• الصفحة الرئيسيةخريطة الموقعRSS
  • الصفحة الرئيسية
  • سجل الزوار
  • وثيقة الموقع
  • اتصل بنا
English Alukah شبكة الألوكة شبكة إسلامية وفكرية وثقافية شاملة تحت إشراف الدكتور سعد بن عبد الله الحميد
 
الدكتور سعد بن عبد الله الحميد  إشراف  الدكتور خالد بن عبد الرحمن الجريسي
  • الصفحة الرئيسية
  • موقع آفاق الشريعة
  • موقع ثقافة ومعرفة
  • موقع مجتمع وإصلاح
  • موقع حضارة الكلمة
  • موقع الاستشارات
  • موقع المسلمون في العالم
  • موقع المواقع الشخصية
  • موقع مكتبة الألوكة
  • موقع المكتبة الناطقة
  • موقع الإصدارات والمسابقات
  • موقع المترجمات
 كل الأقسام | أسرة   تربية   روافد   من ثمرات المواقع  
اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة
  •  
    حقوق الأولاد (1)
    د. أمير بن محمد المدري
  •  
    المحطة الحادية عشرة: المبادرة
    أسامة سيد محمد زكي
  •  
    تحليل محتوى المواقع الإلكترونية لحوادث انتشار ...
    عباس سبتي
  •  
    طلب طلاق وشكوى عجيبة
    الداعية عبدالعزيز بن صالح الكنهل
  •  
    المحطة العاشرة: مقومات الإيجابية
    أسامة سيد محمد زكي
  •  
    أنماط التعليم الإلكتروني من حيث التدرج في ...
    أبو مالك هيثم بن عبدالمنعم الغريب
  •  
    وصية امرأة لابنتها في زفافها
    الشيخ محمد جميل زينو
  •  
    المحطة التاسعة: العادات
    أسامة سيد محمد زكي
  •  
    الشباب بين الطموح والواقع: كيف يواجه الجيل الجديد ...
    محمود مصطفى الحاج
  •  
    هبة فيها النجاة!
    أ. رضا الجنيدي
  •  
    بركة الزوج الصالح على الزوجة في رفع درجتها في ...
    فهد عبدالله محمد السعيدي
  •  
    تربية الأطفال في ضوء توجيهات سورة الحجرات
    محمد عباس محمد عرابي
  •  
    السلاسل الحقيقية لا ترى!
    أمين محمد عبدالرحمن
  •  
    تطوير العلاقات الإنسانية في الإسلام
    يوسف بن طه السعيد
  •  
    المحطة الثامنة: القرارات
    أسامة سيد محمد زكي
  •  
    التربية بالقدوة: النبي صلى الله عليه السلام
    محمد أبو عطية
شبكة الألوكة / مجتمع وإصلاح / تربية / تهذيب النفس
علامة باركود

المنهج النبوي في بناء الأخلاق

مروان محمد أبو بكر

مقالات متعلقة

تاريخ الإضافة: 16/4/2007 ميلادي - 28/3/1428 هجري

الزيارات: 59881

 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق تعليقات الزوارأضف تعليقكمتابعة التعليقات
النص الكامل  تكبير الخط الحجم الأصلي تصغير الخط
شارك وانشر
إنَّ وضوح الغايات والأهداف من أقوى عوامل النجاح؛ بل كل مشروع - من أيِّ ضرب كان - لابد له من أهداف ومرام، ولا يُتصور مشروع بغير ذلك، وبقدر وضوح الأهداف تتضح الوسائل، التي تفضي بمن أحسن استعمالها إلى النجاح.

وقد اتسم منهج النبي - صلى الله عليه وسلم - بوضوح الغايات وشرف الوسائل؛ كما أخبر الله - تعالى - عن ذلك بقوله: {قُلْ هَذِهِ سَبِيلِي أَدْعُو إِلَى اللَّهِ عَلَى بَصِيرَةٍ أَنَا وَمَنِ اتَّبَعَنِي وَسُبْحَانَ اللَّهِ وَمَا أَنَا مِنَ الْمُشْرِكِينَ} [يوسف: 108].

قال الطبري - رحمه الله -: "فهو على بصيرة مما هو عليه ويقين بتنوير الحق في قلبه، فهو لذلك لأمر الله متبع، وعما نهاه عنه منته"[1].

وقال ابن كثير: " أي على بصيرة فيما أدعو إليه"[2].

