• الصفحة الرئيسيةخريطة الموقعRSS
  • الصفحة الرئيسية
  • سجل الزوار
  • وثيقة الموقع
  • اتصل بنا
English Alukah شبكة الألوكة شبكة إسلامية وفكرية وثقافية شاملة تحت إشراف الدكتور سعد بن عبد الله الحميد
 
الدكتور سعد بن عبد الله الحميد  إشراف  الدكتور خالد بن عبد الرحمن الجريسي
  • الصفحة الرئيسية
  • موقع آفاق الشريعة
  • موقع ثقافة ومعرفة
  • موقع مجتمع وإصلاح
  • موقع حضارة الكلمة
  • موقع الاستشارات
  • موقع المسلمون في العالم
  • موقع المواقع الشخصية
  • موقع مكتبة الألوكة
  • موقع المكتبة الناطقة
  • موقع الإصدارات والمسابقات
  • موقع المترجمات
 كل الأقسام | أسرة   تربية   روافد   من ثمرات المواقع  
اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة
  •  
    الإسلام يحافظ على الكيان الأُسري
    الشيخ ندا أبو أحمد
  •  
    حقوق المسنين (2)
    د. أمير بن محمد المدري
  •  
    المحطة الثالثة عشرة: التسامح
    أسامة سيد محمد زكي
  •  
    تربية الأبناء في عصر "الشاشة" كيف نربي طفلا لا ...
    محمود مصطفى الحاج
  •  
    تطوعي نجاحي
    د. زيد بن محمد الرماني
  •  
    القيادة في عيون الراشدين... أخلاقيات تصنع
    د. مصطفى إسماعيل عبدالجواد
  •  
    حقوق الأولاد (3)
    د. أمير بن محمد المدري
  •  
    جرعات سعادة يومية: دفتر السعادة
    سمر سمير
  •  
    التاءات الثمانية
    د. خميس عبدالهادي هدية الدروقي
  •  
    المحطة الثانية عشرة: الشجاعة
    أسامة سيد محمد زكي
  •  
    البطالة النفسية: الوجه الخفي للتشوش الداخلي في ...
    محمود مصطفى الحاج
  •  
    حقوق الأولاد (2)
    د. أمير بن محمد المدري
  •  
    مقومات نجاح الاستقرار الأسري
    د. صلاح بن محمد الشيخ
  •  
    تطوير المهارات الشخصية في ضوء الشريعة الإسلامية
    يوسف بن طه السعيد
  •  
    حقوق الأولاد (1)
    د. أمير بن محمد المدري
  •  
    المحطة الحادية عشرة: المبادرة
    أسامة سيد محمد زكي
شبكة الألوكة / مجتمع وإصلاح / تربية / التربية والتعليم
علامة باركود

التعليم المختلط في الصفوف الأولية نظرات علمية (3)

إبراهيم الأزرق

مقالات متعلقة

تاريخ الإضافة: 23/1/2010 ميلادي - 7/2/1431 هجري

الزيارات: 7300

 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق تعليقات الزوارأضف تعليقكمتابعة التعليقات
النص الكامل  تكبير الخط الحجم الأصلي تصغير الخط
شارك وانشر
لاحَظ المختصُّون في العِقد الأخير وجودَ فروق في تشريح العين بين الجنسين؛ فالشبكية - وهي الجزء المعنيُّ من العين بتحويل الضوء إلى إشارات عصبية - مقسَّمة إلى طبقات: طبقة تحتوي على مستقبِلات الصور (photoreceptors)، نبابيت (rods)، ومخاريط (cones)، النبابيت حساسة للأسود والأبيض، ولا ترى الألوان، والمخاريط حساسة للألوان، ترسل النبابيت والمخاريط إشاراتهما للطبقة التالية، طبقة الخلايا العقدية (ganglion cells).

