• الصفحة الرئيسيةخريطة الموقعRSS
  • الصفحة الرئيسية
  • سجل الزوار
  • وثيقة الموقع
  • اتصل بنا
English Alukah شبكة الألوكة شبكة إسلامية وفكرية وثقافية شاملة تحت إشراف الدكتور سعد بن عبد الله الحميد
 
الدكتور سعد بن عبد الله الحميد  إشراف  الدكتور خالد بن عبد الرحمن الجريسي
  • الصفحة الرئيسية
  • موقع آفاق الشريعة
  • موقع ثقافة ومعرفة
  • موقع مجتمع وإصلاح
  • موقع حضارة الكلمة
  • موقع الاستشارات
  • موقع المسلمون في العالم
  • موقع المواقع الشخصية
  • موقع مكتبة الألوكة
  • موقع المكتبة الناطقة
  • موقع الإصدارات والمسابقات
  • موقع المترجمات
 كل الأقسام | أسرة   تربية   روافد   من ثمرات المواقع  
اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة
  •  
    تطوير المهارات الشخصية في ضوء الشريعة الإسلامية
    يوسف بن طه السعيد
  •  
    حقوق الأولاد (1)
    د. أمير بن محمد المدري
  •  
    المحطة الحادية عشرة: المبادرة
    أسامة سيد محمد زكي
  •  
    تحليل محتوى المواقع الإلكترونية لحوادث انتشار ...
    عباس سبتي
  •  
    طلب طلاق وشكوى عجيبة
    الداعية عبدالعزيز بن صالح الكنهل
  •  
    المحطة العاشرة: مقومات الإيجابية
    أسامة سيد محمد زكي
  •  
    أنماط التعليم الإلكتروني من حيث التدرج في ...
    أبو مالك هيثم بن عبدالمنعم الغريب
  •  
    وصية امرأة لابنتها في زفافها
    الشيخ محمد جميل زينو
  •  
    المحطة التاسعة: العادات
    أسامة سيد محمد زكي
  •  
    الشباب بين الطموح والواقع: كيف يواجه الجيل الجديد ...
    محمود مصطفى الحاج
  •  
    هبة فيها النجاة!
    أ. رضا الجنيدي
  •  
    بركة الزوج الصالح على الزوجة في رفع درجتها في ...
    فهد عبدالله محمد السعيدي
  •  
    تربية الأطفال في ضوء توجيهات سورة الحجرات
    محمد عباس محمد عرابي
  •  
    السلاسل الحقيقية لا ترى!
    أمين محمد عبدالرحمن
  •  
    تطوير العلاقات الإنسانية في الإسلام
    يوسف بن طه السعيد
  •  
    المحطة الثامنة: القرارات
    أسامة سيد محمد زكي
شبكة الألوكة / مجتمع وإصلاح / تربية / تنمية المهارات
علامة باركود

عزيزي المتقاعد ، كيف تغيرت صورتك الذاتية بعد التقاعد؟

هشام محمد سعيد قربان

مقالات متعلقة

تاريخ الإضافة: 14/5/2014 ميلادي - 14/7/1435 هجري

الزيارات: 15774

 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق تعليقات الزوارأضف تعليقكمتابعة التعليقات
النص الكامل  تكبير الخط الحجم الأصلي تصغير الخط
شارك وانشر

عزيزي المتقاعد
كيف تغيرت صورتك الذاتية بعد التقاعد؟


يحسن قبل الخوض في أعماق موضوعنا أن نعرف مصطلح الصورة الذاتية تعريفًا عامًّا، ثم نخصصه للمتقاعد ورحلته، فهو مصطلح أصوله غربية في علم النفس ودراسة نشأة الإنسان وتكون وتطور شخصيته، ويشير إلى عدة عومل وعناصر وخبرات، وتجارب ونجاحات وتطلعات وفرضيات تدخل وتتداخل في تشكيل نظرة، وتصور الإنسان لذاته، وتقييمه لكينونته، وتميزه عن غيره في مجتمعه وخارجه، وهذا النظرة غير جامدة، وتتسم عمومًا بالتغير والنمو والمراجعة في مراحل حياة الإنسان، ولهذه الصورة أثر على قرارات الفرد ونظره في الأمور وحكمه عليها.


