• الصفحة الرئيسيةخريطة الموقعRSS
  • الصفحة الرئيسية
  • سجل الزوار
  • وثيقة الموقع
  • اتصل بنا
English Alukah شبكة الألوكة شبكة إسلامية وفكرية وثقافية شاملة تحت إشراف الدكتور سعد بن عبد الله الحميد
 
الدكتور سعد بن عبد الله الحميد  إشراف  الدكتور خالد بن عبد الرحمن الجريسي
  • الصفحة الرئيسية
  • موقع آفاق الشريعة
  • موقع ثقافة ومعرفة
  • موقع مجتمع وإصلاح
  • موقع حضارة الكلمة
  • موقع الاستشارات
  • موقع المسلمون في العالم
  • موقع المواقع الشخصية
  • موقع مكتبة الألوكة
  • موقع المكتبة الناطقة
  • موقع الإصدارات والمسابقات
  • موقع المترجمات
 كل الأقسام | أسرة   تربية   روافد   من ثمرات المواقع  
اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة
  •  
    المحطة العاشرة: مقومات الإيجابية
    أسامة سيد محمد زكي
  •  
    أنماط التعليم الإلكتروني من حيث التدرج في ...
    أبو مالك هيثم بن عبدالمنعم الغريب
  •  
    وصية امرأة لابنتها في زفافها
    الشيخ محمد جميل زينو
  •  
    المحطة التاسعة: العادات
    أسامة سيد محمد زكي
  •  
    الشباب بين الطموح والواقع: كيف يواجه الجيل الجديد ...
    محمود مصطفى الحاج
  •  
    هبة فيها النجاة!
    أ. رضا الجنيدي
  •  
    بركة الزوج الصالح على الزوجة في رفع درجتها في ...
    فهد عبدالله محمد السعيدي
  •  
    تربية الأطفال في ضوء توجيهات سورة الحجرات
    محمد عباس محمد عرابي
  •  
    السلاسل الحقيقية لا ترى!
    أمين محمد عبدالرحمن
  •  
    تطوير العلاقات الإنسانية في الإسلام
    يوسف بن طه السعيد
  •  
    المحطة الثامنة: القرارات
    أسامة سيد محمد زكي
  •  
    التربية بالقدوة: النبي صلى الله عليه السلام
    محمد أبو عطية
  •  
    مهن في حياة رسول الله صلى الله عليه وسلم
    نجاح عبدالقادر سرور
  •  
    تزكية النفس: مفهومها ووسائلها في ضوء الكتاب ...
    عاقب أمين آهنغر (أبو يحيى)
  •  
    الإنذار المبكر من التقاعد المبكر
    هشام محمد سعيد قربان
  •  
    دور الذكاء الاصطناعي في تعزيز كفاءة العملية ...
    أبو مالك هيثم بن عبدالمنعم الغريب
شبكة الألوكة / مجتمع وإصلاح / أسرة / فتيات
علامة باركود

محجبة؟ تقريبًا

ريما حلواني

مقالات متعلقة

تاريخ الإضافة: 15/3/2009 ميلادي - 18/3/1430 هجري

الزيارات: 8846

 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق تعليقات الزوارأضف تعليقكمتابعة التعليقات
النص الكامل  تكبير الخط الحجم الأصلي تصغير الخط
شارك وانشر
وَقَفَتْ أمام المرآة؛ تنظُر إلى (حجابها) الجديد، آخر صيحات موضة الحجاب هذا العام، نَظَرتْ مَليًّا، تأمَّلَتْ ألوانه الزاهية، وحبات الخرز الملونة فيه: "سأُثبت لصديقاتي في الجامعة غدًا أنَّ المحجَّبَة تتبع الموضة، ولا تختلف عن غير المحجبات في شيء، فها أنا أرتدي ما يَحْلُو لي منَ القمصان والبناطيل والتنانير القصيرة، كلّ ما في الأمر: حجابٌ على الرأس، وبلوزة تحت قميص (بلا أكمام)، وبنطال ضيق (ساتر) تحت التنورة، وانتهى.

