• الصفحة الرئيسيةخريطة الموقعRSS
  • الصفحة الرئيسية
  • سجل الزوار
  • وثيقة الموقع
  • اتصل بنا
English Alukah شبكة الألوكة شبكة إسلامية وفكرية وثقافية شاملة تحت إشراف الدكتور سعد بن عبد الله الحميد
 
الدكتور سعد بن عبد الله الحميد  إشراف  الدكتور خالد بن عبد الرحمن الجريسي
  • الصفحة الرئيسية
  • موقع آفاق الشريعة
  • موقع ثقافة ومعرفة
  • موقع مجتمع وإصلاح
  • موقع حضارة الكلمة
  • موقع الاستشارات
  • موقع المسلمون في العالم
  • موقع المواقع الشخصية
  • موقع مكتبة الألوكة
  • موقع المكتبة الناطقة
  • موقع الإصدارات والمسابقات
  • موقع المترجمات
 كل الأقسام | أسرة   تربية   روافد   من ثمرات المواقع  
اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة
  •  
    حقوق الزوج على زوجته
    د. أمير بن محمد المدري
  •  
    المحطة الثامنة عشرة: الحكمة
    أسامة سيد محمد زكي
  •  
    المرأة بين تكريم الإسلام وامتهان الغرب (2)
    نجلاء جبروني
  •  
    حاجتنا إلى التربية
    محمد حسني عمران عبدالله
  •  
    المرأة بين تكريم الإسلام وامتهان الغرب (1)
    نجلاء جبروني
  •  
    الإجازات وقود الإنجازات
    نورة سليمان عبدالله
  •  
    أنثى في القلب
    أ. رضا الجنيدي
  •  
    خلف الكواليس
    د. ابتهال محمد علي البار
  •  
    إن لم تحرز تقدما تراجعت!
    أسامة طبش
  •  
    المحطة السابعة عشرة: المرونة
    أسامة سيد محمد زكي
  •  
    الآباء والأمهات لهم دور كبير في توجيه الطفل حتى ...
    عثمان ظهير
  •  
    جيل الحساسية الاجتماعية المفرطة
    محمود مصطفى الحاج
  •  
    حقوق الطفل (2)
    د. أمير بن محمد المدري
  •  
    معذور لأنه مراهق!
    محمد شلبي محمد شلبي
  •  
    الزواج وفوائده وآثاره النافعة
    الشيخ عبدالله بن جار الله آل جار الله
  •  
    الحقوق بين الزوجين
    عبد رب الصالحين أبو ضيف العتموني
شبكة الألوكة / مجتمع وإصلاح / تربية / تهذيب النفس
علامة باركود

البشرية في طريقها للجنون

ريهام سامح

مقالات متعلقة

تاريخ الإضافة: 4/4/2011 ميلادي - 1/5/1432 هجري

الزيارات: 5532

 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق تعليقات الزوارأضف تعليقكمتابعة التعليقات
النص الكامل  تكبير الخط الحجم الأصلي تصغير الخط
شارك وانشر

قصةٌ لن أنساها، إنها تعيش في قلبي وفي وجداني، قصةُ أبي إبراهيم - عليه السلام - عندما أمره ربه بقتل ولدِه وفِلْذَةِ كبده، فذهب إلى ابنه، فلم يكن من الولد الصالح إلا أنْ قال: هل الله أمرك بذلك (بذبحي)؟ فقال إبراهيم: نعم، فقال إسماعيل: افعل ما تؤمر، اذبحني وأنا راضٍ بحكم الله.

 

