• الصفحة الرئيسيةخريطة الموقعRSS
  • الصفحة الرئيسية
  • سجل الزوار
  • وثيقة الموقع
  • اتصل بنا
English Alukah شبكة الألوكة شبكة إسلامية وفكرية وثقافية شاملة تحت إشراف الدكتور سعد بن عبد الله الحميد
 
الدكتور سعد بن عبد الله الحميد  إشراف  الدكتور خالد بن عبد الرحمن الجريسي
  • الصفحة الرئيسية
  • موقع آفاق الشريعة
  • موقع ثقافة ومعرفة
  • موقع مجتمع وإصلاح
  • موقع حضارة الكلمة
  • موقع الاستشارات
  • موقع المسلمون في العالم
  • موقع المواقع الشخصية
  • موقع مكتبة الألوكة
  • موقع المكتبة الناطقة
  • موقع الإصدارات والمسابقات
  • موقع المترجمات
 كل الأقسام | أسرة   تربية   روافد   من ثمرات المواقع  
اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة
  •  
    حقوق الزوج على زوجته
    د. أمير بن محمد المدري
  •  
    المحطة الثامنة عشرة: الحكمة
    أسامة سيد محمد زكي
  •  
    المرأة بين تكريم الإسلام وامتهان الغرب (2)
    نجلاء جبروني
  •  
    حاجتنا إلى التربية
    محمد حسني عمران عبدالله
  •  
    المرأة بين تكريم الإسلام وامتهان الغرب (1)
    نجلاء جبروني
  •  
    الإجازات وقود الإنجازات
    نورة سليمان عبدالله
  •  
    أنثى في القلب
    أ. رضا الجنيدي
  •  
    خلف الكواليس
    د. ابتهال محمد علي البار
  •  
    إن لم تحرز تقدما تراجعت!
    أسامة طبش
  •  
    المحطة السابعة عشرة: المرونة
    أسامة سيد محمد زكي
  •  
    الآباء والأمهات لهم دور كبير في توجيه الطفل حتى ...
    عثمان ظهير
  •  
    جيل الحساسية الاجتماعية المفرطة
    محمود مصطفى الحاج
  •  
    حقوق الطفل (2)
    د. أمير بن محمد المدري
  •  
    معذور لأنه مراهق!
    محمد شلبي محمد شلبي
  •  
    الزواج وفوائده وآثاره النافعة
    الشيخ عبدالله بن جار الله آل جار الله
  •  
    الحقوق بين الزوجين
    عبد رب الصالحين أبو ضيف العتموني
شبكة الألوكة / مجتمع وإصلاح / أسرة / فتيات
علامة باركود

أفسدتنا المنتديات أم أفسدناها؟

أسماء عبدالرازق

مقالات متعلقة

تاريخ الإضافة: 6/9/2009 ميلادي - 17/9/1430 هجري

الزيارات: 6786

 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق تعليقات الزوارأضف تعليقكمتابعة التعليقات
النص الكامل  تكبير الخط الحجم الأصلي تصغير الخط
شارك وانشر
"موضوعكِ قمر زيِّك - وجه يغمز"، "هو: موضوعك حلو يا .. هي: إنت الأحلى يا..."، "هههههه والله إنك فلة - وجه مبتسم- أمزح"، "فديتك يا غالي.."، "هي: والله يا... إنك دخلت مزاجي - وجه عليه نظارات سوداء - هو: إحم إحم"، "تأمرين، أمر يا عمري".
 
