• الصفحة الرئيسيةخريطة الموقعRSS
  • الصفحة الرئيسية
  • سجل الزوار
  • وثيقة الموقع
  • اتصل بنا
English Alukah شبكة الألوكة شبكة إسلامية وفكرية وثقافية شاملة تحت إشراف الدكتور سعد بن عبد الله الحميد
 
الدكتور سعد بن عبد الله الحميد  إشراف  الدكتور خالد بن عبد الرحمن الجريسي
  • الصفحة الرئيسية
  • موقع آفاق الشريعة
  • موقع ثقافة ومعرفة
  • موقع مجتمع وإصلاح
  • موقع حضارة الكلمة
  • موقع الاستشارات
  • موقع المسلمون في العالم
  • موقع المواقع الشخصية
  • موقع مكتبة الألوكة
  • موقع المكتبة الناطقة
  • موقع الإصدارات والمسابقات
  • موقع المترجمات
 كل الأقسام | أسرة   تربية   روافد   من ثمرات المواقع  
اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة
  •  
    حقوق الزوج على زوجته
    د. أمير بن محمد المدري
  •  
    المحطة الثامنة عشرة: الحكمة
    أسامة سيد محمد زكي
  •  
    المرأة بين تكريم الإسلام وامتهان الغرب (2)
    نجلاء جبروني
  •  
    حاجتنا إلى التربية
    محمد حسني عمران عبدالله
  •  
    المرأة بين تكريم الإسلام وامتهان الغرب (1)
    نجلاء جبروني
  •  
    الإجازات وقود الإنجازات
    نورة سليمان عبدالله
  •  
    أنثى في القلب
    أ. رضا الجنيدي
  •  
    خلف الكواليس
    د. ابتهال محمد علي البار
  •  
    إن لم تحرز تقدما تراجعت!
    أسامة طبش
  •  
    المحطة السابعة عشرة: المرونة
    أسامة سيد محمد زكي
  •  
    الآباء والأمهات لهم دور كبير في توجيه الطفل حتى ...
    عثمان ظهير
  •  
    جيل الحساسية الاجتماعية المفرطة
    محمود مصطفى الحاج
  •  
    حقوق الطفل (2)
    د. أمير بن محمد المدري
  •  
    معذور لأنه مراهق!
    محمد شلبي محمد شلبي
  •  
    الزواج وفوائده وآثاره النافعة
    الشيخ عبدالله بن جار الله آل جار الله
  •  
    الحقوق بين الزوجين
    عبد رب الصالحين أبو ضيف العتموني
شبكة الألوكة / مجتمع وإصلاح / أسرة / أزواج وزوجات
علامة باركود

الإباحية وخراب البيوت (3/3)

حسن عبدالحي

مقالات متعلقة

تاريخ الإضافة: 9/7/2011 ميلادي - 8/8/1432 هجري

الزيارات: 14840

 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق تعليقات الزوارأضف تعليقكمتابعة التعليقات
النص الكامل  تكبير الخط الحجم الأصلي تصغير الخط
شارك وانشر

الإباحية وخراب البيوت 3

 

استِكمالاً للحديث عن الإباحيَّة وتدميرها لبيت الزوجية، وبالأخصِّ عن فقه تَعامُل الزوجة مع الزوج المُبتَلَى بمشاهدة الموادِّ الإباحية، نقول:

ماذا لو لم يكن الزوج يستحيي من مشاهدته للمواد الإباحية على علم زوجته؟

مثل هذا الزوج عادَةً لا يرى عيبًا في مشاهدة تلك المحرَّمات، والواجب تعريفُه أنَّ ما يقوم به محرَّم، ووعْظُه وتَخْوِيفُه بالله وعقابه في الدنيا وفي الآخِرة، كما يجب تنبيهُه للعواقِب الوَخِيمة لمشاهدة هذه الإباحيَّات، وأنَّ لها أسوأ الآثار على بيته وأولاده، وربما زوجته!

