• الصفحة الرئيسيةخريطة الموقعRSS
  • الصفحة الرئيسية
  • سجل الزوار
  • وثيقة الموقع
  • اتصل بنا
English Alukah شبكة الألوكة شبكة إسلامية وفكرية وثقافية شاملة تحت إشراف الدكتور سعد بن عبد الله الحميد
الدكتور سعد بن عبد الله الحميد  إشراف  الدكتور خالد بن عبد الرحمن الجريسي
  • الصفحة الرئيسية
  • موقع آفاق الشريعة
  • موقع ثقافة ومعرفة
  • موقع مجتمع وإصلاح
  • موقع حضارة الكلمة
  • موقع الاستشارات
  • موقع المسلمون في العالم
  • موقع المواقع الشخصية
  • موقع مكتبة الألوكة
  • موقع المكتبة الناطقة
  • موقع الإصدارات والمسابقات
  • موقع المترجمات
 كل الأقسام | أسرة   تربية   روافد   من ثمرات المواقع  
اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة
  •  
    قاعدة الأولويات في الحياة الزوجية عندما يزدحم ...
    د. محمد موسى الأمين
  •  
    التربية الإسلامية للأولاد: أمانة ومسؤولية شرعية
    محمد إقبال النائطي الندوي
  •  
    سلسلة دروب النجاح (5) دعم الأهل: رافعة النجاح ...
    محمود مصطفى الحاج
  •  
    المشاكل الأسرية وعلاجها في ضوء السنة النبوية
    مرشد الحيالي
  •  
    الدخول المدرسي 2025 وإشكالية الجودة بالمؤسسات ...
    أ. هشام البوجدراوي
  •  
    المحطة الرابعة والعشرون: بصمة نافعة
    أسامة سيد محمد زكي
  •  
    سلسلة دروب النجاح (4) إدارة الوقت: معركة لا تنتهي
    محمود مصطفى الحاج
  •  
    الإدمان في حياة الشباب
    عدنان بن سلمان الدريويش
  •  
    طاعة الزوج من طاعة المعبود، فهل أديت العهد ...
    حسام الدين أبو صالحة
  •  
    المحطة الثالثة والعشرون: عيش اللحظة
    أسامة سيد محمد زكي
  •  
    سلسلة دروب النجاح (3) الفشل خطوة نحو القمة
    محمود مصطفى الحاج
  •  
    أطفال اليابان رجال الميدان
    بدر الدين درارجة
  •  
    الآباء سند في الحياة
    شعيب ناصري
  •  
    الإسلام والتعامل مع الضغط النفسي
    محمد أحمد عبدالباقي الخولي
  •  
    ضرب الأطفال في ميزان الشريعة
    د. لمياء عبدالجليل سيد
  •  
    المحطة الحادية والعشرون: الانضباط الذاتي
    أسامة سيد محمد زكي
شبكة الألوكة / مجتمع وإصلاح / تربية / التربية والتعليم
علامة باركود

أهمية دور المدرسة في التربية

عبدالله بن محمد الإسماعيل

مقالات متعلقة

تاريخ الإضافة: 21/5/2015 ميلادي - 3/8/1436 هجري

الزيارات: 264877

 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق تعليقات الزوارأضف تعليقكمتابعة التعليقات
النص الكامل  تكبير الخط الحجم الأصلي تصغير الخط
شارك وانشر

أهمية دور المدرسة في التربية


إنَّ المدرسة مؤسسة اجتماعية حديثة العهد في العالم، فالأسرة ثم القبيلة هي الوسائل التي عرَفتها البشرية لتربية الأولاد وإكسابهم المهارات التي يُراد لهم تعلمها، وبقي الأمر كذلك حتى ظهر الإسلام، واستقرَّ حكمه في مدينة الرسول صلى الله عليه وسلم، فكان المسجد أول مدرسة جماعية منظَّمة عرَفَها العرب، لتعليم الكبار والصغار، ولتربية الرجال والنِّساء، وبقي المسجد يؤدي وظيفتَي العبادة والتربية الإسلامية، دون تمْييز واضح بينهما، حتى كان عهد عمر بن الخطاب رضي الله عنه، فنشَأ في عصره إلى جانب المسجد أو بعض زواياه، كتاتيب للأطفال يتعلَّمون فيها.


