• الصفحة الرئيسيةخريطة الموقعRSS
  • الصفحة الرئيسية
  • سجل الزوار
  • وثيقة الموقع
  • اتصل بنا
English Alukah شبكة الألوكة شبكة إسلامية وفكرية وثقافية شاملة تحت إشراف الدكتور سعد بن عبد الله الحميد
 
الدكتور سعد بن عبد الله الحميد  إشراف  الدكتور خالد بن عبد الرحمن الجريسي
  • الصفحة الرئيسية
  • موقع آفاق الشريعة
  • موقع ثقافة ومعرفة
  • موقع مجتمع وإصلاح
  • موقع حضارة الكلمة
  • موقع الاستشارات
  • موقع المسلمون في العالم
  • موقع المواقع الشخصية
  • موقع مكتبة الألوكة
  • موقع المكتبة الناطقة
  • موقع الإصدارات والمسابقات
  • موقع المترجمات
 كل الأقسام | أسرة   تربية   روافد   من ثمرات المواقع  
اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة
  •  
    الإسلام يحافظ على الكيان الأُسري
    الشيخ ندا أبو أحمد
  •  
    حقوق المسنين (2)
    د. أمير بن محمد المدري
  •  
    المحطة الثالثة عشرة: التسامح
    أسامة سيد محمد زكي
  •  
    تربية الأبناء في عصر "الشاشة" كيف نربي طفلا لا ...
    محمود مصطفى الحاج
  •  
    تطوعي نجاحي
    د. زيد بن محمد الرماني
  •  
    القيادة في عيون الراشدين... أخلاقيات تصنع
    د. مصطفى إسماعيل عبدالجواد
  •  
    حقوق الأولاد (3)
    د. أمير بن محمد المدري
  •  
    جرعات سعادة يومية: دفتر السعادة
    سمر سمير
  •  
    التاءات الثمانية
    د. خميس عبدالهادي هدية الدروقي
  •  
    المحطة الثانية عشرة: الشجاعة
    أسامة سيد محمد زكي
  •  
    البطالة النفسية: الوجه الخفي للتشوش الداخلي في ...
    محمود مصطفى الحاج
  •  
    حقوق الأولاد (2)
    د. أمير بن محمد المدري
  •  
    مقومات نجاح الاستقرار الأسري
    د. صلاح بن محمد الشيخ
  •  
    تطوير المهارات الشخصية في ضوء الشريعة الإسلامية
    يوسف بن طه السعيد
  •  
    حقوق الأولاد (1)
    د. أمير بن محمد المدري
  •  
    المحطة الحادية عشرة: المبادرة
    أسامة سيد محمد زكي
شبكة الألوكة / مجتمع وإصلاح / تربية / تهذيب النفس
علامة باركود

من قال إنه لايوجد لدينا اختلاط؟

حصة أحمد الأسمري

مقالات متعلقة

تاريخ الإضافة: 14/12/2010 ميلادي - 7/1/1432 هجري

الزيارات: 9382

 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق تعليقات الزوارأضف تعليقكمتابعة التعليقات
النص الكامل  تكبير الخط الحجم الأصلي تصغير الخط
شارك وانشر

مما كان يثير استغرابي كفتاة سعودية أن أقرأ وأسمع وأرى الجدل الواسع حول قضية الاختلاط مابين محرم ومحلل، وكأن المجتمع السعودي لا يوجد فيه اختلاط!.


فلا أجد أن الواقع يحتاج لمثل هذا الجهاد المتواصل من كلا الطرفين.


لأن في واقع المجتمع السعودي من أشكال الاختلاط الشيء الكثير، فهل أعتبر إثارة هذه القضية ضرب من ضروب الترف الفكري البعيد كل البعد عن الواقع؟!!


والغريب إن المترفين فكرياً يناقضون أفكارهم بذكر صور للاختلاط بشكل غير مباشر في حواراتهم.. فهم يشهدون والواقع يشهد بان الاختلاط موجود في شوارعنا وأسواقنا ومحاكمنا ومستشفياتنا ومماشينا وجميع الأماكن العامة مع اختلاف في طبائع الخلطاء فنرى من تمارس فن الإغواء في كل شارع وسوق ونرى من تحسب حساب لآخرتها وتعتز بدينها وتحافظ على اطمئنان نفسها ومجتمعها، ونرى من يظهر طمعه ونرى من يتعفف ويتقي ربه.. ورغم هذا (الاختلاط واختلاف نفوس الخلطاء) إلا إن صفحاتنا مشغولة بالدعوة للاختلاط وإعلامنا مشغول بإثارة الجدل حوله!!!


فكنت أرجوا من الطرفين أن يحددوا مفهوم الاختلاط المتنازع فيه حتى لا يكون نزاعهم نوعا من العوم والترف..


