• الصفحة الرئيسيةخريطة الموقعRSS
  • الصفحة الرئيسية
  • سجل الزوار
  • وثيقة الموقع
  • اتصل بنا
English Alukah شبكة الألوكة شبكة إسلامية وفكرية وثقافية شاملة تحت إشراف الدكتور سعد بن عبد الله الحميد
 
الدكتور سعد بن عبد الله الحميد  إشراف  الدكتور خالد بن عبد الرحمن الجريسي
  • الصفحة الرئيسية
  • موقع آفاق الشريعة
  • موقع ثقافة ومعرفة
  • موقع مجتمع وإصلاح
  • موقع حضارة الكلمة
  • موقع الاستشارات
  • موقع المسلمون في العالم
  • موقع المواقع الشخصية
  • موقع مكتبة الألوكة
  • موقع المكتبة الناطقة
  • موقع الإصدارات والمسابقات
  • موقع المترجمات
 كل الأقسام | أسرة   تربية   روافد   من ثمرات المواقع  
اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة
  •  
    حقوق الأولاد (1)
    د. أمير بن محمد المدري
  •  
    المحطة الحادية عشرة: المبادرة
    أسامة سيد محمد زكي
  •  
    تحليل محتوى المواقع الإلكترونية لحوادث انتشار ...
    عباس سبتي
  •  
    طلب طلاق وشكوى عجيبة
    الداعية عبدالعزيز بن صالح الكنهل
  •  
    المحطة العاشرة: مقومات الإيجابية
    أسامة سيد محمد زكي
  •  
    أنماط التعليم الإلكتروني من حيث التدرج في ...
    أبو مالك هيثم بن عبدالمنعم الغريب
  •  
    وصية امرأة لابنتها في زفافها
    الشيخ محمد جميل زينو
  •  
    المحطة التاسعة: العادات
    أسامة سيد محمد زكي
  •  
    الشباب بين الطموح والواقع: كيف يواجه الجيل الجديد ...
    محمود مصطفى الحاج
  •  
    هبة فيها النجاة!
    أ. رضا الجنيدي
  •  
    بركة الزوج الصالح على الزوجة في رفع درجتها في ...
    فهد عبدالله محمد السعيدي
  •  
    تربية الأطفال في ضوء توجيهات سورة الحجرات
    محمد عباس محمد عرابي
  •  
    السلاسل الحقيقية لا ترى!
    أمين محمد عبدالرحمن
  •  
    تطوير العلاقات الإنسانية في الإسلام
    يوسف بن طه السعيد
  •  
    المحطة الثامنة: القرارات
    أسامة سيد محمد زكي
  •  
    التربية بالقدوة: النبي صلى الله عليه السلام
    محمد أبو عطية
شبكة الألوكة / مجتمع وإصلاح / أسرة / أزواج وزوجات
علامة باركود

جانب العبادات في الزواج

جانب العبادات في الزواج
د. هند بنت مصطفى شريفي

مقالات متعلقة

تاريخ الإضافة: 3/5/2016 ميلادي - 25/7/1437 هجري

الزيارات: 13786

 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق تعليقات الزوارأضف تعليقكمتابعة التعليقات
النص الكامل  تكبير الخط الحجم الأصلي تصغير الخط
شارك وانشر

الهدي النبوي في بناء العلاقات الزوجية

جانب العبادات في الزواج


أولاً: تعليم الأحكام الشرعية:

من أبرز سمات الهدي النبوي في العلاقة الزوجية تربية الزوجة ودعوتها للخير، وقد كان هذا شأن النبي صلى الله عليه وسلم مع كل مسلمات صدر الإسلام، فحرص صلى الله عليه وسلم على فرض التعلم، واعتنى بنفسه بتعليم الأحكام الشرعية لأمهات المؤمنين والمسلمات، حيث ينبثق وجوب تعليم المرأة المسلمة من مبدأ حفظ كرامتها ومساواتها بالرجل من حيث الأصل ومسؤولية العبادة، فالمرأة مسؤولة عن تطبيق أحكام الشريعة الإسلامية فيما فرض عليها من عبادات ومعاملات، ومن واجبها أن تتعلم ما لا يتحقق لها الالتزام بالدين إلا بتعلمه، ولذلك وجدنا النبي صلى الله عليه وسلم يأمر الرجال بعدم منع النساء من ارتياد المساجد باعتبارها المؤسسة التعليمية الأولى[1]، بل يأمر بخروج النساء للمساجد حتى الحيض منهن ليشهدن الخير واجتماع المسلمين في العيدين، ويخصص جزءا من خطبته لوعظن وتعليمهن بل يخصهن بدروس علمية خاصة صلى الله عليه وسلم [2].

