• الصفحة الرئيسيةخريطة الموقعRSS
  • الصفحة الرئيسية
  • سجل الزوار
  • وثيقة الموقع
  • اتصل بنا
English Alukah شبكة الألوكة شبكة إسلامية وفكرية وثقافية شاملة تحت إشراف الدكتور سعد بن عبد الله الحميد
 
الدكتور سعد بن عبد الله الحميد  إشراف  الدكتور خالد بن عبد الرحمن الجريسي
  • الصفحة الرئيسية
  • موقع آفاق الشريعة
  • موقع ثقافة ومعرفة
  • موقع مجتمع وإصلاح
  • موقع حضارة الكلمة
  • موقع الاستشارات
  • موقع المسلمون في العالم
  • موقع المواقع الشخصية
  • موقع مكتبة الألوكة
  • موقع المكتبة الناطقة
  • موقع الإصدارات والمسابقات
  • موقع المترجمات
 كل الأقسام | أسرة   تربية   روافد   من ثمرات المواقع  
اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة
  •  
    حقوق الأولاد (3)
    د. أمير بن محمد المدري
  •  
    جرعات سعادة يومية: دفتر السعادة
    سمر سمير
  •  
    التاءات الثمانية
    د. خميس عبدالهادي هدية الدروقي
  •  
    المحطة الثانية عشرة: الشجاعة
    أسامة سيد محمد زكي
  •  
    البطالة النفسية: الوجه الخفي للتشوش الداخلي في ...
    محمود مصطفى الحاج
  •  
    حقوق الأولاد (2)
    د. أمير بن محمد المدري
  •  
    مقومات نجاح الاستقرار الأسري
    د. صلاح بن محمد الشيخ
  •  
    تطوير المهارات الشخصية في ضوء الشريعة الإسلامية
    يوسف بن طه السعيد
  •  
    حقوق الأولاد (1)
    د. أمير بن محمد المدري
  •  
    المحطة الحادية عشرة: المبادرة
    أسامة سيد محمد زكي
  •  
    تحليل محتوى المواقع الإلكترونية لحوادث انتشار ...
    عباس سبتي
  •  
    طلب طلاق وشكوى عجيبة
    الداعية عبدالعزيز بن صالح الكنهل
  •  
    المحطة العاشرة: مقومات الإيجابية
    أسامة سيد محمد زكي
  •  
    أنماط التعليم الإلكتروني من حيث التدرج في ...
    د. هيثم بن عبدالمنعم بن الغريب صقر
  •  
    وصية امرأة لابنتها في زفافها
    الشيخ محمد جميل زينو
  •  
    المحطة التاسعة: العادات
    أسامة سيد محمد زكي
شبكة الألوكة / مجتمع وإصلاح / روافد
علامة باركود

خصائص المجتمع الغزي

المركز الفلسطيني لحقوق الإنسان

المصدر: المركز الفلسطيني لحقوق الإنسان، تقرير أغسطس 2007م
مقالات متعلقة

تاريخ الإضافة: 13/1/2009 ميلادي - 16/1/1430 هجري

الزيارات: 12437

 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق تعليقات الزوارأضف تعليقكمتابعة التعليقات
النص الكامل  تكبير الخط الحجم الأصلي تصغير الخط
شارك وانشر
 يأتي هذا الفصل للتعرض إلى الظروف والعوامل الاجتماعية والاقتصادية والثقافية المحيطة بالمجتمع في قطاع غزَّة، والتي من خلالِها يُمكن التنبُّؤ بِمدى قدرة المؤسَّسات الرسميَّة وغير الرسميَّة على الوفاء بالتزاماتِها تِجاه إعمال الحقوق التي يجب أن يتمتَّع بها الأفراد المعوقون في المجتمع.

