• الصفحة الرئيسيةخريطة الموقعRSS
  • الصفحة الرئيسية
  • سجل الزوار
  • وثيقة الموقع
  • اتصل بنا
English Alukah شبكة الألوكة شبكة إسلامية وفكرية وثقافية شاملة تحت إشراف الدكتور سعد بن عبد الله الحميد
 
الدكتور سعد بن عبد الله الحميد  إشراف  الدكتور خالد بن عبد الرحمن الجريسي
  • الصفحة الرئيسية
  • موقع آفاق الشريعة
  • موقع ثقافة ومعرفة
  • موقع مجتمع وإصلاح
  • موقع حضارة الكلمة
  • موقع الاستشارات
  • موقع المسلمون في العالم
  • موقع المواقع الشخصية
  • موقع مكتبة الألوكة
  • موقع المكتبة الناطقة
  • موقع الإصدارات والمسابقات
  • موقع المترجمات
 كل الأقسام | أسرة   تربية   روافد   من ثمرات المواقع  
اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة
  •  
    الإسلام يحافظ على الكيان الأُسري
    الشيخ ندا أبو أحمد
  •  
    حقوق المسنين (2)
    د. أمير بن محمد المدري
  •  
    المحطة الثالثة عشرة: التسامح
    أسامة سيد محمد زكي
  •  
    تربية الأبناء في عصر "الشاشة" كيف نربي طفلا لا ...
    محمود مصطفى الحاج
  •  
    تطوعي نجاحي
    د. زيد بن محمد الرماني
  •  
    القيادة في عيون الراشدين... أخلاقيات تصنع
    د. مصطفى إسماعيل عبدالجواد
  •  
    حقوق الأولاد (3)
    د. أمير بن محمد المدري
  •  
    جرعات سعادة يومية: دفتر السعادة
    سمر سمير
  •  
    التاءات الثمانية
    د. خميس عبدالهادي هدية الدروقي
  •  
    المحطة الثانية عشرة: الشجاعة
    أسامة سيد محمد زكي
  •  
    البطالة النفسية: الوجه الخفي للتشوش الداخلي في ...
    محمود مصطفى الحاج
  •  
    حقوق الأولاد (2)
    د. أمير بن محمد المدري
  •  
    مقومات نجاح الاستقرار الأسري
    د. صلاح بن محمد الشيخ
  •  
    تطوير المهارات الشخصية في ضوء الشريعة الإسلامية
    يوسف بن طه السعيد
  •  
    حقوق الأولاد (1)
    د. أمير بن محمد المدري
  •  
    المحطة الحادية عشرة: المبادرة
    أسامة سيد محمد زكي
شبكة الألوكة / مجتمع وإصلاح / تربية / التربية والتعليم
علامة باركود

التقويم في النظام التعليمي: تعريفه وأنواعه وشروط إنجاحه

د. مولاي المصطفى البرجاوي

مقالات متعلقة

تاريخ الإضافة: 6/1/2011 ميلادي - 30/1/1432 هجري

الزيارات: 558141

 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق تعليقات الزوارأضف تعليقكمتابعة التعليقات
النص الكامل  تكبير الخط الحجم الأصلي تصغير الخط
شارك وانشر

تعريف التقويم:

أ- التحديد اللغوي:

يفيد مصطلح التقويم في كلِّ المعاجم العربيَّة - على تعدُّد مشتَّقَّاته - المعاني التالية:

• تقدير الشيء، وإصلاح اعوجاجه.

• التدبير والتسيير.

• ويفيد الإقامة؛ أي: الإتمام والإكمال، وفي الحديث النبوي الشريف: ((تسوية الصَّفِّ من إقامة الصلاة))؛ أي: من تَمَامها وكَمَالها.

 

ويفيد في المجال التعليمي (البيداغوجي): "إصدار حُكم على مدى وُصُول العمليَّة التَّعليميَّة إلى أهدافها، وتحقيقها لأغْراضها، والكَشْف عن مختلف الموانع والمعيقات التي تَحُول دون الوُصُول إلى ذلك، واقتراح الوسائل المناسِبة من أجْل تلافِي هذه الموانع"، وتوضح الخطاطة التالية سيرورة عملية التقويم:


التقويم وأنواعه:

يُجمع أغلب المهتَمِّين بالشأن التربوي / التعليمي على أنَّ التقويم يصنَّف إلى ثلاثة أنواع:

• التقويم القَبْلي أو التشخيصي.

