• الصفحة الرئيسيةخريطة الموقعRSS
  • الصفحة الرئيسية
  • سجل الزوار
  • وثيقة الموقع
  • اتصل بنا
English Alukah شبكة الألوكة شبكة إسلامية وفكرية وثقافية شاملة تحت إشراف الدكتور سعد بن عبد الله الحميد
 
الدكتور سعد بن عبد الله الحميد  إشراف  الدكتور خالد بن عبد الرحمن الجريسي
  • الصفحة الرئيسية
  • موقع آفاق الشريعة
  • موقع ثقافة ومعرفة
  • موقع مجتمع وإصلاح
  • موقع حضارة الكلمة
  • موقع الاستشارات
  • موقع المسلمون في العالم
  • موقع المواقع الشخصية
  • موقع مكتبة الألوكة
  • موقع المكتبة الناطقة
  • موقع الإصدارات والمسابقات
  • موقع المترجمات
 كل الأقسام | أسرة   تربية   روافد   من ثمرات المواقع  
اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة
  •  
    تحليل محتوى المواقع الإلكترونية لحوادث انتشار ...
    عباس سبتي
  •  
    طلب طلاق وشكوى عجيبة
    الداعية عبدالعزيز بن صالح الكنهل
  •  
    المحطة العاشرة: مقومات الإيجابية
    أسامة سيد محمد زكي
  •  
    أنماط التعليم الإلكتروني من حيث التدرج في ...
    أبو مالك هيثم بن عبدالمنعم الغريب
  •  
    وصية امرأة لابنتها في زفافها
    الشيخ محمد جميل زينو
  •  
    المحطة التاسعة: العادات
    أسامة سيد محمد زكي
  •  
    الشباب بين الطموح والواقع: كيف يواجه الجيل الجديد ...
    محمود مصطفى الحاج
  •  
    هبة فيها النجاة!
    أ. رضا الجنيدي
  •  
    بركة الزوج الصالح على الزوجة في رفع درجتها في ...
    فهد عبدالله محمد السعيدي
  •  
    تربية الأطفال في ضوء توجيهات سورة الحجرات
    محمد عباس محمد عرابي
  •  
    السلاسل الحقيقية لا ترى!
    أمين محمد عبدالرحمن
  •  
    تطوير العلاقات الإنسانية في الإسلام
    يوسف بن طه السعيد
  •  
    المحطة الثامنة: القرارات
    أسامة سيد محمد زكي
  •  
    التربية بالقدوة: النبي صلى الله عليه السلام
    محمد أبو عطية
  •  
    مهن في حياة رسول الله صلى الله عليه وسلم
    نجاح عبدالقادر سرور
  •  
    تزكية النفس: مفهومها ووسائلها في ضوء الكتاب ...
    عاقب أمين آهنغر (أبو يحيى)
شبكة الألوكة / مجتمع وإصلاح / أسرة / أبناء / مراهقون
علامة باركود

جذور وثمار (6)

أم حسان الحلو

مقالات متعلقة

تاريخ الإضافة: 5/3/2011 ميلادي - 29/3/1432 هجري

الزيارات: 5434

 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق تعليقات الزوارأضف تعليقكمتابعة التعليقات
النص الكامل  تكبير الخط الحجم الأصلي تصغير الخط
شارك وانشر

جذور وثمار (6)

"جذور"

الخالة تحاكم ابن أختها

إلى ابن أختي:

أَمعنِ النظر وكرِّرْه، حملق، حدِّق، افعلْ ما شئت، فهذه الحقيقة أمامَك، أجَلْ أنا خالتُك، وهذه بطاقتي الشخصية.

 

لا تسألني متى؟ وكيف؟ وأين؟ فحالي أبلغُ من مقالي ومقالك، لا تخجلْ من كوني هنا وحيدةًً في دار المسنين، وقد أتيتَ لتعالجني - أيُّها الطبيب الشهير - معالجةَ الغريب لغريبة، فكانتِ الصدفةُ صدمة، لا تخجلْ من زملائك وأصدقائِك، ومستواك الاجتماعيِّ الراقي، دعْ ذلك جانبًا، واخجلْ من ذنوبك وتقصيرك، وجحودِك وتجاهلك، فهذه مجتمعةً تُبعدك عن الله، وعن منهاجه الذي ارتضاه لنا.