ارْتَمَتْ على سريرها، مبْتهجة بالحجاب الجديد، أغْمَضَتْ عَيْنيها، لحظات وغاب الابتهاجُ عن مُحيَّاها.

خاطبها صوتٌ تعرفه:
قال: أتظنين أنك سعيدة، راضية، جميلة؟!

- عطرُكِ سبقكِ، ومساحيق تلوِّن وجهكِ قد عبَّرتْ عنكِ، وعيونٌ نهمةٌ لاحقتكِ.

قالت:
أريد أن أبدو أنيقة، جميلة، وليس هذا حالي وحدي، إنَّه حال مُعظَم الفتيات المحجبات.

قاطعها قائلاً:
لقد كرَّمك الله - عزّ وجلّ - بالحجاب الحقيقي، لم يأمركِ بالحجاب "النِّسبي"، ولا "بنصف حجاب"، ولم يرشدك نبيُّنا - صلى الله عليه وسلم – لهذا؛ بل حذَّركِ ممن وصفهنَّ بالكاسيات العاريات، ثم ما كان حجاب زوجاته وبناته الطاهرات، والصحابيات النقيَّات كحجابكِ، ولا مِشيتهنَّ كمِشيتكِ، ولا حياؤهنَّ كحيائكِ.

سَكَتَتْ برهةً، ثم قالت:
وكيف لي أن أتَّبع هديهنَّ، وأسير على سيرهنَّ، فوالله ما تحجَّبت إلاَّ طَمَعًا في رضا الله والجنَّة، فيا حسرةً على حالي، أفأخسرهما لشهوةٍ في نفسي؟!

قال:
أبْشِري - أخيَّتي - واسْمعي جيدًا تفوزي، وطبِّقي تنالي هناءً في الدُّنيا، ونعيمًا في الآخرة:
- انزعي عنكِ كل لباس ضيِّق، شفَّاف، والْجَئِي للِّباس الفضْفاض، تذكَّري آية الجِلباب في القرآن، فهل أنقى وأتقى وأجمل من اللباس القرآني؟!
- اجعلي رائحتكِ العطرة رائحة النظافة والطهارة والعَفَاف، فلا تخرجي مستعطرة، ولا تجعلي تعطُّركِ مقدِّمة لفاحِشة أكبر.
- ابتعِدي عن التبرُّج واحفظي قول الله: {وَلَا تَبَرَّجْنَ تَبَرُّجَ الْجَاهِلِيَّةِ الْأُولَى} [الأحزاب: 33].
- إيّاك ونمصَ حاجباكِ؛ فقد لَعَن الرسول - صلى الله عليه وسلم - النامصات والمتنمِّصات، فقط اتركيهنَّ كما خَلقهُنَّ الله.
- احتشمي في مِشيتكِ، وتذكَّري قوله تعالى: {وَلَا يَضْرِبْنَ بِأَرْجُلِهِنَّ لِيُعْلَمَ مَا يُخْفِينَ مِنْ زِينَتِهِنَّ} [النور: 31]، فهؤلاء صنفٌ مِن أهل النار، أعاذنا الله منها.
- اتَّزِني في كلامكِ مع الشبَّان، ولا تخالطيهم إلاَّ لحاجة، واحذري منَ الخلوة، فهي أشدُّ حُرمة.

اخْتَفَى الصوتُ حينها، أفاقتِ الفتاةُ فَزِعةً تقول:
لن أرضى بما يسمونه "حلاًّ وسطًا" بعد اليوم، ولن أسمع لمن يزعمون بوُجُوب ما يسمونه (الحجاب العصري)، لن أكون صاحبة (حجاب التبرُّج) المذموم، واللهِ ليس سوى "حجاب شرعي"، حجاب يرضاه اللهُ ورسوله، حجاب يليق بالمُسْلِمة حفيدة فاطمة وعائشة، اللهمَّ لكَ الحمد.