• التقويم البنائي أو التكويني أو التتبُّعي.

• التقويم الختامي أو النهائي.


أولاً: التقويم القَبْلي:

يهدف إلى:

• تحديد مستوى المتعلِّم تمهيدًا للحُكم على صلاحيتِه في مجال منَ المجالات؛ وذلك بناء على تقويم قبلي توظّف فيه اختبارات المعارِف والخبرات والقدرات أو الاستعدادات، ويَتَجَلَّى ذلك بشكلٍ كبيرٍ فيما تتبعه مثلاً أغلب المؤسَّسات التعليمية النموذجيَّة؛ لاختيار طلبة محدودين عن طريق المقابَلات الشخصية، وبيانات نقط المتعلم المحصل عليها إبان المواسم الدراسية السابقة، وفي ضوء هذه المُعطيات السابقة، تتولَّى اللجنة العلميَّة المكلفة بالانتقاء بإصْدار أحكام بمدى صلاحية المتعلِّم للدراسة التي تقدَّم إليها، أو الفصل الذي منَ المتوقع أن يدرس فيه.

 

• فالتقويمُ القَبْلي يشخص للمدرس القدرات والمؤهلات العلمية والمهاريَّة للمتعلِّم.

 

ثانيًا: التقويم البنائي:

وهو الذي يطلق عليه أحيانًا "التقويم التكويني أو التتابُعي"، ويعرَّف بأنَّه: العملية التقويميَّة التي يقوم بها المعلم أثناء عملية التعلُّم، وهو يبدأ مع بداية التعلُّم ويواكِبه أثناء سير الحصَّة الدراسية، وهي وسيلة يوظف المدرس للتحكم في العمليَّة التعليميَّة / التعلُّميَّة؛ أي: التحوُّل والتغيُّر الذي ينشأ أثناء التعلُّم.

 

ومن الأساليب والطرق الديداكتيكية التي يستخدمها المدرِّس في هذا النوع من التقويم ما يلي:

• الطريقة الحوارية جماعات وفرادى (الأسئلة الموجهة - المناقشة - تحليل).

• تمارين كتابية (الأشغال التطبيقية والموجهة).

• حصص الدعم والتقوية.

 

إنَّ أبرز الوظائف التي يحقِّقها هذا النوع من التقويم هي:

• توجيه تعلُّم التلاميذ في الاتجاه المرغوب فيه.

• تحديد جوانب القوة والضعف لدى التلاميذ، لعلاج جوانب الضَّعف وتلافيها، وتعزيز جوانب القوة.

• تعريف المتعلِّم بنتائج تعلُّمه، وإعطاؤه فكرة واضحة عن أدائه.

• إثارة دافعية المتعلِّم للتعلُّم والاستمرار فيه.

• مراجعة المتعلِّم في المواد التي دَرَسها، بهَدَف ترسيخ المعلومات المستفادَة منها.

• تجاوُز حدود المعرفة إلى الفَهم، لتسهيل انتقال أثر التعلُّم.

• تحليل موضوعات المدرسة، وتوضيح العلاقات القائمة بينها.

• وضع برنامج للتعليم العلاجي، وتحديد منطلقات حصص التقوية.

• حفز المعلم على التخطيط للتدريس، وتحديد أهداف الدرس بصيغ سلوكيَّة، أو على شكل نتاجات تعلُّميَّة يُراد تحقيقها.

 

ثالثاً: التقويم الختامي أو النهائي أو الإجمالي:

ويقصد به العملية التقويمية التي يجري القيام بها في نهاية برنامج تعليمي.

 

هو تقويم بُعدي ختامي يتمُّ في آخر السنة الدراسية، ويحظى بأهمية في مدخل الكفايات؛ إذ:

• يُساعد على وضْع حصيلة ما تحقَّق من أهداف.

• يُمكِّن من الدقة في إعداد أنشطة الدروس الموالية.

• يتيح إمكانيَّة وضْع خطة للدَّعم والتقوية.

