• الصفحة الرئيسيةخريطة الموقعRSS
  • الصفحة الرئيسية
  • سجل الزوار
  • وثيقة الموقع
  • اتصل بنا
English Alukah شبكة الألوكة شبكة إسلامية وفكرية وثقافية شاملة تحت إشراف الدكتور سعد بن عبد الله الحميد
 
الدكتور سعد بن عبد الله الحميد  إشراف  الدكتور خالد بن عبد الرحمن الجريسي
  • الصفحة الرئيسية
  • موقع آفاق الشريعة
  • موقع ثقافة ومعرفة
  • موقع مجتمع وإصلاح
  • موقع حضارة الكلمة
  • موقع الاستشارات
  • موقع المسلمون في العالم
  • موقع المواقع الشخصية
  • موقع مكتبة الألوكة
  • موقع المكتبة الناطقة
  • موقع الإصدارات والمسابقات
  • موقع المترجمات
 كل الأقسام | أسرة   تربية   روافد   من ثمرات المواقع  
اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة
  •  
    المحطة الثانية عشرة: الشجاعة
    أسامة سيد محمد زكي
  •  
    البطالة النفسية: الوجه الخفي للتشوش الداخلي في ...
    محمود مصطفى الحاج
  •  
    حقوق الأولاد (2)
    د. أمير بن محمد المدري
  •  
    مقومات نجاح الاستقرار الأسري
    د. صلاح بن محمد الشيخ
  •  
    تطوير المهارات الشخصية في ضوء الشريعة الإسلامية
    يوسف بن طه السعيد
  •  
    حقوق الأولاد (1)
    د. أمير بن محمد المدري
  •  
    المحطة الحادية عشرة: المبادرة
    أسامة سيد محمد زكي
  •  
    تحليل محتوى المواقع الإلكترونية لحوادث انتشار ...
    عباس سبتي
  •  
    طلب طلاق وشكوى عجيبة
    الداعية عبدالعزيز بن صالح الكنهل
  •  
    المحطة العاشرة: مقومات الإيجابية
    أسامة سيد محمد زكي
  •  
    أنماط التعليم الإلكتروني من حيث التدرج في ...
    د. هيثم بن عبدالمنعم بن الغريب صقر
  •  
    وصية امرأة لابنتها في زفافها
    الشيخ محمد جميل زينو
  •  
    المحطة التاسعة: العادات
    أسامة سيد محمد زكي
  •  
    الشباب بين الطموح والواقع: كيف يواجه الجيل الجديد ...
    محمود مصطفى الحاج
  •  
    هبة فيها النجاة!
    أ. رضا الجنيدي
  •  
    بركة الزوج الصالح على الزوجة في رفع درجتها في ...
    فهد عبدالله محمد السعيدي
شبكة الألوكة / مجتمع وإصلاح / تربية / تهذيب النفس
علامة باركود

حتى تستمر الحياة

فارس عبدالله سلمون

مقالات متعلقة

تاريخ الإضافة: 19/7/2008 ميلادي - 15/7/1429 هجري

الزيارات: 13892

 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق تعليقات الزوارأضف تعليقكمتابعة التعليقات
النص الكامل  تكبير الخط الحجم الأصلي تصغير الخط
شارك وانشر
لما كان الإنسانُ مدنياً بطبعه، اجتماعياً بفطرته، يألف ويؤلف، يعيش في ثوب الجماعة، ويحيا في نسيج البيئة التي تحيط به، يخالط الناس، ويعافس الضيعة والأولاد، يأخذ ويعطي، كان لابد في معاملاته تلك من أن يتعرض لمواقفَ اجتماعية ربما لا يرضى عنها ولا يستسيغها، كان من الضروري أن يتوافق مع السلوكيات العامة للمجتمع، فهذه بعض نقاط وضعتها من خبرة الحياة، وتجربة المعاشرة والاحتكاك أضعها بين أيديكم لعل الله تعالى أن ينفعني بها وينفع بها من قرأها:

