• الصفحة الرئيسيةخريطة الموقعRSS
  • الصفحة الرئيسية
  • سجل الزوار
  • وثيقة الموقع
  • اتصل بنا
English Alukah شبكة الألوكة شبكة إسلامية وفكرية وثقافية شاملة تحت إشراف الدكتور سعد بن عبد الله الحميد
 
الدكتور سعد بن عبد الله الحميد  إشراف  الدكتور خالد بن عبد الرحمن الجريسي
  • الصفحة الرئيسية
  • موقع آفاق الشريعة
  • موقع ثقافة ومعرفة
  • موقع مجتمع وإصلاح
  • موقع حضارة الكلمة
  • موقع الاستشارات
  • موقع المسلمون في العالم
  • موقع المواقع الشخصية
  • موقع مكتبة الألوكة
  • موقع المكتبة الناطقة
  • موقع الإصدارات والمسابقات
  • موقع المترجمات
 كل الأقسام | أسرة   تربية   روافد   من ثمرات المواقع  
اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة
  •  
    المحطة الرابعة عشرة: الطموح
    أسامة سيد محمد زكي
  •  
    الجهل الرقمي كفجوة بين الأجيال: حين لا يفهم ...
    محمود مصطفى الحاج
  •  
    التعلق المرضي ليس حبا، فكيف لنا أن نفرق بين الحب، ...
    أ. عبدالله بن عبدالعزيز الخالدي
  •  
    عين على الحياة
    د. خالد النجار
  •  
    التجارب
    نورة سليمان عبدالله
  •  
    الإسلام يحافظ على الكيان الأُسري
    الشيخ ندا أبو أحمد
  •  
    حقوق المسنين (2)
    د. أمير بن محمد المدري
  •  
    المحطة الثالثة عشرة: التسامح
    أسامة سيد محمد زكي
  •  
    تربية الأبناء في عصر "الشاشة" كيف نربي طفلا لا ...
    محمود مصطفى الحاج
  •  
    تطوعي نجاحي
    د. زيد بن محمد الرماني
  •  
    القيادة في عيون الراشدين... أخلاقيات تصنع
    د. مصطفى إسماعيل عبدالجواد
  •  
    حقوق الأولاد (3)
    د. أمير بن محمد المدري
  •  
    جرعات سعادة يومية: دفتر السعادة
    سمر سمير
  •  
    التاءات الثمانية
    د. خميس عبدالهادي هدية الدروقي
  •  
    المحطة الثانية عشرة: الشجاعة
    أسامة سيد محمد زكي
  •  
    البطالة النفسية: الوجه الخفي للتشوش الداخلي في ...
    محمود مصطفى الحاج
شبكة الألوكة / مجتمع وإصلاح / أسرة / أبناء / مراهقون
علامة باركود

بنتي صادقت شابا، وأنا في حيرة؟ ( استشارة )

عابدة المؤيد العظم

مقالات متعلقة

تاريخ الإضافة: 5/12/2013 ميلادي - 1/2/1435 هجري

الزيارات: 23684

 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق تعليقات الزوارأضف تعليقكمتابعة التعليقات
النص الكامل  تكبير الخط الحجم الأصلي تصغير الخط
شارك وانشر

استشارة

بنتي صادقت شابًّا، وأنا في حيرة؟


اكتشفْتُ أن بنتي الجامعية على علاقة مع شاب على الفيس بوك والوتس، فماذا أفعل؟

 

فهل الخطأ مني؟ وكيف أُخَلِّصها من التعلق بهذا الشاب؟

 

والحل:

ليس الخطأ منكِ، إنه وضع المجتمع؛ فلا تحزني ولا تقلقي، ولسْتِ بِدْعًا، وهذه الأشياء أصبحَتْ شائعة جدًّا، وتأتيني رسائل واستشارات بخصوصها، ولها أسباب:

1- تأخير الزواج.

 

2- سهولة التواصل بين الجنسين، والتي تخرج عن حدود المكان والزمان، فلا يستطيع أحد مراقبتها، أو الحد منها.

 

وإن هذه المشكلات تفاقمت كثيرًا؛ لأن الميل للجنس الآخر حاجة طبيعية مركوزة في نفوسنا، وحاجتنا لها كحاجتنا للطعام والشراب، ونحن نكبتها، ونَحُد منها.

