• الصفحة الرئيسيةخريطة الموقعRSS
  • الصفحة الرئيسية
  • سجل الزوار
  • وثيقة الموقع
  • اتصل بنا
English Alukah شبكة الألوكة شبكة إسلامية وفكرية وثقافية شاملة تحت إشراف الدكتور سعد بن عبد الله الحميد
 
الدكتور سعد بن عبد الله الحميد  إشراف  الدكتور خالد بن عبد الرحمن الجريسي
  • الصفحة الرئيسية
  • موقع آفاق الشريعة
  • موقع ثقافة ومعرفة
  • موقع مجتمع وإصلاح
  • موقع حضارة الكلمة
  • موقع الاستشارات
  • موقع المسلمون في العالم
  • موقع المواقع الشخصية
  • موقع مكتبة الألوكة
  • موقع المكتبة الناطقة
  • موقع الإصدارات والمسابقات
  • موقع المترجمات
 كل الأقسام | أسرة   تربية   روافد   من ثمرات المواقع  
اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة
  •  
    تطوير المهارات الشخصية في ضوء الشريعة الإسلامية
    يوسف بن طه السعيد
  •  
    حقوق الأولاد (1)
    د. أمير بن محمد المدري
  •  
    المحطة الحادية عشرة: المبادرة
    أسامة سيد محمد زكي
  •  
    تحليل محتوى المواقع الإلكترونية لحوادث انتشار ...
    عباس سبتي
  •  
    طلب طلاق وشكوى عجيبة
    الداعية عبدالعزيز بن صالح الكنهل
  •  
    المحطة العاشرة: مقومات الإيجابية
    أسامة سيد محمد زكي
  •  
    أنماط التعليم الإلكتروني من حيث التدرج في ...
    أبو مالك هيثم بن عبدالمنعم الغريب
  •  
    وصية امرأة لابنتها في زفافها
    الشيخ محمد جميل زينو
  •  
    المحطة التاسعة: العادات
    أسامة سيد محمد زكي
  •  
    الشباب بين الطموح والواقع: كيف يواجه الجيل الجديد ...
    محمود مصطفى الحاج
  •  
    هبة فيها النجاة!
    أ. رضا الجنيدي
  •  
    بركة الزوج الصالح على الزوجة في رفع درجتها في ...
    فهد عبدالله محمد السعيدي
  •  
    تربية الأطفال في ضوء توجيهات سورة الحجرات
    محمد عباس محمد عرابي
  •  
    السلاسل الحقيقية لا ترى!
    أمين محمد عبدالرحمن
  •  
    تطوير العلاقات الإنسانية في الإسلام
    يوسف بن طه السعيد
  •  
    المحطة الثامنة: القرارات
    أسامة سيد محمد زكي
شبكة الألوكة / مجتمع وإصلاح / أسرة / فتيات
علامة باركود

الدعوة إلى تيسير الزواج

د. سليمان الحوسني

مقالات متعلقة

تاريخ الإضافة: 27/6/2013 ميلادي - 18/8/1434 هجري

الزيارات: 79922

 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق تعليقات الزوارأضف تعليقكمتابعة التعليقات
النص الكامل  تكبير الخط الحجم الأصلي تصغير الخط
شارك وانشر

الدعوة إلى تيسير الزواج

 

التيسير من مبادئ الإسلام العظيمة، ومقاصده الجليلة التي شملت جوانب متعددة، ومنها هذا الجانب المهم في الحياة، بل هو السبيل الصحيح لاستمرار الحياة على الوجه القويم، لذلك جاءت النصوص الشرعية والقواعد العظيمة التي تحثُّ على التيسير، وتؤصِّله تأصيلاً محكمًا لا تترك بذلك مجالاً للتعسير والتضييق والحيلولة دون ممارسة ما أحل الله.

 

والتيسير يشمل الزواج وكل الأمور المرتبطة به من خلال العناصر التالية:

أولاً: تيسير حكم الزواج نفسه: فقد جاءت الشريعة بتيسير حكم الزواج حسب حال الرجل؛ حيث إنه تجري فيه الأحكام الخمسة، فيكون فرض كفاية لبقاء النسل، وفرض عين لمن خاف العنت، ومندوبًا لمحتاج إليه واجد أهبته، ومكروهًا لفاقد الحاجة والأهبة، أو واجدهما وبه علة كهَرَم أو عنَّة أو مرض دائم، ومباحًا لواجد أهبة غير محتاج ولا علة، وحرامًا لمن عنده أربع، أو لمن يعلم من نفسه أنه لو تزوَّج فسوف يظلم زوجته ولا يوفيها حقها[1].

 

ثانيًا: تيسير الخِطْبة: فهو من بركة المرأة وسعادتها: ((إن من يُمنِ المرأة تيسير خِطْبتها، وتيسير صداقها، وتيسير رحمها)) [2].

