• الصفحة الرئيسيةخريطة الموقعRSS
  • الصفحة الرئيسية
  • سجل الزوار
  • وثيقة الموقع
  • اتصل بنا
English Alukah شبكة الألوكة شبكة إسلامية وفكرية وثقافية شاملة تحت إشراف الدكتور سعد بن عبد الله الحميد
 
الدكتور سعد بن عبد الله الحميد  إشراف  الدكتور خالد بن عبد الرحمن الجريسي
  • الصفحة الرئيسية
  • موقع آفاق الشريعة
  • موقع ثقافة ومعرفة
  • موقع مجتمع وإصلاح
  • موقع حضارة الكلمة
  • موقع الاستشارات
  • موقع المسلمون في العالم
  • موقع المواقع الشخصية
  • موقع مكتبة الألوكة
  • موقع المكتبة الناطقة
  • موقع الإصدارات والمسابقات
  • موقع المترجمات
 كل الأقسام | أسرة   تربية   روافد   من ثمرات المواقع  
اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة
  •  
    المحطة العاشرة: مقومات الإيجابية
    أسامة سيد محمد زكي
  •  
    أنماط التعليم الإلكتروني من حيث التدرج في ...
    أبو مالك هيثم بن عبدالمنعم الغريب
  •  
    وصية امرأة لابنتها في زفافها
    الشيخ محمد جميل زينو
  •  
    المحطة التاسعة: العادات
    أسامة سيد محمد زكي
  •  
    الشباب بين الطموح والواقع: كيف يواجه الجيل الجديد ...
    محمود مصطفى الحاج
  •  
    هبة فيها النجاة!
    أ. رضا الجنيدي
  •  
    بركة الزوج الصالح على الزوجة في رفع درجتها في ...
    فهد عبدالله محمد السعيدي
  •  
    تربية الأطفال في ضوء توجيهات سورة الحجرات
    محمد عباس محمد عرابي
  •  
    السلاسل الحقيقية لا ترى!
    أمين محمد عبدالرحمن
  •  
    تطوير العلاقات الإنسانية في الإسلام
    يوسف بن طه السعيد
  •  
    المحطة الثامنة: القرارات
    أسامة سيد محمد زكي
  •  
    التربية بالقدوة: النبي صلى الله عليه السلام
    محمد أبو عطية
  •  
    مهن في حياة رسول الله صلى الله عليه وسلم
    نجاح عبدالقادر سرور
  •  
    تزكية النفس: مفهومها ووسائلها في ضوء الكتاب ...
    عاقب أمين آهنغر (أبو يحيى)
  •  
    الإنذار المبكر من التقاعد المبكر
    هشام محمد سعيد قربان
  •  
    دور الذكاء الاصطناعي في تعزيز كفاءة العملية ...
    أبو مالك هيثم بن عبدالمنعم الغريب
شبكة الألوكة / مجتمع وإصلاح / تربية / تنمية المهارات
علامة باركود

القرائية.. تعليم ذو معنى مزيج من البنائية وما وراء المعرفة

فريد البيدق

مقالات متعلقة

تاريخ الإضافة: 20/6/2015 ميلادي - 3/9/1436 هجري

الزيارات: 13712

 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق تعليقات الزوارأضف تعليقكمتابعة التعليقات
النص الكامل  تكبير الخط الحجم الأصلي تصغير الخط
شارك وانشر

القرائية

تعليم ذو معنى مزيج من البنائية وما وراء المعرفة


(1)

• آلقرائية إستراتيجيَّة تدريس مستقلَّة؟

لا.


كيف؟

إنك لن تجد عنوانًا في إستراتيجيات التدريس العامَّة أو الفرعيَّة عنوانه: "القرائية"، ولقد تناولتُ - سابقًا - القرائية في أكثر مِن مقال في أكثر من محور، وفي مِحوَر الإستراتيجيات القرائية كان هناك مقال: "إستراتيجيات القرائية أدوات التعلُّم النَّشِط" ومقال: "الفلسفة اللغوية لإستراتيجيات القرائية"، ومقال: "الطلاقة القرائية.. إستراتيجية لعلاج أمراض القراءة"، وغير ذلك من مقالات تَختلف عن هذا المقال الذي يؤسِّس النماذج التدريسية القرائية التي تَنتهِجها القرائية بنسبتها إلى طرق التدريس العامة ربطًا للخاصِّ بالعام، حتى تتكامل الرؤية عند المُهتمِّين والمتابعين، وحتى يعلم المعلمون مصادر ما يعلمونه، وحتى يعلم متعلِّمو المناهج وطرق التدريس نماذج عملية مما يمارس في المدارس.


إذًا، مم تتكون إستراتيجيات القرائية؟

إنها تتكون من مزيج من طرُق فرعية لإستراتيجيات عامة.


كيف؟

إنها ترتكز على المفهوم العام الذي هو التعلُّم النشط الذي يضم تحته العديد من الإستراتيجيات التي تجعل المتعلِّم محور العملية التعليمية التعلُّمية، وتتميز كل واحدة منها بعد هذا القدر المشترك بشيء صغير يخصها ويكسبها عنوانها واسمَها.


