّف من هذا المصطلح الغامض؟
الرجال عندهم حق، وخاصَّة أنَّ اللفظ كثر تكراره على ألسنة دعاة التَّحرّر وتغريب المرأة مع أنَّنا إذا نظرنا إلى هذا المصطلح لغويًّا لوجدناه في المعجم الوسيط مصدر تمكن [مكَّن] فيقال أن فلانًا تمكن عند الناس أي: علا شأنه، وتمكن من الشيء أي: قدر عليه أو ظفِر به، والمكنة أي: القدرة والاستطاعة والنصرة والشدة وهذا ما يفهم من قوله تعالى: {إِنَّا مَكَّنَّا لَهُ فِي الأَرْضِ} [الكهف: 84]، ومكن مكانه فهو مكين أي: ثبت واستقر فهو مستقر قال تعالى: {قَالَ إِنَّكَ الْيَوْمَ لَدَيْنَا مَكِينٌ أَمِينٌ} [يوسف: 54]، وقوله: {ثُمَّ جَعَلْنَاهُ نُطْفَةً فِي قَرَارٍ مَكِينٍ} [المؤمنون: 13].

وظهر مفهوم التمكين كنتاج للعديد من الحوادث والانتقادات التي أفرزتها الحركات النسائية في العالم الثالث، ومن الممكن إرجاع أصله كمفهوم للتفاعل والعلاقة بين الاتجاه النسوي ومفهوم التعليم العامّ الذي تطوَّر في أمريكا اللاتينية في سبعينات القرن العشرين، وترجع جذور مفهوم Popular Education إلى نظرية "فريري" عن الوعي، وهى النظرية التي تجاهلت النوع وتأثرت بأفكار "جار مكسين" في تأكيده على الحاجة إلى آليات المشاركة في النظم والمجتمع، وذلك لإيجاد نظامٍ أكثر مساواة غير مستغل، ولهذا فإن التبعية النوعية والبناء الاجتماعي لنوع يعد نقطةَ البداية في التحليل النسوي، فهم يستهدفون مساعدة النساء في تحسين مهاراتِهنَّ وتأكيد أنفسهن ورفضهن للسلوك القهري وذلك من خلال تأسيس شبكة دولية من النساء والرجال تتعاون مع مؤسسات المجتمع المدني والمؤسسات العمالية للضغط من أجل التغيير في المفاهيم الظالمة للمرأة.

الحركات النسوية
• ما الأدوات التي اتخذَتْها المنظَّمات النسوية الدولية لتنفيذ مخطَّطاتها فيما يتعلَّق بمفهومها لتتمكَّن المرأة؟
في أثناء عقد الثمانينات ظهرت انتقادات الحركات النسوية للاستراتيجيات التنموية التي فشلت في تحقيق أي تقدم ملحوظ في تحسين مكانة النساء، ولهذا تأصَّلت الفكرة عمليًّا عام 1985م من خلال لقاء مجموعة DAWN وهى الاسم المختصر لـ (التنمية البديلة بمشاركة المرأة من أجل عهد جديد) وحددوا لهم أربعة أهداف رئيسية هي:
- تحليل تبعية النساء.
- محو جميع الأشكال البنائية للتمييز على المرأة.
- تحقيق المساواة السياسية وحرية الاختيار.
- اتخاذ التدابير والإجراءات لمنع عنف الرجال على النساء، "واتخذت مجموعة من الإجراءات القانونية الدولية للضغط على الدول التي يرون فيها زيادة سيطرة الرجال على النساء ومن بينها بلا شك دول العالم الإسلامي، وذلك لسوء فهمهم لعلاقة الرجل بالمرآة في الإسلام".

مخالفة الأديان
• ما الأسس التي استندت إليها الحركات النسوية الدولية في دعواها أن الأديان وفي مقدمتهم الإسلام يحثون على قهر النساء؟
حددت هذه الحركات مجموعة من العوامل الدينية والثقافية التي رأت فيها عداء للنساء أو تقليلا من مكانتها مثل الهيكل الهرمي للأسرة الذي يكون فيه الرجل هو المسؤول عنها، وكذلك الأصولية الدينية التي تحبذ العنف أمام المرأة مما يضعها في فئة المستضعفة ولهذا عقد مؤتمر في نيروبي.
وفي عقد التسعينات حل مصطلح: "تمكين النساء" محل أغلب المصطلحات السابقة عليه في أدبيات التنمية، وهذه المرة كان متأثرًا بالفكر الغربي ونظرته للمرأة، ولهذا يمكننا التأكيد أن بداية ظهور مفهوم التمكين ترجع إلى منتصف السبعينات، أما الثمانينات والتسعينات فقد شهدت تطوراته وتحديد خصائصه وأدواته.

