• الصفحة الرئيسيةخريطة الموقعRSS
  • الصفحة الرئيسية
  • سجل الزوار
  • وثيقة الموقع
  • اتصل بنا
English Alukah شبكة الألوكة شبكة إسلامية وفكرية وثقافية شاملة تحت إشراف الدكتور سعد بن عبد الله الحميد
 
الدكتور سعد بن عبد الله الحميد  إشراف  الدكتور خالد بن عبد الرحمن الجريسي
  • الصفحة الرئيسية
  • موقع آفاق الشريعة
  • موقع ثقافة ومعرفة
  • موقع مجتمع وإصلاح
  • موقع حضارة الكلمة
  • موقع الاستشارات
  • موقع المسلمون في العالم
  • موقع المواقع الشخصية
  • موقع مكتبة الألوكة
  • موقع المكتبة الناطقة
  • موقع الإصدارات والمسابقات
  • موقع المترجمات
 كل الأقسام | أسرة   تربية   روافد   من ثمرات المواقع  
اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة
  •  
    حقوق الأولاد (1)
    د. أمير بن محمد المدري
  •  
    المحطة الحادية عشرة: المبادرة
    أسامة سيد محمد زكي
  •  
    تحليل محتوى المواقع الإلكترونية لحوادث انتشار ...
    عباس سبتي
  •  
    طلب طلاق وشكوى عجيبة
    الداعية عبدالعزيز بن صالح الكنهل
  •  
    المحطة العاشرة: مقومات الإيجابية
    أسامة سيد محمد زكي
  •  
    أنماط التعليم الإلكتروني من حيث التدرج في ...
    أبو مالك هيثم بن عبدالمنعم الغريب
  •  
    وصية امرأة لابنتها في زفافها
    الشيخ محمد جميل زينو
  •  
    المحطة التاسعة: العادات
    أسامة سيد محمد زكي
  •  
    الشباب بين الطموح والواقع: كيف يواجه الجيل الجديد ...
    محمود مصطفى الحاج
  •  
    هبة فيها النجاة!
    أ. رضا الجنيدي
  •  
    بركة الزوج الصالح على الزوجة في رفع درجتها في ...
    فهد عبدالله محمد السعيدي
  •  
    تربية الأطفال في ضوء توجيهات سورة الحجرات
    محمد عباس محمد عرابي
  •  
    السلاسل الحقيقية لا ترى!
    أمين محمد عبدالرحمن
  •  
    تطوير العلاقات الإنسانية في الإسلام
    يوسف بن طه السعيد
  •  
    المحطة الثامنة: القرارات
    أسامة سيد محمد زكي
  •  
    التربية بالقدوة: النبي صلى الله عليه السلام
    محمد أبو عطية
شبكة الألوكة / مجتمع وإصلاح / تربية / تنمية المهارات
علامة باركود

الإيجابية

الإيجابية
د. حسام العيسوي سنيد

مقالات متعلقة

تاريخ الإضافة: 17/10/2012 ميلادي - 1/12/1433 هجري

الزيارات: 68446

 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق تعليقات الزوارأضف تعليقكمتابعة التعليقات
النص الكامل  تكبير الخط الحجم الأصلي تصغير الخط
شارك وانشر

الإيجابية


1 - معنى الإيجابية:

يُعرِّف البعض الإيجابية بأنها:

اندِفاع الإنسان الذاتي الناشِئ عن استقرار الإيمان في قلبه، لتكييف الواقع الذي مِن حوله وتغييره وتبديلِه إن لَزِم الأمر؛ لكي يُطابِق الواقع الإيجابي الذي في حسِّه، أو قل: هو الحافز الذي يَدفع بطاقة الإنسان لأداء عمل معيَّن؛ للوصول إلى غاية محدَّدة، مُحتمِلاً كافَّة الصِّعاب لتحقيق الهدف[1].


مِن هنا نُعرِّف الرجل الإيجابيَّ بأنه رجل لا يهدأ له بال، ولا تَنطفِئ له جَذوة، ولا يكلُّ ولا يملُّ؛ حتى يُحقِّق هدفه الذي يَسعى إليه وغايتَه المنشودة.

 

قال الشاعر:

أحزانُ قَلبي لا تَزولْ
حتَّى أُبشَّر بالقَبولْ
وأرى كتابي باليمينْ
وتقرَّ عَيْني بالرَّسولْ

2- القرآن والإيجابية:

القرآن الكريم مليء بالأمثلة الإيجابية، بل إن المُتتبِّع للقرآن الكريم يجد أن مِن أكثر الأمثلة ضربًا في القرآن هي الإيجابيَّة.