 

وقد كان لأمهات المؤمنين من ذلك الحظ الأوفر، فكان النبي صلى الله عليه وسلم يعلم أم المؤمنين عائشة رضي الله عنها ويعظها بتوجيهها للأخذ بأسباب الوقاية من العذاب بترك الذنوب كبيرها وصغيرها، فقال: " يا عائشة إياك ومحقرات الأعمال فإن لها من الله طالبا"[3]، كما نراها تسأل وتناقش بحرية وقد أتاح لها فرصة السؤال، فأقبلت على تعلم كل ما تشعر بالحاجة إلى معرفته، فقد ثبت أنها " كانت لا تسمع شيئا لا تعرفه إلا راجعت فيه حتى تعرفه، وأن النبي صلى الله عليه وسلم قال: " من نوقش الحساب عذب" فقلت: أوليس الله تعالى يقول ﴿ فَسَوْفَ يُحَاسَبُ حِسَابًا يَسِيرًا ﴾ [الانشقاق: 8] قالت: فقال:" إنما ذلك العرض، ولكن من نوقش الحساب يهلك"[4].

 

كما نقل زوجات النبي صلى الله عليه وسلم أحوال عبادته وغيرها من الأحكام والحالات الخاصة داخل حجراته صلى الله عليه وسلم والتي لم تكن لتعرف لو لم تنقلها لنا أمهات المؤمنين، ومثال ذلك الحديث الذي رواه عبد الله بن أبي قيس قال: " سألت عائشة عن وتر رسول الله صلى الله عليه وسلم كيف كان يوتر من أول الليل أم من آخره؟ فقالت: كل ذلك قد كان يصنع، ربما أوتر من أول الليل أم من آخره، قلت: الحمد لله الذي جعل في الأمر سعة، فقلت: كيف كانت قراءته أكان يسر بالقراءة أم يجهر؟ قالت: كل ذلك كان يفعل، قد كان ربما أسر وربما جهر، فقلت: الحمد لله الذي جعل في الأمر سعة، فقلت: فكيف كان يصنع في الجنابة؟ أكان يغتسل قبل أن ينام، أم ينام قبل أن يغتسل؟ قالت: كل ذلك كان يفعل، ربما اغتسل فنام وربما توضأ فنام، قلت: الحمد لله الذي جعل في الأمر سعة" [5]، ومن ذلك ما روته أم المؤمنين ميمونة رضي الله عنها عن صفة غسله قالت: " توضأ رسول الله صلى الله عليه وسلم وضوءه للصلاة غير رجليه، وغسل فرجه وما أصابه من الأذى، ثم أفاض عليه الماء، ثم نحى رجليه فغسلهما، هذه غسله من الجنابة"[6]، إلى غير ذلك من أمور العقيدة والشريعة التي علمها صلى الله عليه وسلم لأزواجه، وأظهر حرصهن على نقل وتتبع سننه القولية والفعلية وأحواله داخل حجراته ونقل ذلك لأمته من بعده نشرا للعلم والسنة المطهرة.