ولكني بعد بحث وتقص وجدت أن هؤلاء المترفين فكريا يقصدون بالاختلاط (الاختلاط في أماكن العمل وطلب العلم)..مع إننا لو استنطقنا عقولنا قليلاً ونظرنا بعين العدل لوجدنا أن الفصل بين الجنسين في العلم والعمل من أرقى صور الحضارة الإنسانية والأخلاقية التي يجب أن نحافظ عليها ونفتخر بها وندعو البشرية إلى تطبيقها.


وذلك لأن التعامل البشري بين أي إنسان وإنسان لابد أن يكون إما تعامل عقلي أو تعامل عاطفي أو تعامل جنسي أو تعامل مادي..والمادة المتعامل بها في أماكن العلم والعمل مادة علميه وفكرية وماديه تحتاج منا التركيز على التعامل العقلي والمادي لتتم على انجح وأكمل صورة..، وبإلتقاء نفس الجنس مع بعضهم البعض فإن التركيز على التعامل العقلي والمادي سيتحقق.


وبطبيعة البشر فأن إلتقاء جنسين مختلفين (ذكر وأنثى) لفترات ليست بالعارضة كما يحدث في الأسواق والأماكن العامة ولفترات طويلة ومتكررة فإنه من الطبيعي أن يحاول الذكر لفت انتباه الأنثى وإثارة إعجابها ومن الطبيعي أن تحاول هي بفطرتها الأنثوية لفت نظره وإثارة إعجابه..وبمجرد النظر وحدة تتحرك العواطف والغرائز ولذلك قال سبحانه وتعالى: ﴿ قُلْ لِلْمُؤْمِنِينَ يَغُضُّوا مِنْ أَبْصَارِهِمْ وَيَحْفَظُوا فُرُوجَهُمْ ذَلِكَ أَزْكَى لَهُمْ إِنَّ اللَّهَ خَبِيرٌ بِمَا يَصْنَعُونَ * وَقُلْ لِلْمُؤْمِنَاتِ يَغْضُضْنَ مِنْ أَبْصَارِهِنَّ وَيَحْفَظْنَ فُرُوجَهُنَّ وَلَا يُبْدِينَ زِينَتَهُنَّ إِلَّا مَا ظَهَرَ مِنْهَا وَلْيَضْرِبْنَ بِخُمُرِهِنَّ عَلَى جُيُوبِهِنَّ وَلَا يُبْدِينَ زِينَتَهُنَّ إِلَّا لِبُعُولَتِهِنَّ ﴾ [النور: 30-31].


ولأنه لابد من النظر لبعضهم البعض في هذه الفترات الطويلة فمن المؤكد إن (التركيز) على التعامل العقلي أو المادي المطلوب في العلم والعمل لن يتحقق كما ينبغي.


إن وجود حجاب وحاجز بين الجنسين في أماكن طلب العلم وأماكن العمل يضمن لنا صلاحية هذا العلم والعمل والتركيز على مادته. وهنا أشجع ما علية جامعات البنات من توفيرها قاعات بها شاشات لا يظهر فيها إلا المادة العلمية المراد دراستها ومناقشة هذه المادة عن طريق سماعات ومايكروفونات لنحقق فائدة التركيز العلمي، ونطبق سنة حبيبنا محمد صلى الله علية وسلم حيث خصص للنساء مجالس للعلم وافردهن بمكان مستقل عن الرجال عند الحاجة فعن ابي هريره رضي الله عنه قال: ((جاء نسوة إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم فقلن: يا رسول الله ما نقدر عليك في مجلسك من الرجال، فواعدنا منك يوما نأتيك فيه فقال: موعدكن بيت فلان واتاهن في اليوم ولذلك الموعد...)) حديث صحيح أخرجه احمد وابن حبان.


ومن هنا أطالب بأن لا يكون ما تعلمته النساء من العلوم حكرا على بنات جنسها خصوصا إذا كان العلم الذي تحمله علم مميز ونادر يحتاجه المجتمع السعودي فلو يكون في جامعات الطلاب قاعات بها شاشات وسماعات بحيث تنشر علمها وتحتجب كما كانت أمنا عائشة رضي الله عنها تعطي علمها من وراء حجاب. مع علمي بأن حديث ((خذوا نصف دينكم من هذه الحميراء)) حديث موضوع إلا إننا لا ننكر العلم الذي نقلته عن الرسول صلى الله عليه وسلم وما ورد في وصف حجابها وتعليمها للناس.


وختاماً: اكرر بأن الفصل بين الجنسين في أماكن طلب العلم والعمل يجب أن نحافظ عليها ونفتخر بها وندعو البشرية لتطبيقه.. وهو أيضا باب واسع لتوفير فرص العمل للجنسين، فوجود عالم علمي وعملي خاص بالذكور وعالم علمي وعملي خاص بالإناث خير من (تزاحمهم) في عالم علمي وعملي واحد.





