• الصفحة الرئيسيةخريطة الموقعRSS
  • الصفحة الرئيسية
  • سجل الزوار
  • وثيقة الموقع
  • اتصل بنا
English Alukah شبكة الألوكة شبكة إسلامية وفكرية وثقافية شاملة تحت إشراف الدكتور سعد بن عبد الله الحميد
 
الدكتور سعد بن عبد الله الحميد  إشراف  الدكتور خالد بن عبد الرحمن الجريسي
  • الصفحة الرئيسية
  • موقع آفاق الشريعة
  • موقع ثقافة ومعرفة
  • موقع مجتمع وإصلاح
  • موقع حضارة الكلمة
  • موقع الاستشارات
  • موقع المسلمون في العالم
  • موقع المواقع الشخصية
  • موقع مكتبة الألوكة
  • موقع المكتبة الناطقة
  • موقع الإصدارات والمسابقات
  • موقع المترجمات
 كل الأقسام | أسرة   تربية   روافد   من ثمرات المواقع  
اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة
  •  
    تحليل محتوى المواقع الإلكترونية لحوادث انتشار ...
    عباس سبتي
  •  
    طلب طلاق وشكوى عجيبة
    الداعية عبدالعزيز بن صالح الكنهل
  •  
    المحطة العاشرة: مقومات الإيجابية
    أسامة سيد محمد زكي
  •  
    أنماط التعليم الإلكتروني من حيث التدرج في ...
    أبو مالك هيثم بن عبدالمنعم الغريب
  •  
    وصية امرأة لابنتها في زفافها
    الشيخ محمد جميل زينو
  •  
    المحطة التاسعة: العادات
    أسامة سيد محمد زكي
  •  
    الشباب بين الطموح والواقع: كيف يواجه الجيل الجديد ...
    محمود مصطفى الحاج
  •  
    هبة فيها النجاة!
    أ. رضا الجنيدي
  •  
    بركة الزوج الصالح على الزوجة في رفع درجتها في ...
    فهد عبدالله محمد السعيدي
  •  
    تربية الأطفال في ضوء توجيهات سورة الحجرات
    محمد عباس محمد عرابي
  •  
    السلاسل الحقيقية لا ترى!
    أمين محمد عبدالرحمن
  •  
    تطوير العلاقات الإنسانية في الإسلام
    يوسف بن طه السعيد
  •  
    المحطة الثامنة: القرارات
    أسامة سيد محمد زكي
  •  
    التربية بالقدوة: النبي صلى الله عليه السلام
    محمد أبو عطية
  •  
    مهن في حياة رسول الله صلى الله عليه وسلم
    نجاح عبدالقادر سرور
  •  
    تزكية النفس: مفهومها ووسائلها في ضوء الكتاب ...
    عاقب أمين آهنغر (أبو يحيى)
شبكة الألوكة / مجتمع وإصلاح / أسرة / أزواج وزوجات
علامة باركود

الخرس الزواجي

د. سامية عطية نبيوة

مقالات متعلقة

تاريخ الإضافة: 8/9/2013 ميلادي - 3/11/1434 هجري

الزيارات: 18468

 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق تعليقات الزوارأضف تعليقكمتابعة التعليقات
النص الكامل  تكبير الخط الحجم الأصلي تصغير الخط
شارك وانشر

الخرس الزواجي


أصبح صمتُ الزوج الدائم شكوى الكثير من السيدات؛ وذلك لعدم وجودِ حوارٍ بين الزوجين؛ وذلك نظرًا لِما يشعُرْن به من الأسى والمرارة بسبب العجز في التواصل مع الزوج؛ حيث تقول الكثيرات منهن: إن الزوجَ عند جلوسه مع أصدقائه أو أقاربه يكون متحدثًا ومحاورًا بدرجة ممتازة على عكس سلوكه معها، كما أنه عندما يكون في لحظات الصمت القاتلة داخل المنزل قد لا يكسِرُ هذا الصمتَ إلا جرسُ تليفونه الخاص، فعندها يتحول فجأة إلى شخص آخر، ولكن هل حاولت إحدى هؤلاء السيدات أن تحطِّم جدران الصمت التي كوَّنتها الأيامُ والزمن بينها وبين زوجها؟ هل حاولت إحداهن معرفة سبب ذلك؟


