• الصفحة الرئيسيةخريطة الموقعRSS
  • الصفحة الرئيسية
  • سجل الزوار
  • وثيقة الموقع
  • اتصل بنا
English Alukah شبكة الألوكة شبكة إسلامية وفكرية وثقافية شاملة تحت إشراف الدكتور سعد بن عبد الله الحميد
 
الدكتور سعد بن عبد الله الحميد  إشراف  الدكتور خالد بن عبد الرحمن الجريسي
  • الصفحة الرئيسية
  • موقع آفاق الشريعة
  • موقع ثقافة ومعرفة
  • موقع مجتمع وإصلاح
  • موقع حضارة الكلمة
  • موقع الاستشارات
  • موقع المسلمون في العالم
  • موقع المواقع الشخصية
  • موقع مكتبة الألوكة
  • موقع المكتبة الناطقة
  • موقع الإصدارات والمسابقات
  • موقع المترجمات
 كل الأقسام | أسرة   تربية   روافد   من ثمرات المواقع  
اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة
  •  
    التجارب
    نورة سليمان عبدالله
  •  
    الإسلام يحافظ على الكيان الأُسري
    الشيخ ندا أبو أحمد
  •  
    حقوق المسنين (2)
    د. أمير بن محمد المدري
  •  
    المحطة الثالثة عشرة: التسامح
    أسامة سيد محمد زكي
  •  
    تربية الأبناء في عصر "الشاشة" كيف نربي طفلا لا ...
    محمود مصطفى الحاج
  •  
    تطوعي نجاحي
    د. زيد بن محمد الرماني
  •  
    القيادة في عيون الراشدين... أخلاقيات تصنع
    د. مصطفى إسماعيل عبدالجواد
  •  
    حقوق الأولاد (3)
    د. أمير بن محمد المدري
  •  
    جرعات سعادة يومية: دفتر السعادة
    سمر سمير
  •  
    التاءات الثمانية
    د. خميس عبدالهادي هدية الدروقي
  •  
    المحطة الثانية عشرة: الشجاعة
    أسامة سيد محمد زكي
  •  
    البطالة النفسية: الوجه الخفي للتشوش الداخلي في ...
    محمود مصطفى الحاج
  •  
    حقوق الأولاد (2)
    د. أمير بن محمد المدري
  •  
    مقومات نجاح الاستقرار الأسري
    د. صلاح بن محمد الشيخ
  •  
    تطوير المهارات الشخصية في ضوء الشريعة الإسلامية
    يوسف بن طه السعيد
  •  
    حقوق الأولاد (1)
    د. أمير بن محمد المدري
شبكة الألوكة / مجتمع وإصلاح / تربية / تهذيب النفس
علامة باركود

مختصر الدروس في تزكية النفوس (26)

مختصر الدروس في تزكية النفوس (26)
طه حسين بافضل

مقالات متعلقة

تاريخ الإضافة: 18/5/2013 ميلادي - 8/7/1434 هجري

الزيارات: 8772

 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق تعليقات الزوارأضف تعليقكمتابعة التعليقات
النص الكامل  تكبير الخط الحجم الأصلي تصغير الخط
شارك وانشر

مختصر الدروس في تزكية النفوس

السادس والعشرون

(الدعاء)


التعريف:

لغة: مأخوذ من مادة (د ع و)، وتعني إمالة الشيء بصوت أو كلام، ويأتي بمعنى الطلبِ والاستغاثة والنداء.

 

اصطلاحًا: إظهار غاية التذلل، والافتقار إلى الله، والاستكانة له.

 

أنواع الدعاء:

فالدعاء يُطلق على أمرين:

1- دعاء العبادة: وهو شامل لجميع القُربات الظاهرة والباطنة؛ لأن المتعبَّد لله طالبٌ وداعٍ ربه قَبُول تلك العبادة، والإثابة عليها؛ فهو العبادة بمعناها الشامل.

 

2- دعاء المسألة: وهو طلب ما ينفَع الداعيَ، وطلبُ كشفِ ما يضره، أو دفعِه.

