• الصفحة الرئيسيةخريطة الموقعRSS
  • الصفحة الرئيسية
  • سجل الزوار
  • وثيقة الموقع
  • اتصل بنا
English Alukah شبكة الألوكة شبكة إسلامية وفكرية وثقافية شاملة تحت إشراف الدكتور سعد بن عبد الله الحميد
 
الدكتور سعد بن عبد الله الحميد  إشراف  الدكتور خالد بن عبد الرحمن الجريسي
  • الصفحة الرئيسية
  • موقع آفاق الشريعة
  • موقع ثقافة ومعرفة
  • موقع مجتمع وإصلاح
  • موقع حضارة الكلمة
  • موقع الاستشارات
  • موقع المسلمون في العالم
  • موقع المواقع الشخصية
  • موقع مكتبة الألوكة
  • موقع المكتبة الناطقة
  • موقع الإصدارات والمسابقات
  • موقع المترجمات
 كل الأقسام | أسرة   تربية   روافد   من ثمرات المواقع  
اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة
  •  
    حقوق الأولاد (1)
    د. أمير بن محمد المدري
  •  
    المحطة الحادية عشرة: المبادرة
    أسامة سيد محمد زكي
  •  
    تحليل محتوى المواقع الإلكترونية لحوادث انتشار ...
    عباس سبتي
  •  
    طلب طلاق وشكوى عجيبة
    الداعية عبدالعزيز بن صالح الكنهل
  •  
    المحطة العاشرة: مقومات الإيجابية
    أسامة سيد محمد زكي
  •  
    أنماط التعليم الإلكتروني من حيث التدرج في ...
    أبو مالك هيثم بن عبدالمنعم الغريب
  •  
    وصية امرأة لابنتها في زفافها
    الشيخ محمد جميل زينو
  •  
    المحطة التاسعة: العادات
    أسامة سيد محمد زكي
  •  
    الشباب بين الطموح والواقع: كيف يواجه الجيل الجديد ...
    محمود مصطفى الحاج
  •  
    هبة فيها النجاة!
    أ. رضا الجنيدي
  •  
    بركة الزوج الصالح على الزوجة في رفع درجتها في ...
    فهد عبدالله محمد السعيدي
  •  
    تربية الأطفال في ضوء توجيهات سورة الحجرات
    محمد عباس محمد عرابي
  •  
    السلاسل الحقيقية لا ترى!
    أمين محمد عبدالرحمن
  •  
    تطوير العلاقات الإنسانية في الإسلام
    يوسف بن طه السعيد
  •  
    المحطة الثامنة: القرارات
    أسامة سيد محمد زكي
  •  
    التربية بالقدوة: النبي صلى الله عليه السلام
    محمد أبو عطية
شبكة الألوكة / مجتمع وإصلاح / تربية / تهذيب النفس
علامة باركود

الاشتغال بالتوافه

عبدالمجيد بن عبدالرحمن باحص

مقالات متعلقة

تاريخ الإضافة: 15/10/2008 ميلادي - 14/10/1429 هجري

الزيارات: 9238

 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق تعليقات الزوارأضف تعليقكمتابعة التعليقات
النص الكامل  تكبير الخط الحجم الأصلي تصغير الخط
شارك وانشر
تمرُّ بنا في حياتِنا اليوميَّة والعامَّة أمورٌ عدَّة، منها ما نصرِفُ النَّظر عنْها؛ لأنَّها لا تستحقُّ، وأخرى نلتفِتُ لَها؛ لِما تَحمِل من مهمَّات قد حوتْها.

وهذه حالة عاديَّةٌ وطبعية، يَمرُّ بِها أيٌّ منَّا ولا يكاد يخلو، بيْدَ أنَّ الذي لا يُسْكَت عنْه، ويُسْتَقبح مَرْآه: أن تَجد أناسًا مِمَّن يعوَّل عليْهِم وتترقَّبهم الآمالُ مشتغلين بالتَّوافِه، مُستأْنِسينَ لها وبها، مهتمِّين لتواجُدِها، داعين لفَرْضِها وعرْضِها.