• لا تنظر إلى أحد على أنه كامل؛ حتى لا ترى منه زلة فينهار صرحُ الفضيلة في عينك: 
ينظر المرء في بعض الأحيان إلى من يحب على أنه كامل الأخلاق، جامع الفضيلة، جمُّ الأدب، ومن ثَمَّ ينظر إلى جميع تصرفاته بعين الرضا والكمال، ومن المؤكد أنَّ هذا لا يستقيم بحال؛ لأنّّ الله تبارك وتعالى تفرد بالكمال المطلق، فلا ينبغي لنا أبداً أن نتعامل مع من نحب أو نجلُّ أو نحترم على هذا الأساس؛ خشية أن تقع منه زلة -وهذه طبيعة البشر- فتظلمَ الدنيا في أعيننا، وتتوقفَ عجلة الحياة الدائمةُ الدوران.

• حاول أن تغض الطرف عن مساوئ أخيك ما استطعت: 
لما كان الخطأ سمةً من سمات بني آدم، كما قال النبي صلى الله عليه وآله وسلم: "كلُّ بني آدم خطاء، وخير الخطائين التوابون"، كان لزاماً علينا -حتى نحافظ على علاقاتنا الاجتماعية- أن نغض الطرف عما يصدر من إخواننا أحياناً من تصرفات غير مَرضية اجتماعياً، وبقدر تعامي المرء عن سقطات غيره يكون غضُُّهم للطرف عن أخطائه.

• لا تتصيد عيوب أخيك، فيتصيدَ الآخرون عيوبك، ولا تنتظر من أخيك خطأً: 
لما كان الجزاء من جنس العمل، فإن من تتبع عورة أخيه وتصيَّدَ أخطاءه وزلاتِه سلَّط الله تبارك وتعالى عليه من يفعل ذلك معه، يقول النبي صلى الله عليه وسلم: "ومن تتبع عورة أخيه المسلم تتبع الله عورته، ومن تتبع الله عورته فضحه ولو في جوف رحله"، فعلى المسلم أن لا يعامل إخوانه على حرف، بل ينبغي للمسلم أن يعاشر الناس بالحسنى.

• لا تكثر العتاب في كل صادرة وواردة فيملَّك مَن حولك: 
العتاب صابون القلوب ولا يعاتبك غير محب -كما يقولون- فهو يغسل دنس القلوب، ويمحو رانها، ويصقلها حتى تعود صافية، ولكن الإكثار من معاتبة الإخوان كلما صدر من أحدهم تصرفٌ لا يرضيك قد يكون سبباً في أن يبتعدوا عنك؛ فالإنسان بطبيعته يرفض كثرة النقد وتوجيه الملاحظات باستمرار.

• انظر إلى نصف الكأس الممتلئ، ولا تنظر إلى النصف الفارغ: 
كثيراً ما ينسى الإنسانُ كلَّ صنائع الخير التي أسداها إليه صاحبُه لمجرد أن تقع بينهما خصومةٌ أو خلاف، فيستر حسنات صاحبه بسيئاته، وكأنه ما رأى منه خيراً قط، فيطلقَ لسانه فيه والله سبحانه وتعالى يقول: {وَلَا تَنْسَوُا الْفَضْلَ بَيْنَكُمْ} [البقرة: 237]، ويُروى أن سيدنا عيسى عليه وعلى نبينا الصلاة والسلام كان يمشي مع حوارييه يوماً فرأوا شاة ميتة، فأخذوا يتكلمون في نتن ريحها وقبيح منظرها، فقال لهم عليه السلام: "هلا نظرتم إلى بياض أسنانها".   