أوَّلاً: السمات الديموجرافية لقطاع غزة:
لقد تطوَّر التعداد السكَّاني للقطاع خلال العقود الخمسة الماضية بشكلٍ عكس التطوُّرات السياسيَّة التي حدثت في فلسطين، ومثَّل التطوُّر الهائل في عدد السكان عام 1948 والنَّاتج عن نزوح وهجرة آلاف اللاجئين الفلسطينيين من أراضيهم التي احتلَّت في العام 1948 السِّمة الرئيسيَّة للوضْع الديموجرافي لقطاع غزَّة، كما زاد عددُ السُّكَّان عشيَّة احتِلال القطاع وأصبح حوالي 280 ألف نسمة، منهم حوالَي 90 ألف نسمة من السُّكَّان الأصليِّين[1]، وقد زاد العدد وبلغ حوالي 380.8 ألف نسمة في العام التالي 1968[2].

ونتيجة للوضْع الأمني الناشئ عن المقاومة الفلسطينيَّة للاحتِلال الإسرائيلي في العام 1971، وما تلاها من هجرة معاكِسَة لسكَّان قطاع غزَّة، انخفض التعداد السكَّاني وبلغ حوالي 340 ألف نسمة، بينَهم 120 ألف نسمة من السكَّان الأصليِّين و220 ألف نسمة من اللاجِئِين[3]، وقد تطوَّر عدد السكَّان خلال السنوات اللاحقة بشكل كبير، وبلغ حوالي 1.017.552 نسمة في سنة 1997، وارتفع إلى 1.389.789 نسمة سنة 2005، ومن المتوقَّع أن يصِل إلى 2.967.226 نسمة عام 2024[4].

وقد شكَّلت الفِئة العمريَّة من 0 - 14 سنة النسبة الأكبر، حيث بلغتْ ما يُقارب 46% من مُجمل عدد السكَّان موزَّعين بواقع 23.5% ذكور مقابل 22.5% إناث، أمَّا بالنسبة لفئة كبار السن، أي: من 60 - 80 عامًا فقد بلغتْ ما معدَّلُه 4.4% من مُجمل السكَّان في الضِّفة الغربيَّة وقطاع غزَّة.

وهنا يُمكِن القول بأنَّ هناك ما يقارب 50% من مجموع السكَّان الفلسطينيِّين يَحتاجون إلى إعالة اقتصاديَّة واجتماعيَّة، وهم يشملون هاتين الفِئتَين (الأطفال وكبار السن)، أي: نصف السكَّان الفلسطينيِّين تقع على عاتِقِهم إعالة النِّصْف الآخر، على افتِراض أنَّ هذه الفئة (فئة الشباب) هي المنتجة والعاملة والمدرَّة للدخل، ولكنَّ هذه الفئة تتضمَّن الكثير من الطَّلبة والنساء والعاطلين عن العمل، ما يجعل العبء الاجتماعي والاقتصادي ثقيلاً لتحمُّل هذه الأعباء بالمناصفة، وبذلك يشكِّل ثقلاً على مدى توفير الاحتِياجات الأساسيَّة من مأكل ومشرب ورعاية صحيَّة وتعليم وخلافِهِ، ممَّا يؤثر على مستوى رفاهية الأُسرة المطلوب توافرُه كحدٍّ أدنى[5].

ويتوزَّع السكَّان في قطاع غزَّة على 7 مدن رئيسيَّة، إضافة إلى 20 قرية وثمانية مخيَّمات، موزَّعة على خَمس مُحافظات هي: غزَّة وخان يونس ورفح ودير البلح، والشمال.

وتشكِّل الكثافة السكَّانية لقطاع غزَّة أحدَ أهمِّ مشكلاتِه الرئيسيَّة التي يُواجِهُها، والتي لا تتناسب مع حجْم الأراضي التي يُقيم عليها سكَّان القطاع، وفيما يلي جدول يوضِّح توزيع السكَّان حسب المساحة في محافظات قطاع غزَّة وفقًا لإحصائية 2002[6].