هل لهذا المصطلح ما يناظره في تراثنا الإسلامي؟
إن إجابة هذا السؤال لتحتاج إلى بحث مفصل، ونعرض في هذا الدراسة المقتضبة محاولة أولية لإيجاد مصطلح مناظر ومماثل لمصطلح الصورة الذاتية، وهي لا تغني بحال عن البحث المفصل، ولكنها محاولة بسيطة لتأصيل المصطلح في سياق ديننا وتراثنا، ولعل أول ما يرد على الذهن عند الحديث عن الصورة الذاتية قوله تعالى: ﴿ قُلْ كُلٌّ يَعْمَلُ عَلَى شَاكِلَتِهِ... ﴾ [الإسراء: 84]، ولقد عرَّف المفسرون الشاكلة بالناحية والجهة والطبع، وميل النفس لما اعتادت ونشأت عليه، وفي هذا الآية سبب ونتيجة، وإشارة واضحة إلى اختلاف الناس عملاً حسب شاكلتهم، وكما أسلفنا فلعل مصطلح الشاكلة مكافئ لمصطلح الصورة الذاتية، ولكن السؤال الذي يحتاج لمزيد نظر هو: هل تتغير شاكلة المرء في المصطلح القرآني ولغة العرب شعرًا ونثرًا؟ وفي بقية بحثنا سوف نستعمل مصطلح الصورة الذاتية من باب التسهيل على القارئ وخروجًا من الخلاف على الدلالة الاصطلاحية التي لم تستقر بعدُ في أذهاننا.


ماهي الصورة الذاتية؟

إن الصورة الذاتية لباحث مشهور في مجال علمي مهم مثلاً في مرحلة مبكرة في حياته: كونتها - على سيبل المثال لا الحصر- عوامل عدة؛ منها:

1- العائلة:
1- المحبة للعلم والمعرفة، فجده لأبيه كان محدثًا مشهورًا، وله مصنفات منشورة، ولطالما سمع والده يتحدث بفخر ويشيد بعلم أبيه وإجلال العلماء له ومصنفاته المفيدة.


2- أما جده لأمه وأخواله فمن التجار والمحسنين، وأملاكهم كثيرة معروفة، والمساجد التي بنوا شاهدة على فضلهم، والمدارس التي أوقفوا على طلاب العلم قائمة وغنية عن التعريف.


3- و والده وأمه يحملان شهادات عالية ولهم أعمال مهمة.


4- ولقد أثرت فيه جدية والده وطبعه المنضبط كثيرًا.


5- كان بيت باحثنا مستقرًّا مع ما اتصف به من انضباط ورسميات فيه بعض مبالغة.


6- سجن خاله لآرائه السياسية التي لا تتناغم مع أصحاب القرار في ذلك الزمن الفائت، فولد هذا كراهية لدى باحثنا من السياسة والعمل السياسي والأنشطة الجماعية.


2- المجتمع:

• نشأ باحثنا في مدينة صغيرة، ولاحَظ منذ طفولته التقدير والاحترام التي تحظى به عائلته من قبل جيرانه ومعارفه ووجهاء القرية.


3- التعليم والخبرة والاختلاط:

1- حفظ القرآن في سن مبكرة، فأصبح يلقب بالشيخ في سن مبكرة، وأصر والده أن يتزيَّا بزي العلماء والوقار المتصنع في سن مبكرة، حتى إنه لم يلعب مع الأطفال إلا نادرًا.


2- درس دراسة جادة ومركزة في مدارس خاصة، واستعان والده بمدرسين خصوصيين لتقويته.


3- درس علم هندسة التعدين في أشهر جامعة في بلده وتخرج بامتياز.


4- عمل في وظيفة مرموقة بعد تخرجه لثلاثين عامًا، وله أبحاث مشهورة، وكثيرًا ما أنابه الوزير في تمثيل بلده في بعض المحافل المتخصصة.


5- كان قليل الاختلاط بالناس، وأصدقائه قلة ويشابهونه كثيرًا، وكان دائم الانشغال بأبحاثه، فعمله وبحثه ومكتبه هو حياته، ولا يرى في المناسبات العامة إلا لمامًا.


6- كان نمط حياته منضبطًا كساعة سويسرية، فخروجه ورجوعه ولقاءاته، وسفراته وأنشطته وإجازاته في أوقات محددة سلفًا، ولا تتغير إلا اضطرارًا، ومن أكبر المحرمات لديه ضياع الوقت في المرح والنزهة، أو ما يسمى بالهوايات.


7- كل أبنائه الخمسة إلا واحدًا أنهوا دراساتهم الجامعية ولهم أعمال مرموقة.


8- ابنه الأكبر لم يتم دراسته الجامعية، وغادر منزل والده بعد خلاف معه؛ ليعمل في مجال ميكانيكا السيارات في ورشة صغيرة، وتزوج بامرأة من أسرة ريفية فقيرة بسيطة بغير رضا من والديه.