 

ولتتَّبِع الزوجة كلَّ وسائل نُصْحِه، وقد سبَق الحديث عنها، وليكن حادِيها في ذلك اللُّطف واللِّين والموعظة الحسنة.

 

هل للزوجة أن تحذف المواد الإباحية من جهاز الحاسوب أو الهاتف المحمول لزوجها؟ وكذلك حذف القنوات الإباحية؟

لا شكَّ أن هذا من النَّهْيِ عن المنكر، لكن إن غلب على ظنِّ الزوجة ردَّة فعل سيِّئة من زوجها، فلا تفعل؛ لأن النهي عن المنكر لا ينبغي أن يترتَّب عليه منكرٌ أكبرُ منه، مع العلم أنَّ الزوج لن يَعجِز عادة عن امتِلاك مواد إباحية أخرى، أو إعادتها.

 

أمَّا إذا كان الزوج مُقِرًّا بخطأ وجود هذه المحرَّمات في البيت، ويعلم أن زوجته إنما قصدَتْ نصحه والخير له، فلا بأس بحذفها حينئذٍ، ولو أنَّ الزوجة رجعَتْ لزوجها وطلبَتْ منه حذف هذه المحرَّمات، لكان هذا أحسن وأجمع لقلبيهما.

 

والأمر في النهاية راجِعٌ لتحصيل المصلحة الشرعية وتقليل المفسدة، فإنْ أَشكَل على الزوجة الأمر، فلتُراجِع أهل المشورة والفتوى.

 

أثر الزوجة كـ"امرأة" في انتشال زوجها من تلك المنكرات:

ذكرنا فيما سبق أنَّه قد يدفع الزوجَ لمشاهدة هذه المنكرات تقصيرُ الزوجة في حقِّ زوجها، من ملبس أو زينة، أو كلمة أو حركة... وهكذا، ولا يُعفِي الزوجةَ من المسؤولية أنَّ زوجَها لا يطلب منها كذا أو كذا؛ فعادة الأزواج أن رغباتهم كثيرة ولا يتحدثون عن رغباتهم إلا قليلاً.

 

فعلى الزوجة واجباتٌ نحو زوجها كامرأةٍ تملك مُقَوِّمات أُنُوثيَّة قادرة على احتِواء رغبات الرجل، ونحن نفهم أنَّ من النساء مَن لا تقصِّر في حقِّ نفسها أو زوجها، كما نفهم أنَّ من الرِّجال مَن أُصِيب بنوع شذوذٍ في رغباته الجنسية لا تقدر عليها المرأة، لكنَّ هذا لا يعني ألاَّ تتفنَّن المرأة في خطف قلب زوجها من الإباحيَّات المُشتِّتة.

 

وكثيرٌ من الرِّجال إنما يُحَرِّكهم لِمُطالَعة العورات المحرَّمة خاطرةٌ فكرية، أو مشهد رأوه، أو ربما كلمة سمعوها، فإنَّ منبع هذا كلِّه حرمان، أو حاجة جنسية افتَقَدُوها بدايةً في زوجاتهم، أو رغبات وُجِدَتْ ولم تستطع زوجاتهم إشباعَها.

 

نيَّة واجبة ومُعِينة:

من الطبيعيِّ جدًّا أن تشعر المرأة بإهانة ضمنيَّة إذا رأَتْ زوجها يَتَلذَّذ بمُلاحَقة العورات المكشوفة المحرَّمة عبر القنوات والمواقع الإباحية، فهو في نظرها يستَعِيض عنها بصُوَر وخيالات، ومن هنا تُجرَح كرامتها، وتَسعَى لتغيير هذا الوضع.

