• الصفحة الرئيسيةخريطة الموقعRSS
  • الصفحة الرئيسية
  • سجل الزوار
  • وثيقة الموقع
  • اتصل بنا
English Alukah شبكة الألوكة شبكة إسلامية وفكرية وثقافية شاملة تحت إشراف الدكتور سعد بن عبد الله الحميد
 
الدكتور سعد بن عبد الله الحميد  إشراف  الدكتور خالد بن عبد الرحمن الجريسي
  • الصفحة الرئيسية
  • موقع آفاق الشريعة
  • موقع ثقافة ومعرفة
  • موقع مجتمع وإصلاح
  • موقع حضارة الكلمة
  • موقع الاستشارات
  • موقع المسلمون في العالم
  • موقع المواقع الشخصية
  • موقع مكتبة الألوكة
  • موقع المكتبة الناطقة
  • موقع الإصدارات والمسابقات
  • موقع المترجمات
 كل الأقسام | أسرة   تربية   روافد   من ثمرات المواقع  
اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة
  •  
    تحليل محتوى المواقع الإلكترونية لحوادث انتشار ...
    عباس سبتي
  •  
    طلب طلاق وشكوى عجيبة
    الداعية عبدالعزيز بن صالح الكنهل
  •  
    المحطة العاشرة: مقومات الإيجابية
    أسامة سيد محمد زكي
  •  
    أنماط التعليم الإلكتروني من حيث التدرج في ...
    أبو مالك هيثم بن عبدالمنعم الغريب
  •  
    وصية امرأة لابنتها في زفافها
    الشيخ محمد جميل زينو
  •  
    المحطة التاسعة: العادات
    أسامة سيد محمد زكي
  •  
    الشباب بين الطموح والواقع: كيف يواجه الجيل الجديد ...
    محمود مصطفى الحاج
  •  
    هبة فيها النجاة!
    أ. رضا الجنيدي
  •  
    بركة الزوج الصالح على الزوجة في رفع درجتها في ...
    فهد عبدالله محمد السعيدي
  •  
    تربية الأطفال في ضوء توجيهات سورة الحجرات
    محمد عباس محمد عرابي
  •  
    السلاسل الحقيقية لا ترى!
    أمين محمد عبدالرحمن
  •  
    تطوير العلاقات الإنسانية في الإسلام
    يوسف بن طه السعيد
  •  
    المحطة الثامنة: القرارات
    أسامة سيد محمد زكي
  •  
    التربية بالقدوة: النبي صلى الله عليه السلام
    محمد أبو عطية
  •  
    مهن في حياة رسول الله صلى الله عليه وسلم
    نجاح عبدالقادر سرور
  •  
    تزكية النفس: مفهومها ووسائلها في ضوء الكتاب ...
    عاقب أمين آهنغر (أبو يحيى)
شبكة الألوكة / مجتمع وإصلاح / أسرة / فتيات
علامة باركود

قبل الاختيار

سعيدة بشار

مقالات متعلقة

تاريخ الإضافة: 8/7/2010 ميلادي - 26/7/1431 هجري

الزيارات: 7517

 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق تعليقات الزوارأضف تعليقكمتابعة التعليقات
النص الكامل  تكبير الخط الحجم الأصلي تصغير الخط
شارك وانشر

♦ الأم: "أمل"، افتحي الباب.

♦ أمل: لن أفتحه حتى تقبلوا اختياري.

 

♦ الأم: ألا تُعيرِين اهتمامًا لأحد؟!

♦ أمل: أنتم من لا يهتم بي، لا تريدون أن تفهموا، لن أغيّر رأيي، وسأُضرِب عن الكلام أيضًا ولن أحدّث أحدًا.

 

♦ الأم: لا يمكنك الاستمرار.

 

رجعت الأم إلى غرفة الجلوس بعد أن أعياها إصرار ابنتها، وفكرت في تلك اللّحظة:

♦ الأم: لو أنّها خسرت امتحان البكالوريا لما كانت كلُّ هذه المشاكل.

 

نظرت إلى زوجها والغضب يتطاير منها شررًا:

♦ الزوجة: هذه نتيجة تربيتك، دلّلتها أكثر من اللاّزم، وها هي النّتيجة.

