• الصفحة الرئيسيةخريطة الموقعRSS
  • الصفحة الرئيسية
  • سجل الزوار
  • وثيقة الموقع
  • اتصل بنا
English Alukah شبكة الألوكة شبكة إسلامية وفكرية وثقافية شاملة تحت إشراف الدكتور سعد بن عبد الله الحميد
 
الدكتور سعد بن عبد الله الحميد  إشراف  الدكتور خالد بن عبد الرحمن الجريسي
  • الصفحة الرئيسية
  • موقع آفاق الشريعة
  • موقع ثقافة ومعرفة
  • موقع مجتمع وإصلاح
  • موقع حضارة الكلمة
  • موقع الاستشارات
  • موقع المسلمون في العالم
  • موقع المواقع الشخصية
  • موقع مكتبة الألوكة
  • موقع المكتبة الناطقة
  • موقع الإصدارات والمسابقات
  • موقع المترجمات
 كل الأقسام | أسرة   تربية   روافد   من ثمرات المواقع  
اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة
  •  
    الإسلام يحافظ على الكيان الأُسري
    الشيخ ندا أبو أحمد
  •  
    حقوق المسنين (2)
    د. أمير بن محمد المدري
  •  
    المحطة الثالثة عشرة: التسامح
    أسامة سيد محمد زكي
  •  
    تربية الأبناء في عصر "الشاشة" كيف نربي طفلا لا ...
    محمود مصطفى الحاج
  •  
    تطوعي نجاحي
    د. زيد بن محمد الرماني
  •  
    القيادة في عيون الراشدين... أخلاقيات تصنع
    د. مصطفى إسماعيل عبدالجواد
  •  
    حقوق الأولاد (3)
    د. أمير بن محمد المدري
  •  
    جرعات سعادة يومية: دفتر السعادة
    سمر سمير
  •  
    التاءات الثمانية
    د. خميس عبدالهادي هدية الدروقي
  •  
    المحطة الثانية عشرة: الشجاعة
    أسامة سيد محمد زكي
  •  
    البطالة النفسية: الوجه الخفي للتشوش الداخلي في ...
    محمود مصطفى الحاج
  •  
    حقوق الأولاد (2)
    د. أمير بن محمد المدري
  •  
    مقومات نجاح الاستقرار الأسري
    د. صلاح بن محمد الشيخ
  •  
    تطوير المهارات الشخصية في ضوء الشريعة الإسلامية
    يوسف بن طه السعيد
  •  
    حقوق الأولاد (1)
    د. أمير بن محمد المدري
  •  
    المحطة الحادية عشرة: المبادرة
    أسامة سيد محمد زكي
شبكة الألوكة / مجتمع وإصلاح / تربية / تهذيب النفس
علامة باركود

الحب الحقيقي

الحب الحقيقي
محمد حمدان الرقب

مقالات متعلقة

تاريخ الإضافة: 16/2/2012 ميلادي - 23/3/1433 هجري

الزيارات: 12087

 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق تعليقات الزوارأضف تعليقكمتابعة التعليقات
النص الكامل  تكبير الخط الحجم الأصلي تصغير الخط
شارك وانشر

هل مشكلة الوفاء بين الأصدقاء والأحباب تستحقُّ وقفةً مطوَّلة حتى نسبر أغوارها؟

 

الكلُّ مجروح، والكلُّ مطعون، والكلُّ متألِّم، والكلُّ وقع ضحيَّة، والكلُّ يندب حظَّه العاثر.

 

فأيْنَ الجارح والطاعن والمؤلِّم والجلاَّد والكاذب؟

 

جَرَحْتِ مُجَرَّحًا لَمْ يَبْقَ فِيهِ
مَكَانٌ لِلسُّيُوفِ وَلاَ السِّهَامِ

 

هلاَّ أزلنا الغشَاوات المختَلَقَة التي جعلناها محيطة بنا، فنتعرَّف أمورنا عن كثَب؟

 

لماذا نكيل التُّهَم جُزافًا - وبغير تحقيق - على غيرنا؟

 

وهل سلِمنا من الأخطاء لنرفع عنَّا مؤونة جَلْدِ الذات أو بشيءٍ من الرِّفْق والمصارحة معها؟!