 

ثالثًا: تيسير النظر إلى المرأة المخطوبة: فعن أبي هريرة قال: "كنتُ عند النبي - صلى الله عليه وسلم - فأتاه رجل فأخبره أنه تزوج امرأة من الأنصار، فقال له رسول الله - صلى الله عليه وسلم -: ((أنظرتَ إليها؟))، قال: لا، قال: ((فاذهب فانظر إليها، فإن في أعين الأنصار شيئًا))[3].

 

وفي الحديث: ((إذا خطب أحدُكم امرأة، فلا جناح عليه أن ينظر إليها، إذا كان إنما ينظر إليها لخطبته، وإن كانت لا تعلم))[4].

 

وعن جابر بن عبدالله - رضي الله عنهما - قال: "فلقد خطبتُ امرأة من بني سلمة، فكنت أتخبَّأ في أصول النخل حتى رأيتُ منها بعض ما أعجبني، فتزوَّجتها))[5].

 

وأحيانًا يستعان بالنساء لمعرفة بعض أمور المرأة ومواصفاتها؛ فعن أنس - رضي الله عنه - أن النبي - صلى الله عليه وسلم - أرسل أمَّ سُلَيم تنظر إلى جارية، فقال: ((شمِّي عوارضها، وانظري إلى عُرْقُوبِهَا))[6].

 

ويستحبُّ - قبل الخطبة - النظر إلى ما يظهر غالبًا؛ كرقبة وقدم, وقيل: ورأس وساق[7].

 

رابعًا: تيسير المهر والصداق: فعن عائشة - رضي الله عنها - أن النبي - صلى الله عليه وسلم - قال: ((إن أعظم النساء بركةً أيسرُهن صداقًا)) [8]، وفي رواية: ((أيسرهن مؤنة))[9].

 

وعنها قالت: قال لي رسول الله - صلى الله عليه وسلم -: ((من يُمنِ المرأة تسهيل أمرها، وقلة صداقها))، قال عروة: "وأنا أقول من عندي: ومن شؤمِها تعسير أمرها، وكثرة صداقها"[10]، فلا ينبغي للإنسان أن يغالي في المهر، فلا خير في المغالاة، ولا خيرَ في المرأة التي يتعسَّر أمر الزواج منها.

 

خامسًا: تيسير أمر الزواج لصاحب الدِّين والخُلق: ((إذا جاءكم مَن ترضون دينه وخُلقه فزوِّجوه، إلا تفعلوا تكن فتنة في الأرض وفساد عريض))[11].

 

ولا بد من المسارعة بتزويج البنات وعدم تأخيرهن، وقد ورد عن علي - رضي الله عنه - أن النبي - صلى الله عليه وسلم - قال: ((يا عليُّ، ثلاث لا تؤخِّرها: الصلاة إذا أتت، والجنازة إذا حضرت، والأيِّم إذا وجدت لها كفؤًا))[12].

 

سادسًا: تيسير الوليمة للعرس: فقد قال النبي - صلى الله عليه وسلم - لبعض أصحابه وكان قد تزوج: ((فبارك الله لك، أَولِم ولو بشاة))[13]، تيسيرًا عليه، وفي زواجه - صلى الله عليه وسلم - من زينب بنت جحش - رضي الله عنها - يقول أنس - رضي الله عنه -: "ما رأيت النبي - صلى الله عليه وسلم - أَولَم على أحدٍ من نسائه ما أَولَم عليها، أوْلَم بشاةٍ" [14].

 

وقد أَولَم النبي - صلى الله عليه وسلم - على نسائه بما تيسر؛ فعند زواجه من صفية بنت حُيَي قال: ((مَن كان عنده شيء فليَجِئ به))، وبسط نطعًا، فجعل الرجل يجيء بالتمر، وجعل الرجل يجيء بالسَّمْنِ، فحاسوا حَيْسًا[15]، فكانت وليمة رسول الله - صلى الله عليه وسلم" [16].

 

وعن أنس: "فبنَى بها رسول الله - صلى الله عليه وسلم - ثم صنع حيسًا في نطع صغير، ثم قال: ((آذِن مَن حولك))، فكانت تلك وليمته على صفية"[17].

 

و"أن رسول الله - صلى الله عليه وسلم - أعتق صفية وتزوَّجها، وجعل عتقها صداقها، وأَولَم عليها بحَيْس"[18], وفي رواية: "أولَم على صفية بسَوِيق[19] وتمر"[20]، و"أولَم رسول الله - صلى الله عليه وسلم - على أم سلمة بتمر وسمن"[21]، وعن أبي هريرة "أن النبي - صلى الله عليه وسلم - أولَم على بعض من نسائه بقدر من هريس"[22]، بل إنه - صلى الله عليه وسلم - "أولَم على بعض نسائه بمُدَّينِ من شعير"؛[23].

