• الصفحة الرئيسيةخريطة الموقعRSS
  • الصفحة الرئيسية
  • سجل الزوار
  • وثيقة الموقع
  • اتصل بنا
English Alukah شبكة الألوكة شبكة إسلامية وفكرية وثقافية شاملة تحت إشراف الدكتور سعد بن عبد الله الحميد
 
الدكتور سعد بن عبد الله الحميد  إشراف  الدكتور خالد بن عبد الرحمن الجريسي
  • الصفحة الرئيسية
  • موقع آفاق الشريعة
  • موقع ثقافة ومعرفة
  • موقع مجتمع وإصلاح
  • موقع حضارة الكلمة
  • موقع الاستشارات
  • موقع المسلمون في العالم
  • موقع المواقع الشخصية
  • موقع مكتبة الألوكة
  • موقع المكتبة الناطقة
  • موقع الإصدارات والمسابقات
  • موقع المترجمات
 كل الأقسام | أسرة   تربية   روافد   من ثمرات المواقع  
اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة
  •  
    تطوير المهارات الشخصية في ضوء الشريعة الإسلامية
    يوسف بن طه السعيد
  •  
    حقوق الأولاد (1)
    د. أمير بن محمد المدري
  •  
    المحطة الحادية عشرة: المبادرة
    أسامة سيد محمد زكي
  •  
    تحليل محتوى المواقع الإلكترونية لحوادث انتشار ...
    عباس سبتي
  •  
    طلب طلاق وشكوى عجيبة
    الداعية عبدالعزيز بن صالح الكنهل
  •  
    المحطة العاشرة: مقومات الإيجابية
    أسامة سيد محمد زكي
  •  
    أنماط التعليم الإلكتروني من حيث التدرج في ...
    أبو مالك هيثم بن عبدالمنعم الغريب
  •  
    وصية امرأة لابنتها في زفافها
    الشيخ محمد جميل زينو
  •  
    المحطة التاسعة: العادات
    أسامة سيد محمد زكي
  •  
    الشباب بين الطموح والواقع: كيف يواجه الجيل الجديد ...
    محمود مصطفى الحاج
  •  
    هبة فيها النجاة!
    أ. رضا الجنيدي
  •  
    بركة الزوج الصالح على الزوجة في رفع درجتها في ...
    فهد عبدالله محمد السعيدي
  •  
    تربية الأطفال في ضوء توجيهات سورة الحجرات
    محمد عباس محمد عرابي
  •  
    السلاسل الحقيقية لا ترى!
    أمين محمد عبدالرحمن
  •  
    تطوير العلاقات الإنسانية في الإسلام
    يوسف بن طه السعيد
  •  
    المحطة الثامنة: القرارات
    أسامة سيد محمد زكي
شبكة الألوكة / مجتمع وإصلاح / تربية / تهذيب النفس
علامة باركود

الملتزمون والإباحية!

حسن عبدالحي

مقالات متعلقة

تاريخ الإضافة: 5/9/2011 ميلادي - 6/10/1432 هجري

الزيارات: 192267

 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق تعليقات الزوارأضف تعليقكمتابعة التعليقات
النص الكامل  تكبير الخط الحجم الأصلي تصغير الخط
شارك وانشر

وقفة في وجه الغزو الإباحي

الملتزمون والإباحية!


لا شكَّ أنَّ هذا العنوانَ "الملتزمون والإباحيَّة" يصيبُ القارئَ عند قراءته لأوَّل وهلة بمشاعرَ مختلطةٍ مختلفة، مَشاعِر يغلب عليها الحزنُ والأَسَى لما وصل إليه حالُ كثيرٍ من المُنتَسِبين للالتِزام؛ بل وطلبِ العلم الشرعي والدعوة إلى الله أحيانًا.

 

هي انتِكاسة أخرى وانحِدار كبير في واقع الملتَزِمين، انحِدار يدْعو العلماءَ والمربِّين لإعادة النظر في خِطابهم الدعوي وأولويَّات الطَّرْحِ.

