• الصفحة الرئيسيةخريطة الموقعRSS
  • الصفحة الرئيسية
  • سجل الزوار
  • وثيقة الموقع
  • اتصل بنا
English Alukah شبكة الألوكة شبكة إسلامية وفكرية وثقافية شاملة تحت إشراف الدكتور سعد بن عبد الله الحميد
 
الدكتور سعد بن عبد الله الحميد  إشراف  الدكتور خالد بن عبد الرحمن الجريسي
  • الصفحة الرئيسية
  • موقع آفاق الشريعة
  • موقع ثقافة ومعرفة
  • موقع مجتمع وإصلاح
  • موقع حضارة الكلمة
  • موقع الاستشارات
  • موقع المسلمون في العالم
  • موقع المواقع الشخصية
  • موقع مكتبة الألوكة
  • موقع المكتبة الناطقة
  • موقع الإصدارات والمسابقات
  • موقع المترجمات
 كل الأقسام | أسرة   تربية   روافد   من ثمرات المواقع  
اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة
  •  
    حقوق الأولاد (2)
    د. أمير بن محمد المدري
  •  
    مقومات نجاح الاستقرار الأسري
    د. صلاح بن محمد الشيخ
  •  
    تطوير المهارات الشخصية في ضوء الشريعة الإسلامية
    يوسف بن طه السعيد
  •  
    حقوق الأولاد (1)
    د. أمير بن محمد المدري
  •  
    المحطة الحادية عشرة: المبادرة
    أسامة سيد محمد زكي
  •  
    تحليل محتوى المواقع الإلكترونية لحوادث انتشار ...
    عباس سبتي
  •  
    طلب طلاق وشكوى عجيبة
    الداعية عبدالعزيز بن صالح الكنهل
  •  
    المحطة العاشرة: مقومات الإيجابية
    أسامة سيد محمد زكي
  •  
    أنماط التعليم الإلكتروني من حيث التدرج في ...
    أبو مالك هيثم بن عبدالمنعم الغريب
  •  
    وصية امرأة لابنتها في زفافها
    الشيخ محمد جميل زينو
  •  
    المحطة التاسعة: العادات
    أسامة سيد محمد زكي
  •  
    الشباب بين الطموح والواقع: كيف يواجه الجيل الجديد ...
    محمود مصطفى الحاج
  •  
    هبة فيها النجاة!
    أ. رضا الجنيدي
  •  
    بركة الزوج الصالح على الزوجة في رفع درجتها في ...
    فهد عبدالله محمد السعيدي
  •  
    تربية الأطفال في ضوء توجيهات سورة الحجرات
    محمد عباس محمد عرابي
  •  
    السلاسل الحقيقية لا ترى!
    أمين محمد عبدالرحمن
شبكة الألوكة / مجتمع وإصلاح / أسرة / فتيات
علامة باركود

هل يضمن تعليم الفتاة محافظتها على عفتها؟

د. أحمد إبراهيم خضر

مقالات متعلقة

تاريخ الإضافة: 26/12/2010 ميلادي - 19/1/1432 هجري

الزيارات: 21544

 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق تعليقات الزوارأضف تعليقكمتابعة التعليقات
النص الكامل  تكبير الخط الحجم الأصلي تصغير الخط
شارك وانشر

منذُ منتصَف القرْن الماضي أو يزيد كتَب أحدُهم مقالاً في جريدة الأهرام المصرية يقول فيه:

"إنَّ ضمان العفَّة في النساء الذي هو جديرٌ بأن يُعَوَّل عليه - هو تعليمُ المرأة، وترقيتها، وتربيتها، وإنماء القوَّة العقليَّة فيها، وجعْل هذه القوة العقلية حاكمةً على النفس، فبالعلم والرُّقي تُقدِّر الفتاة قدرَ عفَّتِها.

 

وهذا السِّياج المتكوِّن من العِلم والتهذيب يَقْصُر بالنسبة إليه، ويَضعُف بكثيرٍ أن تكون محتجِبة، وتعيش في عالَم مُفترِق عن عالَم الرِّجال"؛ (مصطفى صبري، قولي في المرأة، دار الرائد العربي، بيروت، 1982، ص 68).

 

الذي يريد أن يقولَه هذا الكاتب هو:

1- أنَّ تعليم المرأة وتنميتها عقليًّا هو الضامن لمحافظتِها على عِفَّتها، وهو يأتي في المرتبةِ الأولى وليس حجابها، ويقول المعاصرون تدعيمًا لهذا الرأي: "إنَّ الدليل على أنَّ الحجاب ليس ضامنًا لعِفَّة المرأة - هو تستُّر بعضِ الساقطات بالحجاب والنِّقاب؛ لإخفاءِ انحرافاتهنَّ".