المحافظة
المدن
القرى
المخيمات
التجمعات
عدد السكان
المساحة
شمال غزة
3
3
1
7
244.250
61
غزة
1
3
1
5
459.045
74
دير البلح
1
3
4
8
188.292
58
خان يونس
1
6
1
15
252.726
108
رفح
1
5
1
6
155.090
64
المجموع
7
20
8
41
1.229.403
365 
جدول رقم (1):  يوضِّح توزيع السكَّان حسب المساحة على محافظات غزَّة وفقًا لإحصائية 2002

ومن جانب آخر، ووفقًا للجهاز المركزي للإحصاء الفلسطيني، تتميَّز الكثافة السكَّانيَّة في الأراضي الفلسطينيَّة بالارتِفاع الكبير؛ حيثُ تحتلُّ الأراضي الفلسطينيَّة المرتبة الحاديةَ عشرةَ على مستوى العالم من حيثُ الكثافة السكَّانية، والثانية على مستوى الدول العربيَّة؛ فقد بلغت نحو 640 فرد/ كم2، وتسجِّل الكثافة السكَّانية في قطاع غزَّة النسبة الأعلى، حيث كانت 3876 فرد/ كم2 مقابل 431 فرد/ كم2 في الضفة الغربية.

وهنا يمكن القول بأنَّه كلَّما ارتفع معدَّل الكثافة السكَّانية كلَّما كانت هناك حاجةٌ أكبر، وعبءٌ أثقل ملقًى على الدَّولة ومؤسَّسات المجتمع المدني، في توفير الاحتياجات اللازمة من مرافق صحيَّة وتعليميَّة، وخدمات مختلفة للأُسَر والسكَّان، وإنشاء مشاريع ومراكز لتخفيف الضَّغط الهائل على المراكز والمرافِق، بشكلٍ يتلاءم مع عدد السكَّان.

ثانيًا: البيئة السياسيَّة والاقتصاديَّة والاجتماعيَّة لقطاع غزَّة:
تعيش الأراضي الفلسطينيَّة المحتلَّة عمومًا، وقطاع غزَّة على وجه الخصوص في الفترة التي تشملُها الدِّراسة ظروفًا سياسيَّة واقتصاديَّة واجتماعيَّة غاية في الصعوبة والتعقيد؛ حيث شهِدت هذه الفتْرة اندِلاع انتفاضةِ الأقصى، والتي بدأتْ بتاريخ 29/ 9/ 2000م، وما زالت مستمرَّة إلى وقتِنا الحاضر.
فمنذُ اندِلاع انتفاضة الأقصى، فرضتْ سُلُطات الاحتِلال إغلاقًا شاملاً على الأراضي الفلسطينيَّة المحتلَّة، ممَّا أدَّى إلى توقُّف حركة التَّبادُل التِّجاري، وإصابة القطاعات الاقتصاديَّة والإنتاجيَّة الفلسطينيَّة بالشَّلل، كما حُرِم آلاف العمَّال من الضفة الغربيَّة وقطاع غزَّة من الوصول إلى أعمالهم داخل إسرائيل، فضلاً عن ذلك تعطَّلَ آلاف آخرون من العمَّال الفلسطينيِّين كانوا يعملون في السوق المحلي، نتيجةً لتوقُّف الكثير من الورش والمصانع عن العمل بسبب الإغْلاق، أو تعرُّضها لأعمال التدْمير والتَّخريب على أيدي قوَّات الاحتِلال، وقد أدَّى ذلك إلى ارتِفاع معدَّلات البِطالة بمعدَّلات عالية، وبالتَّالي اتِّساع نطاق الفقْر بين الفلسطينيِّين في الأراضي الفلسطينيَّة.

من جانب آخَر، أقْدمتْ قوَّات الاحتِلال على تدْمير واسع للمُمْتلكات الفلسطينيَّة؛ حيثُ قامت بتجْريف الأراضي الزراعيَّة، وتدمير العديد من المنشآت الزِّراعيَّة والصناعيَّة، إضافةً إلى مُصادرة الأراضي، والتي كانت تُعَدُّ مصدرَ رزقٍ لأصحابِها، كلُّ ذلك أدَّى إلى فقْدان الكثير من الأُسَر الفلسطينيَّة مصدرَ رزقِها، وأدى بذلك إلى ارتفاع معدَّلات البطالة وانتِشار الفقْر[7].