• حاول أن تلتمس الأعذار لإخوانك ما استطعت إلى ذلك سبيلاً، فتُلتمسَ لك عندهم: 
لابدَّ للإنسان من أن يلتمس الأعذار لإخوانه إذا حصل ما يستوجب عتباً كتأخر عن موعد مثلاً، أو رؤية ما لا مسوغ له عندك؛ لذلك قيل: التمس لأخيك سبعين عذراً. وصدق الشاعر إذ قال:
إذا ما بدت من صاحب لك زلةٌ        فكن أنت  ملتمساً  لزلته  عذرا
• لا تترك للشيطان سبيلاً إلى قلبك، فيريك الحق باطلاً: 
إذا أطلق الإنسانُ لنفسه العَنان واتبع الهوى ضلَّ عن سبيل الحق، والشيطانُ إذا وجد المنفذ إلى القلب ولج حتى يتربع على عرشه ما أتيحت له الفرصة، وقد حذرنا الله تعالى من ذلك فقال: {وَلَا تَتَّبِعُوا خُطُوَاتِ الشَّيْطَانِ إِنَّهُ لَكُمْ عَدُوٌّ مُبِينٌ} [البقرة: 168]، والنبي صلى الله عليه وآله وسلم يقول: "إن الشيطان يجري من ابن آدم مجرى الدم"؛ لذا ينبغي لنا أن لا نترك سبيلاً للشيطان إلا قطعناه، ولا منفذاً إلا سددناه.

• لا تعامل الناس على أساس الماضي، وكن ابنَ يومك ووليدَ لحظتك: 
كثيراً ما يتعامل المرء مع الناس على أساس ماضيهم، فيحكم على تصرفاتهم من خلاله، وهذا بكل تأكيد تصرف خاطئ؛ لأن الإنسان دائم التغير، والله سبحانه وتعالى يقول: {عَفَا اللَّهُ عَمَّا سَلَفَ} [المائدة: 95]، والرسول الأكرم صلى الله عليه وآله وسلم يقول: "التوبة تهدم ما قبلها"، فعلينا إذاً أن نتعامل مع غيرنا على أساس حاضرهم المشرق لا ماضيهم المظلم.  

• لا تُعِنِ الشيطانَ على أخيك، بل كن عوناً له على الشيطان: 
هذا معنى كلام الصادق المصدوق صلى الله عليه وآله وسلم حين قال للصحابة الكرام عندما شتم أحدُهم شاربَ الخمر: "لا تعينوا الشيطان على أخيكم"، ولعمرُ اللهِ لو أن الأمة طبقت هذا المعنى اليوم لما رأيت أحداً يبغي على أحد، بل وجدت كل واحد منا ينصر أخاه على نفسه وعلى شيطانه، ولتحققنا بقول رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم: "انصر أخاك ظالماً أو مظلوماً".

• أخرج ضغينة نفسك، واغسل قلبك بماء المودة والحب: 
المؤمن إنسان طيب القلب، مصقول الفؤاد، طاهر النفس، لا يحمل حقداً، ولا يُكِنُّ عداوةً، ولا يضمر سوءاً، بل على العكس من ذلك، وهذا حال الكرام من أمة المصطفى صلى الله عليه وآله وسلم كما وصفهم ربهم سبحانه وتعالى -عند حكاية دعائهم- بقوله: {وَلَا تَجْعَلْ فِي قُلُوبِنَا غِلًّا لِلَّذِينَ آَمَنُوا} [الحشر: 10].

• لا تظهر الشماتة بأخيك فيعافيَه الله تعالى ويبتليك: 
المجتمع المسلم مجتمع متكامل متآزر تسوده الألفةُ، وتحوطه المحبةُ، يعيش الناس فيه على أساس الجسد الواحد، وعليه فلا يجوز لفرد من أفراده إذا حصل ما يستوجب شماتةً منه بأخيه أن يفعل ذلك؛ لأن فعله هذا سينعكس عليه سلباً، فقد قال المصطفى صلى الله عليه وآله وسلم: "لا تظهر الشماتة بأخيك فيعافيه الله ويبتليك".

