• الصفحة الرئيسيةخريطة الموقعRSS
  • الصفحة الرئيسية
  • سجل الزوار
  • وثيقة الموقع
  • اتصل بنا
English Alukah شبكة الألوكة شبكة إسلامية وفكرية وثقافية شاملة تحت إشراف الدكتور سعد بن عبد الله الحميد
 
الدكتور سعد بن عبد الله الحميد  إشراف  الدكتور خالد بن عبد الرحمن الجريسي
  • الصفحة الرئيسية
  • موقع آفاق الشريعة
  • موقع ثقافة ومعرفة
  • موقع مجتمع وإصلاح
  • موقع حضارة الكلمة
  • موقع الاستشارات
  • موقع المسلمون في العالم
  • موقع المواقع الشخصية
  • موقع مكتبة الألوكة
  • موقع المكتبة الناطقة
  • موقع الإصدارات والمسابقات
  • موقع المترجمات
 كل الأقسام | أسرة   تربية   روافد   من ثمرات المواقع  
اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة
  •  
    جذور طرائق التدريس الحديثة في الهدي النبوي ...
    هبة أحمد مصطفى
  •  
    رسالة تفاؤل
    أسامة طبش
  •  
    حاجة الشباب إلى اللعب والترفيه
    عدنان بن سلمان الدريويش
  •  
    أسلوب عرض درس في اللغة الأجنبية
    أسامة طبش
  •  
    حاجة الناس إلى الحب
    عدنان بن سلمان الدريويش
  •  
    دور الأوامر والحوار في علاج مشكلات الأطفال؟
    محمد عباس محمد عرابي
  •  
    سنة أولى زواج
    عدنان بن سلمان الدريويش
  •  
    الثقة بالنفس
    أسامة طبش
  •  
    الزوج البخيل والزوجة البخيلة
    عدنان بن سلمان الدريويش
  •  
    تفاعل القيم بين التصور والتصديق: درس اللغة ...
    محمد المختار البوزيدي
  •  
    الإشراف التربوي المعرفي
    د. خالد بن محمد الشهري
  •  
    ملامح تربوية من وهج التربية الإسلامية للارتقاء ...
    د. عوض بن حمد الحسني
  •  
    حاجة الشباب إلى الإيمان
    عدنان بن سلمان الدريويش
  •  
    ضغوط الحياة الزوجية
    عدنان بن سلمان الدريويش
  •  
    حاجة الشباب إلى الأمن
    عدنان بن سلمان الدريويش
  •  
    مهارات الاستذكار الأمثل
    د. يحيى بن علي بن فلاح
شبكة الألوكة / مجتمع وإصلاح / أسرة / أزواج وزوجات
علامة باركود

الحياة الزوجية : مشاعر متوقعة أم مشاريع عمل لا تنتهي ؟

الحياة الزوجية : مشاعر متوقعة أم مشاريع عمل لا تنتهي ؟
هشام محمد سعيد قربان

مقالات متعلقة

تاريخ الإضافة: 19/5/2014 ميلادي - 19/7/1435 هجري

الزيارات: 5074

 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق تعليقات الزوارأضف تعليقكمتابعة التعليقات

النص الكامل  تكبير الخط الحجم الأصلي تصغير الخط
شارك وانشر

الحياة الزوجية

مشاعر متوقعة، أم مشاريع عمل لا تنتهي؟

 

استوحيت فكرة هذا المقال من عنوان "تغريدة" للطبيب والمختص النفسي طارق الحبيب وفقه الله، وأظنه كان يعلن فيها عن ورشة عمل للمقبلين على الزواج، نعم، لقد أسرني هذا العنوان بالرغم من عدم معرفتي بأي من تفاصيل هذا اللقاء.

 

إنه عنوان بليغ، ويكسب المتأمل له معان جزلة وحكمًا عظيمة، ولعله يختصر كثيرًا من التوجيهات والنصائح التي تفيد المتزوجين والمقبلين على الزواج، وعندما أمعنت النظر فيه تخيَّلت العلاقة بين الزوجين كطريق يتشعب إلى طريقين، ولكل طريق نهاية ونتيجة، ويمثل كل واحد منهما طرفًا من هذه الثنائية المتناقضة الكامنة في هذا التساؤل:

هل الحياة الزوجية الناجحة:

1- مشاعر متوقعة.

2- أم ثمرة لمشاريع عمل جاد ودؤوب.