 

الحبُّ شيءٌ نبيل، وأمرٌ نفيس، ولكنَّه باهظ الثمَن.

 

قلتها مرَّة: الحبُّ يريد رجالاً أحرارًا ونساءً حريراتٍ.

 

وليس كما يرى بعض الناس أنه تَرَفٌ عاطفي أو إشغال لمكان في القلْب شاغرٍ، (وَكَفى الله المؤمنين القتال)!

 

نعجب كثيرًا من شخصٍ يحبُّ فتاة، أو العكس فتاة تحب شخصًا، ولكنَّ الطرف الآخر لا يبادله ذاك الشعور!

 

العَجَب في أنْ نحمِّل الطرف الآخر مسؤولية اللائمة وقلِّة الإحساس؛ إذ إنه لا يبادلنا الشعور!

 

وهل الحبُّ امتلاك أو حَجْر؟

وكما قالت إحدى الكاتبات الفاضلات في موقع الألوكة الرائد: إنَّ الحبَّ الذي يكون من طرف واحد إنما هو قمَّة الأنانيَّة؛ ذلك أننا لا نترك للطرف الآخر مجالاً ليرى الحبَّ من نظره هو، فلربما كان الحبُّ في تصوُّره يختلف اختلافًا كبيرًا عمَّا يجول في أفكارنا وعمَّا يرتطم بين ضلوعنا وفي أعماقنا من مشاعر وأحاسيس!

 

والسؤال الذي يَطْرَحه هؤلاء المحبُّون الذين أحبوا بصدق ويئسوا من القُرب واجتماع الأبدان: وهل للنسيان مجال؟

 

على الرغم من أنَّ بعض المتخصصين النفسيين يقولون: إن الإنسان لا ينْسى، بل إنه يقوم بتخزين الصور والذكريات وكل شيء في منطقة مَنِيعة من العقل الباطن، ويَتِمُّ استدعاؤها بطرق مختلفة - على الرغم من ذلك فيتعيَّن عليهم أن يتناسَوا؛ ذلك أن بَعْضَ الشرِّ أهونُ من بَعْض.

 

يتعيَّن عليهم وعلينا أيْضًا أن نلتجئ إلى الله الكبير؛ فهو القادر على أن يَبْعَثَ حبًّا وحبيبًا قادرَيْن على أن يسعدانا سعادة حقيقية تكون في ظلِّه ومرضاته.

 

ولنفترض أنه وقع الحبُّ من المحبِّ، ووقع القَبول من المحبوب، وحدث الغدْرُ والخيانة من أحدهما، ماذا نفعل في هاته الحالة؟

 

الأمر الجَلِيُّ أنه لمن خوارم المروءة وقلَّة العزيمة أن يغدر الحبيب بحبيبه، فهو الذي ملَّكه قلبه، وتعاهدا على أن يتَّحِدا ليستحيلا روحًا واحدةً تَثْبُت أمام نوائب الدهر ومعضلات الزمان، وخصوصًا إذا كان الغَدْر من المُحِبِّ، فهو الذي طَلَب عَقْدَ حِبال المودَّة وأَرْسَان الهوى! وإذ إن المحبوب لم يكن ليُلْزِمَه القَبول منذ البَدْء وقد كان مخيَّرًا بين القَبول والرفض.

 

هل ينسى؟ الجواب كما أسلفنا: يتناسى.

 

هل يَغْدِر به كما غَدَر الطرف الآخر؟

في الحقيقة لا يَلْزمه الوفاء ﴿ وَجَزَاءُ سَيِّئَةٍ سَيِّئَةٌ مِثْلُهَا ﴾ [الشورى: 40]، بل أجدني متواطئًا مع ابن حَزْم الذي يَرى أنَّ الذي يَصْبِرُ على الغَدْر ولا يَنْسى، يكاد يستحق اللائمة والتعنيف؛ إذ لا يَصْبِر على الغَدْر إلا دنيء المروءة، ساقط الهِمَّة.