 

لا تَرْتبكْ أمامَهم، وتعتبرها وصمةَ عار في جبينك، بل سَلْهم، قد يكون كلُّهم قاطعَ رحم مثلك، وسيقاسمونك الوزر، دون أن ينقص مِن وزرك شيء! لا يغرَّك تقلُّبُهم في المناصب والجامعات، وتطورُهم في حمل الشهادات، فليس بها وحدَها يُعمر الكون، وليس بها أيضًا تكتسب الحسنات، ومَن يدري؟ قد يثقل ميزانُ إنسان آخرَ تزدريه أعينُكم أكثرَ من ميزانكم بالحسنات، ويا ليتكم جمعْتُم بين العمل الصالِح، والعمل النافع والشهادات التخصصيَّة النادرة، لكان لحالِنا شأنٌ آخر.

 

معذرة؛ ليس هذا وقتَ العتاب والوعظ، لقد أربكتُك وقلبتُ موازينك، لِمَ تقف أمامي واجمًا مذهولاً، وتتفحصني بنظرات شاردة؟! أظنُّك لم تستأذنْ من حرمك المصون لتدعوني لبيتك، أو لتصلني بالقليل ممَّا أنعم الله به عليك، لن أُطيلَ أسْرَك بين يدي، سأُطلِق سراحك، مع السلامة، وفَّقك الله ورعاك.

 

تابعتُك بنظراتي يا ابن أختي، ورأيتُ سيارتَك الفاخرة عن بُعد، وقلت: قُدْ ما شئتَ من السيارات، أنت وأمثالُك، لكنَّكم لم ولن تقودوا العالَم إلاَّ عندما تعرفون دِينَكم وشريعتكم ومنهاج نبيكم.

 

وعدتُ أدراجي إلى غرفتي، وكأنِّي بكلِّ خُطوة أطوي سنةً من الذكريات، وكأنَّ العمر الذي مضى على طوله بحلاوته ومُرِّه نهارٌ أو ساعةٌ من نهار، تذكرتُك يا ابن أختي صبيًّا يافعًا، وتذكرتُ والدتَك، وجهدَها الدائم بأن تجعل منكم أبناءً لها ولأهلها فقط.

 

وكانت تفتعل مشاكلَ مع أهل زوجها؛ لتغرسَ في نفوسكم البريئة الصغيرة كراهيةَ أهل الأب، كَبِرتم يا ابن أختي لم تعرفوا أرحامَكم ولا أنسابَكم، ولا حقوقَ الله عليكم، وتساوَى بالخسارة أهلُ الأم وأهلُ الأب، فالتربية لم تكن على منهاج الله كما أراد، فكان جهدُ أختي المضني هباءً منثورًا، لقد كانت أمُّك سيِّدَةَ مجتمع - كما يقولون - وصنعتْ من نفسها قدوةً فتبعها الكثير، فإلى أين المسيرُ يا سيِّداتِ العصر؟!

 

حاولتُ النوم على سريري، لكنَّ النوم في هذه اللحظات أصبح أمنياتٍ، وفتحت مِذياعي الصغير، وإذا بي أسمع برنامجًا دِينيًّا وحديثًا مرويًّا عن رسول الله - صلَّى الله عليه وسلَّم - حيث قال: ((الخالةُ بمنزلة الأم))؛ رواه البخاري، قلت: نعم، الخالة والأمُّ بمنزلة واحدة، ليس بالبرِّ كما يجب أن يكون، بل بالقطيعة كما هو كائن.

 

وكم مِن أمٍّ وخالة وعمَّة معي هنا يُشارِكْنَني الإقامةَ بدار المسنِّين هذه! أليس مجرَّدُ إنشاء مثل هذه الدار في المجتمع المسلِم يعكس كثيرًا عن وضْع الأسرة المسلِمة وحالها عامَّة، وحال سيِّداتِ العصر خاصَّة؟! أين الزوجةُ المتفانية الصابرة المحسِنة، التي تبتغي وجهَ الله في خِدمة المسنِّين؟! أين التسابقُ إلى مرضاة الله؟! إنَّ الأنانية وحبَّ الذات والخلود إلى الراحة، وطلب المُتع، وتحقيق الشهوات، والاسترخاء على الأرائك أمامَ التلفزيونات - هو غايةُ الأمنيات بالنسبة لبعض السيِّدات، ثم يدَّعين بأنهنَّ مسلمات مقتديات بالسَّلف الصالح.