اللهم أرني الحقَّ حقًّا، وارْزُقني اتِّباعه، وأَرني الباطل باطِلاً، وارزقني اجتنابه.




 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق تعليقات الزوارأضف تعليقكمتابعة التعليقات
شارك وانشر

مقالات ذات صلة

  • خواطر عن الحجاب
  • أختاه .. متى تتحجبين؟ (1)
  • أنت محجبة إذا أنت موجودة

مختارات من الشبكة

  • بلجيكا: حظر الحجاب في كل المدارس الثانوية تقريبًا(مقالة - المسلمون في العالم)
  • الاهتمام بالتأليف في علوم الأرض(مقالة - ثقافة ومعرفة)
  • خطاب النفس في السور المكية والمدنية في القرآن الكريم(مقالة - آفاق الشريعة)
  • إرشاد الذكي لمعرفة المكي والمدني من سور القرآن الكريم(مقالة - آفاق الشريعة)
  • فرنسا: أستاذ جامعي يرفض التدريس للطالبات المحجبات(مقالة - المسلمون في العالم)
  • صلاة الضحى والاستخارة(مقالة - آفاق الشريعة)
  • قيام الليل والمحافظة على صلاة الفريضة(استشارة - موقع د. صغير بن محمد الصغير)
  • استشعار صفات الكمال(مقالة - آفاق الشريعة)
  • التكرار(مقالة - مجتمع وإصلاح)
  • جورجيا: حملة توقيعات لبناء مسجد جديد في مدينة باطومي(مقالة - المسلمون في العالم)

 


تعليقات الزوار
8- حجاب اليوم موضة.
وفاء بوتسميت - الناظور..المغرب 23-03-2009 03:23 PM
اشكر الاخت الكاتبة للموضوع
حقيقة اليوم الفتاة المسلمة صارت تعاني من اختلاط المفاهيم وتسمية الاشياء بغير مسمياتها,وفي رايي هذا نتاج الاعلام الذي ينشر اشكال معينة للحجاب مع انه قد لا يكون من الحجاب في شيء.ويكون ابعد من ذلك بكثير.
لكن اذا رجعنا الى شروطه الشرعية نجد الجواب الشافي الوافي.
الحجاب اليوم صار بالوان جذابة جدا حتى اصبحت المتبرجات يلبسنه لعدة ايام ثم ينزعنه بهدف الموضة وحب التغيير.
واصبح للحجاب مصممين عالميين.فهل يعقل ان يصمم الكافر للمسلمة لباسها ويكون حريصا عليها وعلى عفتها؟لا والله.هم يحاولون اخراجها من حجابها وعفافها بطريقة ذكية بحيث لا تحس بذلك وسائرة وراء الموضة.
اتمنى من اي فتاة تقول عن نفسها انها مسلمة اعادة النظر مليا في لباسها هل هو اسلامي ام غير ذلك,بان تعرض ذلك الحجاب عن الشروط الشرعية الموضوعة له من قبل الخالق عزوجل.فمتى كان حجابها مستوف لكل الشروط فهو اسلامي .
اسال الله العظيم رب العرش الكريم ان يهدي جميع بنات المسلمين لما فيه خير الامة وصلاحها.امين يا رب.
7- جزاكِ اللهُ خيرًا أختي الحبيبة ريما
دُعاء توفيق - مِصر- القاهِرة 21-03-2009 10:37 AM
أختي الحبيبة \ريما
أسأل اللهَ العظيم أن يجزيَكِ خيرًا ..وأن يُباركَ فيما كتبتِ وأن ينفع بكِ حيثما حللتِ .. آمين


بدايةً أُحِبُّ أن أعبرَ عن مدى إعجابي بالسياق اللُّغوي الرائق واليسير في نفس الوقت الذي سُقتِ بِهِ هذهِ الكلِمات الطيِّبة .. وهذه أيضًا - بجانب مضمون الموضوع نفسه - خُطوة أخرى على طريق الدعوة ، في الارتقاء بأسلوب الدعوة والخِطاب إلى لُغةٍ صحيحة وتعبيرٍ سهل يسير .. فبارك الله فيكِ .