 

2- أنَّ تعليم المرأة وتنميةَ قدراتها العقلية - وليس حجابها - هو الذي يجعلها قادرةً على ضبْطها وتحكُّمهما في نفسها في مواجهةِ احتمالات تعرُّضها للفِتنة.

 

3- يقول الأستاذ "محمد قطب": "مِن المعروفِ أنَّ الإسلام الذي جعَل العلم فريضةً على كلِّ مُسْلِم ومسلِمة - لم يكن لِيَقِف في سبيلِ تعليم المرأة، لو أنَّه هو المُحَكَّم في الأرض، ولكنَّه بطبيعةِ الحال لم يكن ليسمح بتعليمِ المرأة - ولا الرجل - تعليمًا يُنَفِّرهما من دِينِ الله، ومِن سُنَّة رسوله - صلَّى الله عليه وسلَّم - لكن نوع التعليم الذي يقصده الكاتبُ هو هذا التعليم الذي يقوم على "تخريج جيلٍ مِن المسلمين والمسلمات لا تَبْعُد مشاعرُهم عن الإسلام فحَسْبُ، بل ينفرون مِن الدِّين نفورًا، ويكرهونه كرهًا"؛ (انظر: د. أحمد إبراهيم خضر، "علاقة المصالِح والمنافع بكراهية الإسلام عقيدة وتطبيقًا"، شبكة الألوكة).

 

والذي لا شكَّ فيه هو أنَّ الحجابَ الذي يعارضه الكثيرون اليوم، ومنهم الرِّجال، وكذلك النساء، وخاصَّة المتعلِّمات منهنَّ هو "الحجاب الشرعي"، الذي حَدَّد العلماءُ شروطه على النحو التالي:

1- أن يكون الحجابُ ساترًا لجميع البدن.

2- أن يكون ثخينًا لا يَشِفُّ عمَّا تحته.

3- أن يكون فضفاضًا غير ضيِّق.

4- ألاَّ يكون مُزيَّنًا يستدعي أنظارَ الرجال.

5- ألاَّ يكون مُطيَّبًا.

6- ألاَّ يكون لباسَ شُهرة.

7- ألاَّ يُشبه لباسَ الرجال.

8- ألاَّ يُشبِه لباسَ الكافرات.

9- ألاَّ يكون فيه تصاليبُ ولا تصاويرُ لذواتِ الأرواح.

(الشيخ محمَّد صالح المنجد، صفات الحجاب الصحيح، موقع الإسلام سؤال وجواب).

 

يقول الشيخ عبدالله بن جبرين:

"الحجاب فرضٌ على المرأة، وهي قدْ أُمِرَتْ بستْر زينتها بما في ذلك وجهها وصدرها وسائر زِينتها، وقد فُرِض عليها حمايةً لها، وصيانةً لها عن الابتذال وعن الامتهان؛ وذلك لأنَّ المرأة محلٌّ للشهوة، ومحلٌّ لنظرِ المفتونين، فإذا تكشَّفتْ وأظهرت زِينتَها تبعتها الشهوات، وتعلَّق بها الناس وتابعوها، وكان ذلك سببًا في كثرةِ الفواحِش من الزِّنا ومقدِّماته، ففُرِض عليها وأُمرت به بقوله - تعالى -: ﴿ وَلْيَضْرِبْنَ بِخُمُرِهِنَّ عَلَى جُيُوبِهِنَّ ﴾ [النور: 31]، والخمار هو ما يتدلَّى مِنَ الرأس فيُغطِّي الوجه، وكذلك الجلباب، وهو الرداء الذي تستُر به نفسَها، فلا يبدو منها شيء.

 

وقال - تعالى -: ﴿ وَإِذَا سَأَلْتُمُوهُنَّ مَتَاعًا فَاسْأَلُوهُنَّ مِنْ وَرَاءِ حِجَابٍ ﴾ [الأحزاب: 53]، فهو - إذًا - حمايةٌ للمرأة؛ حتى لا تكون محلاًّ لتلاعُب الناس بها".

 

استبدلتِ النساء اليومَ - إلاَّ مَن رحِم الله - بالحجاب الشرعي حجابًا آخَرَ عصريًّا يجمع ما بيْن ما يسمونه بالاحتشامِ والأناقة - يظهرن فيه وجوههنَّ، ويستخدِمْنَ فيه الأصباغ، ولا تتوافر فيه الشروطُ السابقة التي أشرْنا إليها، بل إنَّه يبرز مفاتِنَ الجسد ويُفَصِّلها ولا يسترها.