ما هذه المُرتكزات؟

إنها النظرية البنائية، ونظرية ما وراء المعرفة، ونموذج أوزبل للتعلم ذي المعنى.


كيف؟

إنَّ نماذج التعليم البنائي تَستهدف بناء التعلم على ما لدى المتعلِّم من خبرة سابقة؛ لأن التعلم عملية بناء نشط تَستلزم إضفاء الواقعية والوظيفية على التعلُّم حتى يكون ذا معنى؛ فيَبقى أثره، وينتقل في التطبيق في المواقف الجديدة، ويبتعد عن الآلية اللفظية التي لا تجعل له أثرًا يَبقى وينتقل.


وحتى يتحققَ ذلك لا بد أن يكون المتعلم على وعي بمعرفته في أثناء بنائه هذه المعرفة، أي: يكون على وعي بالعمليات العقلية والنفسية التي تحدث داخله لحظة التعلم؛ أي أن يفكر في تفكيره صامتًا أو مُجاهرًا.


كيف؟

ينظِّم المتعلم ذاته قبل موقفه التعليمي التعلمي، فيحدِّد مهمته، ويعرِف مقوماته، ويكوِّن اتجاهًا إيجابيًّا تجاهه، وينظِّم معرفته في أثناء الموقف التعليمي التعلُّمي على محاوره الثلاثة التي هي: المعرفة التقريرية التي تُمثِّل المحتوى، والمعرفة الإجرائية التي تمثِّل الوسائل، ومعرفته الشرطية التي تمثِّل ضوابط الوصول وضوابط الانقطاع؛ فيعرف ماذا يحدث لو حدث كذا، وماذا يحدث لو لم يحدث كذا، وهكذا، ثم يَضبط الأثر وينظمه ويقومه بعد انتهاء الموقف التعليمي التعلمي.


(2)

كيف تُفَعِّل القرائية هذه الجوانب في طرقِها؟

إنها تستعمل المنظَّمات البصرية المتقدمة التي تخطط شبكات الكلمات، وتتيح المؤثرات التي تجعل المتعلم يستجيب لها استجابات معرفية استبطانية لما في عقله ونفسه.


كيف؟

في طريقة "خريطة الكلمة" يكون هناك مخطط بصري ذو أربعة أبعاد، منها ما هو معلوم للمتعلم ومنها ما هو غير معلوم؛ فيَبني المتعلم على ما يَعلمه ليصل إلى ما لا يعلمه، وهذا عين ما يحدث في طريقة "عائلة الكلمة"، وفي طريقة "شبكة المفردات" التي تتعدد فيهما المطاليب فيتوصل إلى المجهول بالمعروف.


أما طريقتا "المعاني المتعدِّدة" و"مفاتيح السياق" فهما بناءان مِن بُنى ما وراء معرفية؛ ففيهما يفكر المتعلم في تفكيره، ويسأل: كيف عرفت أن معنى هذه الكلمة كذا؟ وهو يفكر بصوت عالٍ.


أما طريقتا "الصفة المضافة" و"المثال واللا مثال" فهما تتبَعان نموذج "تحليل المفهوم" الذي يُحدِّده ويذكر الأمثلة الدالة وغير الدالة، ويَكثر من النوعين حتى يستقر المفهوم في ذهن المتعلم.


وتتحد هذه الطرق في خضوعها لطريقة "الحواس المتعددة" التي توظف أكثر من حاسة لدى المتعلم، والمتعلم هنا وظف حاسة البصر وحاسة السمع من معلمه، ومارس الوعي بمعرفته؛ فحدد ماذا يعرف، وماذا يريد أن يعرف، وماذا علم بعد انتهاء الموقف التعليمي التعلمي - تبعًا لنظرية K W L.


(3)

هذا فيما يتصل بما أسمته القرائية "إستراتيجيات المفردات"، فماذا عما أسمته بـ"إستراتيجيات الفهم القرائي"؟

لن يختلف الأمر كثيرًا.


كيف؟

إنها تتغيا التعلم ذا المعنى، فتوظِّف المعرفة الموجودة لإدراك أو محاولة إدراك المعرفة المطلوبة.


كيف؟

في نماذج "التساؤل الذاتي أو المراقبة الذاتية" و"التوقُّع من خلال العنوان" و"التوقُّع من خلال الصُّورة" - يراقب المتعلم عملياته المعرفية؛ فيسأل أسئلة تنبُّئِيَّة، ثم يَستمرُّ في إتمام العملية المعرفية حتى يُدرك مدى صواب تنبُّئِهِ من عدمه، والمتعلِّم هنا يقرأ الكلمات ويقرأ الصور، وكلتاهما قراءة وظيفية.


وفي نموذج "التلخيص" يستخدم المنظمات البصرية المتعدِّدة، مثل "خريطة المفاهيم، والخريطة الذهنية"، ويستخدم التلخيص التقريري المبني على التعبير والسرد.


