• الصفحة الرئيسيةخريطة الموقعRSS
  • الصفحة الرئيسية
  • سجل الزوار
  • وثيقة الموقع
  • اتصل بنا
English Alukah شبكة الألوكة شبكة إسلامية وفكرية وثقافية شاملة تحت إشراف الدكتور سعد بن عبد الله الحميد
 
الدكتور سعد بن عبد الله الحميد  إشراف  الدكتور خالد بن عبد الرحمن الجريسي
  • الصفحة الرئيسية
  • موقع آفاق الشريعة
  • موقع ثقافة ومعرفة
  • موقع مجتمع وإصلاح
  • موقع حضارة الكلمة
  • موقع الاستشارات
  • موقع المسلمون في العالم
  • موقع المواقع الشخصية
  • موقع مكتبة الألوكة
  • موقع المكتبة الناطقة
  • موقع الإصدارات والمسابقات
  • موقع المترجمات
 كل الأقسام | أسرة   تربية   روافد   من ثمرات المواقع  
اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة
  •  
    حقوق الأولاد (1)
    د. أمير بن محمد المدري
  •  
    المحطة الحادية عشرة: المبادرة
    أسامة سيد محمد زكي
  •  
    تحليل محتوى المواقع الإلكترونية لحوادث انتشار ...
    عباس سبتي
  •  
    طلب طلاق وشكوى عجيبة
    الداعية عبدالعزيز بن صالح الكنهل
  •  
    المحطة العاشرة: مقومات الإيجابية
    أسامة سيد محمد زكي
  •  
    أنماط التعليم الإلكتروني من حيث التدرج في ...
    أبو مالك هيثم بن عبدالمنعم الغريب
  •  
    وصية امرأة لابنتها في زفافها
    الشيخ محمد جميل زينو
  •  
    المحطة التاسعة: العادات
    أسامة سيد محمد زكي
  •  
    الشباب بين الطموح والواقع: كيف يواجه الجيل الجديد ...
    محمود مصطفى الحاج
  •  
    هبة فيها النجاة!
    أ. رضا الجنيدي
  •  
    بركة الزوج الصالح على الزوجة في رفع درجتها في ...
    فهد عبدالله محمد السعيدي
  •  
    تربية الأطفال في ضوء توجيهات سورة الحجرات
    محمد عباس محمد عرابي
  •  
    السلاسل الحقيقية لا ترى!
    أمين محمد عبدالرحمن
  •  
    تطوير العلاقات الإنسانية في الإسلام
    يوسف بن طه السعيد
  •  
    المحطة الثامنة: القرارات
    أسامة سيد محمد زكي
  •  
    التربية بالقدوة: النبي صلى الله عليه السلام
    محمد أبو عطية
شبكة الألوكة / مجتمع وإصلاح / تربية / تهذيب النفس
علامة باركود

في سعة الأخلاق كنوز الأرزاق

في سعة الأخلاق كنوز الأرزاق
د. خالد النجار

مقالات متعلقة

تاريخ الإضافة: 31/5/2012 ميلادي - 10/7/1433 هجري

الزيارات: 46693

 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق تعليقات الزوارأضف تعليقكمتابعة التعليقات
النص الكامل  تكبير الخط الحجم الأصلي تصغير الخط
شارك وانشر

في سعة الأخلاق كنوز الأرزاق

 

بسم الله الرحمن الرحيم


عن عبدالله بن مسعود - رضي الله عنه - قال - صلى الله عليه وسلم -: ((ألا أُخبرُكم بمن تحرم عليه النارُ غدًا؟ على كلِّ هينٍ لين قريبٍ سهل))[1].

 

تزكيةُ النفوس - بالتحلِّي بالأخلاق الحَسنة، والتخلِّي عن سيِّئها - مَطلبٌ عظيم، ورُبع الرِّسالة المحمدية؛ لقوله - تعالى -:﴿ لَقَدْ مَنَّ اللَّهُ عَلَى الْمُؤْمِنِينَ إِذْ بَعَثَ فِيهِمْ رَسُولًا مِنْ أَنْفُسِهِمْ يَتْلُو عَلَيْهِمْ آيَاتِهِ وَيُزَكِّيهِمْ وَيُعَلِّمُهُمُ الْكِتَابَ وَالْحِكْمَةَ وَإِنْ كَانُوا مِنْ قَبْلُ لَفِي ضَلَالٍ مُبِينٍ ﴾ [آل عمران: 164]؛ ولذا أقسم الله - عز وجل - أحدَ عشرَ قَسمًا مُتتاليًا - لم يأتِ إلا في موضع واحد من القرآن - على أنَّ الفلاح مَنوطٌ بتزكية النفوس.