♦ الزوج: أنا المخطئ إذًا، أين كنتِ طيلة الوقت؟! إذا كنت دلّلتها، فأنت قد أهملتِها.

 

♦ الزوجة: تعلم أنّي كنت أعمل!

وفي هذه الأثناء دخل الابن الأكبر "سليم" إلى الصّالة عائدًا من الجامعة، فهو طالبٌ في معهد الحقوق.

♦ سليم: السّلام عليكم، ماذا هناك؟

 

نهض الأب من مكانه، واتّجه ناحية الباب، وهو يقول بغضب: اسأل أمّك، هي أدرى.

 

♦ سليم: ماذا هناك أمي؟ ألا تزال "أمل" مضربة في غرفتها؟

♦ الأم: أجل، سئمت من الحديث معها، لا أدري ماذا جنيت لأقف هذا الموقف؟! إنّها تريد قتلي!

اتّجه "سليم" نحو غرفة أخته، إنّه أقرب إليها من والديهما، فقد تربيا معًا في ظل انشغال الوالدين عنهما، وعند وصوله أمام الباب ناداها:

♦ سليم: "أمل"، افتحي الباب، أنا "سليم"، أسرعي، لا أرغب في الوقوف هنا طويلاً.

فُتح الباب.

 

♦ أمل: لو لَم تكن أنت لما فتحت، سئمت من هذين المعقّدين.

♦ سليم: هذان المعَقَّدان - كما تقولين - هما أبواك، ولا يحق لك أن تتحدّثي عنهما بهذا الشّكل.

دخلا الغرفة، جلستْ هي على سريرها، وهو على كُرسي أمام مكتب بجوار السّرير.

 

♦ أمل: إنّهما معقدان ومتخلّفان أيضًا، لا يريدان أن يفهما أنَّ الوقت قد تغيَّر، وأنَّ الرَّقص لَم يعدْ عيبًا، بل أصبح فنًّا يُدرس في أكبر الجامعات العالمية، وهما يقولان: "تقاليد واسم العائلة"، ولا أدري ماذا؟ وكأنّي سأرتكب جريمة، سأدخل معهد الفن، وسأتعلم الرقص بأي ثمن، وسيقبلان رغمًا عنهما.

 

سكتت قليلاً ثمّ واصلت:

♦ أمل: لماذا هذا الصّمت؟ لماذا لا تُجيبني؟

♦ سليم: كنت أستمع إليك، دعي هذا جانبًا، ما رأيك في جولة؟ قد طال مكوثك في هذه الغرفة.

 

♦ أمل: ما هذا يا سليم، لم تكن تسمعني، أُحدثك عن مستقبلي وأحلامي، وتحدثني عن جولة؟!

♦ سليم: لنخرج ثُمَّ نتحدَّث عن هذا الموضوع، سآخذك إلى مكانٍ لَم تريه من قبل ولن تنسيه، أؤكد لك، ولن تندمي!

 

♦ أمل: إلى أين؟

♦ سليم: مفاجأة!

 

♦ أمل: الواقع أنّي سئمت من هذا البيت، سأخرج معك.

♦ سليم: سآخذ سيّارة أمّي، فسيّارتي معطّلة.

 

ركبا السيارة واتّجها ناحية أحد الأحياء الرّاقية، المكان بعيدٌ عن بيتهم، يبدو أنّ سكان ذاك المكان من الأثرياء.

 

♦ أمل: إلى أين تأخذني؟ لا أعرف هذا المكان!

♦ سليم: ستعرفينه بعد قليل، ستكتشفين أشياء كثيرة.

 

وهنا توقف "سليم" أمام مبنى ضخم، فاخر، من آخر طراز، وهو مكوّن من عدّة طوابق، وعلى جانبي بوابته حارسان يرتديان بذلاً فاخرة، وتظهر على سيماهما الغلظة والحذر!

 

♦ أمل: "سليم"، ماذا تحسبني؟! أيعقل أن تكون أخي؟! هذا "كباريه"، أهذه هي المفاجأة التي وعدتني بها؟!

♦ سليم: وعدتك أن نتحدّث في موضوعك، وهذا هو المكان الأنسب لذلك، ثمَّ إني وعدتك أنَّك ستكتشفين أمورًا كثيرة، وأنا عند وعدي، ثمَّ إنَّك تعلمين أني أحبك، فلا تحكمي مقدَّمًا.