 

ولماذا نُلْقي بأنفسنا في هذا الوادي؛ أقْصِد: وادي الحبِّ المزعوم؟

أمَا تكفينا قَصَصٌ كثيرة تعضد هذه التسمية "الحبُّ المزعوم"؛ ذلك أننا في هذا الزمن اللُّجِّيِّ نعيش في أوقاتٍ ذات ظلمات بعضها فوقَ بَعْض؛ فلم يَعُد للمروءة من نصيب في ذاتِ الشخص - إلاَّ من رحم الله الرحيم - حتى يَرْعى عَهْدَ الله تعالى بمحبوبه، وحتى يثبُتَ على وَعْده الذي صَرَمه وجزَّه جزًّا، وفي النهاية يغدر ويخون.

 

أكان هذا حبًّا؟

أحمد: شابٌ في رَيْعان الشباب تواطأ مع شِقِّه الآخر على أن يقطعا بَيْداء الظروف، وهَجِير التحدِّيات؛ أملاً في أن يصلا إلى واحاتٍ خضرة نَضِرَة، تُنْسِيهما ظمأ الهَجِير الذي عايشاه، ويَقْضِيا زهرة شبابهما وتعريجات هَرَمِهما تحْتَ سقْفٍ واحدٍ، وافقا وبدأا قصة حبٍّ غَضَّة، وفي باكورة السعي تنسحب قرينته، وتختصر المساحات الشاسعة مع شابٍّ آخر، تتركه في غَيَاهِب الظُّلَم والظلام وحيدًا، يتحسَّر على وفائه وإخلاصه!

 

قَدْ وَفَى بِمَوْعِدِهِ
حِينَ خانَتِ البَشَرُ

 

أسماء: شابَّة في مُقْتَبل العُمْر يَعِدُها أحد أقربائها بالزواج، وتبدأ رواية عشقٍ أسطوريٍّ سطَّرتها خَلَجَاتها ونَبَضَاتها التي كانت تهِن في كلِّ يوم، نَبْضة إثر نَبْضة، وقلْبها لا يَضُخُّ دمًا، وإنما زَفَرات حارقة تشكو لَدْغَ العِشْق كأنه الحرور، ومرارته كأنها شجرُ الدِّفْلَى، وحينما أزِف موعد الوفاء لم تَجِدْه، بل وَجَدَت نَفْسَها في بَيْتِ زَوْجٍ آخرَ.

 

صُدِمت ذاترَفْضٍ، وشفَّ الحُزنُ كَبِدها شفًّا وأرهقها، ثم تمالكت أمورها ولَمْلَمَت أحزانها، ورتَّقت جراحها، فَرَضِيت على مَضضٍ، وآمنت بالقَدَر:

 

"ما زال فلانٌ يعدني ويمنِّيني، حتى ظننْتُ أنه سيعطيني القمر، ولما حان وقت الوفاء لم أجد عنده إلاَّ سرابًا"!

 

والقَصص تتماهى وتتشابه، بخيوط عريضة رئيسة، وبتفاصيل متفرِّقة كأنها أضغاث أحلام!

 

الحبُّ الحقيقي والمضمون هو كما يصوِّره هذا الخبر وأشباهه:

رُوِيَ عَنْ زِيادِ بنِ أبي سُفْيَانَ - رحمه الله تعالى - أنه قال لِجُلسائه: مَنْ أنعمُ الناس عِيشةً؟ قالوا: أمير المؤمنين، فقال: وأين ما يلقى مِنْ قريش؟ قيل: فأنْتَ، قال: أيْنَ ما ألقى من الخوارج والثغور؟ قيل: فمَنْ أيها الأمير؟ قال: رَجلٌ مسلِمٌ له زَوْجَةٌ مسلِمةٌ، لهما كَفافٌ مِن العيش، قدْ رضِيت به ورَضِي بها، لا يعرفنا ولا نعرفه.