 

تَناسَيْنَ أنَّ الرجل من السلف الصالح كان يُسارع لزوجته قائلاً: هناك مشكلة تريد منكِ موقفًا، وهذا أجرٌ ساقه الله إليك، كانت تُسارِع للعمل ولكَسْب الأجر، تتذوَّق أعسرَ الخِدْمات وأشدَّها بهذا التذوُّق الرفيع، فتجعل الأمرَ عبادةً حلوة، وعملاً جميلاً، مهما كان ظاهرُه مُرًّا وصعبًا.

 

أجَلْ، أجرٌ ساقه الله إليك، وليس عبئًا وهمًّا وغمًّا حَلُّوا عليكِ! وأذكر قصَّة قصيرة كنا نتعلمها ونحن صِغار، لقد كان عمر وأبو بكر الصِّدِّيق - رضي الله عنهما - يتسابقان إلى خِدمة عجوز عمياء، إنَّها جِدُّ قصيرة هذه الأقصوصة، وجِدُّ غريبة في زمن الغرباء، تكاد هذه الأحداث أن تكونَ حلمًا جميلاً، أو ضالاًّ محلِّقًا، سبحان الله! خَليفَتَا رسولِ الله - صلَّى الله عليه وسلَّم - يتسابقان إلى خِدمة عجوز عمياء، والآن تتسابق النِّساءُ إلى الهروب مِن أيِّ خدمة، ومِن كَسْب أيِّ أجر ساقه الله إليهنَّ!

 

جاءتْ المشرِفة تُناديني وأنا ساهمةٌ في أفكاري، وتصوُّراتي قائلة: تليفون لك من فلان، ابن أختي - بارك الله فيه - لقد سأل عنِّي أخيرًا، لا بدَّ أن تنتصر الفِطرةُ، لقد استأذن مِن المستعمر الجديد - زوجته - بل قد حقَّق انتصارًا على هذا المستعمر الظالِم! تصورتُ أنَّ كنوز الدنيا بين يدي، فأنا خالةٌ الآن، ويسأل عنِّي ابنُ أختي فلان، تكلَّمت معه، ذُهِلتُ من كلامه وعُروضه القيِّمة، فقد قال بكلِّ جُرأة وحماسة: هل لي أن أحضر لك بعضًا من الملابس القديمة والحاجيات، ال...؟ قلتُ: معذرة، ابحثْ عن غيري، فقد أغناني الله بفضلِه عن غيرِه، ماتتِ النخوة، انتهتِ المروءَة، والرُّجولة في النزع الأخير، مَن يُنقذها؟! مَن يُنعشها ويبعثها من غفوتها؛ سوى طبيب حاذق ماهر يقرأ على هؤلاءِ آيات الله الكريمة، فيكون فيها خير شفاء؟! ووجدتُني يا ابن أختي، أرفعُ يدي بالدُّعاء إلى الله قائلةً: اللهمَّ اهدِه، وحَبِّب الهدى إليه.

التوقيع: خالتُك.

 

"ثمار"

صفقة

أُعجِب ذاك الطبيبُ بمهنة معالجة كِبار السِّن في دُور رعاية المسنِّين، ففي هذه المهنة دعابةٌ وتسلية أحيانًا، تتبعها تساؤلاتٌ عميقة الإجابات، تحتاج إلى صفحات من الروايات، تراه يُهيِّئ نفسه لكلِّ وافد جديد، إذا أراد أن يأخذَ تاريخ المرض مِن فيه، فيسردُ له المريضُ تاريخَ حياته، والحروبَ التي شاهدها، والكوارثَ التي ألَمَّت بقومه، وأحيانًا كان يربط تاريخًا ما - كيوم ميلاد أو زفاف - بحدثٍ ما؛ مثل: قبل الطوفان بعامين، أو بعدَه بستة أشهر، تزوَّج فلان، وأنجبتْ فلانة، وعلى هذه الشاكلة، أو شبيهٍ منها كان يَقضي وقتَه، ويصف دواءَه الذي يَنصح به بعدَ أن ينتزع صفاتِ المرض من كِبار السِّن انتزاعًا، ويسحبُ مواصفاتِ المرض من رُكام التغيُّرات الطبيعيَّة التي تحدُث لكبار السنِّ عادة.

