• الصفحة الرئيسيةخريطة الموقعRSS
  • الصفحة الرئيسية
  • سجل الزوار
  • وثيقة الموقع
  • اتصل بنا
English Alukah شبكة الألوكة شبكة إسلامية وفكرية وثقافية شاملة تحت إشراف الدكتور سعد بن عبد الله الحميد
 
الدكتور سعد بن عبد الله الحميد  إشراف  الدكتور خالد بن عبد الرحمن الجريسي
  • الصفحة الرئيسية
  • موقع آفاق الشريعة
  • موقع ثقافة ومعرفة
  • موقع مجتمع وإصلاح
  • موقع حضارة الكلمة
  • موقع الاستشارات
  • موقع المسلمون في العالم
  • موقع المواقع الشخصية
  • موقع مكتبة الألوكة
  • موقع المكتبة الناطقة
  • موقع الإصدارات والمسابقات
  • موقع المترجمات
 كل الأقسام | أسرة   تربية   روافد   من ثمرات المواقع  
اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة
  •  
    كيف يعلمنا القرآن الكريم التعامل مع الضغط النفسي ...
    معز محمد حماد عيسى
  •  
    المحطة الرابعة عشرة: الطموح
    أسامة سيد محمد زكي
  •  
    الجهل الرقمي كفجوة بين الأجيال: حين لا يفهم ...
    محمود مصطفى الحاج
  •  
    التعلق المرضي ليس حبا، فكيف لنا أن نفرق بين الحب، ...
    أ. عبدالله بن عبدالعزيز الخالدي
  •  
    عين على الحياة
    د. خالد النجار
  •  
    التجارب
    نورة سليمان عبدالله
  •  
    الإسلام يحافظ على الكيان الأُسري
    الشيخ ندا أبو أحمد
  •  
    حقوق المسنين (2)
    د. أمير بن محمد المدري
  •  
    المحطة الثالثة عشرة: التسامح
    أسامة سيد محمد زكي
  •  
    تربية الأبناء في عصر "الشاشة" كيف نربي طفلا لا ...
    محمود مصطفى الحاج
  •  
    تطوعي نجاحي
    د. زيد بن محمد الرماني
  •  
    القيادة في عيون الراشدين... أخلاقيات تصنع
    د. مصطفى إسماعيل عبدالجواد
  •  
    حقوق الأولاد (3)
    د. أمير بن محمد المدري
  •  
    جرعات سعادة يومية: دفتر السعادة
    سمر سمير
  •  
    التاءات الثمانية
    د. خميس عبدالهادي هدية الدروقي
  •  
    المحطة الثانية عشرة: الشجاعة
    أسامة سيد محمد زكي
شبكة الألوكة / مجتمع وإصلاح / تربية / التربية والتعليم
علامة باركود

تدريس ثقافة الحياة الزوجية الخاصة في المدارس

تدريس ثقافة الحياة الزوجية الخاصة في المدارس
مصطفى مهدي

مقالات متعلقة

تاريخ الإضافة: 29/10/2014 ميلادي - 6/1/1436 هجري

الزيارات: 4395

 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق تعليقات الزوارأضف تعليقكمتابعة التعليقات
النص الكامل  تكبير الخط الحجم الأصلي تصغير الخط
شارك وانشر

قضية تدريس ثقافة الحياة الزوجية الخاصة في المدارس


وقعتْ بعضُ المناقشات بين عدد من الجهات المعنيَّة على ما أثارتْه بعضُ الجهات، من طرْحٍ لنوْع جديد من الموادّ المتعلّقة بالعمليَّة التَّعليميَّة، الَّتي من خلالها - على زعْمِهم - يُمكن إثراءُ ثقافة الطَّلبة والطَّالبات بالحياة الخاصَّة بين الزَّوجين، الَّتي تُعين على الوصول لحياةٍ زوجيَّة أكثر استِقْرارًا وأمنًا، وأقرب على تَحقيق الأهداف من الزَّواج وبناء الأسر والمجتمعات.

