• الصفحة الرئيسيةخريطة الموقعRSS
  • الصفحة الرئيسية
  • سجل الزوار
  • وثيقة الموقع
  • اتصل بنا
English Alukah شبكة الألوكة شبكة إسلامية وفكرية وثقافية شاملة تحت إشراف الدكتور سعد بن عبد الله الحميد
 
الدكتور سعد بن عبد الله الحميد  إشراف  الدكتور خالد بن عبد الرحمن الجريسي
  • الصفحة الرئيسية
  • موقع آفاق الشريعة
  • موقع ثقافة ومعرفة
  • موقع مجتمع وإصلاح
  • موقع حضارة الكلمة
  • موقع الاستشارات
  • موقع المسلمون في العالم
  • موقع المواقع الشخصية
  • موقع مكتبة الألوكة
  • موقع المكتبة الناطقة
  • موقع الإصدارات والمسابقات
  • موقع المترجمات
 كل الأقسام | أسرة   تربية   روافد   من ثمرات المواقع  
اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة
  •  
    كيف يعلمنا القرآن الكريم التعامل مع الضغط النفسي ...
    معز محمد حماد عيسى
  •  
    المحطة الرابعة عشرة: الطموح
    أسامة سيد محمد زكي
  •  
    الجهل الرقمي كفجوة بين الأجيال: حين لا يفهم ...
    محمود مصطفى الحاج
  •  
    التعلق المرضي ليس حبا، فكيف لنا أن نفرق بين الحب، ...
    أ. عبدالله بن عبدالعزيز الخالدي
  •  
    عين على الحياة
    د. خالد النجار
  •  
    التجارب
    نورة سليمان عبدالله
  •  
    الإسلام يحافظ على الكيان الأُسري
    الشيخ ندا أبو أحمد
  •  
    حقوق المسنين (2)
    د. أمير بن محمد المدري
  •  
    المحطة الثالثة عشرة: التسامح
    أسامة سيد محمد زكي
  •  
    تربية الأبناء في عصر "الشاشة" كيف نربي طفلا لا ...
    محمود مصطفى الحاج
  •  
    تطوعي نجاحي
    د. زيد بن محمد الرماني
  •  
    القيادة في عيون الراشدين... أخلاقيات تصنع
    د. مصطفى إسماعيل عبدالجواد
  •  
    حقوق الأولاد (3)
    د. أمير بن محمد المدري
  •  
    جرعات سعادة يومية: دفتر السعادة
    سمر سمير
  •  
    التاءات الثمانية
    د. خميس عبدالهادي هدية الدروقي
  •  
    المحطة الثانية عشرة: الشجاعة
    أسامة سيد محمد زكي
شبكة الألوكة / مجتمع وإصلاح / تربية / التربية والتعليم
علامة باركود

بين سليقة العامية وعدم تكلف الفصحى.. النصف الغائب من القرائية

فريد البيدق

مقالات متعلقة

تاريخ الإضافة: 29/6/2015 ميلادي - 13/9/1436 هجري

الزيارات: 17834

 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق تعليقات الزوارأضف تعليقكمتابعة التعليقات
النص الكامل  تكبير الخط الحجم الأصلي تصغير الخط
شارك وانشر

بين سليقة العامية وعدم تكلف الفصحى

النصف الغائب من القرائية


(1)

ما السليقة؟

يقول المعجم الوسيط في مادة "س ل ق" (1/ 445): "(السَّلِيقة): الطبيعة، يقال: فلان يتكلم بالسَّليقة؛ أي: ينطق بالكلام صحيحًا من غير تعلم.

