• الصفحة الرئيسيةخريطة الموقعRSS
  • الصفحة الرئيسية
  • سجل الزوار
  • وثيقة الموقع
  • اتصل بنا
English Alukah شبكة الألوكة شبكة إسلامية وفكرية وثقافية شاملة تحت إشراف الدكتور سعد بن عبد الله الحميد
 
الدكتور سعد بن عبد الله الحميد  إشراف  الدكتور خالد بن عبد الرحمن الجريسي
  • الصفحة الرئيسية
  • موقع آفاق الشريعة
  • موقع ثقافة ومعرفة
  • موقع مجتمع وإصلاح
  • موقع حضارة الكلمة
  • موقع الاستشارات
  • موقع المسلمون في العالم
  • موقع المواقع الشخصية
  • موقع مكتبة الألوكة
  • موقع المكتبة الناطقة
  • موقع الإصدارات والمسابقات
  • موقع المترجمات
 كل الأقسام | أسرة   تربية   روافد   من ثمرات المواقع  
اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة
  •  
    المحطة العاشرة: مقومات الإيجابية
    أسامة سيد محمد زكي
  •  
    أنماط التعليم الإلكتروني من حيث التدرج في ...
    أبو مالك هيثم بن عبدالمنعم الغريب
  •  
    وصية امرأة لابنتها في زفافها
    الشيخ محمد جميل زينو
  •  
    المحطة التاسعة: العادات
    أسامة سيد محمد زكي
  •  
    الشباب بين الطموح والواقع: كيف يواجه الجيل الجديد ...
    محمود مصطفى الحاج
  •  
    هبة فيها النجاة!
    أ. رضا الجنيدي
  •  
    بركة الزوج الصالح على الزوجة في رفع درجتها في ...
    فهد عبدالله محمد السعيدي
  •  
    تربية الأطفال في ضوء توجيهات سورة الحجرات
    محمد عباس محمد عرابي
  •  
    السلاسل الحقيقية لا ترى!
    أمين محمد عبدالرحمن
  •  
    تطوير العلاقات الإنسانية في الإسلام
    يوسف بن طه السعيد
  •  
    المحطة الثامنة: القرارات
    أسامة سيد محمد زكي
  •  
    التربية بالقدوة: النبي صلى الله عليه السلام
    محمد أبو عطية
  •  
    مهن في حياة رسول الله صلى الله عليه وسلم
    نجاح عبدالقادر سرور
  •  
    تزكية النفس: مفهومها ووسائلها في ضوء الكتاب ...
    عاقب أمين آهنغر (أبو يحيى)
  •  
    الإنذار المبكر من التقاعد المبكر
    هشام محمد سعيد قربان
  •  
    دور الذكاء الاصطناعي في تعزيز كفاءة العملية ...
    أبو مالك هيثم بن عبدالمنعم الغريب
شبكة الألوكة / مجتمع وإصلاح / أسرة / فتيات
علامة باركود

أخية، دعينا نحلم

أخية، دعينا نحلم
حسنية تدركيت

مقالات متعلقة

تاريخ الإضافة: 18/5/2015 ميلادي - 29/7/1436 هجري

الزيارات: 4674

 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق تعليقات الزوارأضف تعليقكمتابعة التعليقات
النص الكامل  تكبير الخط الحجم الأصلي تصغير الخط
شارك وانشر

أُخيَّة، دعينا نحلم


أطالتِ التأملَ بعيدًا، وكأنما كانت تَبحَث عن جوابٍ غاب عنها على حين غرَّة، التفتت إليَّ وفي عينِها يأسٌ قاتلٌ: لأمثالِنا الحلم، ولهم الواقع!

 

تركت لكلماتها الحريَّة أن تُلَمْلِم شَتَاتَ أفكاري، وأن تبثَّ فيما تبقَّى لديَّ من عزيمةٍ وإرادة روحًا جديدة:

ما أجملَ أن نمتلِك القدرةَ على أن نمدَّ هذه الأحلامَ بالحياة، الحلم ذاك المخلوق الجميل الذي عاش بداخلي، فجعلني أنظر إلى الحياة نظرة تفاؤل وإيجابيةٍ، حتى في أحلَكِ الظروف.