 

جلسات قليلة متباعدة كان يجلسها مع نفسِه، ويُسائلها: أين هو مِن مؤسَّسات المسنِّين هذه؟ وهل أمثالُه يُشجِّعون انتشارَها وزيادتَها في المجتمعات المسلِمة؟ أم تراهم يمقتونَها ويسعَوْن لتقليل عددها؛ أملاً في إلغائها من مجتمعات المسلمين؟

 

صُورٌ من وجوه شاحبة لا تُفارِقه، وأصوات أزيز مراجل الصُّدور لا تُغادِره، حقيقة لا مفرَّ منها تقول: إنَّ المسنَّ الذي يقضي أواخرَ أيَّامه في تلك الدار مسكين وبائس، على الرَّغم من أنَّه لا يهتمُّ كثيرًا بقضية المبادئ؛ لكنَّه كان يغتاظ حقًّا عندما يرى بعضَ كبار السنِّ يجتمعون في حلقات، ويتراقصون على أنغامِ الموسيقا.

 

إنَّك تجد في أعماقه ثورةً على كلِّ قديم مهما كان ثمينًا؛ بل إنَّه يرى أنَّ كلَّ قديم يجب أن يُباع بأزهد الأثمان؛ لأنَّه اقترف جريمة القِدَم؛ لذا قرَّر أن يُغيِّر بيته، وينتقل إلى بيت جديد، في حيٍّ جديد، علَّه يتنفس هواءً نقيًّا، وربما سيجالس نفسَه وأفراد عائلته أكثر، وبعد متابعة ومساءلة ومراقبة، عَثُر على بيت رائع، يطلُّ على مناظرَ خلاَّبة، لعلَّ أروعها على الإطلاق منظر منبع نهر بلدته العذب، بهدوء وبروية دَرَسَ وضْع ذاك البيت، عَلِم أنَّ عمره ثلاث سنوات فقط، وقد صُمِّم على الطريقة الأمريكيَّة الحديثة، ذلك الأسلوب الذي يُشعِرُك منذ أن يفتح لك الباب الرئيس أنَّك واحدٌ من أفراد الأسرة، إذ يُمكِنُك أن ترى غرف النوم، وتدرك نوعَ طعام اليوم؛ لأنَّك دخلت من الباب الرئيس إلى المطبخ، شعورٌ رائع يغمرك، وأنت تتلذذ باستنشاق روائح الأطعمة الشهيَّة، وقد كنتَ قبل ثوان تستنشق روائح بقايا عوادم السيارات.

 

في نهاية الأمر، وافق الطبيبُ واشترى ذاك البيتَ الأسطورة، وقد رغب أن يبقى فيه بعضُ الأثاث، خاصَّة تلك الديكورات الخلاَّبة، وتم تسليمُ البيت، فدخلتْه الأسرة وهي في غاية النشوة، وبحماس الشباب صَعِد أحدُ الأبناء على سطح المنزل، وقد قاربتِ الشمس على الغروب، فتأمَّل المناظرَ الخلاَّبة، التي يطلُّ عليها البيت، وأقبل راجعًا طالبًا أباه ليمتِّع مَرْآه بتلك المناظر؛ لكنَّه سمع أنينًا وحشرجة، فوقف برهة، وأصغى السَّمْع مرَّة أخرى، فتأكَّد ممَّا سمع، ذهب لوالده مسرعًا، وأشار إلى غرفة نائية، مهملة على ذاك السَّطح، وقبلَ أن تتوقَّف أقدامهُما، سمعَا ذاك الصَّوت، ثم أقبلَ الدكتور المشتري، واستجمع قواه، ففتح بابَ الغرفة، ويا لهول ما رأى!!

 

عجوزًا، شعثاءَ غبراء، ملقاةً على فراش قذر، تئنُّ وكأنَّها في سكرات الموت.