وكلُّ ما أبعد عن همٍّ، أو أَلْهى عن جِدٍّ، أو اقترن بإثم، أو جاوزَ سدادًا، ولازم إسفافًا، أو التصق بذُلٍّ، فهو جدير أن لا يُوضَع عنده رحلٌ، أو يُبتاع منه متاع، فليس لظامئٍ من سرابٍ إلاَّ التَّزويق والخداع.

إنَّها الرزية أن يُبتلى أحدُنا بالتَّوافه، فينشغل بها لتُلْهِيه عن عمله الأعظم، أو فكره الأفضل أو إصلاحه الأكْبر، فلا يكاد يُقَدِّر للأمور قدْرَها، أو يعرف للمصائب خطَرَها، فليس له ثَمَّة اهتمام، وقد يُشغل أحدُنا بالتَّوافه بِحُجَّة أنَّها من الضروريات أو من الأمور الواجبِ تدارُكها وتعلُّمها، ولو أنَّنا وضعناها في المقياس السَّليم لاتَّضحت التَّوافه من غيْرِها، ولعَلِمْنا ما الجِدّ من الهزْل، وما الصَّحيح من السقيم؟

ولو نظرتَ إلى حال ذلك المستغرق بالتَّوافه، لوجدتَه مُعْرِضًا عن الأمور العظيمة والقضايا الهامَّة؛ بِحُجَّة أنَّ تلك من المستحيلات، أو من الأمور الَّتي لا يُسْتطاع نوالُها، أو من الكماليَّات التي لا حاجةَ لها، أو من ضُروب الخيال التي لا تَكادُ تُوجد إلا في عصورٍ مَضَتْ، وتلك صورةٌ زيَّنها له شيطانُه وأمْلَتْ عليْهِ بِها همَّتُه القاصرة، فأضحى ذليلاً للتَّوافه.

وإنَّك لتعجب، بل تحزن وتُساء، حين ترى جمعًا من النَّاس مِمَّن هم حولَك أو تسمع بهم أو ربَّما تُشاهدهم - مِمَّن يُرجى نوالُ عقْلِه أو استِدْرار فِكْره - قد غلبتْ عليْهِم تلك البليَّة، فتجِدُهم لاهثين خَلْفَ سخافاتٍ كانت الدُّنيا خيْرَ عارضٍ لها، وكانت فضائيَّات الفساد خيرَ مُلقية لهم، فاستبلدوا واستبلدوا وكان همّ أحدِهم لا يكاد يتجاوزُ شركَ نعلَيْه، من قِصَرِه وضعْفِه وهوانه، فيسرع ليلتقطَ فُتاتَ ما يَجده من توافِهَ؛ ليلقِيَ به على مَن حوله ليحدِّثَهم به، وكأنَّه شأنٌ عظيم قد عَرَض له، وأراد للنَّاس أن يُدْرِكوا حجْمَ ذلك وأن يُشاركوه.

إنَّ الاشتِغال بالتَّوافه يُورثُ صَغار العقْل، وبلادةَ الفهْم، وسطحيَّة التَّفكير، وسذاجة الطَّرح؛ فلا مقياس لديْه كبير، ولا شأن لديْه عظيم، ولا همَّ وهمَّة تدفع طُموحًا، فيصغُر بصِغَر همِّه وعقله، وإقبالِه وشراهتِه على توافهه، فانعدم تَمييزُه، وانعدمت رؤيتُه، وقلَّت بركتُه.

ولعلَّ ظاهرةَ الاشتِغال بالتَّوافه هي أبرزُ سِمةٍ غلبتْ على المجتمع، فأضعفت أصالتَه وأبردَتْ حميَّته، فكان كحملٍ وديعٍ لا يقوى من أَمْره على شيء، أمَّة تأنس ذِئْبَها وتأْمن عدوَّها؛ لتُصْبِح خاويةً خاملةً مخدَّرةً، لا تقدر على أن تَرُدَّ شرًّا أو تَجلب خيرًا، إلا ما شاء الله.