أسباب الصمت الزواجي:

قد يرجع سببُ الصمت بين الزوجين إلى أن الزوجةَ لا تهتم أثناء حديثها مع زوجها إلا بالحديث عن الاحتياجات المادية للأسرة، ولا تلاحظ أن كثرةَ الأعباء المادية ترهق الزوجَ؛ مما يدفع الزوج إلى تجنُّب الحديث معها؛ لأنه أصبح يعرِفُ ما سوف تتحدث عنه الزوجة مسبقًا.

 

كما أن التطور الكبير للتكنولوجيا وزيادة وسائل الترفيه أدى إلى ضياع الوقت، كما في ظهور التليفزيون وما تبِعه من تعدُّد القنوات الفضائية، وظهور الكمبيوتر والإنترنت؛ حيث أثَّر ذلك بشكل كبير على استمرار لغة الحوار والاتصال بين الزوجين، وأدى إلى هروب الأزواجِ إلى مشاهدة التلفاز، أو إلى الجلوس أمام الإنترنت وانعدام لغةِ الحوار بين الزوجين.

 

ويؤكد الخبراء النفسيون أن هروب الزوج إلى المكوث طويلاً أمام الإنترنت إنما هو نوعٌ من العقاب النفسي القاسي للزوجة، وهي وسيلةٌ لفرض الصمت الزواجي على الحياة الأسرية، وإغلاق نوافذ التواصل، سواء بالكلام مع الزوجة، أو بالإنصات إليها.

 

كما تُشيرُ الدراسات إلى أن لجوء الزوجِ إلى الإنترنت يعني أن الزوجَ غيرُ سعيد بأسلوب وتصرفات زوجته في الحياة، وقد يرجع اهتمامُ الزوج الزائد بالإنترنت بسبب الأعباء المادية والالتزامات الحياتية المختلفة؛ مما يسبِّبُ له حالةً من الصمت، ويهرب إلى الإنترنت؛ مما ينتج عنه العديدُ من المشاكل والخلافات بين الزوجين.

 

كذلك من أسباب الصمت بين الزوجين اختلافُ ثقافتهما واهتماماتهما.

 

كذلك التكبُّر بين الزوجين؛ فهناك الكثير من الأزواج يرى أن زوجته لا تعرف شيئًا، ولا تستطيع أن تصل إلى مستواه العقلي والعلمي؛ فهؤلاء الأزواج يرَوْنَ أنفسَهم الأفضل دائمًا.

 

أصدقاء وصديقات العمل؛ فقد يكون لدى الزوج الكثير من الأصدقاء والصديقات في العمل الذين يتحدَّثُ إليهم طوال اليوم أثناء وجوده في العمل، وحين يرجع إلى المنزل يكون قد وصل إلى درجة الإشباع من الكلام، وبالتالي فهو لا يريد الحديثَ أو الكلام عن أي شيء، ولكن نجد هذا النوع من الأزواج يريد ممارسةَ نوعٍ آخر من النشاط داخل المنزل غير الكلام، فهو يريد مثلاً مشاهدة التلفاز، أو قد يريد النوم، أو يريد الجلوس على الإنترنت، وهنا نجد أن هذا الزوجَ لم يُراعِ مشاعر زوجته التي ظلت تنتظرُه طوال النهار حتى يأتيَ من العمل لتتحدثَ معه، خاصة إذا كانت هذه الزوجةُ لا تعمل.