 

وفي الواقع، هذه هي المزاعم والأسس الَّتي يعتمِدون عليْها في المطالبة بإدْراج نحو هذه المادَّة في المقرَّرات الدّراسيَّة، وإن كان هذا الطَّرح في مُجمله، وللوهْلة الأولى، لا بأْس به، فبالفعل الثَّقافة أمر مهمّ في حياة المسلم، وتنوّع المعلومات النَّافعة شيء جيّد، ولكن يبقى نظر عريض في كثير من الأمور المتعلّقة بهذا الطَّرح الغريب على مجتمعنا الإسلامي العربي الشَّرقي، المعروف بالتديّن والطباع المحافظة، وهذه الأمور تتبيَّن من خلال الاعتِبارات الآتية، ودوْرها في قبول ورفض هذا الطَّرح:

أ- من أين هذه الفكرة؟

لأنَّ كلَّ شيء يجب أن يكون له أصل وأساس انبثق منْه، فالباحث عن أصل هذه الفكرة يجِد أنَّها ظهرتْ أوَّل ما ظهرت في الدّول الغربيَّة المعروفة بالانحلال الخلقي، والانحراف العقدي، والحياة الشَّهوانيَّة الحيوانيَّة، البعيدة عن القيم والأهداف السَّامية الَّتي أملاها علينا دينُنا، وتشبَّعت بها مجتمعاتُنا على مرِّ القرون، حتَّى صارت المحافظة لها سمة ومَعْلمًا.

 

ب- المراد منها:

عندما ظهرت هذه الفكرةُ في تلك المجتمعاتِ المنحلَّة لَم يكن القصدُ منها الرقيّ بمستوى الأسرة والعلاقة الزوجيَّة الَّتي تؤدّي للاستقرار، بل كان القصْد التَّعاملَ مع المشاكل النَّاجِمة من أثر العلاقات غير المشْروعة الَّتي تقع بين الطَّلبة والطَّالبات في مراحل عُمريَّة مبكّرة، يكون على إثرِها الحمل والولادة، وبعضُهم كان يلجأ للإجْهاض ممَّا يعرّض حياة الأمّ - الطَّالبة الصغيرة - للخطَر، فمع تفشّي هذه الظَّاهرة في هذه المجتمعات المنحلَّة اهتمَّ القائمون على الأمر هنالك ببحْث هذا الأمر والتوصّل إلى حلّ، لا ليمنع ذلك الحلُّ حالاتِ الزّنا والاغتِصاب والعلاقات غير المشْروعة بين الطَّلبة؛ ولكن ليعطي نوعًا من الثَّقافة الَّتي من خلالها لا تتعرَّض الطالباتُ لمثل هذه الحالات من الحمْل، ويتعلَّمن كيفيَّة الوقاية من حدوثه.

 

فانظُر - رحِمك الله تعالى - إلى كيفيَّة تفكير القوم، فبدلاً من التعامُل مع مثل هذا الانحلال الخلقي والإشباع البهيمي بالطرُق المشروعة، اهتمّوا بتوفير الطرق التي تساعد على الاستمرار في هذا السِّفاح مع الأمْن من إحدى المشاكل المترتّبة عليه.

 

وبعد أن علِمْنا أصل هذه الفكرة وسببها ومصدرها، ننتقل إلى نقطة أخرى، وهي:

ج- ما وجه الدَّعوة إلى مثل هذه الفكْرة في مجتمعاتِنا؟

التقليد الأعمى - ضعف الشخصية والبحْث عن الهوية - الذِّلَّة والتَّبعيَّة - الانقِطاع عن تراث وحضارة الآباء والأجداد - الانسلاخ من القيم - التَّربية على منهج حياة القوم وثقافتهم - ضعف الوازع الدّيني إن لم نقُل بزواله.

 

فهذه جُملة من الأسباب التي تسمح بمثل هذا الطَّرح في مجتمعِنا الإسلامي العربيّ، الَّذي لم يصل لمثل هذا المستوى من الانحِلال الأخلاقي الَّذي وصلت إليه المجتمعات الغربيَّة المنحرفة فطريًّا وعقديًّا وسلوكيًّا.

 

فالَّذين يدعون إلى مثل هذه الأفكار في مجتمعنا، فإنَّهم، لو أحسنَّا بهم الظَّنَّ، لا يعلمون حقيقة سبب وجود هذه الفِكْرة عند القوم، ولكن بسبَب التبعيَّة أو حبّ التَّشبّه بالقوم أو الثّقة بكلّ ما تُفْرِزه أذهانُهم، طالبوا بوجود هذا النّتاج في مجتمعِنا، غاضّين الطَّرفَ عن الفوارق بين المجتمَعين من حيثُ الثَّقافة الدينيَّة والخلقيَّة والقِيَم والمبادئ.