 

أجل، أن تحبَّ ثم على جناح السرعة تطرق باب بيتها طرقات واثقة، ثم تقرأ بمَعِيَّة الأهل والأحباب سورة الفاتحة على نيَّة التوفيق والسداد.

 

أسأل الله العليَّ القدير أن يختارَ لنا الأفضل في جميع شؤوننا الدينية، والدنيوية، والفِكرية، والعاطفية، والاجتماعية، والنفسية، إنه وليُّ ذلك والقادر عليه.





 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق تعليقات الزوارأضف تعليقكمتابعة التعليقات
شارك وانشر

مقالات ذات صلة

  • خلاصة عن الحب في القرآن الكريم
  • الحب الحلال (شعر)
  • الحب المشروط للأطفال
  • الحب المزيف، ومصائب اليوم
  • ما هو الحب الحقيقي للوطن؟ (خطبة)

مختارات من الشبكة

  • كلمات الحب في حياة الحبيب عليه الصلاة والسلام(مقالة - آفاق الشريعة)
  • الحب الشرعي وعيد الحب (خطبة)(مقالة - آفاق الشريعة)
  • ما الحب في عيد الحب(مقالة - ملفات خاصة)
  • أردتُ معرفة الحب، فحرمني أبي من الحب(استشارة - الاستشارات)
  • بالحب في الله نتجاوز الأزمات (خطبة)(مقالة - آفاق الشريعة)
  • ويوم ينتهي الحب تطلق النحلة الزهرة(مقالة - مجتمع وإصلاح)
  • معنى الحب الحقيقي(مقالة - آفاق الشريعة)
  • معنى الحب الحقيقي(استشارة - الاستشارات)
  • زوجي الحبيب رحيلك يسعدني !(مقالة - مجتمع وإصلاح)
  • "حب بحب" حب الأمة لحاكمها المسلم "مسؤوليات الأمة تجاه الحاكم"(مقالة - موقع أ. د. فؤاد محمد موسى)

 


تعليقات الزوار
5- الحب الحقيقي
د. خالد الرقب - السعودية - جده 24-02-2013 04:17 PM

الحب الحقيقي يبني إنسانا جميل القلب، فمن يحب لا يكره ، ومن يحب لا يغدر، فالقلوب المحبة مليئة بالمودة.

4- الاحتياط منذ بداية الطريق يجنب المحب الكثير من المتاعب
رهف - الأردن 20-02-2012 09:12 AM

الحب شيء جميل في هذا الوجود لمن يقدر معناه ويدرك مبتغاه ومع ذلك ينبغي للمحب أن يضع في حسبانه قائمة من الاحتمالات المضادة لتيار الأحلام المرسومة بعناية وإصرار بحيث إذا ما صدمته الظروف الطاغية يكون قادرا على الوقوف من جديد. وإن اجتمعت تلك القلوب الصادقة حقا فهذا لا يمنع فكرة اقتناء مظلة تحسبا لتلك الظروف الجوية القاهرة، فالسماء ما عادت مضمونة إلى الأبد في أجوائها الصحوة الجميلة إنما هنالك تقلبات مفاجئة قد تؤذي أحيانا وويل لمن لم يحتاط منذ بداية الصعود بمظلة توصله إلى أرض الواقع بأمان..كماأن قافلة المشاعر في سفرها المتواتر ليست تحتاج لأن تبقى رهينة لذلك القلب الطائش، إنما ينبغى أن نشرك العقل في تلك القيادة تجنبا لغفلة القلوب وإضاعة خارطة الطريق نتيجة لانفعال باذخ.. أما بالنسبة لمسألة الغدر والنسيان فليس هنالك من شك في أن التناسي هو الجسر الوحيد الموصل لأرض النسيان، صحيح أنه جسر مرعب بحيث أنه معلق ما بين هوة الحنين وسماء الرفعة وأية نظرة للأسفل السحيق قد تحطم مشاريع وخطط النسيان إلا أنه بالإرادة والصمود قد يصل الإنسان بأمان.
ولا ننسى أنه المنسي الوحيد هو الله تعالي ، فما خاب من لجأ إليه...