 

عدم الإنصات من جانب الزوجة؛ فهناك الكثيرات اللاتي يجهَلْنَ أهمية الإنصات؛ فأغلبُ النساء يُرِدْن الحديث، ولا يعرِفْنَ مهارة الإنصات، وذلك يجعل الزوجَ يشعُر بالملل أثناء الحديث، ويحاول أن يلجَأَ إلى الهروب من الحديث معها لأي شيء آخر.

 

علاج الخرس الزواجي:

لعلاج ذلك؛ هناك الكثير من الخطوات، والتي منها:

• لا بد أن يكون لدى الزوجين النيةُ الأكيدة لتغيير الوضعِ القائم؛ حيث إنه من الصعب أن يُحدِث طرفٌ واحد هذا التغيير؛ حيث إن الحياة الزوجية شراكة بين الزوجين.

 

• على الزوجين ألا يتحدَّث كلٌّ منهما مع الآخر إلا بالحسنى؛ فقد قال - تعالى -: ﴿ وَقُلْ لِعِبَادِي يَقُولُوا الَّتِي هِيَ أَحْسَنُ ﴾ [الإسراء: 53]، كما قال - سبحانه وتعالى -: ﴿ وَجَادِلْهُمْ بِالَّتِي هِيَ أَحْسَنُ ﴾ [النحل: 125].

 

• على الزوجة أن تجعَلَ الابتسامةَ والهدوء عنوانَ حديثها؛ فالابتسامة والهدوء هما أحد أسرار الجاذبية، وعن طريقها تُؤسَرُ القلوب، كما أننا نأخُذ بها الأجر؛ كما قال الرسول الكريم: ((تبسُّمُك في وجه أخيك صدقةٌ)).

 

• حاولي مشاركةَ زوجك في الأنشطة التي يحبها، مثل: مشاهدة التلفاز، أو الجلوس معه على الإنترنت.

 

• عدم العناد مع الزوج، بل حاولي دائمًا أن توافقيه الرأيَ في الأشياء التي لن تضرَّ أي أحد من أفراد الأسرة، وهي ليست أساسية في حياتكما؛ فمثلاً إذا كان يشجِّعُ فريقًا معينًا في لعبة معينة، فلا داعي أن تشجِّعي أنت الفريق الآخر الذي يلعب ضده، بل حاولي أن تشجعي الفريق الذي يشجعه، إذا قال الزوج رأيًا معينًا - كأن يكون رأيًا متعلقًا ببرنامج تليفزيوني، أو مسلسل - فحاولي أن تُبدي إعجابَك بهذا الرأي، وتُشعريه أن رأيه صحيح، بل إنك لولا عقلُه الكبير لَمَا كنتِ لتصلي إلى هذه الدرجة من المعرفة، وهذا ليس نفاقًا؛ لأن هذا لن يضرَّ أحدًا، وهذه الأشياء والآراء ليست أساسية في حياة الأسرة، بل - إن شاء الله - سوف تأخذين عليها أجرًا من الله - عز وجل - إذا نويتِ أن ذلك إرضاء لله - عز وجل - وهو من باب حُسن التبعُّل للزوج، كما أنه ليس كذبًا؛ لأن الكذب بين الزوجين مباح، وهو الكذب في التعبير عن المشاعر والمجاملة بينهما.

 

• على الزوجة أن تبتعد عن كثرة الشكوى، سواء من الأولاد أو من الحياة بصفة عامة، وأن تختارَ الزوجة الوقتَ المناسب لعرض المشكلة، فلا تطرح المشكلةَ على الزوج فور عودته من العمل مثلاً.

 

• التواضع بين الزوجين، فلا يتعالى أيٌّ منهما على الآخر.

 

• الاعتراف بالخطأ من جانب الزوجين، وعدم إصرار كل طرف على رأيه والتمسك به، خاصة إذا اقتنع أيٌّ منهما برأي الطرف الآخر.

 

المراجع:

• عادل هندي: 30 مهارة للسعادة الزوجية، القاهرة، مؤسسة اقرأ للنشر والتوزيع، 2012م.