 

وأمَّا لو أخذْنا الأمر على ظاهِره، ونحَّينا حُسْن الظَّنّ، ولم نتتبَّع سيِّئه، فإنَّ الدَّعوة لمثل هذه الفِكْرة في المجتمع الإسلامي لسَببٌ في جرّ ذيول الفساد، والسقوط في براثن الرذيلة.

 

فالمجتمع الإسلامي المعاصر يُعاني المفاسد التي تُبثّ ليلاً ونهارًا عبر وسائل الإعلام المقْروءة والمسموعة والمرئية، والنَّماذج السيّئة التي تنتشِر في المجتمعات المسلمة، مع ما يُضفَى عليْها من التَّقدير والتَّقديم والثَّناء، فالدَّعوة لمثل هذا الطَّرح مفتاح كبير لشرّ لم نعهدْه من قبل.

 

د- ما الَّذي يمكن أن يترتَّب على تدْريس هذه المادَّة؟

يظنّ البعض أنَّ هذه الفكرة لو طُبّقت لكان هذا نوعًا من التحضّر والرّقيّ في سُلَّم التطوّر الثقافي، نعم وهذا واضح، ولكنَّه تطوّر ورقيّ في سلَّم الثَّقافة الإبليسيَّة والطرائق الشَّيطانيَّة، التي ترجو القضاء على المجتمعات الإسلاميَّة بأيدي أذناب الغرْب المنحلّ وعملائهم.

 

فإنَّ واقع مجتمعنا يشهد بالفضيلة والعفاف كأصلٍ فيه، مع التديّن والتِزام الشَّريعة الرَّبَّانيَّة، بالإضافة للتحلّي بالأخلاق والشَّمائل الكريمة، والَّتي للتديّن عليها الأثر الكبير، إن لم نقُل إنَّ أصلها الأوْحد التمسُّك بالدّين والسَّير في ظلّه، حتَّى مع كثرة النَّماذج الشَّاذَّة الَّتي ظهرت على إثر التلقّي من هذه المجتمعات المنحلَّة والدّعاة إلى نهجها في مجتمع المسلمين.

 

فإنَّ وجود هذا المنهج وتدْريسه لحريٌّ بإثارة النّفوس وتَحريك الكامِن والرَّغبة في إسْكانه، وبالطَّبع في ظلّ الضَّعف الدّيني وقلَّة الورع وعدم الوازع السّلطاني، سيصير المجتمع في خلال عدَّة عقود مرتعًا لأبناء السِّفاح.

 

فضلاً عمَّا يكتنف هذه المادَّة من الغموض من عدَّة أوجُه:

1- نوع المادَّة المعروضة وكيفيَّة عرْضها وتناوُلِها.

 

2- مَن الَّذي يقوم بنقْل ما فيها من معلومات، وما هي المعْلومات الَّتي يمكن تقديمها فيها من الأساس، بعد ما علمنا سبَب هذه الفكرة عند الغرب، وهذا السَّبب معدوم في مجتمعِنا الإسلامي إلاَّ ممَّن شذَّ عن سبيل المؤمنين، فلم يبق من نحو هذه الفكرة إلاَّ الاسم.

 

3- ما الأعمار الَّتي تدرس لهم هذه المادة؟

 

4- الآثار المترتّبة على مقابلة عنفوان الشَّباب بفتْح نحْوِ هذا الباب على مصراعَيه، ممَّا يؤْذن بحدوث ما لا تُحمَد عقباه.

 

وكذلك أمرٌ آخَر شديد الغرابة، وبه يتبيَّن القصْد من هذه الدَّعوة، وهو أنَّ الدّول الَّتي دعت إلى تدريس هذه المادة لم تدمج هذه المادَّة في مقرَّراتها، ولم تصِل إلى مرحلة التَّطبيق الفعلي لحلّ مشكلاتها من خلال هذه الفكرة، بل إنَّ بعض التيَّارات عارضت بشدَّة تدريس مثل هذا الطَّرح على الطلاَّب؛ لأنَّهم أدركوا مدى المفاسد التي ستحصل جراء ذلك.