 

وإذا أردتِ رأيي، فإنها نزوة وسوف تمضي، ولكن الموضوع يحتاج لِرَوِيَّة وصبر رَيْثَمَا يحدث ذلك، والزمان كفيل به.

 

وإذا كانت بنتك تعلم أنك تعلمين بأمرها، فالأفضل ألا تغضبي ولا تصرخي؛ وإنما اجلسي معها، واطَّلِعي على محادثاتها مع الشاب، وتفهَّمِي المُلابسات، ولعلها تعاني من الوَحْدة؛ فلجأَتْ إلى هذا الطريق، وأنها في سن الزواج، فزَوِّجيها؛ فهذا أفضل لها، وأهدأ لبالها، إن الحاجة للجنس الآخر تزداد في هذا العمر، والحل الحاسم في الزواج، فإن لم يكن، ففي شَغْل الفتاة بأشياء مفيدة، والاهتمام بها وبحاجاتها النفسية؛ لكي تتصبَّر على هذا الحرمان.

 

وإن رغبة البنت في الزواج سببها الأساسي الحاجة لرفيق (بعكس الشاب الذي يبحث عن إشباع للغريزة)، فيكون شأن البنت أخف وأهون فيما لو تأخر زواجها، وتكون أكثر قدرة على ضبط نفسها، والتصبُّر على الحرمان العاطفي، فاطمَئِنِّي.

 

وأما إذا كانت بنتك لا تعلم أنك تعرفين، فاستمرِّي في التظاهر بعدم معرفتك، وتحدَّثي أمامها عن الشباب الذين يضحكون على البنات، وكيف تكون النهاية، والقصص كثيرة في هذه الموضوعات، ولِجَدِّي "علي الطنطاوي" كتاب اسمه "قصص من الحياة"، وله كُتَيب صغير اسمه "يا بنتي".

 

وأنا لم أقتنع من كلام جدي أن الرجل ذئب، ويرى المرأة نعجة، ولكني مقتنعة باختلاف طبيعة الرجل عن المرأة، ويجب أن تعرف كل فتاة اختلاف طبيعة الذكر عن طبيعة الأنثى، فالبنت تُصَدق أسطورة الحب، والرومانسية، والكلام المعسول، والشاب لا يفهم إلا الغريزة، ولكنه يتجمل للفتاة في البداية، فتُصَدِّق كلامه، وهنا مكمن الخطر.

 

وأكثر القصص التي اطَّلَعْتُ عليها بدأت هكذا، وانتهت هكذا: تتعلق البنت بالشاب، وتظنها خِطبة، ومقدِّمة للزواج، وتحبه وتَبُثُّه أسرارها، ومكنونات نفسها، وتظنه مُخلِّصَها، فيتركها فجأة وينصرف، وهذا ما عليك توضيحه لها:

من السهل أن تتعلق به، وهو من السهل عليه تركُها، ولن يبالي، فيما ستبكي هي على الأطلال.

 

نسيانه صعب جدًّا عليها، وعودته مستحيلة.

 

وصحيحٌ أني لا أوافق جدي أن الرجل ذئب، ولكني أرى أكثر الرجال بلا عواطف! وأقصد: من السهل عليهم ترك الفتاة، والانصراف لغيرها، بينما تهتم النساء بالوفاء لرجل واحد، وترى الانصراف عنه خيانة، ومن الكبائر، فالمرأة تُقَدِّس العلاقة الزوجية.

 

وإني أنصحها بقراءة كتاب "الرجال من المريخ" - وإن كانت فيه مبالغة - فربما يساعدها على فهم الاختلافات بين الرجال والنساء، ولو فهِمَت كلُّ فتاة طبيعة الرجال الحقيقية، لانصرفت عن كلامهم، وحَذِرَت منهم، فأكثر الشباب الذين يتواصلون مع الفتيات نيتهم غير سليمة، فيجب أن تبتعد الفتاة عنهم، ولا تقبل التواصل معهم مهما حاولوا، وإن أقل ما يسبِّبونه لها هو الأذى النفسي، وذلك حين تتعلق بهم، وتُصَدق كلامهم، ثم ينصرفون عنها فجأة.