 

آداب الدعاء:

وللدعاء آداب يتأدَّب بها الداعي، منها ما هو واجب، ومنها ما هو مستحب، ومن ذلك:

1- الجزم بالدعاء، واليقين بالإجابة؛ قال رسول الله - صلى الله عليه وسلم -: ((ادعوا اللهَ وأنتم موقنون بالإجابةِ))[1].

 

2- التضرع والخشوع، والرغبة في فضل الله، والرهبة من عقوبته؛ قال - تعالى -: ﴿ تَتَجَافَى جُنُوبُهُمْ عَنِ الْمَضَاجِعِ يَدْعُونَ رَبَّهُمْ خَوْفًا وَطَمَعًا وَمِمَّا رَزَقْنَاهُمْ يُنْفِقُونَ ﴾ [السجدة: 16].

 

3- إظهار الافتقار إلى الله تعالى، والشكوى إليه من الضَّعف والضيق والبلاء؛ إذ قال الله - تعالى - في حق أيوب - عليه السلام -: ﴿ وَأَيُّوبَ إِذْ نَادَى رَبَّهُ أَنِّي مَسَّنِيَ الضُّرُّ وَأَنْتَ أَرْحَمُ الرَّاحِمِينَ ﴾ [الأنبياء: 83].

 

4- الابتداء بحمد الله - تعالى - والثناء عليه، والصلاة على النبيِّ - صلى الله عليه وسلم - كما قال رسول الله - صلى الله عليه وسلم -: ((إذا صلى أحدكم فليبدأ بتحميد ربِّه - جل وعز - والثناء عليه، ثم يصلي على النبيِّ - صلى الله عليه وسلم - ثم يدعو بما شاء))[2].

 

5- أن يسأل اللهَ - تعالى - بأسمائه الحسنى وصفاته العليا؛ قال اللهُ - عز وجل -: ﴿ وَلِلَّهِ الْأَسْمَاءُ الْحُسْنَى فَادْعُوهُ بِهَا ﴾ [الأعراف: 180].

 

6- الاعتراف بالذنب؛ كما في حديث سيد الاستغفار: ((اللهم أنت ربي لا إله إلا أنت، خلقتَني وأنا عبدُك، وأنا على عهدِك ووعدِك ما استطعتُ، أعُوذُ بك مِن شرِّ ما صنعتُ، أبُوءُ لك بنعمتِك عليَّ، وأبُوءُ لك بِذنبِي فاغفِر لِي؛ فإنهُ لا يغفِرُ الذنُوب إلا أنت))[3].

 

7- ألاَّ يدعو الداعي على نفسه إلا بالخير؛ قال - صلى الله عليه وسلم -: ((يُستجابُ للعبد ما لم يَدْعُ بإثمٍ أو قطيعة رحِمٍ))[4].

 

8- الدعاء بصالح الأعمال؛ كما في حديث الثلاثة الذين دخَلوا الغار، فانطبقت عليهم الصخرةُ، فتوسَّلوا إلى الله بأخلص أعمالهم[5].

 

9- أن يتخير جوامع الدعاء ومحاسن الكلام.

 

10- الإكثار من الدعاء، والإلحاح فيه، وهذا من زيادة الرجاء في فضل الكريم سبحانه، جاء في الحديث: ((إذا سأل أحدُكم فليُكثِرْ؛ فإنما يسأل ربَّه))[6].

 

11- الدعاء في كل الأحوال؛ كما في الحديث: ((من سرَّه أن يستجيب اللهُ له عند الشدائد والكَرْب، فليُكثِر الدعاء في الرخاء))[7].

 

12- تَكرار الدعاء ثلاث مرات؛ قال ابن مسعودٍ - رضي الله عنه - يصف الرسولَ - صلى الله عليه وسلم -: ((وكان إذا دعا دعا ثلاثًا، وإذا سأل سأل ثلاثًا)).