وقد حدد النبي - صلى الله عليه وسلم - غاية دعوته بوضوح تام وبيان موجز؛ فقال: ((إنما بُعثت لأتمم مكارم الأخلاق))[3]. قال ابن عبدالبر معلقاً على هذا الحديث: "ويدخل في هذا المعنى الصلاح والخير كله، والدين، والفضل، والمروءة، والإحسان، والعدل. فبذلك بُعث ليتممه - صلى الله عليه وسلم"[4]  . 

وقوم النبي - صلى الله عليه وسلم - كانوا على جانب من الأخلاق الفاضلة؛ من نجدة، وشجاعة، وكرم، وإباء ضيم .. وغير ذلك؛ ولكنَّ هذه الأخلاق كانت ناقصةً، أو مشوبةً بما يكدرها ويذهب رونقها من الأخلاق الذميمة، فبُعث النبي - صلى الله عليه وسلم - ليُتم ما نقص منها، ويقوم ما اعوجَّ؛ كما نقل السيوطي عن الباجي قوله: "كانت العرب أحسن الناس أخلاقاً بما بقي عندهم من شريعة إبراهيم، وكانوا ضلُّوا بالكفر عن كثير منها، فبُعث - صلى الله عليه وسلم - ليتمِّم محاسن الأخلاق؛ ببيان ما ضلُّوا عنه، وبما خُصَّ به في شريعته"[5].

وقد كان المنهج النبوي في تحقيق هذه الغاية منهجاً متكاملاً، جديراً بالوقوف معه، والتأمل فيه؛ ليستفيد الدعاة من الهدي النبوي في تربيتهم الناسَ على مكارم الأخلاق، وفاضل السلوك، وسامي القيم؛ فإن التربية من أشقِّ الأمور؛ لاحتياجها المتابعة والملازمة، وقبل ذلك المنهج الواضح السليم الذي سلكه النبي - صلى الله عليه وسلم - فأخرج لنا جيلاً متفرِّداً بسموِّ أخلاقه، وعلوِّ همَّته، ونجاحه في كل الميادين. 

الإيمان أساس الأخلاق:
 
كان العرب أهل شرك بالله – تعالى - فأوجد النبي - صلى الله عليه وسلم - أعظم الأخلاق التي كان يفتقدها ذلك المجتمع، وهو الإيمان، فإن الإيمان هو أساس الأخلاق، وقد بين للعرب أن الكرم وغيره من الأخلاق التي بها يفاخرون، ما هي إلا بناء لا أساس له مع انتفاء الإيمان، وأن من أتى بالإيمان الصادق أوْلى بالأخلاق ممن أطعم الجائع أو كسى العريان وقلبه غارقٌ في الشرك ورجسه؛ قال الله - تعالى -: {أَجَعَلْتُمْ سِقَايَةَ الْحَاجِّ وَعِمَارَةَ الْمَسْجِدِ الْحَرَامِ كَمَنْ آَمَنَ بِاللَّهِ وَالْيَوْمِ الآَخِرِ وَجَاهَدَ فِي سَبِيلِ اللَّهِ لا يَسْتَوُونَ عِنْدَ اللَّهِ وَاللَّهُ لا يَهْدِي الْقَوْمَ الظَّالِمِينَ} [التوبة: 19].

وكما أن الأخلاق الحسنة - التي تواطأت الفِطَر السليمة على قبولها - تظل ناقصةً مشوهةً هشَّة البناء إذا فقدت خُلُق الإيمان؛ فإنها كذلك لا تنفع صاحبها في الآخرة، ولا يُثاب عليها؛ فعن عائشة - رضي الله عنها - قالت: "قلتُ: يا رسول الله، ابن جدعان كان في الجاهلية يصل الرحم ويطعم المسكين؛ فهل ذاك نافِعُهُ؟ قال: ((لا ينفعه؛ إنه لم يقل يوماً: ربِّ اغفر لي خطيئتي يوم الدين))[6].

وقد أوضح النبي - صلى الله عليه وسلم - أن الأخلاق تتناسب طرديّاً مع الإيمان؛ فكلما زاد معدل الإيمان في القلب؛ سمت الأخلاق، والعكس بالعكس.

وفي هذا يقول - عليه الصلاة والسلام -: ((أكمل المؤمنين إيماناً أحسنهم خلقاً))[7].

وقال - عليه الصلاة والسلام -: ((لا يؤمن أحدكم حتى يحب لأخيه ما يحب لنفسه))[8].

وقال رسول الله - صلى الله عليه وسلم -: ((المسلم من سلم المسلمون من لسانه ويده، والمؤمن من أمنه الناس على دمائهم وأموالهم))[9].