خصائص التمكين
• ما أهم خصائص مفهوم التمكين في مجتمعنا العربي؟
للأسف الشديد مازال مفهوم التمكين يتسم بالغموض، وربما يرجع ذلك إلى حداثة المفهوم أو التنوُّع في استخدامه أو كثرة تردُّده في المحافل الدولية والمؤتمرات لدرجة أنه أصبح كلمة طنانة خصوصًا في عقد التسعينات، الأمر الذي ترتب عليه صعوبة تحديد ما يعنيه وتحديد استخداماته واستراتيجيته، كما أنَّ هناك تعدد استخداماته في تخصصات مختلفة فمثلاً في مجال الرعاية الاجتماعية يقال تمكين المسنين والمعاقين، وفي مجال التنمية المستدامة وبرامج مكافحة الفقر يقال: تمكين الفقراء، ورغم هذا فإنَّ تناوله في الأدبيات العربية قليل جدًا لأن هناك مفاهيم أخرى يتداخل معها مثل: المكانة والاستقلال والقوة والمشاركة والإرادة والمساواة، كما أنَّ لمفهوم التمكين جوانب متعددة نفسية واجتماعية وثقافية واقتصادية، ولهذا نجد له مؤيدين ومعارضين، وهذا هو سبب الاختلاف والتخوُّف من مفهوم التمكين في بلادنا.

المفهوم الإيجابي
• إذا أحسنَّا الظن بمفهوم تمكين المرأة من المفهوم العربي فكيف يكون ذلك؟
تمكين المرأة بمفهومه الإيجابي البنَّاء يكونُ مُتَاحًا أكثر كلَّما كانت المرأة متعلمة وذات مهارات إنتاجية ولديها رأس مال وثقة في نفسها، ومن هنا فهي تستطيع أن تتقدَّم على أساس من المهارات والإمكانيات والقدرات لديها، لذا فهي تنهَضُ بِنَفْسها وأسرتها ومجتمعها على عكس النظرة الغربية التي تجعل "الأنا" وتحقيق الذات هي الأساس في تمكين المرأة لتعتمد على نفسها بعيدًا عن الرجل، وإزاحته من طريقها إذا كان يمثل عائقًا لها، بل تغيير مفاهيم دينية وثقافية تراها الحركات النسوية عائقًا أمام تمكين المرأة.

مؤشرات قاصرة
• وضع تقرير التنمية البشرية الصادرة عن برنامج الأمم المتحدة الإنمائي عدة مؤشرات تؤكد أن هناك تمكينًا للمرأة من عدمه في المجتمع، فما أهمها؟
يقاس التمكين من خلال عدة مؤشرات أهمها: التمكين الاقتصادي وذلك من خلال النصيب النسبي لكل من الرجل والمرأة في الوظائف الإدارية والتنظيمية والمهنية، وكذلك التوزيع النسبي للدخل المكتسب بواسطة السكان النشيطين اقتصاديًّا من الجنسيين والأجور النسبية للإناث مقارنة بالذكور، أما بالنسبة للتمكين السياسي فيقاس بعدد من المقاعد البرلمانية المتاحة للرجال والنساء، وهذه مقاييس قاصرة من وجهة نظري حيث الأبعاد الثقافية والاجتماعية لا تقل أهميَّة عمَّا ركَّز عليه التقرير إن لم تكن أكثر أهمية، بل إن البعد الاقتصادي أوسع مما ذكره التقرير حيث هناك مؤشرات هامة مثل ملكية وحيازة الأصول الإنتاجية وشروط العمل توقيتاته وعوائده المادّيّة والمعنويّة، أمَّا البعد السياسي فإن هناك مؤشرات أخرى لم يذكرها التقرير مثل مشاركتها في منظمات المجتمع المدني كالأحزاب والنقابات والمنظمات الأهلية وغيرها.

