نموذج (ركاز) للإنجاز

6- وفقكم الله
العربي - مصر 23-03-2009 12:22 PM
وفقكم الله وأعانكم وجعل ذلك فى ميزان حسناتكم

5- رد: سيدي وشيخي وأستاذي العزيز نوفل، حفظه الله
Ibrahim El Shafey - Egypt 10-03-2009 05:54 PM
لا إفراط ولا تفريط... تذكر ذلك دائمًا مع إبتسامة على محياك!

وما ذكرت من مفهوم للتطوير الإنساني (Human Development) فهو يحث على التطوير الدائم والمستمر وهو ما تقوم أنت به حاليًا ويبدو بأنه قد أتعبك ولا شك بذلك.

الذي يهم هو النتيجة وليس الهدف.

إبليس عليه لعنة الله لا يحب حديث الرسول صلى الله عليه وسلم "المؤمن القوي...).

كلمات لك يا سيدي وشيخي وأستاذي عظيمة علَّني أفيد منها ولكن أرجوك:

1- قد يكون تصويري لهدفي وتمسكي به ومبالغتي في ذلك جعلك تصل إلى أن تضع في ذهنك صورة ذهنية معينة إلا أنني أرجوك أن تدعو لي بهداية النفس والبركة..

2- جزاك الله خيرا على تفريقك بين مفهوم التطوير والتحسين وفعلا ما ذكرته بشأن ذلك ينطبق عليَّ..

3- أعدك بمحاولة التحسين، ولكن ينقصني دعاؤك فقط..


والسلام عليكم

4- أخي العزيز إبراهيم حفظه الله
نوفل عبد الهادي المصارع - الكويت 10-03-2009 12:22 AM
لا إفراط ولا تفريط... تذكر ذلك دائمًا مع إبتسامة على محياك!
لنعلم علم اليقين بأننا يجب أن ننظر إلى العملية التدريبية على أنها أحد الحلول المتاحة وليس الحل الوحيد والأمثل فيما يخص الأداء الإنساني (Human Performance). وهذا المفهوم الأخير هو الذي أفضله، وما ذكرت من مفهوم للتطوير الإنساني (Human Development) فهو يحث على التطوير الدائم والمستمر وهو ما تقوم أنت به حاليًا ويبدو بأنه قد أتعبك ولا شك بذلك، حيث إن كلمة تطوير تحث على إدخال معارف ومهارات جديدة على النفس دائمًا وهذا ما لا نريده بطبيعة الحال لأنه يتعبها ويجعل التطوير هو الأصل - وهو في الأصل - أداة نستخدمها لتحقيق أهداف محددة للوصول إلى نتائج معينة. فمثلًا قد تحتاج أن تُحسن من نفسك بدلًا من تطويرها، والتحسين القصد به تحسين شيء موجود بك في الأصل وأن تجعله أكثر جمالًا، فتحسين إبتسامتك مثلًا يجعلها أفضل من ذي قبل، فأنت تحتاج إلى التطوير أحيانًا والتحسين أحيانًا أخرى بحسب المحتوى والسياق (ظروفك الحياتية).

أما قولك (... وهو أنني أصبحت أعتقد أن "هدفي هو حياتي") أرجو أن تدرك تمامًا ولا تنسى ذلك أخي العزيز بأن الذي يهم هو النتيجة وليس الهدف، فكلنا بصفتنا بشر بغض النظر عن الدين الذي نعتنقه قد حققنا أهدافًا معينة ولكن في نهاية الأمر الذي يهم هو النتيجة فأما جنة وأما نار والعياذ بالله، أما فيما يخص "هدفي هو حياتي" تحديدًا فلا حاجة أن أذكرك بأن الهدف الأسمى والأرقى والأكبر والأعظم هو عبادة الله، أما أهدافنا الدنيوية فهي عبارة عن جزء من منظومة تتكون من (رؤية، رسالة، أهداف، أساليب لتحقيق الأهداف، مهام وهكذا...) وأخيرًا تذكر بأن إبليس عليه لعنة الله لا يحب حديث الرسول صلى الله عليه وسلم "المؤمن القوي...). ودمت برعاية ربي وحفظه والله المستعان.

نوفل المصارع

3- صوت داخلي مزعج...
Ibrahim El Shafey - Egypt 09-03-2009 05:42 PM
السلام عليكم
أولا: أشكرك على هذا المقال الذي أفدت منه فعلا، كانت عندي معلومات كثيرة استقيتها من مدرب أجنبي وآخرين عرب وخبراتٌ في مجال إدارة فِرَق التسويق المباشر، ولكن طريقة عرضك للموضوع جذبتني جدا وكانت أثبَت لي وأوضح وأبيَن.

أخي الكريم، لقد حضرت عددا من المحاضرات لا بأس به في هذا المجال الذي أطل علينا حديثا بما يعرف بالـ Human Development والتي تتفرع إلى كثير من العلوم الفرعية..
المهم أنها استهوتني لدرجة أنني أُعِد من مصروفي الشهري جزءا لهذه التدريبات وأخصصه لذلك، حتى رأيتني أعتقد جادًّا أن التوقف عن التدريب يعني لي توقفا عن النجاح، كما خصصتُ لنفسي قسطا أسبوعيا من قراءاتي لهذا الموضوع بالذات..
ولقد أفدت كثيرا من هذه المحاضرات والقراءات، ولكن يبقى المهم وهو أنني أصبحت أعتقد أن "هدفي هو حياتي"، فلا أعلم لو حدث لهذا الهدف شيئا.. ماذا أنا فاعل؟!!!!!!!
أخي أنا متفائل جدا ولا حد لتفاؤلي...
أخي هل هذه برمجة سلبية..
أخي هل هذا صوت شيطان الإحباط..
أخي هل هو عدوي الداخلي..
أخي هل هي نفسي التي ذاقت طعم النعيم وتهفو إلى الدعة والراحة والسكون..
أخي هل هو صوت النذير الذي يخوفني من المرض والمتاعب النفسية والبدنية..

أسئلة كثيرة يعنيها هذا السؤال.. أرجو التفاعل والتواصل..

2- مر من هنا
سلطان الدويفن - السعودية 09-03-2009 12:43 PM
أحدهم مر من هنا...وفي ذهنه تعليقات !

0

0

0

0

يمكن أن أبوح بها في يوم من الأيام حسب رضاي عنك!

0

0

0
وفقك الله لكل خير

سلطان الدويفن

1- كم أحب هذه المواضيع
احاسيس مرهفة - السعودية 08-03-2009 08:31 PM
رائع و جميل ومتكامل