• الصفحة الرئيسيةخريطة الموقعRSS
  • الصفحة الرئيسية
  • سجل الزوار
  • وثيقة الموقع
  • اتصل بنا
English Alukah شبكة الألوكة شبكة إسلامية وفكرية وثقافية شاملة تحت إشراف الدكتور سعد بن عبد الله الحميد
 
الدكتور سعد بن عبد الله الحميد  إشراف  الدكتور خالد بن عبد الرحمن الجريسي
  • الصفحة الرئيسية
  • موقع آفاق الشريعة
  • موقع ثقافة ومعرفة
  • موقع مجتمع وإصلاح
  • موقع حضارة الكلمة
  • موقع الاستشارات
  • موقع المسلمون في العالم
  • موقع المواقع الشخصية
  • موقع مكتبة الألوكة
  • موقع المكتبة الناطقة
  • موقع الإصدارات والمسابقات
  • موقع المترجمات
 كل الأقسام | أسرة   تربية   روافد   من ثمرات المواقع  
اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة
  •  
    معذور لأنه مراهق!
    محمد شلبي محمد شلبي
  •  
    الزواج وفوائده وآثاره النافعة
    الشيخ عبدالله بن جار الله آل جار الله
  •  
    الحقوق بين الزوجين
    عبد رب الصالحين أبو ضيف العتموني
  •  
    حقوق الطفل (1)
    د. أمير بن محمد المدري
  •  
    المحطة السادسة عشرة: الاستقلالية
    أسامة سيد محمد زكي
  •  
    العنف المدرسي في زمن الحياة المدرسية: من الصمت ...
    عبدالخالق الزهراوي
  •  
    في العمق
    د. خالد النجار
  •  
    كيف يمكن للشباب التكيف مع ضغوط الدراسة وتحديات ...
    محمود مصطفى الحاج
  •  
    المحطة الخامسة عشرة: استخدام القدرات
    أسامة سيد محمد زكي
  •  
    غرس القيم الإسلامية في نفوس الأطفال: استراتيجيات ...
    محمد أبو عطية
  •  
    أحكام العِشرة بين الزوجين
    عبد رب الصالحين أبو ضيف العتموني
  •  
    كيف يعلمنا القرآن الكريم التعامل مع الضغط النفسي ...
    معز محمد حماد عيسى
  •  
    المحطة الرابعة عشرة: الطموح
    أسامة سيد محمد زكي
  •  
    الجهل الرقمي كفجوة بين الأجيال: حين لا يفهم ...
    محمود مصطفى الحاج
  •  
    التعلق المرضي ليس حبا، فكيف لنا أن نفرق بين الحب، ...
    أ. عبدالله بن عبدالعزيز الخالدي
  •  
    عين على الحياة
    د. خالد النجار
شبكة الألوكة / مجتمع وإصلاح / تربية / تنمية المهارات
علامة باركود

لا تقرأ فقط

محمد فايع عسيري

مقالات متعلقة

تاريخ الإضافة: 24/12/2015 ميلادي - 13/3/1437 هجري

الزيارات: 4804

 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق تعليقات الزوارأضف تعليقكمتابعة التعليقات
النص الكامل  تكبير الخط الحجم الأصلي تصغير الخط
شارك وانشر

لا تقرأ فقط

محمد فايع عسيري [1]

 

حينما يطل علينا موسم ثقافي أو تمر بِنَا حالة نشاط فكري على المستوى الفردي أو الجماعي، تتقافز في أذهاننا مجموعة من النصوص التي تحفزنا أو تشجعنا على المضي قدما في سلوك هذا الطريق. والاستدلال بآية "اقرأ" في مستهل كل حديث عن معارض الكتب أو أهمية القراءة أو صناعة القارئ باتت مفتاحاً للتأكيد على أهمية هذه الفعاليات. إلا أن قصر مفهوم القراءة في الآية الكريمة على مجرد الإكثار من الكتب أو مطالعة العديد من الصفحات فهذا مما قد يشوه المفهوم العام والأكبر للقراءة.

 

تطلق القراءة ويراد بها النظر في الكتب و المرور البصري على الحروف. لكنها أيضاً تدل على التفسير والنظر والتأمل في الأحداث ومجريات الأمور والتفكر في آيات الله المكتوبة في القران الكريم وفي هذا الكون الفسيح.

 

القراءة فعل يتعدى ليشمل الاستنباط والاستنتاج والتحليل والتركيب والتفكيك. المرء الذي لا يقرأ من الكتب الإ سطورها لا يمكن  أن نطلق عليه قارئا بشكل دقيق. ذلك إن استعادة معلومات الكتب -على عظمتها وأهميتها - لا يمكن أن تكون بمقدار مهارة القراءة المنتجة التي لا تكتفي بالنظر في الكتاب بل تخرج من ذلك بمشاريع بناءة على المستوى الفردي أو المستوى المجتمعي.