المختصُّون يعلمون منذ عقود أن هذه الخلايا بعضها كبير (Magnocellular)، والآخر صغير (Parvocellular)، وأغلب الدراسات التي تتناول هذا الموضوع تشير إليهما بالرمزين M،P ، وظائف كلٍّ من M وP مختلفة تمامَ الاختلاف؛ فالخلايا M - وهي الجزء الذي يتعرَّف على الحركة - متَّصلة بصورة أساسية بالنبابيت، وتأتيها بعض البيانات من المخاريط، ونظرًا لكونها منتشرة في كلِّ الشبكية؛ فإن بإمكانك أن ترى أيَّ جُسَيم في كلِّ المجال البصري، اعتبر أن الخلايا M مسؤولة عن الإجابة عن السؤال: أين هو الآن، وإلى أين سيذهب؟

أمَّا الخلايا P في الجنس البشري، فمرتبطة بأنواع المخاريط الثلاثة، الخلايا P تتركَّز في مركز المجال البصري، الحفرة (fovea) وما حولها، وهذه الخلايا تترجِم المعلومات المتعلِّقة باللون والملمس؛ لذا يمكن اعتبارها مسؤولة عن الإجابة عن السؤال: ما هو؟

ترسل خلايا P معلوماتها عن طريق القسم الخاص بها من السرير البصري (thalamus) إلى منطقة محدَّدة من قشرة الدماغ (cerebral cortex) متخصِّصة في تحليل اللون والملمس، بينما ترسل الخلايا M معلوماتها من خلال ممرٍّ منفصل لمنطقة أخرى من قشرة الدماغ متخصِّصة في تحليل العلاقات الفضائية (spatial relationship) وحركة الجسم.

وجَد الباحثون أن كلَّ حركةِ إشارةٍ في جميع ممرَّات الشبكية إلى قشرة الدماغ تختلف لدى كلٍّ من الذكور والإناث، فالشبكية البشرية ممتلئة بمستقبِلات هرمونات جنسية.

ووجد مختصُّ التشريح إدوين لفارت (Edwin Lephart) وزملاؤه أن شبكية الذكور أسمَك من شبكية الإناث؛ وذلك لأن شبكيات الذكور فيها عددٌ أكبر من الخلايا M السميكة، بخلاف الإناث اللاتي تسود عندهن الخلايا العقدية P قليلة السمك مقارنة بالأولى.

لقد وجد الباحثون تباينًا بين أفراد الجنس الواحد لكنَّه محدود، بينما كان التباين بين أفراد الجنسين المختلفين كبيرًا، وذلك ما وجد في الحيوانات أيضًا[1].
 
  خلايا P خلايا M
مرتبطة بصورة واضحة بـ المخاريط النبابيت
موجودة بكثرة في وسط الشبكية (مركز الحقل البصري) في كل الشبكية (كل الحقل البصري: الأطراف والوسط)
مهيَّأة لمعرفة اللون والملمس المكان، الاتجاه، السرعة
تجيب عن السؤال ما هو؟ أين هو الآن؟ أين سيذهب؟ ما مدى سرعته؟
إسقاطها النهائي في القشرة الصدغية السفلى (للدماغ)
Inferior temporal cortex
القشرة الجدارية الخلفية (للدماغ).
Posterior parietal cortex
المسيطرة عند الإناث (P أكثر من M) الذكور (M أكثر من P)

ومن التطبيقات تبيّن أثر الفروق في تشريح العين على الجنسين
من الناحية التعليمية ما يلي:
لو أعطيت عددًا من الصغار أوراقًا بيضاء، وأقلام تلوين، وطلبت منهم أن يرسموا ما يشاؤون، ستلاحظ أن البنات يستعملن ألوانًا مثل الأحمر، البرتقالي، الأخضر، البيج - لون الصوف الطبيعي - لأنها هي الألوان التي هُيِّئت الخلايا P لتكون حساسة لها، أمَّا الأولاد فسيرسمون أشكالاً لأشياء متحرِّكة، وسيستعملون ألوانًا مثل الأسود، الرمادي، الفضي، الأزرق؛ لأنها هي الألوان الأكثر ارتباطًا بالخلايا M[2].