 

والتقويم الختامي إذًا يتم في ضوء محددات معينة، أبرزها تحديد موعِد إجرائه، وتعيين القائمين به والمشاركين في المراقبة ومراعاة سريَّة الأسئلة، ووضْع الإجابات النموذجيَّة لها، ومُراعاة الدِّقة في التَّصحيح.وقد مثل لذلك (J.Quernet) في الخطاطة التالية:

 

ويلخص الجدول التالي أهم العناصر المرتبطة بكل وظيفة من وظائف التقويم:

 

نتائج التقويم

موضوع التقويم

توقيت التقويم

وظيفة التوجيه

توجهات، مع ما يجب اتباعه

المؤهلات والمخاطر

قبل بداية التعلم

وظيفة التعديل

تشخيص الأخطاء وخطة العلاج

الأخطاء الشائعة

أثناء التعلُّم

وظيفة المصادقة

الدليل - الحجة على التمكن

النجاحات

نهاية التعلُّم

 

خصائص أو شروط التقويم التربوي الهادف:

من الخصائص أو الشروط التي ينبغي العمل على توافُرها؛ لكي يؤدي التقويم وظيفته، بناء وتنفيذًا وتطويرًا - كما بين ذلك الدكتور بنعيسى إحسينات، في مقالته "إستراتيجية التقويم والدعم في المجال التربوي التعليمي" -ما يلي:

1- أن يكون صادقًا أو صالحًا: بحيث يتم التوافُق بين وسيلة القياس وبين ما نريد قياسه فعلاً، وملاءمة الأسئلة للأهداف التعليميَّة.


2- أن يكون ثابتًا: أي أن يكون في إمكان التقويم إعطاء نتائج منسَجمة، الشيء الذي يضمن اتفاق المُصححين على تقدير نفس العلامة (النقطة)، خاصة ما نُلاحظه من تبايُن على مستوى التنقيط بين هذه المؤسسة التعليميَّة وتلك، مما يساهِم في عدم استفادة فئة على حساب أُخْرى، خاصَّة في المباريات الوُلُوج إلى المِهن العموميَّة والخاصة، (وهو شَكْل مِن أشكال الإقصاء).


3- أن يكون موضوعيًّا: أي استقلال نتائِجه عنِ الأحكام الذَّاتية للمصحح؛ لأنَّ ذلك يضعف درجة أمانة الامتحان، ويقوِّي ثقة المتعلِّمين في طريقة التقويم.


4- أن يكون هادفًا: بمعنى أن يتميَّزَ بأغراض تربوية واضحة محدَّدة.


5- أن يكون عادلاً: أي يقوم على أساس احترام شخصيَّة المتعلِّم؛ بحيث يشارك في إدراك غاياته، أو يعتمد على أساس مراعاة الفُرُوق الفردية بين المتعلِّمين، حتى يتم إشراك الآخرين في بنائه.


6- أن يكون علميًّا: بمعنى أن يكون صادقًا وثابتًا وموضوعيًّا؛ من أجل إصدار أحكام سليمة.


7- أن يكون اقتصاديًّا: أي الاقتصاد في النَّفَقات والجهد والوقت، عكس الامتحانات التقليديَّة.


8- أن يكون مميزًا: بحيث يقوم على التَّمييز بين الأفراد والمستويات، وبذلك يتناوَل جوانب النمو والقُدرات والمهارات، حتى يعين على اكتشاف المواهب، والتعرُّف على نواحي الضَّعف والقوَّة.


9- أن يكون مستمرًّا: أي يتناول العملية التعليمية بجميع مكوناتها وأبعادها في ضوء واقع المتعلمين، ودراسة مختلف مراحل النمو العقلية والنفسية والاجتماعية، ودراسة المقررات والمناهج التعليمية.


10- أن يكون شاملاً: أي يهدف إلى معرفة الأهداف في شُمُوليتها؛ بقصْد التشخيص والعلاج والوقاية والتحسين؛ أي: أن يكون معتمدًا على وسائل وأساليب متعدِّدة، فالعمليَّةُ التعليمية تتضمَّن جوانب الخِبْرة ومستوياتها، وتتضمّن جوانب النمو وأهدافه المتنوعة، وهي في كل ذلك تَتَطَلَّب استخدام وسائل وأدوات متنوعة؛ لكي تعطي التصوُّر الكامِل، والصورة الحقيقيَّة لجميع هذه الأمور، دون أن تطمسَ بعضها أو تتجاهله.


المراجع المعتمدة

• مجلة سلسلة التكوين التربوي، العدد 5 السنة 1996.

• مجلة النداء التربوي، العدد 4، السنة 1998.

• إستراتيجية التقويم والدعم في المجال التربوي التعليمي، للدكتور بنعيسى إحسينات، بتصرف يسير.