• اطلب الخير لغيرك تجده في نفسك: 
يروى أن الإمام الشاطبي رحمه الله تعالى رأى النبي صلى الله عليه وآله وسلم في المنام فقال له: اطلب الخير لغيرك تجده في نفسك. وهذا المعنى صحيح فمن أراد تحصيل شيء يحبه فليطلبه لأخيه المسلم في غيبته، فإن ذلك أقصر السبل إلى تحقيقه، إذ يُؤمِّن الملائكة الكرام على دعائه، قال رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم: "إذا دعا المؤمن لأخيه بظهر الغيب وكل الله به ملكاً يقول: ولك مثل ذلك".

• حتى تكون صادق الصحبة أخلص في نصح أخيك: 
لا يكون الإنسان صادق المحبة، صادق الصحبة، إذا لم يكن صادق النصح مخلصه، فهذا حقٌّ لكل مسلم، فكيف إذا جمع إلى إسلامه صحبته لك؟! وقد عدَّ رسولُ الله صلى الله عليه وآله وسلم إخلاصَ النصيحة حقاً للمسلم على أخيه فقال: "حق المسلم على المسلم خمس..".

• لا تطالب إخوانك بحقوقك عليهم قبل أن تؤدي واجباتِك تُجاههم: 
كثيراً ما نسمع من إخواننا من يطالب بحقوقه ويكثر الإلحاح في الطلب، ويغضب إن قصَّر أحدٌ معه في ذلك، وإذا سئل عن واجباته تجاه إخوانه أخذ يراوغ ويلتمس لنفسه مخرجاً. وفي الحقيقة لا ينبغي لأحد أن يطالب غيرَه بحقوقه عليه قبل أن يؤدي واجباته تجاهه؛ فالحياة مبنية على أساس الأخذ والعطاء. وفي هذا يقول النبي صلى الله عليه وآله وسلم: "ستكون أثرةٌ وأمور تنكرونها"، قالوا: يا رسول الله فما تأمرنا؟ قال: "تؤدون الحق الذي عليكم، وتسألون الله الذي لكم". 

• لا تتعجل في الحكم على أخيك لمجرد سماعك شيئاً عنه، أو رؤية شيء منه: 
يتعجل المرءُ أحياناً في إصدار أحكامه على إخوانه لمجرد سماعِه الشيءَ عنهم، أو اطلاعه على شيء من أمورهم دون أن يدرك مغبة فعلته، وعواقب صنيعته، فالمسلم إنسان متثبت متحقق، وقد علمتنا سيرةُ النبي صلى الله عليه وآله وسلم ذلك. وفي سورة النمل نجد أن نبي الله سليمان عليه السلام لم يقبل قول الهدهد في بلقيس وقومها حين أتاه بالخبر حتى تحقق منه.

• تبيَّن قبل أن تُصيب قوماً بجهالة فتصبح على ما فعلت من النادمين: 
هذه قاعدة قرآنية يجب أن تكون متأصلة في حياة المسلم، دائمة الحضور في حياته، لا تغيب عن ذهنه أبداً، فالمرء إذا تعجل فلم يتثبت وقع في المحظور، وندم على صنيعه هذا، وتجرَّعه غصصاً وآلاماً.

• تواضع لإخوانك ما استطعت: 
قال رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم: "إن الله أوحى إلي أن تواضعوا حتى لا يبغي أحد على أحد، ولا يفخر أحد على أحد". فالتواضع سمة من سمات الأنبياء والمرسلين، وخلق من أخلاق الأصفياء والمقربين. وقد صدق من قال:
تواضع تكن كالنجم لاح لناظرٍ        على صفحات الماء  وهو  رفيعُ
ولا تك كالدخان  يعلو  بنفسه        إلى  طبقات  الجو  وهو  وضيعُ
• لا تستمع لكل متكلم، فربما أراد أن يوقع بينك وبين أخيك العداوة والبغضاء:
يستمع الإنسان أحياناً لبعض الناس، ويصغي إلى قولهم، خاصة فيما يتعلق بخصومة بينه وبين أخيه، أو منافسة بينهما، أو ما أشبه ذلك. وتجد الشيطان يسلك مع ابن آدم هذا المسلك العجيب، فتزل فيه قدم، وقد يخسر المرء صاحبه وأخاه بسبب ذلك.
وما أروعَ قولَ النبي صلى الله عليه وآله وسلم حين قال: "لا يُبلغني أحد عن أحد من أصحابي شيئاً، فإني أحب أنْ أخرج إليهم وأنا سليمُ الصدر".