 

شيء ما كان ينطلق من أعماقي محررًا مغردًا، يهمس بثقة عجيبة: ﴿ لَا تَدْرِي لَعَلَّ اللَّهَ يُحْدِثُ بَعْدَ ذَلِكَ أَمْرًا ﴾ [الطلاق: 1].

 

أُدَغْدِغ بالآية الكريمة روحي؛ فتنتشي، ويتجدد الدم حارًّا في عروقي، يبعث فيَّ أملاً جديدًا كي أنطلق.

 

ليس عيبًا أن يكون الإنسان مبتلًى بإعاقةٍ جسدية تجعله يصل إلى حاجاته ببعضٍ من الصعوبة، ولكن العيبَ كلَّ العيبِ أن يعوقه هذا الابتلاءُ عن أن يحقِّق ذاته، ويهزِم روحَ اليأس بداخله، ويبرهِن للعالَم أن له قلبًا، وعقلاً، ووجدانًا، وإيمانًا راسخًا به يتخطَّى العقبات؛ ليرسُمَ بألوانٍ شتَّى حياةً تَزْخَر بالأمل.

 

صديقتي التي غلبها اليأسُ؛ فأغلق سمعَها، وأعمى بصرَها على أن ترى الأشياء الجميلة المحاطة بها من كل جانب النعم تَتْرى، ولكأنما صار لها صوتٌ في أذنِ كلِّ مؤمنٍ يسمعُه بقلبه الرقيق المحبِّ: خُذْ صحةً، خُذْ مالاً، وأولادًا، وجاهًا وإحساسًا بأن لك ربًّا يسمع أَنِينك، ويُجِيب دعاءك متى ما دعوته.

 

انظري إلى النعم التي منحَنا الله إيَّاها، هي شاهدةٌ لنا أو علينا، ما عليك أختاه إن أَجْلَسنا ملكُ الملوكِ على كرسيٍّ متحرِّك نتنقل عليه إلى حيث أردنا؛ فإن قيَّدَ القدمينِ، فقد أطلق البصر والعقل الذي بإمكانه أن يَجُول في الكون الفسيح، فيعود وقد ملأ مخيِّلته بأجمل المناظر، وبأروع الأحاسيس، غيرنا حُرِم من هذه النِّعم.

 

هذا الكرسيُّ الذي تسمِّينه سجنًا، أراه نعمة ومنحة من المنح، غيرنا من النساء كثيراتٌ تسرح وتمرح أينما اتفق، لم تعرف لله حقًّا، قد غرَّها جمالُها وصحتها؛ فهي مصدر الفتن تؤجِّجُها أينما حلَّتْ وارتحلت، ومنهن مَن أعطاها الله النعم، فجعلتْها في خدمة دينها؛ كي تزدادَ قربًا منه - سبحانه - فهنيئًا لها الصحة والعافية.

 

أما أنا وأنت، فما علينا إلا نمتثل لقوله، نصغي إليه بقلوبنا المتعطشة إلى الود والحب، والفهم عنه - سبحانه وتعالى - حيث قال - جل وعلا -: ﴿ فَأَمَّا الْإِنْسَانُ إِذَا مَا ابْتَلَاهُ رَبُّهُ فَأَكْرَمَهُ وَنَعَّمَهُ فَيَقُولُ رَبِّي أَكْرَمَنِ * وَأَمَّا إِذَا مَا ابْتَلَاهُ فَقَدَرَ عَلَيْهِ رِزْقَهُ فَيَقُولُ رَبِّي أَهَانَنِ ﴾ [الفجر: 15، 16].

 

قال ربنا - سبحانه -: ﴿ كَلَّا ﴾ [الفجر: 17] ليس الأمر كما يتبادر إلى عقولنا القاصرة، إن كل شيء - يا صديقة - ما هو إلا ابتلاء بعيد كل البعد عن الإهانة أو التكريم.

 

الأمر أعظم مما ترسَّخ في أذهاننا من أفكار خاطئة.