• مساهمات اللقاءات التربوية.





 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق تعليقات الزوارأضف تعليقكمتابعة التعليقات
شارك وانشر

مقالات ذات صلة

  • 30 ثلاثون وسيلة للتأثير التربوي
  • همسات تربوية للمُعلِّمين
  • من صور التغيير التربوي في الإسلام
  • النظرية التربوية: معناها ومكوناتها
  • الفرق بين مصطلحي " التقويم " و" التقييم "
  • نقاط إيجابية يمكن الأخذ بها في النظام التعليمي
  • ما العوامل الكفيلة بتحقيق تعليم ناجح؟
  • إجراءات التقويم التشخيصي والدعم العلاجي المرتبطة بتدريس اللغات الأجنبية
  • مقومات تطوير النظام التعليمي رؤى وآفاق

مختارات من الشبكة

  • معيقات التقويم التربوي وضرورة التطوير(مقالة - مجتمع وإصلاح)
  • في النقد التعليمي: هنات بند التقويم في أحد الكتب الخارجية الشارحة كتاب الوزارة(مقالة - مجتمع وإصلاح)
  • أنواع التقويم في التدريس(مقالة - مجتمع وإصلاح)
  • التقويم المصري بالأندلس في عصر الخلافة الأموية: دراسة في كتاب تقويم قرطبة (PDF)(كتاب - مكتبة الألوكة)
  • كيفية تقويم كتاب: ما أهم عناصر التقويم؟(مقالة - موقع الشيخ الدكتور عبدالرحمن بن معاضة الشهري)
  • مهارات التقويم واستخدام الأسئلة وإعداد الاختبارات(مقالة - مجتمع وإصلاح)
  • نقود على بند التقويم القرائي واللغوي (ج4)(مقالة - مجتمع وإصلاح)
  • التقويم في التعليم (PDF)(كتاب - مكتبة الألوكة)
  • مهارة بناء الاختبار(مقالة - مجتمع وإصلاح)
  • مهارة التقويم(مقالة - مجتمع وإصلاح)

 


تعليقات الزوار
7- شكرا لكم ..
بدر الهلاكا - المملكة العربية السعودية 03-03-2021 09:03 AM

شكرا لكم ..

6- أحسنتم
abdennour - algerie 17-04-2016 01:17 AM

أحسنتم عملا

5- شكر
hicham - algeria 05-04-2016 04:03 PM

شكرا على المعلومات القيمة

4- merci
kouki - algeria 06-12-2015 11:15 AM

merci beaucoup, jasaka allaho khayran

3- ماهي برامج التقويم
جواهر سليمان - السعودية 11-05-2014 11:07 PM
هل من الممكن إفادتي عن برامج التقويم الأكثر شهرة ؟
أرجو المساعدة
2- البرامج التعليمية
توفيق 31-10-2013 10:58 PM

الترامج التعليمية الحالية في الجزائر أكثر مرضا من البرامج التي خدمت المدرسة الاساسية لان هده الاخيرة وإن كانت مستوردة من أمريكا بعد أن عملت بها فرنسا وتخلت عنها بعد سنة من استعمال لأنها أيقنت أن هده المناهج قد وضعت لأشخاص دات العاهات و الشخصيات غير السوية فالعيب كل العيب في مناهجنا الحالية التي وضعت دون دراسة مسبقة و بكيفية استرجالية استعجالية دون دراسة أو استراتيجية ملائمة و لا أرضية مهيئة لاستعاب هذه المناهج المختلة في مضامنها و كثافتها و عدم تناسبها مع الشخصية الجزائرية علاوة عن افتقاد للدراسة الإيديولوجية لتوظيف مثل هذه المناهج المملية من الطبقة العليا التي لا علاقة لها بميدان التربية و التعليم ؛ المنظومة التربوية تعيش أزمة مزدوجة و معقدة ؛ أولها في تضخم البرامج و عدم قدرة لا استاد توصيلها لقلة الكفاءة و عدم تناسق معيار التوقيت المستعملة لتدريسها و عدم توفير الوسيلة التعليمية بل عدم و جودها على الإطلاق في أغلب الأحوال و مشاكل مختلفة و متعددة .
المنظومة التربوية تختنق أكثر فأكثر و لا منقد لها ..