3- مازال وسيزال حرفك مبهر
مغتربة - jordan 17-02-2012 04:24 AM

الحب الحقيقي الصادق كالقمر عندما يكون بدراً والكسوف هو نهايته عندما يلاقي غدراً....
سطرت لنا رائعة من روائعك الجميلة .. طرح مميز سلمت أناملك الذهبية
ولا تحرمنا من إبداعك الدائم
دمت بكل خير وود أخي ودام تألقك وتميزك

2- الحب....
ومضة أمل - الأردن 16-02-2012 01:53 PM

"أحبيه كما لم تحب امرأة وانسيه كما ينسى الرجال"
"ويل لخل لم ير في خله عدوا....."

1- لله درر حرف كتب فانحنينا له إجلالا وتقديرا
ذكرى ألم الغامدي - المملكة العربيه السعوديه 16-02-2012 09:36 AM

الحب لا يكون بالاختيار والتنسيق الحب تآلف أرواح تصادفت فجأه وحدث قبول من نوع ما وحدث المعجزة وبدءا السير بطريقهما معا كل قصص الحب وأكاد أجزم التى سطرها التاريخ لا تنتهى ابدا كما نتابعها بالأفلام ونقرؤها بالروايات فهى لا تنتهى أبدا بالنهايات السعيدة ولو كانت نهايتها اجتماع لقلب المحبين لما كان هناك وجع من فراق وما سطرت آلاف الاف القصص المؤلمة فهى تحكى من خذلانه وهو يحكى من خيانتها الحب إحساس جميل شفاف فقط فى البعد فهم فى البعد أرقى وهم فى البعد أحلى ولكن عند اجتماع القلوب تحت سقف واحد وتحت مظلة واحده تبدء حينها معركة النفور لأن النفس البشرية مجبوله بالفطرة على حب وامتلاك كل ماهو بعيد ولا تقوى على أن تصل إليه فيزيد توقه إليه بوحك لامس الحقيقة بنص موفق وراقي أهنئك عليه بدأته بحب وأنهيته بحب ومابين السطور سلس وعذب لروحك باقات من ود ولقلمك مزيدا من الارتقاء.

1 

أضف تعليقك:
الاسم  
البريد الإلكتروني (لن يتم عرضه للزوار)
الدولة
عنوان التعليق
نص التعليق

رجاء، اكتب كلمة : تعليق في المربع التالي

مرحباً بالضيف
الألوكة تقترب منك أكثر!
سجل الآن في شبكة الألوكة للتمتع بخدمات مميزة.
*

*

نسيت كلمة المرور؟
 
تعرّف أكثر على مزايا العضوية وتذكر أن جميع خدماتنا المميزة مجانية! سجل الآن.
شارك معنا
في نشر مشاركتك
في نشر الألوكة
سجل بريدك
  • بنر
  • بنر
كُتَّاب الألوكة
  • الذكاء الاصطناعي تحت مجهر الدين والأخلاق في كلية العلوم الإسلامية بالبوسنة
  • مسابقة للأذان في منطقة أوليانوفسك بمشاركة شباب المسلمين
  • مركز إسلامي شامل على مشارف التنفيذ في بيتسفيلد بعد سنوات من التخطيط
  • مئات الزوار يشاركون في يوم المسجد المفتوح في نابرفيل
  • مشروع إسلامي ضخم بمقاطعة دوفين يقترب من الموافقة الرسمية
  • ختام ناجح للمسابقة الإسلامية السنوية للطلاب في ألبانيا
  • ندوة تثقيفية في مدينة تيرانا تجهز الحجاج لأداء مناسك الحج
  • مسجد كندي يقترب من نيل الاعتراف به موقعا تراثيا في أوتاوا

  • بنر
  • بنر

تابعونا على
 
حقوق النشر محفوظة © 1446هـ / 2025م لموقع الألوكة
آخر تحديث للشبكة بتاريخ : 1/12/1446هـ - الساعة: 22:18
أضف محرك بحث الألوكة إلى متصفح الويب