 

بداخل كل واحد منا طفولةٌ، وإن كبِر وشاخ تَظَلُّ ترافقه، تشتاق إلى اللعب والبراءة، تبحث في الحياة عن فرح طفولي، لا نجده إلا في ملامحَ حبيبةٍ تسكننا ونسكنها.

 

ألا تذكرك بهذا الحلمِ الجميل زهور تفتَّحتْ في بساتين الحب، نمت وترعرعت؟ تغرِّد لها الروح كلما أقبلت أو أدبرت، معها النبض يرحل، الجمال حيث هي روح تكبر، فيكبر ذاك الشوق الدفين إلى ضمِّها إلى الصدر، حتى لكأنها جزءٌ لا يتجزَّأ منا، أو هي روح واحدة سكنت جسدين.

 

ألا أحلم أن أسمعَها تناغي قلبي بكلمة "ماما"؟

إنه شيء فوق احتمالي، لا أُطِيق أن أراها، ثم لا أنظر باستكانة وخضوع، أقلِّب طرْفي في سماء الأمل، مردِّدة: ﴿ رَبِّ إِنِّي لِمَا أَنْزَلْتَ إِلَيَّ مِنْ خَيْرٍ فَقِيرٌ ﴾ [القصص: 24].

 

قد قالها نبي الله موسى - عليه الصلاة والسلام - أعلن فقرَه وحاجته إلى ربه؛ فأعطاه الله - سبحانه وتعالى - وأغناه.

 

أفلا تقولها أمَةٌ مثلي، كلها فقر وحاجة، تستمطر بها رحمة ربها، وهو علام الغيوب!

 

ضمِّي حلمَك، واجعليه يحيا بنور الله، لن يكون غايتُه طينَ هذه الأرض، أو حظَّ نفسٍ تأخذه، ثم يفنى كما يفنى الجسد، ولكن اجعليه يرقى ويعلو بعلو الروح المتعلقة بخالقها، فلا نطلب زوجًا وذرية فقط؛ لكي نروي عطشًا كلما جثم على صدورنا الإحساس بالوحدة.

 

بل نرجو أن يكون من أجل غايةٍ أسمى وأنقى وأبقى، ألا وهي تربية جيلٍ يوحِّد الله، ويرفع راية الإسلام عالية.

 

يَبنِي ولا يَهدِم، فيُعطِي للعالَم صورةً أجمل عن الإسلام والمسلمين.

 

ألا تشتاقينَ أن تكوني زوجة صالحة، وأمًّا حنونًا طيبة؟

لماذا تقتلين بداخلك الإنسانَ، وتسجنين الأماني داخل كرسي متحرِّك؟

ألم تَرَي قطُّ معاقًا جاوز بطموحه الثريا، ونال شرفَ الحياة الدنيا والآخرة،لم تُقعِده إعاقتُه عن أن يطلب الجنة؟

إنه الصحابي الجليل عمرو بن الجموح.

 

كان عمرو بن الجموح أعرجَ شديدَ العرجِ، وكان له أربعةُ بنين شباب، يغزون مع رسول الله -صلى الله عليه وسلم- إذا غزا، فلما توجَّه رسول الله -صلى الله عليه وسلم- إلى أُحُدٍ، أراد أن يتوجَّه معه، فقال له بنوه: إن الله قد جعل لك رخصة، فلو قعدتَ، ونحن نَكفِيك، وقد وضع الله عنك الجهاد، فأتى عمرو بن الجموح - رضي الله عنه - رسولَ الله -صلى الله عليه وسلم- فقال: يا رسول الله، إن بَنِيَّ هؤلاء يمنعونني أن أخرج معك، ووالله إني لأرجو أن أستشهد؛ فأطأ بعرجتي هذه في الجنة، فقال له رسول الله -صلى الله عليه وسلم-: ((أمَّا أنت، فقد وضع الله عنك الجهادَ))، وقال لبنيه: (وما عليكم أن تَدَعوه لعل الله - عز وجل - أن يَرزقه الشهادة)، فخرج مع رسول الله -صلى الله عليه وسلم- فقُتِل يوم أحدٍ شهيدًا)[1].