إن هدف هذا المثال المفصل هو إسقاط تخيل متعدد الجوانب في أذهاننا للصورة الذاتية لباحثنا، بحيث نتخيل إحساسه ومشاعره، ونظرته لنفسه، وتقييمه لطبقة المجتمع التي ينتمي إليها علمًا وجاهًا ونسبًا ومالاً، ولعل هذا يفسر مثلاً عدم رضا باحثنا عن ابنه الأكبر الذي ناقض بفشله الدراسي والوظيفي ومصاهرته، مستوى العائلة الذي يتسم برقي المستوي العلمي والاجتماعي والمالي، وهذا المثال قد يعيننا في توقع تطلعات صاحبنا وردود فعله.
كما أن هنالك هدفًا آخر لسرد هذا المثال المفصل، هو تنبيه القراء عامة والمتقاعدين بخاصة بأهمية مصطلح الصورة الذاتية، وتشعبه، وعوامله العديدة والمختلفة، والتي ينبغي ألا تغيب عن كل من يريد تحليل هذه الصورة وفَهمها في سياق مرحلة ما بعد التقاعد أو غيرها.


هل تتأثر الصورة الذاتية بعد التقاعد؟
يشكو الكثير من المتقاعدين - كما يخبرنا أطباء علم النفس - من ضيق نفسي وكآبة، وتساؤل مستمر عن قيمتهم وفائدتهم، وما هذه المشاعر - المتفاوتة في ظهورها واستمرارها، ودرجتها وحدتها - إلا نتيجة للتأثر الذي يصيب صورة المتقاعد الذاتية بعد التقاعد.


إن العمل النظامي الذي عايشه المرء سنين طويلة قبل تركه للعمل يعتبر بلا منازع - في أغلب الأحوال - أكبر عنصر مؤثر يشارك في تكوين صورته الذاتية، فعمل أحدنا بطوله وتكراره ورتابته وقولبته لحياتنا، يشكل جزءًا كبيرًا في تعريفنا لصورتنا وكينونتنا، ويعطي كل واحد منا قيمته وأثره، فقيمة المرء ما يحسنه من صنعة أو علم، أو فن أو خدمة يسديها لغيره.


ويرجع التأثر والهزة في الصورة الذاتية بعد التقاعد إلى سبب واضح وظاهر قد يغيب على البعض لشدة ظهوره، ألا وهو غياب أكبر مقوم ومكون لصورتنا الذاتية، وهو: العمل النظامي برتابته ونمطه التي اعتدناها لعشرات السنين من العمل النظامي والمستمر، كما يؤدي التقاعد عن العمل إلى آثار أخرى تشارك في هز صورتنا الذاتية، فالتقاعد يعني فِقدان نسق ووتيرة مقولبة ومنظمة لحياتنا اليومية، وكذا فإن المتقاعد يفقد بتركه لعمله النظامي نسيجًا اجتماعيًّا محيطًا من العلاقات والصلات الإنسانية في محيط العمل، فلسان حال التقاعد يقول: أنا الآن لا أعمل في عملي الذي صرفت فيه عمرًا طويلاً، ولقد فقدت مصدر فائدتي وقيمتي في المجتمع، كما لا يوجد ما ينظم حياتي، ومما يزيد الطين بلة وحدتي المفاجئة، وسببها فِقداني لفرص التواصل الاجتماعي في محيط العمل.


ما مدى تأثر الصورة الذاتية بعد التقاعد؟
تختلف الهزة التي تصيب المتقاعد بعد تركه للعمل باختلاف المتقاعد، فلا يمكن إطلاق وصف شامل لها وتعميمه، فمن المتقاعدين من يمر بهزة التقاعد مرورًا سريعًا، ويستأنف حياته في صورة ذاتية جديدة ومعنى جديد منفصل تمامًا ومغاير لصورته الذاتية قبل التقاعد.


وبعض المتقاعدين يمرون بمرحلة صعبة وكآبة واضطرابات نفسية، قد يتجاوزها البعض إلى مراحل وصور ذاتية متكيفة مع حياة التقاعد جزءًا أو كلاًّ، وقد تطول كآبة بعض المتقاعدين منتجة صورة غير صحية ومهتزة وغير راضية، ويواصل بعض المتقاعدين حياتهم بعد التقاعد في صورتهم الذاتية الأولى، فتراهم يواصلون أعمالاً وحياة مشابهة لحياتهم خلال العمل النظامي، كأنهم لم يتقاعدوا عن عملهم.