إنَّ التَّاريخ يخبرنا عن رجالٍ مضَوْا، وأناسٍ رحلوا، كيف أنَّ أفعالهم كانت بعيدةً عن التَّوافه، فضلاً عن الاشتغال بها، فكانتْ حياتُهم جدًّا في جِدٍّ، وهمُّهم علوًّا في علو، فكانوا بحق من العُظماء ومن الذين يخلِّد التَّاريخ ذِكْرَهم، وتُمَجِّدُ الأُمَّة أفعالَهم، وشتَّان بينهم وبين مَنْ هُم في ضِدِّهم، وعلى قدْر أهل العزم تأتي العزائمُ.

كم من مفرِّطٍ في أمر، ومتساهلٍ في قضيَّة، ومشتغلٍ بسخافةٍ، لم يشعر بمغبَّة عمله ذلك إلا حينما سبقه الجادُّون في جِدِّهم، وابتعد عنه الناجحون برُقِيِّهم، وارتفع الظَّاهرون بعِلْمهم وعقْلِهم، فكان ضحيَّة فِعْله، نزيلَ جهله، سقيطَ أمره.

وما أصدقَ ما قاله الشَّاعر، حين نبَّه إلى وجوب التنبُّه إلى الأمور العظام، وترك ما دونَها؛ حيث يقول:
إِذَا غَامَرْتَ فِي شَرَفٍ مَرُومِ        فَلا تَقْنَعْ  بِمَا  دُونَ  النُّجُومِ
وآخر على طريقِه يسلُك طريقَ التَّنبيه فيقول:
قَدْ رَشَّحُوكَ لأَمْرٍ لَوْ  فَطِنْتَ  لَهُ        فَارْبَأْ بِنَفْسِكَ أَنْ تَرْعَى مَعَ الهَمَلِ

فهل وعَى مَن وعى: أنَّ الاشتغال بالتَّوافه موتٌ للقلب، موتٌ للضَّمير، موت للأمَّة؟

وإنَّنا في زمن لا يسمح أن نشتغِل فيه بغير ما يَزيدنا قوَّة ورِفْعة ومنعةً وتقدُّمًا، ولو حاول الأعداءُ استِخْدام وسائِلهم في إيقاف ذلك المدِّ، ولو على حساب راحتِنا؛ لأجل أن نبلغ غايتَنا وما نصبو إليه، مطمئنِّين واثقين، ولن نبلُغَه إلا بالعمل الجادِّ، والتفكير السليم، والإيمان القوي.




 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق تعليقات الزوارأضف تعليقكمتابعة التعليقات
شارك وانشر

مقالات ذات صلة

  • الاشتغال بما يفيد

مختارات من الشبكة

  • من أدب النبوة: عدم الاشتغال بعيوب الناس(مقالة - آفاق الشريعة)
  • الاشتغال في النحو(مقالة - حضارة الكلمة)
  • تغيير التخصص من الهندسة إلى الاشتغال بالقرآن(استشارة - الاستشارات)
  • الاشتغال بما ينفع الحاج من الذكر والدعاء (تصميم)(كتاب - موقع الشيخ عبدالله بن محمد بن سعد آل خنين)
  • من أسباب محبة الله تعالى عبدا ( الاشتغال بمعالي الأمور وأشرافها )(مقالة - آفاق الشريعة)
  • انشغال واشتغال(مقالة - آفاق الشريعة)
  • يستحب اشتغال المعتكف بالقرب، واجتناب ما لا يعنيه(مقالة - ملفات خاصة)
  • فوائد متنوعة منتقاة من بعض الكتب (5)(مقالة - آفاق الشريعة)
  • طلاق لأسباب تافهة(استشارة - الاستشارات)
  • لا تعاند الآخرين في أشياء تافهة(مقالة - مجتمع وإصلاح)

 


