• الصفحة الرئيسيةخريطة الموقعRSS
  • الصفحة الرئيسية
  • سجل الزوار
  • وثيقة الموقع
  • اتصل بنا
English Alukah شبكة الألوكة شبكة إسلامية وفكرية وثقافية شاملة تحت إشراف الدكتور سعد بن عبد الله الحميد
 
الدكتور سعد بن عبد الله الحميد  إشراف  الدكتور خالد بن عبد الرحمن الجريسي
  • الصفحة الرئيسية
  • موقع آفاق الشريعة
  • موقع ثقافة ومعرفة
  • موقع مجتمع وإصلاح
  • موقع حضارة الكلمة
  • موقع الاستشارات
  • موقع المسلمون في العالم
  • موقع المواقع الشخصية
  • موقع مكتبة الألوكة
  • موقع المكتبة الناطقة
  • موقع الإصدارات والمسابقات
  • موقع المترجمات
 كل الأقسام | أسرة   تربية   روافد   من ثمرات المواقع  
اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة
  •  
    هل فقدنا ثقافة الحوار؟
    محمود مصطفى الحاج
  •  
    المحطة التاسعة عشرة: الصبر
    أسامة سيد محمد زكي
  •  
    حقوق الزوج على زوجته
    د. أمير بن محمد المدري
  •  
    المحطة الثامنة عشرة: الحكمة
    أسامة سيد محمد زكي
  •  
    المرأة بين تكريم الإسلام وامتهان الغرب (2)
    نجلاء جبروني
  •  
    حاجتنا إلى التربية
    محمد حسني عمران عبدالله
  •  
    المرأة بين تكريم الإسلام وامتهان الغرب (1)
    نجلاء جبروني
  •  
    الإجازات وقود الإنجازات
    نورة سليمان عبدالله
  •  
    أنثى في القلب
    أ. رضا الجنيدي
  •  
    خلف الكواليس
    د. ابتهال محمد علي البار
  •  
    إن لم تحرز تقدما تراجعت!
    أسامة طبش
  •  
    المحطة السابعة عشرة: المرونة
    أسامة سيد محمد زكي
  •  
    الآباء والأمهات لهم دور كبير في توجيه الطفل حتى ...
    عثمان ظهير
  •  
    جيل الحساسية الاجتماعية المفرطة
    محمود مصطفى الحاج
  •  
    حقوق الطفل (2)
    د. أمير بن محمد المدري
  •  
    معذور لأنه مراهق!
    محمد شلبي محمد شلبي
شبكة الألوكة / مجتمع وإصلاح / أسرة / فتيات
علامة باركود

قضية تحتاج إلى حل

لبنى شرف

مقالات متعلقة

تاريخ الإضافة: 15/10/2008 ميلادي - 15/10/1429 هجري

الزيارات: 7114

 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق تعليقات الزوارأضف تعليقكمتابعة التعليقات
النص الكامل  تكبير الخط الحجم الأصلي تصغير الخط
شارك وانشر
لا أحد يُنْكِر أنَّ هناك ظلمًا يَقَعُ على بعض النِّساء، وأن هناك مَن لا تحيا حياةً كريمة، ولا تُعامَل مُعَاملةً تليق بالكَرَامة الإنسانيَّة، وتَتَعَرَّض أحيانًا لِلذُّلِّ والإهانة، كتلك المرأة التي ذَكَر أحدُ الدعاة الأفاضل أنها كانت تعيش عند أخيها، وهي غير متزوجة، فَرَكَلَها مرة بقدمه أمام زوجته ثم ضحك، وكأنه قام بعمل بطولي، يستعرض عضلاته على هذه المسكينة، وربما لو لقي العدو لكان أجبن الجبناء.
سَرِيعٌ إِلَى ابْنِ العَمِّ يَلْطِمُ خَدَّهُ        وَلَيْسَ إِلَى دَاعِي النّدَى بِسَرِيعِ
ولكن الله ابْتَلَى هذا الأخ بعِلَّة في رجله، فقَرَّر الأطباء بَتْرها منَ الأعلى، نفس الرِّجل التي ركل بها أخته، فسبحان الجبار المنتقم.

