• الصفحة الرئيسيةخريطة الموقعRSS
  • الصفحة الرئيسية
  • سجل الزوار
  • وثيقة الموقع
  • اتصل بنا
English Alukah شبكة الألوكة شبكة إسلامية وفكرية وثقافية شاملة تحت إشراف الدكتور سعد بن عبد الله الحميد
 
الدكتور سعد بن عبد الله الحميد  إشراف  الدكتور خالد بن عبد الرحمن الجريسي
  • الصفحة الرئيسية
  • موقع آفاق الشريعة
  • موقع ثقافة ومعرفة
  • موقع مجتمع وإصلاح
  • موقع حضارة الكلمة
  • موقع الاستشارات
  • موقع المسلمون في العالم
  • موقع المواقع الشخصية
  • موقع مكتبة الألوكة
  • موقع المكتبة الناطقة
  • موقع الإصدارات والمسابقات
  • موقع المترجمات
 كل الأقسام | أسرة   تربية   روافد   من ثمرات المواقع  
اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة
  •  
    المحطة الحادية عشرة: المبادرة
    أسامة سيد محمد زكي
  •  
    تحليل محتوى المواقع الإلكترونية لحوادث انتشار ...
    عباس سبتي
  •  
    طلب طلاق وشكوى عجيبة
    الداعية عبدالعزيز بن صالح الكنهل
  •  
    المحطة العاشرة: مقومات الإيجابية
    أسامة سيد محمد زكي
  •  
    أنماط التعليم الإلكتروني من حيث التدرج في ...
    أبو مالك هيثم بن عبدالمنعم الغريب
  •  
    وصية امرأة لابنتها في زفافها
    الشيخ محمد جميل زينو
  •  
    المحطة التاسعة: العادات
    أسامة سيد محمد زكي
  •  
    الشباب بين الطموح والواقع: كيف يواجه الجيل الجديد ...
    محمود مصطفى الحاج
  •  
    هبة فيها النجاة!
    أ. رضا الجنيدي
  •  
    بركة الزوج الصالح على الزوجة في رفع درجتها في ...
    فهد عبدالله محمد السعيدي
  •  
    تربية الأطفال في ضوء توجيهات سورة الحجرات
    محمد عباس محمد عرابي
  •  
    السلاسل الحقيقية لا ترى!
    أمين محمد عبدالرحمن
  •  
    تطوير العلاقات الإنسانية في الإسلام
    يوسف بن طه السعيد
  •  
    المحطة الثامنة: القرارات
    أسامة سيد محمد زكي
  •  
    التربية بالقدوة: النبي صلى الله عليه السلام
    محمد أبو عطية
  •  
    مهن في حياة رسول الله صلى الله عليه وسلم
    نجاح عبدالقادر سرور
شبكة الألوكة / مجتمع وإصلاح / تربية / تهذيب النفس
علامة باركود

قد أفلح من زكاها

قد أفلح من زكاها
دينا حسن نصير

مقالات متعلقة

تاريخ الإضافة: 7/2/2016 ميلادي - 27/4/1437 هجري

الزيارات: 20459

 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق تعليقات الزوارأضف تعليقكمتابعة التعليقات
النص الكامل  تكبير الخط الحجم الأصلي تصغير الخط
شارك وانشر

﴿ قَدْ أَفْلَحَ مَنْ زَكَّاهَا ﴾ [الشمس: 9]


الحمد لله رب العالمين، القائل في كتابه الكريم: ﴿ قَدْ أَفْلَحَ مَنْ زَكَّاهَا ﴾ [الشمس: 9]، وصلَّى الله وسلم على نبيِّنا الأمين، وعلى آله وصحبه أجمعين.

 

أما بعد:

فإنَّ تزكية النُّفوس هي من الغايات التي بُعِث بها رسولُ الله صلى الله عليه وسلم، وهدفٌ عظيم من أهداف الرِّسالة؛ يقول الله عزَّ وجلَّ: ﴿ لَقَدْ مَنَّ اللَّهُ عَلَى الْمُؤْمِنِينَ إِذْ بَعَثَ فِيهِمْ رَسُولًا مِنْ أَنْفُسِهِمْ يَتْلُو عَلَيْهِمْ آيَاتِهِ وَيُزَكِّيهِمْ وَيُعَلِّمُهُمُ الْكِتَابَ وَالْحِكْمَةَ وَإِنْ كَانُوا مِنْ قَبْلُ لَفِي ضَلَالٍ مُبِينٍ ﴾ [آل عمران: 164].