تعليقات الزوار
7- وفقكم الله
ابن الإسلام - مصر 17-03-2009 04:53 PM
اشتغال النفس بالأمور التافهة والهروب من إنجاز الأمور هو أيضًا دليل القلق وربما يكون عدم استشعار أهمية الأمور،
6- ....
عبدالمجيد 22-10-2008 12:29 PM
أخي الهراني :

أهلا بك ..
كم هي نقاط الألم الموجودة ، والتي تحتاج إلى شَرْطَةِ مُصلح ، أو كية من مغير ..
لو نظرنا بعين المتفحص للواقع لوجدنا الخلل .. ولأدركنا كم نحن بحاجة للأطباء ..

دمت أخي وبوركت .. وشرفت بحضورك ..
5- 00000
الهراني - السعودية 21-10-2008 11:08 PM
جميل أن نتحسس نقاط الألم عندما نعزم عزمة الجاد ووثبة المتفائل على التغيير حينها يضمد الجرح ويلتئم0000بوركت أباطارق
4- أشكركم
عبدالمجيد باحص 17-10-2008 01:21 AM
الأستاذ ( ت ) :
أشكر لك تواجدك اولا .. ثم تعليقك الرائع ، فأصبحت صاحب الموضوع وكنا ضيوفا وانت رب المنزل .. ما قمت باضافته كان جميلا وزاد الموضوع بهجة وجمالا .. وواضح ما قلته .. لا تعليق على ما ذكرتم سوى الدعاء والشكر الجزيل .. دمت

...................

الاستاذ ( فادي الغريب ) ..
لو أننا ادركنا ما هي الاولويات التي هي من أولى واجباتنا ثم نظرنا إلى مدى حاجتنا لها لقلصنا فرصة الاشتغال بالتوافه .. لكن النفس تميل إلى التافه لانه سهل ولا ياتي بمشقة ، فكان الانسان يركن الى نفسه ليكون جل وقته ضائعا و.. تافها ..

دمت أخي ..
3- والنفس ضامئة الى درب النجاح
ت - السعودية 15-10-2008 10:41 PM
بينما انا استمع لبرنامج فن النجاح اعجبني فأحببت ان اضيف مااستفدته هنا واستميحك عذرا استاذنا ولأن طرحكم رائع أحببت ان اسهم بوضع خطط عمليه
لكِ نبتعد عن توافه الامور يجب ان نضع لنا اهداف وخطط نسير عليها وسأكتب ملخص ماسمعت
دائرة الحياة للمدرب الدكتور سليمان علي العلي
هناك اشياء يجب ان نراعيها لك ننجح بالحياة بجميع النواحي واعتبرها منظومه مكمله لبعضها
أسأل نفسك وضع على الأقل امرين لكِ تطور من هذا الشيء
**مالذي اذا فعلته سأزيد من جودة الصحة في حياتي؟
ذكر هنا الدكتور الكشف الطبي السنوي للجسم كامل - التمارين- الحجامة وفائدتها العظيمة
...
**اداء الشعائر والواجبات الدينيه اكتب الامور التي تقوي علاقتك بالله؟
ذكر هنا الالتزام بكامل العباده والتقرب الى الله فلا مجال للحصر والحفاظ على الشعائر الدينيه وفعل اشياء كالصدقه التبرع الكفاله ازالة اذى التبسم
......
**تنمية الشخصية اذكر امران لتطور من نفسك وشخصيتك
ذكر القراءة الجاده ,الجلوس مع عقلاء المجتمع
....
**العلاقة مع الاقارب الوالدين وشريك الحياة
من بر وحسن معامله
......
**العلاقة مع الابناء
اقتنى كتاب مختص بالتعامل مع الابناء ومعرفة طرق التعامل معهم بجميع مراحل الحياة وتطبيق ذلك معهم
.........
**العلاقة بالمال
حدد مصاريفك الشخصية,طور من نفسك بعمل اضافي او استغلال القدرات
......
**العلاقة بالعمل او الدراسة
هناك اختبارات تبين ماهي طبيعة العمل التي تستطيع ان تبدع بها ونوعية العمل سواء مكتبي او ميداني
..........
**العلاقة بالاصدقاء
ذكر منها كتم الأسرار , السؤال والاطمئنان باستمرار
.....
**الاقارب
صلة الرحم - المبادرة
......
**الهوايات
تعزيز الهواية اكتشاف هوايات جديده
.....................
بالنهاية لو كل شخص حدد لكل جانب من الجوانب السابقة امرين وبدأ بتطبيقهم حتما سيكمل منظومة رائعة بالحياة ويعطي كل ذي حق حقة بدون افراط بجانب واهمال جوانب اخرى