 

وعليه؛ قد ينكشف الأمرُ ويُعلم أنَّه خدعة جديدة في سلسلة الإفساد الغربي للمجتمع الإسلامي ومحاولات النَّيل منه، فالخطَّة مُحْكمة؛ بدأت بتعْرية المرْأة، ثمَّ منْع الختان، ثمَّ ثقافة الحياة الخاصَّة، ثمَّ تحلّل وخروج من المنزل، فاختِلاط بالرجال، فوقوع في زنا، فاختِلاط أنساب، فنزاعات بين النَّاس وجنايات في صورة لا تستجلب إلاَّ سخط الله تعالى، فيُعاقب النَّاس في الدّنيا بالفقر والمرَض وتسلُّط الأعداء، ثمَّ يُختم للمرء بنار جهنَّم، نعوذ بالله -تعالى- من الخذلان، وصدق الله -تعالى- إذْ يقول: ﴿ لَا يَأْلُونَكُمْ خَبَالًا وَدُّوا مَا عَنِتُّمْ قَدْ بَدَتِ الْبَغْضَاءُ مِنْ أَفْوَاهِهِمْ وَمَا تُخْفِي صُدُورُهُمْ أَكْبَرُ قَدْ بَيَّنَّا لَكُمُ الْآيَاتِ إِنْ كُنْتُمْ تَعْقِلُونَ ﴾ [البقرة: 118].

 

وعلى هذا؛ فإنَّ هذه الفكرة مرفوضة تمامًا، وليست محلاًّ للطَّرح ولا المناقشة من الأصْل، وهذا لجملة من الأسباب:

1- كوْن هذه الفِكْرة تتعارض مع دينِنا الحنيف الَّذي هو الحاكم الأوَّل والأوْحد في حياتِنا ومجتمعِنا، والذي حثَّ على الحياء والعفَّة وجعل الحياء شُعبةً من شُعب الإيمان وخصال المؤمنين.

 

2- انضمام هذه الفِكْرة إلى جيش إشاعة الفاحِشة في المجتمع المسلم، وترتّب الشّرّ العريض على هذا الطَّرح، فما الخير الذي قد يترتَّب على مناقشة قضيَّة لم يتعرَّض لها المرء بعدُ ولم يدْركها؟

 

وما الخير الذي ينتظر من إثارة الشَّباب في ظلّ التبرّج والسّفور والاختِلاط الَّذي تموج به المدارس والجامعات مع قلَّة الوازع الدّيني؟

 

3- عدم حاجة المجتمع المسلم العربي الشَّرقي لمثل هذه الأطروحات، حتَّى لو فرضْنا وجود مشاكل في الأسرة بخصوص هذا الأمر، فإنَّ علاجه لا يكون بهذا الشَّكل المفسد الَّذي يعين على نشْر الرَّذيلة؛ بل يتمّ حلّه في الإطار الضيّق الَّذي نشأ فيه، فمِن البلاهة وعطن الفِكْر أن نطالب المجتمع الإسلامي الفاضل بتدْريس هذه المادَّة، أو نشْر هذه الثَّقافة الفطريَّة، مع إمكان علاج ما يطرأ عليه من مشاكل في حدود الأُسْرة، كالأب والأمّ، أو الطَّبيبة المسلمة، أو الطَّبيب المسلم، أو من خلال الكتُب المتخصِّصة الملتزِمة بالدّين الإسلامي الَّتي تربط الأمر بالدّين والفطرة والطبيعة والأجر الدنيوي والأخروي، وهذا بالطَّبع عندما يحتاج المرء لذلك، لا أنْ آتيه بما لا يعلم وأحدّثه به، وأُعين النَّفس الأمَّارة بالسوء والشَّيطان عليه.