 

ثانياً: التوجيه إلى الأفضل من العبادات:

قد تجتهد الزوجة في أداء عبادة ما وتظن أنها أفضل ما تتقرب به إلى ربها، فيأتي التوجيه من الزوج العالم المحب بتوجيهها إلى ما هو خير لها مما تقوم به، وقد رغبت أمهات المؤمنين رضي الله عنهن في المسارعة إلى الخيرات والمشاركة في الأجر العظيم عن طريق الجهاد في سبيل الله فوجههن النبي صلى الله عليه وسلم إلى الأفضل، فقد ثبت عن عائشة رضي الله عنها " أن النبي صلى الله عليه وسلم سأله نساؤه عن الجهاد، فقال: نعم الجهاد الحج"[7] هذا الحديث الشريف هو صورةٌ من صور توجيه المرأة والعناية بها، فالنبي صلى الله عليه وسلم لم يأذن لزوجاته بالجهاد، بل بيّن لهن البديل وهو الحج، وفي ذلك تيسيرٌ على المرأة ومراعاةٌ لطبيعتها، إذ أنّ الجهاد يستلزم قوة في الجسد وكمال في العقل وشجاعة وقدرة على التحمل، وطبيعة المرآة - القائمة على ضعف الجسد ورقة العاطفة والفزع عند المصائب – تنافي ذلك.

 

وهذه أم المؤمنين جويرية رضي الله عنها خرج النبي صلى الله عليه وسلم من عندها بعد صلاة الصبح وهي في مسجدها تذكر الله تعالى، ثم رجع بعد أن أضحى وهي جالسة فقال: " أما زلت على الحال التي فارقتك عليها؟ قالت: نعم، فقال:" لقد قلت بعدك أربع كلمات، لو وزنت بما قلت منذ اليوم لوزنتهن: سبحان الله وبحمده، عدد خلقه ورضا نفسه وزنة عرشه ومداد كلماته"[8].

 

كما نراه صلى الله عليه وسلم يدعو زوجاته إلى الاعتدال في العبادة والإقبال عليها بنشاط حثا لهن على المداومة على ما يطقنه من الأعمال والعبادات دون مشقة ولا عنت، لأن سمة هذا الدين اليسر، فيصحح خطأ من مالت عن الجادة وشددت على نفسها في العبادة ويعيدها برفق إلى الصواب، وذلك أن النبي صلى الله عليه وسلم دخل ذات مرة " فإذا حبل ممدود بين الساريتين، فقال: ما هذا الحبل؟ قالوا: هذا حبل لزينب، فإذا فترت تعلقت. فقال النبي صلى الله عليه وسلم: لا، حلوه، ليصل أحدكم نشاطه، فإذا فتر فليقعد" [9].

 

ثالثاً: التعاون على أداء العبادة:

من أجمل صور التعاون على الخير المشهد الذي رسمه لنا النبي صلى الله عليه وسلم بقوله: "رحم الله رجلا قام من الليل فصلى وأيقظ امرأته فصلت فإن أبت رش في وجهها الماء، رحم الله امرأة قامت من الليل فصلت وأيقظت زوجها فصلى فإن أبى رشت في وجهه الماء "[10]، فقد يتكاسل أحد الزوجين عن القيام بالطاعة، فيكون الآخر مشجعا وعونا له على الخير، ومذكرا إياه باغتنام الأوقات، خاصة في الطاعات التي تتطلب القيام من المضاجع للوقوف بين يدي الرحمن، والتي يكون فيها مجاهدة لهوى النفس ورغباتها، وتقديم الآخرة على الدنيا والاكتفاء من الدنيا بالكفاف، وقد كان هذا حال بيت النبوة رغبة فيما عند الله والدار الآخرة.

 

وعن عائشة رضي الله عنها قالت: قال صلى الله عليه وسلم "إذا أنفقت المرأة من طعام بيتها غير مفسدة كان لها أجرها بما أنفقت، ولزوجها أجره بما كسب وللخازن مثل ذلك، لا ينقص بعضهم أجر بعض شيئاً" [11]، ففي الحديث توجيه نبوي عظيم، وبيان لمدى الشراكة بين المرأة وزوجها في فعل الخير، وفي ذلك دعوةٌ للمرأة بتشجيع زوجها على البذل والإحسان والصدقة، إيماناً منها بأن دفع زوجها للأعمال الصالحة يزيدها شرفاً في الدنيا، وثواباً في الآخرة.