أما عن المضمون ..فما شاء الله ليس بعد الذي ذُكِر من كلام ، إلا أنني أعجبتني للغاية كلمة الأستاذ سيد قطب - رحمه الله ، وتقبله في الشهداء..آمين - : "خذوا الإسلام جملةً أو دعوه" ، فللأسف من أكبر العوامل التي تُسوِّغ أمر هذه الأنواع الغريبة من "الأقمشة على الرؤوس" - وليس الحِجاب!- أنه أفضل من أن تمشي الفتاة متبرِّجة مكشوفة الرَّأس ، وبالتالي سُوِّغَ ارتداء هذا النوع من "الأقمشة " على الرؤوس كبديل أفضل من التبرج !!

ولا زلت أوقن أن على كل أخت مُسلِمة مَنَّ اللهُ عليها بمعرفةِ الحق والسَّير في طريقِه دورًا عظيمًا ، وأمانة ثقيلة ، في التعلُّم والعمل بما تعلمَتْهُ وتعليمه لغيرِها من الأخوات .. وأن تُسابق في ميدان الصَّالحين .. حتى تتكون القدوة الحقيقية بين الفتيات .
فأغلب فتيات الجامِعة والثانوي ( أهم مرحلتين ) يَرَيْنَ القدوات - العكسِية!!- في الإعلام والتليفزيونات والجرائد ، تراها جميلة ..أنيقة .. مُحترمة .. وتختلط بالرجال بشكل عادي جدًا .. وربما تقرأ القرآن وتتكلم في القضايا الدينية !!وربما تمثِّل أيضًا في المسلسلات !! فتتكون لديهنّ فكرة أن هذه هي الوسطية وهذا هو النموذج المثالي في الجمع بين الدين والدُّنيا ..بينما هُنَّ أجهل خلق الله على الأرض !! وإنا للهِ !!



لذا فالبِدار البِدار أخواتي الحبيبات ..يامن مَنّ اللهُ عليكُنّ بمعرفةِ الحقِّ والسَّير في طريقِه ..تعلَّمنَ ، وعَلِّمنَ ، واعملنَ صالِحًا إنَّ الله بما تعملون بصير ، ولا تُقصِّرنَ في إيصال الحق والعمل له .. وتتقاعسنَ عن شكر نعمة الله التي أتتكم بغير سابقة فضلٍ !

(( ومن يُبدِّل نعمةَ اللهِ من بعد ما جاءته فإنَّ اللهَ شديدُ العِقاب ))
6- صحيح..
ريما حلواني - لبنان 20-03-2009 12:55 PM
فعلاً أخي هو دور الفتاة المسلمة أن تدعو أختها إلى الله قبل كلِّ شيء، وهو دور الرجل أيضاً في بيته مع بناته وزوجاته وأخواته.. هو دورنا جميعاً في الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر.. لا يكفي التنظير، من إطلاق الحملات، والشعارات، وكتابة المقالات.. لا بد لنا أن نتحرك بين الناس لنبث الوعي ونوضح المفاهيم الإسلامية الغائبة عن كثير من المسلمين والمسلمات..

لذا إنه طريق الدعوة إلى الله..

لكن لا بد من القدوة قبل الدعوة، ومِن الإحسان قبل البيان..

وفقنا الله لما يحبه ويرضاه.. آمين
5- دعوة للمواصلة
Ibrahim El Shafey - Egypt 20-03-2009 02:27 AM
أختي الفاضلة ريما الكريمة..