 

♦ أمل: ليس هذا هو المكان المناسب، والفن الّذي أريده بعيدٌ كلّ البُعد عن هذه الأماكن، ثمّ إنّك يا "سليم" تُصَلِّي، فكيف تأتي إلى أماكن كهذه؟!

♦ سليم: الغاية تُبَرِّر الوسيلة، كنت في الماضي أحضر إلى هذا المكان، لَم يكنْ أحدٌ في البيت يعلم، فكلّ واحدٍ كان منْشغلاً بأموره، ثمَّ تُبت - والحمد لله - ثمَّ إنَّك تقولين: إنَّ الفن الذي تحلمين به بعيدٌ عن هذه الأماكن، لكن اعلمي أنَّ كلَّ الطُّرُق تؤدِّي إلى مثل هنا! ثقي بي، وستفهمين كلّ شيءٍ بعد قليل.

 

أمسك بيدها وتوَجَّها نحو المدخل، فتح لهما الباب، ودخلا إلى قاعة الرّقص، جلسا عند طاولة في إحدى الزّوايا، الأضواء خافتة في كل الجوانب إلا الساحة الوسطية التي ركزت عليها الأضواء، بعض الأصوات التي تملأ المكان منخفضة؛ لكنَّها في تجمُّعها تشبه خلية نحلٍ نشطة، بعض القهقهات تنطلق من هنا وهناك، ودقَّات زجاجية خفيفة تشبه الرَّنين تتطاير في الهواء، وهنا أعلن المنشط عن بداية العرض لفرقة تُؤدي الرقص الشرقي، وفسح لهم المجال، وقبل البدء تقدم إليهما نادلٌ وسأل عن طلبهما.

 

♦ سليم: شكرًا، ليس الآن، بعد قليلٍ من فضلك!

بدأت الفرقة في عرضها.

 

♦ سليم: انظري يا "أمل"، رقصٌ جميل، أليس كذلك؟!

♦ أمل: لا أفهم شيئًا، أين حياؤك؟!

 

♦ سليم: في موضعه لَم يتحرك، انظري، أخبريني هل ترين في أولئك الفتيات مسحة من الإنسانية الكريمة؟ هل تعتقدين أن لديهن ذرة من المشاعر أو الأحاسيس السَّويَّة؟ كيف بدأن يا ترى؟ وكيف وصلن إلى هنا وإلى هذه الحال؟

♦ أمل: ماذا تريد أن تقول؟

 

♦ سليم: انظري حولك، أغلب الموجودين هنا من الشَّخصيات البارزة في المجتمع، رجال أعمال، إعلاميون، وحتّى سياسيون، انظري إلى أعينهم، إنهم أقرب إلى الحيوانات منهم إلى البشر، سُكارى فقدوا عقولهم، انظري إليهم كيف يتراقصون؟ هل ترين فيهم أملاً يُرجى؟! تخيّلي لو أنّ الحرب قامت، أتعتقدين أنّهم سيُشاركون فيها، ولو دفاعًا عن أهاليهم وأعراضهم؟! ثمّ أيّة أعراضٍ بقيت لهم!

 

انظري إلى أياديهم، إنّها مليئة بالمال، وانظري أين يضعونها؟! والرّاقصات يضحكن ويبتسمن لهم، أتقبلين أن يتقدَّم إليك يومًا رجلٌ ليضع المال فيك بهذه الطّريقة؟! مؤكدًا لا، ربّما أولئك الفتيات أيضًا لم يعتقدن يومًا أنّهن سيصلن إلى هذه الحال، وربّما كن يعلمن - الله أعلم!

 

تخيّلي المبالغ الّتي تُصرف في هذا المكان، وتخيّلي كم بُذل لبنائه، لن تستطيعي تقديره! أتعلمين لو أنّ منشآت الدّولة كلّها نُسفت فمثل هذه الأماكن لن يحدث لها شيء؟! أتعلمين لماذا؟ لأنّها محروسة أكثر من أيّ مكانٍ آخر، وبأحدث الوسائل، ثمّ إنّ المالكين والمسيّرين الحقيقيين لها مجهولون، ولقد اشتروا ذمم العديد من أصحاب النّفوذ لحمايتها مثل هؤلاء الّذين ترينهم هناك، وآخرون في الكواليس لا أحد يراهم، وكلّ هذا لماذا؟

 

♦ أمل: فلنغادر، لَم أعد أحتمل هذا المكان، إنّه مقرف.