وبتطوُّر الحياة أصبحت الحاجة ماسة إلى اتخاذ مكان يتعلم فيه الصغار، وإلى أشخاص ينوبون عن المجتمع في أداء هذه المهمة، وابتدأ إنشاء المدارس في الإسلام في أواخر القرْن الرابع الهجري، وكان يقوم بإنشائها بعض الأمراء وبعض الملوك؛ إذاعةً لنُفوذهم، أو خدمة لدينهم، أو نشرًا للنور والمعرفة بين شُعوبهم، ومِن أشهرها المدارس النظامية التي أقامها نِظام المُلْك السلجوقي، وبقي التعليم في هذه المدارس حرًّا لا مركزيًّا مِن حيث المناهج، والكتب والأساليب، مع ارتباطها ماليًّا بالدولة التي تجري لها الجرايات، وتُخصِّص لها الأوقاف والهِبات، دون أن يقيِّدها نظام معين، أو مناهج مَحدودة.


وبقي الأمر كذلك زهاء عشرة قرون حتى جاء الاستعمار الغربي إلى بلادنا، فعمَّ فيها نظام المدرسة الموحَّدة، والتعليم المركزي التابع لمركز العاصمة في البلاد، وللمستشارين الأجانب في الأقطار التي استُعمرت عسكريًّا.

 

والأسباب التي دعت إلى وجود المدرسة الحديثة بهذا الشكل الذي نراه اليوم يرجع معظمها إلى تغيُّر نظام الحياة السياسية في البلدان العربية والإسلامية.


للمدرسة عديد من الوظائف التربويَّة، منها:

1. تكميل مُهمَّة المنزل التربوية:

المدرسة هي البيت الثاني للطالب؛ حيث المعلمون والمربون يقومون بتربية الطفل حتى مرحلة النضوج العقلي، ومرحلةُ التربية والتعليم مِن أهمِّ المراحل التي تتولى تشكيل شخصية الولد والبنت من سنِّ الطفولة إلى سن المراهقة؛ حيث يتدرج الطالب في مراحل التعليم، وتترسب في هذه المراحل عناصر شخصيته.


2. وظيفة التبسيط والتلخيص:

إن تعقيد الحضارة المُعاصرة واتِّساع ثقافتها، وتشابُك الأمم والشعوب في المصالح والمنافع، والمُخترَعات التي زادت في سرعة الاتصال - كل ذلك وغيره، جعل الطفل الناشِئ بحاجة ماسة إلى تقريب المبادئ التي بُنيت عليها هذه الوسائلُ وتبسيطِها؛ بحيث يستطيع فهمها، والتعامل مع هذا الجو الحضاري العالميِّ الجديد، دونما دهشة أو ارتِباك، أو خوف أو ارتياب، أو غرور أو إعجاب، أو ترَف أو استهتار.

 

والتبسيط يجب أن يلتقي مع التلخيص، وهو اختِصار هذه المظاهر والعُلوم الواسعة المترامية الأطراف، في قوانين أو دساتير أو مبادئ يَسهل استيعابها، وتشمل أكبر قدر مُمكن مِن التطبيقات، ومما يَحتاجه الناشئ في حياته ومُجتمعه.

 

والتربية الإسلامية بأهدافها وأسسها تشمل هذا التبسيطَ والتلخيص.

 

3. وظيفة التصفية والتطهير:

تمرُّ العلوم أو العقيدة على عقول أجيال مُتتابعة من الناس والمُجتمعات، فلا تبقى على حالها، بل تتحمل كثيرًا من الشوائب، والعواطف الكاذبة، والمبالغات الخاطئة، والاعتبارات الشخصية أو الاجتماعية في ظروف معينة.

 

والمدرسة عندما تقدم العقيدة والعلم إلى الناشئين، تَعمِد إلى تصفية الحقائق، وتنقيتها من كل الشوائب والأخطاء، والمبالغات والأكاذيب؛ لتبقى عقيدة الناشئين سليمةً، وعقولهم قويمة، ومعارفهم صحيحة.

 

4. توسيع آفاق الناشئ وزيادة خبراته بنقل التراث:

لا تكتفي المدرسة بتنمية خبرات الناشئ الناجمة عن احتكاكه بالبيئة في المواقف التي تضطره ظروفه إليها، بل تُكسِبه خبرات مِن تجارِب أجيال الإنسانية الماضية التي سبقتْه منذ قرون طويلة، وخبرات من تجارب الأمم الأخرى المعاصرة، وهو ما يُسمى في التربية الإسلامية بـ"إحياء التراث".

 

5. وظيفة الصَّهر والتوحيد وإيجاد التجانس والتأليف بين الناشئين:

يَرتاد المدرسة اليوم مئات الطلاب من البيئات المختلفة في الفقر والغنى، وفي الجاه والمكانة الاجتماعية، وغير ذلك.

 

المدرسة لا تصهر المواطنين والمتعلمين، ولا تحقق التجانس المطلوب بينهم، إلا إذا بنيت على أسس التربية الإسلامية وحقَّقت أهدافها.

 

للاستزادة:

• عبدالرحمن النحلاوي: أصول التربية الإسلامية وأساليبها في البيت والمدرسة والمجتمع.