 

وقال عزَّ وجل: ﴿ كَمَا أَرْسَلْنَا فِيكُمْ رَسُولًا مِنْكُمْ يَتْلُو عَلَيْكُمْ آيَاتِنَا وَيُزَكِّيكُمْ وَيُعَلِّمُكُمُ الْكِتَابَ وَالْحِكْمَةَ وَيُعَلِّمُكُمْ مَا لَمْ تَكُونُوا تَعْلَمُونَ ﴾ [البقرة: 151].

 

وقد علَّق الله تعالى فلاحَ العبْد على زَكاة نفسه بعد أن أقْسَم أحدَ عشر قَسمًا فقال سبحانه: ﴿ قَدْ أَفْلَحَ مَنْ زَكَّاهَا * وَقَدْ خَابَ مَنْ دَسَّاهَا ﴾ [الشمس: 9، 10]، فأقسم سُبحانه على فَلاح من زكَّى نفسَه وعلى خُسران من أهْمل ذلك.

 

وفي صحيح مسلم أنَّ النبيَّ صلى الله عليه وسلم كان يقول: ((اللهمَّ آتِ نفسي تقواها، وزكِّها أنت خيرُ مَن زكَّاها، أنت وليُّها ومولاها)).

 

ودرجات الجنَّة العُلى جزاء مَن تزكَّى، يقول اللهُ تعالى: ﴿ وَمَنْ يَأْتِهِ مُؤْمِنًا قَدْ عَمِلَ الصَّالِحَاتِ فَأُولَئِكَ لَهُمُ الدَّرَجَاتُ الْعُلَى * جَنَّاتُ عَدْنٍ تَجْرِي مِنْ تَحْتِهَا الْأَنْهَارُ خَالِدِينَ فِيهَا وَذَلِكَ جَزَاءُ مَنْ تَزَكَّى ﴾ [طه: 75، 76].

 

تعريف التزكية:

والتزكية في اللُّغة: مصدر: زكى يزكي زكاةً؛ وهو الطهارة.

 

أو هي مصدر: زكا يزكو زكاء وزكاة؛ وهو الزِّيادة والنَّماء، ومنه قول علي رضي الله عنه: "والعلم يَزكو بالإنفاق"؛ أي: يزيد.

 

وعلى أساس المعنى اللُّغوي جاء المعنى الاصطِلاحي لتزكية النفوس، وهو: تطهيرها عن الصِّفات المذمومة، وتكميلها وتَحليتها بالأعمال الصَّالحة.

 

فتزكية النفوس تشمل المعنيين:

الأمر الأول: وهو التَّخلية، يُقصد بها: تطهير النَّفس من أمراضها وأخلاقِها الرَّذيلة؛ كتطهيرها من الشِّرك والرِّياء، والعجبِ والكِبْر، والبغضِ والحسَد، والشحِّ والبخل، والغضب، وغيرِها من أمراض القلوب التي تَقطع طريقَ المرء إلى الله عزَّ وجل، وتمكِّن الرَّانَ من قلبه، وكما يقال: (التخليةُ مقدَّمة على التحلية).

 

الأمر الثاني: وهو التحلية؛ فهي ملؤها بالأخلاق الفاضِلةِ، وإحلالُها محلَّ الأخلاق الرَّذيلةِ بعد أن خليَت منها؛ كتحليتِها بالتوحيد بعد تخليتها من الشِّركِ، والإخلاصِ بعد تخليتها من الرِّياء، والصَّبرِ بعد تخليتها من الجزَع، والتوكُّل بعد تخليتها من التواكُل، والإنابة، والتوبة، والشكر، والخوف والرجاء، وحسن الخُلُق في التعامل مع الناس، وكل وصفٍ يقود إلى رضوان الله والقربِ منه.