 

والشريحة بين الجنبين، وأثر الأقدام والحوافر في الطريق، والطريق الظاهرة، وشيء ينسجُه النحل في الخلية طولاً، والذرة تدقُّ وتصلح وتطبخ باللبن (ج) سلائق وسُلُق، (السليقي): المنسوب إلى السليقة، والعربي الذي ينطق بالكلام صحيحًا من غير تعلم، ومنه قول الشاعر:

ولست بنَحْويٍّ يَلوكُ لسانَه ♦♦♦ ولكن سليقيٌّ أقولُ فأعربُ"

 

هذه هي السَّليقَةُ التي تعني ذلك التعلم غير المباشر، الذي يكتسبُ فيه المرءُ من بيئته التي ينشَأُ فيها خصائصَها، فما سليقةُ معلمي اللغة العربية ومدربي القرائية في أثناء تعليمهم مادتَهم العلمية اللُّغوية؟

 

الجميع يعلم أنها العامية، إلا قلة نادرة من المعلمين يُؤدُّون شرحَهم بالفصحى.

 

ما العامية؟

يقول المعجم الوسيط في مادة "ع م م" (2/ 629): "(العام): الشاملُ، وخلاف الخاص، (العامة) من الناس خلافُ الخاصة (ج) عوام، ويُقال: جاء القوم عامةً: جميعًا، (العاميُّ): المنسوب إلى العامة، ومن الكلام: ما نطق به العامةُ على غير سَنَن الكلام العربي، (العامية): لغة العامة، وهي خلاف الفُصْحَى".

 

تلك هي العامية التي لا تعدو كونها حلقةً من حلقات محاربة الفصحى بمساندةٍ من الكثيرين.

 

فما الفُصْحَى؟

يقول المعجم الوسيط في مادة " ف ص ح" (2/ 690): "(فصُح) اللبن يفصُح فَصْحًا وفصاحة: خلص مما يشوبُه، فأخذت عنه رغوته، وبَقِي خالصه، والرجل: انطلقَ لسانُه بكلامٍ صحيح واضحٍ، ويُقال: فصح الأعجمي: جادت لغتُه فلم يَلْحنْ؛ فهو فَصْح (ج) فِصَاح، وهو فصيح (ج) فُصَحاء، وهي فصيحة (ج) فَصَائح... (تفاصح) في كلامه: تكلَّف الفصاحة، (تفصَّح) الرجل: زادت فصاحته، وفي كلامه: تفاصح، (الفصاحة): البيان، وسلامة الألفاظ من الإبهام وسوء التأليف... (الفصيح): يقال: رجل فصيح: يحسن البيان، ويميز جَيِّد الكلام من رديئه، وكلام فصيح: سليم واضح يدرك السمع حسنه، والعقل دقته، ولسان فصيح: طَلْق يُعينُ صاحبَه على إجادة التعبير.

 

(2)

إذًا، ما دام أمرُ تعليم اللغة العربية من معلميها ومدربي القرائية معلومًا عاميتُه، مقطوعًا بها، فَلِمَ أكتب هذا المقال؟

أكتبه لأن المعلمين وبعض المدربين حملوا سليقتَهم العامية إلى ما لا يجبُ أن يَحْمِلوها إليها في الشرح لمقرر القرائية، ولمقررات اللغة العربية.

 

كيف؟

لقد حملوها إلى الأصواتِ في أثناء تعليمهم، وفي أثناء قراءتهم موضوعاتِ القراءة والنصوص؛ مما أدَّى إلى نشوء المشترك الصوتي الذي لا تعرفُه اللغة.

 

كيف؟

تعرفُ اللغة ثلاثَ ظواهرَ، هي: الاشتراك أو المشترك اللفظي الذي تنبني عليه إستراتيجية "المعاني المتعددة"، والترادف أو المترادف، والأضداد.

 

ما طبيعة هذه الظواهر اللُّغوية الثلاث؟

الاشتراك: هي دلالة الكلمة على أكثر من معنًى، وتكون الكلمة مشتركةً بين هذه المعاني ككلمة "العين" التي تدل على الجارحة، والبئر، والجاسوس وغير ذلك، والأضداد: جزء من المشترك بطبيعة خاصة، هي الدلالة على المعنى وضدِّه؛ ككلمة "جلل" التي تدلُّ على الحقير والعظيم، والترادف: هو اشتراك المعنى في أكثر من كلمة؛ أي: دلالة أكثر من كلمة على المعنى نفسه؛ كالغضنفر، والليث، وأسامة، وغير ذلك، على الأسد الحيوان المعروف.

