• الصفحة الرئيسيةخريطة الموقعRSS
  • الصفحة الرئيسية
  • سجل الزوار
  • وثيقة الموقع
  • اتصل بنا
English Alukah شبكة الألوكة شبكة إسلامية وفكرية وثقافية شاملة تحت إشراف الدكتور سعد بن عبد الله الحميد
 
الدكتور سعد بن عبد الله الحميد  إشراف  الدكتور خالد بن عبد الرحمن الجريسي
  • الصفحة الرئيسية
  • موقع آفاق الشريعة
  • موقع ثقافة ومعرفة
  • موقع مجتمع وإصلاح
  • موقع حضارة الكلمة
  • موقع الاستشارات
  • موقع المسلمون في العالم
  • موقع المواقع الشخصية
  • موقع مكتبة الألوكة
  • موقع المكتبة الناطقة
  • موقع الإصدارات والمسابقات
  • موقع المترجمات
 كل الأقسام | أسرة   تربية   روافد   من ثمرات المواقع  
اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة
  •  
    المحطة العاشرة: مقومات الإيجابية
    أسامة سيد محمد زكي
  •  
    أنماط التعليم الإلكتروني من حيث التدرج في ...
    أبو مالك هيثم بن عبدالمنعم الغريب
  •  
    وصية امرأة لابنتها في زفافها
    الشيخ محمد جميل زينو
  •  
    المحطة التاسعة: العادات
    أسامة سيد محمد زكي
  •  
    الشباب بين الطموح والواقع: كيف يواجه الجيل الجديد ...
    محمود مصطفى الحاج
  •  
    هبة فيها النجاة!
    أ. رضا الجنيدي
  •  
    بركة الزوج الصالح على الزوجة في رفع درجتها في ...
    فهد عبدالله محمد السعيدي
  •  
    تربية الأطفال في ضوء توجيهات سورة الحجرات
    محمد عباس محمد عرابي
  •  
    السلاسل الحقيقية لا ترى!
    أمين محمد عبدالرحمن
  •  
    تطوير العلاقات الإنسانية في الإسلام
    يوسف بن طه السعيد
  •  
    المحطة الثامنة: القرارات
    أسامة سيد محمد زكي
  •  
    التربية بالقدوة: النبي صلى الله عليه السلام
    محمد أبو عطية
  •  
    مهن في حياة رسول الله صلى الله عليه وسلم
    نجاح عبدالقادر سرور
  •  
    تزكية النفس: مفهومها ووسائلها في ضوء الكتاب ...
    عاقب أمين آهنغر (أبو يحيى)
  •  
    الإنذار المبكر من التقاعد المبكر
    هشام محمد سعيد قربان
  •  
    دور الذكاء الاصطناعي في تعزيز كفاءة العملية ...
    أبو مالك هيثم بن عبدالمنعم الغريب
شبكة الألوكة / مجتمع وإصلاح / تربية / التربية والتعليم
علامة باركود

لا يملكون إيماننا

أ. سلمان الجدوع

مقالات متعلقة

تاريخ الإضافة: 10/12/2008 ميلادي - 11/12/1429 هجري

الزيارات: 6574

 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق تعليقات الزوارأضف تعليقكمتابعة التعليقات
النص الكامل  تكبير الخط الحجم الأصلي تصغير الخط
شارك وانشر
نحو هوية تتحدى الذوبان (3)
لا يملكون إيماننا
س: متى أو كيف نكون نحن من يعرضُ قيمنا، وأفكارنا، وما لدينا من ثروة فكرية نعتقد أنَّها هي ما يُصْلح العالم؟

1- أعداء الإيمان يتفوَّقون علينا في كيفية إتقان ما يَعْرِضون، وتزيينه بحيل شيطانيَّة؛ ولكنَّهم لا يملكون إيماننا، ولا يملكون قيمنا ولا أخلاقنا، ولا يملكون جَمال ما عندنا؛ لذا يجبُ علينا أن نتَّخذ في مُواجهتهم مضاعفة وسائل الدِّفاع والهجوم الفِكري معًا، الدفاع بتحصين الشباب والفتيات من الفتن - فتن الشَّهوات والشبهات - وأنْ نُفَنِّد أساليبهم وحيلهم، ونُبصر الشباب بخطورتها على الدِّين والخلق، ويساير ذلك أهم مرحلة مُؤثرة، مرحلة الهجوم الفكري وتكثيف العرض؛ باستخدام كلِّ ما هو متاح في هذا العصر، وبالذات الجانب الإعلامي والفضائي على جهة الخُصُوص، فيجب علينا أن نستَغِلَّ الوسائل الحديثة، والإفادة من التقنية، وهذا التقدُّم والتطور في نشر الدِّين، وبيان فضائله ومحاسنه، وقيمه وأخلاقه وسلوكياته، التي تعجز عن الإتيان بها كلُّ الأنظمة الوضعية المُتهالكة، التي هي من صُنع البشر؛ {وَلَوْ كَانَ مِنْ عِنْدِ غَيْرِ اللَّهِ لَوَجَدُوا فِيهِ اخْتِلَافًا كَثِيرًا} [النساء: 82]، ويجبُ أن يكون ذلك بشكل مَدروس، لا عشوائي أو فردي؛ ليكتب له القبول والاستمرار، وكذلك لا يكون ردَّ فعل لحدث مُعين، ثم نتوارى بعده كسعفة النخيل، فإذا أحسنَّا عرض ما عندنا من القيم والأخلاق بأسلوب جذَّاب، يراعي فطرةَ الشباب وخصائصهم وميولهم، ويُلبِّي حاجاتهم، وأخذنا في حسباننا المُتغيرات التي تَمر بهم - نجحنا في حماية شبابنا من الانحراف الفكري والعقدي، وأقنعنا كلَّ شاب وشابة بعظمة إسلامنا وديننا.