وقال النبي - صلى الله عليه وسلم -: ((والله لا يؤمن، والله لا يؤمن، والله لا يؤمن))!! قيل: وَمَنْ يا رسول الله؟! قال: ((الذي لا يأمن جاره بوائقه))[10].

وبالمقابل: كان الربط بين الكفر وسوء الخلق؛ فقد أخبر الله - تعالى - عن الكافرين وهم في النار فقال: {مَا سَلَكَكُمْ فِي سَقَرَ * قَالُوا لَمْ نَكُ مِنَ الْمُصَلِّينَ * وَلَمْ نَكُ نُطْعِمُ الْمِسْكِينَ * وَكُنَّا نَخُوضُ مَعَ الْخَائِضِينَ * وَكُنَّا نُكَذِّبُ بِيَوْمِ الدِّينِ} [المدثر: 42-46].

وقال الله - تعالى - مخبراً عنهم كذلك: {إِنَّهُ كَانَ لا يُؤْمِنُ بِاللَّهِ الْعَظِيمِ * وَلا يَحُضُّ عَلَى طَعَامِ الْمِسْكِينِ * فَلَيْسَ لَهُ الْيَوْمَ هَاهُنَا حَمِيمٌ} [الحاقة: 33-35]، وقال الله – تعالى -: {أَرَأَيْتَ الَّذِي يُكَذِّبُ بِالدِّينِ * فَذَلِكَ الَّذِي يَدُعُّ الْيَتِيمَ * وَلا يَحُضُّ عَلَى طَعَامِ الْمِسْكِين} [الماعون: 1-3].

فغياب الأخلاق عند الكافرين كان تبعاً لغياب الإيمان عن قلوبهم، كما يتضح جلياً من الآيات السابقة.

الأخلاق ثوابت، غير قابلة للتلاعب:
ومن مشاكل الأخلاق في المجتمع الذي بُعث فيه النبي - صلى الله عليه وسلم - أنها كانت قابلة للتلاعب والتحايل من أولئك المتنفذين فيه، ومن أوضح الأمثلة على هذا: أنهم كانوا يحرِّمون القتال في الأشهر الحُرُم، ولكنهم كثيراً ما يحتالون على هذا القرار النبيل، فيتركونه لحاجتهم إلى الحرب، أو إذا راق لهم تركه، ثم يعوضون هذه الأشهر الحُرُم التي تخلوا فيها عن التمسك بعدم القتال بأشهر أخرى من السنة، يحرمون القتال فيها؛ كما أخبر الله - تعالى - عنهم بقوله: {إِنَّمَا النَّسِيءُ زِيَادَةٌ فِي الْكُفْرِ يُضَلُّ بِهِ الَّذِينَ كَفَرُوا يُحِلُّونَهُ عَامًا وَيُحَرِّمُونَهُ عَامًا لِيُوَاطِئُوا عِدَّةَ مَا حَرَّمَ اللَّهُ فَيُحِلُّوا مَا حَرَّمَ اللَّهُ زُيِّنَ لَهُمْ سُوءُ أَعْمَالِهِمْ وَاللَّهُ لا يَهْدِي الْقَوْمَ الْكَافِرِينَ} [التوبة: 37]؛ فعدَّ القرآن من الزيادة في الكفر تلاعبهم بهذا الخُلُق النبيل، كما في الآية السابقة، وقد أثبت النبي - صلى الله عليه وسلم - تحريم الأشهر المعظَّمة الأربعة، كما كانت تفعل قريش، ولكنه حرَّم ما شوَّه نبلها من هذا التلاعب؛ فقال: ((إن الزمان قد استدار كهيئته يوم خلق الله السماوات والأرض، السنة اثنا عشر شهرًا، منها أربعةٌ حُرُم، ثلاثٌ متوالياتٌ: ذو القعدة، وذو الحجة، والمحرم، ورجب مضر الذي بين جمادى وشعبان))[11].

