• الصفحة الرئيسيةخريطة الموقعRSS
  • الصفحة الرئيسية
  • سجل الزوار
  • وثيقة الموقع
  • اتصل بنا
English Alukah شبكة الألوكة شبكة إسلامية وفكرية وثقافية شاملة تحت إشراف الدكتور سعد بن عبد الله الحميد
 
الدكتور سعد بن عبد الله الحميد  إشراف  الدكتور خالد بن عبد الرحمن الجريسي
  • الصفحة الرئيسية
  • موقع آفاق الشريعة
  • موقع ثقافة ومعرفة
  • موقع مجتمع وإصلاح
  • موقع حضارة الكلمة
  • موقع الاستشارات
  • موقع المسلمون في العالم
  • موقع المواقع الشخصية
  • موقع مكتبة الألوكة
  • موقع المكتبة الناطقة
  • موقع الإصدارات والمسابقات
  • موقع المترجمات
 كل الأقسام | أسرة   تربية   روافد   من ثمرات المواقع  
اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة
  •  
    حقوق الزوج على زوجته
    د. أمير بن محمد المدري
  •  
    المحطة الثامنة عشرة: الحكمة
    أسامة سيد محمد زكي
  •  
    المرأة بين تكريم الإسلام وامتهان الغرب (2)
    نجلاء جبروني
  •  
    حاجتنا إلى التربية
    محمد حسني عمران عبدالله
  •  
    المرأة بين تكريم الإسلام وامتهان الغرب (1)
    نجلاء جبروني
  •  
    الإجازات وقود الإنجازات
    نورة سليمان عبدالله
  •  
    أنثى في القلب
    أ. رضا الجنيدي
  •  
    خلف الكواليس
    د. ابتهال محمد علي البار
  •  
    إن لم تحرز تقدما تراجعت!
    أسامة طبش
  •  
    المحطة السابعة عشرة: المرونة
    أسامة سيد محمد زكي
  •  
    الآباء والأمهات لهم دور كبير في توجيه الطفل حتى ...
    عثمان ظهير
  •  
    جيل الحساسية الاجتماعية المفرطة
    محمود مصطفى الحاج
  •  
    حقوق الطفل (2)
    د. أمير بن محمد المدري
  •  
    معذور لأنه مراهق!
    محمد شلبي محمد شلبي
  •  
    الزواج وفوائده وآثاره النافعة
    الشيخ عبدالله بن جار الله آل جار الله
  •  
    الحقوق بين الزوجين
    عبد رب الصالحين أبو ضيف العتموني
شبكة الألوكة / مجتمع وإصلاح / تربية / تنمية المهارات
علامة باركود

ثروة العرب الحقيقية

جابر شعيب الإسماعيل

مقالات متعلقة

تاريخ الإضافة: 9/8/2008 ميلادي - 7/8/1429 هجري

الزيارات: 9248

 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق تعليقات الزوارأضف تعليقكمتابعة التعليقات
النص الكامل  تكبير الخط الحجم الأصلي تصغير الخط
شارك وانشر
يشير ابن خلدون في مقدمته إلى أنَّ ثروة شعب ما هي بسكانه المُحِبّين للعمل, المُجيدينَ له, المبدعين فيه، وما أجمل ذلك المثل الصيني الذي يقول: "لا تطعم الفقير سمكة؛ بل علِّمْه صَيدَ السَّمَك".

فالواقع إنَّ الثروة الحقيقيَّة في أي مجتَمَع منَ المجتمعات تكمن بالدرجة الأولى في ثروته البشرية الكمية والنوعية، الواعية منها والهادفة، والمؤهلة، والمتخصِّصة، والمخلصة لعملها، والمنظمة كجسد واحد، ومتى توافرت هذه الصفات في الثروة البشريَّة سهل عليها تحويل التراب إلى ذهب، فكلنا يرى كيف استطاع الشعب الياباني التي تمثل الجبال 80 % من مساحة بلده في سيادة اقتصاديَّات العالم.

وإننِي لأرَى أن نُعطِي الأولويَّة الكبرى إلى تربية الأجيال الجديدة كموارد بشرية متدفقة في عصر تسونامي العلوم والمعارف والمعلوماتيَّة والتِّقانات الذكيَّة؛ فأجيالنا تحتاج إلى عناية فائقة، وتربية ذكيَّة، وخلق الثقة بالنَّفس، والإيمان، والقدرة على الإبداع والاختراع، ورحم الله من قال: "لا تقصروا أولادكم على طبائعكم، فإنَّهم خُلقوا لزمان غير زمانكم".