هذه ردود في بعض المنتديات الجادة والتجارية وأصحابها من بيئات تغلب عليها المحافظة، لكن يا تُرَى: ما الذي يدفع أمثال هؤلاء الرجال والنساء لتبادل مثل هذه العبارات؟ أهو الإحساس بأن الاختلاط في عالم الشبكة الافتراضي يختلف كثيرًا عن الاختلاط في الواقع، وأنه لا حرج على الكاتب والكاتبة أن يكتبا ما يشاءان لأنهما غير معروفين؟ أم أن كثرة المخالطة تُوجِد نوعًا من الألفة فتخرج مثل هذه التعليقات معبرةً عن حقيقة ما يدور في الخواطر؟ أو أنها دليل على "الاستهبال"، أوالسذاجة أوسوء الطوية؟ وهل يستطيع الرجل أو المرأة أن يكتب مثل هذه الردود أمام الزوجة أو الزوج أو ولي الأمر، ما دام مقتنعًا بأنها مجرد كلمات لا يعرف من قائلها ولا لمن تقال؟ 
 
ما من شك بأن الاختلاط افتراضيًّا كان أو واقعيًّا له آثارُه في حياة الناس، اعترفوا بذلك أم جحدوه، ولئن كانت المضطرةُ لمخالطة الرجال في الواقع تحسب ألف حساب للباسها وكلامها وسلوكها، فإن التي تخالط الرجال في المنتديات قد يدفعها إحساسُها بالأمن للاستهتار والجرأة في الرد وانتقاء الموضوعات، وبالمقابل الذي يتحرَّز من النظر للنساء والاحتكاك بهن في الواقع قد تدفعه الجهالة بشخصه في الشبكة لممازحة النساء والخوض فيما لا يعنيه من شأنهن، وما من شك كذلك في أن تكرار المخالطة يؤثِّر في النفوس، بغضِّ النظر عن الدافع الأصلي للاختلاط، فالنفوس البشرية تتآلف بكثرة التعامل ولو من وراء الحجب.
 
بل ربما كان التعامل - من وراء الحجب - أشدَّ أثرًا من التعامل المباشر؛ لأن كلَّ واحد من المتعاملين يعكس عن نفسه أجمل صورة، وعبارات المداراة واللُّطف والمجاملة في عالم الشبكة أكثر تداولاً منها في دُنْيا الواقع، ولأن المتقاربين فكريًّا أو مزاجيًّا في الواقع قد تَحُول الصورة والنسب وغير ذلك دون قبول أحدهما للآخر أو تعلّقه به، لكنَّ التقارب في وجهات النظر والثقافة والمزاج في عالم الشبكة يُفضِي لتقاربٍ نفسيٍّ، وربما تعلّق قلبي دون شك، وأبواب الاستشارات في المواقع الدينية والاجتماعية تشهد بذلك، وكم من رجل وامرأة لم يكن بينهما إلاَّ تدارس بعض العلوم النافعة مدة من الزمن، انتهى الأمر بتعلُّق أحدهما بالآخر! ومَن شاءتْ أن تتأكَّد فدونها محركات البحث، ولئن كان الرجل الساقط يلفته العبث والمجون، فإن المتدين يلفته الحياء والتعفُّف، والمتعلم تلفته النباهة والثقافة، وكثير من الناس تعجبهم خفةُ الدم واللطف، والأمر كذلك بالنسبة للمرأة، ومشاعر الإعجاب والحب لا تستأذن العقل قبل أن تداهم القلب.
 
لكن هل يُفهَم من هذا الكلام أن مقاطعة المنتديات أو غيرها من وسائل التواصل الإلكترونية ضرورة أخلاقية وشرعية؟ ربما كان ذلك حقًّا في حق كثير من الناس، غيرَ أن الانضباط بجملة من الضوابط مطلبٌ شرعيٌّ، وضرورة أخلاقية تعصم من الزلل - بإذن الله - ما دامت هناك حاجةٌ للتسجيل في المنتديات، وإلاَّ فيكفي الاستفادة مما يمكن الاستفادة منه دون مشاركة.
 