♦ سليم: ليس بعد، هل سمعت بـ: "بروتوكولات حكماء صِهْيَوْن"؟

 

♦ أمل: لا، أريد أن أغادر.

♦ سليم: ليس بعد، أمّا هذه البروتوكولات فقصتها طويلة سأحكيها لك فيما بعد، أمّا المهم الآن أن تعرفي بعض محتوياتها، جاء في البروتوكول الأوّل: "... وحسبكم، فانظروا إلى هذه الحيوانات المخمورة الّتي أفسدها الشّراب، وإن كان ليُنتظر لها من وراء الحرية منافع لا حصر لها، فهل نسمح لأنفسنا وأبناء جنسنا بمثل ما يفعلون؟ ومن المسيحيين أناسٌ قد أضلّتهم الخمر، وانقلب شبّانهم مجانين بالكلاسيكيات والمجون المبكر الّذي أغراهم به وكلاؤنا، ومعلّمونا، وخدمنا، وقهرماناتنا (المربيات) في البيوتات الغنية وكنتيتنا ومن إليهم، ونساؤنا في أماكن لهوهم، وإليهن أضيف من يسمين نساء المجتمع، والرّاغبات من زملائهم في الفساد والتّرف".

 

وهذا لا يعني المسيحيين فقط؛ بل كلّ الأجناس غير اليهودية، وجاء في البروتوكول الثّاني:

"...وسنختار من بين العامّة رؤساء إداريين ممّن لهم ميول العبيد، ولن يكونوا مدرّبين على فن الحكم، ولذلك سيكون من اليسير أن يُمسخوا قطع شطرنج ضمن لعبتنا في أيدي مستشارينا الحكماء الّذين دُرّبوا خصّيصًا على حكم العالم منذ الطفولة المبكرة".

 

هذا قليلٌ ممّا ورد فيها، وما خفي أكثر، هل تفهمين الآن يا "أمل"؟ انظري أمامك وقارني بين ما يجري هنا وبين ما جاء في تلك البروتوكولات، وأخر أكثر، المؤامرة أكبر من أن تتصوريها الآن، غيّرت المفاهيم، ووضعت الأسماء  في غير أماكنها ومسختها مسخًا، وما هو آتٍ أسوأ ممّا مضى، هل تريدين أن تكوني طرفًا في هذه المؤامرة؟! وضدّ من؟!

 

انظري أين تضعين أقدامك، ليس كلّ ما يلمع ذهبًا، وليس كلّ ما تهتف به العقول السّاذجة تحضّرًا وتقدّمًا، كدت أضيع ذات يومٍ بسببها، لكن الله سلّم، تعلمين أنّي أحبّك ولا أريد لك مثل تلك التّجربة، والحياة أقصر من أن تُقضى في هذا العبث والتّفاهات، ألا تعتقدين ذلك؟

 

♦ أمل: نلت ما يكفيني، أرجوك لنخرج، ضاق صدري، لم أعد أحتمل، أريد أن أبكي.

♦ سليم: الدّموع لن تفيد شيئًا، لنخرج.

 

وفي السيارة انفجرت "أمل" بالبكاء، ولم تتوقف طيلة الطّريق، وعند وصولهما البيت العائلي، نظر إليها "سليم" وقال لها:

♦ سليم: جفّفي دموعك، لا يجب أن تراك أمّك على هذه الحال، ولا تخبريهم بما كان، فليكن سرُّنا أنا وأنت، واختاري لنفسك الدّراسة الأنفع، فالفرصة أمامك.

♦ أمل: سأفكر في هذا الأمر فيما بعد، لكن أخبرني، مَن علّمك كلّ هذا؟

 

♦ سليم: العلم النّافع موجودٌ في كلّ مكان، مثل العلم الضّار، يجب البحث عنه فقط، ويجب استخدام العقل للوصول إلى الحقائق الكبرى، ولذلك يجب أن يكون واعيًا وسليمًا، ولا يُبهر بالتّفاهات المبهرجة، ولا بدّ أن يدرك يومًا أنّ الطّريق إلى الله هو الحقيقة الأعظم، وهو الغاية من وجودنا.