فما نحتاجه هو حسن التَّعامُل مع عصر العولمة التقنية من مختبرات، وحواسب، ومواقع إنترنت، ومكتبات زاخرة بالكتب والمجلات والمترجمات، والمراجع الكثيرة، وإتقان لغة العصر، وكذلك يجب إتاحة الفرصة لوضع الرجل المناسب في المكان المناسب.

إذًا لمعالجة الحالة العربية المؤلمة أرى أنَّنا نحتاج إلى ذلك المُرَبي الفاضل الذي يستطيع أن يؤهل الجيل الناشئ الغضَّ ليُبنى به أجيالٌ أفضل في مجتمع عربي فاضل.
وكنْتُ قد وجهتُ نداء إلى المواطن العربي سابقًا وسألته: هل قرأت تعريف المواطن العربي مرَّة في معاجم الغرب؟! هل حاولت أن تسأل مُوَاطنًا غربيًّا لعب الإعلام الصِّهيوني بعقله، وقلب فكره، وأطمس عينيه عن تلك الثَّروة البشريَّة؟!

فإليكَ تعريف العربي عندهم: العربي هو: المتسكِّع، المجرِم، العاطل عن العمل، القاتل، الكسول، وما يشبه هذه الكلمات مِن مُرادفات شَتَّى وصفات متنوعة.

وبصراحة أقول: إن وضع الثروة البشرية والكفاءات العربية هو وضع يدفع إلى التشاؤم من تحقيق أي نوع من النمو الاقتصاديِّ أو حتى تغيير بسيط في نوعيَّةِ وتركيبة العقلِ البشري العربي؛ لذلك نلاحظ انتشارَ البطالة وهجرة الكفاءات العربية وضعفَ الحافز المادي، وكل ذلك يقابله ارتفاع في مستويات المعيشة.. ونخلص إلى أمر لا مَفَرَّ منه، وواقع مفروض علينا للاهتمام برأس المال البشري فهو مصدر كل قوة، وتأهيله وتدريبه على استخدام التكنولوجيا المتطوِّرة وإرشاده بعد تربيته على استخدام عقله المنفتح بالشكل السليم مما سيعود بالخير والبركة على الأمة الإسلامية والعربية جمعاء.
المادة باللغة الإنجليزية
اضغط هنا




 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق تعليقات الزوارأضف تعليقكمتابعة التعليقات
شارك وانشر

مقالات ذات صلة

  • نعم عرب، ولا نخجل
  • فضل العرب عامة

مختارات من الشبكة

  • أخلاق العرب قبل الإسلام: عروة بن الورد (من أجواد العرب)(مقالة - آفاق الشريعة)
  • مخطوطة إحقاق الحق وتبرؤ العرب مما أحدثه عاكش اليمني في لغتهم ولامية العرب(مخطوط - مكتبة الألوكة)
  • المثقفون العرب.. المزورون العرب(مقالة - موقع الشيخ إبراهيم بن محمد الحقيل)
  • الإيمان سبب الولاية.. و(فضل بعض القبائل على بعض)(مقالة - آفاق الشريعة)
  • لمحة عامة حول الشعر عند العرب(مقالة - حضارة الكلمة)
  • موقف ابن جني من كلام العرب والسماع(مقالة - حضارة الكلمة)
  • البشارات المحمدية ( وحي من جهة بلاد العرب )(مقالة - آفاق الشريعة)
  • شرح لفظ "كواعب" (في ضوء كلام العرب والقرآن الكريم)(مقالة - آفاق الشريعة)
  • المرأة عند العرب في الجاهلية(مقالة - ملفات خاصة)
  • أمثال العرب (PDF)(كتاب - مكتبة الألوكة)

 