وفي 29/ 3/ 2006م، شكَّلت حركة حماس الحكومة الفلسطينيَّة العاشرة، وذلك بعْد حصولِها على أغلبيَّة مطلقة في الانتخابات التَّشريعية، وفي أعْقاب ذلك سارعتْ سُلُطات الاحتِلال لإعلان مُقاطعة الحكومة الفلسطينيَّة الجديدة، ووقْف تحويل عائدات السُّلطة من الضَّرائب والجمارك، كما خطت العديد من الدول المانِحة، وخاصَّة الولايات المتَّحدة الأمريكيَّة، وكندا، ودول الاتحاد الأوروبي واليابان خطوها، عن طريق وقْف المساعدات الماليَّة المقدَّمة للشَّعب الفلسطيني والسلطة الوطنيَّة.

إنَّ الموقف الدولي السَّابق تزامن مع تدهْوُر كارثيٍّ في الأوْضاع الإنسانيَّة لسكَّان الأراضي الفلسطينيَّة، والذي نجم أساسًا عن سياسات السُّلطات الحربيَّة الإسرائيليَّة، وخاصَّة سياسة فرض عملية خنْق اقتِصادي واجتماعي للسكَّان المدنيِّين، شمل محاربتَهم في وسائل عيشهم، وتضييق الخناق على حريَّة مرور إرسالات الأغذية والأدوية، بِما فيها الأغذية المخصَّصة للأطفال الذين يُعانون من سوء التَّغذية، كالحليب ومشتقَّاته والتَّطعيمات، والعلاجات الخاصَّة بالمرضى والنساء الحوامل والنُّفاس، وكبار السن والمصابين بأمراض مزمنة.

إنَّ هذا الوضع الذي جاء في أعقاب تنفيذ خطَّة الفصْل الإسرائيليَّة أحاديَّة الجانب عن قطاع غزَّة في 12/ 9/ 2005م، قد خلَّف آثارًا خطيرةً على مستوى تمتُّع السكَّان الفلسطينيِّين بحقوقِهم الاقتصاديَّة والاجتماعيَّة والثقافيَّة، وأدَّى إلى تفاقُم حدَّة الفقْر والبطالة في الأراضي الفلسطينيَّة المحتلَّة ارتفاعًا مذهلاً وغير مسبوق، فقد بلغتْ نسبة العاطلين عن العمل نحو 34% في قطاع غزَّة لترتفِع إلى نحو 55% في فترات الإغْلاق الشَّامل للأراضي المحتلَّة، وفي المقابل قفزت نسبة الفقْر في الأراضي المحتلَّة إلى حوالي 50% فيما سجّلت قرابة 70% في قطاع غزَّة كما انعكس ذلك على مداخيل القوى البشريَّة الفلسطينيَّة العاملة؛ حيث انخفضت معدَّلات الدخْل الفرْدِي خلال السنوات الثَّلاثة الأولى للانتفاضة إلى حوالي 32%، وبلغ الانخفاض ذِرْوته اليوم ليصل إلى نحو 40%، وعلى الصَّعيد الاقتصادي تدنَّى الناتجُ المحلي الإجمالي الفلسطيني إلى مستويات خطيرة باتت تهدِّد كافَّة قطاعات الزِّراعة، والصناعة، والتجارة، والنَّقل العام والمواصلات، والسياحة.

وممَّا زاد حدَّة الفقر والبطالة في قطاع غزَّة والأراضي المحتلَّة قيام الاحتِلال بتدمير واقتِلاع القطاع الزراعي، بِما فيه من أشجار معمرة ومثمرة وحقول الفواكه والخضار وثروة زراعيَّة وحيوانيَّة ومناحل للعسل، كانت تُشكِّل أكثر من 40% من حجم الناتج الإجمالي المحلي الفلسطيني.
وتشهد الأراضي الفلسطينيَّة المحتلَّة تراجُعًا شديدًا في الأوضاع الحياتيَّة للسكَّان المدنيِّين، خاصَّة بعد توقُّف المساعدات الدوليَّة له، ويزداد الأمر تعقيدًا وصعوبةً مع عجْز السلطة الفلسطينيَّة عن دفْع رواتب وأجور موظَّفيها والعاملين في الوظيفة المدنيَّة والأجهزة الأمنيَّة على السواء، ويتوقَّع أن ترتفِع نسبة الفقْر إلى ما يزيد عن 74% في الأراضي الفلسطينيَّة المحتلَّة بشكلٍ عام في حال استمرَّت الأوضاع على حالِها، كما يتوقَّع انخفاض الدَّخْل المحلي للفرْد إلى 25% عمَّا كان عليْه في العام 2005م[8].