وقد درس بعض المختصِّين في العقدَين الماضيَين لوحات الأطفال، فوجدوا أن البنات يَمِلن لرسم الوجوه - بشر أو حيوانات - والأزهار والأشجار، ويكون رسمهن مُتناظِر الشقَّين إلى حدٍّ كبير، يواجه الناظر كأنها تنظر لما يقابلها في الطبيعة، كما يستعملن عشرة ألوان أو أكثر في اللوحة الواحدة، من الألوان التي سمَّاها الباحث ياسومازا آري (Yasumasa Arai) الألوان الدافئة: الأحمر، الأخضر، البيج، البني.

أمَّا الأولاد فيرسمون أشكالاً لأشياء متحرِّكة: صاروخ يصيب هدفًا، غرباء يهمُّون بأكل شخصٍ ما، عربة تصطدم بأخرى... ويستعملون ستة ألوان كحدٍّ أقصى، من التي سمَّاها ياسومازا ألوانًا باردة: الأزرق، الرمادي، الفضي، والأسود.

كما أنهم يتخيَّلون أنفسهم وهم يرسمون كما لو كانوا متحكِّمين في مكوِّنات اللوحة في الطبيعة، لا متفرِّجين كما تفعل البنات، وقد اختصرت الأخصائية النفسية دونا تيومان (Donna Tuman) هذه الفروق بقولها: "البنات يرسمن الأسماء، والأولاد يرسمون الأفعال"[3].

ومن القصص التي تبيِّن أهمية اعتبار نحو هذه الفروق في العملية التعليمة - على ضآلتها فيما يبدو للناظر - قصة واقعية، لعلَّ سردها يُثبِت للقارئ أن الدعوة إلى اعتبار الفروق بين الجنسين والفصل بينهما في التعليم دعوة مهمَّة حقًا، وليست محضَ تهويل ليس عليه تعويل:
أعطتْ أستاذة التمهيدي كلَّ طفل ورقة بيضاء، وطلبت منهم أن يستعملوا أقلام الألوان لرسم ما يحبون، وكانت المعلمة تمرُّ عليهم وتشجِّعهم، وأثناء مرورها توقَّفت عند أنيتا (Anita)، ذات السنوات الخمس، رسمت أنيتا ثلاثة أوجه مبتسمة تواجه الناظر، وقد استعملت اثني عشر لونًا: أحمر، بني، برتقالي... وكثيرًا من الألوان الساطعة.

قالت المعلِّمة: عمل ممتاز يا أنيتا، مَن هؤلاء؟
فردَّت الطفلة: هذه أنا، وهذا أخي فلان، وهذه أمي.
قالت المعلمة: هذا رائع جدًّا، عمل مميز.

ثم انتقلت المعلِّمة لماثيو (Matthew) ذي الخمس السنوات، وهو نفس الطفل الذي مرَّ علينا عندما بحثنا أثر الفروق العضلية في المقالة السابقة، كان ماثيو قد غطَّى سطح الورقة بخطوطٍ سوداء داكنة (خربشة)، فسألته المعلمة: ما هذا؟

أجاب ماثيو بكلِّ فخر: إنه صاروخ كاد أن يدمِّر الأرض، انظري هذا هو الصاروخ، وهذه هي الأرض.
المعلِّمة رأتْ أن ماثيو استعمل اللون الأسود فقط لكلٍّ من الأرض والصاروخ، لا أثر في لوحته لأيِّ شخص، ولا أيِّ لون، ولا أيِّ حياة.
قالت المعلمة بتصنُّع محاولةً إخفائه: هذا حسن يا ماثيو، لماذا لم تُضِف ألوانًا أخرى؟ هل هناك أشخاص في الصاروخ؟

نعم، لقد حاولت المعلمة إخفاء انطباعها السيِّئ، غير أن هناك شيئًا يتقنه الطفل في هذه السن، بنتًا كان أو ولدًا، ألاَ وهو اكتشاف ما يعجب الكبار؛ لذا فإن ماثيو فَهِم - رغم محاولات المعلمة - أن لوحته لم تعجبها كما أعجبتها لوحة أنيتا، فكانت النتيجة أن استنتج الطفلان أن رسم أنيتا صحيح، ورسم ماثيو خطأ.