 

فهذا هو النبي - صلى الله عليه وسلم - تفاوتَت به الأحوال في الوليمة، وكلها مما يتيسر له، فلا معنى للمغالاة والإسراف الذي عليه واقع كثير من الناس اليوم.

 

سابعًا: تيسير المطلوبات والالتزامات: من المتاع ونحوه من نفقات الزواج، فقد رغَّب الشرع في تقليلها، وبيَّن أن هذا مما يكثر بركته[24].

 

وعند زواج رسول الله - صلى الله عليه وسلم - من أم سلمة - رضي الله عنها - قال لها: ((أما إني لا أنقصُك شيئًا مما أعطيت أختك فلانة رَحَيَين وجرَّتين ووسادة من أدمٍ حشوها ليف))[25].

 

ومن حديث علي - رضي الله عنه - لما زوَّجه رسول الله - صلى الله عليه وسلم - فاطمة - رضي الله عنها - بعث معها بخميلة[26] ووسادة أدم حشوها ليف، ورَحَيَين وسقاء وجرَّتين[27].



[1] انظر: فيض القدير للمناوي، 3/319، الأشباه والنظائر، 1/417.

[2] مسند أحمد ح 24478، صحيح ابن حبان ح 4095، والبيهقي في السنن الكبرى ح 14135، وأخرجه الحاكم في المستدرك ح 2739، وقال: "صحيح على شرط مسلم"، ووافقه الذهبي، وحسنه الألباني في صحيح الجامع 2235.

[3] صحيح مسلم، كتاب النكاح، ح1424، 2/1040

[4] مسند الإمام أحمد ح 23602، وقال شعيب الأرناؤوط: إسناده صحيح، وصححه الألباني في السلسلة الصحيحة، ح 97.

[5] سنن البيهقي، ح13265، سنن أبي داود، ح2082، وحسنه الألباني.

[6] مسند الإمام أحمد ح 13424، وقال شعيب الأرناؤوط: حديث حسن، ورواه الحاكم في المستدرك، ح 2699، والعوارض هي الأسنان الأمامية، التي في عُرْضِ الفم، وهي ما بين الثنايا والأَضراس، واحدها عارضٌ، أمرها بذلك لتعرفَ به نَكهَتها وريح فمِها أطيِّبٌ أَم خبيث، والعُرقُوب: الوَتَرُ الذي خلف الكعبَين بين مفصل القدم والساق، فهو العَصَب الغليظ المُوتَّر فوق عَقِبِ الإِنسان؛ انظر: لسان العرب "عرض، عرقب".

[7] كتاب الفروع لابن مفلح، كتاب النكاح 8/182.

[8] السنن الكبرى للبيهقي، ح 14134، المستدرك، ح 2732، وقال: صحيح على شرط مسلم ولم يخرجاه.

[9] سنن البيهقي الكبرى، ح 14134، مجمع الزوائد، ح7332،ورواه الحاكم في المستدرك بلفظ: ((أعظم النساء بركة أيسرُهن صداقًا))، وقال: صحيح على شرط مسلم ولم يخرجاه، وتعليق الذهبي في التلخيص: على شرط مسلم، والمؤنة: الكفاية والنفقة والكلفة؛ لسان العرب مادة "مون".

[10] صحيح ابن حبان، ح 4170، وقال شعيب الأرناؤوط: إسناده حسن.

[11] رواه الترمذي، وحسنه الألباني ح1084.

[12] جامع الترمذي، ح1075، ص191، وحسنه الألباني في مشكاة المصابيح، ح605.

[13] صحيح مسلم ح 1437.

[14] صحيح البخاري ح5171.

[15] الحَيْس: هو الطعام المتخذ من التمر والأَقط والسمن، وقد يجعل عوض الأَقط الدقيق والفَتِيتُ؛ لسان العرب: حيس.

[16] صحيح البخاري ح4213، صحيح مسلم، ح1365، واللفظ له.

[17] صحيح البخاري ح4211.

[18] صحيح البخاري ح5169.

[19] هو دقيق الشعير أو السُّلْتُ المَقْلُوُّ، ويكون من القمح، وهو عدَّة المسافر، وطعام العَجْلانِ، وبُلْغَة المريض؛ تاج العروس من جواهر القاموس، محمد بن محمد بن عبدالرزاق الحسيني، أبو الفيض، الملقَّب بمرتضى الزَّبيدي، تحقيق مجموعة من المحقِّقين، الناشر: دار الهداية، باب: "س و ق".

[20] سنن ابن ماجه، ح 1909، سنن أبي داود، ح 3744، وصححه الألباني فيهما.

[21] مجمع الزوائد ح 6146.

[22] معجم الطبراني الأوسط ح 2928، مجمع الزوائد ح 6145.