 

فقال - جلَّ شأنه -: ﴿ وَالشَّمْسِ وَضُحَاهَا * وَالْقَمَرِ إِذَا تَلَاهَا * وَالنَّهَارِ إِذَا جَلَّاهَا * وَاللَّيْلِ إِذَا يَغْشَاهَا * وَالسَّمَاءِ وَمَا بَنَاهَا * وَالْأَرْضِ وَمَا طَحَاهَا * وَنَفْسٍ وَمَا سَوَّاهَا * فَأَلْهَمَهَا فُجُورَهَا وَتَقْوَاهَا * قَدْ أَفْلَحَ مَنْ زَكَّاهَا * وَقَدْ خَابَ مَنْ دَسَّاهَا ﴾ [الشمس: 1 - 10]، وقال - سبحانه -:﴿ قَدْ أَفْلَحَ مَنْ تَزَكَّى * وَذَكَرَ اسْمَ رَبِّهِ فَصَلَّى ﴾ [الأعلى: 14، 15].

 

وتزكية النفوس ملاكُ دعوة الرُّسل بعد التوحيد؛ فهذا موسى - عليه السلام - يقول لفرعون: ﴿ فَقُلْ هَلْ لَكَ إِلَى أَنْ تَزَكَّى * وَأَهْدِيَكَ إِلَى رَبِّكَ فَتَخْشَى ﴾ [النازعات: 18، 19].

 

بل إنَّ تزكية النفوس سبب الفوز بالدرجات العلى والنعيم المقيم، كما قال - تعالى -:﴿ وَمَنْ يَأْتِهِ مُؤْمِنًا قَدْ عَمِلَ الصَّالِحَاتِ فَأُولَئِكَ لَهُمُ الدَّرَجَاتُ الْعُلَى * جَنَّاتُ عَدْنٍ تَجْرِي مِنْ تَحْتِهَا الْأَنْهَارُ خَالِدِينَ فِيهَا وَذَلِكَ جَزَاءُ مَنْ تَزَكَّى ﴾ [طه: 75، 76].

 

وكان من دعائه - صلى الله عليه وسلم -: ((اللهم آتِ نفسي تقواها، وزكِّها أنت خير من زكاها، أنت وليُّها ومولاها))[2].

 

قال المناوي: "ألا أُخبِركم بمن تحرم عليه النار"؛ أي: دخول نار جهنم (غدًا)؛ أي: يوم القيامة، وأصل الغد اليومُ الذي بعد يومك على أثَرِه، ثم تَوسَّعوا فيه حتى أُطلِق على البعيد المُترقَّب، قالوا: أخبرنا، قال: (على كلِّ هَين)  مُخفَّفًا من الهَون بفتح الهاء، وهو السكينة والوقار، (لَين) مُخفَّف ليِّن بالتشديد على فعيل من اللين ضدَّ الخشونة، (قريب)؛ أي: إلى الناس (سهل) يَقضي حوائجهم، ويَنقَاد للشارع في أمْره ونَهيه.

 

قال الماوردي: "بيَّن بهذا الحديث أنَّ حُسن الخُلق يُدخِل صاحبه الجنة، ويُحرِّمه على النار، فإن حُسن الخلق عبارة عن كون الإنسان سهلَ العريكة، لَيِّنَ الجانب، طَلقَ الوجه، قليلَ النفور، طيِّبَ الكلمة - كما سبق - لكن لهذه الأوصاف حدود مُقدَّرة في مواضع مُستحقَّة، فإنْ تَجاوز بها الخير، صارت مَلَقًا، وإنْ عدَل بها عن مواضعها، صارتْ نِفاقًا، والمَلَقُ ذلٌّ، والنفاق لؤم"[3].

 

وحاصل الكلام في حُسن الخلق يدور على قُطب واحد، وهو بذْل المعروف وكفُّ الأذى، وإنَّما يُدرَك ذلك بثلاثة أمور: (العِلم، والجود، والصَّبر).