وهذه الأم الرقيقة الشفيقة ترى زوجَها يذهب بابنها ليذبحه؛ فترضى وتحتسب، كيف لا، وهي مَن تركها زوجُها مع رضيعها في صحراء مجدبة، فلم تقل سوى: هل الله أمرك بهذا؟ فيقول زوجُها: نعم، فتقول: إذًا لن يضيعَنا؟ إنها تعرف معنى أمرِ الله ونهيِه، إنها تعرف أنه الحاكمُ، تعرف أنَّ ربها حكيم، وتثق به، على يقين تام بأنه يستحق أن يأمر وينهى، ويُطاع ولا يُعصى، وأنه لا يأمر إلا بما هو خير، فهو عليم حكيم، لقد عرفوا معنى قوله تعالى: ﴿ إِنِ الْحُكْمُ إِلا لِلَّهِ أَمَرَ أَلا تَعْبُدُوا إِلا إِيَّاهُ ﴾ [يوسف: 40]، استشعروا قولَ رب العزة: ﴿ أَلا لَهُ الْخَلْقُ وَالأَمْرُ تَبَارَكَ اللَّهُ رَبُّ الْعَالَمِينَ ﴾ [الأعراف: 54]، فالذي خلق هو الذي يأمر ويحكم، لأنه أعلمُ بخلقِه، وبما يصلحه ويفسده، وهل هناك أدرى بالصَّنعة من صانعِها ومُبْدعها؟ أمَّا البشر فمهما بلغوا من العلم فلن يصلوا إلى علم خالقهم، وعقولُ البشر لها قدرةٌ معينة وتتفاوَت فيما بينها، فكم من نظرية أقرتها البشرية ثم اعترفت بخطئها؟!

 

وكلنا يحفظ حديث رسول الله - صلى الله عليه وسلم - الذي رواه البخاري: أنَّ امرأة سرقت في عهد رسول الله - صلى الله عليه وسلم - في غزوة الفتح، ففزع قومُها إلى أسامةَ بنِ زيد يستشفعونه، قال عروة: فلما كلَّمه أسامةُ فيها تلوَّن وجه رسول الله - صلى الله عليه وسلم - فقال: ((أتكلمني في حدٍّ من حدود الله؟!))، قال أسامة: استغفرْ لي يا رسولَ الله، فلما كان العَشِيُّ قام رسول الله - صلى الله عليه وسلم - خطيبًا، فأثنى على الله بما هو أهلُه، ثم قال: ((أمَّا بعد، فإنما أهلك الناس قبلَكم: أنَّهم كانوا إذا سَرَقَ فيهم الشريفُ تركوه، وإذا سرق فيهم الضعيفُ أقاموا عليه الحد، والذي نفسُ محمدٍ بيده، لو أنَّ فاطمةَ بنتَ محمد سرقتْ لقطعت يدها))، ثم أمر رسول الله - صلَّى الله عليه وسلَّم - بتلك المرأة فقُطِعتْ يدُها، فحسُنَتْ توبتُها بعد ذلك وتزوَّجتْ، قالت عائشة: ((فكانت تأتي بعد ذلك، فأرفع حاجتها إلى رسول الله - صلى الله عليه وسلم - [صحيح البخاري: 4304].

 

هكذا تلوَّن وجهُ النبي - صلى الله عليه وسلم - عندما سمع شفاعةَ أسامة في حدٍّ من حدود الله، مما جعل أسامةَ يخاف ويستغفر، ولقد حذَّرنا نبيُّنا من تعطيل حدود الله، وتنحية شريعته، وأعلنها رسولُنا صراحةً أنَّ حدود الله لا شفاعةَ فيها، وأنَّ الهلاك لمن عطَّلها، بل قال: ((ولو سرقتْ فاطمةُ))، ولم يَقُل: ابنتي؛ حتى يوضِّح أنه لا قرابة ولا شفقة في حدود الله، فحتى لو سرقت فاطمة - وحاشاها - فإنه سيقطع يدَها، فليس من حقِّ أحد أنْ يسقط قوانين الله ولا حتى النبي نفسه، فالإسلام هو الاستسلام لحكم الله ورسوله والانقياد والإذعان، فمن أسماء الله تعالى الحَكَم، ومعناه كما قال الشِّنقيطي - رحمه الله تعالى -: "وبذلك تعلم أنَّ الحلالَ هو ما أحلَّه الله، والحرامَ هو ما حرَّمه الله، والدينَ هو ما شرعه الله، فكلُّ تشريع من غيرِه باطلٌ، والعملُ به بدلَ تشريع الله عند من يعتقد أنَّه مثلُه أو خيرٌ منه -كفرٌ بواحٌ لا نزاعَ فيه"

 

سبحان اللهِ! لقد خلق الله النفس الإنسانية، وهو أعلم بما يصلحُها وما يفسدُها، فأنزل الشرع ليوجِّهها ويرشدَها للطريق القويم الذي يضمن سلامتَها وسعادتها معًا، فإذا عصى الإنسان ربَّه وأطاع نفسَه، أتى بما يخالف الشَّرعَ والعقلَ السليم، وبما فيه ضررُه وتعاستُه، فمثلاً: شُرْبُ الخمر ربما يكون فيه سعادةٌ للنفس الأمَّارةِ بالسوء، ولكن فيه عطبُها ومرضُها، لذلك حرَّمه الشرع مع مخالفته هوى النفس؛ وذلك لسعادة الإنسان وسلامته.