♦ أمل: موضوع يستحق التّفكير الجاد، فلندخل إلى البيت، ولنبدأ صفحةً جديدة.

-




 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق تعليقات الزوارأضف تعليقكمتابعة التعليقات
شارك وانشر

مقالات ذات صلة

  • قضية اختيار.. مرة أخرى
  • نشر اليهود الماسون للخلاعة والرذائل وتحطيم الأسرة
  • الاختيار ( قصة )
  • اختيارات (1)

مختارات من الشبكة

  • لماذا اختيار الإسلام دينا؟ الاختيار بين الإسلام والمعتقدات الأخرى (كالنصرانية واليهودية والهندوسية والبوذية..) (PDF)(كتاب - مكتبة الألوكة)
  • من أقسام العبودية: عبودية الاختيار والانقياد والطاعة والمحبة(مقالة - موقع الشيخ أ. د. عرفة بن طنطاوي)
  • علل الاختيار عند ابن يعيش (643هـ) في كتابه شرح المفصل (دراسة نحوية)(رسالة علمية - مكتبة الألوكة)
  • تأخر سن الزواج وصعوبة الاختيار(استشارة - الاستشارات)
  • مخطوطة التعريف والأخبار بتخريج أحاديث الاختيار (النسخة 3)(مخطوط - مكتبة الألوكة)
  • مفهوم الاختيار والترجيح والفرق بينهما في الاستعمال الفقهي(مقالة - آفاق الشريعة)
  • الاختيار في مسائل التعويض عن الأضرار: دراسة فقهية مقارنة (PDF)(كتاب - موقع د. عبدالعزيز بن سعد الدغيثر)
  • القصاص فيما دون النفس من كتاب الإمام الموصلي الحنفي: الاختيار لتعليل المختار (PDF)(كتاب - مكتبة الألوكة)
  • مخطوطة الاختيار لتعليل المختار (نسخة ثانية)(مخطوط - مكتبة الألوكة)
  • مخطوطة الاختيار شرح المختار(مخطوط - مكتبة الألوكة)

 



أضف تعليقك:
الاسم  
البريد الإلكتروني (لن يتم عرضه للزوار)
الدولة
عنوان التعليق
نص التعليق

رجاء، اكتب كلمة : تعليق في المربع التالي

مرحباً بالضيف
الألوكة تقترب منك أكثر!
سجل الآن في شبكة الألوكة للتمتع بخدمات مميزة.
*

*

نسيت كلمة المرور؟
 
تعرّف أكثر على مزايا العضوية وتذكر أن جميع خدماتنا المميزة مجانية! سجل الآن.
شارك معنا
في نشر مشاركتك
في نشر الألوكة
سجل بريدك
  • بنر
  • بنر
كُتَّاب الألوكة
  • مسجد يطلق مبادرة تنظيف شهرية بمدينة برادفورد
  • الدورة الخامسة من برنامج "القيادة الشبابية" لتأهيل مستقبل الغد في البوسنة
  • "نور العلم" تجمع شباب تتارستان في مسابقة للمعرفة الإسلامية
  • أكثر من 60 مسجدا يشاركون في حملة خيرية وإنسانية في مقاطعة يوركشاير
  • مؤتمرا طبيا إسلاميا بارزا يرسخ رسالة الإيمان والعطاء في أستراليا
  • تكريم أوائل المسابقة الثانية عشرة للتربية الإسلامية في البوسنة والهرسك
  • ماليزيا تطلق المسابقة الوطنية للقرآن بمشاركة 109 متسابقين في كانجار
  • تكريم 500 مسلم أكملوا دراسة علوم القرآن عن بعد في قازان

  • بنر
  • بنر

تابعونا على
 
حقوق النشر محفوظة © 1446هـ / 2025م لموقع الألوكة
آخر تحديث للشبكة بتاريخ : 12/11/1446هـ - الساعة: 18:29
أضف محرك بحث الألوكة إلى متصفح الويب