• الصفحة الرئيسيةخريطة الموقعRSS
  • الصفحة الرئيسية
  • سجل الزوار
  • وثيقة الموقع
  • اتصل بنا
English Alukah شبكة الألوكة شبكة إسلامية وفكرية وثقافية شاملة تحت إشراف الدكتور سعد بن عبد الله الحميد
 
الدكتور سعد بن عبد الله الحميد  إشراف  الدكتور خالد بن عبد الرحمن الجريسي
  • الصفحة الرئيسية
  • موقع آفاق الشريعة
  • موقع ثقافة ومعرفة
  • موقع مجتمع وإصلاح
  • موقع حضارة الكلمة
  • موقع الاستشارات
  • موقع المسلمون في العالم
  • موقع المواقع الشخصية
  • موقع مكتبة الألوكة
  • موقع المكتبة الناطقة
  • موقع الإصدارات والمسابقات
  • موقع المترجمات
 كل الأقسام | أسرة   تربية   روافد   من ثمرات المواقع  
اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة
  •  
    المحطة الحادية عشرة: المبادرة
    أسامة سيد محمد زكي
  •  
    تحليل محتوى المواقع الإلكترونية لحوادث انتشار ...
    عباس سبتي
  •  
    طلب طلاق وشكوى عجيبة
    الداعية عبدالعزيز بن صالح الكنهل
  •  
    المحطة العاشرة: مقومات الإيجابية
    أسامة سيد محمد زكي
  •  
    أنماط التعليم الإلكتروني من حيث التدرج في ...
    أبو مالك هيثم بن عبدالمنعم الغريب
  •  
    وصية امرأة لابنتها في زفافها
    الشيخ محمد جميل زينو
  •  
    المحطة التاسعة: العادات
    أسامة سيد محمد زكي
  •  
    الشباب بين الطموح والواقع: كيف يواجه الجيل الجديد ...
    محمود مصطفى الحاج
  •  
    هبة فيها النجاة!
    أ. رضا الجنيدي
  •  
    بركة الزوج الصالح على الزوجة في رفع درجتها في ...
    فهد عبدالله محمد السعيدي
  •  
    تربية الأطفال في ضوء توجيهات سورة الحجرات
    محمد عباس محمد عرابي
  •  
    السلاسل الحقيقية لا ترى!
    أمين محمد عبدالرحمن
  •  
    تطوير العلاقات الإنسانية في الإسلام
    يوسف بن طه السعيد
  •  
    المحطة الثامنة: القرارات
    أسامة سيد محمد زكي
  •  
    التربية بالقدوة: النبي صلى الله عليه السلام
    محمد أبو عطية
  •  
    مهن في حياة رسول الله صلى الله عليه وسلم
    نجاح عبدالقادر سرور
شبكة الألوكة / مجتمع وإصلاح / تربية / تهذيب النفس
علامة باركود

كثرة الشكوى على مواقع التواصل الاجتماعي

كثرة الشكوى على مواقع التواصل الاجتماعي
خالد إسلام البعمراني

مقالات متعلقة

تاريخ الإضافة: 25/6/2014 ميلادي - 26/8/1435 هجري

الزيارات: 32210

 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق تعليقات الزوارأضف تعليقكمتابعة التعليقات
النص الكامل  تكبير الخط الحجم الأصلي تصغير الخط
شارك وانشر

كثرة الشكوى على مواقع التواصل الاجتماعي


هناك ظاهرة منتشرة بكثرة عبر مواقع التواصل الاجتماعي مِن فيس بوك.. وتويتر.. ومنتديات.. وغيرها، بل وعلى أرض الواقع، وأقصد بذلك ظاهرة شكوى النَّاس عَلَى بعضهمُ البَعض والتي تفاقمت بصورة كبيرة جدا في الآونة الأخيرة كما لا يخفى على أحد منكم، فهَذا يشكو شَظَفَ المعيشة، وهذا يشكو مَرَضه، وهَذا يشكو بُعدَ أولاده عنه، وآخر يشكو عَدَم تفهُّم وَالديه له أو أحدهما، وهذه تَشْكو عُنوسَتها وتأخُّرَها عن الزَّواج، وهذا يشكو فَقْدَ الحبيب والقريب، وآخر يشكو مشاكله في مقرّ عَمله، وأخرى تشكو أحزانها وماضيها المؤلم، وهكذا شكاوى تلو الأخرى..