 

وربما لا يُوافِقني بَعْضٌ على هذا العنوان؛ ربَّما لاعتِبارات دعويَّة تَقتَضِي ألاَّ يَتصدَّر الخِطاب الدعوي الإصلاحي عَناوين يُساء فهمُها، أو يستغلُّها أصحاب الأهواء استِغلالاً سيِّئًا، لكنَّنا لم نقل يومًا للناس: نحن معصومون من معصيَة دون غيرها، فلا يقع مِنَّا نوعٌ مُعَيَّن من المعاصي، كما أنَّنا نتحدَّث عن فئة معيَّنة ابتُلِيَتْ بمعصِيَة يرى أفرادُها أنهم من أهل الالتِزام والاستِقامة، وليس حديثنا عن كلِّ الملتزِمين، أو بتعبير أدق عمَّن صحَّتْ له استِقامته.

 

نماذج من الواقع:

• تقول فتاةٌ: أنا مُلتَزِمة، حافِظَة للقرآن الكريم كامِلاً، لكنَّني وقعتُ في معصِيَة كبيرة، وكلَّما تُبتُ منها رجعت إليها مرَّة أخرى، وهي مشاهدة الصُّوَر والأفلام الإباحية!

 

• ويقول شابٌّ: أشعر أنَّني منافق؛ فكلُّ مَن حولي يَشهَد لي بالالتزام، ويَضرِب بي المثل في الصلاح والفلاح، لكنَّني كلَّما خلوت بالإنترنت أو القنوات الإباحيَّة شاهدتها واستمنَيْتُ!

 

• ويقول آخَر: أشعر بتَناقُضات في نفسي كبيرة؛ فأنا أُحافِظ على الصلوات في جماعةٍ، وأقرأ القرآن كلَّ يوم، ومع ذلك مُدمِن مشاهدة الأفلام الإباحية!

 

• ويقول شابٌّ آخر: مَنَّ الله عليَّ بالهداية والمحافظة على الطاعات، لكنَّني أصبحت مدمنًا لمشاهدة المواقع الإباحيَّة على الإنترنت، علمًا أنَّني لم أكن أشاهدها قبل الالتزام!

 

• ويَقول آخر: بعد خمس سنوات التِزامًا طلبتُ فيها العلم وحفظت فيها القرآن، رجعت مرَّة أخرى أُشاهِد الصور والأفلام الإباحية على شبكة الإنترنت، وكأني لم أكن يومًا ملتزمًا!

 

• ويقول آخَر: لا أستطيع أن أواجِه أخي في البيت بعد أن رآني أُشاهِد تلك الأفلام الإباحية وأنا الملتزم طالب العلم!

 

نماذج ونماذج، تحمِل كلُّها في النهاية رسالةً واحدة، رسالة استِغاثة وإنقاذ من خطر كبير ينخر في جسد الأمَّة وشبابها الملتزم المحبِّ لدينه.

 

لماذا يُشاهِد الملتزم الموادَّ الإباحية؟

دَوافِع وقوع الملتزم في هذه المعصية كثيرة، أساسها خلوُّ القلب من الخوف من الله - تعالى - وضعف مقام المراقبة وتفعيل ذلك في واقِع الفِتَن والشهوات، وقد سبَق حديثُنا عن بعض هذه الأسباب في مقالات "الإباحية وخراب البيوت"، فلا داعي من إعادتها وهي مشتركة؛ بل أكتفي هنا بذكر عناوينها والإشارة إليها إجمالاً فقط، مع العلم أن هذه الأسباب مُتداخِلة مرتبطة في بعضها.

 

• فالغفلة من أسباب الوقوع في تلك المحرَّمات، والملتزم المستَقِيم يسير إلى الله - عزَّ وجلَّ - كالماشي في طريق فيه شَوْكٌ يَحْذَرُه ويترقَّب مخاطرَه، فالتعامُل مثلاً مع شبكة الإنترنت بغفلة تَقُود إلى ما حرَّم الله - تعالى - تدريجيًّا.