 

لكنَّ التغيير من هذا المُنطَلَق وحدَه - مُنطَلق الشعور بالإهانة أو الغَيْرَة عند المرأة - عادةً لا يقوى على إرجاع الزوج عن تلك المحرَّمات؛ لأنَّ ثَمَّة عوامِلَ تغيير كثيرة ناقصة؛ كمُخاطَبة الواعظ الديني في قلب الزوج، وغير ذلك.

 

والواجب على الزوجة أن تتحرَّك أوَّلاً من باب النصيحة الشرعيَّة ووجوب النهي عن المنكر، وتُعِينها هذه النيَّة الشرعيَّة الواجبة على مهمَّتها كزوجةٍ في انتِشال زوجها من تلك المَتاهَات الإباحيَّة المضلِّلة.

 

نظرة معتدلة:

بعض الزوجات تَنظُر لزوجها المُبتَلَى بمشاهدة الصُّوَر والأفلام الإباحية نظرةً متدنِّية، وربما نظرة احتِقار، ويَكثُر هذا في الزوجات المتديِّنات، ويَصِلُ الأمر كثيرًا إلى الاحتِقار والاستِعلاء في الخِطاب مع الزوج؛ بل والتصريح للزوج أحيانًا بأنه كذا أو كذا!

 

وهذه النظرة الاحتِقارية من الزوجة للزوج المُبتَلَى، من فساد التصوُّر، أو من مرض القلب؛ فإن كلَّ إنسان يُخطِئ ويُذنِب، يقول ربُّنا - تبارك وتعالى -: ﴿ إِنَّ الَّذِينَ اتَّقَوْا إِذَا مَسَّهُمْ طَائِفٌ مِنَ الشَّيْطَانِ تَذَكَّرُوا فَإِذَا هُمْ مُبْصِرُونَ ﴾ [الأعراف: 201]، فأخبر - تعالى - أنَّ الذين اتَّقَوا الله من عباده يقَعُون في بعض ما حرَّم؛ من ترْك واجب، أو فعْل محرَّم، ويقول - صلَّى الله عليه وسلَّم -: ((والذي نفسي بيده، لو لم تُذنِبوا لذهَب الله بكم، ولجاء بقومٍ يُذنِبون، فيستَغفِرون اللهَ فيغفر لهم))؛ (أخرجه مسلم وغيره من حديث أبي هريرة - رضِي الله عنه).

 

وقد وقع في خير مجتمع؛ مجتمع النبي - صلَّى الله عليه وسلَّم - وأصحابه - رضي الله عنهم - جرائمُ الزنا، وشرب الخمر، والسرقة، وغير ذلك، ولم يكن النبي - صلَّى الله عليه وسلَّم - يحتَقِر أصحابَ هذه المعاصِي الكِبار؛ بل يأخذ بهم إلى النجاة والفلاح، وينهى أصحابَه عن لعنهم أو سبِّهم؛ عن عمر بن الخطاب - رضي الله عنه - "أن رجلاً على عهْد النبي - صلَّى الله عليه وسلَّم - كان اسمه عبدالله، وكان يُلقَّب حِمارًا، وكان يُضحِك رسولَ الله - صلَّى الله عليه وسلَّم - وكان النبي - صلَّى الله عليه وسلَّم - قد جلَدَه في الشراب، فأُتِي به يومًا فأُمِر به فجُلِد، فقال رجلٌ من القوم: اللهم العَنْه؛ ما أكثر ما يُؤتَى به! فقال النبي - صلَّى الله عليه وسلَّم -: ((لا تلعنوه؛ فوالله ما علمت إلاَّ أنَّه يحبُّ الله ورسوله))"؛ (أخرجه البخاري وغيره).

 

فهذا الرجل يحبُّ الله ورسوله، ولكنَّه ابتُلِي بشرب الخمر، وكذلك كثيرًا ما يُبتَلَى بعض أهل الخير بمشاهدة العورات المحرَّمة، وقد يكونون يُحِبُّون الله ورسوله ولهم أعمال خير كثيرة، وفي قصة مالك بن ماعز المشهورة قال - صلَّى الله عليه وسلَّم - لِمَن سَبَّه: ((لا تَسُبُّوه)).

