• الصفحة الرئيسيةخريطة الموقعRSS
  • الصفحة الرئيسية
  • سجل الزوار
  • وثيقة الموقع
  • اتصل بنا
English Alukah شبكة الألوكة شبكة إسلامية وفكرية وثقافية شاملة تحت إشراف الدكتور سعد بن عبد الله الحميد
 
الدكتور سعد بن عبد الله الحميد  إشراف  الدكتور خالد بن عبد الرحمن الجريسي
  • الصفحة الرئيسية
  • موقع آفاق الشريعة
  • موقع ثقافة ومعرفة
  • موقع مجتمع وإصلاح
  • موقع حضارة الكلمة
  • موقع الاستشارات
  • موقع المسلمون في العالم
  • موقع المواقع الشخصية
  • موقع مكتبة الألوكة
  • موقع المكتبة الناطقة
  • موقع الإصدارات والمسابقات
  • موقع المترجمات
 كل الأقسام | أسرة   تربية   روافد   من ثمرات المواقع  
اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة
  •  
    القيادة في عيون الراشدين... أخلاقيات تصنع
    د. مصطفى إسماعيل عبدالجواد
  •  
    حقوق الأولاد (3)
    د. أمير بن محمد المدري
  •  
    جرعات سعادة يومية: دفتر السعادة
    سمر سمير
  •  
    التاءات الثمانية
    د. خميس عبدالهادي هدية الدروقي
  •  
    المحطة الثانية عشرة: الشجاعة
    أسامة سيد محمد زكي
  •  
    البطالة النفسية: الوجه الخفي للتشوش الداخلي في ...
    محمود مصطفى الحاج
  •  
    حقوق الأولاد (2)
    د. أمير بن محمد المدري
  •  
    مقومات نجاح الاستقرار الأسري
    د. صلاح بن محمد الشيخ
  •  
    تطوير المهارات الشخصية في ضوء الشريعة الإسلامية
    يوسف بن طه السعيد
  •  
    حقوق الأولاد (1)
    د. أمير بن محمد المدري
  •  
    المحطة الحادية عشرة: المبادرة
    أسامة سيد محمد زكي
  •  
    تحليل محتوى المواقع الإلكترونية لحوادث انتشار ...
    عباس سبتي
  •  
    طلب طلاق وشكوى عجيبة
    الداعية عبدالعزيز بن صالح الكنهل
  •  
    المحطة العاشرة: مقومات الإيجابية
    أسامة سيد محمد زكي
  •  
    أنماط التعليم الإلكتروني من حيث التدرج في ...
    د. هيثم بن عبدالمنعم بن الغريب صقر
  •  
    وصية امرأة لابنتها في زفافها
    الشيخ محمد جميل زينو
شبكة الألوكة / مجتمع وإصلاح / تربية / تنمية المهارات
علامة باركود

أثر التقابل اللغوي في تعليم العربية لغير الناطقين بها

سويفي فتحي أحمد

مقالات متعلقة

تاريخ الإضافة: 4/6/2015 ميلادي - 16/8/1436 هجري

الزيارات: 29784

 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق تعليقات الزوارأضف تعليقكمتابعة التعليقات
النص الكامل  تكبير الخط الحجم الأصلي تصغير الخط
شارك وانشر

أثر التقابل اللغوي في تعليم العربية

لغير الناطقين بها


ستكون الإجابة عن هذه الأسئلة كفيلة ببيان هذا الأثر، وهي:

ما المقصودُ بالتقابُل أو التحليل اللُّغوي؟ وما هدفه وفائدتُه؟ وما الأمثلة على ذلك من أكثر من لغة؟ وهل يجب أن يعرف المعلمُ جميعَ لغات العالم ليُدرِكَ التشابُه؟

 

أولاً: من نافلة القول أن التقابُل اللغوي أو التحليل التقابلي بين اللغات بمثابة بناء أساسٍ لتعلم اللغة الثانية؛ إذ تنبُع فكرة التحليل التقابُلي من أن أيَّ متعلِّم للغةٍ ثانية لا يدخل إليها خاليَ الوِفاض، بل يكون عالمًا ببعض كلماتها وقواعدها دون أن يشعرَ بذلك، وذلك عن طريق ظاهرة الاشتراك اللغوي بين لُغات العالم، أو الاقتراض اللغوي بين لُغتين فأكثر، وهو ما يسمَّى بالكليات المشتَرَكة.

 

أما المقصودُ بالتقابُل اللغوي في أبسط صوره فهو: دراسة مقارنة بين لغتَيْنِ أو أكثر؛ للوُقوف على أوجه التشابُه والاختلاف بينهما.