مؤمِن ياسين:

قال تعالى: ﴿ وَجَاءَ مِنْ أَقْصَى الْمَدِينَةِ رَجُلٌ يَسْعَى قَالَ يَا قَوْمِ اتَّبِعُوا الْمُرْسَلِينَ * اتَّبِعُوا مَنْ لَا يَسْأَلُكُمْ أَجْرًا وَهُمْ مُهْتَدُونَ * وَمَا لِيَ لَا أَعْبُدُ الَّذِي فَطَرَنِي وَإِلَيْهِ تُرْجَعُونَ * أَأَتَّخِذُ مِنْ دُونِهِ آلِهَةً إِنْ يُرِدْنِ الرَّحْمَنُ بِضُرٍّ لَا تُغْنِ عَنِّي شَفَاعَتُهُمْ شَيْئًا وَلَا يُنْقِذُونِ * إِنِّي إِذًا لَفِي ضَلَالٍ مُبِينٍ * إِنِّي آمَنْتُ بِرَبِّكُمْ فَاسْمَعُونِ ﴾ [يس: 20 - 25].


إنها استجابة الفِطرة السليمة لدعوة الحق المُستقيمة؛ فيها الصدق، والبساطة، والحَرارة، واستِقامة الإدراك، وتلبية الإيقاع القويِّ للحق المبين، فهذا رجل سَمع الدعوة فاستجاب لها بعدما رأى فيها مِن دلائل الحقِّ والمَنطِق ما يتحدَّث عنه في مقالتِه لقومه، وحينما استشعَر قلبُه حقيقة الإيمان، تحرَّكت هذه الحَقيقةُ في ضميره فلم يُطقْ عليها سكوتًا، ولم يقبَع في داره بعقيدته وهو يرَى الضَّلال مِن حوله والجُحود والفُجور، ولكنه سعى بالحق الذي استقرَّ في ضميره وتحرَّك في شُعوره، وظاهرٌ أن الرجل لم يكن ذا جاهٍ ولا سُلطان، ولم يكن في عزوة من قومه أو منَعة مِن عشيرته، ولكنها العقيدة الحيَّة في ضميره تَدفعُه وتجيء به مِن أقصَى المدينة إلى أقصاها[2].


مؤمن آل فرعون:

قال تعالى: ﴿ وَقَالَ رَجُلٌ مُؤْمِنٌ مِنْ آلِ فِرْعَوْنَ يَكْتُمُ إِيمَانَهُ أَتَقْتُلُونَ رَجُلًا أَنْ يَقُولَ رَبِّيَ اللَّهُ وَقَدْ جَاءَكُمْ بِالْبَيِّنَاتِ مِنْ رَبِّكُمْ وَإِنْ يَكُ كَاذِبًا فَعَلَيْهِ كَذِبُهُ وَإِنْ يَكُ صَادِقًا يُصِبْكُمْ بَعْضُ الَّذِي يَعِدُكُمْ إِنَّ اللَّهَ لَا يَهْدِي مَنْ هُوَ مُسْرِفٌ كَذَّابٌ ﴾ [غافر: 28].


انتدب الله - عزَّ وجل - رجلاً مِن آل فرعون، وقع الحق في قلبه، ولكنه كتَم إيمانه، انتدب يدفَع عن موسى، ويَحتال لدفع القوم عنه، ويَسلُك في خطابه لفرعون وملَئِه مسالكَ شتَّى، ويتدسَّس إلى قلوبهم بالنصيحة، ويُثير حساسيتها بالتخويف والإقناع، إنها جَولة ضخمَة هذه التي جالها الرجل المؤمن مع المُتآمِرين مِن فرعون وملئه، وإنه مَنطِق الفِطرَة المؤمنة في حذر ومَهارة وقوة كذلك، وقد سجَّل مؤمن آل فرعون كلمته الحق خالدة في ضمير الزمان[3].