 

إن هذين الطرفين منطلقان مختلفان يفترض أن يختار أحدهما شريكًا هذه العلاقة بين الزوجين، وقد يتوافق اختيارهما أو يختلف، ويمثل كلٌّ من الخيارين فرضية أو حالة نفسية تؤسس عليها الحياة الزوجية الناجحة، ولا تثبت صحة أو بطلان أي من هاتين الفرضيتين إلا بالتجربة والملاحظة والنتائج، ولقد كفانا أهل الخبرة والتجربة والحكمة مؤونة التجربة ومشقة الفشل وألمه، والسعيد من اتعظ بغيره، وأفاد ممن سلك الدرب قبله، فلا حاجة لإعادة التجربة في كل علاقة جديدة، وما خاب من استشار.

 

الفرضية الأولى:

تبني الفرضية الأولى نجاح الحياة الزوجية على مشاعر وحالات وأحاسيس، تم تخيلها وتصورها سلفًا من الطرفين أو أحدهما، ويتوقعها الزوج أو وزوجته أو كلاهما، وغياب أو نقصان هذه المشاعر- كلاًّ أو جزءًا - واختلافها عما يتوقعانه يشرخ أُسس هذه العلاقة ويهز صرحها.

 

"لم أحس مع زوجي بما كنت أتوقعه من المشاعر؛ مثل: كذا، وكذا، وكذا"، "لقد خيبت زوجتي ظني، فأنا معها لا أحس بالحب والثقة والصراحة والشراكة الحقيقية"، "لا مفر من الفراق فنحن غير منسجمين، ولا يحس أحدنا أو كلانا بما يحق له أن يتوقعه من شريكه، ونجاح الزواج لا يتصور في غياب الإحساس بالانسجام والتوافق"، "وليس بوسعي أن أفعل شيئًا إن لم أحس بما يفترض أن أحس به من جهة زوجي وأهله؟" هذه أمثلة من مقولات وتصريحات نسمعها، وهي لسان حال من يبنون نجاح زواجهم على هذه الفرضية.

 

الفرضية الثانية:

أما الفرضية الثانية، فتؤسس نجاح الحياة الزوجية على فرضية مختلفة تمامًا عن الأولى، وتتلخص في النظر إلى هذه العلاقة على كونها مشروعَ عمل يتطلب: موازنات واستثمارًا، وأهدافًا وتخطيطًا، وجدولة وتنفيذًا، وعملاً وجهدًا، وصبرًا ومثابرة، ومراجعة ونقدًا للذات وبعض الفشل، وتصحيحًا للمسار ومعاييرًا لقياس جودة الأداء والمنتج، والتقصير في أحد جوانب هذا المشروع قد يضعف احتمال نجاحه، ويتردَّى بجودة المنتج.

 

"لقد نجحت في بناء الاحترام والثقة مع زوجتي، والأمر مع صعوبته يسير، فقد ابتدأتها بالثقة والاحترام في كل تعاملي معها في السنة الأولى من زواجنا في الأمور الصغيرة والكبيرة، حتى أصبحت تقلدني وتحاكي طريقتي"، "أعزو فشلي في عدم اهتمام زوجي بمظهره إلى تأخري في تنظيف ملابسه، وإلى عادتي في حصر التأنق في ملبسي في الدعوات والحفلات خارج منزل الزوجية"، "لقد استغرق مشروع تعليم زوجتي أصول الضيافة وإكرام الضيف سنتين، فلقد كان أبوها كثير المشاغل ومنعزلاً عن الناس بطبعه"، "حضرت أنا وزوجي ورشة عمل عن التواصل الفاعل في الحياة الزوجية، وطبقنا كثيرًا من دروسها عن البعد عن مزالق الافتراض وقراءة النوايا وسوء الظن، والتثبت بالسؤال الهادئ قبل الحكم على الأمور، وبعدها أصبحنا نتأمل أخطاءنا في الماضي، ونضحك منها ونعزوها لقلة العلم بدلاً من سوء النوايا"، "لم نصل إلى مرحلة الصداقة الحميمة والانسجام في حياتنا إلا بعد عشرين سنة من العمل والأخطاء والتعلم من الأخطاء"، هذه طائفة من المقولات والقصص التي تحكي حال الأزواج الذين بنوا حياتهم على فرضية النظر إلى الحياة الزوجية بكونها مشروعَ عمل جاد لإنتاج منتج محدد.