هذا جَعَلَني أُفَكِّرُ في حَلٍّ لهؤلاء المُسْتَضْعَفات منَ النساء، حتى يستطعنَ أن يعشْنَ حياةً كريمةً، تعينهنَّ على الرُّقيِّ والعَطَاء، فخرجتُ بِفِكْرة إنشاء وَقْفٍ، وهو عبارة عن سكن داخلي، مُزَوَّد بِمَرافق وأنشطة تُثْري الجوانبَ الفِكْريَّة، والاجتماعيَّة، والجَسَديَّة، وعند هؤلاءِ النِّساء، وطبعًا ستكون الأمور مُنْضبطة وَفْق القيود والضوابط الشرعيَّة.

بعد فترةٍ خمدت الفكرة عندي، ثم عادت وانْتَعَشَتْ مُؤَخرًا عندما سَمِعْتُ على الإذاعة امرأةً تسأل إن كان يجوزُ لها أن تسكنَ في بيتٍ وَحْدها، فهي غير متزوجة، ووالداها متوفَّيان، وزوجات إخوانها لا يرغَبْنَ بِوُجُودها في بيوتهنَّ، ولا حول ولا قوة إلا بالله.

فهل - يا تُرى - الفكرة التي فَكَّرْتُ فيها مناسبة، أو أن هناك حلاًّ أفضل لتفريج كروب مثل هؤلاء النساء؟ فهذه قضايا واقعيَّة، وإن كان وَأْدُ البنات الذي كان مُنْتَشِرًا في الجاهليَّة الأولى قدِ انتهى، فقد عاد في الجاهليَّة الحديثة، ولكن على شكل وَأْدٍ معنويٍّ، وَأْد للإحساسات، وقتلٍ للطاقات، واغتصابٍ للحقوق، الحقوقِ التي أعطاها الإسلام للمرأة عندما جاء واستنقذَها من عسف الجاهليَّة وتقاليدها الظالمة المهينة، وحمى لها هذه الحقوق، يتيمةً كانت أم امرأة مستضعَفة، ثم جاءتِ الجاهلية الحديثة لِتَغْتَصِبها منها مرة أخرى، وحسبنا الله ونعم الوكيل.

هذا واقعٌ لا يُجْدي فيه الإنكار، فكيف نعالجه بِهَزِّ الكَتِفينِ؟! أم نتركه يعالج نفسه بنفسه، حسب الظروف و المصادفات؟! كما نفعل في كثير منَ القضايا، وكما يفعل كثيرٌ ممن تأمَّل المرأة المستضعَفة أن تجد عندهم الحل والنُّصرة، ولكنها تعود خائبة الآمال، وقد يمتلئ قلبها كرهًا وحِقْدًا على هذا المجتمع الذي تعيش فيه، فأين أنتم يا أصحاب النَّجْدة والمُروءات؟

اللهم لا تَكِلْنا إلى أنفسنا فنعجز، ولا إلى الناس فنضيع، و نعوذ بكَ أن نذل في عِزِّكَ، أو نُضام في سلطانك، أو نُضطهدَ والأمر إليك، اللهم آمين، والحمد لله رب العالمين.




 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق تعليقات الزوارأضف تعليقكمتابعة التعليقات
شارك وانشر

مقالات ذات صلة

  • قضية للنقاش

مختارات من الشبكة

  • من دعاء الرسول صلى الله عليه وسلم(مقالة - آفاق الشريعة)
  • الورد والآس من مناقب ابن عباس (خطبة)(مقالة - آفاق الشريعة)
  • تفسير قوله تعالى: (اليوم أحل لكم الطيبات وطعام الذين أوتوا الكتاب حل لكم وطعامكم حل لهم)(مقالة - آفاق الشريعة)
  • مخطوطة كحل العيون النجل في حل مسألة الكحل(مخطوط - مكتبة الألوكة)
  • تحصين الفكر من الانحراف(مقالة - ثقافة ومعرفة)
  • نموذج فكورتر me whorter للكتابة وحل المشكلات(مقالة - مجتمع وإصلاح)
  • سبحان مغير الأحوال ( قصة )(مقالة - حضارة الكلمة)
  • موجة الإلحاد الجديد: تحديات وحلول(مقالة - آفاق الشريعة)
  • مشكلة التسول والحلول المناسبة لها(مقالة - آفاق الشريعة)
  • مخطوطة ‌‌‌الدرر ‌الغوالي لحل الفاظ بدء الأمالي(مخطوط - مكتبة الألوكة)