إن الله – تعالى - أمر المؤمنين بألاَّ يسألوا أمهاتِ المؤمنين متاعًا إلاَّ من وراء حجاب، والمؤمنون المخاطبون هم أزكى رجال هذه الأمة، والمؤمناتُ المعنيَّات هنَّ من أطهر نساء العالمين، ثم بيَّن المولى  - جلَّ وعلا - العلة من ذلك بقوله: {ذَلِكُمْ أَطْهَرُ لِقُلُوبِكُمْ وَقُلُوبِهِنَّ} [الأحزاب: 53]، ولمَّا كانت طهارةُ القلوب مطلوبةً لكل المؤمنين على مرِّ الأعصار؛ فإن وسيلته لازمةٌ لهم جميعًا، ويتأكَّد هذا في المجامع التي لا تخلو من مسلمين وكفار، وأبرار وفجار، كفضاء الإنترنت، ولئن كانت المرأة في الواقع تحتجب خلف ما يستر شخصَها، فعليها في الشبكة أن تحتجبَ خلفَ معرّفها وتوقيعها، فلا حاجةَ لاتخاذ اسم يدل على أنها امرأة، لكن لا تدَّعي أنها رجل، والأسماء المشتركة ما أكثرها! فإن اتخذَتْه فلْيخلُ من كلِّ إثارة أو إشارة إلى ميوعة وانحلال، وإن كان ثمة حاجةٌ لتوقيعٍ، فلا تضع فيه صورة خليعة أوصورة ساقط، ولا عبارات وأبيات غير مرضيَّة أو لا تليق بها، ولا مسوغ في كثير من المنتديات التي يرتادها مَن ذَكَرْت لأن تعْرض الفتاة رقم جوالها أو بريدها.
 
ولئن كانت المسلمة مأمورةً في الواقع بعدم الخضوع بالقول؛ لئلاَّ يطمع الذي في قلبه مرض، فإن من صور الخضوع بالقول في الشبكة اتخاذَ الأسماء الماجنة المائعة مثل: ولهانة، عسل، دلوعة، وغيرها من الأسماء القبيحة المنتشرة، ومنها كذلك استخدام الرموز كالوجه الغامز أو الضاحك، أو الرمز الراقص، أو الذي يمد لسانه أو غيرها، ومنها كذلك مضمون الكلام، سواء كان في الردود والتعليقات أوالمواضيع المطروحة، أما الردود فينبغي أن تكون موضوعيَّة خاليةً من أيِّ تعبير عاطفيٍّ يدل على خضوع، فالخضوع في الكتابة كالخضوع بالقول وهو منهيٌّ عنه، وكذلك لتجتنبَ التطاول والبذاءة؛ فإن الفحش والبَذَاء خلق ذميم قيل أو كتب، ولْتحرصِ الأخت الفاضلة على أن تطرح الفكرة مباشرةً ولا تزيد على ذلك حشو القول إلاَّ بقصد الإفهام الذي ترى حاجة له، ولا مسوِّغ لدخول المرأة لموضوع توضع فيه صور الأعضاء، أو يدعو للاتفاق على مكان للتجمع والتعارف وما شابه ذلك، فضلاً عن التعليق فيه.
 
ولا مسوغ كذلك لطرح المواضيع المائعة، والاستشارات في القضايا الشخصية من قِبَل النساء، أو ذكر تجاربهن الشخصية أو ما شابه ذلك، بل ينبغي أن تنظر في مَن تستفتي أو تستشير؛ فما كلُّ مستشار ذو علم وأمانة.
 
ولئن كانت المؤمنات مأموراتٍ بمفارقة مجالس اللغو الواقعية، فهذا مطلوب كذلك من كل من تغشى المنتديات الافتراضية، وما أكثرَ مجالسَ اللغو والكذب فيه! والعاقلة لو تأمَّلتْ كثيرًا من الموضوعات وتفكَّرتْ فيما وراءها، عَلِمَت أن خلْفَها مقاصدُ خبيثةٌ، أو محاولةٌ للتهوين من منكر معيَّن، كتلك التي تستفتي الناس في قضايا شرعية، وربما دخل صاحبُها ومن شاكله بأكثر من معرف وبثُّوا شُبُهاتِهم بين الزائرين، وأوحَوْا للناس بأن العالم كلَّه يُخالف الفتوى المعيَّنة، وأن مشكلتنا أننا متعصبون، وربما قصدوا أن يُبيِّنوا أن الفعل المعيَّن هو مجرد تقليد لا علاقة له بالدين، ثم دخلوا بعدد من المعرِّفات؛ ليقولوا للناس: ما أكثرَ المتحررين من قيود التقاليد! فالْزموا غرزَهم، وسيروا في ركابهم، ولعلَّ من ذلك تلك الموضوعات التي تتناول بعض الجوانب الأخلاقية مثل: "هل تتزوج فتاة كلمتك عبر الماسنجر؟"
 