 

• مُشاهَدة هذه المحرَّمات قبل الالتِزام، فلا يستَقوِي الالتِزام بعد ذلك عليها، أو مع ضعف الالتِزام وحضور الفتور، تستَسلِم النفسُ للمُغريات فتُعاوِد المشاهدة مرَّة أخرى، والنفس بطبيعتها تحنُّ لعاداتها الحسنة أو القبيحة بين الفَيْنَة والأخرى.

 

ومن الأسباب التي تُوقِع الملتزم في بَراثِن الإباحيَّة كذلك:

• كثرة التعرُّض للفِتَن، كمُطالَعة المَواقِع التي تَحوِي صور نساء، وإطلاق البَصَر في الشوارع والطرقات، وقراءة الأخبار المُثِيرة للغرائز... وهكذا، فالتعرُّض للمُغريات يفتَح باب الخَواطِر للشيطان، ويملأ النفس والقلب فتنة، فيتصوَّر المفتون أنه بمشاهدة الأفلام والصُّوَر الإباحية يرتَوِي؛ فيقع فريسة الإباحية، ومع قليلٍ من الوقت يُدمِنها.

 

وحتى بعد أن يُعِفَّه الله بالزواج أو بتجنُّب المغريات، فإن تعلُّق نفسه بمشاهدة تلك الإباحيَّات يخلق فيه حنينًا وشوقًا إليها من وقتٍ لآخَر.

 

ويحك لا تفتحْه:

يقول - صلَّى الله عليه وسلَّم -: ((ضرَب الله - تعالى - مثلاً صراطًا مستقيمًا، وعلى جنبتي الصراط سُورَانِ فيهما أبوابٌ مُفتَّحة، وعلى الأبواب سُتُور مُرخَاة، وعلى باب الصِّراط داعٍ يقول: يا أيُّها الناس، ادخُلوا الصِّراط جميعًا ولا تتعوَّجوا، وداعٍ يدعو من فوق الصراط، فإذا أَراد الإنسان أن يفتح شيئًا من تلك الأبواب قال: ويحك لا تفتَحْه؛ فإنك إن تفتَحْه تلِجْه، فالصِّراط الإسلام، والسُّوران حدود الله - تعالى - والأبواب المُفَتَّحة محارم الله - تعالى - وذلك الداعي على رأس الصراط كتابُ الله، والداعي من فوق واعِظ الله في قلب كلِّ مسلم))؛ أخرجه أحمد وغيره من حديث النوَّاس بن سمعان - رضِي الله عنه - وصحَّحه الألباني في "صحيح الجامع".

 

فمَحارِم الله هي ما حرَّمه الله - عزَّ وجلَّ - على عباده، وما أن يفتح العبد أبواب هذه المَحارِم على نفسه، كأن لا يتوقَّى وسائل المعصِيَة ولا يخشى فِتنَتَها، كمَن يُطالِع المجلاَّت والمواقع التي فيها صُوَر نساء، أو لا يُبالِي بالتجمُّعات المُختَلطة التي تعجُّ بالمُخالَفات الشرعيَّة... وهكذا، فكلُّ هذه الأبواب ما أن يفتحها العبد إلا ويلجها، فيدخلها ولو تدريجيًّا، فيقع مع الوقت في المحرَّم الذي سهَّل طريقه بدل أن يُغلِق أبوابه، وهذه نتيجةٌ حتميَّة لا تَتغيَّر، وشرط حاضرٌ جوابُه لا يَتَخلَّف ((إن تفتحه تلجه)).

 

ويقول ربُّنا - تبارك وتعالى -: ﴿ يُنَادُونَهُمْ أَلَمْ نَكُنْ مَعَكُمْ قَالُوا بَلَى وَلَكِنَّكُمْ فَتَنْتُمْ أَنْفُسَكُمْ وَتَرَبَّصْتُمْ وَارْتَبْتُمْ وَغَرَّتْكُمُ الأمَانِيُّ حَتَّى جَاءَ أَمْرُ اللهِ وَغَرَّكُمْ بِاللهِ الْغَرُورُ ﴾ [الحديد: 14]، فالمنافقون فتَنُوا أنفسهم بأنفسهم، وكلُّ عاصٍ لله - تعالى - له نصيبٌ من معنى ﴿ فَتَنْتُمْ أَنْفُسَكُمْ ﴾، وذلك بفتحه أبواب المعاصي على نفسه.