• عاشر الناس واصبر على أذاهم، أو اعتزلهم واصبر على مرارة الوحدة: 
الإنسان اجتماعي بطبعه، فلا يستطيع أن يعيش بعيداً عن الناس بيسر وسهولة، بل لا غنى له عن مخالطة الناس، وعندئذٍ ليس هناك بُدٌّ من أن يصبر على أذاهم؛ فهذا عبد الله بن عباس رضي الله تعالى عنهما يقول: "أُتيَ رسول الله صلى الله عليه وسلم بمال فقسمه، فانتهيتُ إلى رجلين جالسين وهما يقولان: والله ما أراد محمد بقسمته التي قسمها وجهَ الله ولا الدار الآخرة. فتثبت حين سمعتهما، فأتيت رسول الله صلى الله عليه وسلم وأخبرته، فاحمرَّ وجهُه، وقال: "دعني عنك، فقد أوذي موسى بأكثر من هذا فصبر".
فعِشْ واحداً أو صِلْ أخاك فإنه        مقارفُ   ذنبٍ   مرةً   ومجانبُه
• كن مرآةً صادقةً صافية:
جاء في الحديث الشريف قولُه صلى الله عليه وآله وسلم: "المؤمن مرآة المؤمن"، ومن المعلوم أن للمرايا أنواعاً، فمنها التي تقرب البعيد، ومنها التي تباعد القريب، ومنها التي تخدع الناظر فيها، ومنها الصادقة الصافية المصقولة بعناية، التي تريك الأشياء على حقيقتها. فكن لإخوانك تلك المرآة الأخيرة تفلح ويسعد بك من حولك.  

• لا تنتقد أخاك في غَيبته، فذاك غِيبة تضرك ولا تنفعه:
ينتشر في مجتمعاتنا -مع الأسف- ما يسمى النفاقَ الاجتماعي، إذ يلتقي المرءُ الآخرين فيجامل ويداهن ويتزلف ويتقرب ما دام ذاك الإنسانُ حاضراً، حتى إذا استدبر ذلك المجلس الذي كان فيه رأيت سهام الغيبة تنهمر عليه كأنها المطر. وينسى ذلك المسكين أنه حين يغتاب أخاه يرتكب كبيرة عظمى وجريمة كبرى، فتجده يجر غضب الله إليه جراً، ولا يستفيد أخوه من ذلك النقد شيئاً، اللهم إلا ما يهدي إليه من الحسنات. وفي التنزيل: {وَلَا يَغْتَب بَّعْضُكُم بَعْضًا أَيُحِبُّ أَحَدُكُمْ أَن يَأْكُلَ لَحْمَ أَخِيهِ مَيْتًا فَكَرِهْتُمُوهُ} [الحجرات: 12].




 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق تعليقات الزوارأضف تعليقكمتابعة التعليقات
شارك وانشر

مقالات ذات صلة

  • حتى تدب فيك الحياة: اعتمر دون أناة
  • وتستمر الحياة
  • الحياة كفاح
  • عشبة الحياة
  • حتى لا يقال: يقصون أصحابهم!
  • لمن يريد الاستمتاع بالحياة (1)