والظلم في الناس طبع
وأين ذا المتزكي
وهم معادن شتى
ويظهرون التشكي

 

أنا لن أقول لك ألاَّ تُفصح عن حالك لأحد من النَّاس وأنت أحوجُ ما تكونَ إلى ذلك، كما لن أقول لك أن تكتمَ آهاتك المخنوقة في صدرك بصفة نهائيّة حتى تَتَسبَّب لكَ -لا قدَّر الله- في أمراض نفسيَّة، لاَ!، فالإنسَان بطبيعته يحتاج إلى من يسمع منه ويؤنسه، والشَّكوى إلى الخلق فيما يقدرون عليه لا بأس بها، ما لم يكن فيها تسخّط أو تضجّر من أقدار الله تعالى، وإنَّما أنصَحُك كما يقول الشيخ المنجد حفظه الله أن يكون: "أول من تشكو إليه، وأول من تلجأ إليه إذا نزلت -بك- فاقة أو مصيبة؟ هو الله عز وجل، ثم تستعين من المخلوقين بمن يقدر وأنت لا زلت متوكلاً على ربك، وهذا أيضاً من الفروق العظيمة: فتلجأ أولاً إلى الله عز وجل، قبل أن تلجأ إلى المخلوقين، والمخلوق ما هو إلا سبب يسخره الله فيأتيك بالفرج على يديه، وقد يأتي بالفرج بلا سبب..."اهـ، فإن اضطررتَ أن تشكو حالكَ لأحَد منَ المخلوقين بعد الله عز وجلَّ، ورأيتَ أنَّ البَوْحَ له سَيُخفّف عنك شيئاً ممَّا ألمَّ بكَ، فبُح بخوالج نَفسكَ لمن تثق فيه، وتظنّ فيه العلم والصَّلاح، وتعلَمُ أنه سيسَاعدكَ في البَحث عن حلّ لمشكلتك، أو يحتويك بعَطفه ورحمته ليُخفّف عنك آلامك، أو يمتصُّ ما بداخلك من مشاعر سلبيَّة بحكمته ورَجاحَة عقله ليمدّك بأخرى إيجابية ترفع من معنوياتك، أو يدعو لكَ بدعوات تُنزل السَّكينة على قلبك، أو ينصَحك ويرشدك لما فيه الخير..

 

أمَّا أن يكون دَيدَنك الشَّكوى للبَشَر الضّعفاء الفُقراء، فيماَ يقدرون عَليه ومَا لاَ يقدرُون عَلَيه، وتنسَى ربَّ البشر القويّ العَزيز القادر على كلّ شيء -سُبحانه وتعالى- فهنا الخللُ الذي سَيدَفعكَ إلى التعلُّق بغير الله تعالى ومن تعلَّق بشيء غيره -سبحانه وتعالى- وَكَلَه الله إليه وعذَّبه به، وصار مثله كمثل المستظلّ من الحرّ والبرد ببيت العنكبوت أوهن البيوت!.

 