• محمد منير مرسي: التربية الإسلامية أصولها وتطورها في البلاد العربية.

• خالد الحازمي: أصول التربية الإسلامية.

• محمد قطب: منهج التربية الإسلامية.

• عباس محجوب: بيئات التربية الإسلامية.





 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق تعليقات الزوارأضف تعليقكمتابعة التعليقات
شارك وانشر

مقالات ذات صلة

  • الأسرة والمدرسة، أية علاقة؟
  • تشريح واقع المدرسة
  • المدرسة والصحة النفسية لأبنائنا
  • إدارة الصف المدرسي
  • دور المدرسة في غرس القيم الأخلاقية

مختارات من الشبكة

  • أهمية الإخلاص والتقوى(مقالة - آفاق الشريعة)
  • خطبة: أهمية ممارسة الهوايات عند الشباب(مقالة - آفاق الشريعة)
  • خطبة: أهمية المسؤولية في العمل التطوعي(مقالة - آفاق الشريعة)
  • خطبة: أهمية العمل التطوعي(مقالة - آفاق الشريعة)
  • بدايات النهضة الأدبية في مصر وأهم عوامل ازدهارها(مقالة - حضارة الكلمة)
  • أولادنا بين التعليم والشركاء المتشاكسين (خطبة)(مقالة - آفاق الشريعة)
  • سلسلة دروب النجاح (5) دعم الأهل: رافعة النجاح الخفية(مقالة - مجتمع وإصلاح)
  • تحفة الأنام بأهمية إدارة الوقت في الإسلام (خطبة)(مقالة - آفاق الشريعة)
  • دور الآباء في تربية الأبناء في ضوء الكتاب والسنة النبوية(مقالة - مجتمع وإصلاح)
  • روضة المسبحين لله رب العالمين (خطبة)(مقالة - آفاق الشريعة)

 


تعليقات الزوار
3- دور الأسرة والمدرسة
سلوى - الجزائر 15/12/2017 11:16 AM

هل من ?ليات لتفعيل الدور لكل من المدرسة والبيت؟
إذا كانت المدرسة هي البيت الثاني للطالب هل يحتم ذلك على المدرسة تحقيق التجانس من خلال خلق جو معتدل يسوده العدل المساواة.

2- اقتراح
محمد أمين الحسن - نيجيريا 01/05/2016 10:11 AM

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته.
أسعد الله جميع أوقاتكم بكل خير...
فإن علم التربية من أهم العلوم التي تتقدم بها الأمة الإسلامية في جميع نواحي الإنسانية مهنيا وأسريا وغير ذالك .فذالك أرى انتشاره أكثر في وسائل الإعلام ليعم الجميع الفائدة ولا سيما البلاد التي تفتقر إلى مثل هذه العلوم.

1- ممتاز
شهيناز - الجزائر 30/04/2016 03:07 PM

جيد وممتاز

1 

أضف تعليقك:
الاسم  
البريد الإلكتروني (لن يتم عرضه للزوار)
الدولة
عنوان التعليق
نص التعليق

رجاء، اكتب كلمة : تعليق في المربع التالي

مرحباً بالضيف
الألوكة تقترب منك أكثر!
سجل الآن في شبكة الألوكة للتمتع بخدمات مميزة.
*

*

نسيت كلمة المرور؟
 
تعرّف أكثر على مزايا العضوية وتذكر أن جميع خدماتنا المميزة مجانية! سجل الآن.
شارك معنا
في نشر مشاركتك
في نشر الألوكة
سجل بريدك
  • بنر
  • بنر
كُتَّاب الألوكة
  • مدينة نابريجناي تشلني تحتفل بافتتاح مسجد "إزجي آي" بعد تسع سنوات من البناء
  • انتهاء فعاليات المسابقة الوطنية للقرآن الكريم في دورتها الـ17 بالبوسنة
  • مركز ديني وتعليمي جديد بقرية كوياشلي بمدينة قازان
  • اختتام فعاليات المسابقة الثامنة عشرة للمعارف الإسلامية بمدينة شومن البلغارية
  • غوريكا تستعد لإنشاء أول مسجد ومدرسة إسلامية
  • برنامج للتطوير المهني لمعلمي المدارس الإسلامية في البوسنة والهرسك
  • مسجد يستضيف فعالية صحية مجتمعية في مدينة غلوستر
  • مبادرة "ساعدوا على الاستعداد للمدرسة" تدخل البهجة على 200 تلميذ في قازان

  • بنر
  • بنر

تابعونا على
 
حقوق النشر محفوظة © 1447هـ / 2025م لموقع الألوكة
آخر تحديث للشبكة بتاريخ : 19/3/1447هـ - الساعة: 13:5
أضف محرك بحث الألوكة إلى متصفح الويب