 

ولماذا لا نحلم، وربُّنا - سبحانه - بيده مقاليد السموات والأرض؟

المؤمنون حقًّا لهم ألاَّ ييْئَسوا، والأمل في قلوبهم ينبض بالإيمان واليقين أن الغد القادم يحمل معه الفرجَ، والفرحَ، والسعادة.

 

ولهم أن تتَّسِع الآفاق أمامهم، وهم يتلون كتاب الله، تغمرهم السكينةُ والطمأنينة كلما تدبَّروا قوله - سبحانه -: ﴿ وَقَالَ رَبُّكُمُ ادْعُونِي أَسْتَجِبْ لَكُمْ إِنَّ الَّذِينَ يَسْتَكْبِرُونَ عَنْ عِبَادَتِي سَيَدْخُلُونَ جَهَنَّمَ دَاخِرِينَ ﴾ [غافر: 60].

 

هو بكرمه - سبحانه - يجعل حاجتَهم إلى البثِّ والشكوى إليه، وطرْق بابه طلبًا لحوائجهم عبادةً، فأيُّ شيطانٍ لعين هذا الذي ضيَّق الأملَ والرجاء، وحبسه في ابتلاء به يرفعُ الله الدرجات، ويمحو السيئات، ويبشِّر بجناتٍ عرضُها السمواتُ والأرض؟

 

لك صديقتي أن تتنفسي الصُّعَداء، وأن تملئي رِئَتيك بهواء عليلٍ، مزيجُه: الحب، والخوف، والرجاء، ثم انظري بعيدًا هناك في الأفق البعيد، لا شيء أجمل من إشراقة شمس، وبزوغ هلال.

 

إنه الأمل يتجدَّد في صور شتَّى، نَغْفُل عنها إذا ما طمستْ بصائرُنا عن حقيقةِ أن الله - سبحانه وتعالى - رحيمٌ بنا.

 

ولك أن تتفكِّري: كم قضى لنا من حاجة كانت سجينة الصدور، حتى قبل أن نقول: يا رب!

 

هذا كرمه بمن لم يسأله، فكيف إذا سألناه؟ إنه مَلِكٌ كريمٌ مقتدرٌ، لا يُعجِزه شيءٌ في الأرض ولا في السماء.

 

لا تقولي: كيف؟ ولماذا؟ ومتى؟ ومَن يرضى بمثلي؟

 

بل تفاءلي، واسعدي، واسألي الله دومًا من فضله، اسأليه قلبًا يحبُّه، ويوحِّده، ويعبده كما يحب ويرضى.

 

قلبًا متفائلاً فيه الأمل يزهر، وينمو، ويكبر، ويطمع في رحمته - سبحانه وتعالى.

 

ولنتذكر جميعًا الحديثَ النبوي الشريف:

عن أبي هريرة - رضي الله عنه - عن رسول الله -صلى الله عليه وسلم- أنه قال: (( قال الله - عز وجل -: أنا عند ظنِّ عبدي بي، وأنا معه حيث يَذكُرني - واللهِ للهُ أفرحُ بتوبةِ عبدِه من أحدِكم يجد ضالَّته بالفلاة - ومَن تقرَّب إليَّ شبرًا؛ تقرَّبت إليه ذراعًا، ومَن تقرَّب إلي ذراعًا؛ تقرَّبت إليه باعًا، وإذا أقبل إليَّ يمشي أَقبَلت إليه أُهَروِل))؛ متفق عليه.

 

لنا أختاه ربٌّ كريم، قد خصَّنا بالابتلاء؛ كي نؤديَ رسالةً عنوانُها: ﴿ وَلَنَبْلُوَنَّكُمْ بِشَيْءٍ مِنَ الْخَوْفِ وَالْجُوعِ وَنَقْصٍ مِنَ الْأَمْوَالِ وَالْأَنْفُسِ وَالثَّمَرَاتِ وَبَشِّرِ الصَّابِرِينَ ﴾ [البقرة: 155].

 

فاستبشري بالخير؛ فالمبشِّر الله سبحانه، ومَن أصدق من الله قيلاً؟!