تأسيسًا على العرْض السابق يمكن القول بأنَّ الأوضاع الإنسانيَّة والمعيشيَّة الغاية في الصعوبة للسكَّان في قطاع غزَّة، تعكس بظلالها على طبيعة الخدمات التي يمكن أن تقدِّمها المؤسَّسات الرَّسمية وغير الرَّسمية، والتي تحول دون تمتُّع الأفراد بمستوى معيشي لائقٍ، وبما أنَّ المعاقين مكونٌ أساسي من مكونات المجتمع، فإنَّ حالة التدهْوُر المشار إليْها بالضَّرورة سوف تمسُّهم، خاصةً أنَّهم بحاجة إلى خدمات إضافيَّة تختلف في معظمها عن الخدمات المقدمة للأفراد غير المعاقين، وما يدعم ذلك المؤشرات الأمميَّة، التي تؤكِّد أنَّ ازدياد نسبة المعاقين في العالم مرتبطٌ إلى حدٍّ كبير بسوء الأوْضاع الاقتِصاديَّة والاجتماعيَّة للبلدان؛ حيث تشير إحصاءات منظَّمة الصحَّة العالمية (Who  ) بأنَّ "حوالي 600 مليون شخص يُعانون من إعاقات مختلفة الأنواع، وأنَّ 80% منهم يعيشون في المجتَمعات النَّامية، ومعظمُهم يعانون من الفقْر ومحدوديَّة الموارد والخدمات الأساسيَّة بما فيها التسهيلات التأهيليَّة".

ـــــــــــــــــــــــ
[1]   المركز الفلسطيني لحقوق الإنسان، الصحَّة في قطاع غزة: الواقع والطموح، غزة، 1988، ص 29.
[2]   ربحي قطامش، "الطبقة العاملة الفلسطينية في مواجهة الكولونيالية"، مركز الزهراء للدراسات، القدس، 1989، ص 2. 
[3]   نقلاً عن المركز الفلسطيني لحقوق الإنسان، الصحة في قطاع غزة، المرجع السابق، ص 30. 
[4]   الجهاز المركزي للإحصاء الفلسطيني، 2005، كتاب فلسطين الإحصائي رقم 6. رام الله – فلسطين.
[5]   المرجع السابق. 
[6]   الجهاز المركزي للإحصاء الفلسطيني، 2002، كتاب فلسطين الإحصائي رقم 4، رام الله – فلسطين. 
[7]   المصدر: يمكن الرجوع إلى سلسلة التقارير الصادرة عن المركز الفلسطيني لحقوق الإنسان، والتي تتناول رصدًا لاعتِداءات قوَّات الاحتلال الإسرائيلي على مجمَل الحقوق الفلسطينيَّة السياسيَّة والمدنيَّة والاقتصاديَّة والاجتماعيَّة والثقافيَّة، مثل تقارير الفقر وسلسلة تقارير الإغلاق وسلسلة تقارير تَجريف الأراضي وهدم المنازل. 
[8]   المصدر: تقرير حول الفقر في قطاع غزة، المركز الفلسطيني لحقوق الإنسان، مايو 2006.