[23] صحيح البخاري ح 5172.

[24] انظر: الشبكة الإسلامية، فتوى رقم 70925.

[25] مسند الإمام أحمد ح 26669، 26711.

[26] الخَمِيلة: القطيفة، بيضاء من الصوف، وقيل: الخميل الأسود من الثياب، وهي كل ثوب له خَمْل من أي شيء كان، والخَمْل: هُدْبُ القَطيفة ونحوها، والخَمْلَة: الثوب المُخْمَلُ كالكساءِ ونحوِه؛ لسان العرب، القاموس المحيط "خمل".

[27] مسند الإمام أحمد ح 643، صحيح ابن حبان ح 6947، وقال شعيب الأرناؤوط: إسناده جيد، وصححه الألباني في صحيح الترغيب والترهيب ح 3301.





 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق تعليقات الزوارأضف تعليقكمتابعة التعليقات
شارك وانشر

مقالات ذات صلة

  • تنظيم الزواج
  • الحث على الزواج
  • الزواج .. نعمة
  • مهر الزواج وتيسيره
  • الإسلام والزواج
  • آخر صيحات الزواجات
  • تيسير الزواج

مختارات من الشبكة

  • من مائدة الحديث: فضل الدعوة إلى الهدى، وخطر الدعوة إلى الضلال(مقالة - آفاق الشريعة)
  • تطبيق مقاصد الشريعة في الدعوة إلى الله (الداعية – موضوع الدعوة – الوسائل والأساليب) أنموذجا (PDF)(كتاب - مكتبة الألوكة)
  • خطبة عن الدعوة وجماعة الدعوة 21-1- 1433هـ(محاضرة - موقع د. علي بن عبدالعزيز الشبل)
  • الدعوة إلى الله .. الدعوة في كوريا أنموذجاً(مادة مرئية - موقع الشيخ عبدالله بن عبدالعزيز بن عقيل العقيل)
  • من أهداف الدعوة في الوقت الحالي : الدعوة إلى التوحيد (2)(مقالة - آفاق الشريعة)
  • من أهداف الدعوة في الوقت الحالي : الدعوة إلى التوحيد (1)(مقالة - آفاق الشريعة)
  • الدعوة إلى العلم(مقالة - آفاق الشريعة)
  • الدعوة لتحديد سن الزواج تاريخها وحكمها (PDF)(كتاب - موقع الشيخ عبدالرحمن بن سعد الشثري)
  • دور الدعم المالي في نجاح الدعوة الإسلامية(مقالة - آفاق الشريعة)
  • العلم بأساليب الدعوة ووسائلها(مقالة - آفاق الشريعة)

 


تعليقات الزوار
1- شكرا لكم
سليمان - قطر 19-01-2017 09:13 PM

التعليق مهم وضروري حتى يتمكن الكاتب من ردود الفعل، ومشاركة القراء، إضافة إلى التنبيه والمؤمن مرآة أخيه.

1 

أضف تعليقك:
الاسم  
البريد الإلكتروني (لن يتم عرضه للزوار)
الدولة
عنوان التعليق
نص التعليق

رجاء، اكتب كلمة : تعليق في المربع التالي

مرحباً بالضيف
الألوكة تقترب منك أكثر!
سجل الآن في شبكة الألوكة للتمتع بخدمات مميزة.
*

*

نسيت كلمة المرور؟
 
تعرّف أكثر على مزايا العضوية وتذكر أن جميع خدماتنا المميزة مجانية! سجل الآن.
شارك معنا
في نشر مشاركتك
في نشر الألوكة
سجل بريدك
  • بنر
  • بنر
كُتَّاب الألوكة
  • مشروع مركز إسلامي في مونكتون يقترب من الانطلاق في 2025
  • مدينة روكفورد تحتضن يوما للمسجد المفتوح لنشر المعرفة الإسلامية
  • يوم مفتوح للمسجد يعرف سكان هارتلبول بالإسلام والمسلمين
  • بمشاركة 75 متسابقة.. اختتام الدورة السادسة لمسابقة القرآن في يوتازينسكي
  • مسجد يطلق مبادرة تنظيف شهرية بمدينة برادفورد
  • الدورة الخامسة من برنامج "القيادة الشبابية" لتأهيل مستقبل الغد في البوسنة
  • "نور العلم" تجمع شباب تتارستان في مسابقة للمعرفة الإسلامية
  • أكثر من 60 مسجدا يشاركون في حملة خيرية وإنسانية في مقاطعة يوركشاير

  • بنر
  • بنر

تابعونا على
 
حقوق النشر محفوظة © 1446هـ / 2025م لموقع الألوكة
آخر تحديث للشبكة بتاريخ : 17/11/1446هـ - الساعة: 9:44
أضف محرك بحث الألوكة إلى متصفح الويب