• الصفحة الرئيسيةخريطة الموقعRSS
  • الصفحة الرئيسية
  • سجل الزوار
  • وثيقة الموقع
  • اتصل بنا
English Alukah شبكة الألوكة شبكة إسلامية وفكرية وثقافية شاملة تحت إشراف الدكتور سعد بن عبد الله الحميد
 
الدكتور سعد بن عبد الله الحميد  إشراف  الدكتور خالد بن عبد الرحمن الجريسي
  • الصفحة الرئيسية
  • موقع آفاق الشريعة
  • موقع ثقافة ومعرفة
  • موقع مجتمع وإصلاح
  • موقع حضارة الكلمة
  • موقع الاستشارات
  • موقع المسلمون في العالم
  • موقع المواقع الشخصية
  • موقع مكتبة الألوكة
  • موقع المكتبة الناطقة
  • موقع الإصدارات والمسابقات
  • موقع المترجمات
 كل الأقسام | أسرة   تربية   روافد   من ثمرات المواقع  
اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة
  •  
    حقوق الأولاد (1)
    د. أمير بن محمد المدري
  •  
    المحطة الحادية عشرة: المبادرة
    أسامة سيد محمد زكي
  •  
    تحليل محتوى المواقع الإلكترونية لحوادث انتشار ...
    عباس سبتي
  •  
    طلب طلاق وشكوى عجيبة
    الداعية عبدالعزيز بن صالح الكنهل
  •  
    المحطة العاشرة: مقومات الإيجابية
    أسامة سيد محمد زكي
  •  
    أنماط التعليم الإلكتروني من حيث التدرج في ...
    أبو مالك هيثم بن عبدالمنعم الغريب
  •  
    وصية امرأة لابنتها في زفافها
    الشيخ محمد جميل زينو
  •  
    المحطة التاسعة: العادات
    أسامة سيد محمد زكي
  •  
    الشباب بين الطموح والواقع: كيف يواجه الجيل الجديد ...
    محمود مصطفى الحاج
  •  
    هبة فيها النجاة!
    أ. رضا الجنيدي
  •  
    بركة الزوج الصالح على الزوجة في رفع درجتها في ...
    فهد عبدالله محمد السعيدي
  •  
    تربية الأطفال في ضوء توجيهات سورة الحجرات
    محمد عباس محمد عرابي
  •  
    السلاسل الحقيقية لا ترى!
    أمين محمد عبدالرحمن
  •  
    تطوير العلاقات الإنسانية في الإسلام
    يوسف بن طه السعيد
  •  
    المحطة الثامنة: القرارات
    أسامة سيد محمد زكي
  •  
    التربية بالقدوة: النبي صلى الله عليه السلام
    محمد أبو عطية
شبكة الألوكة / مجتمع وإصلاح / تربية / تنمية المهارات
علامة باركود

صناعة الفكر (8)

د. جمال يوسف الهميلي

مقالات متعلقة

تاريخ الإضافة: 4/2/2013 ميلادي - 23/3/1434 هجري

الزيارات: 5678

 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق تعليقات الزوارأضف تعليقكمتابعة التعليقات
النص الكامل  تكبير الخط الحجم الأصلي تصغير الخط
شارك وانشر

صناعة الفكر (8)

التغذية الفكرية (4)


الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه ومَن والاه، وبعد:

♦ ﴿ إِنَّ الَّذِينَ جَاءُوا بِالْإِفْكِ عُصْبَةٌ مِنْكُمْ لَا تَحْسَبُوهُ شَرًّا لَكُمْ بَلْ هُوَ خَيْرٌ لَكُمْ... ﴾ (11) [1]

♦ ﴿ أُذِنَ لِلَّذِينَ يُقَاتَلُونَ بِأَنَّهُمْ ظُلِمُوا وَإِنَّ اللَّهَ عَلَى نَصْرِهِمْ لَقَدِيرٌ ﴾ (39) [2]

♦ " لاتعجلْ لعلَّ اللهَ أن يجعلَ لك صاحبًا"

♦ " فأبشروا، فاستبشر المسمون وقالوا: الحمد لله موعود صادق!"

♦ " ولو نزل أول شيء: لاتشربواالخمر، لقالوا: لا ندع الخمر أبدا، ولو نزل: لا تزنوا، لقالوا: لا ندع الزنا أبدا"


تلك كلمات لها تاريخ ولها صداها ولها تأثيرها على الواقع، كما أنها تشير إلى قضية مهمة جداً وأمر لا يستغني عنه عموم البشر فضلاً عن أصحاب الهمم والقمم.