 

إنَّ في النفس البشرية حب الظهور والكبر والعُجْب، والشُّح والحقد والبخل، والمكر والطمع والجشع، واتَّباع الشهواتِ المحرَّمة، وكثير من الآفات التي إذا لم يحكمْها الإنسان ويخوِّفْها اللهَ ويلزمْها بالتقوى وأوامر الشرع - لفسدت النفس واستأْسدتْ، وأتت بكل قبيح يؤدي لهلاكها وتعاستها، وهلاك المجتمع معها، بل إنَّ الدين والتقوى هي من تحفظ سلامةَ وقوة العقل في مقابل النفس وشطحاتِها، والشرع هو الذي يقوِّي العقل ليكبح جماحَها، أليس الزنا محببًا إلى النفس؟ إذا أطاع المرء نفسَه وقال: أنا حر، ما النتيجة؟ إذا قلَّ دينه وورعه سيصبح حيوانًا لا يقود نفسَه، بل هي التي تقوده، لنفرض أنَّ هذه الزانية امرأة، كيف سيكون شعورُ زوجِها؟ شعور أهلها؟ شعور أبنائها؟ كم سيترتب على ذلك من خراب للأسرة والمجتمع؟ بل أمراض وأوبئة؟ إذًا يجب ألا تُتركَ النفسُ حرةً بلا قيد، وإنما تكون حرةً بشرط ألا تخالف الدين والشرع، ولقد تعجبت من المصطلح الذي أخذ يتردد كثيرًا هذه الأيام، (لا نريد ديكتاتورية دينية، نريد حرية)! وسؤالي لهؤلاء: هل تؤمنون أنَّ هناك ربًّا؟ إنْ كنتم ملحدين، فأنتم أحرار فيما تعتقدون، وحسابكم على رب العالمين، ولكنْ إنْ كنتم مسلمين، فهل أنتم مَن خلقتُم أنفسَكم؟! أم إنكم مخلوقون؟! هل أنتم من شققتم السمع والبصر لها؟! هل أنتم من صوَّرتموها؟! ما دام الله هو الذي خلقكم، فمن حقه أن يأمرَكم وينهاكم، وإن كنتم خلقتم أنفسَكم فمن حقكم ألا تسمعوا سواها، ولا تأتمروا إلا بأمرها، ولا تعبدوا إلا إياها، تدبَّروا يا عباد الله قولَ ربكم بقلوبكم لا بعيونكم: ﴿ أَيَحْسَبُ الْإِنْسَانُ أَنْ يُتْرَكَ سُدًى * أَلَمْ يَكُ نُطْفَةً مِنْ مَنِيٍّ يُمْنَى * ثُمَّ كَانَ عَلَقَةً فَخَلَقَ فَسَوَّى * فَجَعَلَ مِنْهُ الزَّوْجَيْنِ الذَّكَرَ وَالْأُنْثَى * أَلَيْسَ ذَلِكَ بِقَادِرٍ عَلَى أَنْ يُحْيِيَ الْمَوْتَى ﴾ [القيامة: 36 - 40]، قال - صلى الله عليه وسلم -: ((تَعِسَ عَبْدُ الدِّينَارِ وَعَبْدُ الدِّرْهَمِ وَعَبْدُ الْخَمِيصَةِ، إِنْ أُعْطِيَ رَضِيَ، وَإِنْ لَمْ يُعْطَ سَخِطَ، تَعِسَ وَانْتَكَسَ، وَإِذَا شِيكَ فَلا انْتَقَشَ))؛ [رواه البخاري: 2887].