 

وعن أبي هريرة - رضي الله عنه -قال: "أُتِي رسول الله - صلَّى الله عليه وسلَّم - بشاربٍ فقال: ((اضربوه))؛ فمنَّا الضارب بيده، ومنَّا الضارب بنعله، فقال بعض القوم: أخزاك الله، فقال رسول الله - صلَّى الله عليه وسلَّم -: ((لا تقولوا هكذا، لا تُعِينوا الشيطانَ عليه))؛ (أخرجه ابن حبَّان وأبو يعلى وصحَّحه الأرناؤوط).

 

نعم، تُكرَه المعصيةُ ولا تُقرُّ؛ بل تُنكَر ويُناصَح أهلها، ولا يسوِّغ كلُّ هذا للزوجة أن تُهدِر خير الزوج لبعض شرِّه؛ فهو يصلِّي ويصوم ويحجُّ إن استِطاع، ويشاهد تلك المحرَّمات، ليس تناقضًا - كما تقول بعض الزوجات - وإنما هوى غلاَّب، ووسوسة شيطان، وضعف نفس، وبهذه النظرة وحدَها ينبَغِي أن تَنظُر الزوجة إلى معصية الزوج.

 

كيف تعرف الزوجة أن الزوج امتَنَع عن مشاهدة المواد الإباحية؟

تلحظ الزوجة هذا بإقبال الزوج على الطاعات، وشغل وقته بالأعمال المفيدة، والتقليل من خلوته، والاستِئناس بِمَن حوله مرَّة أخرى.

 

فقه تعامُل الزوج مع الزوجة المُشاهِدة للصُّوَر والأفلام الإباحية:

هناك فارِق جوهري بين الرجل والمرأة في عملية التعامُل مع الطرف الآخر في الحياة الزوجية؛ فقوامة الرجل وطبيعته تُحَتِّم عليه الأخْذ بيد الزوجة طوعًا وكراهية عن المحرَّمات، وهذا بالإضافة إلى النصائح المتقدِّمة للزوجة.

 

فللزوج أن يُضِيف على كلِّ ما مضى من نصائحَ، منْعَ زوجته من كلِّ ما يُوصلها بهذه الموادِّ الإباحية؛ من فضائيَّات، أو شبكة الإنترنت، أو تليفونات محمولة ذات إمكانيَّات لمشاهدة الصُّوَر ومقاطع الفيديو.

 

وبعض الأزواج يَتعامَلُون بسلبيَّة مَقِيتَة نحو مُشاهَدة زوجاتهم أو أبنائهم للموادِّ الإباحيَّة، وهذا ما لا يُقبَل من المسؤول الأوَّل عن البيت وصاحب القوامة، فلا يُكتَفَى في حقِّ الرجل بتوجيه النُّصْحِ القولي للزوجة وحسب؛ إذ هو مسؤولٌ أمام الله - تعالى - عن حال مَن ولاَّه الله أمرهم من زوجةٍ أو أبناء؛ يقول ربنا - تبارك وتعالى -: ﴿ يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا قُوا أَنْفُسَكُمْ وَأَهْلِيكُمْ نَارًا وَقُودُهَا النَّاسُ وَالْحِجَارَةُ عَلَيْهَا مَلاَئِكَةٌ غِلاَظٌ شِدَادٌ لاَ يَعْصُونَ اللهَ مَا أَمَرَهُمْ وَيَفْعَلُونَ مَا يُؤْمَرُونَ ﴾ [التحريم: 6].

 

والمرأة عامَّة تقبل من الزوج وإن اشتدَّ قليلاً، لا سيَّما وهو يبحث عن نجاتها، ويخشى عليها سوءَ المُنقَلب والهاويةَ.