 

ثانيًا: أهدافُ التقابل اللغوي ثلاثة:

1- دراسة أوجه التشابُه والاختلاف:

وفائدتُه: اتخاذ أوجُه التشابه في اللغتين؛ للبَدْء به في مرحلة التعلم؛ لكسر الحاجز اللغوي والنفسي عند المتعلم، حتى يشعر بأنها لغة سهلة؛ فيقدم على المزيد من تعلمها، وهذا من أهم ما يكون.

 

كما يؤخر أوجه الاختلاف في مرحلة تعليمية تاليةٍ، بالإضافة إلى التركيز على جانب الاختلاف في أثناءِ مرحلة التعليم.

 

2- التنبُّؤ بالمشكلات والعَقَبات، التي ستظهر في اللغة الثانية والجديدة:

وفائدتُه: التركيز على هذا الجانب، والعناية به، ووضعُ أوراق عمل لمعالجة تلك الصعوبات مسبقًا، بالإضافة إلى لَفْت نظر المتعلم لهذه الاختلافات بين اللغتين؛ ليكون على بينةٍ مِن أمره في الفرق بين اللغتين، وحتى لا يُسْقِط قواعدَ لغته الأم في الحديث على اللغة الثانية، خاصَّة في بناء تركيب الجملة العربية؛ فإنَّ اللغة التُّركية - كمثال - تُؤخِّرُ الفعلَ لنهاية الجملة، ولا تبدأ به، بخلاف العربية.

 

3- الإسهام في تطوير المناهج التعليمية للغة الثانية:

وفائدتُه: معالجة الصعوبات في اللغة الثانية في المناهج التعليمية، ووضعُها في بؤرة الاهتمام، مع كثرة التدريبات عليها، وهذا من أهم الأمور؛ فإن الإضافة وإسناد الضمائر والتذكير والتأنيث من أهم الصعوبات التي تُواجه أكثرَ الأجانب في تعلُّم العربية، فإذا أولت المناهج التعليمية هذا الجانب مَزيدًا من العناية والاهتمام، فإنها ستعمل على تيسير تلك الصعوبات، وتذليل العقبات أمام تعلم العربية.

 

ثالثًا: أمثلة التشابُه بين العربية وغيرها مِن اللغات في الكلمات لفظًا ومعنًى (أ):

وهو ما يُسمَّى بـ(الكُلِّيات اللغوية):

الكلمة المشتركة مع العربية

التركية

الهوسا النيجيرية

الإندونيسية

التشادية

الملاَّوية

الفارسية

قلم

دليل

مشاورة

تعال

نعمة

صاحب

أمانة

حجة

نكاح

امشِ

مصيبة

مقبول

قرطاسية

صلاة

وقت

مقعد

حال

هودج

كتاب

سما

زمان

اسمك

خيمة

ساعة

بقَّال

مصيبة

قصة

أبي

أمانة

عبرة

برتقال

خيانة

كبير

فهم

جديد

موز

 

عاقبة

طويل

كرسي

سلامة

فاصوليا

 

سبب

عيَّان

 

إخوة

مرحبًا

 

بدن

 

 

 

 

التشابه بين العربية وغيرها من اللغات لفظًا دون معنى (ب):

وهو ما يُسمَّى بـ(النظائر المخادعة)، فهناك أمثلة كثيرة منها:

1- ففي التركية كلمة (ميمون) تعني: قردًا، بخلاف العربية، وكلمة (مسافر)؛ تعني: ضيفًا.

 

2- في الهوسا النيجيرية كلمة (باب) بمعنى: فارغ، وكلمة (روى) بمعنى: رقص، وكلمة (دوري) بمعنى: قيد.

 

3- وفي الإندونيسية كلمة (الشرك) تعني: الحسد، وكلمة (مات) تعني: عينًا، وكلمة (نام) تعني: اسمًا، وكلمة (أمارة) تعني: غضبًا، وكلمة (عريان): اسم لجزيرة.

 

4- وفي اللغة الملاوية كلمة (يا) تعني: نعم، وكلمة (نسي) بمعنى: أرز، وكلمة (بندق): مدرسة دينية.

 

رابعًا: معرفة معلم العربية لغير الناطقين بها بالتقابل اللغوي بين اللغات، وإلمامه بهذا الأمر يجعل منه معلمًا بارعًا قادرًا على تعليم اللغة بأيسر سبيل، وليس عليه أن يعلمَ لغات العالم ليُدرك الفرق والتشابه بين اللغات؛ فهذا ما قال به أحدٌ قط، ولكن عليه بالآتي:

1- البحث في معجم لغة الدارس، في معجم ثنائي اللغة مع العربية، ويتعرف الكلمات المتفقة.