إيجابية هدهد:

قال تعالى: ﴿ وَتَفَقَّدَ الطَّيْرَ فَقَالَ مَا لِيَ لَا أَرَى الْهُدْهُدَ أَمْ كَانَ مِنَ الْغَائِبِينَ * لَأُعَذِّبَنَّهُ عَذَابًا شَدِيدًا أَوْ لَأَذْبَحَنَّهُ أَوْ لَيَأْتِيَنِّي بِسُلْطَانٍ مُبِينٍ * فَمَكَثَ غَيْرَ بَعِيدٍ فَقَالَ أَحَطْتُ بِمَا لَمْ تُحِطْ بِهِ وَجِئْتُكَ مِنْ سَبَأٍ بِنَبَأٍ يَقِينٍ * إِنِّي وَجَدْتُ امْرَأَةً تَمْلِكُهُمْ وَأُوتِيَتْ مِنْ كُلِّ شَيْءٍ وَلَهَا عَرْشٌ عَظِيمٌ * وَجَدْتُهَا وَقَوْمَهَا يَسْجُدُونَ لِلشَّمْسِ مِنْ دُونِ اللَّهِ وَزَيَّنَ لَهُمُ الشَّيْطَانُ أَعْمَالَهُمْ فَصَدَّهُمْ عَنِ السَّبِيلِ فَهُمْ لَا يَهْتَدُونَ * أَلَّا يَسْجُدُوا لِلَّهِ الَّذِي يُخْرِجُ الْخَبْءَ فِي السَّمَوَاتِ وَالْأَرْضِ وَيَعْلَمُ مَا تُخْفُونَ وَمَا تُعْلِنُونَ * اللَّهُ لَا إِلَهَ إِلَّا هُوَ رَبُّ الْعَرْشِ الْعَظِيمِ ﴾ [النمل: 20 - 26].


ونحن نجد أنفسنا أمام هُدهدٍ عجيب، صاحب إدراك وذكاء وإيمان، وبَراعة في عرض النبأ، ويقَظة إلى طبيعة مَوقفِه، وتلميح وإيماء أريب، فهو يُدرِك أن هذه مَلِكَة وأن هؤلاء رعيَّة، ويُدرِك أنهم يَسجُدون للشمس من دون الله، ويُدرِك أن السجود لا يكون إلا لله الذي يخرج الخبء في السموات والأرض، وأنه هو ربُّ العرش العظيم، وما هكذا تُدرك الهداهد، إنما هو هدهد خاص أوتي هذا الإدراك الخاصَّ، على سبيل الخارِقة التي تُخالِف المألوف، ولكن الأعجب من ذلك المجهود الجبَّار الذي قام به الهُدهد، ولكي ترى كم مِن المسافات قطَع، وكم مِن الجهْد بذَل وضحَّى، لك أن تَعرِف أن مملكة سبأ تقع في جنوب الجزيرة باليمن فقطع الهدهد هذه المسافات الشاسِعة والفيافي وبلَّغ قائده بما رأى[4].


3 - إيجابيَّة النبي - صلى الله عليه وسلم -:

قال ابن عمر: "ما رأيت أشجع، ولا أنجَد ولا أجوَد، ولا أرضى من رسول الله - صلى الله عليه وسلم -"، وقال علي - رضي الله عنه -: "إنَّا كنَّا إذا اشتدَّ البأس واحمرَّت الحدق، اتَّقينا برسول الله - صلى الله عليه وسلم - فما يكون أحد أقرب إلى العدو منه، ولقد رأيتُني يوم بدر ونحن نَلوذ بالنبي - صلى الله عليه وسلم - وهو أقرَبُنا إلى العدو، وكان مِن أشدِّ الناس يومئذٍ بأسًا"، وقال أنس - رضي الله عنه -: "كان - عليه الصلاة والسلام - أشجَع الناس، وأحسنَ الناس، وأجوَد الناس، لقد فَزِع أهل المَدينة ليلةً، فانطلَق ناسٌ قِبَلَ الصوت، فتلقَّاهم - عليه الصلاة والسلام - راجعًا قد سبَقهم إلى الصَّوت، واستبرأ الخبَر على فرس لأبي طلحة عُرْي والسيف في عُنقِه وهو يقول: ((لن تُراعُوا))"[5].


وعندما نعيش مع سنَّة رسول الله - صلى الله عليه وسلم - نجد الحثَّ على الإيجابيَّة والإرشاد إليها، ومِن ذلك:[6] قول النبي - صلى الله عليه وسلم -: ((لا تزال طائفة مِن أمَّتي ظاهِرين على الحقِّ، لا يضرُّهم مَن خالفهم ولا مَن خذَلهم، حتى يأتي أمر الله وهم على ذلك))[7]، وقوله - صلى الله عليه وسلم -: ((خيركم مَن تعلَّم القرآن وعلمه))[8]، وقوله - صلى الله عليه وسلم -: ((بلِّغوا عنِّي ولو آية))[9]، بل في أمور الدنيا يأتيه سائل يَطلُب عونًا فيُرشِده النبي - صلى الله عليه وسلم - إلى إيجابيَّة العمل، فيَبيع ما عنده مِن مَتاعٍ بدرهمَين ويَشتري له أدوات جمْع الحطَب بدِرهَم، وطلَب منه أن يُعطي أهله الدِّرهَم الآخَر فيَحتطِب؛ فهو خير له مِن سؤال الآخَرين[10].