 


تعليقات الزوار
3- وفقك الله
المؤمن - مصر 05/02/2009 04:41 PM
بالفعل هذا موجود ويجب على الزوج حسن المعاملة وحسن العشرة فهن امانة لدينا كما ذكر رب العزة
2- لا حول ولاقوة إلا بالله
___ - مصر 18/10/2008 03:59 PM
لا حول ولاقوة إلا بالله

فقد انتشر في زماننا ظلم المرأة والتعدي على حقوقها وعدم القيام بالواجب تجاهها

وهو ليس فقط بالتعدي بالضرب والإهانة. بل منه ما هو أشد إذ أن أثره لا يراه الآخرين

أو لا يقتنعون به.

لكن بالنسبة لفكرة المركز لهؤلاء الفتيات , أشعر أنه يشبه دور المسنين والأيتام. وكأنه يقتل أحلامها. ولا أظنه قد حل مشكلتها.

لا أعلم هذا مجرد رأي خاص بي وقد أكون جانبت الصواب.

وإذا بحثنا عن جذور المشكلة التي أدت لما تلاقيه تلك لفتيات لوجدنا أنها إما مشكلة مادية فهو يستثقل وجودها لأنها عبئا ماديا عليه, أو يكون شخ لا يقدر المسئولية ويحتاج لتوعية, أو أنه لا يريدها أن تقيم معه في منزله وغير ذلك من الأسباب

فلماذا لا يكون المركز عمله محاولة حل هذه المشاكل. فإن كانت الفتاة لا تعمل يحاول البحث لها عن وظيفة مناسبة, أو يحاول البحث عن زوج لها و يعقد جلسات لها ولولي أمرها ويعلم ما هي المشكلة . ولا بأس أن يكون به نادي لهؤلاء الفتيات يلتقين فيه ويقضين أوقاتهن وحبذا لو يكون في أمور مفيدة من تعلم علم أو إنتاج , فيقلل من وجودها في المنزل

لكن أن تنتقل للإقامة الدائمة في المركز , فلا أرجح هذه الفكرة . اللهم إن لم يكن لها مكان تسكن فيه أو طردها وليها


وكما قالت أختي الكريمة مها: هو ابتلاء ولتلجأ إلى الله فلا كاشف للضر إلا هو, ولا يمنع ذلك من الأخذ بالأسباب

وجزاك الله خيرا على الموضوع المتميز والمهم . فقد سلطت الضوء على فئة لا يشعر بها الكثيرون . وتحتاج فعلا لمن يقف بجانبها ويبحث لها عن مخرج

وفقنا الله وإياكم لكل خير
1- جناحاي بالحياة
ت - السعودية 15/10/2008 12:12 PM
لم أسمع بحالات كهذه ولكن مؤكد المجتمع مليء بانواع المفاجآت
كل فتاة قبل الزواج لها جناحان يحميانها بالحياة هما الأب والأخ هما الأمان الذي تحتمي بهما لكن أن يكون هذا الحمى مصدر خوف وقلق لها مشكله تفكيري لايستوعب شعورها في هذه اللحظه... ,لكن مؤكد ان هناك اسباب لهذا الفعل وليس من المعقول ان تعامل بهذه المعامله القاسيه بدون سبب وقد ذكرتي مثال تلك المرأه التي تريد الخروج بسبب مضايقات زوجات الأخوة