 

والاشتراك يبدأ في اللغة من المستوى الصرفي، فتوجد صيغة تشترك في أكثر من باب صرفي كصيغة "فعيل" التي قد تدلُّ على المصدر كما في كلمة رحيل وصهيل، وقد تدلُّ على الصفة المشبهة كما في كلمة جميل وكبير، وقد تدلُّ على صيغة المبالغة كما في كلمة رحيم وخبير، وقد تدل - مجازًا - على صيغة أخرى؛ مثل كلمة قتيل التي تعني: "مقتولاً" وذبيح التي تعني "مذبوحًا"، وقد تُنقَلُ إلى باب العَلَمية مثل نبيل، وهكذا.

 

ويستمر - أي الاشتراك - في المستوى النَّحْوي مثل مصطلح "المفرد" الذي يعني في الكمِّ ثلثًا من ثلاثة أثلاث، يُكمِّلها المثنى والجمع بأنواعه، وفي أبواب الخبر والنعت والحال يكوِّن ثلثًا من ثلاثة أثلاث تكمِّلها الجملة وشبه الجملة، وفي باب "لا النافية للجنس" يكون ثلثًا من ثلاثة أثلاث يكمِّلها المضاف والشبيه بالمضاف.

 

ويصل الاشتراك إلى المعجم والدَّلالة كما مثلتُ في صدر المقال بكلمة العين.

 

هذه صور المشترك في اللغة، وله أسبابه التي يبحثها فقه اللغة، وليس من بين هذه الصور صورةٌ في المستوى الصوتي - المستوى الأول في مستويات اللغة.

 

لِمَ؟

لأن الصوت مفرد يدل على وحدة واحدة، كما تدل إستراتيجية "التلاعب بالأصوات".

 

قد يقول قائل: إن هناك تعددًا في الأصوات؛ مثل صور النون المخفاة، والمُدْغمة، والمُظْهرة.

وجواب ذلك يسير؛ فهذا ليس اشتراكًا، فهي في كل صورها نونٌ يوجد منها مخرج، أو صفة، أو كلاهما على وَفْق ما بعدها من حرف مماثل، أو مجانس، أو مقارب، أو متباعد؛ فهي PHONE، والبقية ALLOPHONE، هذا في اللغة.

 

لكنك إن راقبت الكثرةَ الكاثرة من المعلمين واستمعت إلى بعض مدربي القرائية، فإنك ستجد المشتركَ الصوتي موجودًا مستعملاً على الرغم من التنبيه المتكرِّر في الأدلة الإرشادية على وجوب تدريب التلاميذ على الأصوات المتقاربة المخرج أو الصفة؛ حتى لا يخلطوا بينها؛ مما يقتضي أن يتكلَّف المعلم والمدرب نُطْقَ الصوت من مخرجه وبصفته؛ حتى تتمايز الأصوات، فهل يتكلَّفون مخالفةَ سليقتِهم العامية؟

 

لا، لا يهتم كثيرٌ من المعلمين وثلةٌ من المدربين بإخراج الحرف من مخرجه، فيجعلون الذَّال زايًا، فيصير صوت الزاي "ز" مشتركًا بين "الذال والزاي"، ويجعلون الثاء سينًا، فيصبح صوت السين مشتركًا بين "الثاء والسين"، ويتكرَّرُ مع الأزواج المتناظرة من الأصوات.

 

يحدثُ هذا على الرغم من وجود إستراتيجية "التلاعب بالأصوات" التي تحافظُ على الوحدة الصوتيَّة، وتمنع الاشتراك الصوتي.

 

ولا يقتصر الأمر على ما يتَّصل بالمخرج، بل يمتدُّ ليشملَ الصفات.

 

كيف؟

لا يهتمُّون بالصفات؛ فيجعلون الجيمَ جيمًا قاهرية، ويَحرمونها صفة الانتشار الجزئي، ويفخمون الحاء، وقد يُرقِّقُ بعضُهم الخاء و... إلخ.

 

لماذا يفعلون ذلك؟ هل ينحصر السبب في حديثهم السليقيِّ العاميِّ؟

لا.