 

ومن صور التعاون على العبادات إذن الزوج لزوجته بالذهاب إلى أماكن العبادة والعلم كالمسجد، فقد روى الإمام البخاري قوله صلى الله عليه وسلم: " إذا استأذنت المرأة أحدكم إلى المسجد فلا يمنعها" [12]، ومن ذلك اصطحابها إلى حلق العلم وحفظ القرآن الكريم، وحثها وإعانتها على شهود الخير مع المسلمين كحضور صلاة العيدين، وتأدية العمرة وغيرها، وقد ثبت عن عائشة رضي الله عنها أنها لما خرجت في حجة الوداع حاضت فلم تطف بالبيت، ووجدت في نفسها أن الناس يرجعون بحج وعمرة وأنها ترجع بحجة فقط، وأنها لم تطف بالبيت إلا بعد أن حجت، فأمر النبي صلى الله عليه وسلم أخاها عبد الرحمن أن يذهب بها إلى التنعيم فتهل بعمرة، وما أجمل وصف الصحابي الجليل للنبي صلى الله عليه وسلم في هذا الموقف الكريم" وكان رسول الله صلى الله عليه وسلم رجلا سهلا إذا هويت الشيء تابعها عليه"[13].

 

كما يشرك زوجاته معه في الجهاد في سبيل الله وهو رأس الدين وعموده، وذلك بما يناسب قدراتهن وطاقتهن من أعمال كسقي المقاتلة ومداواة الجرحى[14]، فقد ثبت عن أم المؤمنين عائشة رضي الله عنها قولها: " كان النبي صلى الله عليه وسلم إذا أراد أن يخرج أقرع بين نسائه، فأيهن يخرج سهمها خرج بها النبي صلى الله عليه وسلم "[15]، ولا شك أن إشعار الزوجة بدورها في مثل هذا الأمر العظيم باعث لها على الثبات والتضحية، ويحكي أنس رضي الله عنه ما رآه يوم أحد في ذلك الموقف العصيب وقد انهزم الناس فيقول:" ولقد رأيت عائشة بنت أبي بكر وأم سليم وإنهما لمشمرتان أرى خدم سوقهن تنقزان القرب - وقال غيره تنقلان القرب - على متونهما ثم تفرغانه في أفواه القوم، ثم ترجعان فتملآنهما ثم تجيئان فتفرغانه في أفواه القوم"[16].

 

رابعاً: حماية الزوجين من الوقوع في المعاصي والمهلكات:

ورد في قصة صلاة الخسوف قوله صلى الله عليه وسلم "إني رأيت الجنة، أو أُريت الجنة، فتناولت منها عنقوداً ولو أخذته لأكلتم منه ما بقيت الدنيا، ورأيت النار، فلم أر كاليوم منظراً قط، ورأيت أكثر أهلها النساء. قالوا: لم يا رسول الله؟ قال: بكفرهن. قيل: يكفرن بالله؟ قال: يكفرن العشير، ويكفرن الإحسان، لو أحسنت إلى إحداهن الدهر، ثم رأت منك شيئاً قالت: ما رأيت منك خيراً قط" [17].

 

هذا حوار بين المصطفى صلى الله عليه وسلم وبين المسلمين، يبين لهم فيه الذنب الذي تجرأ كثير من النساء عليه وهو (كفر العشير)، وكفر العشير يعني: جحد نعمة الزوج وإنكارها أو سترها بترك شكرها، وهذا الحوار الذي يبين ويقرر مصير المرأة - الجاحدة لنعمة الزوج - في الآخرة، يجعلها في حذر من الوقوع في إثم كفران العشير وكثرة اللعن، فهو خطاب حكيم يجعلها تحيا بحياته الدنيوية وهي تنظر إلى الآخرة، وتجعل كل عوائدها وتصرفاتها، عبادات تتقرب بها إلى بارئها.

 

وفي جانب آخر في بيت النبوة، يظهر فقه التعامل عند وقوع المعصية - وإن كانت يسيرة- ومعالجة نزغات الشيطان وحظوظ النفس البشرية- ولا يخلو جو أسري من هذا الأمر- فقد قالت أم المؤمنين عائشة رضي الله عنها يوما: "يا رسول الله، إن صفية امرأة، وقالت بيدها هكذا –كأنها تعني قصيرة- فقال: لقد مزجت بكلمة لو مزج بها ماء البحر لمزج"[18].