 

وتُفضِّل الفتياتُ الصغيرات اللائي لم يتزوجْنَ بعدُ ارتداءَ نوع آخَر ممَّا يعتبرنه حجابًا عصريًّا، يشتمل على غطاءٍ للرأس وبنطال، وما يُسمَّى بـ"البَدِي"، وهو نوع مِن الفانلات المطَّاطة الملتصقة بالجسم ترتدين أو لا ترتدين تحتَها "حاملات الثدي"، التي مِن شأنها أن تُبرِز ملامحَ الصدر وحجمه؛ (انظر: حكم العلماء في هذه المسألة، (فتاوى اللجنة الدائمة 17/107 – السؤال 143414 موقع الإسلام سؤال وجواب).

 

وقد ردَّ الشيخ "مصطفى صبري" على الكاتب في مقالِه السابق الإشارةُ إليه بالآتي:

1- نحن لا نُعارِض أن تكونَ في الفتاة سجية تُمكِّنها من ضبْط نفسها عندَ التعرُّضِ للفِتنة تستند إلى التعليمِ والتربية، وإنما نعارض أن تستغني بهذه السجيةِ عن الحجابِ الذي فرَضَه الله - تعالى - عليها.

 

يقول الشيخ: "إني لا أَمْنَع المرأةَ مِن التعلم، ولا التبحُّر في العلوم لمَن يستشعر منها النبوغ، ولكن بشَرْط أن يكونَ كلٌّ من التعلُّم والتبحُّر في مدارسَ خاصَّة لا يُخالطهنَّ الطلاَّب الذكور... ولا أُجيز طبعًا بعْثَ الفتيات إلى بلادِ الغرب؛ ليتعلمْنَ في مدارسها، ويعِشْنَ عيشةَ بنات الغرْب، ويَعُدْنَ بعد سنوات لم يبقَ معهنَّ مِن الإسلام إلا اسمه...." (صبري 76).

 

2- إنَّ سجية ضبط النفْس عندَ الفِتنة قد توجد في بعضِ المتعلِّمات وليس فيهنَّ كلِّهنَّ، فالتعليم ليس شرْطًا في اكتسابِ المرأة هذه السجيةَ.

 

3- ليس هناك مِن ضمانٍ في تحكُّم الرجال في أنفسهم تُجاهَ المغناطيس الجذَّاب الكامن في جمالِ وجَسَد المرأة، وليس هناك مِن ضمان أيضًا لتحكُّم النِّساء في أنفسهنَّ في مواجهةِ إغواء شياطين الإنس، مِن ذوي الخِبرة في الإيقاع بالنِّساءِ في حبائلهم.

 

وهذا يَدْفَع إلى القول بأنَّ عدمَ تحكُّمِ أحد الجِنسين في نفسه، وضبْطه لها في مواجهةِ الفِتنة كافٍ في حدِّ ذاته لوقوع الفتنة عندَ اختلاطِ الرِّجال بالنساء، فنحن نخاف كلاًّ منهما على الآخر، ولا تزال الشبهاتُ تساورنا حتى لو اختلَفَ معنا الآخرون؛ ذلك لأنَّ الحُكم على النَّفْس شيءٌ يسهُل قولُه، ويصعُب فِعلُه، وإلا لما جاء قولُه - تعالى -: ﴿ وَمَا أُبَرِّئُ نَفْسِي إِنَّ النَّفْسَ لَأَمَّارَةٌ بِالسُّوءِ إِلَّا مَا رَحِمَ رَبِّي ﴾ [يوسف: 53].

 

4- ضبْط النَّفْس والتحكُّم فيها في مواجهةِ الفِتنة شيءٌ لا يستطيع أحدٌ تحديدَ وجودِه وعدمه، ودرجة كفايته ومقاومته؛ لأنَّ أمره مخفيٌّ عندَ كلِّ واحد من الناس؛ بحيث لا يطَّلع عليه أحدٌ غيره، وكثيرًا ما يُخطئ الإنسان في تقديرِه لقوَّة ضبطِه وتحكُّمه في نفْسِه في مواجهةِ الفِتنة، فيقع فيها وهو يظنُّ أنه لا يُمكِن ألاَّ يقع.