ثم يدخل العابثون ليقولوا: إن الأمر عاديّ، ويهاجمون كلَّ من يخالفهم ويتهمونه بالرجعية والشك، وعدم احترام المرأة، ومن تلك الموضوعات: مقالات القصص الملفقة التي يزعمون أنها حقيقية وغايتها الترويج للرذائل، أو كسر الحواجز بين المجتمع وبعض العادات الوافدة أوالقبيحة، ثم تنتشر في المنتديات العامة والمتخصصة، والتي لا علاقة لها بموضوع القصة، وتشعر بعض التعليقات بتصديقها؛ إمعانًا في الترويج لها.
 
ويكفي العاقلة للزهد في كثير من المنتديات ما تلقاه من الأذى على "العام" و"الخاص"، وضياع الأوقات، والتقصير في الأعمال وربما الصلوات، وأن كثيرًا من طُرَّاق تلك المنتديات وأبطالها هم العاطلون والفارغون وقليلو العلم وضعيفو الهمة، وأن كثيراً من المواد المنشورة فيها هي من وضعهم أو انتقائهم، وأنها في الغالب غير موثَّقة، وربما كانت غير صحيحة، بل حتى المنتديات الإسلامية المحترمة فيها من هو قليل العلم، ضعيف المدارك، طويل اللسان، جريء على الإفتاء والتخوين، والعاقلة ينبغي أن تعرف من أين تحصل على الفائدة وتطلب العلم.
 
ووصيتي لكِ - أختي المسلمة - إذا رأيت في أحد المنتديات كثرة ردود الرجال على موضوع إحدى العضوات، ورفعه والثناء عليه وعلى كاتبته، رغم تهافته وتفاهته، والإعراض عن المواضيع المفيدة لتضيع وسط ركام الموضوعات الفارغة - فاجتنبيه واحذريه؛ فإن هذا مؤشر واضح على العيِّنة التي ترتاد تلك المنتديات.




 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق تعليقات الزوارأضف تعليقكمتابعة التعليقات
شارك وانشر

مقالات ذات صلة

  • قصتي مع المنتديات
  • الضفدع والفتاة
  • محاذير الكتابة في المواقع والمنتديات

مختارات من الشبكة

  • تدخل عمها أفسد الخطبة(استشارة - الاستشارات)
  • ما ضوابط مُشاركة المرأة في المنتديات المختلطة؟(استشارة - موقع الشيخ خالد بن عبدالمنعم الرفاعي)
  • ضوابط مشاركة المرأة في المنتديات(استشارة - موقع الشيخ خالد بن عبدالمنعم الرفاعي)
  • الكتابة في المنتديات(استشارة - الاستشارات)
  • في علامات الترقيم: خبرة ترقيم النصوص الفقهية والحديثية واللغوية(مقالة - حضارة الكلمة)
  • أعيش في عذاب بعد أن تركته(استشارة - الاستشارات)
  • زوجتي خانتني، فهل أطلقها؟(استشارة - موقع الشيخ خالد بن عبدالمنعم الرفاعي)
  • حول مآسي تصوير النساء بأجهزة الجوال والصور الفوتوغرافية والكاميرات الرقمية(مقالة - موقع الشيخ د. خالد بن عبدالرحمن الشايع)
  • أحببته على النت(استشارة - الاستشارات)
  • التحليق في فضاءات القاصة المتميزة نور الجندلي في مجموعتها: تحليق بلا أجنحة (1)(مقالة - حضارة الكلمة)

 


تعليقات الزوار
5- المنتديات للرجال!
أبو عبدالرحمن 12/09/2009 04:57 PM
شكر الله لك يا أمة الله..