مختارات من الشبكة

  • التغير في المفاهيم التربوية: التعليم مدى الحياة أم التعليم من أجل المساهمة في وظيفية الحياة؟!(مقالة - مجتمع وإصلاح)
  • عقبات الحياة(مقالة - مجتمع وإصلاح)
  • الحياة تستمر (قصة خاطفة)(مقالة - حضارة الكلمة)
  • خطبة: الحياة في سبيل الله(مقالة - آفاق الشريعة)
  • حديث: لا تنكح الأيم حتى تستأمر ولا تنكح البكر حتى تستأذن(مقالة - موقع الشيخ عبد القادر شيبة الحمد)
  • حتى تعود لنا (أرضنا المباركة)، وحتى نعود لها بإذن الله(مقالة - آفاق الشريعة)
  • أبناء عبدالله بن عمر العدوي حياتهم وأثرهم في الحياة الاجتماعية والعلمية في المدينة المنورة(مقالة - ثقافة ومعرفة)
  • حياة محمد صلى الله عليه وسلم وصناعة الحياة (PDF)(كتاب - ملفات خاصة)
  • وحين تكون الحياة حياة(مقالة - حضارة الكلمة)
  • مخطوطة الفرق بين الحياة المستمرة والحياة المستقرة(مخطوط - مكتبة الألوكة)

 


تعليقات الزوار
24- حتى تستمر الحياة
فارس عبد الله سلمون - سوريا - تركيا 10-02-2021 12:18 PM

الإخوة والأخوات الكرام الأفاضل
السلام عليكم ورحمة الله تعالى وبركاته
أعذروني عن انقطاعي كل هذه المدة عن التواصل مع حضراتكم مع جزيل شكري لشبكة الألوكة على أمل العودة مجدداً إن شاء الله تعالى

23- تواصل
أبا عبدالله - سوريا 11-10-2012 09:55 PM

أخي أبا عبد الله بارك الله في علمك الذي علمك وزادك أدبا وثبتك فالثبات نعمة لا تكون إلا لقليل من خلق الله تعالى وأرجو أن تكون منهم

22- حتى تسمر الحياة
بوبكر قليل - مدينة أمالبواقي شرق الجزائر 25-11-2008 02:57 PM
حياكم الله وبياكم ورفع من شأنكم وزادكم الخير وجعل بلدكم في أمان وهناء ....سررت كثيرا وأنا أتلقى الرد الطيب منكم بعدما ظننت أنكم نسيتموني ...ولكن جاء الغيث بعد اليأس الحمد لله بارك الله فيكم وشكرا
21- شكر وتقدير
فارس عبد الله سلمون - الإمارات 24-11-2008 09:57 PM
أولاً : أعتذر عن تأخري في رد جميلكم
ثانياً : أشكركم من أعماق قلبي على هذه التعليقات الطيبة
فشكراً لأخي أبي ليلى من الكويت , والشكر موصول لأخي أبي جاسم من الأردن , وأشكر أخي الكريم بو بكر قليل , وتحية طيبة إلى أهلنا في شرق الجزائر ..
20- حتى تستمر الحياة
بوبكر قليل - الجزائر 02-08-2008 08:49 PM
بسم الله الرحمن الرحيم
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