2- يقول علماء الاجتماع بأنَّ عناصر القوة ثلاثة:
 أ - العلم.                  ب - العلاقات.             ج - المال.

لذا يجبُ العمل على امتلاك أكبر قدْر مُمكن من هذه العناصر؛ لتكون خيرَ مُعين في نشر الأخلاق والفضيلة؛ فأهل الاختصاص أعرفُ من غيرهم بالأساليب النَّاجحة في الدَّعوة والطُّرق المُؤثرة بها، سواء عن طريق تصميم البَرامج وتأليف الكُتُب، أو عن طريق استشارتهم في النَّافع المفيد؛ {قُلْ هَلْ يَسْتَوِي الَّذِينَ يَعْلَمُونَ وَالَّذِينَ لَا يَعْلَمُونَ} [الزمر: 9]، وعلى رأسهم علماء الشريعة الفُضلاء، وكلُّ عالم في تخصصه لا يستوي في تخصصه بمن لا علم له به، ومن ذلك عُلماء اللُّغة العربية، وعلماء النَّفس والاجتماع، وعلماء الاقتصاد ونحوهم، يُستفاد منهم كلٌّ في تخصصه، أمَّا العلاقات والمال، فهي خير مُعين على نشر الخير لأبناء هذا الوطن وبقية الأوطان الإسلامية، بإمكاننا أنْ نطلق القنوات الفضائيات، ونصمم المواقع التَّربوية، ونترجم الكتب الهادفة، والمحاضرات القيمة، والمناظرات الدَّامغة لعدة لُغات، ونقيم المُؤتمرات في البلدان الإسلامية وغيرها، يُساعدنا على النَّجاح في ذلك هشاشة ما عند الأعداء من القِيم والأخلاق، وإفلاسهم من المبادئ؛ فهم مُضطربون قلقون.

لكنَّنا لا زلنا نُعاني نقصًا حادٍّا في الجانب الإعلامي الهادف، فما يُوجد منه إلا كالشعرة البيضاء في جلد الثَّور الأسود، الذي لا يحقق الواجب الكفائي، والله المستعان.
2- لصياغة المناهج دورٌ كبير في إكساب الطُّلاب القدرة على التَّحليل والتركيب، والنَّقد والتفنيد، والرَّبط والحوار، والنِّقاش وعدم التسليم بما يلقى إليهم، فإذا كَمُل ذلك بالإعداد النَّفسي والاجتماعي والسُّلوكي - أكسب الطالب مهارة حياتيَّة، تعينه على الاقتناع بقيمه وأفكاره المُستمدة من شرع الله، وأعانه على نشر ما تعلمه بالقول والعمل.

ولكنَّ السؤال: هل مناهجنا مَصوغة صياغة تطبيقية تكسبُ الطُّلاب المهارات اللازمة، أو أنَّها قائمة على حفظ المعلومات دون النَّظر إلى ما وراء ذلك؟ وهل خرِّيجو الجامعات - التي تخرج أساتذةَ المُستقبل - في مستوى طموح أمَّتنا؟ وهل إسهام الأستاذ الجامعي إعلاميًّا واجتماعيًّا في المُستوى المأمول، أو أنَّ علاقة الطُّلاب بأساتذتهم علاقة الرئيس بمرؤوسه فحسب؟ إنَّنا ننادي بأنْ يقرُب أستاذنا الجامعي من طُلاَّبه، ويُجعل جزءٌ من ترقياته إلى درجة أعلى بمُشاركته وإسهامه مع طُلاَّبه أو في المجتمع، لكن القليل منهم من يفعل ذلك.

ونتساءل: أين دَوْر الأنشطة الفاعلة في مَدارسنا؟ أين دَوْر مراكز الإحياء التي تنظمها وزارة الشؤون الاجتماعيَّة؟ طلابنا بأمَسِّ الحاجة إلى ترجمة ما تَعَلَّموه، إلى محاضن تربويَّة تشرف على تربيتهم وتعليمهم؛ فهل هذه المحاضن - غير المدارس - مُتوفِّرة للطلاب خارج أوقات الدِّراسة.