 

خامساً: الاهتمام بأخذ إذن الزوج في بعض النوافل التعبدية:

أكد المنهج النبوي على ضرورة الاهتمام بأخذ إذن الزوج في بعض النوافل التعبدية، فقال صلى الله عليه وسلم: "لا يحل للمرأة أن تصوم وزوجها شاهد إلا بإذنه، ولا تأذن في بيته إلا بإذنه، وما أنفقت من نفقة عن غير أمره فإنه يؤدى إليه شطره "[19]، فهذه مجموعة من القواعد النبوية في الحفاظ على العلاقة الزوجية وتلاحمها، فنهي المرأة عن صيام النافلة بحضرة الزوج بدون إذنه له حكمة إلهية في تحقيق الأغراض التي من أجلها وُجِدت هذه العلاقة، وفيها تأكيد على عظيم حق الزوج، فيقدم إذا ما تعارض مع نافلة من نوافل العبادات، وقد ذكر الحافظ ابن حجر في شرحه للحديث: " سبب هذا التحريم أنّ للزوج حق الاستمتاع بها في كل وقت، وحقه واجب على الفور فلا يفوته بالتطوع ولا واجب على التراخي... وفي الحديث أنّ حق الزوج آكد على المرأة من التطوع بالخير، لأنّ حقه واجب والقيام بالواجب مقدم على القيام بالتطوع "[20].

 

وقد يتخذ بعضهم هذا الإرشاد النبوي للطعن في الإسلام، بقولهم إن في أخذ الإذن من الزوج تقييد لحرية المرأة في ممارسة العبادة، والحقيقة التي لا تخفى هي أن الحرية الحقيقية هي الحرية المستمدة من العبودية المطلقة لله تعالى، فإذا عاش الإنسان هذه العبودية واستشعرها؛ تحرر من كل ما سواها، وهذه العبودية لا تنافي وجود نظام يسير عليه الإنسان، وإذا كان هذا النظام والقيد منطلقاً من أمر الله فإنه يكون ضمن عبوديته، وهذا هو الحال بالنسبة لأخذ المرأة الإذن من زوجها فهي إنما تطيع أمر الله، الذي أمرها بطاعة زوجها - فيما يرضي الله لا في معاصيه - وفي ذلك أعظم وأبهى صور العبودية لله سبحانه، فالإسلام لم يوجب طاعة الزوج إذلالاً للزوجة أو احتقاراً لدورها في العلاقة الزوجية، بل مراعاةً لمصلحة هذه العلاقة وضبطاً لسيرها.



[1] انظر، صحيح البخاري، ك النكاح ب استئذان المرأة زوجها في الخروج إلى المسجد وغيره ح 5238.

[2] انظر، أصول تربية المرأة المسلمة المعاصرة، حفصة حسن،من ص 185-186، ط:1بيروت، مؤسسة الرسالة للطباعة والنشر ، 1421هـ/ 2001م.

[3] صحيح سنن ابن ماجه، الشيخ محمد ناصر الدين الألباني، كالزهد بذكر الذنوب ح 3421.

[4] صحيح البخاري، ك العلم ب من سمع شيئا فراجعه حتى يعرفه ح 103

[5] صحيح سنن الترمذي، الشيخ الألباني، ك فضائل القرآن ب ما جاء كيف كانت قراءة النبي صلى الله عليه وسلم - ح 2334.

[6] صحيح البخاري، ك الغسل ب الوضوء قبل الغسل ح 249

[7] صحيح البخاري ك الجهاد ب جهاد النساء ح 2876

[8] صحيح مسلم، ك الذكر والدعاء ب التسبيح أول النهار وعند النوم ح 2726

[9] صحيح البخاري، كالتهجد بما يكره من التشدد في العبادة ح 1150

[10] صحيح سنن أبي داود، الشيخ محمد ناصر الدين الألباني، ك الصلاة ب الحث على قيام الليل ح 1350.

[11] صحيح البخاري، كالزكاة بمن أمر الخادم بالصدقة ولم يناول بنفسه ح 1425.

[12] كالنكاح ب استئذان المرأة زوجها في الخروج إلى المسجد وغيره ح 5238.

[13] صحيح مسلم، كالحج ب بيان وجوه الإحرام وأنه يجوز إفراد الحج والعمرة والقران ح 1213.