 

ومما في هذه العبارات من حِكم ودروس أنها تحوي استراتيجيات تفكير توصل إلى بعضها العلم الحديث. ونعني باستراتيجية التفكير هي توظيف مجموعة من مهارات التفكير الأساسية التي توصل إلى حل لقضية معينة أو تساهم في معالجتها.

ومن أهم الاستراتيجيات التي يحتاجها العبد والمسلم بالذات في حياته اليومية أربع هي:

1- التخطيط:

وهو رسم الطريق (الوسائل) الأكثر كفاءة[3] لتحقيق الهدف المطلوب، فلا تخطيط بلا اهداف ولا تحقيق للأهداف دون طريق تسير عليه.

 

والمتأمل في حياة نبينا الكريم   - صلى الله عليه وسلم - يلمس بوضح التخطيط الرباني في الدعوة من بداية البعثة حتى الوفاة، فكل خطوة لها وقتها ولها حيثياتها، ومن امثلة ذلك قوله تعالى: ﴿ أُذِنَ لِلَّذِينَ يُقَاتَلُونَ بِأَنَّهُمْ ظُلِمُوا وَإِنَّ اللَّهَ عَلَى نَصْرِهِمْ لَقَدِيرٌ ﴾(39)[4]، هذه الآية مدنية (في المدينة)، فلا قتال قبل هذا الوقت مع أن الأذى الكبير حصل للمسلمين في مكة المكرمة، ولعل من الحكم والله أعلم ما قاله ابن كثير في تفسيره: " وإنما شرع الله تعالى الجهاد في الوقت الأليق به؛ لأنهم لما كانوا بمكة كان المشركون أكثر عددًا، فلو أمرَ المسلمين، وهم أقل من العشر، بقتال الباقين لشَقَّ عليهم."، بل وصل التخطيط حتى في اختيار الشخصية المرافقة لنبينا الحبيب - صلى الله عليه وسلم - في هجرته، فحين استأذنه ابو بكر الصديق - رضي الله عنها -في الهجرة قال: " " لاتعجلْ لعلَّ اللهَ أن يجعلَ لك صاحبًا"[5].

 

والتخطيط الناجح يحتاج إلى عنصرين أساسيين:

1- الهدف: ومن أهم معايير الهدف الجيد أنه طموح  وواضح  وقابل للقياس.

2- الوسائل: الأكثر فاعلية والأعلى كفاءة.

 

وهذين العنصرين يحتاجان إلى ملاحظة واستنتاج، كما أن سلوك الطريق يحتاج إلى إرادة وصبر، وهذه كلها من المهارات الأساسية.

 

2- حل المشكلات:

طبيعة الحياة لا يمكن أن تخلوا من المشاكل، على المستوى الفردي والجماعي والأممي، فالعاقل هو الذي يدرك ذلك ويسعى للتدريب على مواجهة المشاكل وحسن توظيفها من أجل تحقيق أكثر المكاسب الدينية والدنيوية، وقد مارس رسولنا الكريم اسلوب حل المشكلات عملياً وطبقه في حياته الخاصة والعامة.

 

وحل المشكلات من أكثر القضايا التي تحدث عنها علماء الاجتماع والتربية، وقد وٌضِعت العديد من الاستراتيجيات والخطوات التطبيقية من أجل الوصول إلى أفضل الحلول.

وبالإجمال فإن جميع هذه الاستراتيجيات ترجع في الغالب إلى الخطوات التالية:

أ‌- ملاحظة مظاهر المشكلة بطرق علمية وعدم الاكتفاء بالملاحظات الشخصية أو العاطفية.


ب‌- تحديد المشكلة بدقة (ومنه عمليات الكشف الطبي من تحاليل واشعة وقياسات وغيرها).

 

ت‌- اختيار أفضل حل بعد طرح مجموعة من الحلول، ويكون ذلك وِفق معايير لدى صاحب المشكلة.


ث‌- تطبيق الحل.


ج‌- تقييم الحل ومدى معالجته للمشكلة، فقد تكون نتائج الحل غير كافية مما يتطلب البحث عن حل آخر، أو ربما تظهر مشكلة بسب الحل فتتطلب معالجة أخرى.