 

وكوني نبراسًا لكل مَن ابتلي فعِيلَ صبرُه، وغمرتْه وسوسةُ الشيطان يأسًا وبؤسًا وكرهًا للحياة.

 

علِّميه أن بالصبر واليقين ننتصِر على الصعاب، ونحقق الهدف من وجودنا، ونرقى إلى أعلى مراتب الإنسانية.



[1] راجع فقه السيرة للغزالي (ج1ص260)، وقال الألباني: سنده حسن إن لم يكن مرسلاً، وقد روى بعضَه أحمد بسندصحيح.




 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق تعليقات الزوارأضف تعليقكمتابعة التعليقات
شارك وانشر

مقالات ذات صلة

  • حاجة أخي (بطاقة أدبية)
  • أختاه .. متى تتحجبين؟ (1)
  • أخي صبرا ( قصيدة )
  • الأخوة في زمن العولمة!!
  • أخي أنت هاجر للقرآن

مختارات من الشبكة

  • عذرا أخية (قصيدة)(مقالة - موقع الشيخ أحمد بن حسن المعلِّم)
  • رسالة إلى المرأة في شهر رمضان(مقالة - ملفات خاصة)
  • رياض الأطفال وواقع طرائق التدريس بين الواقع والمأمول(مقالة - مجتمع وإصلاح)
  • الجن والحلم!(استشارة - موقع الشيخ خالد بن عبدالمنعم الرفاعي)
  • شرح حديث: من أنفق زوجين في سبيل الله نودي من أبواب الجنة(مقالة - آفاق الشريعة)
  • حديث: إذا دعي أحدكم فليجب، فإن كان صائما فليصل(مقالة - موقع الشيخ عبد القادر شيبة الحمد)
  • حديث: إذا دعي أحدكم إلى وليمة فليأتها(مقالة - موقع الشيخ عبد القادر شيبة الحمد)
  • دعي فتورك وانهضي!(مقالة - ملفات خاصة)
  • مشكلة بعض أدعياء التجديد مع قوله تعالى: (زين للناس حب الشهوات من النساء والبنين)(مقالة - آفاق الشريعة)
  • قفي ودعي (شعر)(مقالة - حضارة الكلمة)

 



أضف تعليقك:
الاسم  
البريد الإلكتروني (لن يتم عرضه للزوار)
الدولة
عنوان التعليق
نص التعليق

رجاء، اكتب كلمة : تعليق في المربع التالي

مرحباً بالضيف
الألوكة تقترب منك أكثر!
سجل الآن في شبكة الألوكة للتمتع بخدمات مميزة.
*

*

نسيت كلمة المرور؟
 
تعرّف أكثر على مزايا العضوية وتذكر أن جميع خدماتنا المميزة مجانية! سجل الآن.
شارك معنا
في نشر مشاركتك
في نشر الألوكة
سجل بريدك
  • بنر
  • بنر
كُتَّاب الألوكة
  • الدورة الخامسة من برنامج "القيادة الشبابية" لتأهيل مستقبل الغد في البوسنة
  • "نور العلم" تجمع شباب تتارستان في مسابقة للمعرفة الإسلامية
  • أكثر من 60 مسجدا يشاركون في حملة خيرية وإنسانية في مقاطعة يوركشاير
  • مؤتمرا طبيا إسلاميا بارزا يرسخ رسالة الإيمان والعطاء في أستراليا
  • تكريم أوائل المسابقة الثانية عشرة للتربية الإسلامية في البوسنة والهرسك
  • ماليزيا تطلق المسابقة الوطنية للقرآن بمشاركة 109 متسابقين في كانجار
  • تكريم 500 مسلم أكملوا دراسة علوم القرآن عن بعد في قازان
  • مدينة موستار تحتفي بإعادة افتتاح رمز إسلامي عريق بمنطقة برانكوفاتش

  • بنر
  • بنر

تابعونا على
 
حقوق النشر محفوظة © 1446هـ / 2025م لموقع الألوكة
آخر تحديث للشبكة بتاريخ : 11/11/1446هـ - الساعة: 0:55
أضف محرك بحث الألوكة إلى متصفح الويب