 

والحمد لله ربِّ العالمين، وصلِّ اللهمَّ وسلِّم على نبيِّنا محمد، وعلى آله وصحبه، ومَن تبِعَهم بإحسانٍ إلى يوم الدين.





 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق تعليقات الزوارأضف تعليقكمتابعة التعليقات
شارك وانشر

مقالات ذات صلة

  • الإباحية وخراب البيوت (1/3)
  • الإباحية وخراب البيوت (2/3)
  • الملتزمون والإباحية!
  • خطر الإباحية
  • الفكر الإباحي
  • أضرار المشاهد الإباحية على دين الإنسان
  • التخبيب ... آفة لخراب البيوت (خطبة)
  • سلسلة "وقفة في وجه الغزو الإباحي" المقامات العاصمة من فتن الإباحية

مختارات من الشبكة

  • أبي والإباحيات(استشارة - الاستشارات)
  • الربا وخراب البيوت(محاضرة - موقع الشيخ صفوت الشوادفي)
  • الربا وخراب الدنيا(كتاب ناطق - المكتبة الناطقة)
  • حث النساء على تغطية الصدور ولو في البيوت(مقالة - ملفات خاصة)
  • تخريج حديث: وجهوا هذه البيوت عن المسجد، فإني لا أحل المسجد لحائض ولا جنب(مقالة - آفاق الشريعة)
  • صفحات مضيئة من حياة الفاروق رضي الله عنه: ليس كل البيوت تبنى على الحب (8)(مقالة - ثقافة ومعرفة)
  • مشكلات الحدود في البيوت والأراضي بين الجيران: صورها وأسبابها وعلاجها (خطبة)(مقالة - آفاق الشريعة)
  • بدع البناء في البيوت والمساجد(مقالة - آفاق الشريعة)
  • منكرات منتشرة في البيوت(مقالة - آفاق الشريعة)
  • خطبة: الاحتشام داخل البيوت(مقالة - آفاق الشريعة)

 



أضف تعليقك:
الاسم  
البريد الإلكتروني (لن يتم عرضه للزوار)
الدولة
عنوان التعليق
نص التعليق

رجاء، اكتب كلمة : تعليق في المربع التالي

مرحباً بالضيف
الألوكة تقترب منك أكثر!
سجل الآن في شبكة الألوكة للتمتع بخدمات مميزة.
*

*

نسيت كلمة المرور؟
 
تعرّف أكثر على مزايا العضوية وتذكر أن جميع خدماتنا المميزة مجانية! سجل الآن.
شارك معنا
في نشر مشاركتك
في نشر الألوكة
سجل بريدك
  • بنر
  • بنر
كُتَّاب الألوكة
  • فعاليات متنوعة بولاية ويسكونسن ضمن شهر التراث الإسلامي
  • بعد 14 عاما من البناء.. افتتاح مسجد منطقة تشيرنومورسكوي
  • مبادرة أكاديمية وإسلامية لدعم الاستخدام الأخلاقي للذكاء الاصطناعي في التعليم بنيجيريا
  • جلسات تثقيفية وتوعوية للفتيات المسلمات بعاصمة غانا
  • بعد خمس سنوات من الترميم.. مسجد كوتيزي يعود للحياة بعد 80 عاما من التوقف
  • أزناكايفو تستضيف المسابقة السنوية لحفظ وتلاوة القرآن الكريم في تتارستان
  • بمشاركة مئات الأسر... فعالية خيرية لدعم تجديد وتوسعة مسجد في بلاكبيرن
  • الزيادة المستمرة لأعداد المصلين تعجل تأسيس مسجد جديد في سانتا كروز دي تنريفه

  • بنر
  • بنر

تابعونا على
 
حقوق النشر محفوظة © 1447هـ / 2025م لموقع الألوكة
آخر تحديث للشبكة بتاريخ : 18/1/1447هـ - الساعة: 14:50
أضف محرك بحث الألوكة إلى متصفح الويب