ما مدى تأثر صور المتقاعدين الذاتية في بلادنا بعد التقاعد؟
إن إجابة هذا السؤال لا تتأتي إلا بطريقة ممنهجة وعلمية، أساسها دراسات ميدانية استبيانية لعينات بحثية كبيرة قوامها الآلاف من المتقاعدين، وتستغرق سنوات طويلة من متابعة أحوالهم قبل وبعد تجربة التقاعد، ولا أعتقد وجود هذا الزخم البحثي للمتقاعدين في بلداننا العربية في هذه المرحلة، كما تزداد صعوبة هذا البحث بإخفاء الكثير من المتقاعدين معاناتهم النفسية بعد التقاعد؛ خجلاً وهروبًا من نظرة المجتمع المغلوطة وغير الرحيمة إلى العلل النفسانية وخلطها بالجنون والعَته.


رجاء وسؤال للمتقاعدين في بلداننا: ما هي تجربتك في رحلة صورتك الذاتية بعد التقاعد؟
إن أهم مصدر لبحث وفهم التغيرات الحاصلة على الصورة الذاتية للمتقاعدين في بلداننا، هي تجارب المتقاعدين أنفسهم، وليس من رأى كمن سمع، فيا ليت متقاعدينا - وأنا منهم - يتواصلون بصراحة تامة معي أو مع الأطباء النفسيين بهدف المشاركة بخبراتهم التقاعدية حلوها ومرها.


ولعلي في هذا السياق أدعو أساتذتي المتقاعدين، أو الذين يفكرون بالتقاعد عن العمل بمواصلة بحثنا هذا وقراءة أبحاث أخرى أعددتها حول التقاعد، بهدف فَهم الإطار الأكبر للموضوع، والإفادة من بحوث الغربيين في مجال علم نفس التقاعد ودراساتهم الميدانية والممنهجة في هذا المجال المهم، وأشاركهم ببحثين مهمين أعددتهما ولهما صلة ببحثنا:
1- هل أنت جاهز للتقاعد عن العمل؟
2- كيف يجد المتقاعد معنًى جديدًا لحياته بعد تركه للعمل النظامي؟
3- متي يتوقف مخُّ المتقاعد عن العمل بعد التقاعد؟

 





 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق تعليقات الزوارأضف تعليقكمتابعة التعليقات
شارك وانشر

مقالات ذات صلة

  • كيف يجد المتقاعد معنى جديدا لحياته بعد ترك العمل؟
  • متى يتقاعد مخ المتقاعد عن العمل؟
  • مقياس نجاح التقاعد في الجوانب النفسية وغير المالية
  • كيف يفيد المتقاعد السعيد من وقته ويخفف ألم الوحدة؟
  • اقتراح وطني: إنشاء المركز السعودي العالمي لأبحاث خدمات المتقاعدين
  • اكتشاف موقع مرحلة التقاعد في خريطة الحياة
  • التقاعد: ما له وما عليه .. أفكار ورؤى
  • التقاعد والحياة والموت
  • سعادة المتقاعد: من المسؤول عنها وما طريقها؟
  • استشراف عام ومبسط لمستقبل خدمات المتقاعدين في بلادنا
  • المشي رياضة المتقاعد السعيد
  • أفق يا عزيزي المتقاعد من صدمة التقاعد ووهم نهاية المعنى واستقبال العدم
  • قرار التقاعد عن العمل بين دافعين: العاطفة الحالمة والعقل المتزن

مختارات من الشبكة

  • عزيزي المتقاعد .. إنما الأعمال بالخواتيم(مقالة - مجتمع وإصلاح)
  • عزيزي القارئ: علمني كيف أحبك أكثر؟(مقالة - ثقافة ومعرفة)
  • عزيزي مشرف الإذاعة(مقالة - مجتمع وإصلاح)
  • يا عزيزي كلنا من طين(مقالة - مجتمع وإصلاح)
  • قراءة لمقال: كيف يجد المتقاعد معنى جديدا لحياته بعد ترك العمل؟(محاضرة - مكتبة الألوكة)
  • والدي المتقاعد .. كيف نجعله يحبنا؟(استشارة - الاستشارات)
  • هل تتوافق خدمات الشركات لمتقاعديها مع المنظور والتطبيق الحديث للتقاعد وحياة المتقاعد؟(مادة مرئية - مكتبة الألوكة)
  • دليل المتقاعد السعيد: مقتطفات من ورشة عمل - منتدى فهد العوهلي - عنيزة(مادة مرئية - مكتبة الألوكة)
  • كيف تبنى عاداتك الإيجابية لمشعل عبد العزيز الفلاحي(مقالة - ثقافة ومعرفة)
  • مقتطفات من مشروع إعادة صناعة المتقاعد والمتقاعدة الفاعلين والمؤثرين(مادة مرئية - مكتبة الألوكة)