1- المناهج المستوردة...
سمير - الجزائر 22-04-2012 10:26 PM

أستسمح كل من يرى أن الأمة بخير و ليُغفل ما أورده في هذا التعليق...

حاورت إطارا من بيئتي الإجتماعية و أنا أستعرض معه الخلل في المنظومة التعليمية في الجزائر من خلال خبرتي عندما كنت تلميذا. و أنا أتسائل من الحاضر عن ذلك الماضي المنكوب حتى اعتبرت نفسي أحد الناجين من غرق سفينة التعليم العربي ...لكن تجد في النهر ما لا تجد في البحر إذ فاجئني هذا الشخص قائلا: هل تعلم أن التعليم الأساسي الذي اعتمدته الجزائر كانت قد استوردته من التعليم الفرنسي الذي أخذه بدوره عن الأمريكيين لكن فرنسا ألغت التعليم الأساسي سنة بعد العمل به و كما هو الحال عند الغرب أعطوا الحجّة عن قصوره قيقول الرجل مسترسلا أن دكتورة الفرنسية تتبعت التعليم الأساسي في بلده الأصل أمريكا فوجدت أنّه مُخصص للفئة المُعوّقة (أكثر من 10 من المئة) فقد كانوا يكثرون الصور فيتعرّف من كان له تخلّف ذهني و يتفاعل مع الصورة دون التركيز أو معرفة القراءة و الحق أقول رأيت تلاميذ في السنوات الأولى من تعليمهم عندنا يقرؤن من الصورة فإذا أنت أخفيت الصورة لم يتمكنوا من القراءة؟؟؟ هذه حقيقة , البرنامج كان مُعدا للمتخلفين عقليا في أمريكا و امتنعت فرنسا عن العمل به سنة بعد سريانه أمّا الجزائر فلا زالت تنهجه و تشربه لأبنائها و ذلك منذ 1984 سنة أول العمل به؟؟؟؟ كم من سَوِي حوّلناه إلى متخلف ذهنيا. و لآن أخلص معكم إلى الآتي: إذا كانت دول الخليج و الشرق الأوسط تستورد مثل هذه البرامج و تُشرّبها لأبنائها و دول المغرب العربي مثلها و في كل الأطوار أهي بذلك تحوّل أبنائها الأعزاء الأكفاء إلى مساكين كفيفين متخلفين باسم المناهج المستوردة و بمراسيم وزارية مُختّمة... بالتأكيد ستحصل على جامعيين سيئين و إطارات أسوأ...  

عظّم الله أجرنا في أبنائنا
و حسبنا الله و نعم الوكيل

1 

أضف تعليقك:
الاسم  
البريد الإلكتروني (لن يتم عرضه للزوار)
الدولة
عنوان التعليق
نص التعليق

رجاء، اكتب كلمة : تعليق في المربع التالي

مرحباً بالضيف
الألوكة تقترب منك أكثر!
سجل الآن في شبكة الألوكة للتمتع بخدمات مميزة.
*

*

نسيت كلمة المرور؟
 
تعرّف أكثر على مزايا العضوية وتذكر أن جميع خدماتنا المميزة مجانية! سجل الآن.
شارك معنا
في نشر مشاركتك
في نشر الألوكة
سجل بريدك
  • بنر
  • بنر
كُتَّاب الألوكة
  • الذكاء الاصطناعي تحت مجهر الدين والأخلاق في كلية العلوم الإسلامية بالبوسنة
  • مسابقة للأذان في منطقة أوليانوفسك بمشاركة شباب المسلمين
  • مركز إسلامي شامل على مشارف التنفيذ في بيتسفيلد بعد سنوات من التخطيط
  • مئات الزوار يشاركون في يوم المسجد المفتوح في نابرفيل
  • مشروع إسلامي ضخم بمقاطعة دوفين يقترب من الموافقة الرسمية
  • ختام ناجح للمسابقة الإسلامية السنوية للطلاب في ألبانيا
  • ندوة تثقيفية في مدينة تيرانا تجهز الحجاج لأداء مناسك الحج
  • مسجد كندي يقترب من نيل الاعتراف به موقعا تراثيا في أوتاوا

  • بنر
  • بنر

تابعونا على
 
حقوق النشر محفوظة © 1446هـ / 2025م لموقع الألوكة
آخر تحديث للشبكة بتاريخ : 1/12/1446هـ - الساعة: 22:18
أضف محرك بحث الألوكة إلى متصفح الويب