 

فالعِلم يُرشِد العبدَ إلى مواقع بذْل المعروف، والفرْق بينه وبين المُنكَر، وترتيبه في وضْعه مواضعه، فلا يضعُ الغضب موضِعَ الحلم، ولا بالعكس، والإمساكَ موضعَ البذل، ولا بالعكس، بل يَعرِف مواقِعَ الخير والشرِّ ومراتبَها، وموضِع كلِّ خُلُق أين يضعه، وأين يَحسُن استعماله.

 

قال الحسن البصري: "لا يزال العبد بخير ما علِم الذي يُفسِد عليه عَمَلَه".

 

مَدحُوا عند الفضيل بن عياض رجلاً وقالوا: إنَّه لا يأكل الخبيص، فقال الفضيل: وما ترْك أكلِ الخبيص؟! انْظروا كيف صِلته للرحم! انظروا كيف كظْمه للغيظ! انظروا كيف عطْفه على الجار والأرملة واليتيم! انظروا كيف حُسْن خلقه مع إخوانه!

 

وعن هشام بن عروة عن أبيه قال: مكتوب في الحكمة: "ليَكن وجْهُك بَسْطًا، وكلمتُكُ ليِّنة، تكن أحبَّ إلى الناس من الذي يُعطيهم العطاء".

 

وقال يحيى بن معاذ: "سوء الخُلُق سيئة لا تَنفعُ معها كَثْرةُ الحسنات، وحُسْن الخُلُق حسنة لا تَضرُّ معها كثرةُ السيئات".

 

وقال الجُنيد: "أربع تَرفَع العبدَ إلى أعلى الدرجات، وإنْ قلَّ عمَلُه وعلْمه: الحِلْم، والتَّواضُع، والسَّخاء، وحُسن الخلق، وهو كمال الإيمان".

 

رُوي أنَّ الربيع بن خثيم اشترى فرسًا بثلاثين ألفًا، فغزا عليها، وفي يوم أَرسَل غلامه (يسارًا) يَحتشُّ، وقام يُصلِّي وربَط فرسَه، فجاء الغلام فقال: يا ربيع، أين فرسُك؟ قال: سُرِقت يا يسار، قال: وأنت تنظر إليها؟! قال: نعم يا يسار، إنِّي كنتُ أناجي ربي - عز وجل - فلم يَشغَلني عن مناجاة ربي شيء، اللَّهم إنَّه سرَقني، ولم أكن أَسرِقه، اللهم إن كان غنيًّا، فاهْدِه، وإن كان فقيرًا، فأغْنه - ثلاث مرات.

 

أما الجود، فيَبعثُه على المسامحة بحقوق نفسه، والاستقصاء منها بحقوق غيره، فالجُود هو قائدُ جيوش الخير، قال علي الثَّقفيُّ: لا تَقمْ على خُلُق تَذمُّه من غيرك، ولا تَفعل ما لا يُحمَد منك حتى تُصلِحه من نفسك ولو بالتخلُّق.

 

وكان يحيى بن أبي كثير يقول: "لا يعجبنَّكم حِلمُ امرئ حتى يَغضب، ولا أمانتُه حتى يَطمَع؛ فإنَّك لا تدري على أي شقَّيه يَقع".

 

وقال ذو النون: إذا غَضِب الرجل فلم يَحلُم، فليس بحليم؛ لأن الحليم لا يُعرَف إلا عند الغضب.

 

عن عائشة - رضي الله عنها - قالت: "ما رأيتُ رسول الله - صلى الله عليه وسلم - ضرب خادمًا له قط، ولا ضرَب امرأة له بيده، ولا ضرَب بيده شيئًا قط، إلا أنْ يُجاهد في سبيل الله، ولا نِيلَ منه شيء قط فيَنتقِم من صاحبه، إلا أنْ يكون لله، فإنْ كان لله انْتقَم له، ولا عرَض له أمران إلا أخذ بالذي هو أَيسر حتى يكون إثْمًا، فإذا كان إثْمًا، كان أبعدَ الناس منه".