حاوَل ماثيو أن يقلِّد أنيتا، لكنه عجز عجزًا تامًّا، فاستقرَّ عنده أنه فاشِل في الرسم، وأن الرسم للبنات، وكما أنه اعتبر نفسه فاشلاً في الكتابة[4].
اعتبر نفسه فاشلاً في الرسم، وفوق ذلك المعلِّمة تريد منه أن يبقى في مكانه هادئًا، وينصت لما تقول، بينما لا يطيق هو إلاَّ أن يجري ويقفز ويصيح.

وقد عقَّب ساكس على هذه القصة بكلمة حاصلها: أن ماثيو لم تكن به آفة، لكن الآفة هي فصول القرن الواحد والعشرين المختلطة، أو المحايدة كما سمَّاها.

وتطبيق آخر ينبني على الفروق المذكورة ينبغي اعتباره، وهو ما أشارت إليه الدراسات التي أُجرِيت على الأطفال الصغار، من أن أداء البنات أفضل في المهارات التي تتطلَّب التمييز بين الأشياء - الإجابة عن: ما هو؟ - بينما أداء الأولاد أفضل في التعرُّف على مواضع الأشياء - الإجابة عن: أين هو؟ - كما لُوحِظت الفروق نفسها بين ذكور وإناث القرود الصغيرة[5].

فالأشياء المتحرِّكة ذات الألوان المحدودة كفيلةٌ بجذب انتباه البنين، أمَّا البنات فقد لا تجذب انتباههن هذه بنفس درجة الأشياء الثابتة ذات الألوان والتعابير المفصَّلة، وقد لُوحِظ أن أغلب البنات والنساء أفضل من البنين والرجال في تفسير كلمات الوجه، فتساءَل بعض الباحثين من جامعة كمبردج (Cambridge) عمَّا إذا كان سبب هذا التفوُّق أمرًا داخليًّا، أم أنه جرَّاء عوامل اجتماعية كتشجيع الآباء لبناتهم على الجلوس والتعامل مع الأخريات، بينما ينهمك الأولاد في اللعب بالمسدَّسات؟

قرَّر هؤلاء الباحثون دراسة رُضَّع ورضيعات في اليوم الأوَّل لميلادهم، فخيَّروا الرُّضَّع بين النظر لجسمٍ صغير متدلٍّ وبين وجه امرأة حقيقي، كانت المرأة تبتسم للطفل دون أن تقول أيَّ شيء، ويتدلَّى بجانبها جسم صغير متحرِّك لا يصدر أيَّ صوت، صور جميع الأطفال البالغ عددهم اثنان ومائة طفل عن طريق آلات تصوير مرئي، ثم حلَّل عدد من الباحثين حركة أعينهم دون أن يكون لهم إلمام بجنس صاحب المشهد، فكانت النتيجة أن الرُّضَّع يفضِّلون النظر إلى الجسم المتحرِّك أكثر من وجه المرأة، بخلاف الرضيعات، وكانت نسبة ملاحظة الأولاد للجسم المتحرِّك ضعفَي نسبة ملاحظة البنات؛ فتوصَّل الباحثون بذلك إلى أن الفروق بين الجنسين في الاهتمامات الاجتماعية جزء منها أحيائي (biology) الأصل[6]، فاعتبروا يا أولي الأبصار.
 
 
ــــــــــــــــــــــــ
[1] Sax: Why Gender Matters? pp.19-21.
[2] Sax: Why Gender Matters? pp. 21-22.
[3] Sax: Ibid, pp. 23-24.
Megumi Iijima, Osamu Arisaka, Fumie Minamoto, and Yasumasa Arai: Sex Differences in Children's Free Drawings, Hormones and Behavior, 40: 99-104, 2001.
Chris Boyatzis and Julie Eades: Gender Differences in Preschoolers' and Kindergartners' Artistic Production and Preference, Sex Roles, 41:627-38,1999.
I. Kawecki: Gender Differences in Young Children's Artwork, British Educational Research Journal, 20: 485-90, 1994.
Donna Tuman: Sing a Song of Sixpence: An Examination of Sex Differences in the Subject Preference of Children's Drawings, Visual Arts Research, 25: 51-62, 1999.
[4]   ينظر ص72 - 73 من هذا الكتاب.
[5]Sax: Why Gender Matters? p. 22.
William Overman and associates: Cognitive Gender Differences in Very Young Children Parallel Biologically Based Cognitive Gender Differences in Monkeys, Behavioral Neuroscience, 110: 673 - 84،  1996.
[6] Sax: Why Gender Matters? pp18-19.