مفاهيم براقة خادعة
• هناك بعض جوانب التمكين للمرأة بمفهومه الغربي يرفضها الإسلام فما خطورة الانخداع بهذا المصطلح البرَّاق من المرأة المسلمة؟
إذا نظرنا إلى جوانب التكريم التي كفلها الإسلام للمرأة المسلمة سنجدها كثيرة جدًا وواجبنا تطبيقُها في حياتنا وأن نبتعد عن بعض التقاليد البالية والعصبية المقيتة التي تنظر للمرأة على أنها إنسان من الدرجة الثانية أو تظلمها باسم الإسلام عن طريق الفهم الخاطئ لبعض النصوص الدينية.
ونحن من جانبنا نطالب بمراجعة وعدم تعميم المفهوم الغربي لتمكين المرأة؛ لأن فيه ظلمًا لها وللرجال وللأسرة والمجتمع في نفس الوقت؛ لأنه يريد اقتلاعها من جذورها الدينية، ومن عضويتها الفعالة في الأسرة والمجتمع، عن طريق مطالبتها برفض أي سلطة للرجال عليها، أو حتى أي تعامل بناء معه، وهو ما يطلقون عليه في الغرب: تحدي الأيديولوجية الذكورية في كل مراحلها، والمطالبة بالمساواة التامَّة في كل شيء حتى وإن تعارض ذلك مع التشريعات الدينية وهذا ما نعتبره كارثة على الأمة كلها لأنه سيحول العلاقة بين الجنسين إلى صراع بدلاً من التعاون.

مفهوم إسلامي
• هل يمكن تحديد مفهوم تمكين المرأة من المنظور الإسلامي؟
أطالب العلماء في مختلف التخصصات أن يحددوا مفهومًا إسلاميًّا لتمكين المرأة ينطلق مما أعطاها الإسلام من حقوق، وما فرضه عليها من واجبات بحيث نتخلص من أي ظلم للمرأة باسم الدين أو التقاليد والعصبية وهو ما يتخذ منه الغرب وسيلة لتشويه صورة الإسلام والحكم عليه من خلال سلوكيات المسلمين حتى وإن كانت مرفوضة شرعًا.
وللعلم فإنَّ الإسلامَ هو الدين الوحيد الذي تتعمَّد وسائل الإعلام الغربية نسبة سلوكيات أتباعه إليه، حتى وإن كانت مرفوضة منه؛ ولهذا أحذر المسلمين رجالاً ونساء من الانخداع بالمفاهيم الغربية البراقة، مثل تمكين المرأة، وإنَّما علينا أن نضع مفهوم ذلك من خلال ديننا وثقافتنا، حتى وإن غيَّرنا مصطلح التمكين الذي يفهم منه أنه يتطلب إزاحة الرجل، واقتلاع المرأة من دينها وأسرتها والعمل على استقلالها، حتى في السلوكيات الشاذة المرفوضة شرعًا مثل: حريتها في ممارسة الجنس الآمن، وتناوُل وسائل منعِ الحمل، والإجهاض - إذا لزم الأمر - وإقامة علاقات جنسية مع من تشاء دون الرجوع إلى أسرتها، التي عليها تلبية احتياجات المرأة حتى ولو وصل الأمر إلى الشذوذ والزواج المثلي باسم حقوق المرأة وحريتها في تسيير أمور حياتها، وتوضع خطَّة لوضع هذه الرؤية الغربية في قوانين ومواثيق واتفاقيات دولية وفرضها بكل السبل على المجتمعات الإسلامية وفرض عقوبات إذا تطلَّب الأمر. أي أن يطبق المفهوم الغربي للتمكين سواء بالترغيب أو الترهيب.
وأحذر من خطورة ما يدبَّر للقضاء على هوية المرأة المسلمة، عن طريق تعميم كل مؤشرات التمكين على نساء العالم، دون مراعاة لأية خصوصية دينية أو ثقافية.

عمومية التمكين
• ألا ترين أن قصر مفهوم التمكين بمعناه الإيجابي على المرأة دون الرجل فيه استعداء وتمييز على الرجال الذين قد يعانون نفس مشكلات المرأة؟
إذا كان هناك مفهوم إيجابي للتمكين فيجب أن يشمل الجنسين، دون أدنى تمييز؛ لأن مشكلات الرجل الفقير هي نفس مشكلات المرأة الفقيرة، وقد طالب بعض مفكري الغرب بالعقلانية في الدعوة لتمكين المرأة حتى لا تتحول القضية إلى صراع ورغبة في إذلال الرجل وإزاحته لصالح المرأة وهو الأمر الذي يدفعه إلى الانتقام منها بكل الوسائل، ولهذا فإن نشر التعليم والوعي بكل صوره هو الصورة المثالية الأفضل للتمكين للجنسين وليس للمرأة فقط كما يريد الغرب.