 

هل مشاهدة الموادِّ الإباحيَّة ناقِضٌ من نواقض الالتزام؟

نلحظ في خِطاب كلِّ ملتزم ابتُلِي بهذه المعصية شكواه من شعوره بالنِّفاق أو الكذب، والخداع والتلوُّن، وهذا الشعور مع كونه علامةً لوجود الحياة في قلب صاحبه، ومع كونه كذلك أحيانًا دافعًا للتوبة والرجوع عنه - إلا أنَّ هذا الشعور في الحقيقة من التصوُّر الخاطِئ عن طَبائِع النفس البشرية، وعن حدود الالتزام ومعنى الاستقامة، كما أنَّ هذا الشعور كثيرًا ما يَقُود لترك الأعمال الصالحة بدعوى رفض النفاق!

 

والمؤمن يَحزَن إذا عصَى الله - تعالى - كما يفرح إذا أطاعَه؛ يقول النبي - صلَّى الله عليه وسلَّم -: ((إذا سرَّتْك حسنَتُك وساءَتْك سيِّئتُك، فأنت مُؤمِن))؛ أخرجه أحمد والحاكم والطبراني وغيرهم من حديث أبي أمامة - رضِي الله عنه - وصحَّحه الألباني في "صحيح الجامع"، وهذا السُّرور بالطاعة يحفِّز على المزيد منها، كما أنَّ الحزن من وقوع السيِّئة يَقُود لتركها.

 

والملتزم أو المستقيم على أمر الله - تعالى - وارِدٌ عليه المعصية، أيُّ معصية كانت؛ يقول - صلَّى الله عليه وسلَّم -: ((ما من عبد مؤمن إلا وله ذنب يَعتادُه الفَيْنَةَ بعد الفَيْنَةَ، أو ذنب هو مُقِيمٌ عليه لا يُفارِقه حتى يُفارِق الدنيا، إنَّ المؤمن خُلِق مُفتَّنًا توَّابًا نسيًّا، إذا ذُكِّر ذَكَر))؛ أخرجه الطبراني عن ابن عباس - رضِي الله عنهما - وصحَّحه الألباني في "صحيح الجامع".

 

فالمؤمن يقع منه الذنب وربَّما اعتادَه، وإذا ذُكِّر بالله ونظره إليه، والموت والنار وأهوال القيامة، تذكَّر فتاب ورَجَع، وربَّما عاد للذنب وجدَّد التوبة ثانية منه... وهكذا، فالعبد لا يَزال بخيرٍ ما كان رَجَّاعًا إلى الله من أخطائه، والجمع بين الحسنة والسيِّئة - أي سيئة كانت - ليس من النِّفاق؛ بل من طبيعة كلِّ أحدٍ، والعبرة عدم استِمراء المعصية؛ إذ السيِّئة لا تَعقُب إلا سيِّئة بعدها.

 

ثم من مَداخِل الشيطان على العبد العاصِي أن يُسَوِّل له أنَّه يُنافِق بفعل الحسنة بعد السيِّئة، أو السيِّئة ثم الحسنة، فيُوَسْوِس إليه بترك الحسنة حتى لا يكون مُنافِقًا ومُخادِعًا، فيصرُّ الإنسان على المعصية ويترك العمل الصالح.

 

وسيأتي الكلام مفصَّلاً - إن شاء الله تعالى - في موضوع مُنفَرِد عن العلاج وأسباب المُعافَاة من مشاهدة تلك المحرَّمات.

 

والحمد لله ربِّ العالمين، وصلِّ اللهم وسلِّم على نبيِّنا محمد وعلى آله وصحبه، ومَن تبعهم بإحسانٍ إلى يوم الدين.