 


تعليقات الزوار
3- شكر
خضر بن محمد كالو البرناوي - المملكة العربية السعودية 03-12-2014 01:07 AM

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
جزاك الله خيرا

2- الشكر للقارئ
كاتب المقال: هشام 02-11-2014 02:29 PM

سلام وتحية عطرة
سررت لزيارتك للمقال وأشكرك أستاذي وأخي اﻷكبر أبا تركي للمشاركة بخبرتك.
فهي مفيدة للآخرين.
ولعل بعضهم يجد فيها رأيا سديدا
ولعلها تطمئن البعص الآخر.
وأتمنى على أساتذتي القراء مزيد المشاركة للإفادة.
محبكم_ هشام

1- تغير الصورة الذهنية بالنسبة لي
تركي ماجد - السعودية 01-10-2014 12:34 PM

بداية كان التقاعد مفاجئا بحيث عندما عدت من الإجازة وجدت قرار تقاعدي من عملي كضابط شرطة برتبة لواء أمامي مع أسلوب غير ودي ، لم تكن الأشهر الاولى سوى ضبابة في التوجه ، ثم وجدتني أشارك في مكتب عقاري لستة أشهر حتى حصلت على تصريح استشاري أمني فتفرقت له لمدة عشر سنوات كانت عجاف ماديا لكن حسنة معنويا وانتهت بتأليف كتاب ومشاركة بمؤتمر دولي أمني والاستعانة بي في تأسيس مركز تدريب هو نهاية المطاف في النشاط الأمني الذي رافقة أيضاً مشاركة بتكوين الجمعية الوطنية للمتقاعدين بالمساهمة في أنشطتها الرئيسية حتى اكتمال دورتها الاولى وخلال ذلك تبلورت فكرة إنشاء نشاط خيري للعناية بمساجد الطرق عملت على الحصول على تصريحه وإنشاؤه والعمل به وهكذا وجدت أن الصورة الذهنية التي عايشتها كضابط كنت خلال الوظيفة أوجد أنشطة جانبية في العمل التجاري لم تتؤثر بي للتردد في الانطلاق إلى ممارسة جديدة عايشها وأعايش الحياة علما أنني في عملى الأمني أضفت ما اعتدت به و ألفته في كتابي الذي أشرت إليه .

1 

أضف تعليقك:
الاسم  
البريد الإلكتروني (لن يتم عرضه للزوار)
الدولة
عنوان التعليق
نص التعليق

رجاء، اكتب كلمة : تعليق في المربع التالي

مرحباً بالضيف
الألوكة تقترب منك أكثر!
سجل الآن في شبكة الألوكة للتمتع بخدمات مميزة.
*

*

نسيت كلمة المرور؟
 
تعرّف أكثر على مزايا العضوية وتذكر أن جميع خدماتنا المميزة مجانية! سجل الآن.
شارك معنا
في نشر مشاركتك
في نشر الألوكة
سجل بريدك
  • بنر
  • بنر
كُتَّاب الألوكة
  • مشروع مركز إسلامي في مونكتون يقترب من الانطلاق في 2025
  • مدينة روكفورد تحتضن يوما للمسجد المفتوح لنشر المعرفة الإسلامية
  • يوم مفتوح للمسجد يعرف سكان هارتلبول بالإسلام والمسلمين
  • بمشاركة 75 متسابقة.. اختتام الدورة السادسة لمسابقة القرآن في يوتازينسكي
  • مسجد يطلق مبادرة تنظيف شهرية بمدينة برادفورد
  • الدورة الخامسة من برنامج "القيادة الشبابية" لتأهيل مستقبل الغد في البوسنة
  • "نور العلم" تجمع شباب تتارستان في مسابقة للمعرفة الإسلامية
  • أكثر من 60 مسجدا يشاركون في حملة خيرية وإنسانية في مقاطعة يوركشاير

  • بنر
  • بنر

تابعونا على
 
حقوق النشر محفوظة © 1446هـ / 2025م لموقع الألوكة
آخر تحديث للشبكة بتاريخ : 17/11/1446هـ - الساعة: 9:44
أضف محرك بحث الألوكة إلى متصفح الويب