• الصفحة الرئيسيةخريطة الموقعRSS
  • الصفحة الرئيسية
  • سجل الزوار
  • وثيقة الموقع
  • اتصل بنا
English Alukah شبكة الألوكة شبكة إسلامية وفكرية وثقافية شاملة تحت إشراف الدكتور سعد بن عبد الله الحميد
 
الدكتور سعد بن عبد الله الحميد  إشراف  الدكتور خالد بن عبد الرحمن الجريسي
  • الصفحة الرئيسية
  • موقع آفاق الشريعة
  • موقع ثقافة ومعرفة
  • موقع مجتمع وإصلاح
  • موقع حضارة الكلمة
  • موقع الاستشارات
  • موقع المسلمون في العالم
  • موقع المواقع الشخصية
  • موقع مكتبة الألوكة
  • موقع المكتبة الناطقة
  • موقع الإصدارات والمسابقات
  • موقع المترجمات
 كل الأقسام | أسرة   تربية   روافد   من ثمرات المواقع  
اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة
  •  
    حقوق الطفل (2)
    د. أمير بن محمد المدري
  •  
    معذور لأنه مراهق!
    محمد شلبي محمد شلبي
  •  
    الزواج وفوائده وآثاره النافعة
    الشيخ عبدالله بن جار الله آل جار الله
  •  
    الحقوق بين الزوجين
    عبد رب الصالحين أبو ضيف العتموني
  •  
    حقوق الطفل (1)
    د. أمير بن محمد المدري
  •  
    المحطة السادسة عشرة: الاستقلالية
    أسامة سيد محمد زكي
  •  
    العنف المدرسي في زمن الحياة المدرسية: من الصمت ...
    عبدالخالق الزهراوي
  •  
    في العمق
    د. خالد النجار
  •  
    كيف يمكن للشباب التكيف مع ضغوط الدراسة وتحديات ...
    محمود مصطفى الحاج
  •  
    المحطة الخامسة عشرة: استخدام القدرات
    أسامة سيد محمد زكي
  •  
    غرس القيم الإسلامية في نفوس الأطفال: استراتيجيات ...
    محمد أبو عطية
  •  
    أحكام العِشرة بين الزوجين
    عبد رب الصالحين أبو ضيف العتموني
  •  
    كيف يعلمنا القرآن الكريم التعامل مع الضغط النفسي ...
    معز محمد حماد عيسى
  •  
    المحطة الرابعة عشرة: الطموح
    أسامة سيد محمد زكي
  •  
    الجهل الرقمي كفجوة بين الأجيال: حين لا يفهم ...
    محمود مصطفى الحاج
  •  
    التعلق المرضي ليس حبا، فكيف لنا أن نفرق بين الحب، ...
    أ. عبدالله بن عبدالعزيز الخالدي
شبكة الألوكة / مجتمع وإصلاح / أسرة / أبناء
علامة باركود

ولدي.. لا تهدم بنيان الجارة!

أم عبدالرحمن الديب

مقالات متعلقة

تاريخ الإضافة: 27/2/2017 ميلادي - 1/6/1438 هجري

الزيارات: 3844

 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق تعليقات الزوارأضف تعليقكمتابعة التعليقات
النص الكامل  تكبير الخط الحجم الأصلي تصغير الخط
شارك وانشر

ولدي.. لا تهدم بنيان الجارة!

 

ونحن نربِّي أبناءنا نكثر من أن نحذرهم من رفقاء السوء؛ "لا تُصاحب هذا"، "لا تقلِّد ذاك".

ولكننا نعلم أننا لا نربي كاملين؛ فإننا نرى من أبنائنا عيوبًا وأخطاءً نرجو الله أن يُصلحها، فهل نُحذرهم من أن يكونوا مِعوَل هدم يُهدَم به ما يبنيه الآخرون؟

 

ها هو ابن الجارة، أو زميل الدراسة - وهم فلذات أكباد غيرنا، كما أن أبناءنا هم أفلاذ أكبادنا - يلتقطون من أبنائنا بعضَ الأخطاء التي نحاول علاجها.. قد يكون بعضها غير بالغِ الخطورة، إلا أن الخطأ - صغيره أو كبيره - قد ينتقل كما هو، أو يجتمع مع غيره من خصال، فيحدث ما لا يُتوقع.. فكيف نتفادى ذلك؟

 

من سبل ذلك المباشرة توجيهٌ واضح: "ولدي.. لا تأمر بمنكر"، ولكن أحيانًا تقع الغفلة حين يكون الصبيُّ على خطأٍ متمكن منه نوعًا أو عادة لم يترسخ في نفسه بُغضها.

فها هنا نحتاج إلى وسائلَ داعمة؛ كبعض التفصيل: "لا تأمر الناس أو تعلِّمهم ما نهاك الله عنه، أو مما ينهاك عنه أبواك، أو مما ترتاب في أنه خطأ".