لماذا؟

لأنهم لا يحاولون تكلُّفَ أداء الفصحى في ذلك؛ فقد يُنبَّهون لكنهم لا يهتمون، أو يهتمون ولا يُقاومون سليقتَهم العامية التي تخالف الفُصْحى بإسقاط مخرج " ث ذ ظ" وتحريكه إلى المخارج الشبيهة.

 

(3)

ولم يقتصروا على الأصوات، بل امتدَّ الأمر إلى الكلمات، ومنها كلمات تتكرَّرُ كثيرًا؛ مثل كلمة "صَوْت" التي ينطقها الكثيرون بضم الصاد "صُوت"، فيقلبون الواو اللينة غير المدية الساكنة المفتوح ما قبلها - واوًا مدية بعدَ ضمِّ ما قبلها.

 

وقد حدث أن نُبِّه أحدُهم، لكنه ظل سادرًا في لفظه العاميِّ غير عابئ بخطئه.

 

ومنها كلمة "اللُّغوية" في مصطلح "الحصيلة اللُّغوية" التي يفتح المعنيُّون لامَها على الرغم من تَكْرار التنبيه، ويظنون مَن يعيد التنبيه يُعرقِلُ جَريانَ الدرس!

 

ومنها الاستعانة بالكلمات الإفرنجية في التعزيز، فيقولون: برافو BRAVO، أو GOOD، أو غير ذلك من تعبيرات أو كلمات تحفيزية، على الرغم من وجود الكلمات والتعبيرات العربية التحفيزية؛ فكلمة "مَرْحى" تقابل BRAVO أو GOOD، وكلمة "بَرْحَى" تقابل الضد BAD، ومن التعبيرات: أحسنت، أو جزاك الله خيرًا، أو غير ذلك.

 

يحدث هذا على الرغم من أن الأدلة الإرشادية والدورات التدريبية تنصُّ على أن من مبادئ القراءة: المفردات، والحصيلة اللُّغوية التي يعتمد عليهما الفهم، وتُبنَى عليهما الطلاقة.

 

(4)

وليست الأخطاء الصوتية والمفرداتية هي السبب فقط لكتابتي هذا المقال؛ فهناك سبب آخر أراه ضروريًّا لعلاج السبب الأول.

ما هو؟

إنه التكلُّف لاعتياد الفصحى؛ فإن الْتُزِمَت الفصحى فإنها ستحمل القرائية إلى حيث يريد الجميع، ولا أدري لِمَ تتأخر وزارة التربية والتعليم في فرض التحدث بالفصحى داخل المدارس، أو فرضها داخل حصص اللغة العربية، وجعل ذلك معيارًا من معايير تقويم المعلم حتى تحمله حملاً على أن يحملَ نفسه حملاً على مخالفة عاداته العامية، ويتحدث بالفُصْحَى ويتواصل بها مع تلاميذه وطلابِه؟!

 

وإن مما يحبِّذُ هذا الفرض اللازم تجربة الدكتور عبدالله مصطفى الدنان التي نافت على ربع قرن، أثبتت فيه النتائج الفارقة لمصلحة اعتماد الفُصْحَى لغةَ تعليمٍ وتعلُّمٍ؛ حتى نتخلَّصَ من هذا المستوى المُزري لخريجي اللغة العربية، وحتى تتحسَّنَ نتائجُ القِرائية التي تثبت الاختبارات القومية تدنِّيَها.

 

وقد فصل التجربة الأستاذ أيمن بن أحمد ذو الغنى في مقالته (سبيلنا إلى نهضة علمية وتعليمية راقية) في الألوكة على الرابط الآتي:

http://www.alukah.net/culture/0/21559/

 

وقد فصل الدكتور الدنان نفسه تجربته على الـYOU TYPE في أكثر من مرئية "فيديو"، منها الحلقة التي سجلتْها قناة المجد بتاريخ 29 /1 /2014م في برنامج "ساعة حوار" بعنوان "الفصحى بين النظرية والتطبيق"، ومنها: "نظرية الدكتور عبدالله الدنان لتعليم الفصحى، تجربة باسل".