 

وخُلاصة الأمر أنَّه يَجب التصدِّي لنحْو هذا المشْروع على عدَّة مستويات، من خلال الدَّعوة الدّينيَّة على أيدي المخْلصين ممَّن يدرك خطر التشبُّه بالغرْب المنحلّ فيما تحرّمه الشَّريعة الإسلاميَّة المحافظة، وعلى أيْدي المسؤولين ذوي الغيرة على بلادِهم وأوطانِهم ومجتمعاتِهم العفيفة، من خلال الحملات عبر الوسائل العامَّة والخاصَّة الَّتي يمكن من خلالها بيانُ خطر نَحو هذه الأفكار على ديننا ومجتمعنا وشبابنا، وإظهار عظم المفسدة المترتّبة على نحو هذه الدعاوى من الناحية الأمنية، حيث يؤدّي هذا لارتِفاع معدَّل الجرائم، خصوصًا الاغتِصاب والتحرّش، بالإضافة إلى المضارّ الاجتماعية التي تُعرّض كِيانَ المجتمع للاضطرابات والخلل، الَّذي يؤدي لانهياره ووقوعه فريسةً سهلة لغيره من قوى الشَّرّ وأذنابها.





 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق تعليقات الزوارأضف تعليقكمتابعة التعليقات
شارك وانشر

مقالات ذات صلة

  • التربية الجنسية في الإسلام: قواعد وضوابط
  • الثقافة الجنسية في الغرب: سقوط المبادئ وزيف الادعاءات

مختارات من الشبكة

  • الإجازة الزوجية..أسلوب جديد لإنعاش الحياة الزوجية(مقالة - مجتمع وإصلاح)
  • كفاءة التدريس ومتطلبات الجودة(مقالة - موقع د. زيد بن محمد الرماني)
  • الدكتورة حنان زين استشارية السعادة الزوجية: خطوات عملية لحياة زوجية سعيدة(مقالة - مجتمع وإصلاح)
  • روسيا: أول مدرسة لتعليم الحياة الزوجية للشباب المسلم(مقالة - المسلمون في العالم)
  • المدارس الألمانية تطلق صفوفا خاصة بتدريس الإسلام(مقالة - المسلمون في العالم)
  • قرغيزستان: تدريس الثقافة الدينية في المدارس الإعدادية(مقالة - المسلمون في العالم)
  • مفاتيح السعادة الزوجية العشرة من داخل بيت النبوة (خطبة)(مقالة - آفاق الشريعة)
  • مفهوم العلاقة الزوجية وأهميتها(مقالة - مجتمع وإصلاح)
  • الخيانة الزوجية(مقالة - مجتمع وإصلاح)
  • أثر استخدام طريقة النحو والترجمة في تعليم اللغة العربية للناطقين بغيرها(مقالة - حضارة الكلمة)

 



أضف تعليقك:
الاسم  
البريد الإلكتروني (لن يتم عرضه للزوار)
الدولة
عنوان التعليق
نص التعليق

رجاء، اكتب كلمة : تعليق في المربع التالي

مرحباً بالضيف
الألوكة تقترب منك أكثر!
سجل الآن في شبكة الألوكة للتمتع بخدمات مميزة.
*

*

نسيت كلمة المرور؟
 
تعرّف أكثر على مزايا العضوية وتذكر أن جميع خدماتنا المميزة مجانية! سجل الآن.
شارك معنا
في نشر مشاركتك
في نشر الألوكة
سجل بريدك
  • بنر
  • بنر
كُتَّاب الألوكة
  • بعد عامين من البناء افتتاح مسجد جديد في قرية سوكوري
  • بعد 3 عقود من العطاء.. مركز ماديسون الإسلامي يفتتح مبناه الجديد
  • المرأة في المجتمع... نقاش مفتوح حول المسؤوليات والفرص بمدينة سراييفو
  • الذكاء الاصطناعي تحت مجهر الدين والأخلاق في كلية العلوم الإسلامية بالبوسنة
  • مسابقة للأذان في منطقة أوليانوفسك بمشاركة شباب المسلمين
  • مركز إسلامي شامل على مشارف التنفيذ في بيتسفيلد بعد سنوات من التخطيط
  • مئات الزوار يشاركون في يوم المسجد المفتوح في نابرفيل
  • مشروع إسلامي ضخم بمقاطعة دوفين يقترب من الموافقة الرسمية

  • بنر
  • بنر

تابعونا على
 
حقوق النشر محفوظة © 1446هـ / 2025م لموقع الألوكة
آخر تحديث للشبكة بتاريخ : 12/12/1446هـ - الساعة: 15:27
أضف محرك بحث الألوكة إلى متصفح الويب