 

13- خفض الصوت بالدعاء؛ قال - تعالى -: ﴿ ادْعُوا رَبَّكُمْ تَضَرُّعًا وَخُفْيَةً إِنَّهُ لَا يُحِبُّ الْمُعْتَدِينَ ﴾ [الأعراف: 55]، وقال - صلى الله عليه وسلم -: ((اربَعُوا على أنفسِكم؛ إنكم لا تَدْعون أصمَّ ولا غائبًا، إنكم تَدْعون سميعًا قريبًا، وهو معكم))[8]، ومنه إخفاءُ الدعاء، وفيه فوائد جمَّة، ذكرها شيخ الإسلام ابن تيمية في الفتاوى.

 

14- الوضوء قبله، وفي الحديث أنه - صلى الله عليه وسلم - لَمَّا أراد أن يستغفر لأبي عامرٍ ويدعو له، دعا بماء، فتوضأ، ثم رفَع يديه فقال: ((اللهم اغفر لعبيدٍ أبي عامرٍ))[9].

 

15- رفع اليدين؛ فعن ابن عمر - رضي الله عنهما - قال: رفع النبيُّ - صلى الله عليه وسلم - يديه فقال: ((اللهم إني أبرأ إليك مما صنع خالدٌ)) مرتين.

 

16- استقبال القِبلة؛ فعن عبدالله بن مسعود - رضي الله عنه - قال: "استقبَل النبيُّ - صلى الله عليه وسلم - الكعبة، فدعا على نفرٍ من قريش"[10].

 

الاعتداء في الدعاء:

حقيقة الاعتداء: مجاوزة حدٍّ ما.

وقيل: تجاوز الحد في كل شيء، وقال ابن القيم - رحمه الله - بعد أن ذكَر بعض أنواع الاعتداء في الدعاء: "فكل سؤال يناقض حكمة الله، أو يتضمن مناقضة شرعه وأمره، أو يتضمن خلافَ ما أخبر به، فهو اعتداءٌ، لا يحبه الله، ولا يحبُّ سائله".

 

وللاعتداء في الدعاء مظاهر، فتارة يكون في الأداء والطريقة، وتارة يكون في الألفاظ والمعاني.

 

وفيما يلي طائفة منها:

1- أن يشتمل الدعاء على شيء من الشرك.

 

2- أن يطلب نَفْيَ ما دل السمعُ على ثبوته؛ كأن يدعو لكافرٍ ألا يُعذَّب، أو يُخلد في النار، أو يسأل ربه ألا يبتليه أبدًا.

 

3- أن يطلب ثبوت ما دل السمع على نَفيه أو ثبوته؛ كأن يدعو على مؤمن أن يخلِّدَه الله في النار، أو يدعو لكافر أن يدخله اللهُ الجنةَ.

 

4- أن يطلب نفي ما دل العقل على ثبوته، أو أن يطلب إثباتَ ما دل العقلُ على نفيِه؛ كأن يسأل ربه أن يجعلَه في مكانين في وقت واحد.

 

5- أن يسأل ما هو من قبيل المُحال عادة؛ كأن يطلب من ربه أن يرفع عنه لوازم البشرية؛ بأن يستغني عن الطعام والشراب، أو النَّفَس، أو يطلب الولد ولم يتزوج.

 

6- أن يطلب نفْيَ أمر دل السمع على نفيه؛ فهذا من قبيل تحصيل الحاصل.

 

7- أن يعلِّق الدعاء على المشيئة؛ قال البخاري - رحمه الله - في صحيحه: "باب ليعزم المسألة؛ فإنه لا مُكرِه له".

 

8- الظلم في الدعاء؛ يقول - صلى الله عليه وسلم -: ((لا يزال يُستجاب للعبدِ ما لم يَدْعُ بإثم أو قطيعة رحم)).

 

9- طلب تحصيل المحرم شرعًا؛ كأن يسأل ربَّه أن ييسر له خمرًا يشربها، أو خنزيرًا يأكله، أو امرأة يزني بها، أو مالاً يسرقه، نسأل الله العفو والسلامة.