....مرة أخرى أتواصل معكم ...لكي تستمر الحياة الطيبة يجب تطبيق شريعة ربنا والاهتداء بهدي نبينا الحبيب المصطفى - صلى الله عليه وسلم - لكي نعيش سعداء في الدنيا والآخرة ..... بارك الله لكم على هذه التوجيهات والنصائح القيمة ..اللهم اغفر لعبادك المؤمنين وأدخلهم جنتك وارحمنا يارب العالمين...أبوبكر شرق الجزائر
19- شكرا
أبو جاسم - الأردن 02-08-2008 06:19 AM
الأخ الكريم فارس
جزاك الله خيرا على هذا الموضوع القيم
18- نعم والله
أبو ليلى - الكويت 28-07-2008 09:07 PM
أخي الفاضل الأستاذ فارس بارك الله فيكم
نعم حتى تستمر الحياة لا بد من العمل بهذه الكنوز العظيمة
أحسنت وأجدت وأبدعت
17- شكر الله لكم يا سادة
فارس عبد الله سلمون - الإمارات 27-07-2008 12:44 PM
بسم الله الرحمن الرحيم
الأخوة والأخوات الكرام بارك الله فيكم ذرافات ووحدانا ..
أشكركم على طيب تفاعلكم , وصدق عبارتكم , وعظيم تشجيعكم
أشكر أختي المها ( تلميذة في مدرسة الحياة ) وأبا رامي وشاكر ونور الهدى وولد المطر والطنيجي والشيخ الصيني ومحب العلم وأهله وأبا البشير والأخت المتفائلة ـ لا تخشي اليأس الذي في المرصاد ـ والسيدة أم عبد الله وقتيبة والدكتور الشيخ مرهف السقا و الأستاذ محمد أيوب والمهندس أبا عمار ـ نعم أثمر وسيظل يانعاً بدعواتكم ـ ..
أسأل الله تعالى أن يجعلني خيراً مما تظنون وأن يغفر لي ما لا تعلمون
نعم ستستمر الحياة بأمثالكم كما قال أخي قتيبة ..
موعدنا الفردوس الأعلى من الجنة إن شاء الله تعالى ...
دمتم جميعاً في كنف الله وحفظه ...
16- كاني رايتك
ابو فرحان صينى - الامارات العربية المتحدة 27-07-2008 07:25 AM
بعد ان ارجو صحتكم من الله تعالى اسلم عليكم فاقول: قرات الدرر وكاني اراكم امامى تتكلمون يا شيخنا الفاضل .... هل من مزيد ؟.... جزاكم الله احسن الجزاء
15- وفقنا الله للعمل بذلك
محب العلم وأهله - سوريا 26-07-2008 11:59 PM
الأخ الكريم فارس جزاك الله خيراً على هذه الإرشادات والنصائح
أرجو الله تعالى أن يوفقنا جميعاً للعمل بها علَّ الأمور بين الناس تكون بخير , وتنصلح العلاقات , وتتواصل القلوب ..
شكرا شكرا شكرا
وفقكم المولى
1 2 3 

أضف تعليقك:
الاسم  
البريد الإلكتروني (لن يتم عرضه للزوار)
الدولة
عنوان التعليق
نص التعليق

رجاء، اكتب كلمة : تعليق في المربع التالي

مرحباً بالضيف
الألوكة تقترب منك أكثر!
سجل الآن في شبكة الألوكة للتمتع بخدمات مميزة.
*

*

نسيت كلمة المرور؟
 
تعرّف أكثر على مزايا العضوية وتذكر أن جميع خدماتنا المميزة مجانية! سجل الآن.
شارك معنا
في نشر مشاركتك
في نشر الألوكة
سجل بريدك
  • بنر
  • بنر
كُتَّاب الألوكة
  • مسجد كندي يقترب من نيل الاعتراف به موقعا تراثيا في أوتاوا
  • دفعة جديدة من خريجي برامج الدراسات الإسلامية في أستراليا
  • حجاج القرم يستعدون لرحلتهم المقدسة بندوة تثقيفية شاملة
  • مشروع مركز إسلامي في مونكتون يقترب من الانطلاق في 2025
  • مدينة روكفورد تحتضن يوما للمسجد المفتوح لنشر المعرفة الإسلامية
  • يوم مفتوح للمسجد يعرف سكان هارتلبول بالإسلام والمسلمين
  • بمشاركة 75 متسابقة.. اختتام الدورة السادسة لمسابقة القرآن في يوتازينسكي
  • مسجد يطلق مبادرة تنظيف شهرية بمدينة برادفورد

  • بنر
  • بنر

تابعونا على
 
حقوق النشر محفوظة © 1446هـ / 2025م لموقع الألوكة
آخر تحديث للشبكة بتاريخ : 21/11/1446هـ - الساعة: 14:30
أضف محرك بحث الألوكة إلى متصفح الويب