تعليقات الزوار
3- شكرا لكم
جابر شعيب الاسماعيل - syria 02/05/2009 03:35 PM
الأخ فارق وابن الاسلام . بارك الله بكم وأشكركم من قلبي على هذه المداخلات التي تساعد على إغناء الموضوع .
كما اشكركم جزيل الشكر وانتظروا منا المزيد
2- وفقكم الله
ابن الإسلام - مصر 07/03/2009 11:58 AM
إن ثروة المجتمع الحقيقية تكمن في قدرات أبنائه ، قبل أن تكون في إمكاناته ...
1- مداخلة
فاروق أكرم - الجزائر 18/08/2008 11:11 PM
السلام عليكم و رحمة الله و بركاته أمّا بعد:
إنّ الحديث عن شباب أمّتنا الإسلامية و العربية حديث ذو شجون كما يقال فالوضع المزري الذي يعيشه هؤلاء الشباب من قنوط و انعدام الثقة في الله ثمّ في النفس و الإنحراف بشتى أنواعه و الفقر الذي ينخر جسد هذه ألأمّة رغم غناه بثروتها البشرية أولا ثمّ ثروتها الطبيعية ثانيا يجعل الواحد منّا يحدث نفسه و بصوت عال وحتى يكاد يفقد عقله فهل من المعقول أن تكون معظم الدول العربية غنية جدا و شبابها ضائع و تائه لا تجده يفكر سوى في الهروب من البلد الذي رأى فيه النور و بكل الطرق سواء بالمخدرات أو بالهجرة غير الشرعية هل عجزت حكوماتنا عن التفكير في الحل الأمثل لإنقاذ هذه الشريحة من الضياع؟ هل بلغت الرداءة حد العجز عن توفير الحياة الكريمة لهؤلاء الشباب حتّى يدفع بهم اليأس إلى الإرتماء في مجاهيل المغامرات التي لا تحمد عقباه في غالب الأحيان؟ هل قدر شبابنا أن يتجرع الموت البطيئ في ظلّ سياسات عقيمة و فساد طال اليابس و لأخضر؟ هل أصبح الواحد فينا لا يفكر إلاّ في نفسه و لايعير أدنى اهتمام لتلك الشريحة سواء كمثقفين أو مسؤولين أو بلغ بنا الجحود و نكران الغير و حقوق الغير إلى حد التشذق بالخطابات العقيمة و الوعود الكاذبة لشباب شابت رؤوس من كثرة الإستماع إلى تلك الخطابات الجوفاء و التي لا تغني و لا تسمن من جوع؟ لقد فقد شبابنا كل الثقة لقد سئموا التسويف و الضحك على الأذقان ؟! فهل من عاقل ممن يدرك أنّ مستقبل الأمة رهين بمدى إعداد الأجيال الأعداد السليم للمستقبل؟
1 

أضف تعليقك:
الاسم  
البريد الإلكتروني (لن يتم عرضه للزوار)
الدولة
عنوان التعليق
نص التعليق

رجاء، اكتب كلمة : تعليق في المربع التالي

مرحباً بالضيف
الألوكة تقترب منك أكثر!
سجل الآن في شبكة الألوكة للتمتع بخدمات مميزة.
*

*

نسيت كلمة المرور؟
 
تعرّف أكثر على مزايا العضوية وتذكر أن جميع خدماتنا المميزة مجانية! سجل الآن.
شارك معنا
في نشر مشاركتك
في نشر الألوكة
سجل بريدك
  • بنر
  • بنر
كُتَّاب الألوكة
  • فعاليات متنوعة بولاية ويسكونسن ضمن شهر التراث الإسلامي
  • بعد 14 عاما من البناء.. افتتاح مسجد منطقة تشيرنومورسكوي
  • مبادرة أكاديمية وإسلامية لدعم الاستخدام الأخلاقي للذكاء الاصطناعي في التعليم بنيجيريا
  • جلسات تثقيفية وتوعوية للفتيات المسلمات بعاصمة غانا
  • بعد خمس سنوات من الترميم.. مسجد كوتيزي يعود للحياة بعد 80 عاما من التوقف
  • أزناكايفو تستضيف المسابقة السنوية لحفظ وتلاوة القرآن الكريم في تتارستان
  • بمشاركة مئات الأسر... فعالية خيرية لدعم تجديد وتوسعة مسجد في بلاكبيرن
  • الزيادة المستمرة لأعداد المصلين تعجل تأسيس مسجد جديد في سانتا كروز دي تنريفه

  • بنر
  • بنر

تابعونا على
 
حقوق النشر محفوظة © 1447هـ / 2025م لموقع الألوكة
آخر تحديث للشبكة بتاريخ : 18/1/1447هـ - الساعة: 15:53
أضف محرك بحث الألوكة إلى متصفح الويب