وفي نموذج "خريطة القصة" يُمارس ما سبق أن مارسه في خريطة الكلمة وشبكة المُفرَدات، وفي نموذج "إعادة السرد" يمارس مهارات الفهم والاستنتاج والربط وإعادة البناء.


وفي نموذج "الأسئلة المباشرة وغير المباشرة" التي يَستخدمها المعلِّم مع المتعلم لإثارة ذهنه يستخدم المعلِّم "نموذج تنشيط المعرفة السابقة"، وقد يستخدم من الإستراتيجيات العامة إستراتيجيات: التعلُّم بالاكتشاف، والعصف الذهني، والألعاب التعليمية، وغير ذلك مما يجعل التعلم نشطًا بنائيًّا معرفيًّا.


(3)

وهكذا تشترك النماذج الممثلة لإستراتيجيات التدريس العامة التي تنتمي لمختلف نظريات التعليم والتعلم في بناء محاور القرائية وإستراتيجياتها.





 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق تعليقات الزوارأضف تعليقكمتابعة التعليقات
شارك وانشر

مقالات ذات صلة

  • البلاغة القرائية
  • الوعي الصوتي.. المرحلة التأسيسية في القرائية
  • القرائية والتعلم النشط والبرمجة اللغوية العصبية والتربية الدولية
  • الطلاقة القرائية.. إستراتيجية لعلاج أمراض القراءة
  • أين إستراتيجيات الكتابة في القرائية؟
  • من آثار مقالاتي في القرائية في لغة المنشورات القرائية الوزارية وفي مقرر اللغة العربية 2017م
  • القرائية تتبنى إثراء التلميذ وتهمل إثراء المعلم على الرغم من قدرتها
  • مواصفات المركز القومي للامتحانات لا تنص على القرائية في اختبارات اللغة العربية
  • فضل يومي عرفة والنحر (خطبة)

مختارات من الشبكة

  • في القرائية: الكتاب الأول في القرائية عدا الأدلة الإرشادية (PDF)(كتاب - مكتبة الألوكة)
  • إستراتيجيات التلخيص القرائية بين الثبات والتجديد(مقالة - مجتمع وإصلاح)
  • قرائية 2015م الجديدة مجرد أنشطة وتطبيقات على بعض ما سبق من إستراتيجيات القرائية(مقالة - مجتمع وإصلاح)
  • علم النص وما تولد منه من نحو النص يلتقيان وما تريده إستراتيجيات القرائية ومسائلها من التماسك الموضوعي(مقالة - حضارة الكلمة)
  • القرائية نوع من التعليم المبرمج أو تكاد(مقالة - مجتمع وإصلاح)
  • ببليوجرافيا مقالاتي التحليلية القرائية (2)(مقالة - مجتمع وإصلاح)
  • إذاعة مدرسية متخصصة في القرائية (7)(مقالة - مجتمع وإصلاح)
  • إذاعة مدرسية متخصصة في القرائية (6)(مقالة - مجتمع وإصلاح)
  • إذاعة مدرسية متخصصة في القرائية (5)(مقالة - مجتمع وإصلاح)
  • إذاعة مدرسية متخصصة في القرائية (4)(مقالة - مجتمع وإصلاح)

 



أضف تعليقك:
الاسم  
البريد الإلكتروني (لن يتم عرضه للزوار)
الدولة
عنوان التعليق
نص التعليق

رجاء، اكتب كلمة : تعليق في المربع التالي

مرحباً بالضيف
الألوكة تقترب منك أكثر!
سجل الآن في شبكة الألوكة للتمتع بخدمات مميزة.
*

*

نسيت كلمة المرور؟
 
تعرّف أكثر على مزايا العضوية وتذكر أن جميع خدماتنا المميزة مجانية! سجل الآن.
شارك معنا
في نشر مشاركتك
في نشر الألوكة
سجل بريدك
  • بنر
  • بنر
كُتَّاب الألوكة
  • الدورة الخامسة من برنامج "القيادة الشبابية" لتأهيل مستقبل الغد في البوسنة
  • "نور العلم" تجمع شباب تتارستان في مسابقة للمعرفة الإسلامية
  • أكثر من 60 مسجدا يشاركون في حملة خيرية وإنسانية في مقاطعة يوركشاير
  • مؤتمرا طبيا إسلاميا بارزا يرسخ رسالة الإيمان والعطاء في أستراليا
  • تكريم أوائل المسابقة الثانية عشرة للتربية الإسلامية في البوسنة والهرسك
  • ماليزيا تطلق المسابقة الوطنية للقرآن بمشاركة 109 متسابقين في كانجار
  • تكريم 500 مسلم أكملوا دراسة علوم القرآن عن بعد في قازان
  • مدينة موستار تحتفي بإعادة افتتاح رمز إسلامي عريق بمنطقة برانكوفاتش

  • بنر
  • بنر

تابعونا على
 
حقوق النشر محفوظة © 1446هـ / 2025م لموقع الألوكة
آخر تحديث للشبكة بتاريخ : 9/11/1446هـ - الساعة: 17:29
أضف محرك بحث الألوكة إلى متصفح الويب