 

أسرع إلى هاتفه، وسأل البائعَ عن تلك العجوز، فأجابه بفتور: إنَّك طلبتَ البيت بما فيه، وتلك هي أُمِّي تسكن فيه!

 

استنفرتْ مشاعرُ الدكتور، وثارت رجولتُه، وقال بغضب: "نعم، أنت بعت، وأنا اشتريت".

 

يومانِ مرَّا فقط، ثم قام الدكتور، وخابَرَ البائع مرَّة أخرى؛ ليطلبَ منه أن يُشارِكَه في تشييع جُثمان العجوز.

 

التوقيع:

دكتور في دار المسنين





 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق تعليقات الزوارأضف تعليقكمتابعة التعليقات
شارك وانشر

مقالات ذات صلة

  • جذور وثمار (1)
  • جذور وثمار (2)
  • جذور وثمار (3)
  • جذور وثمار (4)
  • جذور وثمار (5)
  • جذور وثمار (7)

مختارات من الشبكة

  • جذور طرائق التدريس الحديثة في الهدي النبوي الشريف: تصحيح الأخطاء أنموذجا(مقالة - آفاق الشريعة)
  • جذور مقالة التعطيل وأثرها على الفرق المنحرفة في باب الأسماء والصفات وموقف أهل السنة من ذلك(رسالة علمية - مكتبة الألوكة)
  • جذور الفكر الغربي المعاصر "نسبية القيم" (PDF)(كتاب - مكتبة الألوكة)
  • جذور عطرة يجب استنباتها(مقالة - ثقافة ومعرفة)
  • جذور الأفعال الثلاثية في اللغة العربية ومساراتها الاشتقاقية (PDF)(كتاب - مكتبة الألوكة)
  • جذور الانحراف: سيكولوجيا الشباب (3)(مقالة - مجتمع وإصلاح)
  • جذور الانحراف: سيكولوجيا الشباب (2)(مقالة - مجتمع وإصلاح)
  • جذور الانحراف: سيكولوجيا الشباب (١)(مقالة - مجتمع وإصلاح)
  • جذور الشر! (مجموعة قصص قصيرة جدا)(مقالة - حضارة الكلمة)
  • جذور مقالة التعطيل(رسالة علمية - مكتبة الألوكة)

 



أضف تعليقك:
الاسم  
البريد الإلكتروني (لن يتم عرضه للزوار)
الدولة
عنوان التعليق
نص التعليق

رجاء، اكتب كلمة : تعليق في المربع التالي

مرحباً بالضيف
الألوكة تقترب منك أكثر!
سجل الآن في شبكة الألوكة للتمتع بخدمات مميزة.
*

*

نسيت كلمة المرور؟
 
تعرّف أكثر على مزايا العضوية وتذكر أن جميع خدماتنا المميزة مجانية! سجل الآن.
شارك معنا
في نشر مشاركتك
في نشر الألوكة
سجل بريدك
  • بنر
  • بنر
كُتَّاب الألوكة
  • الدورة الخامسة من برنامج "القيادة الشبابية" لتأهيل مستقبل الغد في البوسنة
  • "نور العلم" تجمع شباب تتارستان في مسابقة للمعرفة الإسلامية
  • أكثر من 60 مسجدا يشاركون في حملة خيرية وإنسانية في مقاطعة يوركشاير
  • مؤتمرا طبيا إسلاميا بارزا يرسخ رسالة الإيمان والعطاء في أستراليا
  • تكريم أوائل المسابقة الثانية عشرة للتربية الإسلامية في البوسنة والهرسك
  • ماليزيا تطلق المسابقة الوطنية للقرآن بمشاركة 109 متسابقين في كانجار
  • تكريم 500 مسلم أكملوا دراسة علوم القرآن عن بعد في قازان
  • مدينة موستار تحتفي بإعادة افتتاح رمز إسلامي عريق بمنطقة برانكوفاتش

  • بنر
  • بنر

تابعونا على
 
حقوق النشر محفوظة © 1446هـ / 2025م لموقع الألوكة
آخر تحديث للشبكة بتاريخ : 11/11/1446هـ - الساعة: 16:33
أضف محرك بحث الألوكة إلى متصفح الويب