أمَّا أن تبثَّ شكواك لمن لا تعرفُ وكل من هبَّ ودبَّ على المواقع الاجتماعية والمنتديات وغيرها فهنا الخَللُ الذّي سَيَجعلك تزدادُ ألماً وحزناً وهمّاً واكتئاباً وتَشتُّتاً في غالب الأحيان، لماذا؟ لأنَّ النَّاس فيه هذه الأماكن مختلطة، وسَتَجد ضمنهم مَن لن يَراعيَ الظَّرفيَّة أو الحالة النَّفسيَّة التي أنتَ فيها، وبالتَّالي سيردُّ عليك بردّ سَاخر يستفزُّك ويجرَحك، أو ستجد بين هؤلاء النَّاس مَنْ يرجُو لك خيراً، ولكن يشير عليك بالرَّأي السَّقيم إمَّا لضُعف علم أو لقلَّة تجربة، أو ستجدُ بينهم من يستغلُّ حالتك ليتسَلَّى بها لبعضَ الوقت، ويتلاعب بمشاعركَ وعواطفكَ كما يحلو له، فتراه تارةً محلّلاً وتارةً أخرى طبيباً نفسيّاً وهكذا.. وما أكثرَ النّساء مع الأسف الشَّديد ممَّن يسلكنَ هذا المنعَطَف الخطر، بسبب بُعد أزواجهنَّ عنهنّ، أو تأخّرهنَّ عن الزَّواج، أو قسوة الأهل والأقارب؛ فتكون إحداهنّ في أمسّ الحاجة لمن يملأ هذا الفراغ وهذا النَّقص في حياتها، في أمسّ الحاجة لمن يُشبعُ عَاطفتها، ويَسمعُ لها، وينصحها، ويحنّ عليها، فما إن تلقى ذلك الاهتمامَ المُزيّف من شخص معيّن تعرّفت عليه بعد ردّ له على شكواها بصفحتها على الفيس بوك أو التويتر أو منتدى شاركَت به، حتَّى تتعلَّق به، وتبوحُ له بكلّ أسرارها، والشّيطان يزيّن لها العمل ويبرّر لها الفعل، والآخرُ يستغلّ هذه الفرصة ويعطيها كلّ الوقت ليُفسدها على زوجها وأهلها ويفتنها في دينها، والنّهاية عواقب وخيمة ونهاية مأساوية في كثير من الأحيان، فمن المسؤول عن ذلك؟ ومن المُذنب؟، أليست هي التي فَتحَت عليها هذا الباب، ظاهرهُ الرحمة وباطنه العذاب؟!، أليسَت هي من سلَكت الطَّريق الخطأ!، واختارَت الشّخص الخطأ!، فماذا تنتظرُ من ذلك؟!، أن تجنيَ من الشَّوك العنب؟!، يا للعَجب!! ألقت قلبها بين يدي ذئب وترجو السلامة؟! أو كمن..

ألقاه في البحر مكتوفاً وقال له
إيَّاك إيَّاك أن تبتلَّ بالماء؟!

 

ومن النّاس من يكثر الشَّكوى من كلّ شيء! حتى من المطر، والحرّ، والقرّ، والرّيح.. إلى درجة التضجّر والتسخُّط من أقدار الله تعالى وحكمته في خلقه وهنا الخلل الذي سيقوده إلى الشّقاء، وسخَط الله تعالى عليه، قال ابن القيم -رحمه الله- في الفوائد:

" الجاهل يشكو الله إلى الناس، وهذا غاية الجهل بالمشكو والمشكو إليه؛ فإنه لو عرف ربه لما شكاه، ولو عرف الناس لما شكا إليهم، ورأى بعض السلف رجلًا يشكو إلى رجل فاقته وضرورته، فقال: يا هذا، والله ما زدت على أن شكوت من يرحمك، وفي ذلك قيل:

إذا شكوت إلى ابن آدم إنما
تشكو الرحيم إلى الذي لا يرحم

 

والعارف إنما يشكو إلى الله وحده، وأعرف العارفين من جعل شكواه إلى الله من نفسه لا من الناس، فهو يشكو من موجبات تسليط الناس عليه، فهو ناظر إلى قوله تعالى: ﴿ وَمَا أَصَابَكُمْ مِنْ مُصِيبَةٍ فَبِمَا كَسَبَتْ أَيْدِيكُمْ ﴾ [الشورى: 30] وقوله: ﴿ وَمَا أَصَابَكَ مِنْ سَيِّئَةٍ فَمِنْ نَفْسِكَ ﴾ [النساء: 79]، وقوله: ﴿ أَوَلَمَّا أَصَابَتْكُمْ مُصِيبَةٌ قَدْ أَصَبْتُمْ مِثْلَيْهَا قُلْتُمْ أَنَّى هَذَا قُلْ هُوَ مِنْ عِنْدِ أَنْفُسِكُمْ ﴾ [آل عمران: 165] فالمراتب ثلاثة: أخسها أن تشكو الله إلى خلقه، وأعلاها أن تشكو نفسك إليه، وأوسطها أن تشكو خلقه إليه. اهـ

 