 

وكذلك: "لا تتخذ معينًا على معصية، فإن عصيتَ فلا تزد الجُرمَ جُرمًا بأن تفسد غيرك"، وذلك مبناه قولُ الله عز وجل: ﴿ وَتَعَاوَنُوا عَلَى الْبِرِّ وَالتَّقْوَى وَلَا تَعَاوَنُوا عَلَى الْإِثْمِ وَالْعُدْوَانِ وَاتَّقُوا اللَّهَ إِنَّ اللَّهَ شَدِيدُ الْعِقَابِ ﴾ [المائدة: 2].

 

ومن جانب أبنائنا، فعلينا تعليمهم شأنًا لمصلحتهم ونبصرهم به، ألا وهو: أننا يوم نتوب إلى الله ونرجع عن الذنب، فإننا سنتحسر على هذا الذنب، ونرجو الله أن نتدارك ما أفسدناه، ومن ذلك إصلاحُ من أفسدنا من الناس معنا.

 

ومن أشد الحسرة حين لا نملك لمن أفسدناهم شيئًا، فذاك الذي علَّمناه معصية أو جرَّأناه عليها، أو أريناه سبيلَ لهوٍ خبيث، قد لا نملك استنقاذ قلبه وقد انغمس، فنأمره بالعودة حين عدنا فلا يطيع.. فسبحان مقلِّبِ القلوب ومثبِّتها.

 

فلنعلِّمْهم أن يحسبوا حسابًا ليوم التوبة والعودة، وإن كانت القلوب غارقة في المعصية أو بعيدة عن السبيل.

ولا يعني ذلك الصبر على المعصية، أو التراخيَ في إصلاحها، ولكن القصد هو إن عصَوا فلا يتخذوا على المعصية معينًا.

فكما لا نريد لهم مصاحبةَ المفسدين، فإننا لا نريدهم أيضًا أن يكونوا لغيرهم مفسدين، أو ممن تُجتنَبُ رفقتهم.

ونسأل الله أن يصلح أبناءنا وأبناء المسلمين، وأن يغفر لنا ويتوب علينا، وأن يصلح لنا ولهم ما أخطأنا فيه وما أفسدنا.





 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق تعليقات الزوارأضف تعليقكمتابعة التعليقات
شارك وانشر

مقالات ذات صلة

  • آه ياولدي (قصيدة)
  • ولدي هو ملكي
  • يا ولدي .. أخبروني أنك بكيت!
  • ولدي
  • يا ولدي، إياك والظلم
  • عندها كذب ولدي!
  • استعن يا ولدي

مختارات من الشبكة

  • ولدي يدخن(مقالة - مجتمع وإصلاح)
  • ولدي أصغر الأبناء(مقالة - حضارة الكلمة)
  • هذا نبيك يا ولدي (PDF)(كتاب - مكتبة الألوكة)
  • إلى ولدي (قصيدة)(مقالة - حضارة الكلمة)
  • يا ولدي (قصيدة للأطفال)(مقالة - موقع أ. محمود مفلح)
  • ولدي (قصيدة)(مقالة - موقع أ. محمود مفلح)
  • كيف أتعامل مع أبناء زوجي؟(استشارة - الاستشارات)
  • أحب إلي من ولدي(مقالة - آفاق الشريعة)
  • قصيدة من أب إلى ابنه (ولدي)(مقالة - موقع أ. محمود مفلح)
  • يا ولدي (مقطوعات شعرية)(مقالة - حضارة الكلمة)

 



أضف تعليقك:
الاسم  
البريد الإلكتروني (لن يتم عرضه للزوار)
الدولة
عنوان التعليق
نص التعليق

رجاء، اكتب كلمة : تعليق في المربع التالي

مرحباً بالضيف
الألوكة تقترب منك أكثر!
سجل الآن في شبكة الألوكة للتمتع بخدمات مميزة.
*

*

نسيت كلمة المرور؟
 
تعرّف أكثر على مزايا العضوية وتذكر أن جميع خدماتنا المميزة مجانية! سجل الآن.
شارك معنا
في نشر مشاركتك
في نشر الألوكة
سجل بريدك
  • بنر
  • بنر
كُتَّاب الألوكة
  • في حفل مميز.. تكريم المتفوقين من طلاب المسلمين بمقاطعة جيرونا الإسبانية
  • ندوة دولية في سراييفو تبحث تحديات وآفاق الدراسات الإسلامية المعاصرة
  • النسخة الثانية عشرة من يوم المسجد المفتوح في توومبا
  • تخريج دفعة جديدة من الحاصلين على إجازات علم التجويد بمدينة قازان
  • تخرج 220 طالبا من دارسي العلوم الإسلامية في ألبانيا
  • مسلمو سابينسكي يحتفلون بمسجدهم الجديد في سريدنيه نيرتي
  • مدينة زينيتشا تحتفل بالجيل الجديد من معلمي القرآن في حفلها الخامس عشر
  • بعد 3 سنوات أهالي كوكمور يحتفلون بإعادة افتتاح مسجدهم العريق

  • بنر
  • بنر

تابعونا على
 
حقوق النشر محفوظة © 1447هـ / 2025م لموقع الألوكة
آخر تحديث للشبكة بتاريخ : 2/1/1447هـ - الساعة: 15:38
أضف محرك بحث الألوكة إلى متصفح الويب