 

ورغم ذلك أقول لكِ: بعض الشباب يكون قصدهم شريفًا، فيلجؤون لهذه الطريقة بسبب صعوبة الزواج، أو فَقْد الأهل، فيحاول الشاب الحصول على زوجة بنفسه، فادرسي الوضع تمامًا، وتأكَّدي من جميع الملابسات.

 

والخلاصة:

1- افهمي من هو هذا الشاب الذي تُكَلِّمه بنتك؟ واعرفي لماذا أعجبها؟ وكلِّمِيه أنتِ بنفسك، لو استدعى الأمر، وانظري جِدِّيًّا في أمره؛ فلعله يريد الحلال، أو أعطيه النصيحة لِيَكُف عن البنات.

 

2- افتحي باب الزواج، واستقبلي الخُطَّاب؛ فتطمئِنَّ هي، ولعل الله يُيَسر لها أمرًا.

 

3- وفِّرِي لها صحبة طيبة مباركة.

 

4- حاولي أنتِ بنفسك التقرب منها ومصادقتها.

 

5- استمِرِّي في الدعاء لها.





 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق تعليقات الزوارأضف تعليقكمتابعة التعليقات
شارك وانشر

مقالات ذات صلة

  • ما الذي بدل هذا الجيل؟ (1)
  • ما الذي بدل هذا الجيل؟ (2)
  • ما الذي بدل هذا الجيل؟ (3)
  • ابنتي تفرط في الصلاة .. فهل من نصيحة؟

مختارات من الشبكة

  • تفسير قوله تعالي: (حرمت عليكم أمهاتكم وبناتكم وأخواتكم وعماتكم وخالاتكم وبنات الأخ وبنات الأخت ...)(مقالة - آفاق الشريعة)
  • لا تنخدعي يا بنتي(مقالة - مجتمع وإصلاح)
  • بنتي عنيدة وكثيرة الحركة(استشارة - الاستشارات)
  • بنتي تخاف من والدها(استشارة - الاستشارات)
  • بنتي بعد الطلاق(استشارة - الاستشارات)
  • زوجي لا يحب بنتي(استشارة - موقع الشيخ خالد بن عبدالمنعم الرفاعي)
  • بنتي وحفظ القرآن(استشارة - الاستشارات)
  • بنتي تشاهد مقاطع سيئة(استشارة - الاستشارات)
  • يا بنتي (أدبيات تربوية)(مقالة - حضارة الكلمة)
  • وصيتي إلى زوج بنتي ليلة زفافهما(مقالة - مجتمع وإصلاح)

 



أضف تعليقك:
الاسم  
البريد الإلكتروني (لن يتم عرضه للزوار)
الدولة
عنوان التعليق
نص التعليق

رجاء، اكتب كلمة : تعليق في المربع التالي

مرحباً بالضيف
الألوكة تقترب منك أكثر!
سجل الآن في شبكة الألوكة للتمتع بخدمات مميزة.
*

*

نسيت كلمة المرور؟
 
تعرّف أكثر على مزايا العضوية وتذكر أن جميع خدماتنا المميزة مجانية! سجل الآن.
شارك معنا
في نشر مشاركتك
في نشر الألوكة
سجل بريدك
  • بنر
  • بنر
كُتَّاب الألوكة
  • بعد 3 عقود من العطاء.. مركز ماديسون الإسلامي يفتتح مبناه الجديد
  • المرأة في المجتمع... نقاش مفتوح حول المسؤوليات والفرص بمدينة سراييفو
  • الذكاء الاصطناعي تحت مجهر الدين والأخلاق في كلية العلوم الإسلامية بالبوسنة
  • مسابقة للأذان في منطقة أوليانوفسك بمشاركة شباب المسلمين
  • مركز إسلامي شامل على مشارف التنفيذ في بيتسفيلد بعد سنوات من التخطيط
  • مئات الزوار يشاركون في يوم المسجد المفتوح في نابرفيل
  • مشروع إسلامي ضخم بمقاطعة دوفين يقترب من الموافقة الرسمية
  • ختام ناجح للمسابقة الإسلامية السنوية للطلاب في ألبانيا

  • بنر
  • بنر

تابعونا على
 
حقوق النشر محفوظة © 1446هـ / 2025م لموقع الألوكة
آخر تحديث للشبكة بتاريخ : 4/12/1446هـ - الساعة: 18:49
أضف محرك بحث الألوكة إلى متصفح الويب