 

ولذا يرى بعض المهتمين بالشأن الثقافي أن القراءة لها مستويات عدة. فهناك قراءة للحروف وهي التي تهدف إلى فهم المعاني الأولية للكلمات والجمل للخروج بمعنى عام من النص. وهناك قراءة للمعاني، وتهدف لا إلى فهم النص الحالي فقط، بل تربط معاني النص الحاضر بنصوص سابقة سواء على مستوى المعنى أو مستوى المؤلف. ولا شك أن هذه القراءة تمنح صاحبها التماسك والوعي العميق ليس بالقطع المتناثرة بل بأسلوب وطريقة التفكير سواء في الموضوع أو لدى ذلك المؤلف أو تلك المؤلفة. وأما قراءة ما خلف السطور، فهي القراءة الفاعلة الإنتاجية التي تستنبط وتربط وتستدل ليخرج من النص نص آخر يكون أحياناً مهماً بدرجة كبيرة للنص الأصلي.

 

هذه مفاهيم قرائية نستنتجها من أول آية نزلت في القران وهي "اقرأ" لا لتدل على فعل القراءة المعهود والمجرد، بل لهذه الكلمة آفاق رحبة وميادين أوسع وفضاءات لانهائية، ولذا فهي بحق أعظم كلمة حضارية.



[1] محاضر في قسم اللغة العربية، جامعة الملك عبدالعزيز - جدة، المملكة العربية السعودية.





 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق تعليقات الزوارأضف تعليقكمتابعة التعليقات
شارك وانشر

مقالات ذات صلة

  • القراءة الفاعلة
  • كيف تعود طفلك القراءة؟
  • إلى القراءة من جديد
  • نعمة القراءة والكتابة
  • كم تقرأ؟
  • وأنت تقرأ

مختارات من الشبكة

  • سورة الصمد في الصلاة بين قراءتها عادة وقراءتها محبة!(مقالة - آفاق الشريعة)
  • ملخص كتاب كيف تقرأ كتابا: الطريقة المثلى للاستفادة من القراءة(مقالة - موقع د. زيد بن محمد الرماني)
  • ماذا تقرأ أيها المدرس؟(مقالة - مجتمع وإصلاح)
  • كيف تقرأ القرآن وتنتفع به(مقالة - آفاق الشريعة)
  • حين تقرأ التوبة!(مقالة - آفاق الشريعة)
  • تفسير: (وقرآنا فرقناه لتقرأه على الناس على مكث ونزلناه تنزيلا)(مقالة - آفاق الشريعة)
  • حديث: لا تقرأ الحائض ولا الجنب شيئا من القرآن - دراسة نقدية(مقالة - آفاق الشريعة)
  • لماذا تقرأ القرآن ؟(محاضرة - مكتبة الألوكة)
  • الصين: حظر القرآن في المدارس بسبب فيديو لطفلة تقرأ القرآن(مقالة - المسلمون في العالم)
  • هل تقرأ الملائكة القرآن الكريم؟(مقالة - آفاق الشريعة)

 



أضف تعليقك:
الاسم  
البريد الإلكتروني (لن يتم عرضه للزوار)
الدولة
عنوان التعليق
نص التعليق

رجاء، اكتب كلمة : تعليق في المربع التالي

مرحباً بالضيف
الألوكة تقترب منك أكثر!
سجل الآن في شبكة الألوكة للتمتع بخدمات مميزة.
*

*

نسيت كلمة المرور؟
 
تعرّف أكثر على مزايا العضوية وتذكر أن جميع خدماتنا المميزة مجانية! سجل الآن.
شارك معنا
في نشر مشاركتك
في نشر الألوكة
سجل بريدك
  • بنر
  • بنر
كُتَّاب الألوكة
  • في حفل مميز.. تكريم المتفوقين من طلاب المسلمين بمقاطعة جيرونا الإسبانية
  • ندوة دولية في سراييفو تبحث تحديات وآفاق الدراسات الإسلامية المعاصرة
  • النسخة الثانية عشرة من يوم المسجد المفتوح في توومبا
  • تخريج دفعة جديدة من الحاصلين على إجازات علم التجويد بمدينة قازان
  • تخرج 220 طالبا من دارسي العلوم الإسلامية في ألبانيا
  • مسلمو سابينسكي يحتفلون بمسجدهم الجديد في سريدنيه نيرتي
  • مدينة زينيتشا تحتفل بالجيل الجديد من معلمي القرآن في حفلها الخامس عشر
  • بعد 3 سنوات أهالي كوكمور يحتفلون بإعادة افتتاح مسجدهم العريق

  • بنر
  • بنر

تابعونا على
 
حقوق النشر محفوظة © 1447هـ / 2025م لموقع الألوكة
آخر تحديث للشبكة بتاريخ : 2/1/1447هـ - الساعة: 15:38
أضف محرك بحث الألوكة إلى متصفح الويب