فوالله أيها الأحبَّة الكرام لو أنَّنا استشعرنا فعلاً المعنى الحقيقي للرّضا بالله، والرّضا عن الله، لكفّت ألسنتنا عن التّشكي، ولو ذقنا فعلاً حلاوة التَّسليم بالقضاء، وفهمنا أنّ الدنيا ما هي إلاَّ دار امتحان وابتلاء، وتأمّلنا فيما أعدّه الله تعالى للمؤمنين الصَّابرين من عظم الجزاء - لارتاحت نفوسنا، ولاطمأنَّت قلوبنا، ولانشرَحَت صدورنا، ولسَعدَت أرواحنا رضاً بحكم الله وقدره فينا، وكيف لا؟ والرضا جنّة الدنيا من لم يدخلها لن يدخل جنّة الآخرة..

 

وليتنا نَعُود بأنفسنا وقلوبنا إلى القرآن العظيم ذلك المنبع الصافي لنقرأه ونتلوه بتدبّر كما يجب أن يُقرأ وكما أمرنا الله عزَّ وجل: ﴿ كِتَابٌ أَنْزَلْنَاهُ إِلَيْكَ مُبَارَكٌ لِيَدَّبَّرُوا آَيَاتِهِ وَلِيَتَذَكَّرَ أُولُو الْأَلْبَابِ ﴾ [ص: 29]. لنجد بين دفتيه كيف كان صبرُ الأنبياء -عليهم السلام- الذين هم أشدُّ النَّاس بلاءً، وكيف كان تعلُّقهم الشَّديد بالله تعالى عند المحنة، وكيف كانوا يبثُون إليه شكاواهم، مثل إبراهيم ويعقوب ويوسف وأيوب ويونس وموسى وعيسى ومحمد وغيرهم من الأنبياء والرسل -عليهم السلام- لا شك أننا سوف نستفيد من قصصهم عبرا عظيمة ودروسا قيّمة في الصَّبر والرضا والإنابة والاستسلام والشّكر والتّضرع والدعاء وصدق اللجوء إلى الله سبحانه وتعالى.. فما أبعد أهل القرآن العاملين به عن كثرة الشكاوى لغير الله عز وجل!..

 

ولمن رام الاستفادة أكثر من هذا الموضوع المهمّ، فإنني أحيله على خطبتين اثنتين للشيخ محمد بن صالح المنجد -حفظه الله تعالى- وقد تناول فيهما الشيخ الموضوع تناولاً شاملاً سهلاً ميسّراً بأسلوبه العلميّ الشيّق المميز، وهذا عهدنا به دائماً نفع الله به،  والخطبة الأولى بعنوان: (الشَّكوى إلى الله تنفيس) وهذه عناصر مادّة الخطبة بعد الثناء على الله عزَّ وجلَّ:

♦ الدنيا دار ابتلاء وامتحان.

♦ المصائب والمحن وحال الأنبياء.

♦ كيف نواجه هذه المواقف؟

♦ حكم شكوى المريض ما يجده للطبيب.

♦ الفرق بين الإخبار بالحال وبين الشكوى للمخلوق؟

♦ أول من تشكو إليه.

♦ معاناة الناس للمصائب ونماذج للصحابة في ذلك.

 

رابط الخطبة:

http://almunajjid.com/khotab/1628

 

والخطبة الثانية بعنوان: (إنما أشكو بثي وحزني إلى الله) وعناصر مادتها كالتالي:

♦ لمن تشكو الشكوى؟

♦ نماذج من شكوى الأنبياء.

♦ الصحابة وشكواهم إلى الله.

♦ فقه الشكوى.

 

رابط الخطبة:

http://almunajjid.com/khotab/1339

 

أؤكد على ضرورة الرجوع إلى محتوى الخطبتين المذكورتين سدا للخلل والنّقص.. أسأل الله تعالى أن ينفعكم بهما.

 

وصلى الله على نبينا محمد وعلى آله وصحبه وسلم تسليما كثيرا والحمد لله رب العالمين.