 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق تعليقات الزوارأضف تعليقكمتابعة التعليقات
شارك وانشر

مقالات ذات صلة

  • لك الله ياغزة، الشهادة والعزة
  • في نصيحة المجتمع
  • المجتمع العاري
  • المجتمع المنتج: واقع وطموحات
  • المجتمع المتأخر

مختارات من الشبكة

  • خصائص النظم في " خصائص العربية " لأبي الفتح عثمان بن جني (PDF)(كتاب - مكتبة الألوكة)
  • طريقة الكتب في عرض الخصائص النبوية(مقالة - ثقافة ومعرفة)
  • السبيل إلى معرفة خصائص النبي صلى الله عليه وسلم(مقالة - ملفات خاصة)
  • صدر حديثا كتب السنة وعلومها (88)(مقالة - ثقافة ومعرفة)
  • خصيصة من خصائص العلم العقدي(مقالة - آفاق الشريعة)
  • خصائص ومميزات علم أصول الفقه: الخصيصة (3) علم أصول الفقه علم إسلامي خالص(مقالة - آفاق الشريعة)
  • خصائص ومميزات علم أصول الفقه: الخصيصة (2) وحدة الموضوع وتكامله(مقالة - آفاق الشريعة)
  • خصائص ومميزات علم أصول الفقه: الخصيصة (1) علم أصول الفقه يجمع بين العقل والنقل (PDF)(كتاب - مكتبة الألوكة)
  • الربانية خصيصة من خصائص السيرة النبوية(كتاب - مكتبة الألوكة)
  • مخطوطة الخصائص الكبرى (المعجزات والخصائص)(مخطوط - مكتبة الألوكة)

 


تعليقات الزوار
1- لك الله يا غزة!
Ibrahim El Shafey - Egypt 13-01-2009 03:08 PM
السلام عليكم

بصراحة شديدة هذا الوضع الذي كانت تعيش فيه غزة مؤلم جدا طبقا لهذا التقرير..

أيها الإخوة..

فما بالنا بغزة اليوم.. تحت النار المضاعَفة.. نار القتل والدمار، ونار الأعداء الصهاينة..

وهل ما يعرض الآن على الشاشات..

وهل ما يصم الآذان صباحَ مساءَ من الآهات..

وهل.. وهل.. وهل...

*** *** *** *** هل ما زلنا مع هذا نحتاج إلى تقارير من جانبٍ ما؟!
*** *** *** *** هل ما زلنا مع هذا نحتاج إلى تبريرات؟!!!!!!!!!!!!
1 

أضف تعليقك:
الاسم  
البريد الإلكتروني (لن يتم عرضه للزوار)
الدولة
عنوان التعليق
نص التعليق

رجاء، اكتب كلمة : تعليق في المربع التالي

مرحباً بالضيف
الألوكة تقترب منك أكثر!
سجل الآن في شبكة الألوكة للتمتع بخدمات مميزة.
*

*

نسيت كلمة المرور؟
 
تعرّف أكثر على مزايا العضوية وتذكر أن جميع خدماتنا المميزة مجانية! سجل الآن.
شارك معنا
في نشر مشاركتك
في نشر الألوكة
سجل بريدك
  • بنر
  • بنر
كُتَّاب الألوكة
  • ندوة تثقيفية في مدينة تيرانا تجهز الحجاج لأداء مناسك الحج
  • مسجد كندي يقترب من نيل الاعتراف به موقعا تراثيا في أوتاوا
  • دفعة جديدة من خريجي برامج الدراسات الإسلامية في أستراليا
  • حجاج القرم يستعدون لرحلتهم المقدسة بندوة تثقيفية شاملة
  • مشروع مركز إسلامي في مونكتون يقترب من الانطلاق في 2025
  • مدينة روكفورد تحتضن يوما للمسجد المفتوح لنشر المعرفة الإسلامية
  • يوم مفتوح للمسجد يعرف سكان هارتلبول بالإسلام والمسلمين
  • بمشاركة 75 متسابقة.. اختتام الدورة السادسة لمسابقة القرآن في يوتازينسكي

  • بنر
  • بنر

تابعونا على
 
حقوق النشر محفوظة © 1446هـ / 2025م لموقع الألوكة
آخر تحديث للشبكة بتاريخ : 22/11/1446هـ - الساعة: 16:33
أضف محرك بحث الألوكة إلى متصفح الويب