 

بقدر ما تستعبد الإنسانَ هذه الشهواتُ أو بعضُها، بقدر ما تضعف عبوديتُه لربه سبحانه، فإن استحكمت عبوديته لتلك الشهوات والأهواء حتى صدته عن الدين بالكلية؛ فهو مشرك كافر، وإن صدَّتْه تلك الأهواءُ والشهوات عن بعض ما يجب عليه، أو زيَّنتْ له فعلَ بعض ما يحرم عليه مما لا يخرج فاعلُه من الدين؛ فقد نقص من عبوديته لربه وإيمانه به بقدر ما صُد عنه؛ لأنَّ الله لم يخلق العباد سُدىً وهملاً وعبثًا ولعبًا، وإنما خلقهم ليعبدوه، وبالوحدانية يفردوه، ﴿ وَمَا خَلَقْتُ الْجِنَّ وَالْإِنْسَ إِلَّا لِيَعْبُدُونِ * مَا أُرِيدُ مِنْهُمْ مِنْ رِزْقٍ وَمَا أُرِيدُ أَنْ يُطْعِمُونِ ﴾ [الذاريات: 56-57].

 

والآن دعونا نعيش مع قصة فرعون: ﴿ هَلْ أَتَاكَ حَدِيثُ مُوسَى * إِذْ نَادَاهُ رَبُّهُ بِالْوَادِ الْمُقَدَّسِ طُوًى * اذْهَبْ إِلَى فِرْعَوْنَ إِنَّهُ طَغَى * فَقُلْ هَلْ لَكَ إِلَى أَنْ تَزَكَّى * وَأَهْدِيَكَ إِلَى رَبِّكَ فَتَخْشَى * فَأَرَاهُ الْآيَةَ الْكُبْرَى * فَكَذَّبَ وَعَصَى * ثُمَّ أَدْبَرَ يَسْعَى * فَحَشَرَ فَنَادَى * فَقَالَ أَنَا رَبُّكُمُ الْأَعْلَى * فَأَخَذَهُ اللَّهُ نَكَالَ الْآخِرَةِ وَالْأُولَى * إِنَّ فِي ذَلِكَ لَعِبْرَةً لِمَنْ يَخْشَى ﴾ [النازعات: 16 - 26].

 

كلنا يعرف أنَّ فرعون ادَّعى الربوبية، بل وادَّعى الألوهية أيضًا، ولكن السؤال: هل كان فرعونُ يصدق أنه ربٌّ وإله؟ هل وصل به اتباع هواه ونفسه الأمَّارة بالسوء إلى الدرجة التي يجهل بها نفسه وذاته وقدره، وأنه عبد مخلوق؟ ﴿ وَقَالَ فِرْعَوْنُ يَا أَيُّهَا الْمَلَأُ مَا عَلِمْتُ لَكُمْ مِنْ إِلَهٍ غَيْرِي ﴾ [القصص: 38]، ﴿ لَئِنِ اتَّخَذْتَ إِلَهًا غَيْرِي لَأَجْعَلَنَّكَ مِنَ الْمَسْجُونِينَ ﴾ [الشعراء: 29].

 

هل هذا هو جنونُ العظمة (البارانويا)؟ لا أدري، ولكن مما لا شكَّ فيه أنَّ هناك تنافيًا بين ما يأمر به العقل السليم وما تسوله النفس الأمارة بالسوء، وأنَّ العقل قد ينحرف انحرافًا شديدًا، ويصبح أسيرًا للنفس الأمارة بالسوء.

 

رضينا بربِّ الأرباب حاكمًا ومشرعًا، رضينا بمنْ خَلَقَ الإنسان من تراب آمرًا وناهيًا، رضينا بالله العظيم، بمن خلق الإنسان من طين، ويعلم ما يصلح له من قوانين، وكفرنا بدستور العلمانيين، فبلادُنا إسلامية دينية، لا ديكتاتورية ولا ديموقراطية، فديننا دين العدل والحرية، يتسامى بالنفس عن الشهوات البهيمية، ويرتقي بثقافتها العلمية، ديننا ليس دين التحررية والإباحية، بل دين حرية التعبير بصورة حضارية، وهو ضد الكفر والنظريات الإلحادية، ديننا لا يُكْرِهُ أحدًا على أيِّ ديانة سماوية أو وضعية، ويعطي الإنسان حقَّ الحياة الكريمة الهنيَّة، لا نريد قوانين وضعية، بل نريد قوانين رب البرية، فهي ليست قوانينَ رجعية، بل وضعها من يعلم الماضي والحاضر والسرَّ والعلانية، فهو يصلح لزمن الطاقة النووية، وفيه حلٌّ لجميع المشاكل الإنسانية، سياسية واقتصادية واجتماعية.