 

10- رفع الصوت فوق الحاجة، فإن كان بمفرده دعا سرًّا، أما إن كان معه من يُؤمِّن على دعائه - كالإمام في القنوت، أو الاستسقاء، أو نحو ذلك - فإنه يرفع صوتَه على قدر الحاجة، ويُؤمِّن مَن خلفه على دعائه دون صُياحٍ ورفعٍ زائد على القدر المُحتاج إليه.

 

11- أن يدعو ربه دعاءً غيرَ متضرع؛ بل دعاء مُدلٍّ كالمستغني بما عنده، المدل على ربِّه به؛ قال ابن القيم - رحمه الله -: "وهذا من أعظم الاعتداء المنافي لدعاء الضارع الذليل الفقير المسكين من كل جهة في مجموع حالاته، فمن لم يسأَلْ مسألة مسكين متضرِّع خائف، فهو مُعتدٍ".

 

12- أن يسمي اللهَ بغير أسمائه، ويثني عليه بما لم يُثْنِ به على نفسه ولم يأذَنْ فيه.

 

13- أن يسأل ما لا يصلح له؛ مثل أن يسأل منازل الأنبياء، أو أن يكون ملَكًا لا يحتاج إلى طعام ولا شراب، أو أن يُعطى خزائن الأرض، أو يُكشَفَ له عن الغيب.

 

14- تكثير الكلام الذي لا حاجة له، والتطويل في تشقيق العبارات، والتكلّف في ذكر التفاصيل.

 

15- أن يتقصد السجع في الدعاء ويتكلفه، وقد بوَّب البخاري - رحمه الله - في صحيحه: "باب ما يكره من السجع في الدعاء".

 

16- قصد التشهق، كما ذكر ذلك شيخُ الإسلام ابن تيمية - رحمه الله - بحيث لا يكون ذلك بسبب غلبة البكاء، وإنما هو أمر يطلُبُه.

 

17- أن يتخذ دعاءً من غير الوارد في الكتاب والسنَّة، بحيث يصير ذلك شعارًا له يداوم عليه.

 

18- التغنّي والتلحين والتمطيط، قال المناوي - رحمه الله -: "قال الكمال بن الهمام - رحمه الله -: ما تعارَفَه الناس في هذه الأزمان من التمطيط، والمبالغة في الصياح، والاشتغال بتحريرات النغم إظهارًا للصناعة النغمية، لا إقامة للعبودية، فإنه لا يقتضي الإجابة؛ بل هو من مقتضيات الرد، وهذا معلوم إن كان قصده إعجاب الناس به، فكأنه قال: اعجبوا من حسن صوتي وتحريري.

 

موانع الدعاء:

1- المطعم الحرام، والمشرَب الحرام، والمَلبَس الحرام، والتغذية بالحرام؛ كما في الحديث أنه - صلى الله عليه وسلم - ذكر ((الرجل يطيل السفرَ أشعثَ أغبر، ثم يمد يدَه إلى السماء، يا رب، يا رب، ومطعمُه حرام، ومشرَبُه حرام، وملبَسُه حرام، وغُذي بالحرام، فأنَّى يستجاب لذلك؟!))[11].

 

2- ترك الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر.

 

3- الاستعجال في إجابة الدعاء.

 

4- غفلة القلب وشروده.

 

أوقات إجابة الدعاء:

1- عند النداء للصلوات المكتوبة.

2- عند التحام الصفوف.

3- بين الأذان والإقامة.

4- في السجود.

5- دُبُر الصلوات المكتوبة.

6- آخر ساعة من يوم الجمعة، آخر ساعة بعد العصر.

7- في الثلث الأخير من الليل.

8- عند التعار من الليل.

9- قراءة الذكر الوارد دعاء العبد بـ: لا إله إلا أنت سبحانك إني كنت من الظالمين.

10- دعاء المسلم لأخيه بظَهر الغيب.

11- دعوة الصائم، والمسافر، والمظلوم، والوالد لولده، وعلى ولده.

12- يوم عرفة.

13- ليلة القدر، وهي في أوتار العشر الأخيرة من رمضان.

14- دعوة المضطر، وهو المكروب المجهود.