4 - وسائل تُحقِّق الوصول إلى الإيجابية:

• فرديَّة التكليف؛ وذلك بأن يَستشعِر مسؤوليَّته كفرْد عمَّا أمَر الله ونهَى، وأنه يُحاسَب فردًا، وأنه ومَن حوله مسؤولون مثله إلا أن القاعدة: ﴿ وَلَا تَزِرُ وَازِرَةٌ وِزْرَ أُخْرَى ﴾ [الأنعام: 164]، وقوله تعالى: ﴿ وَكُلَّ إِنْسَانٍ أَلْزَمْنَاهُ طَائِرَهُ فِي عُنُقِهِ وَنُخْرِجُ لَهُ يَوْمَ الْقِيَامَةِ كِتَابًا يَلْقَاهُ مَنْشُورًا * اقْرَأْ كِتَابَكَ كَفَى بِنَفْسِكَ الْيَوْمَ عَلَيْكَ حَسِيبًا ﴾ [الإسراء: 13-14].


إن هذا الإحساس بالمسؤولية يجعل المسلم يقوم بواجبِه نحو ما أمرَه الله به، وإن كان مِن ضمْن واجبات المسلم التزام الجَماعة ودعوة الغير، ولكن تَقصير الغير لا يعدُّ مُبرِّرًا لأن يُقصِّر.


• عدم استِصغار العمل أو النظر إليه على أنه قليل؛ فرُبَّ أمرٍ تراه صغيرًا وهو عند الله كبير وعظيم؛ ولهذا قال رسول الله - صلى الله عليه وسلم -: ((لا تحقرنَّ مِن المعروف شيئًا، ولو أن تلقى أخاكَ بوجه طَلْقٍ))[11]، والقرآن الكريم يُعمِّق ذلك في نفس المؤمن؛ ﴿ فَمَنْ يَعْمَلْ مِثْقَالَ ذَرَّةٍ خَيْرًا يَرَهُ * وَمَنْ يَعْمَلْ مِثْقَالَ ذَرَّةٍ شَرًّا يَرَهُ ﴾ [الزلزلة: 7- 8]، فقد كان السلف يرى الأمور على غير ما يَرى الكثير؛ فعن أنس - رضي الله عنه - قال: "إنكم لتعمَلون أعمالاً، هي أدق في أعينكم من الشعر، إن كنَّا نعدُّها على عهد رسول الله - صلى الله عليه وسلم - مِن الموبِقات"[12]، فلا تَستصغِر أمرًا مهما كان صغيرًا؛ فقد يكون عند الله كبيرًا.


• النظر إلى النتائج والأجْر الكبير؛ فإن المُدقِّق في قول الرسول - صلى الله عليه وسلم -: ((فوالله لَأنْ يَهديَ الله بكَ رجلاً واحدًا خيرٌ لك مِن حُمر النَّعَم))[13]، وقوله - صلى الله عليه وسلم -: ((مَن سنَّ في الإسلام سنَّةً حسنةً، فله أَجرُها وأجْر مَن عمل بها مِن بعده، مِن غير أن يَنقُص مِن أجورهم شيء))[14] - يَعلم أهمية الإيجابية، فإذا أدرك المسلم أن أداء واجبِه نحو الدِّين يُحقِّق له هذا الأجر العظيم، وجب عليه أن يُسارع.


• ألا يُكلِّف النفس ما لا تُطيق؛ فإنَّ تكليف النفس ما لا تُطيق يؤدِّي إلى الفُتور واليأس عند الإنسان؛ قال تعالى: ﴿ لَا يُكَلِّفُ اللَّهُ نَفْسًا إِلَّا وُسْعَهَا ﴾ [البقرة: 286]؛ ولهذا فعلى المسلم أن يعمل ولا يُحمِّل نفسَه النتائج التي هي بيد الله وحده[15].



[1] - "الشباب في مرآة الإسلام"؛ للشيخ: عبدالخالق حسن الشريف.

[2] - "في ظلال القرآن الكريم"؛ للأستاذ: سيد قطب.

[3] - "في ظلال القرآن الكريم"؛ للأستاذ: سيد قطب.