في الواقع المجامع العامة التي يلقى فيها المرء كل من هب ودب ينبغي أن لا تتعرض لها النساء إلاّ بقدر عند الحاجة.

أما الرجل فإذا أعطى (الطريق) حقه! ولم تكن له من تلك المجالس بد فليجلس وليعط الطريق حقه! لكن إذا امتلأت الشوارع بالساقطين والساقطات ومرضى اللقلوب والمريضات -ولتعرفنهم في لحن القول- فعندها قعود الرجال في تلك المنتديات كالنساء غير مبرر بل يجب عليهم أن يفارقوها أو يحتسبوا فيها للإنكار.

ومن جملة المجالس التي ينبغي أن تعتزل أو يشارك فيها بقدر تلك المجالس التي تفتح لكل من ملك كيبورداً واتصالاً بالانترنت أن يكتب في الدين ويستدرك على المشايخ بحجة أن في رأسه مادة غضروفية يسميها عقلاً كما أن لؤلئك عقول!

(وإذا رأيت الذين يخوضون في آياتنا فأعرض عنهم حتى يخوضوا في حديث غيره وإما ينسينك الشيطان فلا تقعد بعد الذكرى مع القوم الظالمين).
4- كنت حائرة
أمة الرحمن 12/09/2009 07:26 AM
جزاك الله خيرا أرشدتيني وكفى فقد سجلت ولن أستمر


أثابك الله
3- موضوع جيد
.... 09/09/2009 09:02 PM
رعاك الله ان تدخل منتدى رجالي وتقول لهم اعذب الكلام هذا مايؤلم ماشاهدته لأحداهن حتى احرت ايهم تحب فجميعهم ترد عليهم بعبارات رقيقة واذا شاهدتي ردود مواضيعها تتجاوز المئات وكلهم رجال المشكله عندما طلبنا منها ان تتجه الى منتديات نسائية وتطرح مواضيع لاتليق لفتاه ان تتطرحها هنا اوه اقامت الدنيا وجميعهم يدافعون عنها ووو المشكله هناك جانبان اريد ان اتحدث بهم
الجانب الأول مشكله حينما تتبادل الردود الرقيقة في منتديات عامه مختلطه وهذا اتألم لان الغالب يلهث ويلعب نسأل الله الستر فهؤلاء هم من يبحثون عن الذنب
اما الجانب الثاني وهو الأكثر أهمية حينما تعجب الفتاة بشخصية متزنه وان لا يكون اللقاء والحديث من باب اللعب ولكن حدث لأمر ضروري والبدايه كانت لغرض مهم وتطور الامر بدون ان تشعر هنا اطلب من كل واحده ان تبتعد عن ذلك ولا تترك فرصة المشاعر ليست بيد الإنسان والمتعب حينما تكون بطريقة لم ترغبيها وجائت رغم عنك ابتعدي من البداية نصيحة اهديها لك أختي أعلم انك نقية وان مشاعرك ليست بيدك لقد مررت بما مررتي به وقد شاهدت شخص كمال الكون به لن يقدر احد مشاعرك ولن يصدقها الجميع سيسبك مهما كان نقائك مهما تألمتي فالجميع لايترف بالمشاعر ويعتقدوا ان الحب خيال ومرض وليس من حق قلبك الحب لذلك ابتعدى لو لاحظتي ان هذا الشخص جيد واعجبك
2- جزاك الله خيرا
محمود المختار الشنقيطي - السعودية 07/09/2009 01:23 AM
لا نقول للكاتبة إلا جزاك الله خيرا .. ونفع بك .. ثم لانشك بوجود مشكلة كبيرة في تلك المحادثات،وهي - على قلة اطلاعنا عليها - ممتلئة بأمثال تلك العبارات التي افتتحت بها الكاتبة مقالتها .. ويمكن النظر إلى الموضوع من أكثر من جهة .. فهو - مثلا - يشبه،في أحد أوجهه،من تجرأ على تصوير جسدها،ما دمت قد غطت وجهها!!! (المدردشة) أيضا قد تغطت خلف اسم مستعار .. ثم هل عدم وجود (حوار) في المنازل ضاعف من تلك الظاهرة؟ أم أن المواضيع - وكثير منها غير ذي بال - التي تطرح في الحوارات تكون أخف وألطف،وتستطيع - خصوصا الفتاة - أن تبدي وجهة نظر لا تستطيع أن تبديها أمام أهلها؟ هناك أيضا نقطة تجدر الإشارة إليها،ألا وهي .. عدم معرفة الفتاة - على اليقين - ما إذا كانت من تتحاور معها على أنها فتاة .. أنها فتاة بالفعل،فهل تتجاهل الفتاة ذلك الاحتمال،وتأخذ راحتها - إن صح التعبير - طالما أنها تحاور فتاة مثلها؟!! وأخيرا .. إذا كنتم قد لاحظتم كثرة استعمال (هههه) و (خخخ) في تلك الحورات،فما دلالة ذلك؟!! خصوصا في ضوء المقولة الفرنسية : (إذا أضحكت المرأة فقد حصلت عليها)؟!!!!!!!!!!!!!!
1- جميل جدا
faissal - algérie 06/09/2009 05:01 PM
هذا الكلام جد مفيد و سليم 100 في 100 بارك الله فيك أختي هذا أفضل من فتوى لأنها صادرة عن خبرة و عارفة ماذا تقولين
العلماء لحد الآن لم يعرفوا خطورة غرف المحادثة
1 