 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق تعليقات الزوارأضف تعليقكمتابعة التعليقات
شارك وانشر

مقالات ذات صلة

  • التعليم المختلط في الصفوف الأولية نظرات علمية (1)
  • التعليم المختلط في الصفوف الأولية نظرات علمية (2)
  • التعليم المختلط في الصفوف الأولية نظرات علمية (4)
  • كفى عبثا أيها الصحافيون
  • تحديات البحث التربوي العربي: أبحاث التعليم المختلط نموذجا

مختارات من الشبكة

  • الدراسات الحديثة عن التعليم المختلط وغير المختلط(مقالة - ثقافة ومعرفة)
  • أنماط التعليم الشرعي في العصر الرقمي: دراسة مقارنة بين التعليم المباشر والإلكتروني والهجين(مقالة - آفاق الشريعة)
  • التغير في المفاهيم التربوية: التعليم مدى الحياة أم التعليم من أجل المساهمة في وظيفية الحياة؟!(مقالة - مجتمع وإصلاح)
  • التعليم الديني في نظام التعليم الأذربيجاني(مقالة - المترجمات)
  • دراسة مقارنة لأثر بعض أساليب تعليم الرياضيات على التحصيل بالصف السابع من التعليم الأساسي (PDF)(كتاب - موقع أ. د. فؤاد محمد موسى)
  • موجز تاريخ التعليم المختلط ونتائجه(مقالة - مجتمع وإصلاح)
  • التعليم المختلط وتبعاته(مقالة - مجتمع وإصلاح)
  • عرض كتاب: الغرب يتراجع عن التعليم المختلط(مقالة - ثقافة ومعرفة)
  • التعليم المختلط ومعايير النهضة والتطور(مقالة - ثقافة ومعرفة)
  • من ميادين الغزو الفكري: ميدان التعليم(مقالة - موقع أ.د. مصطفى مسلم)

 


تعليقات الزوار
1- شكر وتقدير
حمد - السعودية 23-01-2010 05:45 PM
جزيت خيراً على الإفادة ومشورين
1 

أضف تعليقك:
الاسم  
البريد الإلكتروني (لن يتم عرضه للزوار)
الدولة
عنوان التعليق
نص التعليق

رجاء، اكتب كلمة : تعليق في المربع التالي

مرحباً بالضيف
الألوكة تقترب منك أكثر!
سجل الآن في شبكة الألوكة للتمتع بخدمات مميزة.
*

*

نسيت كلمة المرور؟
 
تعرّف أكثر على مزايا العضوية وتذكر أن جميع خدماتنا المميزة مجانية! سجل الآن.
شارك معنا
في نشر مشاركتك
في نشر الألوكة
سجل بريدك
  • بنر
  • بنر
كُتَّاب الألوكة
  • الذكاء الاصطناعي تحت مجهر الدين والأخلاق في كلية العلوم الإسلامية بالبوسنة
  • مسابقة للأذان في منطقة أوليانوفسك بمشاركة شباب المسلمين
  • مركز إسلامي شامل على مشارف التنفيذ في بيتسفيلد بعد سنوات من التخطيط
  • مئات الزوار يشاركون في يوم المسجد المفتوح في نابرفيل
  • مشروع إسلامي ضخم بمقاطعة دوفين يقترب من الموافقة الرسمية
  • ختام ناجح للمسابقة الإسلامية السنوية للطلاب في ألبانيا
  • ندوة تثقيفية في مدينة تيرانا تجهز الحجاج لأداء مناسك الحج
  • مسجد كندي يقترب من نيل الاعتراف به موقعا تراثيا في أوتاوا

  • بنر
  • بنر

تابعونا على
 
حقوق النشر محفوظة © 1446هـ / 2025م لموقع الألوكة
آخر تحديث للشبكة بتاريخ : 30/11/1446هـ - الساعة: 16:9
أضف محرك بحث الألوكة إلى متصفح الويب