 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق تعليقات الزوارأضف تعليقكمتابعة التعليقات
شارك وانشر

مقالات ذات صلة

  • طالب العلم ومواقع التواصل الاجتماعي
  • يا سامع الشكوى (قصيدة)
  • دع الشكوى!
  • دور شبكات التواصل الاجتماعي في نشر الإسلام في أمريكا اللاتينية
  • الفيسبوك: الصديق الحميم والعدو اللدود
  • أجهزة التواصل الاجتماعي: ظواهر مؤذية ومظاهر مؤلمة
  • وسائل التواصل الاجتماعي بين التفريط والإفراط
  • الاحتلال يراقب مواقع التواصل الاجتماعي
  • شبكات التواصل الاجتماعي: إدمان بلا حدود
  • أخلاقيات التعامل مع مواقع التواصل الاجتماعي على الإنترنت
  • دراسة سوء استخدام مواقع التواصل الاجتماعي: واقع... نتائج...طموح
  • خطورة ظاهرة التصدي للفتوى من غير العلماء في مواقع التواصل الاجتماعي لأغراض دنيوية
  • خطبة: مواقع التواصل دمرت بيتي

مختارات من الشبكة

  • القول الجلي في مخالفات شرعية يقع فيها رواد مواقع التواصل الاجتماعي: دراسة ميدانية (PDF)(كتاب - مكتبة الألوكة)
  • كيف أجد زوجا مناسبا في مواقع التواصل الاجتماعي(استشارة - الاستشارات)
  • مسلمو ألمانيا يستغلون مواقع التواصل الاجتماعي لممارسة الأنشطة الرمضانية(مقالة - المسلمون في العالم)
  • مسابقة للقرآن الكريم عبر مواقع التواصل الاجتماعي في ألمانيا(مقالة - المسلمون في العالم)
  • التعارف في مواقع التواصل الاجتماعي(استشارة - الاستشارات)
  • مواقع التواصل الاجتماعي ثغور لحفظ أمن الوطن وقيمه(مقالة - موقع الشيخ د. خالد بن عبدالرحمن الشايع)
  • دور مواقع التواصل الاجتماعي في الاحتساب: تويتر نموذجا ‫(PDF)(كتاب - ملفات خاصة)
  • مواقع التواصل الاجتماعي آلام وآمال!(مقالة - ملفات خاصة)
  • استقطاب المتطوعين والمتبرعين عن طريق مواقع التواصل الاجتماعي(مقالة - مجتمع وإصلاح)
  • ارتكاب المحرمات في مواقع التواصل الاجتماعي(استشارة - موقع الشيخ خالد بن عبدالمنعم الرفاعي)

 



أضف تعليقك:
الاسم  
البريد الإلكتروني (لن يتم عرضه للزوار)
الدولة
عنوان التعليق
نص التعليق

رجاء، اكتب كلمة : تعليق في المربع التالي

مرحباً بالضيف
الألوكة تقترب منك أكثر!
سجل الآن في شبكة الألوكة للتمتع بخدمات مميزة.
*

*

نسيت كلمة المرور؟
 
تعرّف أكثر على مزايا العضوية وتذكر أن جميع خدماتنا المميزة مجانية! سجل الآن.
شارك معنا
في نشر مشاركتك
في نشر الألوكة
سجل بريدك
  • بنر
  • بنر
كُتَّاب الألوكة
  • يوم مفتوح للمسجد يعرف سكان هارتلبول بالإسلام والمسلمين
  • بمشاركة 75 متسابقة.. اختتام الدورة السادسة لمسابقة القرآن في يوتازينسكي
  • مسجد يطلق مبادرة تنظيف شهرية بمدينة برادفورد
  • الدورة الخامسة من برنامج "القيادة الشبابية" لتأهيل مستقبل الغد في البوسنة
  • "نور العلم" تجمع شباب تتارستان في مسابقة للمعرفة الإسلامية
  • أكثر من 60 مسجدا يشاركون في حملة خيرية وإنسانية في مقاطعة يوركشاير
  • مؤتمرا طبيا إسلاميا بارزا يرسخ رسالة الإيمان والعطاء في أستراليا
  • تكريم أوائل المسابقة الثانية عشرة للتربية الإسلامية في البوسنة والهرسك

  • بنر
  • بنر

تابعونا على
 
حقوق النشر محفوظة © 1446هـ / 2025م لموقع الألوكة
آخر تحديث للشبكة بتاريخ : 14/11/1446هـ - الساعة: 17:59
أضف محرك بحث الألوكة إلى متصفح الويب