 

قال شيخ الإسلام ابن تيمية: (والزكاة في اللغة: النَّماء والزيادة في الصَّلاح، يقال: زكا الشيء إذا نما في الصَّلاح، فالقلب يَحتاج أن يتربَّى فيَنمو ويزيد حتى يَكمل ويصلح، كما يَحتاج البدنُ أن يربَّى بالأغذية المصلِحةِ له، ولا بدَّ مع ذلك من منع ما يضرُّه، فلا ينمو البدنُ إلَّا بإعطائه ما يَنفعه ومنعِ ما يضره، كذلك القلب لا يَزكو فيَنمو ويتم صلاحه إلَّا بحصول ما ينفعه ودفعِ ما يضره، وكذلك الزَّرع لا يزكو إلَّا بهذا).

 

قال الغزالي: (جوهَر عمليَّة التزكية: الارتقاء بالنَّفس درجةً درجة؛ من السيِّئ إلى الحسَن، ثمَّ ترقيها في مراتب الحسن والصَّفاء حتى تبلغ أعلى المستويات الإنسانيَّة وأسماها، فتتحوَّل من نفسٍ أمَّارة بالسوء أو لوَّامة إلى نفس مطمئنَّةٍ راضية عن ذاتها مَرضيَّة عند مولاها وربِّها).

 

فلا بدَّ من التدرُّج؛ فالمريض إن أعطيتَه الدَّواءَ دفعة واحدة لم يطِقه، بل شيئًا فشيئًا، يَرتقي في سلَّم القربات خطوةً بعد خطوة؛ كلَّما ارتقى درجةً حمِد اللهَ والتزمها حتى تصير ديدنَه، فيرتقي التي تليها؛ وهكذا حتى يَزكو قلبُه ويطهُر.

 

وتزكية النُّفوس تتحقَّق بأمور كثيرة، من أهمها ما يلي:

1 - التوحيد: فهو أساس الدِّين وعمودُه، وعليه قبولُ الأعمال؛ فلا يُقبل العمل إلَّا ما كان لله خالصًا، فإنَّ النفوس تزكو بتوحيد الله عزَّ وجل، فكيف تَزكو نفس تَعبد غيرَ الله أو تشرِك معه أحد في عبادته! بل هو كمَن يَمشي في الصَّحراء يَحمل جرابًا مملوءًا بالرَّمل يثقله ويضعف سيرَه، ولن يَنفعه عند وصوله.

 

2 - موافقة السنة في القول والعمل: وهو الشرط الثاني لقبول الأعمال، فالله عزَّ وجلَّ لا يَقبل من العمل إلَّا أحسنَه؛ أي: ما كان خالصًا وموافقًا للشرع.

 

3 - أداء الفرائض: قال الله عزَّ وجلَّ في الحديث القدسي: ((وما تقرَّب إليَّ عبدي بشيء أحبَّ إليَّ مما افترضتُه عليه)).

 

ومن آكد هذه الفرائض في تزكية النفس:

• الصلاة: وهي من أعظم ما تَزكو به النُّفوس؛ ولذلك قرَن اللهُ تعالى بينها وبين التَّزكية في قوله: ﴿ قَدْ أَفْلَحَ مَنْ تَزَكَّى * وَذَكَرَ اسْمَ رَبِّهِ فَصَلَّى ﴾ [الأعلى: 14، 15].

 

وقد شبَّه النبيُّ صلى الله عليه وسلم تطهيرَ الصَّلاة للنفوس بتطهير الماء للأبدان؛ فعن أبي هريرة رضي الله عنه مرفوعًا: ((أرأَيتُم لو أنَّ نهرًا بباب أحدكم يغتسلُ منه كل يومٍ خمسَ مراتٍ، هل يَبقى من درَنه شيءٌ؟)) قالوا: لا يَبقى من درَنه شيء، قال: ((فذلك مِثلُ الصلوات الخمْس، يَمحو الله بهنَّ الخطايا)).

 

• الصَّدَقة: قال تعالى: ﴿ خُذْ مِنْ أَمْوَالِهِمْ صَدَقَةً تُطَهِّرُهُمْ وَتُزَكِّيهِمْ بِهَا ﴾ [التوبة: 103].

 

قال الشيخ السعدي: (وفيها أنَّ العبد لا يُمكنه أن يتطهَّر ويتزكَّى حتى يُخرج زكاةَ ماله، وأنَّه لا يكفِّرها شيء سوى أدائها؛ لأنَّ الزكاةَ والتطهير متوقفٌ على إخراجها).