 

2- الاطلاع على البحوث المكتوبة في أوجه التشابه والاختلاف بينها وبين العربية، وهي متوفرة على الشبكة العنكبوتية.

 

3- تقييد ما تحصَّل عليه من خبرات تعليمية مع الطلاب؛ لتكون زادًا بعدُ له ولغيره.





 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق تعليقات الزوارأضف تعليقكمتابعة التعليقات
شارك وانشر

مقالات ذات صلة

  • ملامح النحو العربي في برنامج تعليم العربية لغير الناطقين بها
  • جهود العلماء القدامى في تعليم اللغة العربية لغير الناطقين بها
  • مهارات تعليم العربية لغير الناطقين بها
  • عطاء المجامع اللغوية (1)
  • قراءة ناقدة في طريقة عرض المفردات في ثلاثة من كتب تعليم العربية للناطقين بغيرها
  • الهدف الخفي في تعليم العربية لغير الناطقين بها
  • الجوانب الثقافية في تعليم العربية
  • وسائل شرح الكلمة للطلاب غير الناطقين بالعربية
  • كفايات معلم العربية لغير الناطقين بها
  • منهج تدريس اللغة العربية (المحادثة) لغير الناطقين بها
  • مشكلات يواجهها الناطقون بلغة هوسا عند تعلم اللغة العربية وتعليمها

مختارات من الشبكة

  • مفهوم الأثر عند المحدثين وبعض معاني الأثر في القرآن(مقالة - موقع الشيخ أ. د. عرفة بن طنطاوي)
  • أسلوب التقابل في الربع الأخير من القرآن الكريم (دراسة أسلوبية)(رسالة علمية - مكتبة الألوكة)
  • سلسلة أثر الإيمان: أثر الإيمان في حفظ الحقوق وأداء الأمانات (خطبة)(مقالة - آفاق الشريعة)
  • سلسلة أثر الإيمان: أثر الإيمان في الشوق إلى دار السلام (خطبة)(مقالة - آفاق الشريعة)
  • سلسلة أثر الإيمان: أثر الإيمان في توجيه السلوك (خطبة)(مقالة - آفاق الشريعة)
  • سلسلة أثر الإيمان: أثر الإيمان في تحقيق الأمن النفسي (خطبة)(مقالة - آفاق الشريعة)
  • اترك أثرا إيجابيا (10) حلقات مختصرة في أهمية ترك الأثر الإيجابي على الآخرين (PDF)(كتاب - مكتبة الألوكة)
  • اترك أثرا إيجابيا: عشر حلقات مختصرة في أهمية ترك الأثر الإيجابي على الآخرين (PDF)(كتاب - مكتبة الألوكة)
  • كتاب تهذيب الآثار: أثر من آثار الطبري في خدمة السنة(محاضرة - مكتبة الألوكة)
  • أثر سلبي وأثر نافع(مقالة - آفاق الشريعة)

 



أضف تعليقك:
الاسم  
البريد الإلكتروني (لن يتم عرضه للزوار)
الدولة
عنوان التعليق
نص التعليق

رجاء، اكتب كلمة : تعليق في المربع التالي

مرحباً بالضيف
الألوكة تقترب منك أكثر!
سجل الآن في شبكة الألوكة للتمتع بخدمات مميزة.
*

*

نسيت كلمة المرور؟
 
تعرّف أكثر على مزايا العضوية وتذكر أن جميع خدماتنا المميزة مجانية! سجل الآن.
شارك معنا
في نشر مشاركتك
في نشر الألوكة
سجل بريدك
  • بنر
  • بنر
كُتَّاب الألوكة
  • ختام ناجح للمسابقة الإسلامية السنوية للطلاب في ألبانيا
  • ندوة تثقيفية في مدينة تيرانا تجهز الحجاج لأداء مناسك الحج
  • مسجد كندي يقترب من نيل الاعتراف به موقعا تراثيا في أوتاوا
  • دفعة جديدة من خريجي برامج الدراسات الإسلامية في أستراليا
  • حجاج القرم يستعدون لرحلتهم المقدسة بندوة تثقيفية شاملة
  • مشروع مركز إسلامي في مونكتون يقترب من الانطلاق في 2025
  • مدينة روكفورد تحتضن يوما للمسجد المفتوح لنشر المعرفة الإسلامية
  • يوم مفتوح للمسجد يعرف سكان هارتلبول بالإسلام والمسلمين

  • بنر
  • بنر

تابعونا على
 
حقوق النشر محفوظة © 1446هـ / 2025م لموقع الألوكة
آخر تحديث للشبكة بتاريخ : 23/11/1446هـ - الساعة: 18:47
أضف محرك بحث الألوكة إلى متصفح الويب