اعتذر ان لم تكن واضحة لانني لخصتها باسلوبي

تحياتي وتمنياتي للجميع بتحقيق اهدافهم بالحياه
2- كثرت الظباء على خراش
فادي الغريب - سوريا 15-10-2008 04:26 PM
الحمد لله .أرى أن هذا من المواضيع الحساسة التي تكاد تمس نفس كل إنسان فضلا عن كل مسلم ولكن فيض المعلومات التي نعيش فيها جعلت الأولويات متقلبة وما كان مهما أصبح عاديا والأمر العادي أصبح مهما ولا بد لنا من إعادة ترتيب أولوياتنا والتفكر لما بعد اللحظة الحالية فهذا يعطينا دفعا إلى المعالي مهما كانت بعيدة وقد قيل قديما إذا وجهت نظرك فوجهه نحو النجوم فإن لم تطلها فقد وصلت إلى السماء...
1- إِذَا غَامَرْتَ فِي شَرَفٍ مَرُومِ فَلا تَقْنَعْ بِمَا دُونَ النُّجُومِ
ت - السعودية 15-10-2008 11:14 AM
كم أتمنى من كل شاب أشغل وقته بالكسل وتوافه الأمور أن يقرأ هذا الموضوع
نشكر لك رائع ماكتبت ونتمنى أن تنهل علينا بمزيد من الروائع

تحياتي
1 

أضف تعليقك:
الاسم  
البريد الإلكتروني (لن يتم عرضه للزوار)
الدولة
عنوان التعليق
نص التعليق

رجاء، اكتب كلمة : تعليق في المربع التالي

مرحباً بالضيف
الألوكة تقترب منك أكثر!
سجل الآن في شبكة الألوكة للتمتع بخدمات مميزة.
*

*

نسيت كلمة المرور؟
 
تعرّف أكثر على مزايا العضوية وتذكر أن جميع خدماتنا المميزة مجانية! سجل الآن.
شارك معنا
في نشر مشاركتك
في نشر الألوكة
سجل بريدك
  • بنر
  • بنر
كُتَّاب الألوكة
  • مشروع مركز إسلامي في مونكتون يقترب من الانطلاق في 2025
  • مدينة روكفورد تحتضن يوما للمسجد المفتوح لنشر المعرفة الإسلامية
  • يوم مفتوح للمسجد يعرف سكان هارتلبول بالإسلام والمسلمين
  • بمشاركة 75 متسابقة.. اختتام الدورة السادسة لمسابقة القرآن في يوتازينسكي
  • مسجد يطلق مبادرة تنظيف شهرية بمدينة برادفورد
  • الدورة الخامسة من برنامج "القيادة الشبابية" لتأهيل مستقبل الغد في البوسنة
  • "نور العلم" تجمع شباب تتارستان في مسابقة للمعرفة الإسلامية
  • أكثر من 60 مسجدا يشاركون في حملة خيرية وإنسانية في مقاطعة يوركشاير

  • بنر
  • بنر

تابعونا على
 
حقوق النشر محفوظة © 1446هـ / 2025م لموقع الألوكة
آخر تحديث للشبكة بتاريخ : 16/11/1446هـ - الساعة: 14:43
أضف محرك بحث الألوكة إلى متصفح الويب