15- دعوة الحاج، والمعتمر، والغازي في سبيل الله.

 

من فضائل الدعاء:

1- الدعاء عبادة عظيمة؛ قال الله - عز وجل -: ﴿ وَقَالَ رَبُّكُمُ ادْعُونِي أَسْتَجِبْ لَكُمْ إِنَّ الَّذِينَ يَسْتَكْبِرُونَ عَنْ عِبَادَتِي سَيَدْخُلُونَ جَهَنَّمَ دَاخِرِينَ ﴾ [غافر: 60]، وقال رسولُ الله - صلى الله عليه وسلم -: ((الدعاء هو العبادة))، وقال - صلى الله عليه وسلم -: ((أفضلُ العبادة هو الدعاء))، وقال - صلى الله عليه وسلم -: ((ليس شيءٌ أكرمَ على الله - تعالى - من الدعاء)).

 

2- في الدعاء ابتعاد عن الكِبْر، ويدل عليه قولُه - عز وجل -: ﴿ وَقَالَ رَبُّكُمُ ادْعُونِي أَسْتَجِبْ لَكُمْ إِنَّ الَّذِينَ يَسْتَكْبِرُونَ عَنْ عِبَادَتِي سَيَدْخُلُونَ جَهَنَّمَ دَاخِرِينَ ﴾ [غافر: 60]، جاء في "تحفة الذاكرين" للشوكاني: "فأفاد ذلك أن الدعاءَ عبادة، وأن تَرْكَ دعاء الرب - سبحانه - استكبار، ولا أقبح من هذا الاستكبار، وكيف يستكبر العبدُ عن دعاء مَن هو خالقٌ له، ورازقُه، ومُوجِده من العدم، وخالقُ العالَم كله، ورازقه، ومُحيِيه، ومميُته، ومُثيبه، ومعاقبه؟!".

 

3- ما يعطيه الله - تعالى - للداعي؛ فعن أبي سعيد الخدري - رضي الله عنه - عن النبي - صلى الله عليه وسلم - أنه قال: ((ما من مسلمٍ يدعو، ليس بإثمٍ ولا بقطيعة رحم، إلا أعطاه اللهُ إحدى ثلاث؛ إما أن يُعجِّل له دعوتَه، وإما أن يدَّخِرَها له في الآخرة، وإما أن يدفَعَ عنه من السوء مثلَها))، قال: إذن نُكثِر، قال: ((الله أكثرُ))[12]، وقال - صلى الله عليه وسلم -: ((لا يردُّ القضاءَ إلا الدعاءُ، ولا يزيد في العمر إلا البرُّ))[13].

 

المراجع:

♦ لسان العرب (دعا)، مقاييس اللغة 2/280، المفردات للراغب (170).

♦ بدائع الفوائد لابن القيم.

♦ تحفة الذاكرين للشوكاني.

♦ إلى الدعاء لمحمد الحمد.

♦ كتاب الدعاء لحسين العوايشة.

♦ مجلة البيان عدد (55)، (73، 121، 186).

♦ مجموع فتاوى شيخ الإسلام ابن تيمية (15/ 16 - 18).



[1] أحمد 2/177 (6655)، الترمذي (3479)، وهو حسن بشواهده، وانظر: سلسلة الأحاديث الصحيحة، برقم 594.

[2] أبو داود (1481)، والترمذي (3477)، وصححه الألباني في صحيح سنن أبي داود (1314).

[3] البخاري (6306).

[4] مسلم، (2735)، والبخاري في الأدب المفرد (655)، والطبراني في الدعاء (83).

[5] البخاري (2215)، ومسلم (2743).

[6] رواه ابن حبان (2403) والطبراني في "الأوسط" (2/301)، وقال الهيثمي في "مجمع الزوائد" (10/150): رجاله رجال الصحيح، وصححه الألباني في "السلسلة الصحيحة" (1325).

[7] الترمذي (3382)، وأبو يعلى ( 6396)، ورواه الحاكم وصحَّحه، ووافقه الذهبيُّ، وانظر تفصيله في الصحيحة، برقم (593).