 

• الصيام: والصَّوم تَزكية للنُّفوس؛ قال تعالى: ﴿ يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا كُتِبَ عَلَيْكُمُ الصِّيَامُ كَمَا كُتِبَ عَلَى الَّذِينَ مِنْ قَبْلِكُمْ لَعَلَّكُمْ تَتَّقُونَ ﴾ [البقرة: 183].

 

• الحج: قال رسولُ الله صلى الله عليه وسلم: ((مَن حجَّ لله فلم يرفُث ولم يفسُق، رجعَ كيوم ولدته أمُّه)).

 

4 - محاسبة النفس: قال ابن القيم: (فإنَّ زكاة النَّفس وطهارتها موقوفٌ على مُحاسبتها؛ فلا تَزكو ولا تطهر ولا تصلح البتة إلَّا بمحاسبتها، فبمُحاسبتها يطَّلِع على عيوبها ونقائصِها، فيمكنه السَّعي في إصلاحها).

 

ولن تؤتيَ المحاسبةُ ثمارَها إلا بالصِّدق مع النَّفس، ثمَّ التوبةِ والرجوع إلى الله، والعزمِ على تطهير النَّفس مما يَشوبها ويدنسها ويعيقها عن التَّزكية، وبالتوبة يكون الانتِقالُ من التخلية إلى التحلية.

 

5 - مجاهدة النفس: قال ابن القيم: (النَّاس على قسمين: قسم ظفرَت به نفسُه، فملَكَته وأهلكَتْه، وصار طوعًا لها تحت أوامرها، وقسم ظفروا بنُفوسهم، فقهَروها، فصارت طوعًا لهم مُنقادة لأوامرهم)، قال الله تعالى: ﴿ فَأَمَّا مَنْ طَغَى * وَآثَرَ الْحَيَاةَ الدُّنْيَا * فَإِنَّ الْجَحِيمَ هِيَ الْمَأْوَى * وَأَمَّا مَنْ خَافَ مَقَامَ رَبِّهِ وَنَهَى النَّفْسَ عَنِ الْهَوَى * فَإِنَّ الْجَنَّةَ هِيَ الْمَأْوَى ﴾ [النازعات: 37 - 41].

 

يقول ابن القيم: (ومما يُعين على هذه المراقبة: معرفته أنَّه كلَّما اجتهد فيها اليومَ استراح منها غدًا إذا صار الحِسابُ إلى غيره، وكلَّما أهملها اليوم اشتدَّ عليه الحسابُ غدًا، ومما يعينه عليها أيضًا معرفتُه أنَّ رِبح هذه التجارة سكنى الفِردوس والنَّظر إلى وجْه الربِّ سبحانه، وخسارتها دخولُ النَّار والحجابُ عن الربِّ تعالى).

 

6 - الدعاء: على العبد أن يَلجأ إلى الله تعالى بالدُّعاء والتضرُّع ليُصلِح له نفسه ويزكِّيها؛ ولذلك كان من دعاء نبيِّنا صلى الله عليه وسلم: ((اللهمَّ آتِ نفسي تقواها، وزكِّها أنت خيرُ مَن زكَّاها، أنت وليُّها ومولاها)).

 

7 - تذكُّر الموت والتفكُّر في حقيقة الدنيا، وأنَّها مهما طالت فهي إلى زوالٍ، ولن يرافقنا إلى قبورنا إلَّا أعمالنا؛ فمَن جعل ذلك نصْبَ عينيه هانت عليه الدنيا، وعمِل على التزوُّد منها بما ينفعه، وترْك ما يَحول بينه وبين رِضا ربِّه.

 

8 - ذكر الله: فذِكر الله حياةُ القلوب، وبهجَة النُّفوس، وسعادة الدنيا والآخرة، وأفضل ذِكرٍ لله تلاوة كِتابه عزَّ وجل، وتدبُّره، وفهْمُ معانيه، ومنه الاستِغفار فهو تطهيرٌ للقلب ممَّا علق به من ذنوبٍ وشوائب قد تعيق من تزْكيَة النَّفس إن تجمَّعَت وتمكِّن من الرَّان من القلب.

 

9 - معرفة مداخل الشيطان إلى القلب: فمعرفةُ أسلِحة العدوِّ وطرائقه تعين على التغلُّب عليه وسدِّ مَنافذه إلى القلب.