التخلية والتحلية:
ولقد عمد النبي - صلى الله عليه وسلم - إلى أسلوب بديع في إصلاح أخلاق قومه، وهو ما يصح أن يطلق عليه (التخلية والتحلية)؛ حيث كان يخلِّي ويفرِّغ الأمثال والعبارات التي تدور على ألسنة الناس من مضامينها الفاسدة؛ ثم يقوم بتحليتها بالأخلاق الإسلامية الحسنة، ومن أمثلة ذلك: تغييره مضمون العبارة "انصر أخاك ظالماً أو مظلوماً"؛ فقد كانت العرب تعني بها الوقوف إلى جانب القريب، ولو كان على الباطل؛ فأفرغ النبي - صلى الله عليه وسلم - هذا اللفظ من معناه الفاسد، وحلاَّه بمعنى صحيح حسن، فعن أنس - رضي الله عنه - قال: قال رسول الله - صلى الله عليه وسلم -: ((انصر أخاك ظالماً أو مظلوماً))؛ فقال رجل: يا رسول الله، أنصُرُه إذا كان مظلوماً، أفرأيت إذا كان ظالماً؛ كيف أنصره؟! قال: ((تحجزه – أو: تمنعه - من الظلم، فإن ذلك نُصْرَة))[12].

وبهذا غيَّر النبي - صلى الله عليه وسلم - القالَب وأبقى عل القالِب، وكذا في قوله: ((ليس الشديد بالصُّرَعَة، إنما الشديد الذي يملك نفسه عند الغضب))[13].

بهذه العبارات الموجزة غيَّر النبي - صلى الله عليه وسلم - مفاهيماً طالما كانت له آثارها المدمرة في ذلك المجتمع، من الحروب وغيرها، فالرغبة في الاتِّصاف بالقوة وشدة البأس كانت طاغية عند العرب، وشِعْرهم وأيامهم أكبر دليل على ذلك، فيحوِّل النبي - صلى الله عليه وسلم - أنظارهم إلى معنى آخر للشدَّة، هو العكس تماماً للمفهوم الأول، الذي يدعو للبطش بالآخرين؛ إظهاراً للقوة، وتفاخراً بسرعة الغضب.

فهذه بعض الوقفات مع منهج النبي - صلى الله عليه وسلم - في تربيته المجتمع على الأخلاق الإسلامية الفاضلة، وهو منهجٌ لا يمكن سَبْرُه في مثل هذا المقال، ولأهمية هذا الموضوع يجدر بالباحثين أن يعطوه ما يستحق من الاهتمام،، والله الموفق.
ـــــــــــــــــــــــ
[1]   (جامع البيان: 10/627). 
[2]   (تفسير القران العظيم: 2/599)
[3]   "المستدرك": (4221، 2/670). قال الذهبي في "التلخيص": "على شرط مسلم". وصحَّحه الألباني في "السلسلة" (45، 1/112). 
[4]   التمهيد، 24/334.
[5]   تنوير الحوالك، 1/211.
[6]   رواه مسلم، (214)، 1/196. 
[7]   رواه أبو داود، (4682)، 2/632، والترمذي، (1162)، 3/466، صححه الألباني في صحيح الجامع، (1230). 
[8]   رواه البخاري، (13)،1/14، ومسلم (45)، 1/67. 
[9]   رواه الترمذي، (2627)، 5/17، والنسائي، (4995)، 8/104، وابن ماجة (3934)، 2/1298 والألباني في صحيح الجامع، (6658)، 1/116. 
[10]   رواه البخاري، (5670)، 5/2240، ومسلم، (46)، 1/68. 
[11]   رواه البخاري: (5230)، 5/2110، ومسلم: (1679)، 3/1305. 
[12]   رواه البخاري،(6552)، 6/2550، ومسلم،(2584)، 4/1998. 
[13]   رواه البخاري، (6552)، 6/2550، ومسلم، (2584)، 4/1998. 




 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق تعليقات الزوارأضف تعليقكمتابعة التعليقات
شارك وانشر

مقالات ذات صلة

  • أخلاق خاتم الأنبياء وإعجازها
  • السمو الروحي والجمال الفني في البلاغة النبوية
  • الأخلاق السامية
  • خطبة المسجد النبوي 13 / 5 / 1430 هـ
  • بأخلاقي يزداد إيماني
  • الأعرابي والنبي
  • الأخلاق ومبلغ عناية الشارع بها
  • رعاية الإسلام للجانب الأخلاقي
  • أخلاق الغرب والمسلمين
  • الذوق والأدب
  • أخلاق نحتاج إليها
  • الأخلاق الحميدة بين الأمس واليوم!
  • مقدمة في الأخلاق بين الفلاسفة وعلماء الإسلام
  • الأخلاق ودورها في صلاح الفرد والمجتمع ( خطبة )
  • مكانة الأخلاق في الإسلام
  • حاجة الشباب إلى منهج يصحح عقائدهم وأخلاقهم
  • المنهج .. مفهومه وأسسه العامة
  • الأخلاق في الإسلام
  • غرس المبادئ والقيم والأخلاق الإسلامية
  • منهج الرسول في التعليم
  • مميزات المنهج النبوي
  • أحاديث في الأخلاق الحسنة
  • المنهج النبوي في تصحيح المفاهيم
  • أخلاق الشركاء
  • سؤال المنهج وخطورة الاستدعاء التاريخي غير المنضبط
  • تكاملية المنهج لحتمية النتائج
  • خطبة: معالم المنهج النبوي في التعامل مع الأزمات