من الممكن ان يكون السبب
*الزوجة وتأثيرها الشديد على الزوج واعتبر لها الدور الكبير في علاقته مع أهله والدته واخواته سواء ايجابا او سلبا ومن هنا قد تكون الزوجه سبب في معاملة الأخ القاسيه
*قد يكون السبب الأخت نفسها لاننكر ان هناك اخوات متسلطات على الأخ وتدخلها بشؤون حياته الزوجيه وهنا تكون الزوجه بعكس الموقف السابق وتكون هي المضطهده وبذلك يكون الأخ قاسي بالمعاملة مع الأخت
* ان يكون الاخ عدواني وهنا يفرغ كل نقص به في قسوته مع الأخت
الحل مؤكد ليس بخروجها
اعتقد ان مصدر المشكله سواء الأخت او الزوجة او الأخ اعتبر بأنه يشعر بالضعف والنقص بحياته ويحاول ان يكمل هذا النقص بالتهجم او الكذب على الأخر اما الانسان السوي الطبيعي محال ان يبادر بفعل سيء
*المعامله الحسنه والتغاضي حتى لو كان احدى الطرفين فظة غليظة ووجدت جانب من اللين وحسن التعامل هل تتوقعي ان تقابلها بقسوة ولنا برسول الله اسوة حسنه بمعاملته مع اليهودي فما بالك بتعاملك مع مسلمه تتذكر عقاب الله
* اذا كانت المشكله من الزوجة او الأخت هنا يجب ان يكون الاخ بموقف حيادي عادل ويحاول علاج المشكلة وان لايميل مع احداهن

* قد يكون ابتلاء والصبر هنا فقد ينتظرها بيت الزوجيه ويعوضها الله بسعاده
*اعتقد حتى لو اغلقت كل الابواب هناك باب لايغلق الدعاء والاستغفار والصدقة ولا احد ينكر تأثيرهم العجيب اعتبرهما مصدر قوة لكل شخص



اعذروني ان أخفقت فلا أنا متخصصة وكذلك لانه لم امر بهذه الحاله واتمنى ان اكون افدت انما هو اجتهاد شخصي مني

تقبلي تحيات أختك بالله
مها
1 

أضف تعليقك:
الاسم  
البريد الإلكتروني (لن يتم عرضه للزوار)
الدولة
عنوان التعليق
نص التعليق

رجاء، اكتب كلمة : تعليق في المربع التالي

مرحباً بالضيف
الألوكة تقترب منك أكثر!
سجل الآن في شبكة الألوكة للتمتع بخدمات مميزة.
*

*

نسيت كلمة المرور؟
 
تعرّف أكثر على مزايا العضوية وتذكر أن جميع خدماتنا المميزة مجانية! سجل الآن.
شارك معنا
في نشر مشاركتك
في نشر الألوكة
سجل بريدك
  • بنر
  • بنر
كُتَّاب الألوكة
  • موافقة رسمية على مشروع تطويري لمسجد بمدينة سلاو يخدم التعليم والمجتمع
  • بعد انتظار طويل.. وضع حجر الأساس لأول مسجد في قرية لوغ
  • فعاليات متنوعة بولاية ويسكونسن ضمن شهر التراث الإسلامي
  • بعد 14 عاما من البناء.. افتتاح مسجد منطقة تشيرنومورسكوي
  • مبادرة أكاديمية وإسلامية لدعم الاستخدام الأخلاقي للذكاء الاصطناعي في التعليم بنيجيريا
  • جلسات تثقيفية وتوعوية للفتيات المسلمات بعاصمة غانا
  • بعد خمس سنوات من الترميم.. مسجد كوتيزي يعود للحياة بعد 80 عاما من التوقف
  • أزناكايفو تستضيف المسابقة السنوية لحفظ وتلاوة القرآن الكريم في تتارستان

  • بنر
  • بنر

تابعونا على
 
حقوق النشر محفوظة © 1447هـ / 2025م لموقع الألوكة
آخر تحديث للشبكة بتاريخ : 20/1/1447هـ - الساعة: 16:46
أضف محرك بحث الألوكة إلى متصفح الويب