 

أي الفرضيتين أصح؟

إن الحكم ببطلان أو صحة أمر نفترضه - كما أسلفنا القول - يأتي في مرحلة متأخرة بعد الآلاف من التجارب والملاحظات، والتأملات في النتائج ومآلات الأمور، وتقرير الحقائق الثابتة، ولا غنى للمرء في كل أمره عن نور الوحيين: القرآن والسنة في تقنين العلاقة الزوجية ومعرفة حقيقتها، وفهم معانيها وآدابها، والعمل على تحقيق مقاصدها، ولا أدعى في هذه المقدمة بأن لدي اطلاعًا واسعًا في هذا المجال؛ لذلك فلن أفرض رأيي واختياري على القراء، ولعلي أترك الإجابة والتعليق لهم، لكي أفيد من خبراتهم وتجاربهم، وأتمنى أن يشارك أكبر عدد ممكن بقصصهم المفرحة والمحزنة، وبعد ذلك آمل أن تتضح الصورة، ونعرف أي الفرضيتين أصح وأوثق صلة بنجاح العلاقة بين الزوجين: أهو مشاعر متوقعة؟ أم ثمرة لعمل ممنهج ومتنامٍ؟





 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق تعليقات الزوارأضف تعليقكمتابعة التعليقات

مقالات ذات صلة

  • الإجازة الزوجية..أسلوب جديد لإنعاش الحياة الزوجية
  • الحب والحنان في الحياة الزوجية
  • فصول في الحياة الزوجية
  • الملل خطر يواجه الحياة الزوجية
  • الجهل فيروس الحياة الزوجية السعيدة
  • ما الذي ينغص الحياة الزوجية؟؟

مختارات من الشبكة

  • الدكتورة حنان زين استشارية السعادة الزوجية: خطوات عملية لحياة زوجية سعيدة(مقالة - مجتمع وإصلاح)
  • ضغوط الحياة الزوجية(مقالة - مجتمع وإصلاح)
  • الحسنات المكتسبة في الحياة الزوجية (خطبة)(مقالة - آفاق الشريعة)
  • النموذج النبوي في بناء الحياة الزوجية(مقالة - مجتمع وإصلاح)
  • ذكاء المسافة في الحياة الزوجية(مقالة - مجتمع وإصلاح)
  • أصول الحياة الزوجية السعيدة من أدلة الكتاب والسنة(مقالة - مجتمع وإصلاح)
  • الحياة الزوجية السليمة(استشارة - الاستشارات)
  • الملل من الحياة الزوجية(استشارة - الاستشارات)
  • أثر الانفعالات النفسية في الحياة الزوجية وأحكامها(رسالة علمية - مكتبة الألوكة)
  • السماحة واليسر في الحياة الزوجية (خطبة)(مقالة - آفاق الشريعة)

 



أضف تعليقك:
الاسم  
البريد الإلكتروني (لن يتم عرضه للزوار)
الدولة
عنوان التعليق
نص التعليق

رجاء، اكتب كلمة : تعليق في المربع التالي

مرحباً بالضيف
الألوكة تقترب منك أكثر!
سجل الآن في شبكة الألوكة للتمتع بخدمات مميزة.
*

*

نسيت كلمة المرور؟
 
تعرّف أكثر على مزايا العضوية وتذكر أن جميع خدماتنا المميزة مجانية! سجل الآن.
شارك معنا
في نشر مشاركتك
في نشر الألوكة
سجل بريدك
  • بنر
  • بنر
  • بنر
  • بنر
كُتَّاب الألوكة
  • على خطى أندية إنجليزية: برايتون يقيم إفطارا جماعيا بشهر رمضان
  • ورشة عمل ترفيهية للأطفال استقبالا لرمضان في أونتاريو
  • التحضير لإطعام المئات خلال شهر رمضان بمدينة فيلادلفيا
  • أعداد المسلمين تتجاوز 100 ألف بمقاطعة جيرونا الإسبانية
  • فيلا بارك يستضيف إفطار للصائمين للمرة الأولى
  • مدينة بيفيرتون تحتفل بأول شهر للتراث الإسلامي
  • إفطار جماعي على أرضية ملعب ستامفورد بريدج
  • 3 دورات للغة العربية والتربية الإسلامية بمدينة أليكانتي الإسبانية

  • بنر
  • بنر
  • بنر
  • بنر
  • بنر

تابعونا على
 
حقوق النشر محفوظة © 1444هـ / 2023م لموقع الألوكة
آخر تحديث للشبكة بتاريخ : 3/9/1444هـ - الساعة: 14:26
أضف محرك بحث الألوكة إلى متصفح الويب