 

5- المحافظة على العِفَّة التي لا تَستندُ إلى الدِّين، وإنَّما تستند إلى التربيةِ والعقل لا تخرُج عن معرفةِ الناس أنَّ فلانًا عفيفٌ، وأنَّ فلانة عفيفة، ومِن ثَمَّ يحتفظ الاثنان بمكانتهما في قلوبِ الناس، لكن العِفَّة الحقيقية عندَ الاثنين مخفيَّة عنِ الناس، ومهما كان عقلُ الإنسان كاملاً في حُكمه على العِفَّة، فإنَّ ذلك لا يكفي، فقد يَنزلِق أحدُ الجنسين في علاقته مع الجِنس الآخر في ظروف لم يكن يحسب عقلُه لها حسابًا.

 

ومِن هنا يمكن القولُ: إنَّ الحجاب يسدُّ أوَّلَ فرصة أمام الرجل لمراودةِ المرأة؛ لأنَّه لا يرى مع هذا الحجاب، هل هذه المرأة جميلةٌ أو جذَّابة أو غير ذلك؟ كما لا يُتيح الحجابُ الفضفاض الواسِع فرصةً أمامَ الرجل لاشتهاءِ جسَد المرأة.

 

6- قول الكاتب بأنَّ احتجاب المرأة يجعلها تَعيشُ في عالَم مفترِق عن الرِّجال اعترافٌ بقوَّة هذا الحجاب في مَنْع الاختلاط بيْن الجنسين.

 

إنَّ هذا الحجابَ يُقيِّد الرجل في تصرُّفاته مع امرأتِه خارجَ البيت، فهو لا يستطيع أن يُقبِّلها أو يحتضنها في الشارعِ رغمَ أنها امرأتُه، وذلك على خلافِ الرجال في الغرْب الذين تجد أحدَهم يُقبِّل فتاته أمامَ المارة لفتراتٍ طويلة، ويحتضنها، ويحملها أو يُجلسها عليه في الطريقِ العام، وهي ليست بامرأته، (تابع م. صبري ص 68-70).

 

هذه هي النِّقاطُ الستُّ التي ردَّ بها الشيخ مصطفى صبري - يرحمه الله - على القائلين بأنَّ تعليمَ المرأة وتنمية قُدراتها العقلية هو الضامنُ لعِفَّتها أكثرَ مِن حجابها.

 

والله تعالى أعلم.





 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق تعليقات الزوارأضف تعليقكمتابعة التعليقات
شارك وانشر

مقالات ذات صلة

  • المرأةُ بين إنصاف الإسلام وإجحاف الغرب
  • المرأة بين ظلم الجاهلية والعدالة الإسلامية
  • المرأة والأسرة والعمل.. نظرة شخصية
  • المرأة المسلمة ومحرقة الاختلاط
  • المرأة المسلمة والتحدي الحضاري
  • إلى من يهمه أمر المرأة
  • المرأة على خط المواجهة!

مختارات من الشبكة

  • فرشي التراب يضمني(مقالة - آفاق الشريعة)
  • أنماط التعليم الشرعي في العصر الرقمي: دراسة مقارنة بين التعليم المباشر والإلكتروني والهجين(مقالة - آفاق الشريعة)
  • استراتيجية التعليم التعاوني ودورها في تعليم اللغة الثانية (PDF)(كتاب - مكتبة الألوكة)
  • أثر مفهوم التعليم المبرمج عند سكينر في تطوير مواقع تعليم اللغة العربية(رسالة علمية - مكتبة الألوكة)
  • دراسة مقارنة لأثر بعض أساليب تعليم الرياضيات على التحصيل بالصف السابع من التعليم الأساسي (PDF)(كتاب - موقع أ. د. فؤاد محمد موسى)
  • التغير في المفاهيم التربوية: التعليم مدى الحياة أم التعليم من أجل المساهمة في وظيفية الحياة؟!(مقالة - مجتمع وإصلاح)
  • الهند: وزير التعليم يرفض تعليم أطفال المسلمين(مقالة - المسلمون في العالم)
  • الهند: جمعية التعليم الإسلامي تنظر في تغيير المنهج التعليمي(مقالة - المسلمون في العالم)
  • مخطوطة شرح تعليم المتعلم طريق التعليم للزرنوجي (نسخة ثانية)(مخطوط - مكتبة الألوكة)
  • بلجيكا: جهود واسعة لتعليم المسلمين الجدد تعاليم الإسلام(مقالة - المسلمون في العالم)

 


تعليقات الزوار
3- لماذا خلط الأمور
د.م/اسماعيل بوالنجاه - مصر 02-01-2011 06:11 PM