 

• كلثوم بلميهوب: الاستقرار الزواجي دراسة في سيكولوجية الزواج، الجزائر، المؤسسة العربية، 2010م.

 

• وفاء يسري إبراهيم: مهارة الاتصال في الخدمة الاجتماعية، الفيوم، ناس للطباعة والتوزيع، 2005م.

 

• يوسف أبو الغيط، اكتسبي مهارات التواصل مع الزوج والأولاد، الجيزة، دار عبادالرحمن للنشر والتوزيع، 2010م.





 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق تعليقات الزوارأضف تعليقكمتابعة التعليقات
شارك وانشر

مقالات ذات صلة

  • التواصل الزواجي
  • الخرس الزوجي .. مشكلة لها علاج

مختارات من الشبكة

  • الشهود الخرس (خطبة)(مقالة - آفاق الشريعة)
  • الخرس الزوجي(مقالة - مجتمع وإصلاح)
  • الشياطين الخرس(مقالة - موقع الشيخ زيد بن عبدالعزيز الفياض)
  • الطلاق بالإشارة من الأخرس والقادر على الكلام (WORD)(كتاب - موقع الشيخ أحمد بن عبدالرحمن الزومان)
  • لما نطق الأوراس خرس العالم ...!!!(مقالة - ثقافة ومعرفة)
  • خرس إرادي(مقالة - ثقافة ومعرفة)
  • الحكمة في ديوان "الأكسجين المر" للشاعر خالد بن عبدالله الغامدي(مقالة - حضارة الكلمة)
  • مخطوطة مجموعة شعرية(مخطوط - مكتبة الألوكة)
  • قاعدة: الكتاب كالخطاب(مقالة - آفاق الشريعة)
  • ترياق مجرب(مقالة - آفاق الشريعة)

 


تعليقات الزوار
4- وعاشروهن بالمعروف
alaaalden - مصر 24-09-2013 10:10 PM

في البداية أقول جزاك الله خيرا على هذا الطرح وأكيد علي كل من الرجل والمرأة أن يتعاونا لخلق جو من السعادة الأسري التي به بناء البيت والأسرة والمجتمع والمرأة بطبعها إنسان عاطفي تأتي بالكلام الطيب والمعاملة الحسنة ولكن بصراحة البيت والتربية عليها عبأ كبيرا حيث أن الفتاة تأخذ من بيت أبيها وأمها وتتأثر بها وأصبح من الصعب الآن تغيير الفتاة وتعديل سلوكها معذرة حتى وإن كانت أعلى درجات الثقافة لأنها تصر أن ما تعلمته في بيت أبيها هو الصح والتنازل عنه هوتضحية لا يستحقها البيت لكي يستمر فثقافة المجتمعات العربية الآن انتقلت من حبس حريات المرأة إلى البحث عن التكيف مع سلوكها والله المستعان وإلا سينخرب البيت وينهدم ولا تنازل عن أنه على الرجل البدأ بالحديث والمصالحة والضحك وتلبية احتياجات البيت والمرأة لا تتعلم ولا تستجيب للنصح فهي تفرط في الطلبات وعرضها على الزوج أول دخوله من المنزل.

3- تكميل ودعم
عبد النور بريبر - الجزائر 15-09-2013 08:43 AM

بسم الله. هدي النبي صلى الله عليه وسلم أكمل، قالت عائشة: (كان يكون في مهنة أهله)، أي في شغلهن يوافقهن ويساعدهن، وما سوى ذلك مما ذكر في المقال، فنَقص في دين الأزواج وأخلاقهم, لأنه ظلم لأولى الناس بالإحسان بعد الوالدين.
لكن يبقى هناك سلوك غائب بين الزوجين، وخاصة المثقفين أو المتدينين، وهو القراءة المشتركة، لو يفتتحان في كل مرة كتيّبا ذا موضوع مشترك، قصصي أو تربوي أو فقهي ميسّر، تقرأ الزوجة والزوج يستمع ويصحح إن كان أعلم، أو بالعكس، وإن شرّكا الأولاد فهو أنفع.