[4] - المرجع السابق.

[5] - "نور اليقين في سيرة سيد المرسلين"؛ للشيخ: محمد الخضري.

[6] - "الشباب في مرآة الإسلام"؛ للشيخ: عبد الخالق الشريف.

[7] - رواه مسلم.

[8] - رواه البخاري.

[9] - رواه البخاري.

[10] - أبو داود، وابن ماجه، والترمذي.

[11] - رواه مسلم.

[12] - رواه البخاري.

[13] - جزء من حديث أوله: ((لأعطينَّ الراية غدًا رجلاً يَفتح الله على يدَيه))؛ البخاري.

[14] - رواه مسلم.

[15] - "الشباب في مرآة الإسلام"؛ للشيخ: عبدالخالق حسن الشريف.





 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق تعليقات الزوارأضف تعليقكمتابعة التعليقات
شارك وانشر

مقالات ذات صلة

  • التربية عن طريق الالتزام بالعادات الإيجابية
  • التسامح وإذكاء الروح الإيجابية
  • قضايا إسلامية تريد الإيجابية
  • دروس في الإيجابية
  • الإيجابية لا السلبية
  • من أنت أيها البطل؟
  • حروف الإيجاب والتصديق في اللغة العربية
  • إيجابية المسلم
  • الإيجابية من منظور إسلامي
  • إيجابية الحب
  • الطاقة الإيجابية
  • اختر لنفسك

مختارات من الشبكة

  • الإيجابية ليست أحلاما وردية(مقالة - مجتمع وإصلاح)
  • كيف تبنى عاداتك الإيجابية لمشعل عبد العزيز الفلاحي(مقالة - ثقافة ومعرفة)
  • المحطة العاشرة: مقومات الإيجابية(مقالة - مجتمع وإصلاح)
  • مفهوم الإيجابية(مقالة - مجتمع وإصلاح)
  • الإيجابية في الإسلام(محاضرة - مكتبة الألوكة)
  • خلق الإيجابية(محاضرة - مكتبة الألوكة)
  • العلاقة الإيجابية بين الزوجين (PDF)(كتاب - مجتمع وإصلاح)
  • العولمة الإيجابية(مقالة - موقع د. علي بن إبراهيم النملة)
  • جرعات من الإيجابية(مقالة - مجتمع وإصلاح)
  • اجعل الإيجابية سجية: كيف تترك بصمة نافعة؟ (PDF)(كتاب - مكتبة الألوكة)

 


تعليقات الزوار
1- الإيجابية
أسماء غنيم - السعودية 29-03-2015 08:43 PM

ممتاز شكرا لكم جزاكم الله كل خير

1 

أضف تعليقك:
الاسم  
البريد الإلكتروني (لن يتم عرضه للزوار)
الدولة
عنوان التعليق
نص التعليق

رجاء، اكتب كلمة : تعليق في المربع التالي

مرحباً بالضيف
الألوكة تقترب منك أكثر!
سجل الآن في شبكة الألوكة للتمتع بخدمات مميزة.
*

*

نسيت كلمة المرور؟
 
تعرّف أكثر على مزايا العضوية وتذكر أن جميع خدماتنا المميزة مجانية! سجل الآن.
شارك معنا
في نشر مشاركتك
في نشر الألوكة
سجل بريدك
  • بنر
  • بنر
كُتَّاب الألوكة
  • مشروع مركز إسلامي في مونكتون يقترب من الانطلاق في 2025
  • مدينة روكفورد تحتضن يوما للمسجد المفتوح لنشر المعرفة الإسلامية
  • يوم مفتوح للمسجد يعرف سكان هارتلبول بالإسلام والمسلمين
  • بمشاركة 75 متسابقة.. اختتام الدورة السادسة لمسابقة القرآن في يوتازينسكي
  • مسجد يطلق مبادرة تنظيف شهرية بمدينة برادفورد
  • الدورة الخامسة من برنامج "القيادة الشبابية" لتأهيل مستقبل الغد في البوسنة
  • "نور العلم" تجمع شباب تتارستان في مسابقة للمعرفة الإسلامية
  • أكثر من 60 مسجدا يشاركون في حملة خيرية وإنسانية في مقاطعة يوركشاير

  • بنر
  • بنر

تابعونا على
 
حقوق النشر محفوظة © 1446هـ / 2025م لموقع الألوكة
آخر تحديث للشبكة بتاريخ : 16/11/1446هـ - الساعة: 14:43
أضف محرك بحث الألوكة إلى متصفح الويب