 

وعن محمد بن القاسم أنَّه كان يكون بينه وبين الرُّجل المماراةُ في الشيء، فيقول له القاسم: هذا الذي تريد أن تُخاصمني فيه هو لك، فإن كان حقًّا هو لك، فخَذه ولا تَحمَدني فيه، وإن كان لي، فأنتَ منه في حلٍّ وهو لك، وكان محمد بن واسع يقول: "لا يَبلغ العبد مقامَ الإحسان حتى يُحسِن إلى كلِّ من صَحِبه ولو ساعة"، وكان إذا باع شاة يُوصِي بها المشتري، ويقول: "قد كان لها معنا صُحْبة".

 

وشتَمَ رجل أبا ذر - رضي الله عنه - فقال له: "يا هذا لا تغرِقَّن في شتْمِنا، ودعْ للصلح موضِعًا؛ فإنَّا لا نُكافئ من عَصَى الله فينا بأكثر من أنْ نُطيع الله فيه".

 

وأما الصبر، فيَحفَظ عليه استدامةَ ذلك، ويَحمِله على الاحتمال، وكظْمِ الغيظ، وكفِّ الأذى، وعدمِ المقابلة، وعلى كلِّ خير، وهو أكبر العون على نيل كلِّ مطلوب من خير الدنيا والآخرة.

 

قال يحيى بن معاذ: "في سعة الأخلاق، كنوز الأرزاق".

 

وسُئل الإمام أحمد بن حنبل عن حُسْن الخلق، فقال: "هو أنْ تَحتمِل ما يكون من الناس".

 

عن ابن عباس - رضي الله عنه - قال: "قدِم عُيينة بن حصن، فنَزَل على ابن أخيه الحرِّ بن قيس، وكان من النَّفر الذين يُدنيهم عمر، وكان القراء أصحابَ مَجالس عمر ومشاورتِه كهولاً كانوا أو شبَّانًا، فقال عيينة لابن أخيه: "يا بن أخي، لك وجْه عند هذا الأمير، فاستأذن لي عليه، فاستأذن الحرُّ لعُيينة، فأذِن له عمر، فلما دخَل عليه قال: "هي يا بن الخطاب، فوالله ما تُعطينا الجَزْل، ولا تَحكُم بيننا بالعدل"، فغضِب عمر حتى همَّ أنْ يَوقِع به، فقال له الحرُّ: "يا أمير المؤمنين، إنَّ الله - تعالى - قال لنبيِّه - صلى الله عليه وسلم -: ﴿ خُذِ الْعَفْوَ وَأْمُرْ بِالْعُرْفِ وَأَعْرِضْ عَنِ الْجَاهِلِين ﴾ [الأعراف: 199]، وإنَّ هذا من الجاهلين، والله ما جاوزها عمرُ حين تلاها عليه؛ وكان وقَّافًا عند كتاب الله"[4].

 

وعلى الدرب سار الأحفاد، ولا غرابة؛ فهي ذريَّةٌ بعضها من بعض، خرَج الخليفة الراشِد عمر بن عبدالعزيز ذات ليلة ومعه حَرَس، فدخَل المسجد، فمرَّ في الظُّلمة برجلٍ نائم، فعَثَر به، فرفَع الرجل رأسَه وقال: أمجنونٌ أنت؟ قال عمر: لا، فهمَّ به الحرسُ، فقال له عمر: مَه! إنَّما سألني أمجنون أنت؟ فلقتُ: لا.

 

إنَّها مكارم الأخلاق التي تَستعذِب النفوسُ الطاهرة كلَّ مَشقَّة في سبيلها، قال سعيد بن العاص: يا بني، إنَّ المكارم لو كانت سَهْلة يسيرة، لسابَقَكم إليها اللئام، ولكنَّها كريمة مُرَّة لا يَصبِر عليها إلا من عرَف فضْلَها، ورجا ثوابها.

 


[1] رواه الترمذي في سُننه بنحوه - كتاب صفة القيامة برقْم (2412)، والطبراني في المعجم الكبير (صحيح) انظر حديث رقْم (2609) في صحيح الجامع للألباني.

[2] رواه مسلم عن زيد بن أرقم - كتاب الذكر والدعاء والتوبة والاستغفار، برقم (4899).

[3] "فيض القدير" للمناوي (1-254) (4) البخاري - كتاب تفسير القرآن، برقْم (4276).

[4] "صلاح الأمة في علوِّ الهمَّة"؛ د. سيد العفاني ج (5)، "الآداب الشرعية"؛ ابن مفلِح.