"أظن أن الفتاة والمرأة المسلمة لن تلتزم بحجابها كما أمر ربنا جلّ وعلا إلا حينما تفهم الإسلام فهماً صحيحاً محيطاً، لا فهماً ناقصاً يجعل للأهواء الحظّ الأكبر فيه"..

كلامكِ هذا يعني أن المرأة المسلمة لن تبلغ ما نأمل منها وما يأمل الإسلام منها إلا إذا كان هناك إدراك واعٍ لخطورة ما يحدث الآن في شوارعنا، هذا شيء، والشيء الآخر أن تدرك جيدا أن ما هو كائن الآن ليس هو الوضع الصحيح للأمور ولكنَّ هناك وضعا أكثر صحةً من هذا، كما أنه لابد أن تدركَ المرأة "المسلمة" أن الإسلام دين متكامل لا نستطيع أن نأخذ منه ما نحب ونترك ما لا يتفق مع هوانا.. الأمور واضحة للجميع والحمد لله، كما يجدر بها أن تدرك الدور الذي لابد أن تقوم به إن لم تكن تعلم، وهذا الدور يتمثل في السعي الحثيث والدؤوب والمخطَّط له التخطيط الكامل نحوّ عالم المعرفة بالإسلام وما يطلب من هذه المرأة "المسلمة".. نتمنى..


أرجو أن تواصلي حملتكِ هذه؛ فمن الممكن أن تكوني أقدر بكثير من كثير من الرجال في توصيل مثل هذه الأفكار التي تبني من عدم وتُصلح مِن فساد وتجبر مِن كسر..

أسأل الله للك التوفيق ولأخواتي الهداية ولجميع فتيات المسلمين.. آمين!!
4- بارك الله بكم
ريما حلواني - لبنان 18-03-2009 11:00 PM
أخي إبراهيم

المشكلة أنّ المسلمة اليوم باتت تعيش بين صراعين؛ الأول صراع العادات والتقاليد التي يُظنُّ بأنها تطبيق لشريعة الإسلام، والثاني صراع آخر هو صراع الأفكار المستوردة من الغرب "أهل الكفر بالإسلام".. وهنا نقول أنّ مَن تريد أن توازن بين تطبيق الشريعة من جهة، وبين مسايرة الفكر الغربي المناهض للإسلام، لهي خاسرة أشدّ خسارة.. وهنا أذكر مقولة سيد قطب -يرحمه الله الشهيرة: "خذوا الإسلام جملةً أو دعوه".. فلا نقصد أن تترك المحجبة حجابها، لكن هل الإسلام هو أن تغطي المرأة شعرها بمجرد قطعة قماش لا يهم شكلها أو لونها، وبالتالي تسيء للمحجبات، وتسيء لهذا الأمر الرباني العظيم؟؟!... أم أنّه تطبيق لأمر الله، والتزام بشريعة الله التي لا تحتمل التغيير، أو التعديل، أو الانتقاص، وأنّه حفظ للمرأة، وإعلان صريح منها أنها درّة مكنونة، لا سلعة للعرض، وأنها غالية نفيسة بأمر الله وبفضله ومنّه عليها..

أظن أن الفتاة والمرأة المسلمة لن تلتزم بحجابها كما أمر ربنا جلّ وعلا إلا حينما تفهم الإسلام فهماً صحيحاً محيطاً، لا فهماً ناقصاً يجعل للأهواء الحظّ الأكبر فيه..