 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق تعليقات الزوارأضف تعليقكمتابعة التعليقات
شارك وانشر

مقالات ذات صلة

  • الإباحية وخراب البيوت (1/3)
  • الإباحية وخراب البيوت (2/3)
  • الإباحية وخراب البيوت (3/3)
  • الملتزمون.. أشباح تخوف!!
  • خطر الإباحية
  • الأفلام الإباحية خطر ماحق وشر مستطير ( خطبة )
  • الفكر الإباحي
  • الصور الإباحية وخطورة تناقلها
  • سلسلة "وقفة في وجه الغزو الإباحي" المقامات العاصمة من فتن الإباحية

مختارات من الشبكة

  • الرياضة أيها الملتزمون(مقالة - مجتمع وإصلاح)
  • أيها الملتزمون، خطوة نحو الالتزام(مقالة - آفاق الشريعة)
  • المستثمرون الملتزمون بالشريعة لم يتأثروا بالأزمة المالية(مقالة - المسلمون في العالم)
  • القتل والإباحية في ألعاب الحاسوب وخطر إدمانها(مقالة - مجتمع وإصلاح)
  • الأمم المتحدة والدفاع عن اللواط والإباحية الجنسية(مقالة - موقع الدكتور أحمد إبراهيم خضر)
  • أخي والإباحية(استشارة - الاستشارات)
  • فضل الملتزم(مقالة - ملفات خاصة)
  • حائرة بين حبيبي المهمل ومتقدم لخطبتي ملتزم!(استشارة - الاستشارات)
  • خطيبي ليس ملتزما مثلي(استشارة - الاستشارات)
  • حكم وصف الملتزمين بالأصوليين والمتطرفين(مقالة - آفاق الشريعة)

 


تعليقات الزوار
27- دعاء
عبد الله - الجزائر 02-10-2023 03:49 PM

بارك الله فيكم ونفع بكم وأبعد الله عنا هذه الفاحشة والمؤمنين جميعا..

26- الزواج هو الحل الوحيد
رشيد الرامي - المغرب 30-01-2019 05:07 PM

أنا أرى أن الزواج هو الحل الوحيد لهاته الآفة..

25- شكر لكاتب الموضوع
بنت الإسلام - اليمن 14-02-2018 03:51 PM

جزى الله كاتب الموضوع خيراً، فأنا أرى أنه تحدث عن واقع مؤلم مرير، وهذا الموضوع بفضل الله يستفيد منه من يأّسه الشيطان ووسوس له بأنه وقع في الوحل ولا يستطيع الخروج منه، فهذا الموضوع يشعر المذنب بأنه ليس المذنب الوحيد في هذا العالم وأن باب التوبة مفتوح أمامه، وأنها فرصته ليستعيد نفسه المحطمة ويبدأ حياة جديدة، حياة يملؤها جهادٌ حقيقي للنفس، نسأل الله العفو والعافية، اللهم اعصمنا من الفتن ما ظهر منها وما بطن، اللهم توفنا على الطاعات وتوفنا وأنت راضٍ عنا.

24- لعلني وجدت بعض النور عندكم وشكرا
توليب - سوريا 15-06-2017 01:05 AM

لقد أخافني كثيرا تكرار فكرة أن الذهاب لمقدمات الحرام يذهب للحرام نفسه أنا منشغلة في دنياي بدراستي وحفظ القرآن ولكن هذه السنتين بدأت أشعر بالبعد وبدأت مشاغل الحياة والجامعة تجرفني بعيدا فلا وقت من جهة ولا قوة داخلية إيمانية من جهة أحزن على نفسي كثيرا فلو أردت حقا لوجدت الوقت أريد ثورة تجديدية في داخلي تعيدني أفضل مما كنت أسأل الله هذا في ليل رمضان المبارك وأظن أنه علي بالعمل والطاعات فهي السبيل......كل الشكر للخوف على شباب وبنات الأمة

23- الهداية
الصارم - قطر 10-11-2016 11:13 PM

ادعو لي بالهداية وجزاكم الله خيرا

22- طلب الدعاء بالهداية والشفاء
راجي عفو ربه - موريتانيا 19-10-2016 06:41 PM

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
والله ثم والله إنه لأمر جلل وخطب عظيم، لم يسبق للبشرية أن وصلت إلى مثل ما وصلنا إليه في هذا العصر وإنها لمصيبة كبيرة ومفسدة عظيمة وفتنة مقيتة ابتلي بها الكثير منا وخاصة من يسيؤون في طريق الاللزام. كان الله في عوني وعونكم ونسأل الله أن لا نكون ممن قال فيهم (وتحسبونه هينا وهو عند الله عظيم)
ما ابتلينا بهذا الأمر إلا لبعدنا عن طاعة الله وخشيته وأمننا من مكره..