أضف تعليقك:
الاسم  
البريد الإلكتروني (لن يتم عرضه للزوار)
الدولة
عنوان التعليق
نص التعليق

رجاء، اكتب كلمة : تعليق في المربع التالي

مرحباً بالضيف
الألوكة تقترب منك أكثر!
سجل الآن في شبكة الألوكة للتمتع بخدمات مميزة.
*

*

نسيت كلمة المرور؟
 
تعرّف أكثر على مزايا العضوية وتذكر أن جميع خدماتنا المميزة مجانية! سجل الآن.
شارك معنا
في نشر مشاركتك
في نشر الألوكة
سجل بريدك
  • بنر
  • بنر
كُتَّاب الألوكة
  • فعاليات متنوعة بولاية ويسكونسن ضمن شهر التراث الإسلامي
  • بعد 14 عاما من البناء.. افتتاح مسجد منطقة تشيرنومورسكوي
  • مبادرة أكاديمية وإسلامية لدعم الاستخدام الأخلاقي للذكاء الاصطناعي في التعليم بنيجيريا
  • جلسات تثقيفية وتوعوية للفتيات المسلمات بعاصمة غانا
  • بعد خمس سنوات من الترميم.. مسجد كوتيزي يعود للحياة بعد 80 عاما من التوقف
  • أزناكايفو تستضيف المسابقة السنوية لحفظ وتلاوة القرآن الكريم في تتارستان
  • بمشاركة مئات الأسر... فعالية خيرية لدعم تجديد وتوسعة مسجد في بلاكبيرن
  • الزيادة المستمرة لأعداد المصلين تعجل تأسيس مسجد جديد في سانتا كروز دي تنريفه

  • بنر
  • بنر

تابعونا على
 
حقوق النشر محفوظة © 1447هـ / 2025م لموقع الألوكة
آخر تحديث للشبكة بتاريخ : 18/1/1447هـ - الساعة: 14:50
أضف محرك بحث الألوكة إلى متصفح الويب