 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق تعليقات الزوارأضف تعليقكمتابعة التعليقات
شارك وانشر

مقالات ذات صلة

  • بناء الأخلاق
  • مكارم الأخلاق
  • الأخلاق في حياتنا
  • الأرزاق والأعمار وعمران الديار تزيد بصلة الأرحام وحسن الأخلاق وحسن الجوار (خطبة)

مختارات من الشبكة

  • الحج جامعة الأخلاق وسعة الأرزاق(محاضرة - ملفات خاصة)
  • الحج جامعة الأخلاق وسعة الأرزاق(مقالة - ملفات خاصة)
  • الصدقة من أسباب سعة الرزق(مقالة - آفاق الشريعة)
  • أسباب السعة في الرزق(مقالة - آفاق الشريعة)
  • {ورحمتي وسعت كل شيء} (خطبة)(مقالة - آفاق الشريعة)
  • خطبة: حال العبد مع سعة رحمة الله(مقالة - آفاق الشريعة)
  • سعة رحمة الله تعالى بالمستضعفين من المؤمنين وعفوه عنهم(مقالة - آفاق الشريعة)
  • {ورحمتي وسعت كل شيء} وقفة مع حديث "التبعات"(كتاب - مكتبة الألوكة)
  • تخريج حديث: "من وجد سعة فلم يضح فلا يقربن مصلانا" وذكر أقوال أهل العلم فيه(مقالة - آفاق الشريعة)
  • التوبة وسعة رحمة الله والدعوة إلى سبيله (خطبة)(مقالة - آفاق الشريعة)

 


تعليقات الزوار
1- مكارم الاخلاق
hameed - baghdad 04-06-2012 08:17 AM

إن الخلق هو مقياس حقيقي لكل إنسان ,إن خلق الإنسان الظاهري هو انعكاس داخلي لشخصيته.
إذا سقط ملفظ العالم سقط علمه, إذا سقط ملفظ الأم مع أبنائها سقطت أمومتها ,إذا استعمل الأستاذ بتكرار كلمات غير مناسة مع طلبته فلا يمكن احترام علمه من قبلهم ,فلا علم له
قال الرسول (صلى الله عليه وسلم) إنما بعثت لأتمم مكارم الاخلاق ,وهذا يعني أنها والحمد لله كانت موجودة قبل الإسلام ولكنها غير متكاملة.
وأود أن أختم مقالتي بهذا البيت الذي أضفت له كلمه العراق
كن كنخيل العراق عن الأحقاد مرتفعا
بالطوب يرمى فيرمي أطيب الثمر

1 

أضف تعليقك:
الاسم  
البريد الإلكتروني (لن يتم عرضه للزوار)
الدولة
عنوان التعليق
نص التعليق

رجاء، اكتب كلمة : تعليق في المربع التالي

مرحباً بالضيف
الألوكة تقترب منك أكثر!
سجل الآن في شبكة الألوكة للتمتع بخدمات مميزة.
*

*

نسيت كلمة المرور؟
 
تعرّف أكثر على مزايا العضوية وتذكر أن جميع خدماتنا المميزة مجانية! سجل الآن.
شارك معنا
في نشر مشاركتك
في نشر الألوكة
سجل بريدك
  • بنر
  • بنر
كُتَّاب الألوكة
  • مشروع مركز إسلامي في مونكتون يقترب من الانطلاق في 2025
  • مدينة روكفورد تحتضن يوما للمسجد المفتوح لنشر المعرفة الإسلامية
  • يوم مفتوح للمسجد يعرف سكان هارتلبول بالإسلام والمسلمين
  • بمشاركة 75 متسابقة.. اختتام الدورة السادسة لمسابقة القرآن في يوتازينسكي
  • مسجد يطلق مبادرة تنظيف شهرية بمدينة برادفورد
  • الدورة الخامسة من برنامج "القيادة الشبابية" لتأهيل مستقبل الغد في البوسنة
  • "نور العلم" تجمع شباب تتارستان في مسابقة للمعرفة الإسلامية
  • أكثر من 60 مسجدا يشاركون في حملة خيرية وإنسانية في مقاطعة يوركشاير

  • بنر
  • بنر

تابعونا على
 
حقوق النشر محفوظة © 1446هـ / 2025م لموقع الألوكة
آخر تحديث للشبكة بتاريخ : 16/11/1446هـ - الساعة: 14:43
أضف محرك بحث الألوكة إلى متصفح الويب