 

وكلُّ عمل من شأنه أن يقرِّب إلى الله عزَّ وجل فهو ممَّا تَزكو به النَّفس؛ كطلَب العلم الشَّرعي، والصُّحبةِ الصَّالحة، والتفكُّر، ونوافل العِبادات، وقضاءِ حوائج المسلمين.

 

وفَّق الله الجميعَ لما يحبُّه ويرضاه، وصلِّ اللهمَّ على نبينا محمد، وعلى آله وصحبه، وسلِّم تسليمًا كثيرًا.





 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق تعليقات الزوارأضف تعليقكمتابعة التعليقات
شارك وانشر

مقالات ذات صلة

  • قد أفلح من زكاها وقد خاب من دساها
  • قد أفلح من زكاها
  • {قد أفلح من زكاها} (خطبة)

مختارات من الشبكة

  • {قد أفلح من زكاها} (خطبة)(مقالة - آفاق الشريعة)
  • قد أفلح من زكاها (PDF)(كتاب - مكتبة الألوكة)
  • قد أفلح من زكاها (15)(مادة مرئية - موقع أ. د. إبراهيم بن صالح بن عبدالله الحميضي)
  • قد أفلح من زكاها (14)(مادة مرئية - موقع أ. د. إبراهيم بن صالح بن عبدالله الحميضي)
  • قد أفلح من زكاها (13)(مادة مرئية - موقع أ. د. إبراهيم بن صالح بن عبدالله الحميضي)
  • قد أفلح من زكاها (12)(مادة مرئية - موقع أ. د. إبراهيم بن صالح بن عبدالله الحميضي)
  • قد أفلح من زكاها (11)(مادة مرئية - موقع أ. د. إبراهيم بن صالح بن عبدالله الحميضي)
  • قد أفلح من زكاها (10)(مادة مرئية - موقع أ. د. إبراهيم بن صالح بن عبدالله الحميضي)
  • قد أفلح من زكاها (9)(مادة مرئية - موقع أ. د. إبراهيم بن صالح بن عبدالله الحميضي)
  • قد أفلح من زكاها (8)(مادة مرئية - موقع أ. د. إبراهيم بن صالح بن عبدالله الحميضي)

 


تعليقات الزوار
1- تفسير رائع زادكم الله من فضله وعلمة ونفع بكم
سناء حمود حسين الحسيني الشمري - المملكة العربية السعودية 03-07-2018 07:01 AM

جزاكم الله خيرا

1 

أضف تعليقك:
الاسم  
البريد الإلكتروني (لن يتم عرضه للزوار)
الدولة
عنوان التعليق
نص التعليق

رجاء، اكتب كلمة : تعليق في المربع التالي

مرحباً بالضيف
الألوكة تقترب منك أكثر!
سجل الآن في شبكة الألوكة للتمتع بخدمات مميزة.
*

*

نسيت كلمة المرور؟
 
تعرّف أكثر على مزايا العضوية وتذكر أن جميع خدماتنا المميزة مجانية! سجل الآن.
شارك معنا
في نشر مشاركتك
في نشر الألوكة
سجل بريدك
  • بنر
  • بنر
كُتَّاب الألوكة
  • بمشاركة 75 متسابقة.. اختتام الدورة السادسة لمسابقة القرآن في يوتازينسكي
  • مسجد يطلق مبادرة تنظيف شهرية بمدينة برادفورد
  • الدورة الخامسة من برنامج "القيادة الشبابية" لتأهيل مستقبل الغد في البوسنة
  • "نور العلم" تجمع شباب تتارستان في مسابقة للمعرفة الإسلامية
  • أكثر من 60 مسجدا يشاركون في حملة خيرية وإنسانية في مقاطعة يوركشاير
  • مؤتمرا طبيا إسلاميا بارزا يرسخ رسالة الإيمان والعطاء في أستراليا
  • تكريم أوائل المسابقة الثانية عشرة للتربية الإسلامية في البوسنة والهرسك
  • ماليزيا تطلق المسابقة الوطنية للقرآن بمشاركة 109 متسابقين في كانجار

  • بنر
  • بنر

تابعونا على
 
حقوق النشر محفوظة © 1446هـ / 2025م لموقع الألوكة
آخر تحديث للشبكة بتاريخ : 13/11/1446هـ - الساعة: 23:33
أضف محرك بحث الألوكة إلى متصفح الويب