 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق تعليقات الزوارأضف تعليقكمتابعة التعليقات
شارك وانشر

مقالات ذات صلة

  • المرأة والأعمال العامة
  • نريد أكوابًا من اللبن
  • فتاة اليوم الآن فقط أنتِ حرة
  • المرأة في السنة النبوية المطهرة
  • أي البطالتين أهون؟!
  • القوامة الشرعية للرجل
  • نسج العنكبوت
  • المرأة مالئة الدنيا وشاغلة الناس
  • خديجة بنت خويلد المفترى عليها
  • لقاء شبكة الألوكة مع الدكتورة نهى قاطرجي
  • قضايا المرأة وإشكاليات فكر الاعتدال
  • ماذا يريد هؤلاء من نسائنا؟ " وثيقة المرأة "
  • المرأة المسلمة بين التكريم الإلهي والتشويش الغربي
  • الإسلام لا يظلم الزوجة ولا يحابي الزوج

مختارات من الشبكة

  • حقيقة مفهوم تمكين المرأة(مقالة - موقع الدكتور أحمد إبراهيم خضر)
  • حديث: لا تزوج المرأة المرأة، ولا تزوج المرأة نفسها(مقالة - موقع الشيخ عبد القادر شيبة الحمد)
  • حديث: لا يجمع بين المرأة وعمتها، ولا بين المرأة وخالتها(مقالة - موقع الشيخ عبد القادر شيبة الحمد)
  • نسويات (1) خدعوني فقالوا...(مقالة - مجتمع وإصلاح)
  • مكانة المرأة في الإسلام: ستون صورة لإكرام المرأة في الإسلام (PDF)(كتاب - مكتبة الألوكة)
  • تخريج حديث: ((‌لا ‌تزوج ‌المرأة ‌المرأة، ولا تزوج المرأة نفسها)) وبيان أقوال أهل العلم فيه(مقالة - آفاق الشريعة)
  • لو فهموا الإسلام لما قالوا نسوية (منهج الإسلام في التعامل مع مظالم المرأة)(مقالة - ملفات خاصة)
  • عورة المرأة المسلمة بالنسبة إلى المرأة الكافرة(مقالة - ملفات خاصة)
  • عورة المرأة بالنسبة إلى المرأة المسلمة(مقالة - ملفات خاصة)
  • في اليوم العالمي للمرأة(مقالة - ملفات خاصة)

 



أضف تعليقك:
الاسم  
البريد الإلكتروني (لن يتم عرضه للزوار)
الدولة
عنوان التعليق
نص التعليق

رجاء، اكتب كلمة : تعليق في المربع التالي

مرحباً بالضيف
الألوكة تقترب منك أكثر!
سجل الآن في شبكة الألوكة للتمتع بخدمات مميزة.
*

*

نسيت كلمة المرور؟
 
تعرّف أكثر على مزايا العضوية وتذكر أن جميع خدماتنا المميزة مجانية! سجل الآن.
شارك معنا
في نشر مشاركتك
في نشر الألوكة
سجل بريدك
  • بنر
  • بنر
كُتَّاب الألوكة
  • ختام ناجح للمسابقة الإسلامية السنوية للطلاب في ألبانيا
  • ندوة تثقيفية في مدينة تيرانا تجهز الحجاج لأداء مناسك الحج
  • مسجد كندي يقترب من نيل الاعتراف به موقعا تراثيا في أوتاوا
  • دفعة جديدة من خريجي برامج الدراسات الإسلامية في أستراليا
  • حجاج القرم يستعدون لرحلتهم المقدسة بندوة تثقيفية شاملة
  • مشروع مركز إسلامي في مونكتون يقترب من الانطلاق في 2025
  • مدينة روكفورد تحتضن يوما للمسجد المفتوح لنشر المعرفة الإسلامية
  • يوم مفتوح للمسجد يعرف سكان هارتلبول بالإسلام والمسلمين

  • بنر
  • بنر

تابعونا على
 
حقوق النشر محفوظة © 1446هـ / 2025م لموقع الألوكة
آخر تحديث للشبكة بتاريخ : 24/11/1446هـ - الساعة: 12:14
أضف محرك بحث الألوكة إلى متصفح الويب