[8]البخاري (4202)، ومسلم (2704).

[9] البخاري رقم (4323)، وهذا لفظه، ومسلم، رقم (2498).

[10] البخاري، رقم 3960، ومسلم، رقم 1794 وغيرهما.

[11] البخاري في "رفع اليدين" (91) ومسلم (2309).

[12] البخاري في الأدب المفرد، رقم 710، وصححه الألباني في صحيح الأدب المفرد، رقم 547.

[13] الترمذي، رقم 2139 وقال: هذا حديث حسن غريب، وحسنه الألباني في صحيح الجامع، رقم 7867.





 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق تعليقات الزوارأضف تعليقكمتابعة التعليقات
شارك وانشر

مقالات ذات صلة

  • مختصر الدروس في تزكية النفوس (21)
  • مختصر الدروس في تزكية النفوس (22)
  • مختصر الدروس في تزكية النفوس (23)
  • مختصر الدروس في تزكية النفوس (24)
  • مختصر الدروس في تزكية النفوس (25)
  • مختصر الدروس في تزكية النفوس (27)

مختارات من الشبكة

  • مختصر الدروس في تزكية النفوس (20)(مقالة - مجتمع وإصلاح)
  • مختصر الدروس في تزكية النفوس (19)(مقالة - مجتمع وإصلاح)
  • مختصر الدروس في تزكية النفوس (18)(مقالة - مجتمع وإصلاح)
  • مختصر الدروس في تزكية النفوس (17)(مقالة - مجتمع وإصلاح)
  • مختصر الدروس في تزكية النفوس (16)(مقالة - مجتمع وإصلاح)
  • مختصر الدروس في تزكية النفوس (15)(مقالة - مجتمع وإصلاح)
  • مختصر الدروس في تزكية النفوس (14)(مقالة - آفاق الشريعة)
  • مختصر الدروس في تزكية النفوس (13)(مقالة - آفاق الشريعة)
  • مختصر الدروس في تزكية النفوس (12)(مقالة - آفاق الشريعة)
  • مختصر الدروس في تزكية النفوس (11)(مقالة - آفاق الشريعة)

 



أضف تعليقك:
الاسم  
البريد الإلكتروني (لن يتم عرضه للزوار)
الدولة
عنوان التعليق
نص التعليق

رجاء، اكتب كلمة : تعليق في المربع التالي

مرحباً بالضيف
الألوكة تقترب منك أكثر!
سجل الآن في شبكة الألوكة للتمتع بخدمات مميزة.
*

*

نسيت كلمة المرور؟
 
تعرّف أكثر على مزايا العضوية وتذكر أن جميع خدماتنا المميزة مجانية! سجل الآن.
شارك معنا
في نشر مشاركتك
في نشر الألوكة
سجل بريدك
  • بنر
  • بنر
كُتَّاب الألوكة
  • المرأة في المجتمع... نقاش مفتوح حول المسؤوليات والفرص بمدينة سراييفو
  • الذكاء الاصطناعي تحت مجهر الدين والأخلاق في كلية العلوم الإسلامية بالبوسنة
  • مسابقة للأذان في منطقة أوليانوفسك بمشاركة شباب المسلمين
  • مركز إسلامي شامل على مشارف التنفيذ في بيتسفيلد بعد سنوات من التخطيط
  • مئات الزوار يشاركون في يوم المسجد المفتوح في نابرفيل
  • مشروع إسلامي ضخم بمقاطعة دوفين يقترب من الموافقة الرسمية
  • ختام ناجح للمسابقة الإسلامية السنوية للطلاب في ألبانيا
  • ندوة تثقيفية في مدينة تيرانا تجهز الحجاج لأداء مناسك الحج

  • بنر
  • بنر

تابعونا على
 
حقوق النشر محفوظة © 1446هـ / 2025م لموقع الألوكة
آخر تحديث للشبكة بتاريخ : 3/12/1446هـ - الساعة: 23:30
أضف محرك بحث الألوكة إلى متصفح الويب