ومن أهم عناصر في معالجة المشاكل (إن لم يكن أهمها) هو الحالة النفسية لصاحب المشكلة ونظرته الايجابية من أجل الوصول إلى انسب معالجة، بل وتحويل المحنة إلى منحة، وإليك ذلك المثال العجيب، فها هي عائشة - رضي الله عنها -زوج الرسول الكريم - صلى الله عليه وسلم - تُتهم – زوراً وبهتانا - في أخطر قضية، فكيف عالج القرآن الكريم تلك المشكلة؟ لن نتعرض لكل التفاصيل القرآنية ولكنا نشير إلى أهمها: اقرأ: قوله تعالى: ﴿ إِنَّ الَّذِينَ جَاءُوا بِالْإِفْكِ عُصْبَةٌ مِنْكُمْ لَا تَحْسَبُوهُ شَرًّا لَكُمْ بَلْ هُوَ خَيْرٌ لَكُمْ.. ﴾ [6]، لقد بدأ القرآن الكريم بتعديل النظرة إلى المشكلة فهي ليست ﴿ شَرًّا لَكُمْ ﴾، وقد كان كافياً أنها ليست شراً، ولكن القرآن الكريم ارتفع بالنفس البشرية إلى مستوى أعلى فقال: ﴿ بَلْ هُوَ خَيْرٌ لَكُمْ ﴾ الله أكبر، لقد انتقل بالنظرة من السلبية المحضة إلى الخيرية، وبما انها خير فهي دافع لصاحب المشكلة لتقبلها والتعامل معها بأسلوب مختلف تماما، وإليك موقفا عملياً آخر يقول البراء بن عازب - رضي الله عنها -: " لما كان حين أمرنا رسولُ اللهِ - صلى الله عليه وسلم - بحَفْرِ الخَنْدَقِ عَرَضَتْ لنا في بعضِ الخَنْدَقِ صخرةٌ لا نأخذُ فيها المَعَاوِلَ، فاشتَكَيْنا ذلك إلى النبيِّ - صلى الله عليه وسلم -، فجاء فأخذ المِعْوَلَ فقال: بسمِ اللهِ، فضرب ضربةً فكسر ثُلُثَها، وقال: اللهُ أكبرُ أُعْطِيتُ مَفاتيحَ الشامِ، واللهِ إني لَأُبْصِرُ قصورَها الحُمْرَ الساعةَ، ثم ضرب الثانيةَ فقطع الثلُثَ الآخَرَ فقال: اللهُ أكبرُ، أُعْطِيتُ مفاتيحَ فارسٍ، واللهِ إني لَأُبْصِرُ قصرَ المدائنِ أبيضَ، ثم ضرب الثالثةَ وقال: بسمِ اللهِ، فقطع بَقِيَّةَ الحَجَرِ فقال: اللهُ أكبرُ أُعْطِيتُ مَفاتيحَ اليَمَنِ، واللهِ إني لَأُبْصِرُ أبوابَ صنعاءَ من مكاني هذا الساعةَ".[7] الله أكبر إنها الروح الإيجابية ففي عز موقف الأحزاب وشدته يبشرهم - صلى الله عليه وسلم - بفتح الشام والعراق واليمن، وكأنه يقول لهم إن معركة الأحزاب ستنتهي لصالحنا، بل و وأبعد منها فأبشروا وأملوا وافرحوا، وقد حصل ما ذكره - صلى الله عليه وسلم.


3- اتخاذ القرار:

روى البخاري في صحيحه أن عائشة - رضي الله عنها -قالت: إنما نزل أول ما نزل منه سورة من المفصل، فيها ذكر الجنة والنار، حتى إذا ثاب الناس إلى الإسلام نزل الحلال والحرام، ولو نزل أول شيء: لا تشربوا الخمر، لقالوا: لا ندع الخمر أبدا، ولو نزل: لا تزنوا، لقالوا: لا ندع الزنا أبدا، لقد نزل بمكة على محمد صلى الله عليه وسلم وإني لجارية ألعب: ﴿ بَلِ السَّاعَةُ مَوْعِدُهُمْ وَالسَّاعَةُ أَدْهَى وَأَمَرُّ ﴾ [القمر: 46]. وما نزلت سورة البقرة والنساء إلا وأنا عنده..[8].

 

نحن في كل يوم، وربما في كل ساعة نتخذ قراراً أو أكثر، وفي كثير من الأحيان تكون ممارستنا لتلك الاستراتيجية مبنية على التخزين الداخلي لما نملكه من تجارب ومعلومات، وربما القليل أولئك الذي تفكروا في مهارات اتخاذ القرار، وكيف يكون قرارنا صحيحا.؟ وما نتائج ذلك على واقعنا وحياتنا.

 

لقد كانت قضية شرب الخمر والزنا منتشرة في المجتمع الجاهلي بل ومقبولة من الكثير، حتى انه يصعب جداً تغييرها، ومن هنا كان تحريمها يحتاج إلى وقت وملاحظة واستنتاج، فربما تكون النتائج عكسية، وهذا ما صرحت به الصدّيقة بنت الصدّيق – رضي الله عنهما -، فها هي تُعلن أنه لو كان تحريم الخمر في بداية نزول القرآن لكانت النتيجة هي رفض ذلك وعدم الاستجابة وهذا له ما بعده، فقد أدركت شيئاً من حِكم الباري سبحانه في تأخير تحريم الخمر والزنا والتسلسل فيه.