أسأل الله لي الهداية ولجميع فتيات المسلمين ونسائهم..
3- لا تحزن
سيد - مصر 17-03-2009 10:47 PM
لا تحزن
لا تحزن ان سرت في شوارعنا ورأيت نساءنا عاريات
وقل عادي يتشبهن بالكافرات
لا تحزن ان رأيت شبابا يمشي متمايل كالنساء فقل عادي يتشبه بالمسلمين
لا تحزن ان دخلت لي تقضي مصلحة من جهة حكومية وطلب منك الموظف رشوة فقل دروريات الحياة
انظر الي المبررات السخيفة التي نضعها لأنفسنا
2- وفقكم الله
العربي - مصر 15-03-2009 05:24 PM
نتمنى دائما وجود مثل هذه الموضوعات على صفحات الألوكة وذلك لتبصير الفتاة بأمور دينها
1- جزاك الله خيرا
Ibrahim - Egypt 15-03-2009 03:35 PM
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته أختي المحترمة ريما

أحييكِ على فكرة الصياغة لهذا الموضوع بهذا الشكل فجزاك الله خيرا وبارك لك في عقلك المفكر الذي تستطيعين به إن شاء الله أن تتأكدي أن معجزات الله فينا كبني آدميين كثيرة ولا تعد ولاتحصى مما يدعونا للتأمل والتفكر وقول كلمتين مهمتين جدا:

سبحانك اللهم وبحمدك ... سبحان الله العظيم

كما أتمنى أن أشاركك الحديث في هذا الأمر لأنني أعاني من هذا الأمر كثيرا في شوارعنا في القاهرة حيث أجد الفتيات بالذات - على ضعف في نظري - يلبسن ملابس غريبة جدا لم أعهدها في قريتي الصغيرة؛ فكأن الفتاة من أعلى تنفذ أوامر الله ومن أسفل تفذ أوامر الشيطان..

سبحان الله، ومع ذلك لا يمكنها أن تنفذ أوامر الله كاملة فتجدين يا أختي الكريمة أشياء غريبة في الزركشة وطريقة لف الحجاب وما شابه من مثل تلك الأمور..


المهم أن مثلي يحمد الله على ضعف بصره وهم قليلون بالنسبة لمن تلوث نظرهم بهذه المرائي التي تتكرر كل ثانية بل كل فمتوثانية في شوارعنا..

جزاك الله خيرا وبارك الله فيك وحفظ أخواتنا من كل سوء!!
1 

أضف تعليقك:
الاسم  
البريد الإلكتروني (لن يتم عرضه للزوار)
الدولة
عنوان التعليق
نص التعليق

رجاء، اكتب كلمة : تعليق في المربع التالي

مرحباً بالضيف
الألوكة تقترب منك أكثر!
سجل الآن في شبكة الألوكة للتمتع بخدمات مميزة.
*

*

نسيت كلمة المرور؟
 
تعرّف أكثر على مزايا العضوية وتذكر أن جميع خدماتنا المميزة مجانية! سجل الآن.
شارك معنا
في نشر مشاركتك
في نشر الألوكة
سجل بريدك
  • بنر
  • بنر
كُتَّاب الألوكة
  • الدورة الخامسة من برنامج "القيادة الشبابية" لتأهيل مستقبل الغد في البوسنة
  • "نور العلم" تجمع شباب تتارستان في مسابقة للمعرفة الإسلامية
  • أكثر من 60 مسجدا يشاركون في حملة خيرية وإنسانية في مقاطعة يوركشاير
  • مؤتمرا طبيا إسلاميا بارزا يرسخ رسالة الإيمان والعطاء في أستراليا
  • تكريم أوائل المسابقة الثانية عشرة للتربية الإسلامية في البوسنة والهرسك
  • ماليزيا تطلق المسابقة الوطنية للقرآن بمشاركة 109 متسابقين في كانجار
  • تكريم 500 مسلم أكملوا دراسة علوم القرآن عن بعد في قازان
  • مدينة موستار تحتفي بإعادة افتتاح رمز إسلامي عريق بمنطقة برانكوفاتش

  • بنر
  • بنر

تابعونا على
 
حقوق النشر محفوظة © 1446هـ / 2025م لموقع الألوكة
آخر تحديث للشبكة بتاريخ : 11/11/1446هـ - الساعة: 0:55
أضف محرك بحث الألوكة إلى متصفح الويب