مختارات من الشبكة

  • مدلول المنهج والتواصل والحوار اللغوي والاصطلاحي(مقالة - آفاق الشريعة)
  • شرح كتاب المنهج التأصيلي لدراسة التفسير التحليلي (المحاضرة العاشرة: أضواء على المنهج العقدي في وصايا لقمان)(مادة مرئية - موقع الشيخ أ. د. عرفة بن طنطاوي)
  • المنهج التاريخي: نشأته وتقاطعاته مع المنهج الوصفي(مقالة - حضارة الكلمة)
  • المنهج التاريخي عند المؤرخين العراقيين في القرن الثالث الهجري: المنهج الحولي والموضوعي نموذجا (PDF)(كتاب - مكتبة الألوكة)
  • سيد المناهج (المنهج الوصفي)(مقالة - حضارة الكلمة)
  • شرح كتاب المنهج التأصيلي لدراسة التفسير التحليلي (المحاضرة السادسة: تابع منهج الإمام الطبري في التفسير)(مادة مرئية - موقع الشيخ أ. د. عرفة بن طنطاوي)
  • شرح كتاب المنهج التأصيلي لدراسة التفسير التحليلي (المحاضرة الثانية: التعريف بالمنهج التأصيلي لدراسة التفسير التحليلي)(مادة مرئية - موقع الشيخ أ. د. عرفة بن طنطاوي)
  • المنهج التاريخي والمنهج المقارن في الدراسات الصوتية والصرفية العربية الحديثة(رسالة علمية - مكتبة الألوكة)
  • منهج لم الشتات (المنهج المقارن)(مقالة - حضارة الكلمة)
  • علم الجغرافيا بين المنهج الواحد وتعدد المناهج(مقالة - ثقافة ومعرفة)

 


تعليقات الزوار
1- على البعض الاستعانه به
اسلام - مصر 13-12-2010 01:22 AM

على الطلاب الاستعانه به كموضوع تحليلى غير تقليدى لطلبة البحوث الإسلاميه أو الدينيه فى الجامعات والمدارس والمعاهد وتالله لقد استعنت به كموضع ليس له شبيه وخاصة أنه فى موضوع مثل المنهج الأخلاقى

1 

أضف تعليقك:
الاسم  
البريد الإلكتروني (لن يتم عرضه للزوار)
الدولة
عنوان التعليق
نص التعليق

رجاء، اكتب كلمة : تعليق في المربع التالي

مرحباً بالضيف
الألوكة تقترب منك أكثر!
سجل الآن في شبكة الألوكة للتمتع بخدمات مميزة.
*

*

نسيت كلمة المرور؟
 
تعرّف أكثر على مزايا العضوية وتذكر أن جميع خدماتنا المميزة مجانية! سجل الآن.
شارك معنا
في نشر مشاركتك
في نشر الألوكة
سجل بريدك
  • بنر
  • بنر
كُتَّاب الألوكة
  • مشروع مركز إسلامي في مونكتون يقترب من الانطلاق في 2025
  • مدينة روكفورد تحتضن يوما للمسجد المفتوح لنشر المعرفة الإسلامية
  • يوم مفتوح للمسجد يعرف سكان هارتلبول بالإسلام والمسلمين
  • بمشاركة 75 متسابقة.. اختتام الدورة السادسة لمسابقة القرآن في يوتازينسكي
  • مسجد يطلق مبادرة تنظيف شهرية بمدينة برادفورد
  • الدورة الخامسة من برنامج "القيادة الشبابية" لتأهيل مستقبل الغد في البوسنة
  • "نور العلم" تجمع شباب تتارستان في مسابقة للمعرفة الإسلامية
  • أكثر من 60 مسجدا يشاركون في حملة خيرية وإنسانية في مقاطعة يوركشاير

  • بنر
  • بنر

تابعونا على
 
حقوق النشر محفوظة © 1446هـ / 2025م لموقع الألوكة
آخر تحديث للشبكة بتاريخ : 16/11/1446هـ - الساعة: 14:43
أضف محرك بحث الألوكة إلى متصفح الويب