بسم الله الرحمن الرحيم؛ موضوع المقالة هو "التعليم" لماذا يخلطه الكاتب ب"الحجاب" و لماذا يخلطه اصحاب التعليقات ب "التربية"؟!؟ فلنطرح السؤال هكذا/ فتاة محجبة و حسنة التربية هل يتيح لها فرصة التعليم كما يحض عليه ديننا الحنيف أم نمنعها من حقها فى التعليم بدعمى الخوف على عفتها؟؟؟؟ ولا أريد أن أستخدم الصيغة التى يقولها المعارضون لتعليمها وهى صيغة خطأ فى حد ذاتها لأنها تحمل فى طياتها إتهام مسبق للفتاة !!! فهم يقولون " أن التعليم لن لن يجعل الفتاة تحافظ على عفتها" ياله من سوء تعبير نابع من تراث متراكم من الظلم للفتاة فضلا عن غطرسة القائل النابع من تراث أكثر تراكما من عقدة النقص الناجمة عن قصور الجاهل للإرتقاء للمستوى الفكرى للفتاة، هذا بالإضافة إلى محاولته الهروب من تحمل مسئولية توفير الأمان لتتعلم دون التعرض للأذى من صنف الذكور عديمى المروءة الذين يستغلون الفرص المتاحة أكثر بلا شك عندئذ. لكن أليس عيب فى هذا الصنف من الذكور يجب الوقاية منهم و معاقبتهم!!! و ليس معاقبة الفتاة...و السلام عليكم و رحمة الله.

2- تعليق
التميمي 31-12-2010 11:15 PM

سؤال آخر :
هل تعليم الرجل يضمن عفته ؟

أم أن العفة متعلقة بالنساء فقط

1- لايضمن عفه المرأه الا اخلاقها وتربيتها
احلى بنت - المملكة العربية السعودية 27-12-2010 10:09 AM

السلام عليكم
انا من وجهة نظري ارى ان مهما طورت المرأه من قدراتها العقلية فهذا ليس كفيل بضمان عفتها لان المرأه بطبيعتها ضعيفه ولا ترى كل الامور من ناحيه العقل بل العكس هي مخلوق عاطفي لان اغلب احكامها تصدر من قلبها الذي اما ان يكون عامر بالدين والايمان والتربيه الصحيحه والاخلاق الحميده والا فهي قابله للانحراف مهما طورت من قدراتها العقليه فهذا المجال نادرا ماترجع اليه المرأه في تحكيم امورها
ولو كانت النساء ترجع الى عقلها في تدبير امورها لما كانت عرضه لاستغلال الرجال ضعاف النفوس
ومن ناحيه اخرى فأن حجاب المرأه هو العامل الاساسي لكرامه المرأه والمقياس العظيم لمدى تمسكها بدينها وحرصها على دوام عفتها
آسفه على الإطالة ولكن الموضوع استثار انتباهي
تقبل مروري

1 

أضف تعليقك:
الاسم  
البريد الإلكتروني (لن يتم عرضه للزوار)
الدولة
عنوان التعليق
نص التعليق

رجاء، اكتب كلمة : تعليق في المربع التالي

مرحباً بالضيف
الألوكة تقترب منك أكثر!
سجل الآن في شبكة الألوكة للتمتع بخدمات مميزة.
*

*

نسيت كلمة المرور؟
 
تعرّف أكثر على مزايا العضوية وتذكر أن جميع خدماتنا المميزة مجانية! سجل الآن.
شارك معنا
في نشر مشاركتك
في نشر الألوكة
سجل بريدك
  • بنر
  • بنر
كُتَّاب الألوكة
  • مشروع مركز إسلامي في مونكتون يقترب من الانطلاق في 2025
  • مدينة روكفورد تحتضن يوما للمسجد المفتوح لنشر المعرفة الإسلامية
  • يوم مفتوح للمسجد يعرف سكان هارتلبول بالإسلام والمسلمين
  • بمشاركة 75 متسابقة.. اختتام الدورة السادسة لمسابقة القرآن في يوتازينسكي
  • مسجد يطلق مبادرة تنظيف شهرية بمدينة برادفورد
  • الدورة الخامسة من برنامج "القيادة الشبابية" لتأهيل مستقبل الغد في البوسنة
  • "نور العلم" تجمع شباب تتارستان في مسابقة للمعرفة الإسلامية
  • أكثر من 60 مسجدا يشاركون في حملة خيرية وإنسانية في مقاطعة يوركشاير

  • بنر
  • بنر

تابعونا على
 
حقوق النشر محفوظة © 1446هـ / 2025م لموقع الألوكة
آخر تحديث للشبكة بتاريخ : 18/11/1446هـ - الساعة: 8:24
أضف محرك بحث الألوكة إلى متصفح الويب