 

من المهم أن تتخذ قراراً، ولكن الأهم أن يكون القرار صحيحاً ومؤثراً وايجابياً، فاتخاذ القرار ليس هدفاً بذاته ولكنه وسيلة لتحقيق مصلحة معينة، فيجب أن يكون تركيزك على مدى إمكانية تحقيق الهدف وليس على الوسيلة المستخدمة، ولعل منه ما ذكره بعض أهل العلم: " أن انكار المنكر إذا كان يؤدي إلى منكر أكبر منه، فإنكار المنكر منكر"، وغيره كثير.

وحتى يكون قرارك صحيحاً عليك بمراعاة البنود التالية:

أ‌- الهدف من القرار.

ب‌- التوقيت.

ت‌- مناسب لمن سيقع عليه القرار، وقدرته على تطبيقه "إذا أردت ان تُطاع فأمر بالمستطاع " والمستطاع هو للمقابل وليس لك.


الأزمة هي حدث مفاجأ غير متوقع يعرض في الطريق قد يؤدي إلى إعاقة تحقيق الهدف أو تأخيره أن لم يُتدارك بسرعة.

 

ونظراً لتشعب الأزمات وتنوعها وكثرتها، فقد برز علم إدارة الأزمات في الآونة الأخيرة بصورة كبيرة، وهو علم ليس بالجديد، فهناك الكثير من الممارسات العملية له، وخير من طبق ذلك هو الرسول الكريم، ففي غزوة الأحزاب والتي جمعت الخوف والبرد وكثرة الأعداء (1000 مقاتل)، وحين وصف القرآن الكريم ذلك قال: ﴿ إِذْ جَاءُوكُمْ مِنْ فَوْقِكُمْ وَمِنْ أَسْفَلَ مِنْكُمْ.. ﴾[9] يأتي خبر إلى الحبيب - صلى الله عليه وسلم - بأن اليهود نقضوا العهد، وهذا بلا شك يعني أزمة كبيرة ولنترك ابن كثير يتحدث عن ذلك:" وسرت الشائعات بين المسلمين بأن قريظة قد نقضت عهدها معهم، وكان الرسولُ محمدٌ يخشى أن تنقض بنو قريظة العهد الذي بينهم وبينه، ولذلك انتدب الزبير بن العوام ليأتيه من أخبارهم فذهب الزبير، فنظر ثم رجع فقال: "يا رسول الله، رأيتهم يصلحون حصونهم ويدربون طرقهم، وقد جمعوا ماشيتهم"، وبعد أن كثرت القرائن الدالة على نقض بني قريظة للعهد، أرسل الرسولُ سعد بن معاذ وسعد بن عبادة وعبد الله بن رواحة وخوات بن جبير وقال لهم: «انطلقوا حتى تنظروا أحقٌّ ما بلغنا عن هؤلاء القوم أم لا؟ فإن كان حقًّا فالحنوا لي لحنًا أعرفه، ولا تفتوا في أعضاد الناس، وإن كانوا على الوفاء فيما بيننا وبينهم فاجهروا به للناس»، فخرجوا حتى أتوهم، فوجدوهم قد نقضوا العهد، فرجعوا فسلموا على الرسول وقالوا: "عضل والقارة"، فعرف الرسولُ مرادهم. ومعنى الحنوا لي لحنًا: أي قولوا لي كلاماً لا يفهمه أحد سواي، وعضل والقارة: قبيلتان من كنانة سبق منهما الغدرُ بأصحاب الرسولِ في "ذات الرجيع".

 

واستقبل الرسولُ غدر بني قريظة بالثبات والحزم واستخدام كل الوسائل التي من شأنها أن تقوي روح المؤمنين وتصدع جبهات المعتدين، فأرسل في الوقت نفسه سلمة بن أسلم في مائتي رجل، وزيد بن حارثة في ثلاثمائة رجل، يحرسون المدينة، ويظهرون التكبير ليرهبوا بني قريظة[10].

 

وتذكر بعض الروايات أنه - صلى الله عليه وسلم - كبّر حين أومأ الصحابة له بنقض بني قريظة.

 

ومن خلال ذلك نستخلص الخطوات التالية:

التأكد: من صحة الخبر.