[14] انظر، فتح الباري، الحافظ أحمد بن علي العسقلاني، 6/ 78.

[15] صحيح البخاري، ك الجهاد بحمل الرجل امرأته في الغزو دون بعض نسائه ح 2879.

[16] صحيح البخاري ك الجهاد بغزو النساء وقتالهن مع الرجال ح 2880.

[17] صحيح البخاري، كالنكاح ب كفران العشير وهو الزوج ح 5197.

[18] صحيح سنن الترمذي، الشيخ محمد ناصر الدين الألباني، كصفة القيامة ب 51 ح2034.

[19] صحيح البخاري، كالنكاح بلا تأذن المرأة في بيت زوجها لأحد إلا بإذنه ح 5195.

[20] فتح الباري، 9/ 296.





 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق تعليقات الزوارأضف تعليقكمتابعة التعليقات
شارك وانشر

مقالات ذات صلة

  • الزواج أحكام وعقبات
  • حكم الزواج وأهميته
  • من التقوى المسارعة إلى الزواج وتيسير أموره
  • مقدمات الزواج
  • العبادات تعذيب أم تهذيب؟

مختارات من الشبكة

  • مقاصد العبادات في الإسلام(مقالة - آفاق الشريعة)
  • فضل تكميل فرائض العبادات بنوافلها وعبادة الصوم والصوم في المحرم(محاضرة - موقع الشيخ عبدالله بن صالح القصيِّر)
  • جوانب بناء الشخصية الإسلامية(مقالة - مجتمع وإصلاح)
  • أقسام العبادات(مقالة - آفاق الشريعة)
  • جدول العبادات التي تقوي سلوك المسلم أثناء الصوم(مقالة - ملفات خاصة)
  • الصيام والأعمال الصالحة(مقالة - ملفات خاصة)
  • أنواع العبادة في الاسلام(مقالة - موقع الشيخ عبدالله بن صالح القصيِّر)
  • من العبادات القولية: الذكر(مقالة - موقع أ.د. مصطفى مسلم)
  • الجوانب الاقتصادية للزواج الصحي(مقالة - موقع د. زيد بن محمد الرماني)
  • أبو موسى وعمه أبو عامر الأشعريان وقصة عجيبة دروس وعبر(مقالة - آفاق الشريعة)

 



أضف تعليقك:
الاسم  
البريد الإلكتروني (لن يتم عرضه للزوار)
الدولة
عنوان التعليق
نص التعليق

رجاء، اكتب كلمة : تعليق في المربع التالي

مرحباً بالضيف
الألوكة تقترب منك أكثر!
سجل الآن في شبكة الألوكة للتمتع بخدمات مميزة.
*

*

نسيت كلمة المرور؟
 
تعرّف أكثر على مزايا العضوية وتذكر أن جميع خدماتنا المميزة مجانية! سجل الآن.
شارك معنا
في نشر مشاركتك
في نشر الألوكة
سجل بريدك
  • بنر
  • بنر
كُتَّاب الألوكة
  • مشروع مركز إسلامي في مونكتون يقترب من الانطلاق في 2025
  • مدينة روكفورد تحتضن يوما للمسجد المفتوح لنشر المعرفة الإسلامية
  • يوم مفتوح للمسجد يعرف سكان هارتلبول بالإسلام والمسلمين
  • بمشاركة 75 متسابقة.. اختتام الدورة السادسة لمسابقة القرآن في يوتازينسكي
  • مسجد يطلق مبادرة تنظيف شهرية بمدينة برادفورد
  • الدورة الخامسة من برنامج "القيادة الشبابية" لتأهيل مستقبل الغد في البوسنة
  • "نور العلم" تجمع شباب تتارستان في مسابقة للمعرفة الإسلامية
  • أكثر من 60 مسجدا يشاركون في حملة خيرية وإنسانية في مقاطعة يوركشاير

  • بنر
  • بنر

تابعونا على
 
حقوق النشر محفوظة © 1446هـ / 2025م لموقع الألوكة
آخر تحديث للشبكة بتاريخ : 16/11/1446هـ - الساعة: 14:43
أضف محرك بحث الألوكة إلى متصفح الويب