 

وقد نُفذت هذه التجربة في أكثر من بلد عربي، وقد اعتمدتْها وزارة التربية والتعليم في سلطنة عمان وعمَّمَتْها على مدارسها، فحقَّقت النتائج المتوقعة منها.

 

فهل تشهد مدارسنا ربيعَ الفصحى؛ حتى يُحقَّق الهدف الأسمى الذي هو غرسُ حب القراءة في نفوس التلاميذ؟

أدعو!





 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق تعليقات الزوارأضف تعليقكمتابعة التعليقات
شارك وانشر

مقالات ذات صلة

  • هدم اللغة العربية الفصحى!
  • موقف طريف من ثمَرات الفصحى
  • من جنايات علم اللغة الحديث على العربية الفصحى
  • العربية الفصحى
  • القضية اللسانية بالمغرب والحرب على العربية الفصحى
  • الرأي العام في العربية الفصحى
  • الغائب في رمضان
  • قرائية 2015م الجديدة مجرد أنشطة وتطبيقات على بعض ما سبق من إستراتيجيات القرائية

مختارات من الشبكة

  • تضرع وقنوت(مقالة - آفاق الشريعة)
  • اللغة التجسيرية بين ازدواجية الفصحى والعامية (PDF)(كتاب - مكتبة الألوكة)
  • فضائياتنا بين الفصحى والعامية(مقالة - ثقافة ومعرفة)
  • إن الحلال بين وإن الحرام بين وبينهما أمور مشتبهات(مقالة - آفاق الشريعة)
  • من أدعية الاستفتاح: اللهم باعد بيني وبين خطاياي كما باعدت بين المشرق والمغرب(مقالة - موقع الشيخ عبد القادر شيبة الحمد)
  • اللهم باعد بيني وبين خطاياي كما باعدت بين المشرق والمغرب(مقالة - آفاق الشريعة)
  • بيني وبين فتاة علاقة عاطفية وعرف أهلها ما بيننا(استشارة - الاستشارات)
  • جدل التراث بين العامية والفصحى(مقالة - حضارة الكلمة)
  • المؤاخاة في العهد النبوي(مقالة - آفاق الشريعة)
  • الفصحى واللهجات العامية تكامل أم تصادم (PDF)(كتاب - مكتبة الألوكة)

 



أضف تعليقك:
الاسم  
البريد الإلكتروني (لن يتم عرضه للزوار)
الدولة
عنوان التعليق
نص التعليق

رجاء، اكتب كلمة : تعليق في المربع التالي

مرحباً بالضيف
الألوكة تقترب منك أكثر!
سجل الآن في شبكة الألوكة للتمتع بخدمات مميزة.
*

*

نسيت كلمة المرور؟
 
تعرّف أكثر على مزايا العضوية وتذكر أن جميع خدماتنا المميزة مجانية! سجل الآن.
شارك معنا
في نشر مشاركتك
في نشر الألوكة
سجل بريدك
  • بنر
  • بنر
كُتَّاب الألوكة
  • بعد عامين من البناء افتتاح مسجد جديد في قرية سوكوري
  • بعد 3 عقود من العطاء.. مركز ماديسون الإسلامي يفتتح مبناه الجديد
  • المرأة في المجتمع... نقاش مفتوح حول المسؤوليات والفرص بمدينة سراييفو
  • الذكاء الاصطناعي تحت مجهر الدين والأخلاق في كلية العلوم الإسلامية بالبوسنة
  • مسابقة للأذان في منطقة أوليانوفسك بمشاركة شباب المسلمين
  • مركز إسلامي شامل على مشارف التنفيذ في بيتسفيلد بعد سنوات من التخطيط
  • مئات الزوار يشاركون في يوم المسجد المفتوح في نابرفيل
  • مشروع إسلامي ضخم بمقاطعة دوفين يقترب من الموافقة الرسمية

  • بنر
  • بنر

تابعونا على
 
حقوق النشر محفوظة © 1446هـ / 2025م لموقع الألوكة
آخر تحديث للشبكة بتاريخ : 11/12/1446هـ - الساعة: 9:5
أضف محرك بحث الألوكة إلى متصفح الويب