استقبال: الأزمة بروح عالية وشجاعة (التكبير) وعدم إظهار التخلل وخاصة أمام الأتباع.

النشر: عدم نشر الخبر السلبي وإعلان الإيجابي.

اعكس: أي بادر بعمل يُظهر عكس ما يريده مثيرو الأزمة، (التكبير عند بني قريظة).

 

تلك أهم استراتيجيات التفكير التي ينبغي لنا التدرب والتدريب عليها، فالمسلم الذي يجمع المهارات الاساسية والاستراتيجيات الرئيسة فأحسبه - والله أعلم - سيكون من أفضل الناجحين والفائزين في الدنيا والآخرة.

 

والله أعلم، وصلى الله وسلم على حبيبنا وقدوتنا محمد وعلى آله وصحبه

والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته



[1] سورة النور

[2] سورة الحج

[3] مثلث الكفاءة: أقل تكلفة واسرع وقت وأعلى جودة.

[4] سورة الحج

[5] ذكره الألباني في فقه السيرة وقال: بدون إسناد: لكن معناه فيما أخرجه البخاري

[6] سورة النور

[7] اسناده حسن " فتح الباري لابن حجر العسقلاني 458/7

[8] البخاري 4993

[9] سورة الأحزاب آية 10

[10] http://ar.wikipedia.org





 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق تعليقات الزوارأضف تعليقكمتابعة التعليقات
شارك وانشر

مقالات ذات صلة

  • صناعة الفكر (3)
  • صناعة الفكر (4)
  • صناعة الفكر (5)
  • صناعة الفكر (6)
  • صناعة الفكر (7)
  • صناعة الفكر (9)
  • صناعة الفكر (10)
  • صناعة الفكر (11)
  • صناعة الفكر (12)
  • صناعة الفكر (13)
  • صناعة الفكر (14)

مختارات من الشبكة

  • صناعة الكراهية(مقالة - ثقافة ومعرفة)
  • رعاية الفكر في مواجهة الفكر(مقالة - ثقافة ومعرفة)
  • صناعة الفكر (PDF)(كتاب - مكتبة الألوكة)
  • صناعة الفكر (2)(مقالة - ثقافة ومعرفة)
  • صناعة الفكر (1)(مقالة - ثقافة ومعرفة)
  • مفهوم الثقافة في الفكر العربي والفكر الغربي (PDF)(كتاب - ثقافة ومعرفة)
  • مقاصد الشريعة بين الفكر الأصولي والفكر الحداثي (WORD)(كتاب - مكتبة الألوكة)
  • بين فكر الأزمة وأزمة الفكر(مقالة - ثقافة ومعرفة)
  • ثراء الفكر وفكر الثراء(مقالة - آفاق الشريعة)
  • صناعة الكذب(مقالة - آفاق الشريعة)

 



أضف تعليقك:
الاسم  
البريد الإلكتروني (لن يتم عرضه للزوار)
الدولة
عنوان التعليق
نص التعليق

رجاء، اكتب كلمة : تعليق في المربع التالي

مرحباً بالضيف
الألوكة تقترب منك أكثر!
سجل الآن في شبكة الألوكة للتمتع بخدمات مميزة.
*

*

نسيت كلمة المرور؟
 
تعرّف أكثر على مزايا العضوية وتذكر أن جميع خدماتنا المميزة مجانية! سجل الآن.
شارك معنا
في نشر مشاركتك
في نشر الألوكة
سجل بريدك
  • بنر
  • بنر
كُتَّاب الألوكة
  • مشروع مركز إسلامي في مونكتون يقترب من الانطلاق في 2025
  • مدينة روكفورد تحتضن يوما للمسجد المفتوح لنشر المعرفة الإسلامية
  • يوم مفتوح للمسجد يعرف سكان هارتلبول بالإسلام والمسلمين
  • بمشاركة 75 متسابقة.. اختتام الدورة السادسة لمسابقة القرآن في يوتازينسكي
  • مسجد يطلق مبادرة تنظيف شهرية بمدينة برادفورد
  • الدورة الخامسة من برنامج "القيادة الشبابية" لتأهيل مستقبل الغد في البوسنة
  • "نور العلم" تجمع شباب تتارستان في مسابقة للمعرفة الإسلامية
  • أكثر من 60 مسجدا يشاركون في حملة خيرية وإنسانية في مقاطعة يوركشاير

  • بنر
  • بنر

تابعونا على
 
حقوق النشر محفوظة © 1446هـ / 2025م لموقع الألوكة
آخر تحديث للشبكة بتاريخ : 16/11/1446هـ - الساعة: 14:43
أضف محرك بحث الألوكة إلى متصفح الويب