 

لا نريد قومية ولا اشتراكية، ولا حتى رأس مالية، لا نريد ديمقراطية أمريكية، ولا نريد دكتاتورية ولا مدنية، نحن نريد حضارتنا الإسلامية.





 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق تعليقات الزوارأضف تعليقكمتابعة التعليقات
شارك وانشر

مقالات ذات صلة

  • تعظيم النصوص الشرعية
  • أزمة الانسلاخ من العبودية
  • موتوا جميعًا لأعيش أنا

مختارات من الشبكة

  • سعادة المتقاعد: من المسؤول عنها وما طريقها؟(مقالة - مجتمع وإصلاح)
  • أيرلندا: أيرلندا في طريقها لتصبح محورًا للاقتصاد الإسلامي(مقالة - المسلمون في العالم)
  • بلجيكا في طريقها لحظر النقاب!(مقالة - المسلمون في العالم)
  • أختار الملتزمة أم التي في طريقها للالتزام؟(استشارة - الاستشارات)
  • حاسة الشم: بين الإعجاز في الخلق وعظمة الخالق(مقالة - موقع د. محمد السقا عيد)
  • من آداب المعلم: الإصغاء لأسئلة المتعلمين ومداخلاتهم(مقالة - مجتمع وإصلاح)
  • منكرات الشوارع وآدابها وتعميرها (PDF)(كتاب - مكتبة الألوكة)
  • دعوتان(مقالة - آفاق الشريعة)
  • رنين!!!(مقالة - ثقافة ومعرفة)
  • المرأة العظيمة (قصة)(مقالة - حضارة الكلمة)

 


تعليقات الزوار
1- نسأل الله الهداية
لامعة في الأفق - المملكة العربية السعودية 04/04/2011 11:25 PM

فعلا نريد حضارتنا الإسلامية ...سلمتي ياريهام ..ونسأل الله أن يعز المسلمين وينصرهم على من عاداهم ويرزقهم بالأمن والأمان في بلاد الاسلام .

1 

أضف تعليقك:
الاسم  
البريد الإلكتروني (لن يتم عرضه للزوار)
الدولة
عنوان التعليق
نص التعليق

رجاء، اكتب كلمة : تعليق في المربع التالي

مرحباً بالضيف
الألوكة تقترب منك أكثر!
سجل الآن في شبكة الألوكة للتمتع بخدمات مميزة.
*

*

نسيت كلمة المرور؟
 
تعرّف أكثر على مزايا العضوية وتذكر أن جميع خدماتنا المميزة مجانية! سجل الآن.
شارك معنا
في نشر مشاركتك
في نشر الألوكة
سجل بريدك
  • بنر
  • بنر
كُتَّاب الألوكة
  • فعاليات متنوعة بولاية ويسكونسن ضمن شهر التراث الإسلامي
  • بعد 14 عاما من البناء.. افتتاح مسجد منطقة تشيرنومورسكوي
  • مبادرة أكاديمية وإسلامية لدعم الاستخدام الأخلاقي للذكاء الاصطناعي في التعليم بنيجيريا
  • جلسات تثقيفية وتوعوية للفتيات المسلمات بعاصمة غانا
  • بعد خمس سنوات من الترميم.. مسجد كوتيزي يعود للحياة بعد 80 عاما من التوقف
  • أزناكايفو تستضيف المسابقة السنوية لحفظ وتلاوة القرآن الكريم في تتارستان
  • بمشاركة مئات الأسر... فعالية خيرية لدعم تجديد وتوسعة مسجد في بلاكبيرن
  • الزيادة المستمرة لأعداد المصلين تعجل تأسيس مسجد جديد في سانتا كروز دي تنريفه

  • بنر
  • بنر

تابعونا على
 
حقوق النشر محفوظة © 1447هـ / 2025م لموقع الألوكة
آخر تحديث للشبكة بتاريخ : 18/1/1447هـ - الساعة: 14:50
أضف محرك بحث الألوكة إلى متصفح الويب