21- لا إله إلا الله
محمد - السودان 27-09-2016 06:43 PM

السلام عليكم و رحمة الله و بركاته ...
اللهم يا مقلب القلوب ثبت قلوبنا علي دينك.
اللهم إنك عفو تحب العفو فاعف عنا.
اللهم إنا نسألك توبة نصوحة قبل الموت.

20- مداخلة
أحمد عمر - ليبيا 26-08-2016 03:49 PM

نعم صدقتم يا أحبابنا، ونسأل الله أن يخلصنا من هذا السرطان الخطير الهالك والمدمر، والجاذب لسخط الله عز وجل، فعلينا أن نكثر من الدعاء بأن يخلصنا الله منه، ونملأ أوقاتنا بما يرضي الله.

19- واقع مر
توفيق - الجزائر 10-07-2016 04:39 AM

إخوتي بارك الله فيكم هذا واقع مر نعيشه وهذا من ابتلاء الله سبحانه وتعالى لنا والحمد لله على نعمة الإسلام اعاننا الله على الانتصار على الأعداء والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته

18- نصيحة من القلب جربها
الفقير إلى الله - الجزائر 22-05-2016 12:23 PM

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
أنصح نفسي وإخواني أنه إذا أحس الإنسان بضعف وهو منفرد بنفسه أن يكرر هاته الآية العظيمة التى يحفظها كثير من الناس وهي في سورة الملك. (إِنَّ الَّذِينَ يَخْشَوْنَ رَبَّهُمْ بِالْغَيْبِ لَهُمْ مَغْفِرَةٌ وَأَجْرٌ كَبِيرٌ) إن هاته الآية لها سر كبير لذا خذوا بنصيحة مجرب وفقكم الله لاتباع كل خير و الابتعاد والهروب من كل شر
أخي أختي في الله جربها بصدق إنه مفعول القرآن
وتذكرني بالدعاء

1 2 3 

أضف تعليقك:
الاسم  
البريد الإلكتروني (لن يتم عرضه للزوار)
الدولة
عنوان التعليق
نص التعليق

رجاء، اكتب كلمة : تعليق في المربع التالي

مرحباً بالضيف
الألوكة تقترب منك أكثر!
سجل الآن في شبكة الألوكة للتمتع بخدمات مميزة.
*

*

نسيت كلمة المرور؟
 
تعرّف أكثر على مزايا العضوية وتذكر أن جميع خدماتنا المميزة مجانية! سجل الآن.
شارك معنا
في نشر مشاركتك
في نشر الألوكة
سجل بريدك
  • بنر
  • بنر
كُتَّاب الألوكة
  • مشروع مركز إسلامي في مونكتون يقترب من الانطلاق في 2025
  • مدينة روكفورد تحتضن يوما للمسجد المفتوح لنشر المعرفة الإسلامية
  • يوم مفتوح للمسجد يعرف سكان هارتلبول بالإسلام والمسلمين
  • بمشاركة 75 متسابقة.. اختتام الدورة السادسة لمسابقة القرآن في يوتازينسكي
  • مسجد يطلق مبادرة تنظيف شهرية بمدينة برادفورد
  • الدورة الخامسة من برنامج "القيادة الشبابية" لتأهيل مستقبل الغد في البوسنة
  • "نور العلم" تجمع شباب تتارستان في مسابقة للمعرفة الإسلامية
  • أكثر من 60 مسجدا يشاركون في حملة خيرية وإنسانية في مقاطعة يوركشاير

  • بنر
  • بنر

تابعونا على
 
حقوق النشر محفوظة © 1446هـ / 2025م لموقع الألوكة
آخر تحديث للشبكة بتاريخ : 18/11/1446هـ - الساعة: 8:24
أضف محرك بحث الألوكة إلى متصفح الويب