2- جزاك الله حيرا
الدكتورة شميسة - الجزائر 08-09-2013 07:12 PM

جزاك الله خيرا أختي الفاضلة الدكتورة سامية على هذه النصائح القيمة والطرح المفيد.
على المرأة أن تحسن التبعل، هذا صحيح، لكن في كل الأحوال فالمرأة في مجتمعاتنا هي التي عليها أن تتنازل وتتنازل وتتنازل لتبقي على أسرتها، والرجل يسيطر ويسيطر ويسيطر، إلا من رحم الله ، ولا سبب غير البعد عن المنهج الرباني والقدوة النبوية.

1- طرح جميل
أ.سميرة بيطام - الجزائر 08-09-2013 11:00 AM

بسم الله الرحمن الرحيم
بداية أشكر الدكتورة سامية على هذا الطرح المهم ولكن ألفت انتباهك الأخت سامية إلى ان هناك نوع من العناد لدى الرجال في عدم الاستماع وقبول الحوار من الطرف الآخر..هناك مشكلة مطروحة فعلا وهي الشعور دائما من أن المرأة مخلوق ضعيف وليس عليها لا الفهم الممتاز ولا الطموح.. يعني بالكاد هو إقصاء من المجتمع.. فحتى ما ذكرتيه ربما لن يأتي حصاده على الرغم من أن لنا في الحبيب المصطفى خير قدوة وخير نموذج رجالي ناجح فلما لا يكون العناد والتنافس في الاقتداء بالرسول عليه الصلاة والسلام ما دام أنه لا ينطق عن الهوى؟.. ربما مفاتيح النجاح تكمن في الاقتداء بصفات الرسول صلى الله عليه وسلم وكيف كان يعامل زوجاته وبناته وعشيرته.

1 

أضف تعليقك:
الاسم  
البريد الإلكتروني (لن يتم عرضه للزوار)
الدولة
عنوان التعليق
نص التعليق

رجاء، اكتب كلمة : تعليق في المربع التالي

مرحباً بالضيف
الألوكة تقترب منك أكثر!
سجل الآن في شبكة الألوكة للتمتع بخدمات مميزة.
*

*

نسيت كلمة المرور؟
 
تعرّف أكثر على مزايا العضوية وتذكر أن جميع خدماتنا المميزة مجانية! سجل الآن.
شارك معنا
في نشر مشاركتك
في نشر الألوكة
سجل بريدك
  • بنر
  • بنر
كُتَّاب الألوكة
  • مسجد يطلق مبادرة تنظيف شهرية بمدينة برادفورد
  • الدورة الخامسة من برنامج "القيادة الشبابية" لتأهيل مستقبل الغد في البوسنة
  • "نور العلم" تجمع شباب تتارستان في مسابقة للمعرفة الإسلامية
  • أكثر من 60 مسجدا يشاركون في حملة خيرية وإنسانية في مقاطعة يوركشاير
  • مؤتمرا طبيا إسلاميا بارزا يرسخ رسالة الإيمان والعطاء في أستراليا
  • تكريم أوائل المسابقة الثانية عشرة للتربية الإسلامية في البوسنة والهرسك
  • ماليزيا تطلق المسابقة الوطنية للقرآن بمشاركة 109 متسابقين في كانجار
  • تكريم 500 مسلم أكملوا دراسة علوم القرآن عن بعد في قازان

  • بنر
  • بنر

تابعونا على
 
حقوق النشر محفوظة © 1446هـ / 2025م لموقع الألوكة
آخر تحديث للشبكة بتاريخ : 12/11/1446هـ - الساعة: 18:29
أضف محرك بحث الألوكة إلى متصفح الويب