للتعليم دَوْر كبير في تربية الطلاب على فقه هذا الديِّن والعمل به، وللجامعات دورٌ عظيم في تخريج جيلٍ ناضج فكريًّا وعقليًّا، يُؤمن بعالميَّة هذا الدِّين، ويتفانى في خدمته؛ فهل نعيد النَّظر في طريقة عرض المادة الدِّراسية بأن تكون جذَّابة، والكلمة مُختارة، والعبارة مُنتقاة، والصور المساعدة تصب في جانب الإبداع وإثارة التفكير؟




 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق تعليقات الزوارأضف تعليقكمتابعة التعليقات
شارك وانشر

مقالات ذات صلة

  • فقد الهوية وأثره على السلوك
  • الاقتناع وقوة الإقناع
  • نحو هوية تتحدى الذوبان

مختارات من الشبكة

  • تفسير: (واتخذوا من دونه آلهة لا يخلقون شيئا وهم يخلقون ولا يملكون لأنفسهم ضرا ولا نفعا ولا يملكون موتا ولا حياة ولا نشورا)(مقالة - آفاق الشريعة)
  • تفسير: (لا يملكون الشفاعة إلا من اتخذ عند الرحمن عهدا)(مقالة - آفاق الشريعة)
  • تفسير: (قل ادعوا الذين زعمتم من دونه فلا يملكون كشف الضر عنكم ولا تحويلا)(مقالة - آفاق الشريعة)
  • والذين تدعون من دونه ما يملكون من قطمير (مطوية)(كتاب - مكتبة الألوكة)
  • أيتام يملكون آباء(مقالة - مجتمع وإصلاح)
  • من فوائد التوحيد(مقالة - آفاق الشريعة)
  • اسألوا التاريخ(مقالة - آفاق الشريعة)
  • تدبر آيات من سورة الفاتحة(مقالة - آفاق الشريعة)
  • أغلى ما يملكه المسلم (خطبة)(مقالة - آفاق الشريعة)
  • الشديد الذي يملك نفسه عند الغضب: الحفاظ على مقصد حفظ النفس في الشريعة(مقالة - موقع د. صغير بن محمد الصغير)

 


تعليقات الزوار
3- شكرا
محمد - مصر 05-01-2009 03:53 PM
شكرا لكم وأدام الله علمكم
2- لايملكون إيماننا
سلمان بن حسين الجدوع - السعودية 20-12-2008 07:37 AM
تعليق سلمان الجدوع
(فكما أننا نأخذ منهم التقنية .....يجب علينا أن نهديهم قيمنا <<لا أن نأخذ قيمهم فهم بحاجتنا وبحاجة لديننا أكثر من حاجتنا لتقنيتهم )
الأخت الكريمة جنى : كلام رائع يدل على وعيك بما يجب علينا أخذه وتركه .. ( عقيدة الولاء والبراء ) يجب أن تيرز في مثل هذه المواقف وهي من أعظم أبواب العبودية لله رب العالمين
شكرا لك ........
دمت موفقة
1- &&&&
جنى - السعودية 15-12-2008 08:54 PM
جزاكم الله خيرا


فعلا بالرغم من تقدمهم التقني إلا أنهم يفتقدون معانٍ عظيمة
ويفتقدون الروحانية ويفتقدون الروح المتماسكة

فكما ~أننا نأخذ منهم التقنية .....يجب علينا أن نهديهم قيمنا <<لا أن نأخذ قيمهم

فهم بحاجتنا وبحاجة لديننا أكثر من حاجتنا لتقنيتهم
1 

أضف تعليقك:
الاسم  
البريد الإلكتروني (لن يتم عرضه للزوار)
الدولة
عنوان التعليق
نص التعليق

رجاء، اكتب كلمة : تعليق في المربع التالي

مرحباً بالضيف
الألوكة تقترب منك أكثر!
سجل الآن في شبكة الألوكة للتمتع بخدمات مميزة.
*

*

نسيت كلمة المرور؟
 
تعرّف أكثر على مزايا العضوية وتذكر أن جميع خدماتنا المميزة مجانية! سجل الآن.
شارك معنا
في نشر مشاركتك
في نشر الألوكة
سجل بريدك
  • بنر
  • بنر
كُتَّاب الألوكة
  • الدورة الخامسة من برنامج "القيادة الشبابية" لتأهيل مستقبل الغد في البوسنة
  • "نور العلم" تجمع شباب تتارستان في مسابقة للمعرفة الإسلامية
  • أكثر من 60 مسجدا يشاركون في حملة خيرية وإنسانية في مقاطعة يوركشاير
  • مؤتمرا طبيا إسلاميا بارزا يرسخ رسالة الإيمان والعطاء في أستراليا
  • تكريم أوائل المسابقة الثانية عشرة للتربية الإسلامية في البوسنة والهرسك
  • ماليزيا تطلق المسابقة الوطنية للقرآن بمشاركة 109 متسابقين في كانجار
  • تكريم 500 مسلم أكملوا دراسة علوم القرآن عن بعد في قازان
  • مدينة موستار تحتفي بإعادة افتتاح رمز إسلامي عريق بمنطقة برانكوفاتش

  • بنر
  • بنر

تابعونا على
 
حقوق النشر محفوظة © 1446هـ / 2025م لموقع الألوكة
آخر تحديث للشبكة بتاريخ : 9/11/1446هـ - الساعة: 17:29
أضف محرك بحث الألوكة إلى متصفح الويب