 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق تعليقات الزوارأضف تعليقكمتابعة التعليقات
شارك وانشر

مقالات ذات صلة

  • التحذير من فتنة الاختلاط
  • الاختلاط عندما يكون منهجيا منظما
  • الاختلاط مفاسد وشبهات
  • اتباع الصراط في تحريم الاختلاط
  • الاختلاط مصطلح مفقود أم حقيقة غائبة
  • المرأة المسلمة ومحرقة الاختلاط
  • إحصائيات وأرقام من المجتمعات التي لم تراع للاختلاط حرمة
  • عندما ينكر الصحفيون الاختلاط على الشيوخ
  • أدلة تحريم الاختلاط وشبه المبيحين
  • من قال: لا أدري فقد أفتى

مختارات من الشبكة

  • حديث: يا رسول الله، ائذن لي بالزنا(مقالة - آفاق الشريعة)
  • تفسير: (وقال الملك ائتوني به أستخلصه لنفسي فلما كلمه قال إنك اليوم لدينا مكين أمين)(مقالة - آفاق الشريعة)
  • شرح حديث: أي الأعمال أفضل؟(مقالة - موقع الشيخ عبدالله بن حمود الفريح)
  • تفسير: (قالوا ادع لنا ربك يبين لنا ما لونها قال إنه يقول إنها بقرة صفراء)(مقالة - آفاق الشريعة)
  • الليلة التاسعة: قال تعالى: {وقال ربكم ادعوني أستجب لكم}(مقالة - ملفات خاصة)
  • تفسير: (قال إن فيها لوطا قالوا نحن أعلم بمن فيها لننجينه وأهله إلا امرأته...)(مقالة - آفاق الشريعة)
  • تفسير: (قالوا اطيرنا بك وبمن معك قال طائركم عند الله بل أنتم قوم تفتنون)(مقالة - آفاق الشريعة)
  • تفسير قوله تعالى: {إذ قال له ربه أسلم قال أسلمت لرب العالمين}(مقالة - آفاق الشريعة)
  • تفسير: (قال فما بال القرون الأولى * قال علمها عند ربي)(مقالة - آفاق الشريعة)
  • تفسير: (قال كذلك قال ربك هو علي هين ولنجعله آية للناس)(مقالة - آفاق الشريعة)

 


تعليقات الزوار
1- شكرا للكاتبة الراقية حصة الأسمري
فجر - السعودية 27-03-2011 11:53 PM

ماذا لو قال لك أحدهم : إن نفوس المستقيمين تتورع عن الاختلاط لأن نفوسهم سيئة ؟

أقول لكِ هذا لأن جدل العلمانيين لا ينتهي ..
ولو ناقشنا معهم كل كلمة لأظهروا مقابلها اتهام نوايا وتشريع جديد ..

1 

أضف تعليقك:
الاسم  
البريد الإلكتروني (لن يتم عرضه للزوار)
الدولة
عنوان التعليق
نص التعليق

رجاء، اكتب كلمة : تعليق في المربع التالي

مرحباً بالضيف
الألوكة تقترب منك أكثر!
سجل الآن في شبكة الألوكة للتمتع بخدمات مميزة.
*

*

نسيت كلمة المرور؟
 
تعرّف أكثر على مزايا العضوية وتذكر أن جميع خدماتنا المميزة مجانية! سجل الآن.
شارك معنا
في نشر مشاركتك
في نشر الألوكة
سجل بريدك
  • بنر
  • بنر
كُتَّاب الألوكة
  • الذكاء الاصطناعي تحت مجهر الدين والأخلاق في كلية العلوم الإسلامية بالبوسنة
  • مسابقة للأذان في منطقة أوليانوفسك بمشاركة شباب المسلمين
  • مركز إسلامي شامل على مشارف التنفيذ في بيتسفيلد بعد سنوات من التخطيط
  • مئات الزوار يشاركون في يوم المسجد المفتوح في نابرفيل
  • مشروع إسلامي ضخم بمقاطعة دوفين يقترب من الموافقة الرسمية
  • ختام ناجح للمسابقة الإسلامية السنوية للطلاب في ألبانيا
  • ندوة تثقيفية في مدينة تيرانا تجهز الحجاج لأداء مناسك الحج
  • مسجد كندي يقترب من نيل الاعتراف به موقعا تراثيا في أوتاوا

  • بنر
  • بنر

تابعونا على
 
حقوق النشر محفوظة © 1446هـ / 2025م لموقع الألوكة
آخر تحديث للشبكة بتاريخ : 30/11/1446هـ - الساعة: 16:9
أضف محرك بحث الألوكة إلى متصفح الويب